أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعد الحافظ - وماذا سيحدث , لو لم نُغيّر قناعاتنا ؟















المزيد.....

وماذا سيحدث , لو لم نُغيّر قناعاتنا ؟


رعد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3647 - 2012 / 2 / 23 - 15:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تزدحمُ الأفكار في رأسي أحياناً , كما يزدحمُ السير وقت خروج الموظفين من دوامهم , فلا أهنأ بنوم حتى اُفرّغ بعضها على الورق .
مشاكلنا نحنُ العرب والشعوب المشتركة في العيش معنا عويصة غالباً عميقة في جذورها تمتد حيثُ الأزل .
بعضها يتعلق حتى بطريقة عيشنا وتفكيرنا وتكاثرنا وحبنّا وكرهنا وتبخر نصف مواردنا الإقتصادية ( الناتجة من باطن الأرض بلا تعب منّا ) على مظاهر التديّن بينما النصف الآخر يتوزّع بين الفساد وتفاصيل الإستهلاك اليومي , وجزء أقلّ من اليسير فقط هو للبناء والنهوض والتطوير هذا لو وجد تطوير بمعنى الكلمة !
******
لا أنتوي ( مُبارك ) مُناقشة تفاصيل هذه المقدمة في مقالة واحدة .
لكن سأختار فقرة من بينها / الخطأ في المفاهيم والإصرار عليه !
مايعني عكس الموضوع المهم / لماذا يُغيّر المثقفون قناعاتهم ؟
هذا الذي تردّد كثيراً هذا الإسبوع , وناقشه العديد من الأساتذة الأفاضل .
أنا أجلب إنتباهكم ( للبديل ) وأتسائل / ماذا سيحدث لو لم نُغيّر قناعاتنا مُطلقاً ؟
هل سيكون وفاءً للمبادىء , ونأياً بالنفس عن الإنتهازية والبرغماتيّة ؟
أم محضَ جمودٍ فكري يقود الى الركود أو حتى / النزول الى الحضيض ؟
*******
سأبتعد عن مثال الشيوعيّة والماركسيّة قدرَ الإمكان , وإحتمال تحوّل المرء منهم الى الليبراليّة كنظام وفكر مفتوح لكل الإحتمالات بمعنى الحريّة الفكرية
كي لا اُروّج لسلعتي !
فقد أشبع الموضوع الرفاق والأساتذة المختصين بهِ , بحثاً وآراءً وحواراً !
مع ذلك مازال ثمّة نفرٍ ضال ( كلّ واحد منهم يُسمي نفسه حزباً ,يقف أمام المرآة ويخاطب نفسهِ هناك إجتماع فلنحضر ) يتغنى حول الإضطهاد والمؤامرة والتصهين وترك المباديء , فمَنْ يضطهد مَنْ ؟ وعن أيّ مبادىء يتحدثون ؟
على كلٍ ,الشيوعي العنيد فؤاد النمري المعروف بصراحتهِ وجرأتهِ جاءّ بالقولِ الفصل عن مبادىء الأدعياء, فقال نصاً ما يلي :
{ أعيد وأكرّر أنّ الماركسي الشيوعي بلا مبادئ , لذلك هو غير قابل للإنجماد }
تعليق / 23 الجمود العقائدي , في مقالهِ / لماذا يُغيّر المثقفون قناعاتهم ؟
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=296142
بالنسبة لي خلاص خلصنا , إنتهت الحفلة وسمعتُ أفضل لحن ختامي / رُفعت الأقلام وجفّت الصًحف !
ويقولون المبادىء لا تتجزأ ! فأين مبادىء هؤلاء الذين لايجيدون سوى الشتائم ؟ فإن لم يجدوا خصوماً شتموا رفاق الأمس !
هؤلاء ينسون أنّ الأكاذيب لا تتناقض مع الحقائق فقط , بل تتصارع مع ذاتها حسب / دانيال وبستر .
سأرّكز اليوم على مثال آخر واضح للعيان عاشته شعوبنا في القرن الأخير وجلب لنا البؤس والخراب والويل والثبور .
ومازلنا ندفع ثمن الإصرار على الجمود الفكري فيه .
إنّهُ موضوع الوحدة العربية والقوميّة العربية والاُمّة العربية الواحدة !
مُقابل فكرة الأقطار والأقاليم وحقوق الأقليّات , في تكوين دولها المستقلة حسب رؤيتها .
ولن أتطرّق للمثال العراقي الحالي ودعاوي الأقاليم , لكي لا يُساء فهمي ويحدث الخلط في المقاصد , فأبدو داعياً الى التجزئة وتقسيم البلد في هذا الوقت الحرج وينبري أصحاب الألسنة القاطعة والمهرجون , ليشبعوا رقصاً في الجنازة .
وحقيقةً أنا ضدّ تقسيم العراق قلباً وقالباً, ربّما من لهفتي عليه كوني بعيد عنهُ !
لكنّي مع نظام الكومونات (البلديات ) , كما في السويد بكلّ تجلياتهِ الرائعة . اُكرّر هذا ليس أيضاً , موضوعي اليوم .
*************
كيف نشأت الدعاوي القوميّة العربية ؟
ألا تتعارض القوميّة مع الدين الواحد , أم أنّ جميع العرب يجب أن يكونوا مسلمين ؟
بإختصار ودون الغوص في الكتب , لكن من الواقع والتأريخ القريب المتفق عليه يُجمع أغلب المتابعين , على أنّ الدعوة القوميّة تنامت حوالي الحرب العالمية الأولى .أيّ منذُ بداية القرن العشرين الى حوالي سبعة أو ثمانية عقود منهُ
معناها من الكواكبي والأفغاني ومحمدعبده , ثمّ ساطع الحصري ومروراً ببعض مسيحي الشام كقسطنطين زريق وميشيل عفلق , ثمّ جمال عبد الناصر ( الجمهورية العربية المتحدة ) , وحزب البعث الفاشي بمختلف شخوصه ( رفعوا شعار من المحيط الى الخليج امّة عربية واحدة )
وأخيراً / الأخضر القذافي الذي إنتهى حُلمهِ كملك ملوك العرب وأفريقيا الى إخراجهِ من زنكة ليبية بلونين .( ماذا حدثَ لإبنهِ سيف الإسلام ؟ )
حتى صُديماً عندما إحتل الكويت قال يومها / عودة الفرع الى الأصل في أولى الخطوات العمليّة , للوحدة العربيّة الكُبرى . نعم هكذا يُفكّر الطغاة !
***********
عندما يشتد النقاش ويحضر التخوين وتحضر المؤامرة , ماذا يقول الأدعياء ؟
يقولون , الأنكليز والفرنسيين ( الإستعمار القديم ) هم الذين دعموا الفكرة القوميّة لدى شعوب المنطقة بداية ق 20
لغرض في نفس ( إبراهامي ) لكي يعزلوهم عن الرجل المريض العثماني , ليسهل إحتلالهم .
دليل هؤلاء , هو تدبير الإنكليز ودعمهم للشريف حسين وأولادهِ , في الثورة العربية الكُبرى , التي يعتبروها أولى مظاهر القومية العربية .
حسناً , لكنّهم ( في موجة تناقض معروفة عنهم ) , يعودوا للقول , أنّ الإنكليز والفرنسيين أجهزوا على الأحلام القوميّة العربية بعد بضعة سنوات
في إتفاقيّة سايكس بيكو ,عندما تقاسموا إرث الرجل المريض .
يعني ( أنا مع حقوق المرأة ثم القضاء على المرأة ) , لماذا أحتاج هذه الجملة لعادل إمام في كلّ مقال ؟ كم هي قويّة وصامدة نظرية المؤامرة !
هناك تناقض آخر شنيع وقضيّة حقوق الأكراد بدولتهم وعدم سماح الإستعمار بها , فهل كان الإستعمار مع مزيد من التقسيم أمّ ضدّه ؟
ثم السؤال الأهم / تقسيم ماذا ؟ هل كان ثمّة وطن واحد موّحد لهُ رئيس وبرلمان واحد جاء الإستعمار فقسّمه ؟
أم أنّ الإحتلال العثماني ليس إحتلالاً ؟ ويقلك تقسيم المقسّم وتجزئة المجزأ .
وفي الثلاثينات والأربعينات من ال ق 20 كانت طريقة هتلر ونازيتهِ القوميّة ألهبت الحماس عند أصدقائهِ العرب ( أمين الحُسيني مثلاً )
فحلموا ببناء ألمانيا العربية , قبل أنْ يُحسنوا التصرف في المحافظة على دولة فلسطين .
حتى الجامعة العربيّة هي من تجليّات أعمال الإستعمار , أليس كذلك ؟
لكن من جهة اُخرى , لازم نرسي على برّ , ليتجانس القول مع المنطق .
إذا كانت الأفكار القوميّة خير , فمن جاء بها يُريد الخير لنا , أليس كذلك ؟
وإنْ كانت نتائجها ( الوحدة مثلاً ) شرّ , فلابّد لنا التخلص من قبضتها وتغيير أفكارنا وقناعاتنا حولها , أليس هذا هو المنطق السليم ؟
***********
الخلاصة
مادامت الحياة مستمرة سنحتاج الى التغيير والتطوير وتبديل القناعات , دون إشتراط خسارة المبادىء الإنسانيّة . طبيعة البشر والحياة يتطلب هذا التغيير !
سأبقى متكئاً على جملة النمري حتى يتمكن الأدعياء من نقضها .
فهي حسمت الأمر ضدّ هجومهم على الأستاذ الكبير عزيز الحاج ,لذلك سأكرّرها
{ أعيد وأكرّر أنّ الماركسي الشيوعي بلا مبادئ , لذلك هو غير قابل للإنجماد }
إنظروا ماذا إستقر في وجدان العرب اليوم ؟ أشياء عديدة مثلاً
الإسلام هو الدين الوحيد الصحيح .( ألا تُفضلون تبديل تلك القناعة؟ )
أمريكا هي عدوة الشعوب على طول الخط . ( نفس السؤال السابق )
الوحدة كيفما كانت / خير وتعاون وقوّة . والفرقة والإنفصال / شرّ مُطلق وضعف يقود للصراع والقتال بينهم .
هم معذورين في هذا الفهم , نظراً لماضيهم وصراعهم القبلي منذُ الجاهليّة الى يومنا .
لكن من جهة ثانية , إنظروا للمثال اليمني ( الحيّ ) وهم أصل العرب , ومشكلتهم اليوم الأهم , هي طلب الإنفصال لكراهيّة الجنوبيين لها .
( حتى في ورطة وحدة اليمن , صدام لهُ يد )
اليمنيون الجنوبيين أنا شاهدتهم عن كثب ,هم أقلّ تشدّداً بمظاهر التديّن من الشماليين , نسائهم تكتفي بالحجاب غالباً دون النقاب ومدنهم قريبة من البحر ويمكنهم الاتصال بالعالم .
بينما الشماليين يحبّون القات والعزلة عن العالم !
حال اليمنيين مع الوحدة كمن وضع قدمهِ الأولى ثم فَطنَ الى اللغم المزروع ,فلا هو يستطيع المضي الى الأمام ولا يستطيع سحب قدمهِ والتراجع خشية الإنفجار .
ونصيحتي لهم لو شاؤوا / إصغوا الى صوت الشعب الجنوبي في إستفتاء حرّ تراقبهُ الأمم المتحدة .
لأنّ أصوات أدعياء القوميّة والوحدة والجهجهون تشّق الآذان فلا نسمع صوت العقل !
التجزئة لا تعني في العصر الحديث سوى نيل الأقليات حقوقها المشروعة ,بعدها يمكن حدوث الإتحادات الإقتصادية والتجاريّة والسياسيّة , كالإتحاد الأوربي .
إنظروا الى مثال يوغسلافيا التي تفاقمت فيها المشاكل والحروب حتى تقسّمت الى ست دول . ثم الآن تدخل الواحدة تلو الأخرى ضمن الإتحاد الأوربي .
حتى إسكتلندة ممكن أن تستقل عن بريطانيا , لا أحد يخشى ذلك اليوم والأمور متروكة للإستفتاء الشعبي . لأنّهُ عملياً , سيزداد التعاون .
مخاطر الحروب في أوربا إنحسرت اليوم كثيراً , بسبب وعي الشعوب لدمارها وليس بسبب الشعارات القوميّة البائسة التي ألهبت تلك الحروب .
بينما بعض العرب ما زالوا مُصّرين على تلك الأفكار , أفلا ينبغي تغييرها ؟
أخيراً / ظاهرة التكذيب والتشكيك !
لماذا أوّل ما يخطر ببال المعارض لفكرة الكاتب هو أنّهُ كاذب يُراوغ يزوّر الحقائق ليخدع القراء والتأريخ ؟
هنا أقصد مثال الأستاذ عزيز الحاج وسلسلة مقالاتهِ الأخيرة عن كتاب حنّا بطاطو وما ثار حولها من حوار إنقلب عند ضعاف النفوس الى هرج ومرج وردح يثير الغثيان عند العقلاء .
لماذا تفترض مجتمعاتنا الكذب أولاً ؟ يعني أنتَ كاذب حتى يثبت العكس . ولماذا لايكون المتحدث صادق حتى يثبت العكس ؟
لا أنسى جواب معلمّة اللغة السويدية ,في السنة الأولى , عندما قلت لها / وماذا لو كان كاذباً ؟
نظرت اليّ بتعجب لترى أنّها فهمت قصدي وسألتني / ولماذا سيكذب ؟
فبصورة عامة هم لايكذبون لأنّهم أحرار لايخشون شيئاً طالما هم ملتزمين بالقانون العام .
سألتني صديقتي العراقيّة وهي من عائلة شيوعيّة وقُتل أخاها في النضال , حتى اُمّها العجوز ما زالت شيوعيّة تتابع أخبار الحزب الذي صارَ أحزاباً بالعشرات .
قالت : لماذا حشرتَ نفسكَ في قضيّة جدليّة كقصّة عزيز الحاج ؟
قلتُ لها : كلّما يحتاجه الشرّ لينتصر , أن يقف الأخيار لايعملون شيئاً ! حسب الفيلسوف الإيرلندي إدموند بيرك

تحياتي لكم
رعد الحافظ
23 فبراير 2012



#رعد_الحافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عزيز الحاج , بين حنّا بطاطو والمراجعات !
- الطائفيّة .. حقيقة أم خيال ؟
- قراءات متنوّعة , وحوار !
- تجديد الإجازة الروسيّة , لقتل الشعب السوري !
- مسرحيّة طارق الهاشمي ما زالت مُستمرة !
- مصر والألتراس , بين المجلسين الإخواني والعسكري !
- تعليقات متميّزة على مقالٍ واحد !
- مُناظرة Debating بين داوكنز ولينوكس / ج 4 , العدالة !
- في الذكرى الأولى للثورة المصرية !
- مُناظرة Debating بين داوكنز ولينوكس ( الجزء الثالث / الوكيل ...
- مُناظرة Debating بين داوكنز ولينوكس ( 2 )
- مناظرة Debating بين داوكنز ولينوكس , حول الإله والعلم !
- هل ننتظر مؤتمر فاشل جديد في العراق ؟
- ليس عيب الثورات الشعبيّة , بل العيبُ فينا جميعاً !
- مرّة اُخرى / تكاليف التدّين في مجتمعاتنا البائسة !
- جاوزَ الظالمونَ المدى !
- عندما بكى شعب كوريا الشماليّة !
- رحيل صاحب الثورة المخمليّة /الرئيس الشاعر د. فاسلاف هافل
- هل يَصدق العراقيّون مع أنفسهم ؟
- اليوم 10 ديسمبر / موعد حفل نوبل السنوي !


المزيد.....




- بآلاف الدولارات.. شاهد لصوصًا يقتحمون متجرًا ويسرقون دراجات ...
- الكشف عن صورة معدلة للملكة البريطانية الراحلة مع أحفادها.. م ...
- -أكسيوس-: أطراف مفاوضات هدنة غزة عرضوا بعض التنازلات
- عاصفة رعدية قوية تضرب محافظة المثنى في العراق (فيديو)
- هل للعلكة الخالية من السكر فوائد؟
- لحظات مرعبة.. تمساح يقبض بفكيه على خبير زواحف في جنوب إفريقي ...
- اشتيه: لا نقبل أي وجود أجنبي على أرض غزة
- ماسك يكشف عن مخدّر يتعاطاه لـ-تعزيز الصحة العقلية والتخلص من ...
- Lenovo تطلق حاسبا مميزا للمصممين ومحبي الألعاب الإلكترونية
- -غلوبال تايمز-: تهنئة شي لبوتين تؤكد ثقة الصين بروسيا ونهجها ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعد الحافظ - وماذا سيحدث , لو لم نُغيّر قناعاتنا ؟