أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزو محمد عبد القادر ناجي - مأساة المجتمع الأسري في العهد الأسدي















المزيد.....

مأساة المجتمع الأسري في العهد الأسدي


عزو محمد عبد القادر ناجي

الحوار المتمدن-العدد: 3656 - 2012 / 3 / 3 - 04:17
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


مأساة المجتمع الأسري في العهد الأسدي
لقد ظهر الفساد المجتمعي في ظل الحكم الأسدي بشكل كبير ، بسبب التراكمات التي خلفها هذا النظام على مستوى المجتمع السوري ككل ، وعلى تواة هذا المجتمع وهي الأسرة السورية ، فكان عدم اهتمام هذا النظام بالتعليم المدرسي والجامعي وتخلفه الكبير ، وبروز ظاهرة التسرب في جميع المراحل الدراسية وتشجيع هذا النظام لهذه الظاهرة حيث تفاقمت في ظل النظام الأسدي بشكل مخيف ، وخاصة في فترة المراهقة لكلا الجنسين الفتاة والفتى ، كون هذه المرحلة من أخطر مراحل الحياة عند الإنسان حيث يبرز صراع الأجيال بين الآباء والأبناء ، لكن تختلف درجته بين أسرة وأخرى بحسب المورثات الثقافية والمجتمعية ودرججة تعلم الأباء والأمهات ، بيد أن هذه الظاهرة تؤثر على الإنسان حينما يخرج من المواجهة فيصبح هارباَ من مواجهة أي مشكلة مستقبلية يتعرض لها في المستقبل .

كما أن شيوع ظاهرة التجهيل الممنهج التي اتبعها النظام الأسدي في المجتمع السوري ، وازدياد حدة الفقر في ظل هذا النظام ، وشيوع ظاهرة عدم التكافؤ بين الأبوين سواء التكافؤ التعليمي أو المادي أو الأسري أي الجاهة الأسرية للعائلة ، واعتماد الأسرة على ثقافة تقليدية مثل إعادة انتاج دور الفتاة في البيت ، وعدم الإهتمام في مواكبة تطورات العصر في مجالات التكنولوجيا والأبحاث العلمية ، وتخوف الأسرة من بعث بناتها للجامعات خوفاَ عليها من شبيحة النظام الأسدي الذين طالما تعرضوا للفتيات السوريات في مختاف الجامعات على اعتبار أنهم أي الشبيحة أصحاب نفوذ وقوة مخابراتية أو عسكرية أو معرفية ، لتبقى الجامعات في معظمها لفتيات معظمهن ينتمين لطوائف بعينها خاصة طائفة النظام ، ولتبقة أكثرية فتيات الطائفة الأكبر في سوريا دون تعليم جامعي بسبب ميولهم المحافظة أمام تسلط الشبيحة ، وبروز ظاهرة التحرش الجنسي بالفتياة التي اتسع نطاقها في العهد الأسدي مع بروز أماكن الترفيه الكثيرة من كازينوهات وكابريهات وصالات خاصة للرقص الهابط ، والتي شجع عليها النظام الأسدي بشكل كبير ,
كما أن شيوع ظاهرة خضوع المرأة لزوجها خضوعاَ تاماَ بسبب الجهل والتخلف وعدم اهتمام الأبوين بمرحلة المراهقة لأطفالهما ، وعدم السماح لتلاقي الفتاة مع صديقاتها أو الفتى مع أصدقائة بحجة الخوف عليهما من أفكار الآخرين ، ووراثة ظاهرة الخجل المفرط بين الابن أو الابنة مع والديهما ، وانعدام المصارحة بينهما ، وبروز ظاهرة الكذب واللامصداقية بين الأبناء أما أبائهم ، وتربيتهما على عدم المواجهة ، وعدم استعمال سياسة حكيمة في التعامل معهما عند تأخرهما عن البيت أو سهر الفتى مع أقرانه ، كل هذه الأمور كان سببها الجهل الذي تفشى بشكل أكبر في المجتمع السوري في العهد الأسدي ، والذي كان بسبب السياسة التجهيلية لهذا النظام ، وهذا ما ساهم في هروب الكثير من الفتيات والفتيان عن أسرتهما .

وكان للجهل المتفشي بين الآباء والأمهات دور في ذلك من خلال تعاملهما مع أبنائهما وعدم إتاحة المجال للفتى أو للفتاة في إظهار شخصيتهما مما أدى لردة فعل عندهما جعلهما بأنسا للأصدقاء ولا يستمعا لكلام والديهما ، وعليه يجب أن يكون الحل بنشر ثقافة الاحترام والاستشارة وإعطاء الأبناء ما يحتاجونه من حب وعدم تمييز بينهم ، وخاصة للبنت التي تحتاج للمزيد من الحب والحنان والرحمة من والديها ، لأنها عندما لا تجدها في بيتها فإنها بحسب تكوينها البيولوجي والسيسيولوجي تبحث عنه خارج بيتها من خلال شاب يتربص بها وقد يوقعها في حبه من خلال استغلاله لنقاط ضعفها ، ويكون الحل من خلال حنان الأبوين وخاصة الأب لأن حنانه يشبع البنت بالحنان والحب التي تحتاجه وبالتالي لا تحتاجه من آخر قد يوقعها بمصيدته ، لأنه أثبتت الدراسات أن معظم اللواتي يمارسن الفاحشة وابتعادن عن أسرهن والتحاقهن بالملاهي الليلية أو غيرها من أماكن الرذيلة ، كان بسبب نقص الحنان والحب الأبوي ، فالحنان الحب مع عدم منع الأبناء لهوياتهم أو هواياتهن سواء بالشعر أو الكتابة أو التصميم أو الرسم أو غير ذلك من الهويات المحترمة ، وفهم الوالدين لمرحلة المراهقة والتغيرات اللاإرادية لمرحلة المراهقة ، تمنع صراع الأجيال وتظهر التفاعل بين الأجيال بدل الصراع ، ويكون ذلك بالسؤال عن احتياجاتهم ومشاكلهم وطموحاتهم من خلال حوار بناء يعتمد العلمية والمنهجية الصحيحة من خلال حملات التوعية ، وازدياد اهتمام الدولة بالعلم والتعليم .

فالعملية التي عملها النظام الأسدي بحق الشعب السوري والأسرة السورية من خلال نشره للفقر في أرجاء الوطن السوري ساهم في تفكيك الأسرة السورية ، بسبب تفشي ظاهرة التخلف والفساد الإداري حيث ظهرت الأساليب الديكتاتورية والقهرية في المجتمع السوري وانتقلت إلى الأسرة لتعمل على تدميرها ، فظهر تسلط الوالدين وظهرت عادة الوسيط بين الابن أو الابنة مع والديمها ، خاصة بعد ظهور الأسرة النووية أي الأسرة النواة للعائلة الكبيرة في الريف أو الضواحي ، بعد تركيز النظام السوري على المدينتين الرئيسيتين في سوريا وهما دمشق وحلب حيث ازداد عدد السكان فيهما إلى أكثر من نصف سكان سوريا بسبب الانتقال إاليهما من الريف لعدم وجود أي عمل في الريف أو المدن الأخرى ، وعدم وجود الجامعات أو مراكز الرعاية الصحية أو غير ذلك حيث كان يركز على هاتين المدينتين نظراَ لوجود معظم قيادات الجيش والمخابرات والأمن والدبلوماسيين السوريين والمعسكرات وغيرها فيهما ومعظمهم من طائفة الرئيس حيث عمل النظام على تغيير التركيبة السكانية للعاصمة بتهجير شبه اجباري لسكان دمشق إلى أريافها واستيطان آخرين من طائفة الرئيس محلهم ، وبناء المجمعات السكنية والترفيهية لهم كونهم بحسب النظام ينتمون للطائفة المتفوقة مجتمعياَ في سوريا ، وعليه ظهر عدم التواصل الأسري بين الأسرة النواة والعائلة الكبيرة ، وبالتالي قلت مراحل النصح والإرشاد من قبل الأعمام والأخوال وضعفت صلة الرحم في المجتمع السوري .

ترتب على عدم اهتمام الوالدين في المجتمع السوري بأراء أبنائهم وبناتهم ، وخاصة فيما يتعلق بطوحهم ، ورغبتهم في حياة أفضل ومستقبل أفضل ، خاصة عندنا لم يساعدنهما على تخطي مرحلة الفشل في مشروع بدء أي منهما فيه مما أدي لخسائر لأي منهما في ظل الضعف الاقتصادي للأبوين وانتشار ظاهرة الفساد الإداري ، مما حذا بالكثير من الآباء على اجبار أبنائهم على العمل معهم بنفس المهنة التي يعملون فيها والتي قد لا يرغبها الأبناء .

من هذا المنطلق ظهرت في ظل الحكم الأسدي ارتفاع نسبة القصر بين الذكور والاناث في هروبهم من البيت وارتكابهم للجرائم المختلفة ، وازدادت نسبة الانتحار عندهم بشكل كبير خاصة بين الشباب ، وقد أثبتت الدراسات أن هؤلاء القصر أو القاصرات لم يدخلوا عالم الجريمة بمفردهم بل كان يقف وراءهم بارونات التهريب والمخدرات- وخاصة التابعين لآل الأسدمن الشبيحة- وغير ذلك من الجرائم الأخلاقية ، إضافة لانتشار ظاهرة المجرمين المحترفين الذين شجعوا هؤلاء الفتيان أو الفتيات على الجريمة في ظل انتشار ظاهرة الفقر في المجتمع السوري وانتشار الطبيقية في المجتمع السوري بشكل مخيف نتيجة الفساد الإداري والطائفي ، فعمل هؤلاء البارونات على استخدام هؤلاء كطعم لتنفيذ مخططاتهم من خلال استغلال صغر سنهم وطموحهم لنشر الفساد والرذيلة والانحلال الأخلاقي وتجارة المخدرات والقتل والسرقة وغير ذلك من الجرائم التي ازدادت في المجتمع السوري في ظل الحكم الأسدي إلى أعلى درجاتها ,

ولتلافي هذه المشكلات يجب أن يعمل النظام الجديد في سوريا بعد سقوط النظام الأسدي بكافة رموزه وأركانه ، بعد انتصار الثورة السورية المباركة ، على بناء مجتمع جديد قائم على ثقافة علمية رشيدة للأسرة ، من خلال إشباع الأبناء والبات خاصة بالحب والرعاية والحنان والعاطفة والأخلاق الرشيدة ، والقيم الدينية ، التي لها دور في توجيه الإنسان نحو المستقبل الأفضل ، والاقتضاء بقول الأمام علي كرم الله وجهه لاعب ابنك سبعاً، وأدبه سبعاً، وآخه سبعاً، ثم ألق حبله على غاربه ، فلا تقتصر تربية الاَولاد على الاَبوين فحسب بل هي مسؤولية اجتماعية تقع أيضاً على عاتق جميع أفراد المجتمع ، كما يقول : «أيّما ناشئ نشأ في قوم ثمّ لم يؤدّب على معصية ، فإنّ الله عزّ وجلّ أوّل ما يعاقبهم فيه أن ينقص من أرزاقهم» ، ينبغي عدم الاِسراف في تدليل الطفل ، واتباع أُسلوب تربوي يعتمد على مبدأ الثواب والعقاب ، كما يحذّر أئمة أهل البيت عليهم السلام من الاَدب عند الغضب ، يقول الإمام علي أيضاَ «لا أدب مع غضب» ، وذلك لاَن الغضب حالة تحرك العاطفة ولا ترشد العقل ، ولا تعطي العملية التربوية ثمارها المطلوبة بل تستحق هذه العملية ما تستحقه الاَمراض المزمنة من الصبر والاَناة وبراعة المعالجة . فالطفل يحتاج إلى استشارة عقلية متواصلة ؛ لكي يدرك عواقب أفعاله ، وهي لا تتحقق ـ عادة ـ عند الغضب الذي يحصل من فوران العاطفة وتأججها ، وبدون الاستشارة العقلية المتواصلة ، لا تحقق العملية أهدافها المرجوة ، فتكون كالطرق على الحديد وهو بارد .

تكليف الطفل بما يَقْدِرُ عليه ، كالقيام ببعض أعمال البيت ، مثل ترتيب الفراش ، وتنظيف الاَثاث ، والقاء الفضلات في أماكنها ، وتهيئة وتنسيق مائدة الطعام وأدواته ، والعناية بحديقة المنزل ، وما إلى ذلك من أعمال بسيطة تنمي روح العمل والمبادرة لدى الطفل ، وتعوده على الاعتماد على نفسه .
وهناك حق آخر للطفل مكمل لحقه في اكتساب الاَدب ألا وهو حقّ التعليم ، فالعلم كما الاَدب وراثة كريمة
تحصين عقول الأبناء من الاتجاهات والتيارات الفكرية المنحرفة من خلال تعليمهم علوم الرموز الدينية والوطنية واطلاعهم على أحاديثهم وآرائهم .

على الوالدين واجباً مالياً تجاه أولادهما ، وهو وجوب الانفاق على معيشتهم ، وتوفير حوائجهم الحيويّة من طعام ولباس وسكن وما إلى ذلك لأنهم أولى بالمعروف ، والنقود التي تنفق على الاَهل أعظم أجراً من التي تنفق في موارد خيرية أُخرى ، فما يحتاجه البيت يحرم على المسجد كما أن الاَولاد يرثون من الوالدين ، فلا يُجوّز حرمان الاَولاد من نيل حقوقهم المفروضة لهم ـ كطبقة أُولى من طبقات الارث ـ إلاّ في موارد نادرة كقتل الوالدين على سبيل المثال .
وقد بينت الدراسات التي قامت في المجتمع السوري أن سبب عدم الزواج بالنسبة للشباب الذكور كان في معظمه الأسباب الاقتصادية :

- 60 % تأخروا بالزواج بسبب عدم القدرة على تأمين المنزل
- 11.5 % تأخروا بسبب ارتفاع تكاليف الزواج ومتطلباته
- 10.5 % تأخروا بسبب قلة الدخل الشهري

أما بالنسبة للفتيات فكان للعائق الاقتصادي عند الذكور سبب في تأخير زواجهن وكانت النسبة لهن بسبب هذا العائق 17 %

وبشكل عام فإن المؤشرات تدل على أن أسباب تأخر سن الزواج بالنسبة للذكور هي ثلاثة أنواع

1- أسباب مادية وتحتل المرتبة الأولى في إعاقة الزواج للذكور الذين يشكلون نسبة 71.5 %
2- أسباب اجتماعية 17.5%
3- أسباب صحية 5.5 %




من جانب آخر لن ترد الشرائع المختلفة تحديد حريّة المرأة ومكانتها من خلال فرض الحجاب ، حيث دعت إليه الشرائع الدينية الثلاث - بل أرادت صيانة المرأة بالحجاب دون تقييدها ، مع الاِيحاء باحترام المرأة لدى نفسها ولدى الآخرين ، إذ أراد لها ، ان تخرج في المجتمع ـ إذا خرجت ـ غير مثيرة للغرائز الكامنة في نفوس بعض الرجال ، فتكون محافظة على نفسها ، وغير مثيرة للآخرين .
حق الاعتقاد والعمل وفق ضوابط محددة ومنح المرأة الحقوق المدنية كاملة ، فلها حق التملك ، ولها أن تهب أو ترهن أو تبيع وما إلى ذلك ، ومنحها حق التعليم إلى مراتب علمية عالية ، والإشادة بنزعة التحرر لدى المرأة من الظلم والطغيان مثل السيدة (آسية) -زوجة فرعون - عليها السلام التي ظلت على الرغم من الأجواء الضاغطة ، محافظةً على عقيدتها، التي آمنت بها ، فأصبحت مثلاً يحتذي
الاهتمام بالزوجة والبنت داخل الأسرة بشكل كبير من خلال
توفير القوت لها .
توفير اللباس اللائق بها .
حسن المعاشرة معها .
ومن الخطأ أن يتعامل مع زوجته باعتبارها آلة للمتعة ، أو وسيلة للخدمة، فيعاملها بطريقة إصدار الاَوامر . فالتعامل الاِنساني مع الزوجة وحتى استشارتها واجراء حوار مستمر معها ، وأيضاَ الاستماع لابنته وأخذ رأيها في الكثير من الأمور
فللأم وللبنت حق معنوي مكمل لحقوقها المادية ، وهو حق الاحترام

إنّ المرأة رقيقة ، تنقصها الصّلابة ، والحزم والاِرادة؛ لذا تحتاج إلى سياج يصد عنها رياح السّموم ؛ حتى لا تذبل هذه وتذهب نضارتها ، والسياج هو الرّجل الذي يمتلك القوة والارادة والاستعداد للتضحية .
ومن حقوق الزوج على زوجته أن تمكنه الزّوجة من نفسها ، كلما أراد ذلك ، ماعدا الحالات الاستثنائية الطبيعية التي تمر بها المرأة ، ثم إن عليها أن تحترم زوجها ، وأن تُسهم بدورها في عقد المودة والمحبة معه

إنَّ الفتاة كنز ثمين يجب الحفاظ عليه في مكان أمين ، والبيت هو المكان الذي يصون المرأة

الاقتداء يقول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب –أحسنوا تربية أبناءكم لأنهم ولدول لجيل غير جيلكم –
معالجة العنف داخل الأسرة وخاصة تجاه الأطفال والنساء، كونه تعبير عن علاقة مرضيّة بين شخص متسلط وآخرين في مرتبة أو تراتبية أدنى وضرورة تعديل القوانين السورية بما يتناسب مع مفاهيم الأسرة الحديثة ويجب وجود قانون ضد العنف الأسري يتعامل مع مرتكب العنف وضحية العنف على أنهما ضحيتان، بسبب وجود خلل في العلاقة الأسرية

وأي نشاط لمنظمات المجتمع المدني لا يترافق مع تغيير أو تعديل في القوانين لن تفيد شيئاَ فالقوانين المدنية تنظم العلاقة في المجتمع، و تنظم العلاقة داخل الأسرة، وهي أخطر مؤسسة مجتمعية



#عزو_محمد_عبد_القادر_ناجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة عنوانها / الطبيب الحاكم/
- ما أهداف الثورة السورية ومطالبها وتطلعاتها
- ماذا حققت الثورة السورية في شهرها الحادي عشر
- النرجسية ودورها السلبي على الثورة السورية
- حول فساد التعليم في العهد الأسدي
- الرد على أبواق النظام السوري حول المؤامرة الكونية عليه –الجز ...
- الرد على أبواق النظام السوري حول المؤامرة الكونية عليه -الجز ...
- فساد التعليم في ظل حكم الأسدين
- الجامعة العربية جامعة أنظمة عربية وليست جامعة شعوب
- من أجلك سوريا
- النظام السوري والنفق المظلم
- اجتماع الجالية السورية في الجزائر دعما للثورة السورية
- التعليم في سوريا في عهد الملك فيصل وتطورات الوضع الداخلي الس ...
- التعليم في سوريا منذ العصور القديمة وحتى نشوء المملكة السوري ...
- فساد التعليم في سوريا في عهد الأسدين 1971-2011
- نموذج للنظام الأساسي لأي منظمة حقوقية في العالم العربي
- خطوات إنشاء منظمة حقوق إنسان عربية
- جدلية الإصلاح والوحدة الوطنية في سوريا
- الفساد السياسي والإداري وطرق استعادة الأموال المهربة قانونيا ...
- أثر التغيرات السياسية على حقوق الانسان في القرن الواحد والعش ...


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزو محمد عبد القادر ناجي - مأساة المجتمع الأسري في العهد الأسدي