أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيتى شنوده - مذبحة رفح .. و - أخونة - مصر .. ( الفصل الأول )















المزيد.....

مذبحة رفح .. و - أخونة - مصر .. ( الفصل الأول )


سيتى شنوده

الحوار المتمدن-العدد: 3906 - 2012 / 11 / 9 - 05:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جماعة الإخوان المسلمين تقود الإرهاب فى مصر والعالم
( الجزء الرابع )

مذبحة رفح .. و " أخونة " مصر ..
(الفصل الأول )

بقلم دكتور / سيتى شنوده

قامت مجموعة مسلحة يوم الأحد 5 أغسطس 2012 بالهجوم على وحدة من قوات حرس الحدود المصرية فى مدينة رفح بشمال سيناء , واسفر الهجوم عن قتل 16 من ضباط وجنود الجيش والشرطة المصرية وإصابة سبعة آخرين , وكان المهاجمون الملثمون يهتفون وهم يقتلون الشهداء : { الله أكبر .. الله أكبر .. لا إله إلا الله .. يسقط الخونة .. } ( جريدة الأهرام الصادرة فى 8/8/2012 ) .. وجاء فى بيان المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى اذيع على قناة النيل للأخبار يوم 6/8/2012 : { ان مجموعة إرهابية بقوة 35 فرداً هاجمت احدى نقاط تمركز قوات حرس الحدود المصرية بمدينة رفح , مما اسفر عن استشهاد 16 فرداً وإصابة 7 آخرين منهم 3 إصابات حرجة .. كما قامت المجموعة الإرهابية بالإستيلاء على مركبة مدرعة واستخدمتها فى اختراق الحدود المصرية الإسرائيلية من خلال معبر كرم أبو سالم جنوب قطاع غزة , حيث تعاملت معها القوات الإسرائيلية ودمرتها .. وتزامن مع هذا الهجوم قيام عناصر من قطاع غزة بالمعاونة من خلال أعمال قصف من مدافع الهاون على منطقة معبر كرم أبو سالم .. } .
كما نشرت صفحة المجلس الأعلى للقوات المسلحة على الفيس بوك يوم 6/8/2012 بياناً بخصوص مذبحة رفح جاء فيه : { .. عاد الإرهاب ليطل بوجهه القبيح مرة أخرى , ولكن هذه المرة فى ثوب جديد وهو مهاجمة القوات المسلحة المصرية ..} وقال البيان عن المجموعة الإرهابية التى نفذت المذبحة: { .. تلطخت أياديهم بدماء إخوانهم المصريين فى هذا الشهر الكريم , هؤلاء لا دين لهم ولا ملة , وانما هم كفرة فجرة ..........ومن يبحث عن الطرف الثالث فلعل الرؤية واضحة له الآن , والمخطط بات واضحاً للجميع , ولا عذر لمن لا يفهمون ......... نحن لسنا ضعفاء او جبناء او نخشى المواجهات , ولكن من الواضح انه لم يعد يفهمنا الجهلاء ذو العقول الخربة التى تعيش فى عصور الجاهلية ... } .

ويتضح من بيان المجلس الأعلى للقوات المسلحة إتهامه الواضح فى تنفيذ مذبحة رفح للجماعات الإرهابية فى مصر وجماعة حماس ( ذراع جماعة الإخوان المسلمين فى غزة ) الى جانب إتهامه مسئولين كبار فى الحكم لم يذكرهم بالإسم - سماهم البيان " الطرف الثالث " - بمسئوليتهم عن تنفيذ مذبحة رفح ...!!؟؟؟

وقد ذكرت جريدة البديل الصادرة يوم 6/8/2012 ان مذبحة رفح نفذتها جماعات إسلامية متطرفة تقف ورائها جماعة حماس , والدليل هو هروب الجناة الى داخل قطاع غزة بعد تنفيذهم جريمتهم , كما أكد مصدر أمنى مسئول لجريدة اليوم السابع الصادرة يوم 5/8/2012 ان عناصر جهادية من مصر وغزة تقف وراء مذبحة رفح , وجاء فى جريدة المصرى اليوم وجريدة اليوم السابع الصادرتين يوم 28/8/2012 ان بعض المشاركين فى مذبحة رفح هم من الإرهابيين - الذين صدرت ضدهم أحكام بالإعدام والأشغال الشاقة - الذين أصدر الرئيس محمد مرسى عفو رئاسى عنهم واطلق سراحهم من السجون ..!!؟؟؟؟

وفى تصريح للواء مراد موافى رئيس جهاز المخابرات العامة يوم 7/8/2012 قال فيه : { ان الجهاز كان لديه معلومات مؤكدة عن وجود تهديدات بهجوم إرهابى لجماعة تكفيرية منتشرة فى سيناء وغزة يستهدف وحدات فى سيناء قبيل وقوع حادث رفح , وان المخابرات العامة أبلغت الجهات المعنية بهذه المعلومات .. مشيراً الى ان المخابرات العامة جهاز تجميع وتحليل معلومات , وليس جهة تنفيذية او قتالية , وأن مهمته تنتهى عند إبلاغ المعلومات للمعنيين بها من أجهزة الدولة . }( جريدة الأهرام وموقع بى بى سى عربى فى 8/8/2012 – و وكالة انباء الأناضول وجريدة الصباح فى 7/8/2012 ) .

وهو كلام خطير يثبت أن جهاز المخابرات العامة كان لديه معلومات مؤكدة عن هجوم إرهابى وشيك يستهدف القوات المسلحة المصرية فى سيناء , وأن المخابرات العامة أبلغت بهذه المعلومات الخطيرة قبيل وقوع مذبحة رفح للأجهزة المعنية التى تضم رئاسة الجمهورية والرئيس محمد مرسى وقيادات القوات المسلحة وجهاز المخابرات الحربية .. وأن هذة الأجهزة لم تقوم بأى إجراء لمنع او تلافى هذه الجريمة .. ولكن قامت هذه الأجهزة بالتجاهل العمدى والتكتم على تحذيرات المخابرات العامة , حتى يتم تنفيذ المذبحة كما هو مخطط لها .. !!؟؟؟؟

ومن الغريب والمريب والذى يكشف الكثير من الحقائق حول مذبحة رفح , ان الرئيس محمد مرسى كان قد قام بتجميد عمل مكتب المخابرات العامة فى مدينة رفح قبل أسابيع من وقوع المذبحة , بالرغم من ان هذا المكتب كان هو المسئول الوحيد عن تطبيق الشروط والقيود على عمليات العبور بين مصر وغزة ( جريدة الوطن فى 7/8/2012 ) .. فهل كان تجميد عمل مكتب المخابرات العامة فى مدينة رفح هو للتحضير والتمهيد لتنفيذ مذبحة رفح , بعد " تعمية " وشل يد جهاز المخابرات العامة فى هذه المنطقة ومنعه من إحباط تنفيذ المذبحة ..!!؟؟؟

ومن الغريب ايضاً ان السلطات الإسرائيلية كانت قد وجهت تحذيراً لمواطنيها قبل المذبحة بعدة أيام بضرورة العودة من سيناء فوراً لقرب حدوث عمل إرهابى وشيك ( جريدة البديل فى 5/8/2012 ) , كما اذاع هذا التحذير المذيع اسامة كمال مقدم برنامج " نادى العاصمة " الذى يذاع على الفضائية المصرية وذلك يوم 2/8/2012 - أى قبل ثلاثة أيام من المذبحة – وطالب المذيع من القوات المسلحة والشرطة والرئيس محمد مرسى " شخصياً " بتوخى أقصى درجات الحرص والحذر ..

ولكن مع كل هذه التحذيرات الواضحة .. استمرت المؤامرة لتنفيذ مذبحة رفح لإستخدامها بعد ذلك ك " حجة " لإستكمال " أخونة " الدولة والإطاحة بكبار قيادات المخابرات العامة والقوات المسلحة المصرية والسيطرة على كل مفاصل الحكم فى مصر , فى " إنقلاب عسكرى ناعم " قامت جماعة الإخوان المسلمين بالتخطيط له مسبقاً ببراعة بالإشتراك مع بعض قيادات الجيش والمخابرات الحربية ..
فقد أصدر الرئيس محمد مرسى بعد 48 ساعة من المذبحة قراراً يإقالة اللواء مراد موافى مدير المخابرات العامة يوم 8/8/2012 , بعد تصريحات الأخير للصحف التى كشف فيها مسئولية مرسى عن المذبحة , بحجة انه لم يبلغ عن المعلومات التى وصلته عن التخطيط لمذبحة رفح ..!!؟؟ ولكن اذا كان موافى لم يبلغ عن هذه المعلومات للجهات المعنية ومنها الرئاسة والمخابرات الحربية كما يدعى الرئيس مرسى , فلماذا اكتفى بإقالته فقط , ولم يحقق معه بتهمة عدم الإبلاغ عن المعلومات التى وصلته عن المذبحة , وهى تهمة تصل الى جريمة الخيانة العظمى..!!؟؟؟؟ وإذا كان الرئيس مرسى وباقى قيادات الدولة والجيش لم يصلهم تحذير اللواء موافى عن مذبحة رفح , فهل لم تصلهم أيضاً تحذيرات السلطات الإسرائيلية لمواطنيها فى سيناء , وتحذير التلفزيون المصرى يوم 2/8/2012 أى قبل تنفيذ مذبحة رفح بثلاثة أيام ..!!؟؟؟؟؟

وبعد اربعة ايام من إقالة الحكم الإخوانى لمدير المخابرات العامة , تم القيام بالجزء الثانى من " الإنقلاب العسكرى الناعم " يوم 12/8/2012 لإستكمال " أخونة " الدولة والسيطرة التامة على الجيش المصرى , فقد قام الرئيس محمد مرسى بإقالة المشير محمد حسين طنطاوى القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والإنتاج الحربى , كما أقال الفريق سامى عنان رئيس أركان حرب القوات المسلحة , وكبار قيادت المجلس العسكرى , وقائد الحرس الجمهورى , وقائد الشرطة العسكرية , ومحافظ شمال سيناء , و 70 من كبار قيادات الجيش المصرى ..!!؟؟
كما استغل الرئيس مرسى مذبحة رفح وقام بإلغاء الإعلان الدستورى الصادر فى 17/6/2012 .. وهو ما يمنح الرئيس مرسى والحكم الإخوانى لمصر جميع السلطات التنفيذية والتشريعية , الى جانب الدعوة لإعلان جمعية تأسيسية " إخوانية " جديدة إذا صدر حكم قضائى بحل الجمعية " الإخوانية " الحالية ..!!؟؟

وقد أعلن رئيس مصلحة الطب الشرعى ان النيابة العسكرية والنيابة العامة لم تطلب من المصلحة الرأى الفنى فى مذبحة رفح , ولم يطلبا انتداب أطباء لتشريح جثث الضحايا , وأن جثامين الشهداء لم تعرض عليهم ( جريدة البديل الصادرة فى 6/8/2012 ) كما رفضت النيابة العسكرية تشريح جثث الضباط والجنود الشهداء فى مذبحة رفح ( جريدة الدستور الأصلى فى 6/8/2012 ) وهى أمور خطيرة حيث ان تشريح جثث الضحايا – فى أى قضية أو جريمة - هو إجراء أساسى وهام جداً لمعرفة سبب الوفاة والوصول الى الجناة الحقيقيين ونوع السلاح المستخدم وتقديم الجناة الى المحاكمة وإدانتهم طبقاً لتقارير الطب الشرعى وباقى الأدلة ..!!؟؟ فهل هدف الحكم الإخوانى لمصر من رفض عرض القضية على الطب الشرعى هو إبطال هذه القضية من البداية و دفنها الى الأبد , وعدم الكشف عن الجناة الحقيقيين الذين خططوا ودربوا ومولوا الجناة الذين نفذوا هذه المذبحة ..!!؟؟
ولكن السؤال الهام فى هذا السياق هو : لماذا لم يقوم الرئيس محمد مرسى والحكم الإخوانى لمصر بإقالة اللواء / عبد الفتاح السيسى مدير المخابرات الحربية المسئول الأول – بحكم منصبه – عن هذه المذبحة ..!!؟؟؟ ولماذا لم يقوم بإقالة قائد قوات حرس الحدود بالرغم من مسئوليته - بحكم منصبة - وتقصيره فى منع هذه المذبحة التى حدثت فى وحدة من وحدات حرس الحدود التابعة له ..!!؟؟؟؟؟؟ ولماذا لم يقوم الرئيس مرسى بالتحقيق معهما بعد هذه المذبحة ..!!؟؟؟ بل لماذا قام الرئيس مرسى والحكم الإخوانى لمصر بمكافأة اللواء السيسى وترقيته الى رتبة فريق أول وتعينه وزيراً للدفاع والإنتاج الحربى وقائداً عاماً للقوات المسلحة المصرية , رغم دوره الواضح ومسئوليته عن مذبحة غزة ..!!؟؟؟؟ وإذا كانت إقالة المشير طنطاوى و أعضاء المجلس العسكرى وباقى قيادات الجيش بسبب مسؤليتهم و تقصيرهم فى هذه المذبحة – كما يدعى الحكم الإخوانى - فلماذا لم يتم محاكمتهم , بل لماذا تم منحهم الأوسمة والنياشين والمناصب الهامة بعد إقالتهم ..!!؟؟؟؟؟

ومن الجدير بالذكر ان اللواء عبد الفتاح السيسى الذى تم تعيينه وزيرا للدفاع ينتمى الى جماعة الإخوان المسلمين كما ذكرموقع الجزيرة نت فى 13/8/2012 , وهو ما أكده الأستاذ ثروت الخرباوى القيادى السابق فى جماعة الإخوان المسلمين فى حديثه لبرنامج " القاهرة والناس " والذى نشرته جريدة دنيا الوطن الصادرة فى فى 30/10/2012 .
فهل كانت ترقية السيسى - المنتمى لجماعة الإخوان المسلمين – وتعينه وزيرا للدفاع هو مكافاة له لدوره " الناجح
" فى تنفيذ مذبحة رفح و " الإنقلاب العسكرى الناعم" وإستكمال " أخونة " مصر ..!!؟؟؟

ومن الغريب انه لم يعلن حتى الآن , وبعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر على تنفيذ مذبحة رفح , عن أى تحقيقات سواء فى النيابة العامة او النيابة العسكرية عن هذه الجريمة التى هزت مصر والمصريين ..!!؟؟؟
فهل الهدف من هذا السكوت المريب هو طى صفحة هذه المجزرة فى غياهب النسيان , حتى تسقط بالتقادم وحتى ينسى الشعب المصرى ما حدث , ولا يسعى لمعرفة ومحاسبة الجناة الكبار فى الحكم وفى جماعة الإخوان المسلمين وجماعة حماس " الإخوانية " الذين خططوا و نفذوا هذه الجريمة النكراء ..!!؟؟؟؟


دكتور / سيتى شنوده ( يتبع )
9/11/2012



#سيتى_شنوده (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة الى فضيلة مرشد الإخوان ...
- اسئلة الشعب الى الرئيس مرسى
- خطة الإخوان لحرق القاهرة.. وإجهاض ثورة 24 أغسطس
- التحالف الإرهابى بين جماعة الإخوان المسلمين و نظامى السادات ...
- بعد حكم الإخوان المسلمين .. هل أصبحت مصر ملاذاً للإرهابيين ف ...
- الإخوان.. والمتهمون الأمريكان .. وزعيم القاعدة ..!!؟؟ ( الفص ...
- لعبة الإخوان .. والمجلس العسكرى ..والإنتخابات الرئاسية فى مص ...
- جماعة الإخوان المسلمين تقود الإرهاب فى مصر والعالم


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيتى شنوده - مذبحة رفح .. و - أخونة - مصر .. ( الفصل الأول )