أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - الرجل الترانزيت














المزيد.....

الرجل الترانزيت


مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova

(Marwan Hayel Abdulmoula)


الحوار المتمدن-العدد: 3571 - 2011 / 12 / 9 - 09:13
المحور: الادب والفن
    


ويبقى هواكِ دائما سيد الموقف
المرجع الاعلى لفؤادي
اغار من الاقرار بذلك
فالعين تفضحني
والشوق لك يلاحقني
تعلمت جمال العشق منك
في مدرسة حياتك الصغيره
بين جدران كلماتك الجميله
بين واقع اسمه انتي
وحب يكوي وقتي
لست ادري ماالذي يجري
لماذا بيننا عالم افتراضي
تعبت من الترحال والانتظار
من غموض الجواب
من حب دون باب
ربما اكون الرجل الترانزيت
او في كراسي الاحتياط
اكره حروف الغدر الليليه
همساتك المغلفه بسريه
ترميها دون ميزان
لاتقدري عمق معانيها
تمتنحني فيها قوة سحركِ
وفي الهوى كل النساء ساحرات
ومن يلعب بالنار قد تحرقه
و لعبة الاقدارِ لاترحم
ربما البطولات تتحول مأساةِ
سااترك قلقي وشجوني
سااغادر الليل وسهري
سااكتب دون مبالغه
سااكتب فقط باني احبكِ
كالعاده مليون مره احبكِ
بحروف من كرامة
من رجل يحترم الزمان
فقد اتعبني الانتظار
سئم منا الاعتذار
ولكِ حق الاختيار
ان تفيقي من حطام الاوهام
تعرفي حدود الحب و الوئام
ان تتركي اقنعة الظلام
ترجعي الى عهد الامان
تعلمي كيف ترمي كتبك القديمه
التي لاتصلح للغرام
بل للباحث عن الاحلام




#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن يكسرني الزمان
- الاعدام شوقا
- تفاوض المعارضه اليمنيه مع الرياض وليس مع صالح
- إلا اربعة احرف
- القرار النهائي
- حبيبتي التي لاتغيب
- اعذريني لاني احبك
- مساجد اليمن للعباده والتصفيه
- انتظرك دائما
- المشاعر الثابته
- حتما سنلتقي
- ضريبة الوطن
- الحب آلهة المشاعر
- الى اعز واغلى الناس
- اتركيني اهمس في شفتيكِ احبك
- قطار التغيير والحاله اليمنيه
- شقيه و ساحره
- كل ليله انتي الحلم
- سيكولوجية الحب
- حب امرأه شرقيه


المزيد.....




- مصر.. الفنان محمد عادل إمام يعلق على قرار إعادة عرض فيلم - ...
- أولاد رزق 3.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك 2024 و نجاح فيل ...
- مصر.. ما حقيقة إصابة الفنان القدير لطفي لبيب بشلل نصفي؟
- دور السينما بمصر والخليج تُعيد عرض فيلم -زهايمر- احتفالا بمي ...
- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - الرجل الترانزيت