أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - جيل دولوز وإشكالية مفهوم الأفهوم ..















المزيد.....

جيل دولوز وإشكالية مفهوم الأفهوم ..


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 3631 - 2012 / 2 / 7 - 18:46
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


جيل دولوز وإشكالية مفهوم الإفهوم ..
هيبت بافي حلبجة
ما أصعب على المرء أن ينتقد فيلسوفاُ مثل جيل دولوز ، ليس لأنه متميزاُ عن غيره ، أو إن فلسفته استثنائية ، وليس لأن صديقه ميشيل فوكو قال عنه إنه فيلسوف المستقبل ، إنما لسببين آخرين ، الأول : إن جيل دولوز موسوعة أنسكلوبيدية بالمقياس الصحيح لهذه الموضوعة . والثاني إنه كلما دلق لك طرف الخيط لتتسلق به سراديب أطروحاته سرعان ، وبعد جملة واحدة فقط ، يغرقك في لجج بحر متلاطم الأمواج ، فتكتشف إنك في سرداب دامس أكثر أكفهراراُ وقتامة من الأول ، وإن طرف الخيط لم يكن إلا مدلول لدالة ينبغي البحث عنها ..
في مؤلفه الشهير مع فليكس غاتاري ، ما هي الفلسفة ، يقدم الفيلسوف الفرنسي جيل دولوز ( 1926 – 1995 ) بانوراما عويصة على الإدراك ، لوحة ماردة تخترق حجاب القوانين المستورة ليثبت ، على الأقل ، أمرين في غاية الأهمية بالنسبة لنا :
الأول : إن المفهوم ( الإفهوم ) ليس هو المفهوم الذي ندركه حينما نتحدث عنه في مختلف ميادين الأبحاث ، أي ليس هو المفهوم بالمعنى التقليدي الثابت ، إنما هو المرئي واللامرئي الذي يفرض ذاته على الأشياء وعلى نظامها وكذلك على الباحث والمفكر ، ويتأسس بهم ويؤسسهم بنفس الدرجة .
الثاني : إن المسطح هو الذي يسمح بولادة المفهوم ويكون جزءاُ منه ، ويشارك في ضبط تحديدات ( الحاضر والغائب ) ليخلق علاقة ممتدة – محدودة ولا محدودة – ما بين الثالوث ( السديم والغربال والطرف الثالث ) ، أي طرف كان لكن شريطة أن يكون قادراُ على خلق مابينة ما بين الجميع ، أو بعض الأطراف الجوهرية ( السمة القائدة النسبية ) .
والعلاقات ما بين المفهوم والمفهوم الآخر ، أو ما بين المفهوم والمسطح ، أو ما بين المسطح والمسطح الآخر ، لاتتقيد بأي شكل من أشكال الترابط مابين محتوى ( الماهية والصورة ) لدى أرسطو .
لذا، ومن هنا تحديداُ ، ينبغي أن نكون جداُ حذرين مع جيل دولوز ، ونستخدم مفكات البراغي ، مفكاُ مفكاُ ، وألا نستعجل في إصدار أي حكم على محاور تصوراته حتى لو كنا على ثقة مطلقة وكاملة .
المفك الأول : رغم إن دولوز لايمايز ما بين الفلسفة التي تدرس المبادىء والتعريف بها وتلك التي تبحث عن – مبادىء – حيوية في مرحلة معينة من محايثة موضوعية ، فقد نتفق معه إن الفلسفة ليست هي فلسفة المبادىء ، بل قد نذهب أكثر من ذلك ونؤكد إن موضوع الفلسفة لاينبغي أن يكون محدداُ جامداُ ، لثلاثة أسباب ،السبب الأول : مبدأ التطور العام ، السبب الثاني : تطور العقل المعرفي في ذاته ، السبب الثالث : تطور موضوعات العلوم .
لكن إذا لم تكن الفلسفة حسب التعريف الأغريقي الأرسطوي هي معرفة المبادىء ، وإذا كانت هي أبداع الأفاهيم حسب دولوز ، فهل يمكننا ، الجزم بالقطع ، إن سقرلط مثلاُ لم يمارس أبداع الأفاهيم بالنسبة للأخلاق في عصره ، هذا من حيث المبدأ ، أما من حيث النتيجة ما الذي يحدد طبيعة المبدأ والمفهوم في عصر معين .
المفك الثاني : إذا أنتقد دولوز الفلاسفة في عدم تمكنهم التخلص من ربقة ونير المبادىء الأولى ، بما فيهم الألماني كانط الذي سعى جاهداُ الألتفاف عليها من خلال – نقد العقل الخالص – فهل نجى منها دولوز أو من بعض نتائجها ، ألم يمارس من خلال سطوة الأفاهيم نوعاُ من العقل الشمولي ، العقل الكلي ، العقل الذي يصادر كل العقول الأخرى ، العقل الذي هو المولود الحقيقي لتلك المبادىء ، أي بمعنى هل أختراق تلك الفلسفات الكبرى بفحوى ما يدل على النجاة منها !! أم أن الأمر يتعلق في إيجاد خاصية تعريف الفلسفة من جديد وعلى ضوء تطورات العلوم الأخرى ، وهذا ما نسعى إليه نحن من خلال قراءة القديم والجديد ..
المفك الثالث : يحارب دولوز سكونية الأفاهيم بالمطلق ، ضمن مسألة خاصة وهي إن الشيء ونظامه شيئان في شيء واحد أو شيئان في مسطح ما ، يحددان مفهوماُ مشتركاُ ، وكأنه في محاربته البحث عن الحقيقة كمفهوم عائم ينتقل إلى مجال آخر تعيس وعائم هو أدوات البحث . نحن هنا لانعترض أن تكون أدوات البحث جزءاُ من البحث نفسه ، ولن ننازع في أن يكون نظام الشيء جزءاُ عضوياُ من الشيء نفسه أو حتى أن يكون منفصلاُ ومستقلاُ ويكون شيئاُ خاصاُ به لأن البحث عن – الحقيقة – يقتل الفكر البشري ويصادره ويمنع عنه فاعليته وأنفعاليته ، لكن هل يمكن فعلياُ من خلال هكذا تصور أن نلغي السكونية عن الأفاهيم !! .
المفك الرابع : نحن نتفق مع دولوز إن البحث عن الحقيقة هو البحث عن لاشيء ، بل نذهب إلى أعمق من ذلك ونؤكد إن الفلسفات الكبرى ما كانت تبحث إلا عن تلك – الأفاهيم – التي يبحث دولوز الآن عن ظلالها . وهذا ما يجعله عائماُ كمفهومه ويبان كمادوي ساذج .
فإذا سعت تلك الفلسفات الكبرى جاهدة لتطبيق مبدأ الهوية ومبدأ عدم التناقض أو حتى مبدأ التناقض في حدود التصورات ، فإن دولوز لم يطبق إلا ظل المادية الساذجة ، ولم يع إن هذه الأطروحات تلغي القيمة الطبيعية لتلك المفاهيم ، وإن ثمت فارق رهيب مابين البحث عن الحقيقة الضائعة والتي لاوجود إلا لأدواتها ، والقيمة التاريخية كمحايثة في الفكر البشري والتجربة الأنسانية ..
المفك الخامس : في الصغحة 43 من مؤلفه السلبق الذكر ، انظروا إلى مايقوله – فليس مفهوم الطير متضمناُ في جنسه أو نوعه ، إنما في تركيب وقفاته وألوانه وأغاريده – والآن ، وبغض النظر عن ما الفرق ما بين الجنس والنوع من جهة ، والوقفات والألوان والأغاريد من جهة ثانية ، نقول لدولوز كيف أدركت إن مفهوم المفهوم ليس في الجنس أو النوع إنما في الألوان والأغاريد ، أي في ( ...... ) وليس في ( ...... ) ، أليس لأنك ترى مفهوم الطير بصورة ثابتة وهو موجود في ذهنيتك وتصوراتك السابقة بذلك الشكل الثابت !! . وفي الحقيقة إننا لانكترث بهذه الجزئية ، إنما الذي يهمنا هو إننا نستشف من خلال المثال السابق كم دولوز لايعي أدواته في البحث ولا يدرك تماماُ حقيقة العلاقات الفعلية مابين المسطح والمفهوم ، أو ما بين المفهوم والمفهوم ..
المفك السادس الأول : لنؤوب قليلاُ إلى الوراء ، ففي الصفحة 39 من نفس المؤلف ، يسأل دولوز تساؤلاُ ، ما هي الفلسفة ، ويجيب مباشرة – لاوجود لمفهوم بسيط ، كل مفهوم يملك مكونات ، ويكون محدداُ بها ، للمفهوم إذاُ رقم ، إنه تعددية ، حتى وإن لم تكن كل تعددية مفهومية . لاوجود لمفهوم أحادي المكون وحتى المفهوم الأول الذي تبدأ به فلسفة ما فإنه يتوفر على مكونات كثيرة –
الغريب في أمر دولوز ، ولا ندري إذا كان ذلك بتأثير من فليكس غاتاري أم منه ، إن (التعددية ) في المحتوى لايفرض بالضرورة تعددية في الطبيعة ، وثمت تمايز جلي وصريح ما بين التعددية من حيث الطبيعة و( التعددية ) من حيث المكونات ، وفي الحقيقة لاتوجد تعددية من حيث المكونات لذلك وضعناها مابين قوسين . ثم مالذي يمنع أن يكون – الأفهوم – بسيطاُ ومكوناته معقدة أو مركبة أو حتى عديدة أو متعددة !! ..
المفك السادس الثاني : إذا كان المفهوم تعددياُ ، فإنه لايمكن أن يكون كذلك إلا بشرط واحد ، وواحد فقط ، وهو أحتواؤه على مفاهيم بسيطة عديدة ، فالتعددية تفرض خاصية واحدة على مفهومها وهي الكثرة في ذاتها تحديداُ ، وليست الكثرة في أي شيء آخر ، بمعنى لا الكثرة في مكوناتها ولا الكثرة في مسوغاتها وأسبابها ولا الكثرة في أنواعها وأشكالها ..
المفك السابع الأول : يؤكد دولوز في الصفحة 40 – يتضح إذاُ أن لكل مفهوم تاريخاُ – ولكي يصل إلى هذه النتيجة أنظروا إلى ما يزعم – العالم الممكن هو العالم الموجود ( هناك ) ، وهذا العالم الممكن ليس واقعياُ أو ليس واقعياُ بعد وقد لايتحول إلى ( واقعياُ ) إلى الأبد ، إن الصين عالم ممكن لكنه يغدو واقعاُ كلما تكلمنا اللغة الصيتية أو تكلمنا عن الصين –
أنظروا إلى بشاعة مستوى التحليل لديه ، فلكي تتحول ( العنقاء ) من الممكن إلى الواقعي يكفي أن نتحدث عنها ، ولايهم كيف نتحدث ولا من يتحدث فإذا تحدث عنها أهل البلوشستان تحولت إلى الواقعي بالنسبة إليهم ، وإذا لم تتكلم قارة أوستراليا عنها فإنها لن تتحول إلى الواقعي !! لذلك ما رأيكم لو تكلمنا عن ( س ) فهل يتحول هذا ( س ) إلى الممكن !!
المفك السابع الثاني : ومن جهة ثانية يزعم دولوز إن وجود الغير هو الوجود اللاحق للأنا ، فمفهوم الغير لايستقل بوجوده ولايستغني عن وجود الأنا التي لاتحدد فقط ذاتها إنما الذات الموازية لها في مفهوم الغير . لذلك لاوجود ( للعنقاء ) إلا إذا تحدثت أنا عنها ، ولايهمني أن تحدثت أنت عنها !!
هذه هي أشكالية كبرى في ذهنية دولوز ، فلكي يتحول ( الشيء ، الذات ) إلى مفهوم ينبغي أن يكون له بالضرورة تاريخاُ ، وهذه هي الصيغة المقلوبة أو الأستنتاج المعكوس للصيغة التي طرحها دولوز ، وحتى أن تتحقق هذه الصيغة لامناص من أن يتحول الممكن إلى الواقعي . وهنا لدينا ثلاثة مآخذ على هذا التصور :
المأخذ الأول : إذا كانت الأنا هي التي تحدد وجود الغير ، فمن أو ما الذي يحدد وجود الأنا هذه ، أي ما الذي يحقق التحول الفعلي للأنا من الممكن إلى الواقعي ، فإذا وجد وسيط ما فإنه ملغى أوتوماتيكياُ حسب دولوز نفسه ، وإذا تحقق ذلك دون وسيط فهذا ينفي ايضاُ العلاقة ما بين اللأنا والغير(ها) ..
المأخذ الثاني : إذا كان لكل مفهوم تاريخاٌ ، فلمفهوم النقيض أيضاُ تاريخ نقيض ، أي إن للمفهوم ولنقيضه تاريخان أحدهما يختص به والآخر بنقيضه ، وإذا ما تم ذلك – حسب دولوز نفسه – فإن مقولة ، لكل مفهوم تاريخاٌ ، تغدو على الأقل نسبية ليس بمعنى التضاد مع المطلق ، إنما بالتوافق مع أسباب حدوثها ، وهذا التوافق ، الذي هو في الحقيقة أساس نقيض المفهوم أكثر من تمثله للمفهوم نفسه وإلا ما كان تاريخاُ ، هو روح محتوى التطور .
المأخذ الثالث : قد ينتقدنا البعض ويؤكد إن دولوز لا يقصد العنقاء بل يقصد الصين ، لأنه يقول – العالم الممكن هو العالم الموجود هنالك – والعنقاء ليست موجودة هنالك إنما هو الصين . أجل بالضبط هذه هي الإشكالية ومن زاويتين ، الأولى : أليس الممكن الصيني هو الواقع الصيني مسبقاُ حتى بالنسبة لدلوز نفسه وإلا كيف عرف التمايز ما بين العنقاء والصين !! وإلا كيف عرفنا نحن المفارقة ما بين الأثنين !! . الثانية : ماذا لو تحدثنا عن – س – فكيف نعلم هل هو من جنس العنقاء أم من جنس الصين !! .
المفك السابع الثالث : بعد أن يثبت دولوز المفاد السابق – إن لكل مفهوم تاريخاُ – لامناص إلا أن يثبت له ( صيرورة ) لأنه يدرك تمام الأدراك إن الفحوى الأول عائم وسديمي ولاينقذ الأفهوم الدولوزي ، من هنا يقتبس من هيجل مفهوم الصيرورة ليجعلها المنقذ الذي يفضي إلى حيز أكثر طمأنينة ، ويضفي على أفهومه حركة تمنحه مرونة طالما سعى دولوز إلى تأصيلها والألتحاف بها . وأنظروا إلى معاناته حينما يؤكد في الصفحة 41 ( هنا تترابط المفاهيم ببعضها ، وتتوافق فيما بينها ، وتنسق حدودها ، وتركب مشكلاتها المتبادلة ، وتنتمي إلى الفلسفة عينها ، حتى وإن كانت لها تواريخ مختلفة ) هنا أترك لكم حرية التعقيب .. وأنتقل إلى المفك الثامن ..
المفك الثامن : أما خصائص المفهوم فيحددها دولوز في الصفحة 42 وما بعدها كالآتي .
الخاصية الأولى : لايميل كل مفهوم إلى مفاهيم أخرى داخل تاريخه فحسب ، وإنما داخل صيرورته وأتزاناته الحاضرة كذلك ، فيتوفر كل مفهوم على مركبات يمكن أن تؤخذ هي بدورها كمفاهيم ..
الخاصية الثانية : إن خاصية المفهوم هي جعل المركبات غير منفصلة بداخله ، فهي متمايزة وغير متجانسة ، ومع ذلك فإنها غير منفصلة ..
الخاصية الثالثة : إن كل مفهوم هو بمثابة نقطة ألتقاء وتركيز أو تراكم لمركباتها الخاصة ..
هنا أكتفي بمأخذين أثنين لا ثالث لهما .
المأخذ الأول : كان من الممكن أن يكون هذا التوصيف لتلك الخصائص مقبولاُ شكلاُ ما لو لم يتعلق الأمر بمضمون الصيرورة التي هي في المنهج الهيجلي ، وحسب رؤيتنا أيضاُ ، جوهر مبدأ التناقض الذي لايمكن أن يكون عاماُ في حده المنفلت والمنفلش لأي موضوع كان ، فالصيرورة مبدأ عام لكنها تخص ، فلا توجد صيرورة هكذا عائمة . لذا ينبغي أن نميز ، وهذه إشكالية أخرى لدى دولوز ، ما بين التطور أو التحول الطبيعيين ، والتطور كأرتقاء وأصطفاء ( الصيرورة ) ، بمعنى التمييز ما بين التطور الخام ، والتطور النوعي ( مبدا التناقض ) ..
المأخذ الثاني : في مجمل ما تفضل به دولوز سابقاُ وبصدد هذه الخصائص كأنه يدرك مفهوم الأفهوم بمعزل عن الأرضية والمسوغات البنيوية التي تتحرك بصورة مشتركة ومتضافرة ، لذلك هو في الحقيقة لايكترث بكيفية وأجرائية تكوين هذه المفاهيم ، إنما يركز على الآفاق التي تتجايش فيما بينها ، وهذه هي النقطة القاتلة في تصوره ، فالأفاهيم ليست إلا صور حقيقية تعكس السمة السائدة في المجتمعات وتبين مستوى المرحلة التاريخية المحايثة لها . . وإلى اللقاء في الحلقة 13 ....



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هنري بوانكاريه وإشكالية مفهوم التعاقدية ..
- هربرت سبنسر وإشكالية مفهوم التطور ..
- شيلينغ وأشكالية فلسفة الوحدة ..
- هيدجر وأشكالية مفهوم الوجود ..
- آينشتاين وأشكالية مفهوم السرعة ..
- الفارابي وأشكالية نظرية الفيض ..
- نداء إلى تأسيس تنظيم شرق أوسطي عام
- نقض منهجية ديكارت ..
- أشكالية الكرة الأرضية
- أشكالية الأزلية الزمنية أوالموضوعية
- أشكالية المسلمات العقلية الأولية
- حسنين هيكل أزمة في المنطق ..
- نحو تصور فلسفي جديد للكون
- حول قيام الدولة الفلسطينية والقضية القومية الكردية وحقوق الأ ...
- مشعل التمو يطيح ببشار
- المتغيرات والعقل المستقيل
- نداء استغاثة إلى سعادة الأمين العام للأمم المتحدة : السيد با ...
- المجلس الوطني الموسع ... أنتقادات بنيوية
- ثلاثة مقاربات والجحيم السوري
- رؤية في حال المنطقة العربية


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - جيل دولوز وإشكالية مفهوم الأفهوم ..