أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - رزاق عبود - السفاره العراقيه في السويد















المزيد.....

السفاره العراقيه في السويد


رزاق عبود

الحوار المتمدن-العدد: 1144 - 2005 / 3 / 22 - 14:01
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


بصراحة ابن عبود
السفاره العراقيه في السويد

طلب مني صديق يسكن في اقصى شمال السويد، ان اراجع السفاره العراقيه لكي احصل له على استماره وكاله شخصيه يبعثها لاهله في العراق. سرت رعشه في جسدي. وانتابني شعور غريب. انا اراجع السفاره؟ وكيف؟ ولماذا انا؟ وتداعت في ذهني صور ايام زمان. وتذكرت احاديث: "من جماعة السفاره" ، او "هذا راح للسفاره" ، او "عنده علاقات بالسفاره". هذه العبارات الاستهجانبه، التي كانت تقال على من يراجع السفاره العراقيه زمن نظام صدام الساقط. من الصعب جدا، ان لم يكن من المستحيل ان يقنع احدهم ألأخرين، بان زيارته للسفاره كانت بريئه او اضطراريه.. الخ. "طمغه وتلزك". جاسوس، عميل، خائن... والخطا طبعا ليس في الناس وانما في اوكار نظام المخابرات الصداميه في الخارج، قبل ان يسقط الصنم. وكانما غير مصدق او غير متيقن بانه صار لنا، وكبقبة البشرسفاره نراجعها، ونقضي مشاغلنا اذا احتجناها في شئ. صحوت من ذهولي، ولملمت نفسي، وانا استعيد قصص الذين اهينوا، وتبهذلوا، او ضربوا لآنهم تجرؤا على مراجعة السفاره. تذكرت من اختفى منهم، او نقل الى العراق بالبريد الديبلوماسي، او في نعش للدفن. احياء مخدرين، او موتى مشوهين كما حصل مع اليافع عباس من البصره في موسكو ،او نشات في بلغراد، وربما هناك اخرين لم نسمع بهم.

سألت اكثر من واحد قبل ان اذهب للسفاره، للتاكد، ولمعرفة الطريق. ووصلت هناك ورايت قطعة صغيره" سفارة جمهورية العراق". دخلت. فوضى،ازدحام. اي سفارة هذه؟ دكان حلاقه في منطقه شعبيه. عيون تعلوها ملامح الفرح، والأعتزاز. ألأخوة ألأكراد كانوا اغلبية المراجعين. ربما شعور بالاعتزاز، والفخر المشروعان، او لمجرد التاكد انهم لم يعودوا مواطنين من الدرجه الثانيه. او ربما زيارة اقارب لهم يعملون في السفاره. انه تصرف، وشعور بسيط لكنه مفهوم جدا. انه نفس التردد الذي حملته قبل دخول السفاره. كانوا هناك قبلي يحلسون على "القنفات" التي حرموا من الجلوس عليها. يزورون بناية كان مجرد زيارتها يعني خسارتهم لكل علاقات الصداقه. يصبح الواحد مشبوه. جاؤوا ليتاكدوا، مثلي، ان الصنم قد سقط. انه امرطبيعي هذه ارضهم، وهم يشعرون بالكرامه، والأنتماء لوطن حرموا من ألأنتماء اليه.

طلبت الأستماره بعد انتظار دام 40 دقيقه. قد اتفهم ذلك لأنه كان هناك الكثير من المراجعين اللذين لم يتعلموا التوقف في الطابور، ولا يريدوا ان يتعلموا، رغم عيشهم سنوات طوال في السويد. ورغم انهم كانوا ينتظرون ساعات طويله، امام باب الجمعيه للحصول على طبقة بيض. استغربت، وموظفه ألأستعلامات النصف متحجبه تقول:"لازم يجي بنفسه". وحاولت ان اقنعها ان الورقه لا معنى، ولا قوة لها بدون ختم السفاره، او توقيع السفير ربما. وان صديقي قد لا يصدق ألأمر، فربما يعتقد، انني لم اراجع السفاره، خاصة وهو يعرف مثل ألآف الذين يعيشون في السويد ان مثيل هذه ألأستمارات تباع في المكتبات، او توزع مجانا في مكاتب الخدمات السويديه. ردت بجفاء: "احنه مو سويديييين، وهاي سفاره عراقيه". رجوتها ان تسال الموظف المسؤول ليطمئن قلبي، او ربما عنده/عندها امكانيه ا ن يتحمل/تتحمل مسؤلية اعطائي استماره قد تعيد السلطه الى صدام حسين. نظرتني شزرا، وتعني لا فائده من المحاوله. ولكنني اصررت
( اصر، يصر، الحاحآ) وقلت اذا لم تسالي ادخل انا، واستفسر. ردت بخشونه اقسى: "انتظر شويه"!.ودخلت بعد "شوية انتظار" وسمعتها تسال: "هاذه( ياعيني على ألاحترام) فد واحد يريد استمارة كفاله يوديها الى صديقه". و"ليش هو ما يجي"؟.سمعت السؤال. ".يكول عايش بعيد" جاء الرد المستهزء. "اذا يريد ورقة الوكالة لازم يجي بنفسه"...سمعت الموظفه المسؤوله تؤكد ما سبق، وان اخبرتني به المسؤوله في ألأستعلامات. شلون استعلامات؟ خان جغان. والتفتت الي وقالت: سمعت مو؟ سمعت، وياليتني لم اسمع. فاحترمت نفسي، وانسحبت مخذولا، مهزوما. وانا افكر: كلشي ما اتغير. ذاك الطاس، وذاك الفرطاس. واتصلت بصديقي الذي حاولت ان اهدئه واجعله يصدق ما لا يصدق: ياسيدي رحت للسفاره، ويا ريتني ما رحت. هوسه، خبصه. مقهى، مو سفاره! والجماعه، اما جدد ما يعرفون الشغله، لو على كولة ابو كاطع "الحمار حمارنه بس الجلال تبدل".

اصبت بصدمه لعدم استطاعتي خدمة صديقي. ولم اشعر انني محترم في سفاره، من اول مهامها ان تجعل المواطن( شكبرها هاي المواطن) يشعران هناك من يستطيع ان يلجا اليه اذا احتاج لذلك. اثار انتباهي، وقتها، ان كل ألأعلانات، والتوضيحات المكتوبه، والملصقه على الجدران مثل البقالين، كانت باللغه العربيه مع العلم ان اغلب المراجعين كانوا من ألأخوه ألأكراد. في اليوم الثاني اتصلت باحد ألأصدقاء الذي يعمل مع نادي 14 تموز وسالته عن سبب هذا ألأرباك. فقال ان لهم لقاء مع السفاره قريبا، وقد استلموا انطباعات مماثله، من اخرين، وسيطرحونها عليهم لتجاوزها، كي لا يصاب المواطن العراقي في السويد، بشعورالخيبه. شكرته، وتاملت خيرا. بعد اسبوعين اتصل بي صديقي مره اخرى، وترجاني ان اذهب مره اخرى الى السفاره لانه سمع انه في مالمو توزع "الوكالات" في سوق الخضره. وكي لا اخذله، ولاجرب حظي مره اخرى ذهبت الى السفاره.

شئ ما يختلف. المعامله افضل، وسمعت لاول مره في حياتي موظف رسمي عراقي يقول: تفضل عيني امر خدمه؟ اتضح بعد ذلك انه ليس موظف بل تطوع لارشاد، ألأخرين. اطمانيت قليلا، وفرحت، وتغيرت ملامحي الجاده. ولكني فكرت مع نفسي" يبين الواسطه مشت". ولكن لماذا لا تتغير الأمور دون شكوى، وملاحظات. وطلبت مني موظفه ألأستعلامات، مره اخرى، ان انتظر واسال الموظفه المسؤوله بنفسي. فاتتظرت. امري لله. خاصة، وان اسلوب الحديث كان مختلفا تماما عن المره السابقه. يعني: "تفضل اكعد". و"هسه تخلص ألأخت.. وتحجي وياك". وكانت ألأخت..... مشغوله بشكل واضح. وتبذل جهدها، وهي تطمئن المراجعين: "احنه هنا لخدمتكم بس شويه انتظروا". ولكن لم تعجبني الفوضى الواضحه في المراجعه، والتفاف الناس حول موظفة الأستعلامات التي تعلمت ألأبتسام بعد الزياره السابقه. ملتفين عليهه عبالك زنابير. والذي يزعج اكثر تملق، ولكلكة البعض الزائده. وهي عادة موروثه، الغرض منها تمشية معاملتهم قبل ألأخرين. جاءت اخيرا الموظفه المسؤوله، واعتذرت عن التاخير. وشرحت لها الأمر من جديد وقبل ان تعترض قلت لها: انا مجرد واسطة خير، واذا لزم حضوره ففي كل الحالات يضطر للقدوم الى هنا. او يرسلها لكم بالبريد مع الرسوم المطلوبه لتعيدوها له بعد "الطمغه" الختم المحروس.اعطتني الورقه، على مضض، وخرجت شاكرا. واستنسخت 50 نسخه لابعثها الى الأصدقاء حتى لا اضطر الى قطع هذه المسافه، كل مره، ويضيع الوقت في الأنتظار، والتوسل.

بعدفتره، سمعنا ان السفاره "توزع" جوازات! شنو بيض؟ مزحت مع صديقي. وبعد يومين قرات في الصحافه السويديه(فضيحه) ان الشرطه السويديه اظطرت للتدخل لفض النزاع، وتنظيم (السره) للعراقيين الذين يرغبون الحصول على الجواز العراقي(يا سلام شلون دعاية حلوة). وكنت قد نويت الذهاب لأستحصال جوازات للعائله. ثلاثة اطفال لم يسمعوا مني غير الكلام الجميل عن العراق. وان كانوا يشاهدون العكس في التلفزيون. حمدت ربي لانني لم اذهب. بعد فتره اعتقدت، ان ألأمور قد هدات ألأن، والكل قد حصل على الجوازالعراقي الجديد. كان يوم خميس، ذهبت فوجدت السفاره مغلقه، وورقه صغيره متسخه مكتوب عليها، بالعربي فقط، مواعيد استصدار الجواز.اذن جئت في وقت متاخر، وفي يوم خطأ.

في يوم 15/3/2005 كان يوم ثلاثاء، والمفروض، حسب الورقه العتيقه، انني استطيع المراجعه لتقديم معاملة الجواز العراقي. كان معي كل ألأوراق المطلوبه، وعشرين دولار سمعت انها رسم اصدار الجواز. وخيبه اخرى. كانت الساعه الثانيه، والنصف بعد الظهر. ألأبواب مغلقه، وهناك ورقه ملصقه على الجدار(احنه العراقيين نخرب على المناشير) مكتوب عليها وبالعربي فقط: (الساده المراجعون. اوقات الدوام الرسمي في السفاره من الساعه التاسعه صباحا حتى الساعه الواحده ظهرا ومن الأثنين الى الخميس فقط) وقرب هذا المنشور ورقه عليها سهم يشير الى اليمين مكتوب عليها: القنصليه. ولم استطع ان اعرف اين القنصليه، ولم افهم ما اذا كانت هي التي تصدر الجوازات،او لا؟ باب يشبه ابواب السراديب في دوائر ألأمن العراقي. رصاصي اللون يذكرنا بالفتره المظلمه , ولم افهم ان كانت هذه، هي القنصليه ام سرداب القيلوله. بقيت حائرا، ولا معين يعينني. وفجأة انفتح الباب، وخرجت منه عائله عراقيه بملابس انيقه. واضح انهم مو مثلي فقارى
. سياره محترمه فخمه، موديل حديث، حتى بوش ما عنده مثلهه. ودعهم شخص، اسمع صوته فقط، وهو يقول: "احنه شما تامرون حاضرين". ويبدو انه لمح شكلي المتطفل، فاضاف: "ولو ان الوقت مال الدوام فات". يتبين من كلمات المجامله الواضحه، والميانه الزايده، ان الجماعه لو قرايب، لو عدهم واسطه، او ربما فعلا الرجال عصامي يحب شغله، ويحب يخدم الناس الكشخه، واتاخر وياهم. شكو بيهه، ليش تغارون؟ كم تمنيت، وبحسره، وانا الذي اعيش في السويد منذ 16 سنه، ان اسمع من الشخص وراء باب السرداب : تفضل اخي امر خدمه. ظليت بس احلم .العائله نظرت الي باستعلاء واضح، ولسان ملامحها يقول روح شوف دربك. انسحبت قبل ان يتصوروني ارهابي. في بداية الشارع(الفرع المؤدي للسفاره)، كان هناك اثنان يتكلمان اللهجه العراقيه سمعت احدهم يقول: "مو كتلك ناس وناس". ولأن الباب ذكرني بباب سرداب امن البصره ايام السبعينات ظللت متسمرا في مكاني اتطلع الى البنايه التي من المفروض ان تكون لخدمتي. ولكنها مغلقة ألأبواب، كلما اتيتها كضيف غير مرحب به. ولمحت في شباك يشبه شبابيك التوقيف العراقيه ورقه اخرى قذره يتطلب ان يكون لك رقبة زرافه لرؤيتها وكنت محظوظا ربما. فقرات ما يلي:((اوقات المراجعه. من ألأثنين الى الخميس. من التاسعه صباحا الى الواحده ظهرا) ثبت عيد. هاذه اكيد شباك القنصليه العالي. شناشيل بيت الجلبي. اما الباب فلا ادري اين يؤدي. بس الله يستر .المهم انني طويت شهادة الجنسيه التي احتفظ بها مذ خرجت من العراق عام 1978 واعدتها الى مخدعها الذي بقيت فيه كل هذه السنين. الشيئ الوحيد الايجابي هو ان صورتي في شهاده الجنسيه ذكرتني انني كنت شابا عندما هربت من العراق القديم، ولازلت اتسكع في باب سفارة العراق الجديد. وان هناك ما يثبت عراقيتي، و"طز" بالجواز العراقي. ولن ازور العراق بجواز عراقي ،كما تمنيت، بل سانتظر، حتى يستطيع "المواطن السويدي"، الدخول الى العراق دون فيزه مسبقه ،ندفع ثمنها عند الحدود، واذا "ترزلنه" هناك، نرجع، ونشطب كلمة عراق من الجواز السويدي.

الأمر الثاني هو أعلان اوقات الدوام "الساده المراجعون". عبالك ماكو "سيدات" عراقيات بالسويد. انتهاء الدوام الساعه الواحده ظهرا اعادني لأيام الشرجي بالبصره، والحر اللاهب فيذهب الناس في مثل هذا الوقت الى بيوتهم للقيلوله. خاصة، وان استوكهولم، كما تعرفون، حارة جدا ايام الشتاء! وموظفي السفاره، جزاهم الله خير، يخافون علينه من شمس الظهيره . وخاف الماي هم مقطوع بالسفاره، باعتبارها ارض عراقيه، ويبتلون بينه. طبعا مثل ما اخبرتكم، والله ما اكذب. الكتابه بالعربي فقط . . هسه عوفك من التركمان، والكلدواشورين، وغيرهم. وافتهمنه نسوان ماكو. اكراد هم ماكو بالسويد. هاي، والسفير كردي. حسب ما يكولون!

مع ألأعتذار، وان بعض الضن اثم، كما يقال. فقد كتب مؤخرا، وقيل عبرقناة الفيحاء، مثلآ، الكثير عن سفارة "جمهورية" العراق في السويد. اتمنى، ان تستطيع الفيحاء التحقق من صحة ما قيل ويقال. والسفاره ملزمه بالتوضيح، والدفاع عن نفسها.

ملاحظه لا بد منها للأخت فيروز حاتم ،التي دائما ما استمتع بملاحظاتها، وتعقيباتها. وابكتني مرات كثيره، وهي تذكر ماسي الكرد الفيليه الذين عشت معهم، ولا زلت منذ نعومة اظافري. لقد تسرعت هذه الفاضله، النشطه، الذكيه، باحكامها هذه المره. فالأنتقاد ليس لان السفير كردي. فلا اعتقد ان من كتب، واتصل بهذا المستوى. كما ان السفير، ليس هو، الذي يواجه الناس، ويصدر الجوازات. فهل تشتمون صدام، والزرقاوي، وابن لادن لانهم عرب ام لانهم مجرمين. مع فارق التشبيه طبعا. ألأنتقاد واجب. السويدي ينتقد سفيره أو، وزيره، أو ملكه رغم انه سويدي مثله. وجرائد كردستان مليئه بالانتقادات لبعض التسلكات. والمنتقدين اكراد،لأكراد مثلهم. فالشعب الكردي العظيم في جنوب كردستان سبقنا الى الديمقراطيه. وانت اكبر من ردود الفعل ألأنفعاليه. فالكردي الفيلي لاغبارعلى عراقيته، وانت تشكيت من اهمال قضية الأكراد الفيليه مرات، من قبل قادة ألأحزاب الكرديه. فهل كان انتقادك،فقط، لانهم اكراد؟ اتفهم انفعالك، ولكن، وبسبب الأنطباع الجميل الذي تركته مداخلاتك دائما، ما كنت اتمنى، ان اسمع هذه الملاحظه من انسانه رائعه مثلك.

مع ألأعتذار من واحد عربي يموت على ألأكراد. والعباس ابو فاضل!!

رزاق عبود
18/3/2005



#رزاق_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء الى الثوره
- الشعب الكردي يريد ألأستقلال والزعماء ألأكراد يفضلون ألأنفصال
- بين خيمة الثوره وعباية المرجعيه ضاعت ألأنتخابات العراقيه
- جمهورية العراق، ام الجمهوريه العراقيه
- متى نظفر بعودة مظفر؟؟
- اقعد عوج، واحكي عدل
- لماذا لم تحصل قائمة- أتحاد الشعب- على ما يسر الصديق؟
- متى تشيع دمشق الأسيره حزب البعث الفاشي؟
- العراقيون صوتوا لعشائرهم
- يا حريم العراق ... احتجبوا
- انتخابات عراقيه، والفائز شمعبعثيه
- ألأحد الزاهي في العراق
- تعلموا ألأسلام من مسيحيي العراق
- ما علاقة احمد الجلبي بالمرجعيه؟
- هل تصوت المرأه العراقيه لمن يريد أن يستعبدها؟
- العراق غير ملزم بدفع ديون، او تعويضات لأحد
- علاوي غير نادم، فهل نندم نحن؟؟
- هل فقد السيد السيستاني مصداقيته؟
- الخوف من الهلال الشيعي، ام من شمس الديمقراطيه؟
- ديمقراطيه وسلام يا عراق للأمام


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - رزاق عبود - السفاره العراقيه في السويد