أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عصام الحلبي - الدولة.. القدس .. اللاجئيين ثوابت لكل المراحل















المزيد.....

الدولة.. القدس .. اللاجئيين ثوابت لكل المراحل


عصام الحلبي

الحوار المتمدن-العدد: 1094 - 2005 / 1 / 30 - 11:53
المحور: القضية الفلسطينية
    


الدولة.. القدس .. اللاجئيين ثوابت لكل المراحل
وان تبدلت اساليب النضال الوطني

بقلم : عصام الحلبي
برحيل القائد التاريخي والمؤسس لاعظم حركة تحرر وطني فلسطينية, ذات امتدادات وتأثيرات عربية واقليميةودولية الرئيس الشهيد ابو عمار ,انطوت حقبة تاريخية من التاريخ الفلسطيني لابل من تاريخ المنطقة والصراع العربي الاسرائلي , وبدأت مرحلة جديدة علىالمستوى الداخلي الفلسطيني وكذلك على المستوى العربي والاقليمي والدولي .
شكل الرئيس الشهيد ابو عماررمزية نضالية ومنارة تهتدي بشعاعها كل الحركات والشعوبالتولقة للحرية والاستقلال والتحرر والعدل والمساواة , وعلى امتداد اربعة عقود من الزمن .
بانتهاء الحرب الباردة ابان تفتت الاتحاد السوفيتي, اصبحت عواصم العالم بشكل عام وعواصم المنطقة بشكل خاص مفتوحة وعلى مصراعيها امام الزحف الاستعماري الجديد المتمثلة براس وراعية الاستعمار والاستيطان والاستبدادالولايات المتحدة الامريكية , والتي ورثت الاستعمار القديم وعنجهيته وعنصريته,الا ان بعض العواصم بقيت موصدة امام هذا الزحف الاستعماري, مما جعل الادارة الامريكية اليمينية المتصهينة الى افتعال القلاقل والحروب والاحداث في كثير من المناطق في العالم , وتحت مسميات متعددة, تارة بأسم الطائفية , وتارة اخرى باسم التحرر والانفصالعن الوطن الام تحت ادعاءات الحرية والديمقراطية ...كما حدث في السودان والبوسنة والهرسك والشيشان والعديد من المناطق ...الخ ,هذا كله من اجلاستكمال السيطرة الامريكية على المنطقةلما تشكله من اهمية اقتصادية وتاريخية وبشرية .
في ظل هذه الظروف الصعبة والمعقدة بقيت عواصم وشعوب ورموز في المنطقة صامدة في وجه الرياح الامريكية الاستعمارية العاصفة , بقيت سوريا متمسكة بطروحاتها ومبادئها القومية ومتشبثة باستقلالها وعلى كاف الصعد , مما جعلها عرضة لضغوطات واستهدافات امريكية اسرائلية كبيرة , ولبنان الذي عانى من الاحتلال الاسرائلي لارضه وممن التدخلات الامريكية السافرة في قضاياه الداخلية اكثر من مرة وعبر السفير الامريكي في بيروت , الا ان اللبنانيين استطاعوا ارغام الاسرائليين على الانسحاب من ارضهم ووصولا الى مزارع شبعا المحتلة , والعراق الذي صمد لسنوات طويلة في وجه الحصار والضغوطات الامريكية الى ان قامت قوات الاحتلالوالغزو الامريكي بغزو واحتلال العراق وفق حرب نازيةاستعملت القوات الامريكية الغازية كل انواع الاسلحة المحرمة والمدمرة .
في الجانب الاخر من المعادلةرجل وشعب مقاوم عنيد , الرجل تجاوز الخامسة والسبعين من العمر اطلق عليه شعبه اسما محببا لهو ولهم ( الختيار ) ابو عمار , اعتمر الختيار الكوفية الفلسطينية والتي اصبحت رمزا لفلسطين ونضالهاوثورتها ضد الاحتلال وعنوانا لفلسطين فيكافة ارجاء المعمورة حيث اقترنت الكوفية بفلسطين وبأبي عمار ....., خاض الختيار معارك وحروب عسكرية وسياسية على مدى اكثر من اربعين عاما حاملا بندقيته بيد وباليد الاخرى غصن الزيتون الفلسطيني , مخاطبا العالم ومن اعلى منابرهو من قال انني احمل بندقيتي وغصن الزيتون الاخضر فلا تسقطوا هذا الغصن من يدي ,احمل البندقية محاربا من اجل السلام لاهلي وشعبي , ومن اجل استرداد حقوقه التاريخية التي اغتصبت , اقاتل من اجل عودةاللاجئين من شعبي الذين طردوا من حيفا ويافا وعكا واللد والرملة والنقب وصفد وكل قرية ومدينة في كل بقاع فلسطين, اقاتل من اجل حقي في السلام العادل والشامل الذي يعيد الحقوق لاصحابها , اقاتل من اجل تطبيق القرارات الدوليةمنذ العام 1947 ولغاية اللحظة ( القرار 181 _ 194 _ 242_ 338 ) وغيرها من القرارات المتعلقةبفلسطين والقدس , اقاتل من اجل دولة فلسطينية مستقلة على ارض فلسطين التي احتلت في حرب حزيلران من العام 1967, هذا هو الختيار _ ابو عمار _الذي عاصر وواكب عظماء امثال جمال عبد الناصر وغاندي وفيدل كاستر وبن بيللاوحافظ الاسد وهوشي منه وغيرهم من القادة العظماء ,. تميز الختيار بتجرته الوطنية من خلال قراءته الدقيقة والصحيحة لواقع شعبه المشرد والمشتت في اصقاع المعمورة وبقاء جزء منه تحت نير الاحتلال الاسرائيلي , في ظل هذه الظروف كان الختيار ممسكا بكل خيوط اللعبة الخطرة وفي ظل تكالب قوى الاستعمار والاحتلال وامتداداته في المنطقة ,
شخصيةالختيارتحمل في طياتها شخصية الثائر , المناضل , المقاتل , القائد ¸, الرمز , الاخ , الوالد , الحنون ,الحازم , المناور في التكتيكات والتفاصيل والجزئيات , الغاضب والصلب عندما يتعلق الامر بالثوابت الوطنية وبمصلحة شعبه وبقضاياه المصيرية ( هنا لامجال لشرح ماحصل في كامب ديفد الثانية من تمسكه بالثوابت ورفضه القاطع للتخلي عن اي منها لانها اصبحت معروفة ) .
هذا كله جعل من الختياررمزا لشعبه وشعوب وقوى التحرر العربية والعالمية , واربك الاسرائليون وحلفائهم الاستعماريين والمرتبطين بهم .
ادرك الاسرائليون ان الختيار ليس قائدا عاديا , وليس سهلا ولايمكن ( لي ذراعه) , وخاصة عندما وقف مع خيار الشعب الاخير في انتفاضةالاقصى والاستقلا ل , قرر الاسرائليون التخلص منه وبدا التخطيط من اجل هذا , فكانت السيناريوهات المتعددة وكان اخرها قرار التصفية الجسدية عندما عجزوا النيل منه سياسيا , او ارباكه داخليا , وكانت عملية الاغتيال الجبانة وقد اكدت الكثير من التقارير الغربيةعلى عملية الاغتيال بالسم ومنها العديد من التقارير الطبية للجان طبية واستخباراتية بريطانية او فرنسية , والغموض الذي لف عملية علاج الختيار تؤكدحدوث امر ما والا لماذا كل هذا الغموض وعدم الافصاح من قبل اطبائه في فرنساعن حالته المرضية وسبب الوفاة ... وسنترك هذا الامر للزمن ليكشف ما خباته الايام بشان القائد الرمز وعمليةاغتياله .
استشهاد الختيارومراسيم وداعه الشعبي والرسمي اكد من خلاله شعبنا الفلسطيني على وضوح خطه السياسي والنضالي وحدد رؤياه المستقبلية لاية مخاضات نضالية كفاحيةسياسية وعسكرية نورد اهمها :
1- حينما خرج الشعب الفلسطيني عن بكرة ابيه في الوطن والشتات في مسيرات الوداع والتشييع لرمزه وختياره , اكد انه متمسك بالرؤية والنهج الكفاحي والنضالي الذي رسمههذا الرمز القائد
2- انطلاقامن هذا يكون قد رسمت الخطوط الحمر لاية قيادة تأتي حيث لايمكنها تجاوزها او المناورة عليها
3- اكدت بذلك الجماهير الفلسطينية منطلقاتها وخطوطها الحمر وثوابتها الوطنية هي هي التي طالما اكدها الختيار بخطاباته والتي تمسك بها واستشهد من اجلها
4- اثبت الشعب والقيادة الفلسطينية من خلال عملية انتقال السلطة الحضارية ووفق المؤسسات ان قيادتنا التاريخية وعللى رأسها الختيار قد اسسوا وبنوا مؤسسات حضارية ويمكنها ان تتحمل المسؤولية وتقود الشعب الفلسطيني وفي احلك الظروف واصعبها , وهذه ربما هي احدى الاسباب التي طمأنت الختيار في رحلة علاجه في فرنساوعدم تسمية خليفةله, اراد ان يقول انها المؤسسات الفلسطينية والشعب الفلسطيني والحضارة الفلسطينية على مقدرة واهلية على اختيار قياداتها .
5- من هنا جاء خيار شعبنا الفلسطيني في خوض الانتخابات البلدية ثم الرئاسية والتي شهد لها المراقبون المحليون والعرب والدوليون بالنزاهة والحضارة والشفافية والمسؤولية واراد شعبنا الفلسطيني ان يثبت للعالم انه اهل للحرية والاستقلال وبناء دولةالحضارة والعلم والسلام , انما العقبة هو الجانب الاسرائيلي والعقبة هو شارون .
قال الشعب الفلسطيني كلمته من خلال صناديق الاقتراع في اختيار ممثليه في البلديات و وفي اختيار الاخ ابو مازن رئيسا للسلطة الوطنية الفلسطينية , بعد ان تم انتخابه رئيسا للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية , هذا الاختيار والانتخاب لم يكن عبثيا بل استند الى خطاب وبيان الاخ ابو مازن الانتخابي الذي اتسم بالوضوح والتأكيد على الثوابت الوطنية الفلسطينية وعلى الاولويات الفلسطينية الداخلية , مشددا على ان الثوابت الوطنية هي الاساس لاي عملية سلام مع الجانب الاسرائيلي .
عندما تخذ الرئيس ابو مازن قرارات حفظ الامن في الضفة الغربيةوقطاع غزةيكون بذلك قد مارس الحق الطبيعي للسلطة الوطنية الفلسطينية وهذ الخطوة يالاتجاه الصحيح لحماية المواطم من اية تعديات وتهديد لحياته بالخطر من بعض العصابات التي بدات تختبأ تحت لافتات مقارعة العدو متخذة من ذلك في تشريع حقها في حمل السلاح وهناك الكثير من الامثلة على تسلل هذه العناصر المشبوهة للقيام باعمل نخلة بالعملالمقاوم ومسيئة له ومسيئة لشعبنا وعاداته وتقاليده من اختطاف للاشخاص وطلب الفدية المالية وسرقة مصارفوتشبيح واطلاق نار في الازقة والشوارع... الخ , وللحد من استعمال السلاح في النزاعات الفردية والقبليةوالعشائرية وهذه الخطوة لاتنتقص من المقاومة وحقها في مقارعة المحتل ولا تنتقص من نبل المقاومة ومأربها الوطنية , حيث ان لا احد يستطيع انكار مشروعية مقاومة الشعوب المحتلةاراضيها للمحتل حتى زوال هذا الاحتلال ورحيله عن ارضها , وهنا لابد من ادراك انه من المهم جدا استخدام كافة الوسائل النضالية ولكن لكل مرحلة ظروفها وطرق ووسائل وادوات مقاومتهاالتي تناسبهاوتستطيع المقاومةمن خلالها احراز نصر ما, على ما اظن ان القتال ليس غايةبحد ذاته , بل من اجل اهداف سياسية ووطنية , من هنا ربما الاصوب وفي هذه المرحلة وفي ظل الظروف الصعبة والمعقدة التي تتكالب فيهاقوى الاحتلال على شعبنا وسلطته الوطنية الفلسطينية خوض المعركة النضالية بادواتها المناسبة والتي قد تكون بعيدة بعض الشئ عن استخدام السلاح الناري ضد العدو الاسرائيلي , حيث ردات الفعل العالمية وردود الافعال العسكرية القاسية والكارثية على شعبنا من دمار هائل ومجازر فظيعة , وفي ظل حصار شامل للقرى والمخيمات والمدن الفلسطينية من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي , وفي ظل صمت عربي ودولي مريب , .
من هنا اصبح من الضروري التكتيك والمناورة السياسية في استخدام الاساليب النضالية للوصول الى الاهداف الوطنية وعدم تعريضها للخطر , واعطاء فرصة استراحة المحارب لشعبنا _ ان جاز هذا التعبير _ وان لم تسفر هذه الاساليب النضالية الغير عسكرية عن شئ تكون القوى المقاومة قد رتبت نفسها وطورت عملها واخذ شعبنا قسطا من الراحة واعادة التأهيلوالتحضير لجولة نضالية قادمة .
اما على المستوى الدولي نكون بذلك قد رمينا الكرة الى الملعب الاسرائيلي الذي نجح عالميا في تجييش العالم الى جانبه وقبول العالم لجرائمه تحت حجج الدفاع عن النفس ازاء ( الارهاب الفلسطيني ) حسب ادعاءاته الباطلة والمزيفة . وهذا ربما تكون بعض الاخطاء الغير مقصودة والخطوات الغير محسوبةبدقة بالاضافة الى الحملة الاعلاميةالاسرائلية العالمية قد كرست هذه الادعاءات الاسرائلية في العقل والذهن العالمي .
من هنا لابد من التمتع بروحعالية من المسؤولية والقراءة الجيدة للمرحلة ولكافة الظروف الذاتية والموضوعية , والتعامل بواقعية مع المتطلبلت والاحداث والمتغيرات , وهنا لا نروج من خلال هذا الطرح لسياسة الاستسلام والخنوع , لابل العكس تماما الواقعية المستندة الى الثوابت الوطنية الفلسطينية , والتعاطي مع كل ما يدور في المنطقة والعالم بحذاقة وذكاء وتفهم سياسي وتكتيك ذكي يجعلنا نتقدم نحو اهدافنا الوطنية ونكسب تقدما في مواقعنا النضالية وان كان بطيئابعض الشيئ . خير من ان نغرق في اتون مغامرات غير محسوبة او نزاعات وحروب جانبية لاتبقي ولا تذر , فلسطين طريقا بينة والقدس عاصمة فلسطين الدولة المستقلة والعودة مبتغى اللاجئيين الفلسطينيين وحلمهم , ولا احد يستطيع انكار هذا الامر او القفز عنه ,,,, بالله عليكم فأين الخلاف



#عصام_الحلبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استحلفكم بالله..لاتدعوا شارون ينتصر
- هكذا يكون الوفاء,, لصاحب مدرسة الوفاء
- فلسطينيون يبحثو ن عن اوراق تعيد اعتراف المجتمع بوجودهم الانس ...
- التعليم في الانروا الى اين
- وفشل شارون في تحقيق مخططاته التأمرية
- الوعي …. والصمود الفلسطيني .. يحطم مشاريع شارون
- تحقيق الثوابت الفلسطينية هي المشروع الوطني الفلسطيني والوحدة ...
- الانروا توقف علاج 25000 فلسطيني في لبنان
- الوحدة الوطنية والثوابت الفلسطينية ركائز النصر والاستقلال
- فتح حركة ثورية جماهيرية متجددة حتى النصر والاستقلال
- الافكار السياسية الفلسطينية تحرج شارون داخلياودوليا
- تقليص اقتصادي الانروا لخدماتها في المخيمات سياسة تامرية ام ع ...
- تعدد الاساليب لايعني ان الصراع انتهى المقاومة من جيل الى جيل ...
- اللاجئ الفلسطيني في لبنان
- بوش شارون... منبع الارهاب الدولي
- مئات العائلات الفلسطينية في لبنان تعيش حياة مجهولة الافاق
- لاجئو عام 1967 في لبنان معاناة ومصير مجهول


المزيد.....




- محكمة العدل الدولية تعلن انضمام دولة عربية لدعوى جنوب إفريقي ...
- حل البرلمان وتعليق مواد دستورية.. تفاصيل قرار أمير الكويت
- -حزب الله- يعلن استهداف شمال إسرائيل مرتين بـ-صواريخ الكاتيو ...
- أمير الكويت يحل البرلمان ويعلق بعض مواد الدستور 4 سنوات
- روسيا تبدأ هجوما في خاركيف وزيلينسكي يتحدث عن معارك على طول ...
- 10 قتلى على الأقل بينهم أطفال إثر قصف إسرائيلي لوسط قطاع غزة ...
- إسرائيل تعلن تسليم 200 ألف لتر من الوقود إلى قطاع غزة
- -جريمة تستوجب العزل-.. تعليق إرسال الأسلحة لإسرائيل يضع بايد ...
- زيلينسكي: -معارك عنيفة- على -طول خط الجبهة-
- نجل ترامب ينسحب من أول نشاط سياسي له في الحزب الجمهوري


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عصام الحلبي - الدولة.. القدس .. اللاجئيين ثوابت لكل المراحل