أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الفيض لدى أخوان الصفا















المزيد.....

نقض مفهوم الفيض لدى أخوان الصفا


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 4168 - 2013 / 7 / 29 - 08:52
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



يقول أسين بلاسيوس ( إن الفكر الحر لدى المعتزلة المتبوعة ، ممتزجاُ بالتلفيقية الشيعية ، قد أنجب في البصرة ، في منتصف القرن الرابع الهجري ، مدرسة فلسفية - سياسية أطلق أتباعها على أنفسهم أسم أخوان الصفا ) .
و( دي بور ) ، الذي لايتباعد عن كازانوفا في تصوره بوجود علاقية حميمية ما بين الإسماعيلية وأخوان الصفا وكذلك مابين الفاطمية وأخوان الصفا ، يؤكد ( إننا نشاهد في منتصف القرن العاشر الميلادي وجود خط سياسي – ديني مع أفكار ونزعات شيعية متطرفة ، أو بصورة أدق ، أسماعيلية ربما .. ) .
وإذا ما صدقت هذه الأقوال أو كذبت ، فثمة عشرات منها ، تؤكد إن جماعة أخوان الصفا ، لأسباب عدة سياسية ، فلسفية ، فكرية ، عقائدة ، باطنية خططت أو أزمعت أن تلج في التاريخ بهذا الأسلوب السري الخفي ، وأن تغدو معضلة من الصعب جداُ ( بل من المستحيل ) التحقق من جذورها ، ورغم ذلك ، ورغم الإستحالة ، أستشف وأستشعر إن المسألة ، حتى لو كانت مجرد ( اخوان الصفا) ، لكنها أضحت مشروعاُ تاريخياُ ، مشروعاً باطنياُ واعياُ ، مشروعاً يشكو من الأضطهاد ، لإن هذا الأخير هو الوحيد القادر على هذا التماسك ، وعدم البوح بأي سر .
أخوان الصفا ، الذين دونوا واحداُ وخمسين رسالة في شتى ضروب الميادين ، من الفكر والفلسفة ، من العلوم الطبيعية والأنتروبولوجيا ، من العلوم النفسية ، من العلوم الرياضية ، من مشكلة الأخلاق ، من علوم الفلك ، من الإلهيات ، أردفوها برسالة جامعة سميت تحديداُ بهذه التسمية ، وربما تكون هذه الأخيرة ليست من أنتاجهم لكنها هي ( منتهى الغرض لما قدموه ، وأقصى المدى ، ونهاية القصد ، وغاية المراد ، هدفها ، رياضة المتعلمين للفلسفة ، المؤثرين للحكمة ، الناظرين في حقائق الأشياء ، الباحثين عن الموجودات بأسرها ) .
وبصدد موضوعنا الخاص هنا ( مفهوم الفيض ) تنطلق الجماعة من فكرة جوهرية تتمحور كلها حول محتوى قدم العالم وحدوثه ، وبالنسبة إليهم لايمكن أن يكون العالم قديماُ ، ولا بأي شكل من ألشكال ، لإن ذلك ينم ، حسبهم ، عن تعارضات رهيبة وكبيرة لايمكن للعقل السليم أو للمنطق الأولي قبوله ، فالكون والعالم مليء بالحركة والتنقل والذهاب والإياب ، من حركة الأجرام السماوية وتنقلها إلى الحركة العيانية البادية في كل أجزاء المعمورة .
والحدوث لديهم هو معيار الخلاص من كل الإشكاليات الفلسفية ، ففي الرسالة 40 والمجلد 3 والصفحة 144 ، تقول الجماعة ( أعلم أن ملاك الأمر في معرفة حقائق الأشياء ، هو في تصور الإنسان حدوث العالم وكيفية أيداع الباري تعالى العالم ، وأختراعه إياه ، وبكيفية ترتيبه للموجودات ، ونظامه للكائنات بما هي عليه الآن ، لم كان ذلك ) .
والحركة التي هي جوهر الحدوث ونقيض القدم تعبر عنها كالآتي ، الرسالة 39 ، 3 ، 332 ( ثم أعلم أن غرضنا من ذكر حركات العالم وحركات أجزائه الكليات والجزئيات وفنون تصاريفها ، هو بيان بطلان قول من يقول قدم العالم ، وذلك لإن الحركات المختلفات تدل على أختلافها ، والمتحرك والمختلف لأحوال لايكون قديماُ ، لإن القديم هو الذي يكون على حالة واحدة ، ولايتغير ولايستحيل ، ولا يحدث له حال ، وليس يوجد موجود هذا شأنه إلا الله الواحد الأحد ) .
ويردف في نفس السياق ، وفي نفس الصفحة السابقة ( ثم أعلم إن الذين قالوا بقدم العالم ظنوا إنه ساكن ، والساكن لاتختلف أحواله ، وليس الأمر كما ظنوا وتوهموا من سيكون العالم ، كما بينا فيم تقدم بكثرة حركاته كلياته وجزئياته ما لا تنكره العقول السليمة ) .
وتنتقل بسهولة من فهم ( حدوث العالم ) إلى أفتقاره في وجوده إلى باريه ، ففي الرسالة 38 ، 3 ، الصفحة 296 تؤكد الجماعة ( ثم أعلم أن أحد الآراء الصحيحة المنجية لنفوس معتقديها ، أعتقاد الموحدين بأن العالم محدث مخترع ، مطوي في قبضة باريه ، محتاج إليه في بقائه ، مفتقر إليه في دوامه ، لايستغني عنه طرفة عين ، ولاعن مداد الفيض عليه ساعة فساعة ، وأنه لو منعه ذلك الحفظ والإمساك لحظة واحدة لها لتهافتت السموات وبادت الأرض وتساقطت الكواكب ) .
وهذا الأفتقار ، وهذه العلاقة ما بين الله ( جل جلاله ) والوجود العام ، ينبغي أن ندركها تماهياُ من الزاوية الأولى مع رؤيا أفلوطين ( الأفلاطونية الحديثة ) بصدد محتوى نظرية الفيض ، ومن زاوية ثانية مع رؤيا فيثاغورث بصدد محتوى مفهوم العدد .
بالنسبة للنقطة الأولى ، نظرية الصدور ، يرى أخوان الصفا إن موجوداُ روحانياُ يسمى العقل الفعال قد صدر عن العلة الأولى التي هي العلة السابقة لأي وجود ، التي ليست إلا العلة التي منها صدر كل العالم وهي الباري الخالق جل جلاله ، تلك العلة التي فاضت ( والتي من المفروض أن تفيض الآن ) طبقاُ للمفهوم التالي ، الرسالة الجامعة ص 418 ( فكل موجود تام فإنه يفيض منه على ما دونه فيض ما وأن ذلك الفيض هو من جوهره ) .
وعندما تم وأكتمل العقل الفعال فاض ، وصدر عنه ما يسميه أخوان الصفا بالعقل المنفعل ، أو بالنفس الكلية ، التي فاضت بدورها وصدرت عنها الهيولى الأولى ، التي فاضت وصدرت منها الهيولى الثانية ، أي الجسم الذي هو آخر الفيض ، فعنده وقف الفيض لأنه ناقص وغير تام .
وطالما هو ناقص وغير تام فإنه ، اي الجسم ، غير قادر على الأبداع الشرط الحقيقي ( مع الفضائل ) لحصول الفيض في المراحل الأولى ، من الباري – عز وجل – إلى الهيولى الثانية ، ومن هنا تحديداُ يمكننا أن نعي مفهوم الضرورة في الفيض – حسب أخوان الصفا – تلك الضرورة التي هي أختيارية بعكس الضرورة الإجبارية التي هي موجودة في العلاقة ما بين النار والأحتراق .
لنر الآن ، كيف تعبر الجماعة عن ذلك ، الرسالة 32 ، 3 ، ص 196 ( لم يكن من الحكمة أن يحبس – الباري – تلك الفضائل في ذاته فلا يجود بها ولا يفيضها ، فإذن بواجب الحكمة أفاض الجود والفضائل منه كما يفيض من عين الشمس النور والضياء ... فيسمى أول ذلك الفيض العقل الفعال ، وهو جوهر بسيط روحاني ... وفاض من العقل الفعال فيض آخر دونه في الرتبة يسمى العقل المنفعل ، النفس الكلية ، وهي جوهرة روحانية بسيطة .... وهكذا الهيولى الأولى .... والهيولى الثانية الجسم ) .
وأما بالنسبة للنقطة الثانية ، مفهوم الواحد ، يؤكد الفيثاغورثيون إن الواحد هو أصل الكون وحقيقته ، ومبدأوه الأول الذي لا يخطىء ، وعلة الكثرة فيه ، وسبب التعددية فيه ، فالعدد أثنان ليس إلا تكرار العدد واحد ، وكذلك العدد ثلاثة هو تكرار العدد واحد ثلاثة مرات وليس هو إضافة العدد واحد إلى العدد أثنين لإن الكون ، حسبهم ، هو تحديداُ تكرار العدد واحد ، وهذا شيء طبيعي طالما إن العدد واحد هو حقيقة وأصل الكون والوجود ومادتهما .... ألخ .
وجماعة أخوان الصفا ترى إن الواحد هو الشيء الذي لاجزء له البتة ولا ينقسم ، وكل ما لا ينقسم فهو واحد من تلك الجهة التي بها لاينقسم ، وطالما هو هكذا فهو مبدأ العدد وأصله ، ومنه ينشأ العدد صحيحه وكسوره . وها هم يقولون في ( الرسالة 1 ، 1 ، 53 ) : وأما قولنا إن الواحد أصل العدد ومنشأه ، فهو إن الواحد إذا رفعته من الوجود أرتفع العدد بأرتفاعه ، وإذا رفعت العدد من الوجود لم يرتفع الواحد .
وفي الصفحة 54 من نفس المصدر تقول الجماعة إن أول شيء أبدعه الباري من نور وحدانيته جوهر بسيط يقال له العقل الفعال ، كما أنشأ الأثنين من الواحد بالتكرار ، ثم أنشأ النفس الكلية من نور العقل ، كما أنشأ الثلاثة بزيادة الواحد على الأثنين .
والآن يمكننا أن نوجز أنتقادتنا على الشاكلة التالية :
النقد الأول : إذا كان مفهوم القدم لدى أخوان الصفا هو أنعدام الحركة ، هو السكون المطلق ، هو الموت المحقق ، وإذا كان برهانهم على حدوث العالم يستند إلى إن هذا العالم لايمكن أن يكون قديماُ لوجود الحركة العيانية ، النجوم والشموس والكواكب والمدارات ، فيها ، ولذلك ينبغي وجود علة أولية لهذا الحودث ، فيا ترى ما هو الفيض ، هل هو أنعدام الحركة ، والسكون المطلق ، والموت المحقق ، أم أنه شيء من الحركة ، أو على الأقل ينبغي أن يكون شيئاُ يبتعد قليلاُ عن الموت المحقق ، كيلا نكون كلنا فيما بعد في حالة الموت المحقق .
ثم ألم تقل جماعة أخوان الصفا ، أليس الفيض هو ناتج عن الجود والفضائل من الباري الذي لايمكن إلا أن يجود به ، فهل ( الجود والفضائل ) كحدث عند تحققه هو اللاحركة المطلقة !!
ثم ألم تقل الجماعة ، إن الفيض من الباري ( جل وعز ) إلى الجسم يمر من مرحلة إلى أخرى شرط أن يتم ويكتمل العقل الفاعل مثلا ُ ، أو العقل المنفعل مثلا ، فهل هذا الأتمام أو الأكتمال ينجز خارج سياق الحركة ، ألا يتعدى محتوى الموت المحقق !!
ثم إذا ما وجد نوع من الحركة ، أو شيء يشبهها ، أو حتى ينعكس عنها ، ستكون الجماعة في تناقض رهيب ، ألم تقل ( لإن القديم هو الذي يكون على حالة واحدة ، ولا يتغير ولا يستحيل ، ولا يحدث له حال ) أي في حال وجود الحركة نكون إزاء تتغير في الحال ، بمعنى إن العقل الفعال والعقل المنفعل هما في حال التغيير ، وإذا كانا في هذه الحالة ، فكيف يفيضان ويحافظان على نفس منتوجهما لخاصين ، أي كيف يصدر العقل المنفعل من العقل الفعال وكلاهما في حالة تغيير !! وكيف تصدر الهيولى الأولى من العقل المنفعل وكلاهما في حالة تغيير !!
ثم هل سلت ونسيت جماعة أخوان الصفا قولها إن التغيير يحدث في الوجود المركب وليس في الوجود البسيط ، وكيف يستقيم التغيير في العقل الفاعل والعقل المنفعل وكلاهما ، حسب الجماعة ، جواهر بسيطة غير مركبة !!
النقد الثاني : إذا كان العدد واحد هو واحد من الجهة التي بها لايقسم ، فما الآثنان ، هما تكرار العدد الواحد مرتين ، والعدد ثلاثة هل هو تكرار العدد واحد ثلاثة مرات أم العدد أثنان ( بعد أن يصبح عدداُ بذاته ) مضاف إليه العدد واحد !! أي إذا كان الباري ( تعالى ) يمثل العدد واحد ، فماذا يمثل العقل الفاعل ( العدد أثنان ) ، وماذا يمثل العقل المنفعل ( العدد ثلاثة ) !!
في الحقيقة ، وحسب قراءتنا للرسائل ، ينبغي أن يكون العدد ثلاثة ( وإلا كانت النتائج كارثية أكثر ) هو جمع أثنان وواحد ، حيث الأثنان هو الأصل والواحد هو المضاف به ، وهذا يعني تماماً إن العدد أثنان ليس أثنين ، أنه بالضرورة المطلقة واحد ، أي فلكي يصدر العقل المنفعل من العقل الفاعل ينبغي أن يكون هذا الأخير( العدد أثنان ) واحداُ ، وهذا منطقي جداُ لأنه لو لم يكن واحداُ لما تم صدور الفيض منه ، والآن إذا كان واحداُ فإن هذا يدل على إن : الواحد هو الباري ، وهو العقل الفاعل ، وهو العقل المنفعل ، وهو الهيولى الأولى ، وهو ليس الجسم ( الهيولى الثانية ) !! أو إن الواحد أصبح له شركاء في الواحد .
أضف إلى ذلك ، إذا أنتقلنا إلى مستوى العدد أربعة ، وقلنا انه مجموعة العدد أثنين و العدد أثنين ، لإن العدد أثنين ( الأول ) أصبح واحداُ ، والعدد الأثنين ( الثاني ) أصبح واحداُ ، عندها نغدو مرتين أمام العدد أثنان على شكل العدد واحد ، أي في الحقيقة العملية لم نعد بحاجة إلى العدد الواحد الأصلي !!
النقد الثالث : الذهنية الفكرانية لدى أخوان الصفا تبتعد جداُ عن مفهوم ( العقل والبرهان ) وتجنح نحو ( الخضوع للواقع والتكييف القسري مع بعض الأطروحات ، فهم يخلقون ( الواقع ) ومنه يستنتجون الدلالات ، هم يقولون إن الباري فاض ب العقل الفعال الذي فاض ب العقل المنفعل الذي فاض بالهيولى الأولى التي فاضت ب الهيولى الثانية ، ولإن هذه الأخيرة بعيدة عن الباري فهي ( الجسم ، والمركب ، والتغير ، والحركة ) !! كل هذا التسويف لإنه يتهربون من قاعدة أن الباري لايمكن أن يفيض مباشرة بالجسم لأنه دونه رتبة وقدراُ !! ولكن القضية تلبث ذاتها ، لإن الجوهر البسيط لايمكن إلا أن يلد جوهراُ بسيطاُ ، إذا كان قريباُ من الباري أو بعيدأ عنه ، وكذلك لايمكن أن يلد جوهراً مركباُ ومتغيراُ !!
النقد الرابع : لنفرض جدلاُ إن نظرية الفيض صادقة ، لكنها كيف تكون صادقة ؟ فإذا أفاض الباري ب ( شيء ما ) لخاصيته الربوبية ، فكيف يفيض هذا ال ( شيء ما ) بشيء آخر ، فإذا أفاض بذلك من خلال الباري نفسه ، فهذا لم يعد فيضاُ ، وإذا أفاض بذلك بذاته فإنه الباري نفسه أو على الأقل جزء منه ، وهذا يعني إن الفيض ، إذا ما صدق ، فإنه يصدق من جهة واحدة ، وواحدة فقط .
النقد الخامس : حسب أخوان الصفا إن الفيض هو لضرورة أختيارية وليست لضرورة أضطرارية ، لكن لا يصح الفيض ، حسب أخوان الصفا ، إلا إذا كان ، من قبل من ، وإلى ما بعد إلى ، أي لابداية ولا نهاية ، أفلا يعني ذلك أننا نقع في مصيدة الضرورة الإجبارية وليست الضرورة الأختيارية !! وأنا هنا لا أقصد الفيض الأول ( الباري والعقل الفعال ) إنما أقصد المنظومة كلها .
أي ، حسب الفيض ، كان الباري وكنا ، بلا مقدمات ولا تأويل ، ولا فرق ، كنا وكان الباري ، وما الفرق ، سيما إذا أسقطنا المعتقد والتأويل المصاحب ، وحكمنا العقل كما هو . وإلى اللقاء في الحلقة السابعة والعشرين ، وللأستزادة ( نقض مفهوم الفيض لدى فارابي ) .



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقض مفهوم اللحظة لدي أيكارت
- نقض المنظومة الفلسفية لدى يوحنا سكوت
- نقض البرهان الأنطولوجي للقديس أنسلم
- نقض مفهوم الديالكتيك السلبي لدى هربرت ماركيوز
- نقض مفهوم الماهية لدى توما الأكويني
- س مكعب ضرب ص مكعب
- نقض مفهوم الحقيقة لدى سارتر
- نقض ذاتية جان بول سارتر
- نقض مفهوم الذرية المنطقية لدى برتراند راسل
- نقض بسيكولوجية المعرفة لدى أرنست ماخ
- التناقض الداخلي في حكم المرتد
- رؤية نقدية في جدلية الثورة السورية
- السرعة ومفهوم المكان والزمان المكثفان
- نقض أداتية جون ديوي
- نقض فلسفة الطبيعة لدى هيجل
- برهان غليون ... درويش على باب محراب مهجور
- نقض النقض ، هل مات الإنسان ؟ الحلقة الثانية
- نقض النقض ، هل مات الأنسان ؟
- الثورة السورية والمعادلات الصعبة
- المجلس الوطني السوري ... عام من الفشل


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الفيض لدى أخوان الصفا