أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد المثلوثي - نداء لوحدة المجموعات الثورية في تونس















المزيد.....

نداء لوحدة المجموعات الثورية في تونس


محمد المثلوثي

الحوار المتمدن-العدد: 4034 - 2013 / 3 / 17 - 02:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أكثر من سنتين على اندلاع الموجة الانتفاضية، وبرغم تداول الحكومات وكثرة الوعود البراقة والبرامج الانتخابية المنتفخة فان الأزمة الاقتصادية والاجتماعية في تفاقم، ووضع عموم الشعب من أجراء ومعطلين وعموم الفقراء والمهمشين يزداد تدهورا، والتناحر الحزبي على السلطة يدفع البلاد الى حرب أهلية، وكل المؤسسات السياسية من المجلس التأسيسي الى الحكومة الى الولاة والمعتمدين... أثبتت افلاسها وعجزها عن تقديم حلول حقيقية، بل انها قد أصبحت تمثل جزء من الأزمة بتكالب الحكام الجدد على جني الامتيازات والاستيلاء على مواقع النفوذ، وعودة نظام المحسوبية والولاءات، والبوليس والجيش الذان عجزا عن توفير الأمن الحقيقي للناس يواصلان أسلوبهما الوحشي في قمع المتظاهرين والمحتجين، وفيما أصحاب الثروة من رجال أعمال وسماسرة من كل نوع يزدادون تغولا وثراء تمضي الدولة نحو مزيد الترفيع في الأسعار والتبشير برفع الدعم عن المواد الاستهلاكية الأساسية تلبية لإملاءات صندوق النقد الدولي، وتسعى لإلغاء منح البطالة وتسريح عمال المناولة والتراجع عن كل المكاسب الاجتماعية التي فرضتها الجماهير خلال الفترة الأولى من الهبة الثورية بهدف تحميل جماهير الشعب تكلفة الأزمة تحت يافطة "مصلحة البلاد" و"انقاذ الاقتصاد الوطني"، أي انقاذ الرأسمال من أزمته العامة.

لقد بات واضحا أن كل عمليات ترميم النظام الذي حاولت ولا تزال الأحزاب السياسية حصر المسار الانتفاضي ضمن حدودها، سواء باسم "التوافق" تحت مظلة ما سمي بالهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة، أو باسم "الشرعية الانتخابية" تحت مظلة المجلس التأسيسي، وكل محاولات خلق ديكور ديمقراطي ليبرالي لم تمثل في واقع الأمر سوى محاولات التفافية عملت على تغيير الواجهة السياسية للنظام من أجل الحفاظ على أساساته العامة ومواصلة نفس الخيارات الاقتصادية والاجتماعية. وفي مقابل ذلك بات واضحا أن الجرعة الديمقراطية التي أريد لها أن تكون مسكنا تخديريا لم تفلح في وقف جموح النضالات الجماهيرية، بل ان هذه الأخيرة آخذة في التطور والاتساع. وبغض النظر عن الحصيلة النهائية لهذا المسار فان رصيد الخبرة والتجربة النضالية الذي راكمته الجماهير طيلة الفترة السابقة، وتطور الوعي السياسي لدى أوسع شرائحها، وروح الجرأة وكسر حواجز الخوف وتنوع الأساليب النضالية وأخذها في بعض الأحيان طابعا هجوميا يتجاوز حدود الاحتجاج السلبي، كل ذلك يمكن له أن يمثل سلاحا مهما في مواصلة المعركة ضد النظام السائد.

وليس غريبا أن تستثير الهبة الشعبية في بلادنا موجة انتفاضية شاملة عمت دول الشرق كما دول الغرب، من مصر الى اليونان، ومن اليمن الى اسبانيا، ومن البحرين الى الولايات المتحدة الأمريكية. ذلك ان الأزمة الاقتصادية العميقة التي عصفت بالنظام الرأسمالي العالمي أثبتت أن الأمر لا يتعلق بوضع خاص في هذا البلد أو ذاك. فشروط اليؤس التي أصبح يعيش ضمنها الأجراء والاحالة اليومية لملايين البشر الى حضيض البطالة والفقر والتهميش لم يعد ميزة خاصة بهذا البلد أو ذاك. فالديمقراطية الليبرالية في الغرب لم تقدم للجماهير أفضل مما تقدمه ديكتاتوريات الشرق، والافلاسات والانهيارات والاختلالات والتفاوت الطبقي المتعاظم أصبحت تضرب في الدول الصناعية كما في الدول المتخلفة. ويمثل هذا الوضع الدولي المتميز بوباء احتجاجي شامل يؤشر لتطور نوعي للحركة الثورية الأممية، أرضية ملائمة لنضج الحركة الثورية في بلادنا ويسمح لها بفتح آفاق جديدة لتغيير جذري يتجاوز حدود الاصلاحات السياسية الفوقية.

لكن وبرغم أهمية الحالة الاحتجاجية المتواصلة، واعتبارها مرحلة مهمة وضرورية في تطور النضال الثوري، فان الوقوف عند حدودها، وعند حدود رفع المطالبات لن يغير كثيرا في واقع الأمور. فالنظام السائد، بغض النظر عن وجود هذا الحزب أو ذاك في سدة الحكم، يثبت في كل مرة أنه عاجز حتى عن تحقيق الحد الأدنى من تلك المطالبات. لذلك فان الحركة الثورية تجد نفسها في هذه المرحلة أمام خيارين: اما الدخول في طور جديد تأخذ فيه الجماهير بزمام المبادرة الثورية لتغيير جذري في تنظيم الحياة الاقتصادية والاجتماعية والادارية وفرض أمر واقع جديد، واما استنزاف طاقاتها في حدود المطلبية السكتارية والجهوية الضيقة. ومعلوم، وفقا للتجربة التاريخية للحركة الثورية، أن كل وقوف عند حدود الاحتجاج السبي يعطي الوقت للنظام بكل نخبه السياسية المتنازعة لتنظيم صفوفه تحت لواء "التوافق" و"الوحدة الوطنية" و"الانقاذ الوطني" والتحضير لهجوم مضاد قد يغرق الحركة في قمع دموي، أو يعطي الفرصة لهذا الطرف السياسي أو ذاك لإستثمار النضالات الجماهيرية لحسابه الخاص من أجل تحسين موقعه في لعبة الصراعات الحزبية على السلطة.



لكن المرور الى طور جديد في المسار الثوري يشترط تطورا حاسما في الأشكال التنظيمية، اذ لا يمكن للحركة أن تحقق تقدما ملموسا بدون توحيد صفوفها وصهر طاقاتها في بوتقة واحدة في مواجهة القوة المنظمة للدولة وكل أجهزتها القمعية. واذا كان ظهور مجموعات ثورية منظمة الى هذا الحد أو ذاك، ومساهمتها المهمة في تطوير النضالات الجماهيرية، يمثل مؤشرا لبدايات نضج الحركة الثورية، وخطوة باتجاه بناء استقلاليتها التنظيمية في مواجهة عمليات الالحاق واعادة الاستيعاب التي تقوم بها الأحزاب السياسية، فان الوضع الحالي يضع أمام هذه المجموعات مهام ملحة للخروج من حالة التشرذم والانغلاق الفئوي الضيق الذي يبقيها في وضع هامشي يعيق مساهمتها الفعالة في تطوير النشاط الثوري بعموم الجماهير.

فأبسط معاينة لنشاط العديد من المجموعات الثورية التي أفرزتها الموجة الانتفاضية يحيلنا على نقاط ضعف قاتلة يمكن تلخيصها في الآتي:

- الانكفاء ضمن مجموعات صغيرة ومحدودة الامكانيات، لا ترتبط فيما بينها باي صلة، وهو ما يجعلها محدودة التأثير، عاجزة عن خلق محاور صراع مستقلة عن الأجندات والتوظيفات الحزبية، بل انها في كثير من الأحيان تكون مجرد وقود محل استثمار لهذا الطرف أو ذاك.

- الارتهان للطابع الجهوي أو القطاعي والانغلاق ضمنه بما يمنعها من التحول الى قوة تأثير شاملة وموحدة، وهو ما يسهل على أجهزة القمع والأحزاب محاصرتها والوقوف حاجزا بينها وبين عموم الجماهير المنتفضة.

- ضعف دعايتها الثورية في الأوساط الجماهيرية بالنظر لمحدودية امكانياتها المادية واللوجستية، حيث وباستثناء مواقع التواصل الاجتماعي المحدود التأثير، أو بعض النشاطات المناسبتية، فلا نكاد نعثر على منشورات منظمة أو مناشير دعاية وتحريض واسعة الانتشار.

- غياب منابر اعلامية بديلة يمكنها كسر احتكار وسائل الاعلام الرسمية، والعجز عن تجميع منظم للمعطيات الميدانية التي يمكنها تشكيل صورة شمولية عن الوضع ورصد تطوراته المتسارعة.

- غياب كامل لفضاءات ومؤسسات تنظم النقاشات الداخلية بين هذه المجموعات تعمل على توحيد أهدافها وتكتيكاتها، وهو ما يجعلها عرضة لتسلل الأفكار الايديولوجية والعقائدية الميتة والتي تتحول شيئا فشيئا الى حواجز تزيد من التشتيت وتعمق الهوة بين المناضلين الثوريين، لتتحول هذه المجموعات نفسها الى نوع من الطوائف والشيع المنغلقة بعضها عن بعض، وهو ما يقود في غالب الأحيان الى تحول تلك المجموعات الى تنظيمات حزبية مقنعة.

- انحسار هذه المجموعات في حدود فئات اجتماعية محدودة (الشبابية الطلابية والتلمذية خاصة) وهو ما يجعل قطاعات جماهيرية واسعة خارج دائرة تأثير النشاط الثوري لتلك المجموعات، وهو ما يعطي الفرصة للأحزاب والبيروقراطيات النقابية للجم حركة هذه القطاعات في الحدود الاصلاحية والمطلبية الضيقة ويعزلها عن الحراك الثوري، بل ويدفعها في كثير من الأحيان الى الوقوف والتصادم مع الموجة الاحتجاجية ويعمق الطابع المحافظ داخلها.

كل نقاط الضعف المعروضة وغيرها تضع العنصر الثوري أمام مسؤولية الاتجاه صوب انجاز أرضية برنامجية وتنظيمية عملية لتوحيد القوى، باعتيار ذلك نقطة الانطلاق الوحيدة لتجاوز الوضع القائم. وبهذا الصدد نعرض على كل رفاقنا هذه النقاط البرنامجية التي يمكن لها أن تمثل الأساس العام لعملية التوحيد هذه:

1- النضال من أجل ارساء منوال اقتصادي اجتماعي جديد، يقطع مع النظام الرأسمالي وكل آلياته الاقتصادية القائمة على الربح والمنافسة. وهذا القطع مع الرأسمالية لا يكون الا بالقطع مع الملكية الطبقية لوسائل انتاج الثروة الاجتماعية سواء في شكلها الفردي الخاص أو الدولتي المسمى ملكية عامة، وبسط ادارة ذاتية تعاونية يساهم فيها كل أفراد المجتمع، على قاعدة تقاسم الجهد والثروة تقاسما عادلا ومتضامنا وتوجيه الانتاج نحو التلبية الحقيقية والمتوازنة لحاجات الناس ووقف التدمير اليومي للمحيط الطبيعي واستنزاف طاقاته.

وفي هذا الاتجاه فان مهامنا المباشرة تقوم على المساندة والمساهمة في كل النضالات الجماهيرية على قاعدة مطالبها الاجتماعية المباشرة من الحق في الشغل والتعويض على فقدانه الى المطالبة بتحسين المقدرة الشرائية لعموم الأجراء وصولا الى كل المطالبات بتحسين الأوضاع الحياتية لعموم الفقراء والمهمشين، ودفع كل المبادرات الثورية للاستيلاء وبسط الادارة الذاتية على كل مجالات الانتاج الاجتماعي (مصانع، مزارع، مساكن، ادارات...) والتعريف بهذه التجارب والعمل على تعميمها وتطويرها..

2- النضال ضد كل أجهزة الدولة التسلطية وبنائها الفوقاني مهما كان الشكل الذي تتخذه من ديمقراطي ليبرالي الى فاشي ديكتاتوري، وسواء اتخذ حلة دينية أو "حداثية". وهذا النضال يستهدف ارساء ادارة ذاتية تعاونية للشأن العام يساهم فيه كل أفراد المجتمع بطريقة مباشرة وبدون تمثيلية سياسية أو أي شكل من أشكال المحاصصة.

وفي هذا الاتجاه فان مهامنا المباشرة تقوم على المساندة والمساهمة في كل المبادرات التلقائية للجماهير المنتفضة لإنشاء كل أشكال التنظم الذاتي للجماهير وتطوير كل النضالات ضد أجهزة القمع والتدجين من البوليس والجيش والسجون والادارة البيروقراطية وصولا الى مؤسسات الدعاية الاعلامية والايديولوجية. وفي هذا الباب فان نضالنا الثوري يقطع مع كل أساليب البرلمانية والانتخابية وفي تعارض مع كل أشكال الحكم السياسي التسلطي (سلطة ومعارضة).

3- النضال ضد كل أجهزة التدجين الاجتماعي التي تسعى للجم الحركة الثورية للجماهير في حدود النظام الاجتماعي السائد سواء اتخذت حلة عمالية (البيروقراطيات النقابية) أو حلة حزبية (الأحزاب المنخرطة في النظام السياسي حكما ومعارضة) أو حلة دينية (الأحزاب الدينية ومؤسسات التدين الرسمي المبررة للاستغلال والاضطهاد) أو حلة حقوقية أو ثقافية منصهرة في النظام الاجتماعي السائد (الجمعيات والمنظمات الرسمية وشبه الرسمية).

وفي هذا الاتجاه فان مهامنا المباشرة تقوم على المساندة والمساهمة في كل مبادرة تهدف الى خلق فضاءات اجتماعية مستقلة وحرة للإدارة الجماعية للحياة المادية والروحية لكل أفراد المجتمع على قاعدة تحرير الحياة الروحية للبشر من كل الاكراهات والالزامات سواء باسم "الهوية" أو باسم "التنويرية"، وخاصة النضال ضد كل تقسيم للحركة الثورية تحت أي يافطة دينية أو عقائدية أو طائفية أو عشائرية... والمساهمة في توحيدها على اساس طبقي.

4- ربط الصلة الأممية مع كل الحركات الثورية في العالم على قاعدة النضال ضد النظام الرأسمالي العالمي، واعتبار تطوير التضامن الأممي بين الجماهير المنتفضة في الشرق كما في الغرب هو الوسيلة العملية الوحيدة لمقاومة كل أشكال التدخل السياسي والعسكري للأقطاب الرأسمالية العالمية وسعيها للاتفاف وتحويل وجهة الموجة الثورية التي تشهدها عديد الدول. ورفض أي محاولة لجر العمال وكل ضحايا النظام الرأسمالي وراء الأقطاب البورجوازية المتناحرة باسم "الدفاع عن الوطن" أو "نشر الديمقراطية" أو "مقاومة الارهاب" أو غيرها من اليافطات الايديولوجية التمويهية.



ان هذا النداء هو دعوة لكل المناضلين الثوريين كمجموعات أو كأفراد لصهر الجهود وتوحيد الممارسة النضالية باتجاه المساهمة في بناء حركة اجتماعية ثورية تهدف الى الانهاء الثوري لنظام الاستغلال الرأسمالي والمؤسسات السلطوية للدولة باعتبارها جهازا قمعيا يحمي مصالح الطبقات السائدة ويعيد انتاج النظام الاجتماعي القائم.

وهذا النداء لا يمثل برنامجا حزبيا أو أرضية لبناء جبهة سياسية، ولا ينطلق من مقدمات ايديولوجية خاصة، بل هو يهدف الى وضع الحدود البرنامجية والأهداف العامة التي في اطارها المتنوع والثري، وعلى قاعدة رفض كل الاشكال السلطوية، يمكن أن تقوم عملية التوحيد العملية لكل القوى الثورية التي تواصل مساهمتها فعليا في تطوير النشاط الثوري للجماهير بعيدا كل الأوهام الانتخابية والبرلمانية.

حركة عصيان – مارس 2013



#محمد_المثلوثي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يناهض اليسار الانتفاضة السورية؟
- أنتم -فوضويين-...نعم نحن -لاسلطويين-
- التنظيم الذاتي: دروس تاريخية
- نقاش مع صديق اسلامي
- ما هي الاشتراكية؟
- الحركة الاشتراكية والحركات ضد التمييز الجنسي والعرقي
- الحركة الاشتراكية في مواجهة الحركات الليبرالية والدينية
- الطبيعة العالمية لنمط الإنتاج الرأسمالي وأممية الحركة الاشتر ...
- ملاحظات حول المديونية
- تونس: قراءة في الموجة الاحتجاجية الراهنة
- من حق الشغيلة الخوف من الاشتراكية...من واجبنا التوضيح (الجزء ...
- من حق الشغيلة الخوف من الاشتراكية...من واجبنا التوضيح (جزء ر ...
- من حق الشغيلة الخوف من الاشتراكية...من واجبنا التوضيح (جزء ث ...
- تعقيب على حدث...أو الديمقراطية في بوسالم
- من حق الشغيلة الخوف من الاشتراكية...من واجبنا التوضيح
- ضد ثنائية النهضة/المعارضة
- النضالات الاجتماعية في تونس: الواقع والآفاق
- إفلاس الرأسمالية ومهمات الثوريين
- من ثنائية: يمين أم يسار...الى خيار: رأسمالية أم اشتراكية
- السيرك الانتخابي في تونس..-اليسار يريد انقاذ النظام-


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد المثلوثي - نداء لوحدة المجموعات الثورية في تونس