أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - كتابات في الحرية ألمعية الأديب في كسر القاعدة والمسلّمات















المزيد.....

كتابات في الحرية ألمعية الأديب في كسر القاعدة والمسلّمات


خلدون جاويد

الحوار المتمدن-العدد: 1139 - 2005 / 3 / 16 - 10:13
المحور: الادب والفن
    


تكمن ألمعية ميخائيل نعيمة في كونه أديبا مبدعا وشاعرا جريئا رغم مثاليته وفق مفهوم مدرسة الديالكتيك الحديثة ... فجرأته تعكس حاجات وجودية خاصة سطرها الشاعر في أربعة مقاييس : 1- الافصاح عن الخوالج 2- سبر وكشف حقيقة ما نفسية او وجودية 3- التخيل جماليا 4- التناسق الهارموني في الاسلوب .
لقد دبّج شاعرنا هذا المنهج ، وعبر عن تصريحاتٍ وآراء من الوزن الثقيل ! فهو يؤمن بعجزنا عن تجسيد المنهج أعلاه ، وعن اللحاق بركب الابداع العالمي ، ولايستثني أحدا من تاريخنا ويقولها بصراحة : " لقد وضعت بالحسبان أسماء من اشتهر من شعراء العربية وفلاسفتها في القديم أمثال امرئ القيس والنابغة الذبياني ولبيد وعلقمة الفحل وعنترة والمهلهل والمتنبي والهمداني والأخطل وجرير وابن الرشد وابن سينا ، ومن اشتهر من شعرائنا في العصر الحديث كذلك ، أمثال شوقي وحافظ ومطران خليل مطران ، وكثيرين سواهم " معللا ذلك بأنهم ليسو شيئا لو قورنوا بنتاج هوميروس وفرجيل ودانتي وشكسبير وملتون وبيرون وهيجو وزولا وغوته وهينه وتولوستوي فهؤلاء هم ( مصابيح العالم وشموعه الموقدة ) . وفي مجال اللغة العربية فقد ثار على جمودها راغبا التطور فيها ضاربا عرض الحائط بتزمت علمائها الأسبقين كالزمخشري والثعالبي وغيرهم ، كما خاض سجالات عديدة بوجه المدافعين عن ( الأصالة ) وسمى النقاد المتحجرين بضفادع الأدب الذين يعوسجون في وجه الأزمنة الحديثة والأمكنة المستجدة ، وهكذا دعا الى التخلص من حراشف تدبغ المسام وتخنق الأنفاس . هكذا دعا الى ضرورة التخلص من قاموس اللغة القديمة (الظباء الفلاة الأطلال المشرفي المهند الخيل نارالقرى) وكل أنواع الألفاظ من قبيل الحيزبون والدردبيس والطخا والنقاح التي أشار لها صفي الدين الحلي قائلا :

" لغة تنفر المسامع منها ....... حين تروى وتشمئز النفوس "

كما دعا نعيمه الى العامية : " ان عبقرية اللغة العامية كونها قريبة الشبه بعبقرية اللغة الانجليزية التي هي أكثر اللغات حيوية وأوسعها انتشارا ، فالعامية كالانجليزية قد استغنت عن الاعراب في أواخر الاسماء والأفعال فلا رفع ولانصب ولاجر ولاجزم ولاتمييز بين الصفات وبين الذكور والاناث في صيغ التثنية والجمع اذ أن فطنة القارئ كفيلة بأن تميّز بالقرينة مابين الفاعل والمفعول به ، وبين الذكور والاناث ولا حاجة بها على الاطلاق الى التفريق بين حرف النفي والجزم ، وبين خبر كان واسم لعلّ ، والممنوع من الصرف وغير الممنوع ، وفي استطاعة العامة أن تتفاهم كل التفاهم بدون هذه الشعوذات اللغوية) !
انها واقع الحال حملة شعواء شنها ميخائيل نعيمة بوقتها ضد ادباء العالم العربي قديما وحديثا ، لكنه من جهة اخرى ساوى برؤيته الروحانية الشفافة للكون مابين الأقطاب المتنافرة اذ " أصبح لايرى فرقا بين النقيضين ، فلا فرق بين النور والظلام ولا بين اليباس والخضرة، وبين المرض والصحة ولا بين الموت والحياة لأن كلا النقيضين نابع من الآخر ومنبثق عنه " .
ان هذه الاباحية العدمية لطاقة الحياة ومعادلتها بالنفي والرماد وسكونية الموت قد أدت بالمفكر الشاعر الفيلسوف هذا الى استنتاجات جهنمية على المستويين الفلسفيين : 1- الدين كمنظومة فكرية وواقعية .2- الحياة المادية ومدارسها الصراعية . اذ قادت الى المساوات بين طرفي صراع أي قضية ، وبالتالي فهي انتكاسة نظرية وخلقية ، صحيح انها تندرج تحت جوهر التعريف الوجودي في أن الوجودية حسب جان بول سارتر هي حرية الاختيار الا أن الصورة هنا لو قورنت بمساجلة ابداعية فنية هي من اروع ما كتب في تاريخ القصص الفلسفي ويعنى بها عنبر رقم 6 لتشيخوف لكانت مداخلة ميخائيل نعيمة أدعى الى السخرية من حيث لاعقلانيتها ،: والنص هو

" اذا سماؤك يوما....... تلبدت بالغيومِ
فاغمض جفونك تبصر ....تحت الثلوج مروج ....
وان بُليت بداءٍ وقيل داء عياء ...
اغمض جفونك تبصر .... في الداء كل الدواء ...
وعندما الموت يدنو ...واللحد يغفر فاه ...
اغمض جفونك تبصر
في اللحد مهد الحياه " .

ان النص قابل تماما للطعن في كونه نقيض حركة الابداع البشري في مجالات العلم والفكر من أجل توفير فراديس الضوء للانسان ومروج الربيع وأيضا تحسين وترقية ظروف المجتمعات ...وهذا يتناقض مع كون الموت بداية الحياة . والنص أيضا محبذ ومستطاب من زاوية اخرى وهي أن لاقيمة لهذه الحياة بما فيها من ابهار وتألق واناقات مادامت الدنيا زائلة ذاوية فانية من الناحية المادية وان الموت هو مهد لحياة اخرى.
ولمن لم يطلع على عنبر رقم6 فالأمر باختصار: أن طبيبا شابا يبدأ التبرم بالحياة ورتابتها عقب تأثره بأحد نزلاء مستشفى المجانين . يجري بعد حين ايصال شكوى ضد الطبيب الذي أهمل واجبه وراح يجلس كالتلميذ بين يدي المريض حيث الفكر الفلسفي التشاؤمي وعبث الحياة ودونيتها ولاجدواها .
يجري سحب يد الطبيب الشاب بل واتهامه بالتقصير في اداء الواجب والجنون فيلقي موظفو المستشفى به في السجن! ...وآنذاك تنقشع سحابة التبرم والتأوه من شئ اسمه رتابة الحياة بل تغدو في نظر الطبيب الشاب مطلوبة ومحط مراده وأمانيه فلطالما تمتع بسويعات الهناء الصباحية وهو يزاول الرياضة بين المروج وكيف يعود ليتناول أشهى فطور ، وبعد عمل يومي غير شاق يبدأ بكأس من الجعة الباردة في صالة دافئة أمام جنينة عاطرة منتظرا وجبة الطعام الشهية المقدمة له بيد حنون !وهو يستمع الى أهدأ مقطوعات الموسيقى ...

يحاول الطبيب استرداد مافقده وهو يصرخ بكونه غيرمجنون . انه يستميت من أجل العودة الى الحياة الطبيعية وان كانت على تلك الدرجة من الرتابة ..
ان الدرس التربوي على يد الأديب العملاق تشيخوف، مفاده ان الايمان بلاجدوى الحياة يدفعنا الى التقاعس والتنصل عن المسؤوليات والعمل، وهذه جريمة بحد ذاتها ازاء قواعد الحياة المدنية وخط تطورها الحضاري . كما يريد أن يقول الروائي ( الفيلسوف ) باننا ممكن أن نقرأ ونتأثر بتشاؤمية الفكر العبثي لكن – خلقيا - لايجب أن يقودنا الى الاحباط .
ان التلذذ بالتشاؤمية في الحياة والعبثية ومساوات الموت بالحياة واظلام بالنور والفرح بالحزن والمجدي باللآمجدي والسعادة بالتعاسة يؤدي في نهاية المطاف شئنا أم أبينا الى تعطيل طاقات الانسان الحضارية .
المرض النفسي يسقط الأفراد في الزمان والمكان بينما لايأس مع الحياة .
الحياة مضيئة وسحرها يدفعنا بأن نمنح الوردة سنديانتها والمصباح قبعة مطرزة وصباح الطفولة المرحة مايوازنها من معادلات الحسن أي أن نعطيها روضة وملاعب . مدرسة وحنانا ، حبا لعائلتنا والجيران ، وعشقا للوطن والبشرية
جمعاء .
ان الحياة وان تجهمت حينا وآخر فانها وفي العمق منها قوة التعبير بالتفاؤل وان مايبهجها شمس ذرى الاولمب ’ وانسان عظيم حي الضمير متوقد الارادة لايبصر في الداء دواءا ولا التعاسة سعادة ولا الحروب سلاما ولا القتل ولادة للآخرين ولايساوي بين الجريمة والبراءة .... نعود الى نص ميخائيل نعيمه لنرىمرارته ثانية :

" اذا سماؤك يوما....... تلبدت بالغيومِ
فاغمض جفونك تبصر ....تحت الثلوج مروج ....وان بُليت بداءٍ وقيل داء عياء ... اغمض جفونك تبصر .... في الداء كل الدواء ...وعندما الموت يدنو ...واللحد يغفر فاه ...
اغمض جفونك تبصر .... في اللحد مهد الحياه ".

كان الشاعر جماليا وجريئا في طرح مايقول والجرأة هنا كحجر زاوية للحرية التي لقيت ويجب أن تلقى اذنا صاغية وحقا بالنشر والاعلام والافصاح وبالتالي النقاش والمساجلة على اسس حضارية لا على قاعدة الغضب ( البدوي ) .
يتوغل الشاعر في مداخلاته التأملية ويذهب بعيدا الى وحدة المصدر الجامع للشر والخير والرابط بين الملاك والشيطان :

" سمعتُ في حلمي وياللعجب .... سمعتُ شيطانا يناجي ملاك
أليس انّا توأمان استوى .... سر البقا فينا وسر الهلاك
ألم نُصغ من جوهرٍ واحدٍ.....ان ينسني الناس أتنسى أخاك
فأطرق ابن النور مسترجعا.....في نفسه ذكرى زمان قديم واغرورقت عيناه لما انحنى.....مستغفرا وعانق ابن الجحيم
وقال (أي بل ألف أي) ياأخي ....من نارك الحرى أتاني النعيم
وحلّق الاثنان جنبا الى ...جنب وضاعا بين وشي النسيم"


انه أيضا- ميخائيل نعيمه – ينكر نزوع الذات البشرية لمعانقة البطولة بالمعرفة ( الخيل والليل والبيداء تعرفني ...والسيف والرمح والقرطاس والقلم " حالما بالحلول في الذات الالهية غافيا على راحة الدفء المسيحي وفلسفته في تجنب الشر والسوء بما يعني عدم الرد على العنف " ابغضوا الشر لاتبغضوا الأشرار ". وقد أثرت فلسفة نعيمة على تحليلاته السياسية والاجتماعية فهو مثلا يرفض القيم السائدة في المجتمع تعلقا بالذات العليا ومنها الحب والشرف والعدل والوطنية ويرى انها – القيم –
( ابواق محطمة ) أو ( مخدرات معنوية ) . انها حسب رأيه تحجب نور الحياة .
وهو من جهة اخرى ضد فكرة الحرب وشرورها ويؤمن بأنه لو أزال القومية تحل القضية الفلسطينية.
ومن المعقول ازالة كلمة اجنبي الذي نحاربه بسبب أجنبيته .
ولا يجب ان نخلق ردور افعال عسكرية تزيد الشرور الحربية شرورا بينما يرى فريق آخر بان الحديد لايفله الا الحديد .
والسؤآل ماالذي دفع بنعيمه لتبني هذه الآراء ؟ أنه بلا شك طبيعة عقائده ومكوناته الروحية التي جعلته يرفض الكفاح والنضال في سبيل اعادة الأرض والحق السليب .
كانت صراحة ميخائيل نعيمة على ما اكتنف تلك الصراحة من اختلاف متشعب في وجهات النظر هي انعكاس لطبيعته ونسيج جرأته واسلوب تفكيره ، وقد يعتبره البعض شاذا أو غير شاذ عن القاعدة الاّ انه يبقى مرآة تعكس الطبيعة السلمية لمرحلة تاريخية تفتح الحق بحرية الرأي والكلام على مصراعيه بعيدا عن ممارسة القمع والعنف .
لقد سما ميخائيل الى الصدق في التوثيق فهو مثلا العاشق الروحاني مع الحبيبة ، ولم يتردد عن تسجيل ملاحظات فتحت الباب على أسراره الشخصية ( مذكراته التي كتبها وهو في السبعين من العمر ) اذ تحدث عن تجاربه مع الفتيات والنسوة التي جاذبنه حبال الحب والغرام في روسيا وامريكا وازاء بعض هذه التجارب كان بريئا وانه جاهد طويلا للابقاء عليها في تلك الحدود ولكن بعضها الآخر استطاع الافلات من اطار العفة وانحدر الى مهاوي الشهوة الجنسية . ولعلنا نقول أدناه وبهذا الصدد :
ان ميل اكبر رواد الفكر الفرنسي ( فولتير ) الى دراسة التحليل النفسي والبحث عن شذرات الحرية في اسلوب التفكير قد دفعته الى انقاذ مسرحيات شكسبير الذي ظل مغمورا لأكثر من قرن . لقد عمل فولتير على تجسدها في ارض الواقع وذلك لأهمية المبدأ القائل بضرورة حرية التعبير واطلاق مغاليق الذات ، ومثل ذلك فعل كافكا في مؤلفاته اذ سبر اعماق اللغة بثورة عارمة تتوغل بعيدا من اجل الكشف عن جذور الاشياء واضاءة مواقع العتمة في النفس البشرية ، وكذلك يفعل الأدب الفرنسي في الرواية الفضائحية . ويمجد طه حسين في كتاباته القاعدة الديكارتية كنظرة للحياة ( الشك أساس اليقين ) . ويؤكد انشتاين على انه قضى حياته محاولا دحض آخر ماتوصل اليه هو ذاته من قناعات ومسلمات . كل ذلك يؤكد منهج التضاد والتغير ويفسح مجالا للأخذ والرد ويعبرعن رغبة في الخروج عن مسطرة الاشياء واصنمتها والتسليم النهائي بها . ويندرج أدب نعيمه تحت يافطة كسر المسلمات وسواء كان على خطأ أم صواب فانه يستحق وفق التصعيد الحالي للتطرف الأيديولوجي أن يعدم مرات عديدة لو عاد حيا ، لا لأية ممارسة تستحق ذلك بل لأنه نطق بما هو مختلف . ولقد صدقت العرب عندما قالت " مقتل الرجل بين فكيه " ، بل انها تخلفت بسبب من هذا النهج وسواه . وأخيرا ، يراد للمنظومة الفلسفية الميتافيزيقية أن تسير بحذاء صيني بينما لبرنارد شو ) على سبيل المثال رأي مفاده : " اللآقاعدة هي القاعدة الذهبية " .
ايهما نختار في هذا الخضم ؟ لقد حطمتنا الوحدة التنظيمية والفكرية ! التي تشبه قصة باص على طريق الخطأ للكاتب جون شتاينبك . ومن ياترى يقوى على خرق انسجام بيتنا الحزبي وان يكسر حلقاته الفولاذية وانضباطه الحديدي ؟ ان تحطيمَ اسلوبنا بناءٌ له ولنا ! أي اعادة البناء .
لن يمر ذلك في مجتمعاتنا دون ضريبة دم !. ان اخصاء الذهن العربي عملية مبرمج لها ، فطوبى لمن لم يكن رقما واستطاع أن يحلق كثيرا أو قليلا بأجنحة ايكاروس ( عباس بن فرناس ) وبحنين غاليلو وجرأة ابن الرشد وسفيان الثوري والحلاج وآلاف غيرهم .



#خلدون_جاويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوروك والتاو الصيني والآخرون
- قوس الفلسفة في قزح الشعر
- أُمهات البلاد الحبيبة
- الذباب بين الفكر الفلسفي والواقع المحسوس
- على هامش الفلسفة الوجودية


المزيد.....




- مصر.. الفنان محمد عادل إمام يعلق على قرار إعادة عرض فيلم - ...
- أولاد رزق 3.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك 2024 و نجاح فيل ...
- مصر.. ما حقيقة إصابة الفنان القدير لطفي لبيب بشلل نصفي؟
- دور السينما بمصر والخليج تُعيد عرض فيلم -زهايمر- احتفالا بمي ...
- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - كتابات في الحرية ألمعية الأديب في كسر القاعدة والمسلّمات