أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - إِبْرَاهِيمُ عِرَيفُ - المرأة هي الحل















المزيد.....

المرأة هي الحل


إِبْرَاهِيمُ عِرَيفُ

الحوار المتمدن-العدد: 3863 - 2012 / 9 / 27 - 03:48
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


المرأة هي الحل


ختان،
زواج في سن مبكرة،
حرمان من التعليم،
زواج بمسن دون رغبة منها،
طلاق، تعدد زوجات،
مسئولية الأطفال والمنزل وأعباء الزوج،
انعدام الحرية الشخصية،
تمييز وتفرقة مجتمعية، جرائم شرف، حجاب ونقاب بالإجبار...........
ماذا تبقى لتفقد إنسانيتها؟

الحجاب :

حاولي آن تجلس في حجرة مظلمة يوم كامل هل تستطيع وان استطعت سيحدث لكي خلل نفسي وإذا قلت لكي سأعطيك مكافئة آن جلست يوم آخر .. ستفعلها ولكن هنا ما اسمية انتحار نفسي تصير إنسان بلا شخصية يقولك يمين تروح يمين وهذا ما يحدث فئ المعتقلات الظلمة في السجون وكان يفعل هتلر الآمر نفسه مع اتباعية
لماذا لون النقاب في مصر اسود لماذا ؟
عن قيس بن أبي حازم قال : دخلنا علي أبي بكر في مرضه فرأيت عنده امرأة بيضاء موشومة اليدين تذب عنه وهي أسماء بنت عميس ( زوجه ). ( رواه الطبراني ) ...
هنالك اجماعا على ان آية الحجاب انما نزلت لمجرد تمييز الحرة عن الأمة !!
اذا كان الحجاب ليدل على الستر والصلاح ويمنع الفساق من التعرض للمرأة فلماذا تحرم الجارية المسلمة من الحجاب حتى وان كانت صالحة وعفيفة ؟
لماذا يحق للأمة ان تكشف عن رأسها وشعرها وتترك الحجاب ؟
اقرأ ما يقوله الفقهاء بخصوص حجاب الأمة :
- المذهب الحنبلي :
عورة الجارية المسلمة كالرجل تماما : ما بين السرة والركبة على الراجح ، لحديث : ( اذا زوج أحكم أمته فلا ينظر الى شئ من عورته ، فان ما تحت السرة الى الركبة عورة ) ( رواه البيهقي ) و عورة الرجل و الجارية المسلمة ما بين السرة و الركبة ( شرح العمدة :4/261 )
- المذهب الشافعي :
عورة الجارية المسلمة كارجل في الاصح الحاقا لها بالرجل بجامع أن راس كل منهما ليس بعورة . ( مغني المحتاج - لمهذب )
- المذهب المالكي :
عورة الجارية المسلمة هي السوأتان مع الاليتين ( الشرح الصغير - بداية المجتهد )
قَالَ ابن أبي شيبة في مصنفه، كتاب الصلوات، في الأمة تصلي بغير خمار (2/41) حدثنا وكيعُ بنُ الجراح، قَالَ:حدثنا شعبةُ، عن قتادةَ، عن أنس قَالَ: رأى عُمرُ أمةً لنا متقنعة فضربها وَقَالَ: لا تشبهي بالحرائر،
وهذا إسنادٌ صحيح.
أولاً: قال البيهقي : " والآثار عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ذلك صحيحة "
ثانياً: أن تشبهها بالحرائر قد يؤدي إلى تعرض السفهاء لهن؛ إذ قد زال التمييز. ففيما فعله عمر رضي الله عنه صيانة للحرائر: ((ذلك أدنى أن يُعرَفنَ فلا يُؤذَين))، وليس الغرض التمييز الطبقي كما ادعى الجاهل.
وليس هذا بمستغرب؛ لأن عورة الأمَة عند جمهور علماء المسلمين لا كعورة الحرة.
ثالثاً: قيل في الحكمة من جواز كشف الأمة ما يظهر غالباً منها: الحاجة إلى ذلك ولأنه يشق عليها ستره لمكان المهنة والخدمة وغير ذلك.
قال في مغني المحتاج: (وَمَا رُوِيَ عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ مِنْ أَنَّهُ رَأَى أَمَةً مُنْتَقِبَةً فَقَالَ : أَتَتَشَبَّهِينَ بِالْحَرَائِرِ يَا لَكَاعُ فَمَحْمُولٌ عَلَى الْإِمَاءِ الْمُتَبَذِّلَاتِ الْبَعِيدَاتِ عَنْ الشَّهْوَةِ ، أَوْ أَنَّهُ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَصَدَ نَفْيَ الْأَذَى عَنْ الْحَرَائِرِ ؛ لِأَنَّ الْإِمَاءَ كُنَّ يُقْصَدْنَ لِلزِّنَا .
قَالَ - تَعَالَى - : { ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ } [ الْأَحْزَاب ] وَكَانَتْ الْحَرَائِرُ تُعْرَفُ بِالسِّتْرِ فَخَشِيَ أَنَّهُ إذَا اسْتَتَرَتْ الْإِمَاءُ حَصَلَ الْأَذَى لِلْحَرَائِرِ ، فَأَمَرَ الْإِمَاءَ بِالتَّكَشُّفِ وَيَحْتَرِزْنَ فِي الصِّيَانَةِ مِنْ أَهْلِ الْفُجُورِ).
أكثر ما يخيف رجال الدين تحرر المرأة لان المرأة لا تقل ذكاء عن الرجل بل هي أكثر ذكاء وهي أخصب منه خيالا وأكثر لباقة واصبر من الرجل على الشدائد هذا ما ثبت في الدراسات الحديثة وخوف رجال الدين من المرأة لأنه سيثبت خطأ كل أحكامهم عن المرأة .
وان جئت لأربط حديث الحجاب بالحب هل يمنع الحجاب الحب الإجابة بكل صراحة لا
ولكن هل يمنع الشهوة الإجابة بالعكس يزيد الشهوة وذالك لان المرأة التي تعتمد على ساتر أو شيء يحميها تفعل ما تريد متسترة به يزيد شهوتها وأسلوبها الفظ في الحديث
وأقول تلك العبارة على مسئوليتي : المرأة المنقبة التي تحب تخلع نقابها لأنها تندرك هنا معني أنوثتها وإنسانيتها
فإنسانيتها قادرة على حمايتها ولهذا تجد في شوارع الدول الغربية المرأة العارية تمشي في الشارع بدون حتى آن ينظر لها لأنها تتحلي بالإنسانية التي يفقدوها له كثيرون ممن غلفوا العقول بالجهل

مطلقة تكوني منبوذة :

متزوجة ...
أو مطلقة ...
أو كنني أرملة ...
ستظلين امرأة
لم يزدها الزواج كرامة ...
و لن ينقصها الطلاق أنوثة ...
و لن تخجل إن أصابتها العنوسه ..

( الرجل ،،، أنتي من تكملين حياته
و ليس هو من يكمل حياتك
هو من يحتاجك
ليس أنتي من تحتاجينه )
( و انظري في ذلك ، لعظمة الله ،
أن سيدتنا مريم العذراء أنجبت ( نبيا )
بدون أنا يلمسها رجل )
( فهل سمعتي عن رجل ، أنجب طفلا بدون امرأة )
لا تقلد السائد..لا تكن جزءًا من القطيع..إنما فكر بعقلانية و تميز..

زينة البيت :

التزين والجمال جزء من طبيعة الأنثى
ولكن يأتي من يقول فلتتزين لزوجها وفى البيت فقط
بالله عليكم لو تزينت يوم والتاني فهل ستفعل في الثالث
وخاصة انه هو نفسه سيصيبه الملل ويذهب للبحث عن الاختلاف
الأنثى كفنان لا يحس بقيمة فنه إلا حين ينظرها الناس داخليا ويبدون إعجابهم بها ........
ولسيئي الظن أقول هذه ليست دعوة للتعري
ولكن لكل امراة ألا تخشى جمالها وان تحرر عقلها من خزعبلات مفروضة
انتي تقعدي مكرمه وأبوكي يصرف عليكي

العمل حق وتكوين :

أنتي تقعدي مكرمه وجوزك يصرف عليكي
لامواخذه ...اني اقعد من غير شغل دا مش تكريم حتي لو مكنتش محتاجه
دا معناه اني مش فالحه في حاجه
العمل عباده ...العمل واجب
العمل اثبات لوجودي
الشغل مش اختيار
زي ما الشاب لازم يشتغل – البنت لازم تشتغل
مفيش حاجه اسمها بنت تقعد في البيت
المرأه انسان وليها واجبات على المجتمع زي الرجل بالضبط
لازم تشتغل وجوازها لا يقف في طريقها – زي ما الرجل بيتجوز ويشتغل – المرأه كمان تتجوز وتشتغل
التربيه مسؤولية مشتركه والشغل واجب على الاتنين
العمل ضروري والا مش حنفرق عن الحيوانات اللي بنجبلها الاكل لحد عندها
وحياتها كلها بتاكل وتشرب وتنام
أنا أعمل .... أنا موجودة

العدالة :

شهادة المرأة تساوي شهادة الرجل
كيف تحرم المرأة من مزية أعطاها الإسلام لها.....
لا فرق بين المرأة والرجل في شروط العدالة والضبط التي وضعها الإسلام للشهادة ....
وبالتالي فلا وجود آلا لشهادة واحدة للمرأة مثل الرجـل..أما شهادة المرأتين
فاجتهاد خاطئ
بهذه الكلمــات بدأ الدكتور محمـد سليم العـوا
الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
وذلك أثناء إلقاء محاضرته في مقر الاتحاد مساء أول أمس حول ( قضايا معاصرة )
وفي تحليله للموضوع.......
قال العوا.. من أن نص الآية الكريمة ( فان لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ............)
ثارت حوله اجتهادات خاطئة مثلما حدث مؤخرا في ( ندوة شهادة المرأة في الإسلام ) وأضاف الثابت في التاريخ الإسلامي أنه إذا حضر رجل وامرأتان للشهادة إمام القاضي فانه يسأل المرأتين أولا ..إي واحدة فيكم الشاهدة وأي منــكم هي المذكرة
ويوجه أسئلته للشاهدة ولا يحق للمذكرة أن تتكلم آلا أذا كانت إجابة الشاهدة موضع التباس فتستأذن المذكرة في الشهادة....ويسمع لها القاضي ثم يوازن بين قــــولـيهـما ويرجح بخبرته أي شهادة يقبلها.......
وأوضح أنه إذا اتفق كلام المرأتين فهي شهادة واحدة فقط ........في حين أن قـول الشاهد الرجل انه غير متأكد من شهادة يبطل قبول القاضي لها..

الحب :

واختم به لأنه خير ختام
حينما يملك الرجل قلب امرأة لأنها غالية جداً يكون ملك الأرض وما عليها , الحب ليس حق انه دستور يكتب علينا ولا نكتبة نحن يختارنا القدر ويقرر متى نبقي و متى نرحل
حينما تحب المرأة تكون أوفي من الرجل ودائماً وغالباً ما تبدءا الخيانة من الرجل
طفل هذا الحب يولد في أحشائها وليس أحشائك لان الطفل يحوي البراءة والجمال والرجل لن يقدرهم ستقدرهم المرأة فقط و هنا تتفوق المرأة على الرجل فى هذا بالحب
بالحب نحيا بالحب تصير الإنسانية إنسانيه
أنها معجزة الله المستمرة على الأرض إن تخفق قلوبنا
في بلادي وفي عروبتي يحرمون الحب ويعتبروه عار وضعف والمرأة التي تحب كمن زنت وينسون انه مذكور في كل الأديان لم تشفي امرأة العزيز آلا بمعجزة من الله

دعوا المرأة تعيش أعطوها أنوثتها كفي ظلما اقتلوها قبل إن تفعلوا فيها كل هذا أليست بشر وبالله إن الكفار لم يفعلوا هذا

أخلاقيا المجتمعات العربية .. مجتمعات عاقة فهي تحقد على أهم مكون فيها..بل و تجدها تكره الرحم و الأصل الذي جاء بها لهذه الحياة وتستعر منه بدون إي سبب منطقي ان لم يكن بسبب تخلفها وعقدتها التي كونتها الأديان والعادات والتقاليد ضد المرأة....فتجدها بكل الوسائل تحاول طمس ملامحها وحجبها...ولكلنها تستحي من أنوثتها....فمتى تستفيق المجتمعات الشرقية من سباتها ومتى تعي انه لا تطور ولا رقي مادامت لم تتصالح مع ذاتها وتعترف بأصلها وتعرف ان الأنوثة هي المرأة ..وتقتنع ان هذه الاخيرة هي اصل الوجود ...وان حجبها هو حجب للحياة نفسها وسجنها هو استمرار موت المجتمعات الشرقية أكثر وبقائها على نفس مستوى التخلف اكثر واكثر وأكثر.


ان الذي يرفض الحياة...فان الحياة ترفضه بدورها لا محالة.....وكثيرون هم من يعيشون على هامشها ...ويرفضون كل جمالها وما تستوجبه من حرية ونقاء وهذا شان خاص ان تتجاوب مع الحياة او ان ترفضها..
لكنه مرفوض تماما ....
ان يفرضوا كبثهم وجنونهم وحماقاتهم على كائنات ذنبها الوحيد إنهن نساء في عالم عربي شرقي......
ولم يعطى للذكر حظ الأنثيين......
.وأعطاه حقا مغلوطا بسبب اعتقاد مزيف انه ممثل لكائن مقدس يسمح بضرب الأنثى........
لك الحق كل الحق حتى في الانتحار لو أردت.....
لكن ليس لك أي حق في ان تمس ولو بشعرة أسانا يرغب بالحياة وان يتمتع بها قبل رحيله عنها ...
عش او مت لكن لا تفرض تطرفك على احد ...
خصوصا على امرأة

ونريد إن نحمل الإنسانية لمصر لا نسلبها
تحرير المرأة هو الحل


أضيئي أضيئي فأنت البريق
أضيئ أضيي فأنت الطريق
أضيئي أضيئي عالمنا من دونك يشكو الضياع
عالمنا بدونك يشكو من فقدان بريق الشعاع
اضيئي اضيئي فانت النور ولاتهتمي لدعوات الهمج الرعاع
اضيئي اضيئي فأنت الجواب والسؤال
انت الحقيقه فلا تصدقي دعوات الخرافة والخيال

اضيئي فأنت ألامل وأنت التي لا تختصرها الكلمات والجُمل
اضيئي في عالم العتمة ساده حكم ذكوري العِلل
فما دمتي هنا سيدتي لا تزال فراشاتنا بالحقول تعتصر القُبل

بقلم / إِبْرَاهِـيمُ عـِـرَيفُ



#إِبْرَاهِيمُ_عِرَيفُ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- جزر قرقنة.. النساء بين شح البحر وكلل الأرض وعنف الرجال
- لن نترك أخواتنا في السجون لوحدهن.. لن نتوقف عن التضامن النسو ...
- دراسة: النساء أقلّ عرضة للوفاة في حال العلاج على يد الطبيبات ...
- الدوري الإنجليزي.. الشرطة تقتحم الملعب للقبض على لاعبين بتهم ...
- ” قدمي حالًا “.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الب ...
- دراسة: الوحدة قد تسبب زيادة الوزن عند النساء!
- تدريب 2 “سياسات الحماية من أجل بيئة عمل آمنة للنساء في المجت ...
- الطفلة جانيت.. اغتصاب وقتل رضيعة سودانية يهز الشارع المصري
- -اغتصاب الرجال والنساء-.. ناشطون يكشفون ما يحدث بسجون إيران ...
- ?حركة طالبان تمنع التعليم للفتيات فوق الصف السادس


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - إِبْرَاهِيمُ عِرَيفُ - المرأة هي الحل