أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلاح صبار - صفحات من تأريخ الموسيقى 10















المزيد.....

صفحات من تأريخ الموسيقى 10


فلاح صبار

الحوار المتمدن-العدد: 1169 - 2005 / 4 / 16 - 09:26
المحور: الادب والفن
    


" سماع الغناء برسامٌ حاد، لأن المرء يسمع فيطرب،ويطرب فيسمح، ويسمح فيعطي.."
الكندي
( 10 )

مقاربة لسمات الاغنية العربية وتكوين التعبير الفني 4 :
من الواضح وجود عوامل متعددة بينّاها في الصفحات السابقة من هذه السلسلة ساهمت بشكل واضح في تشكيل بدايات التعبير الغنائي. وهذه العناصر التاريخية ساعدتنا في تلمس و رسم صورة تقارب الى حد
ما ,الى ماكان يؤدى من الغناء والموسيقى في العصور المتلاحقة في المجتمع الإسلامي العربي .
وأما في الأندلس.. وما ادراك ماروعة الأندلس !! فلها الفضل الكبير في وصول الإبداع العربي والإسلامي الى اوربا, مع ازدهار العلم والثقافة والفن على ضفاف دجلة والفرات إبان العصر العباسي,وروعة معبد وابن سريج وابن مسجح في العصر الأموي من قبل الذي حمله الأمين زرياب. واستوعب زرياب في مكانه الجديد الأدلس , ماجاء به المغاربة من تراث موسيقى البربر اضافة الى ماكان موجودا اصلا حيث كانت الموسيقى القوطية الأسبانية. فتبلورت عندئذ معالم مدرسة موسيقية عربية قد نسميها الموسيقى الاندلسية الآن. ان الموسيقى التي تحتضن عناصر التطور كإ نفتاحها على عوالم جديدة واستيعاب المعايير الحديثة هي الباقيةوالتي ستبقى, وهي المتميزة وهي التي تصل الى المدى الأشمل في هذا الكون الرحب.
ويؤكد المؤرخون ان العرب، بعد فتحهم الاندلس،قد نقلوا معهم الى اوروبا الشعر والموسيقى فيما نقلوه من ثقافتهم وعلومهم،بعد ان استقروا فيها حقبة من الزمن حيث كانت نواحي الشعر والموسيقى قد تهذبت واستقرت وارتقت. وبدأ الغناء العربي يتخذ وجوده الموسيقي الواضح الملامح كغناء متقن , وخير دليل لدينا هو استمرارية الموشح الأندلسي بمدارسه المغاربية والمصرية والحلبية .
• زرياب ( الطائر الغرد) .... طاقة إبداعية شاملة لا متناهية :
يعتبر زرياب رائد التجديد بدون منازع , وهو عبد معتق من أصل فارسي حيث تتلمذ على يد اسحق الموصللي. ان زرياب رجل واسع الثقافة والدراية بخلاصة الأصول الفارسية والهندية واليونانية, وهو الذي أضاف الوتر الخامس على عود اسحق, واستحدث مضرابا من قوادم النسور للضرب على الأوتار بدلا عن الخشب. ثم جعل اوتار العود من الأمعاءووضع قاعدة للغناء حيث كانت قاعدته سببا قويا في اختراع الموشحات. وقد اشتهر بذوق جمالي رفيع وبحس موسيقي رهيف. ومنذ انتقال زرياب الى الأندلس انتقل العود الى الممالك الأوربية. لقد نشأ ابو الحسن علي بن نافع " زرياب" في بغداد وفاق استاذه اسحق فنا حتى شاع خبره وعرف امره الرشيد فطلبه ونادمه وسأله عن معرفته بالغناء فأجابه زرياب :أحسن ما يحسنه الناس, وأكثر ما احسنه لا يحسنونه مما لا يحسن الّا عندك, ولا يدخر الّا لك فإن أذنت لي غنيت مالم تسمعه أذن قبلك. فلما أذن له الرشيد غناه:
يا أيها الملك المأمون طائره هارون راح اليك الناس وابتكروا....
ثم دخل الحسد قلب اسحق الموصللي فاختلى بزرياب فهدده بالموت أو الخروج من العراق مقابل تسهيلات مادية مالية,فرحل. ومن حسنات هذا النفي ان كانت هناك حسنات لإقتلاع الفنان من تربته واحبائه, أن اصبح الغناء العربي والموسيقي ذا شأن رفيع.واصبح الغناء الأندلسي منارة اشرق على العالم الآخر سناها واحدث انقلابا جذريا في موسيقى شعوب اوروبا . يقول"رولاند رايس": ان كبار عباقرة الموسيقى الكلاسيكيين الغربيين لا يصلون الى العبقرية والعظمة الّا اذا خرجوا عن القواعد المحلية وأدخلوا على موسيقاهم ذلك العطر الشرقي الساحر.
وقد سنحت لي الفرصة ان اطلع على مقال يتحدث عن عبقرية وكمال زرياب الفني استنادا لما جاء في كتب التراث ومنها نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب للتلمساني : حيث أنشأ ما يمكن اعتباره مدرسة يعلم فيها الشباب والفتيات أصول العزف ومبادئ الغناء ، وأصلح زرياب الدفوف والمزامير وأحكم صنعها وابتكر الفرق الموسيقية التي تجمع بين العازفين والمنشدين ، وهو أول من أنشأ ما يسمى المسرح الصغير الذي تجلس عليه الفرقة الموسيقية وكان يسمى (الستارة) وقد هاجر زرياب إلى بلاد المغرب ثم الأندلس ، وفي مدينة قرطبة استقبله الأمير عبد الرحمن الأوسط استقبالاً طيبا وما أن استمع له حتى طرب طرباً شديداً لدرجة أنه أسكنه بيتاً متصلاً بقصره لكي يستدعيه لمجلسه وقتما يشاء . وفي الأندلس لم يقتصر تأثير زرياب على مجال الموسيقى والغناء بل علّم الأسبان الأوروبيين (الأندلسيين) كيفية ارتداء الملابس التي تتناسب وفصول العام ، وعدل من هيئات الثياب فقصّرها وضيّق الأكمام وأعطاها هيئة جميلة كانت موضة العصر ، وللعلم كان زرياب شخصياً رغم سمار وجهه الذي يميل للسواد عنوان الأناقة في عصره .. وهو الذي علم الأندلسيين فنون الإتيكيت .. وعلمهم كيف يقصون شعورهم ويقومون بتقصيره جداً عند الجانبين ، وإرساله خلف الأذنين ، وابتكر للنساء تصفيفات جديدة عرفت باسمه ومنها طريقة حلاقة الصف الأمامي مما يعني إنزال الشعر على الجبين مع قصّة في موازاة الحاجبين ، كما تفنن زرياب في تحضير أرقى أنواع العطور من الزهور مباشرة مبتعداً عن الدهانات وعطورها .. كذلك أدخل زرياب تقاليد المشرق الإسلامي في الطعام ، فحسن لهم إعداد أطباق وأصناف جديدة عرفت بإسمه وصناعة الحلويات ومنها الزلابية ، كما علمهم فرش المناضد واستخدامها في إثناء الطعام بالإضافة إلى استخدام الملاعق والشوك والسكاكين بدلاً من الأصابع ، وابتعد بهم عن الأصناف التقليدية كالعصائد والثريد إلى الأشكال والألوان التي عرفها أهل الشرق وإلى جانب هذا التأثير في الأنواع كان أيضاً أسلوبه الذي قلده الناس في كيفية تقديم الطعام في الحفلات ، حتى غدت أساليب زرياب نموذجاً يتبعه كبار القوم ، وتسارع الناس إلى تقليد أساليبه وموضاته المتعددة .
وقد جاء في" نفح الطيب من غصن الاندلس الرطيب للمقري التلمساني" ايضا: قال الرشيد لإسحق: هذا طلبتي، فأحضرنيه لعل حاجتي عنده، فأحضره، فلما كلمه الرشيد أعرب عن نفسه بأحسن منطق وأوجز خطاب، وسأله عن معرفته بالغناء، فقال:
نعم أحسن منه ما يحسنه الناس، وأكثر ما أحسنه لا يحسنونه، مما لا يحسن إلا عندك ولايدخر إلا لك، فإن أذنت غنيتك ما لم تسمعه أذن قبلك، فأمر بإحضار عود أستاذه إسحاق، فلما أدني إليه وقف عن تناوله، وقال: لي عود نحته بيدي وأرهفته بإحكامي، ولاأرتضي غيره، وهو بالباب، فليإذن لي أمير المؤمنين في استدعائه، فأمر بإدخاله إليه، فلماتأمله الرشيد وكان شبيهاً بالعود الذي دفعه قال له: ما منعك أن تستعمل عود أستاذك؟
فقال: إن كان مولاي يرغب في غناء أستاذي غنيته بعوده، وإن كان يرغب في غنائي فلا بدّ لي من عودي، فقال له :ما أراهما إلا واحداً، فقال : صدقت يا مولاي، ولا يؤدي النظر غيرذلك، ولكن عودي وإن كان في قدر جسم عوده ومن جنس خشبه فهو يقع من وزنه في الثلث أو نحوه، وأوتاري من حرير لم يغزل بماء سخن يكسبها أناثه ورخاوة، وبمها ومثلثهااتخذتهما من مصران شبل أسد، فلها في الترنم والصفاء والجهارة والحدة أضعاف ما لغيرهامن مصران سائر الحيوان، ولها من قوة الصبر على تأثير وقع المضارب المتعاورة بها ما ليس لغيرها، فاستبرع الرشيد وصفه وأمره بالغناء، فجس، ثم اندفع فغناه: يا أيّها الملك الميمون طائره هارون راح إليك الناس وابتكروا
وكان زرياب عالماً بالنجوم وقسمة الأقاليم السبعة واختلاف طبائعها وأهويتها وتشعب بحارها وتصنيف بلادها وسكانها، مع ما سنح له من فك كتاب الموسيقى، مع حفظه لعشرة آلاف مقطوعة من الأغاني بألحانها، وهذا العدد من الألحان غاية ما ذكره بطليموس واضع هذه العلوم ومؤلفها.
وكان زرياب قد جمع إلى خصاله هذه الاشتراك في كثير من ضروب الظرف وفنون الأدب،
ولطف المعاشرة، وحوى من آداب المجالسة وطيب المحادثة ومهارة الخدمة الملوكية ما لم
يجده أحد من أهل صناعته، حتى اتخذه ملوك أهل الأندلس وخواصهم قدوة فيما سنّه لهم من آدابه، واستحسنه من أطعمته، فصار إلى آخر أيام أهل الأندلس منسوباً إليه معلوماً به.

يبدو جّليا لنا وبعد ملاحظة الحقب الزمانية والمكانية التي مر بها العرب, ان ملامح التعبير الغنائي بدأت تتشكل وتتبلور حيث كانت أساسا اعتمد عليه اللاحقون من المغنين- وإن كانت لا تشمل كافة المعايير الجمالية - اقول بدت لنا الملامح هذه تأخذ اشكالا مختلفة , حيث اعتمدت على اتساع الدولة العربية نتيجة فتوحاتها من ناحية , وعلى وجود مغنيين أخذوا و تأثروا بما احاطهم من ابداعات الآخر, حيث أقاموا تحت كنف المجتمع العربي بأشكال ومسميات متعددة ,اذ كان العبيد و القيان لهم الدور المتميز في إثراء الغناء العربي القديم من ناحية اخرى . ويمكننا ان نلخص أهم اشكال التعبير الغنائي استنادا على الصفحات السابقة التي شملت شيئا من التفصيل.

- في العصر الجاهلي كان الغناء في نغمة واحدة ، و لم يعرف التأليف الموسيقي. والنوع الوحيد الذي يمكن اعتباره تأليفا موسيقيا هو تلك الأنغام التي تبعثها آلات القرع المختلفة، كالطبل والدف والقضيب.
أما الآلات الموسيقية التي انتشرت ، فأهمها آلات ضبط الوزن، وأكثرها انتشاراً الصنوج والجلاجل. و آلات الزمر.
- كان الغناء يؤدى على طريقة الترجيع والجواب, حيث تؤدى حروف المد في نهايات المقاطع الغنائية بطريقة الترعيش.
- كان غناء العرب في جاهليتها , الحداء والنَصب والسناد والهزج، ويجري ذلك مجرى الانشاد أي قراءة منغمة ومصوته. والغناء الخفيف هو الذي يُرقَص عليه، ويُمشى بالدُفّ والمزمار، ويسمونه الهَزَج. وكانوا يسمون الترنم بالشعر غناء، وأكثروا من النغمات والنبرات،وسمّوه السِناد. وأما النصب فغناء الرُكبان، وهو يشبه الحِداء، إلا انه أرقّ منه واكبر أثرا في النفوس.
- نظم الشعراء اوزانا تناسب التأليفات الموسيقية ,مما ساعد على خلق اساليبا جديدة للتعبير في
الغناء.
- كما دخل الغناء الموزون والغناء الجماعي بعد ان كان فرديا في هذه المرحلة . وكان للميلاء وجميلة الفضل في هذا.
- أدخل نشيط الفارسي الذي يعتبر ملهما للآخرين في غنائه الرقيق و بعده سائب خاثر الغناء
الدارج الى اللغة العربية.
- أضاف طويس الى الغناء..الإيقاع الخفيف الحركة الذي يعطيه الهزج, و ابن سريج
الغناء الثقيل, وابن محرز الذي حرر اللحن من إطار البيت الشعري ذي المقطع الواحد.
- ظهور الأغنية الفردية إبان الدولة الأموية التي كانت تؤدى بمصاحبة العود وظهور منشد البلاط أو منشد القصر, وظهورايقاعات جديدة استعملت في هذا العصر ومنها 10/8 وكذلك "خفيف الثقيل" ووزنه 6/8. وبروز أهمية اللحن والإيقاع والزخارف اللحنية في موسيقانا العربية وكثرة استعمال الآلات الهوائية الخشبية، حيث المزمار يعزف لحن الأغنية يرافقه العود، وكذلك اصطحبوا الطبل والدف لتمييز الإيقاع، فظهرت بوادر الفرقة الموسيقة.
- في العصر العباسي بلغت الموسيقى ذروة مجدها من ناحيتي الأداء الغنائي وانتشار العلوم والبحوث والدراسات الموسيقية. حيث كان الكندي قد ذكر استعمال الرموز والأحرف الأبجدية للتدوين, فكان أول تدوين موسيقي عرفه العرب.
- كان القالب الموسيقي المعروف هو نوع من المتتبعات الغنائية تسمى النوبة، وهي
عبارة عن متتاليات تتكون من عدة أجزاء يسبق كل جزء منها افتتاحية موسيقية خاصة. وقد
أتاحت هذه الطريقة لعازفي الآلات فرصة الأداء الآلي المتتابع. وتمت بعد ذلك مرحلة مهمة
هي بدء تقديم هذه المتتبعات بأداء موسيقي مرتجل تمخضت عنه التقاسيم الموسيقية التي
ترتجل على الآلات العربية والتي لا تزال حتى اليوم مصاحبة مصاحبة الموال.
- استخدمت في هذا العصر أول آلة موسيقية ذات القوس وهي الرباب. وكان القوس حينئذ يشبه القوس المستخدم في الحروب.
- اضاف منصور زلزل وترين جديدين على العود الفارسي الذي كان بوترين فقط.
- وفي الأندلس أضاف زرياب الوتر الخامس للعود.
- وفي الأندلس ايضا اعتمد التعبير الفني اشكالا جديدة اخذت عن الموسيقى القوطية الأسبانية وموسيقى جنوب الأبيض المتوسط إضافة لموسيقى البربر.
- وصول الغناء الى مرحلة متقدمة وذلك من خلال ابتكار الموشحات الأندلسية.
يتبع



#فلاح_صبار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صفحات من تأريخ الموسيقى9
- صفحات من تاريخ الموسيقى 8
- صفحات من تاريخ الموسيقى7
- صفحات من تأريخ الموسيقى6
- صفحات من تأريخ الموسيقى 5
- أنت .. اللون.. والأوتار .. والقلم
- صفحات من تأريخ الموسيقى
- صفحات من تأريخ الموسيقى2


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلاح صبار - صفحات من تأريخ الموسيقى 10