أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اياد حلمي الجصاني - بلاد الحرب اوطاني من الشام لبغدان.....















المزيد.....

بلاد الحرب اوطاني من الشام لبغدان.....


اياد حلمي الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 4076 - 2013 / 4 / 28 - 19:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



كم اطربنا الفنان العراقي كاظم الساهر وهو يغني قصيدة الشاعر العربي فخري البارودي :"بلادُ العُربِ أوطاني منَ الشّـامِ لبغدانِ ومن نجدٍ إلى يَمَـنٍ إلى مِصـرَ فتطوانِ ... لنا مدنيّةُ سَـلفَـتْ سنُحييها وإنْ دُثرَتْ ولو في وجهنا وقفتْ دهاةُ الإنسِ و الجانِ ... فهبوا يا بني قومي إلى العـلياءِ بالعلمِ و غنوا يا بني أمّي بلادُ العُربِ أوطاني " ** .
نقلت الاخبار ان‎ ‎ رئيس ‎ تحرير مجلة ‎ “أخبار العرب” السعودي جمال ‎ خاشقجي‎” كتب مقالا أثار فيه استغراب‎‎ العرب السنة‎‎ من ‎ جهة والمتشددين ‎‎‎الوهابيين من جهة ‎‎ أخرى ‎ بعد ان نشر في ‎ هذه المجلة :" ان المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد علي الحُسيني السيستاني، ورغم‎‎ كل ‎ الجرائم التي ‎ اقترفت ‎‎ تحت يافطة ‎ الإسلام ‎ والسنة في ‎ العراق ، وقف ‎ بوجه عمليات ‎ الأخذ بالثأر من ‎ قبل ‎‎ الشيعة ‎ ليحول دون ‎‎ غوص ‎ العراق ‎ في ‎ بركة ‎ من الدماء ". وأضاف ‎ خاشقجي : " أن‎ الشخص ‎ الوحيد الذي ‎ بعث الهدوء في ‎ صفوف‎ الشيعة ‎‎ هو سماحة آية ‎‎ الله العظمى السيد علي السيستاني، ولذلك ‎ ألا يجدر بان‎ يتوجه ‎‎ شيخ ‎ الأزهر ومفتي ‎ الديار العربية السعودية ‎ والشيخ‎ القرضاوي ‎ والآخرين ‎ إلى ‎ النجف ‎‎ الاشرف لتقبيل‎ أيدي ‎ سماحته؟ " ***. لاول مرة اقرأ خبرا يثير الاستغراب والدهشة . انا شخصيا لا اصدق الخبر واعتقد انه ملفق وارجو ان لا يكون كذلك . فهل تصدقون مثلا لو ان خبرا يقول ان خادم الحرمين الملك عبد الله ابن عبد العزيز ال سعود قام برفقة لفيف من وزرائه واولاده بزيارة النجف الاشرف للسلام على ابن عم الرسول (ص) امير المؤمنين وخليفة المسلمين علي ابن ابي طالب (ع) ؟ ومهما يكن فان دعوة خاشقجي حتى لو صحت فسوف لن يرضى عنها الكثير من المسئوولين في العراق او الصحفيين العرب من اخوتنا اهل السنة ، لا رئيس البرلمان العراقي اسامة النجيفي ولا الكاتب في الشرق الاوسط عبد الرحمن الراشد ولا عبد الباري عطوان في القدس العربي ولا القرضاوي المخرف الذي ما زال يدعو للفتنة و يحرض علنا على قتل العراقيين " ان سنة العراق سيقاتلون المالكي.. والشيعة هم المفسدون في الارض" ****. لا اصدق ان كاتبا مثل خاشقجي وهو المولود في السعودية وبفمه ملعقة من ذهب ان تكون لديه مثل هذه الشجاعة والرؤيا او لدى اغلب اخوتنا من ابناء السنة سواء في العراق او غيره على الاطلاق فهم جميعا ما زالوا يرددون…اذا بلغ الفطام لنا صبي ….وما زالوا يتغنون طربا مثل كاظم الساهر بابيات البارودي وينتظرون عودة سعد ابن ابي وقاص والقعقاع وخالد ابن الوليد .
يعرف الكثير من القراء ان اجدادنا من القبائل العربية في العراق من المناذرة اللخميين النصارى ملوك الحيرة بقيادة النعمان ابن المنذر كانوا قبل مجئ المسلمين لاحتلال بلاد فارس بداية القرن السابع للميلاد تابعين لحكام الفرس وكلاء لهم يعيشون بحمايتهم ويأتمرون بامرهم ويتحدثون بلغتهم من اجل الوقوف في وجه العرب الغساسنة حلفاء الرومان قبل وصول المسلمين من الجزيرة . وان قصة الملك النعمان بن المنذر مع كسرى ووفاته لها ما يشير الى عمق علاقة هؤلاء العرب بالفرس . ولم ننسى ان عرب الجزيرة جاءوا لاحتلال بلاد فارس ولم يكن لديهم غير الاسلام الوليد والسيف واوامر الخليفة وهم يحلمون بخيرات العراق و بلاد كسرى التي وعدوا بها . احتل العرب بلاد فارس بعد معركتي القادسية وذي قار بمساعدة هذه القبائل العربية ودخلوا بلاد العجم وامتزجوا وذابوا بحضارتها وتاسست هناك حضارة يتغنى بها التاريخ منذ اكثر من الف عام . واليوم تخرج ايران من رحم تلك الحضارة العربية الفارسية الاسلامية دولة قوية ننووية تتحدى الغرب وتثأر لضياع القدس رغم الحصار والعداء المتواصل ضدهم. لغتهم تقريبا مثل لغتنا ودينهم دييننا وتقاليدهم تقاليدنا بلاد اشبه بقارة اما نحن العرب فبقينا لا نعرف اين نحن وكيف اصبحنا واين طريقنا . دول لعب بها الاستعمار وقسمها وتعيش حروبا متواصلة اخرها سوريا التي تحترق بيد عملائنا وجامعتنا العربية. وما من دولة او حضارة امتزجت بنا اكثر من دولة الفرس سابقا وايران اليوم . ثم جاء الصفويون في القرن السادس عشر ليحكموا بلاد فارس وليقيموا دولة اسلامية قوية وحضارة يتغنى بها الشرق والغرب وبدلا من ان يطردوا كل ما هو عربي من ايران ويرتدوا عن الاسلام ويعودوا للمجوسية حقدا على احتلال العرب لبلادهم ، نرى انهم تشيعوا لاهل بيت الرسول محمد (ص) . لماذا تشيع الصفيون ؟ ولماذا بقي الايرانيون على هذا الحال حتى اليوم ؟ . يقال انهم لبسوا هذا الرداء ليقفوا ضد العثمانيين وتنافسهم على حكم العراق . اي ان العراقيين اصبحوا ساحة للحرب بين القوتين . ولكن ما الذي قدمه العثمانيون للعرب وبالاخص للعراقيين ؟ وما الذي حل بالعراقيين تحت حكم العثمانيين غيراحتقارهم للعرب و الانقسام الطائفي المقيت بين شيعة وسنة ومجازر وجهل وتخلف وجباية خيرات وثروة العراق لتصب في الاستانة لاربعة قرون من الزمن ؟ وفي نهاية المطاف يسقط الرجل المريض وتتقاسم القوى الغربية تركته بعد الحرب العالمية الاولى وتضيع الشعوب التابعة للعثمانيين ومنها العراق ليسقط تحت رحمة الاستعمار البريطاني . تمنيت اليوم ان يكون شخصا مثل النجيفي رئيس البرلمان العراقي ان يقف مثل خاشقجي موقفا ايجابيا من الاحداث الدموية في العراق وهو من كبار المسئوولين في الدولة الديموقراطية وان ينادي بمثل ما ينادي به خاشقجي . لكنه ركب حصان دون كيشوت الى انجلترة و قطر سابقا مطالبا بحقوق السنة وتقسيم العراق طمعا في حلم قيادة اقليم كما يقولون. وليس موقفه الاخير المتشنج والمسئ للجيش العراقي بعد احداث الحويجة المؤلمة والمؤسفة بغريب او جديد . فهل حقا يجوز ان شخصا متطرفا مثل النجيفي هو من يرأس برلمان العراقيين ؟ لقد اصبحنا في العراق اليوم بدل ان نقف وقفة واحدة لنبني بلدا من اغنى بلاد العالم ثروة مادية وحضارية، بقينا نجتر ما خلفه لنا الصراع الايراني العثماني في بلادنا ومن دون ان نتسابق لانقاذ سوريا الجارة المنكوبة . لكن انظروا كيف هب الايرانيون بدلا منا لنصرتهم من بعيد !! طبعا كل شي يجري طبقا للمصالح . ان جهل اخوتنا العراقيين ومن ورائهم الانتهازيون وفلول البعثيون وغيرهم من العملاء داخل العراق وخارجه واندفاعهم العبثي وركضهم وراء السراب مرددين اغنية كاظم الساهر وابيات عمر ابن كلثوم هو ما سيدمر ويؤخر العراق وسوف لن يحصد العراقيون منه غير الخيبة والاسى والندم. ادعوا الصحفيين من امثال السيد خاشقجي والشخصيات الاسلامية وعلى راسهم القرضاوي ان يقفوا وقفة انسانية تجاه ما يجري في العراق الجريح وان لا يعمقوا الجراح التي بيننا وبين ايران والدول العربية الاخرى فنحن جميعا اخوة مسلمون ومسيحيون ومن كل الطوائف والملل.
عندما قرأت الفصل الثاني عشر من كتاب المؤرخ الغربي ريجارد فري بعنوان " العصر الذهبي عند الفرس : العرب في المشرق " في اللغة الانجليزية وقفت حائرا امام ما طرحه هذا المؤرخ الغربي الذي لم اسمع مثيلا لما قاله من سياسي او مؤرخ او رجل دين في العالم العربي على الاطلاق . اترجم لكم باختصار ما جاء فيه لما للموضوع من صلة وثيقة قوله :" شهدت ايران في القرون قبل مجئ الصفويين في القرن السادس عشر قمة ازدهارالعلاقات العربية الايرانية من حيث انتشار اللغة العربية والفلسفة الاسلامية والادب والشعر والدين الاسلامي عند الفرس. لكن هذه العلاقات شهدت انحدارا كبيرا بعد قيام الامبراطورية العثمانية. ولم يبتعد العالمان العربي والايراني كل عن الاخر من الناحية الدينية فقط وانما ابتعدا من الناحية الثقافية ايضا . ولقد بدأ هذا الانحدار ملموسا اكثر عندما سيطر العثمانيون على العراق والدول العربية الاخرى حيث اسدل الستار وشهدت اللغة الفارسية والفلسفة الاسلامية تخلفا ملحوظا . ورغم ذلك لا ننسى القول ان العلاقات ما بين العالمين الايراني و العربي استمرت ولكن على نحو ضيق منذ ذلك الوقت وحتى اليوم . ومما يؤسف له ان نرى ان الثورة التكنولوجية الغربية التي اكتسحت العالمين العربي والاسلامي اثرت في ان ما كان يعرف بالعالم الاسلامي قد فقد معناه . فالشباب الايرانيون اصبحوا اليوم يكرهون اللغة العربية وكذلك العرب ابتعدوا عن اللغة الفارسية وتجاهلوا اثرها في الحضارة الاسلامية ولربما انهم جميعا يريدون نسيان الماضي ولكنهم بفعلهم هذا يكونوا قد قضوا بانفسهم على الاسس الثقافية والروحية والاخلاقية للماضي المشترك . نعم ربما تكون عند العرب الرغبة في الاتجاه نحو الحضارة الغربية ، ولكن عليهم ان لا ينسوا انهم سيصبحوا اكثر شبها بالالات الميكانيكية من ان يكونوا بشرا . واود القول باني ارى ان في اعادة احياء العلاقات الثقافية الاسلامية الى جانب الدين المشترك بين الطرفين هو افضل بكثير من بحث العرب عن طرق التقدم التكنولوجي والصناعي التي لدى العالم الغربي لان من دون الاحتفاظ بالتراث واحترام الماضي المشترك ستكون فرص الوصول الى الامن والاستقرار والتقدم ما بين العالمين العربي والايراني قليلة جدا . ولنكون على امل ان التراث العريق المشترك سيكون العامل القوي على التقارب بين العالمين لان هذا التراث الاسلامي عند العرب والايرانيين سيقرب كلاهما الاخر اكثر من ان يكون عامل تصادم بينهما. ان مستقبل العالم العربي مرتبط بمستقبل ايران والعكس صحيح ايضا . فكلاهما اسلامي واذا ما رفض هذا التوجه فان كثيرا من الاخطاء والماسي سيتوقع الجانبان وقوعها . ومن هنا ستفتح الابواب التي من خلالها ينطلق التقدم وبناء مصير الانسان في المنطقة لان من يدين الماضي نتيجة لبعض الاخطاء انما هو يدين التاريخ كله " ***** .
بعد قراءة هذا الموجز وقفت حائرا لا استطيع التعليق سوى القول ان بعد سنوات قليلة من صدور هذا الكتاب عام 1975 وبعد ان تقلد صدام حسين رئاسة جمهورية العراق عام 1979 شن حربا طاحنة على ايران مدعوما من العرب من حوله ومن القوى الغربية احرقت الاخضر واليابيس . ولم يكتف صدام بذلك بل احتل الكويت عام 1990وعرض العراق لهجوم مدمر من قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة الامريكية لطرده من الكويت . وكان كل ما ذهب اليه صدام حسين هو تجسيد حقيقي لما اشار اليه هذا المؤرخ عندما قال : " ان مستقبل العالم العربي مرتبط بمستقبل ايران والعكس صحيح ايضا . فكلاهما اسلامي واذا ما رفض هذا التوجه فان كثيرا من الاخطاء والماسي سيتوقع الجانبان وقوعها". وبالفعل رفض صدام هذا التوجه ووقعت الاخطاء و الماسي واستمرت حتى وقوع العراق عرضة لحرب مدمرة اخرى شنتها الولايات المتحدة الامريكية عام 2003 لاحتلال العراق والتخلص من صدام حسين ونظامه . ومن هنا تذكرت اغنية كاظم الساهر التي يجب ان تكون بلاد الحرب اوطاني بدلا من بلاد العرب اوطاني . وفي الوقت الذي سارت فيه ايران والعراق في عداء مستمر وادانة للتاريخ والماضي المشترك ، حققت الدول المتقدمة في عصر التكنولوجيا والاقمار الصناعية والطاقة النووية تجنب الحروب والعيش بسلام دائم قائم على الغاء الحدود فيما بينها والسير في طريق التعاون وليس العداء ورسم علاقاتها بجيرانها على اسس ومبادئ التعايش السلمي المبني على قواعد القانون الدولي والانتماء الى مبادئ الامم المتحدة والتبادل الثقافي القائم على مقومات التاريخ واحترام الاعراف الدبلوماسية والعلاقات الدولية والمصالح المشتركة فيما بينها مثل ما وصلت اليه دول الاتحاد الاوروبي هذا اليوم. وانطلاقا من هذه المفاهيم الانسانية والثوابت التاريخية وليس المذهبية او العرقية وبعد اضافة الدين واللغة والتراث والتاريخ المشترك مما يجمع الجارتين العراق وايران عبر القرون من علاقات الحرب والسلام ، يا ترى كم من السنين سيحتاج البلدان للوصول الى ما حققته دول الاتحاد الاوروبي اذا ما اخذنا بنظر الاعتبار ما قاله المؤرخ فري من ان مستقبل العالم العربي وايران مرتبط كل بالاخر وان من دون الاحتفاظ بالتراث واحترام الماضي المشترك ستكون فرص الوصول الى الامن والاستقرار والتقدم قليلة جدا ؟ الجواب اتركه للمتخصصين في دراسة الحضارة والتاريخ الاسلامي والعلاقات الدولية قبل غيرهم الذين وحدهم من يستطيع وضع الاسس لاحياء التراث المشترك الذي يتحدث عنه هذا المؤرخ.******

* اياد الجصاني .
عضو نادي الاكاديمية الدبلوماسية فيينا-النمسا

** راجع كوغلة عن اغنية كاظم الساهر على اليوتيوب
*** راجع صحيفة المواطن في 24 ابريل 2013
**** القرضاوي يصرح بابنيوز 27 ابريل 2013
***** Richard N. Frye : The Golden Age of Persia , The Arabs In The East وراجع اليوكوبيديا عن المؤلف و كتابه وانظر الفصل الثاني عشر من الكتاب بعنوان " التراث عند العرب " ص 231 . الكتاب من منشورات وايدن فيلد ونيكلسون ، لندن عام 1975 .
****** راجع : "هل حان الوقت لاقامة علاقات افضل مع ايران ؟ " مقالتي المنشورة في 6 ابريل في هذه الصحيفة .
فبراير 16,******* 2012



واقع مستقبلا ….لان مقومات جعل ال 22 دويلة دولة واحدة اي وطن للجميع لاتتوفر في لسان الضاد المزعوم …. ولا في لسان شكسبير او أي لسان اخر لان اللسان ينقل ما يوكل اليه بغض النظر عن الفكرة، ولا يبدع أي فكرة تصلح لجمع الناس أي توحيدهم فاللسان أي اللغة تصلح لتنقل فكرة التوحيد وتصلح لنقل فكرة التمزيق …وهذا ينطبق على لسان الضاد ولسان العبرانيين واي لسان اخر …فالعربية ليست فكرة بل هي مجرد وسيلة نقل ووسيلة النقل تحتاج لمن يقودها!!



#اياد_حلمي_الجصاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكومة المالكي تكرم البعثيين وتتنكر لعودة اصحاب الكفاءات
- ما الذي اعجبني عند انعقاد القمة الحكومية لتطوير الخدمات في د ...
- خمسون عاما وما زلت اتذكر برعب 8 شباط 1963
- اضواء على مأزق الديموقراطية العليلة في الكويت
- ما الذي حققه الاقتصاد العراقي تحت خيمة اقتصاد السوق ؟
- الكويت : طباع شعب ام منهج حكم وسياسة دولة ؟
- ردا على مالوم ابورغيف - في الجدل الازلي عن السنة والشيعة
- اضواء على زيارة الوفد الكويتي الى بغداد
- مئة عام على ولادة المستشار النمساوي الراحل الدكتور برونو كرا ...


المزيد.....




- ماذا قال الحوثيون عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجام ...
- شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول ...
- الجيش الأميركي بدأ المهمة.. حقائق عن الرصيف البحري بنظام -جل ...
- فترة غريبة في السياسة الأميركية
- مسؤول أميركي: واشنطن ستعلن عن شراء أسلحة بقيمة 6 مليارات دول ...
- حرب غزة.. احتجاجات في عدد من الجامعات الأميركية
- واشنطن تنتقد تراجع الحريات في العراق
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- جامعة جنوب كاليفورنيا تلغي حفل التخرج بعد احتجاجات مناهضة لح ...
- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اياد حلمي الجصاني - بلاد الحرب اوطاني من الشام لبغدان.....