أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - التيار اليساري الوطني العراقي - بعد التحذير المسؤول حان وقت الانذار : شعراء السلاطين...عباس جيجان نموذجاً















المزيد.....

بعد التحذير المسؤول حان وقت الانذار : شعراء السلاطين...عباس جيجان نموذجاً


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3569 - 2011 / 12 / 7 - 20:29
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


بعد التحذير المسؤول حان وقت الانذار : شعراء السلاطين...عباس جيجان نموذجاً


بعد التحذير المسؤول حان وقت الانذار : شعراء السلاطين عريان السيد خلف - فالح حسون الدراجي - رياض النعماني....الخ - وعباس جيجان نموذجاً

ان انهيار الشاعر الثوري الكبير مظفر النواب في لحظات يكاد يفقد فيها وعيه نتيجة وضعه الصحي, بعودته الى العراق المحتل, في مسرحية استقباله من قبل مجرم بشتآشان ومكوثه لمدة اسبوع واحد في العراق, ليغادر الى الامارات, هذا الانهيار وتلك المسرحية وسماسرة الصفقة وحجم قوميسونهم , ستكون تحت تصرف القارئ قريبا جداً.

نموذج للمنافقين من مثقفي السلاطين ... تجار ثقافة الدولار المغمسة بدماء الشهداء
http://www.youtube.com/watch?v=tQRrxTjEMXU&feature=player_embedded



لقد اعلنا تفاصيل هذه المحاولات القذرة في مقال يحمل عنوان- مظفرالنواب ودرس في الثقافة الوطنية العراقية يسقط ورقة التوت عن عورة تجار ثقافة الاحتلال
http://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2009/12/11/182430.html

كما كنا قد حذرنا في 6 حزيران 2007 في المقال المعنون - وسط نهر الدم العراقي يتراقص تجار ثقافة الاحتلال على وقع تطبيل هستيري لمشروع سياسي ولد ميتاً- حذرنا من مغبة مواصلة الردح الهتافي للمحتل وأذنابه وسط حمام الدم العراقي المسفوك , وأطلقنا حملتنا لمواجهة - مثقف الدولار الدموي- بدعوة مخلصة للكف عن المتاجرة بدماء الشعب العراقي , واعلنا التالي : ( أسماء رقصت وطبلت للنظام البعثي الفاشي المهزوم وزعيمه صدام المقبور، تهلهل اليوم لولي النعمة الجديد، المحتل الإمبريالي الصهيوني.

أسماء أسقطها المنفى، مسجلة بصفة "مريض نفسي متقاعد" في سجلات دول اللجوء الغربية، تتنطح اليوم للمثقف الرافض للخيانة الوطنية، تتراقص في مهرجانات ممولة من أموال الشعب العراقي المنهوبة، تتغنى بالعهد "الديمقراطي"، تتهافت في أروقة وزارة ثقافة الاحتلال لقبض المعلوم، في تواصل ثقافة الهتاف الياهو الجان.

إن معركة الشعب العراقي التاريخية من أجل التحرير وإقامة دولة القانون والعدالة الاجتماعية، معركة كبرى، متعددة الجبهات، وبخاصة الجبهة الثقافية، التي لا تقل أهمية عن الجبهة العسكرية فحسب، بل أن الكفاح المسلح أن لم يقترن بكفاح سياسي من جهة وثقافي من الجهة الأخرى، سيتحول إلى عمل متخلف، مغلق على ذاته، دون روح تدخله إلى قلوب الشعب.

لقد تنبهت حركتنا الثورية التجديدية، بشكل مبكر، إلى هذه القضية المفصلية في العمل الوطني والثوري، فمع صدور العدد الأول من جريدتنا - جريدة اتحاد الشعب - في بغداد بتاريخ 8 تموز 2004، افتتحت حركتنا الثورية التجديدية المعركة السياسية ضد الاحتلال وعملاؤه، بمانشيتها الرئيسي "غلام سعودي رئيساً لأرض السواد" للشاعر العراقي الثوري الكبير سعدي يوسف في رد مباشر على مثقفي الاحتلال والتصفيق الياهو الجان، فكانت بداية لهجوم ثقافي ثوري على الطبالة الجدد، تجار قصيدة الدولار المغمسة بالدم العراقي.

اليوم، وبعد أن تعرى هؤلاء الخونة الهتافة، استجمعوا كامل عددهم و عدتهم في محاولة يائسة لتزوير الوقائع، فعقدوا مهرجانات أربيل وعمان بطريقة الدفع الصدامية، مغلفة ببحبوبة دولارية مكرمة من اللص الأمريكي جلال الطالباني والمهرب الدولي مسعود البارزاني، مهرجانات تحشر مفردة الاحتلال عن حياء ووجل، لإضفاء صبغة وطنية على أعمالهم اللصوصية القذرة. مما يستوجب من القوى الثورية العراقية تصعيد المواجهة على الجبهة الثقافية، وعدم الركون إلى مقولة وأن كانت صحيحة، بأن الوصف الأمريكي لهؤلاء كاف لتعريتهم حين تطلق عليهم وكالة المخابرات الأمريكية تسمية "أصدقاؤنا خونة بلدانهم" فالمعركة في أوجها، وينبغي الإطاحة بهذا المشروع الثقافي الخياني، ثقافة الدولار، دون رحمة.

إن اليسار الثوري قد أعد ملفاً معلوماتياً عن رموز ثقافة الدولار، سيرسل إلى كل منهم عبر بريده الخاص، مع دعوة مخلصة للكف عن المتاجرة بدماء الشعب العراقي، وفي حالة عدم الاستجابة لدعوتنا المخلصة هذه ولا نقصد التهديد، بل المناداة باسم الشعب والوطن، سيلزمنا واجبنا الأخلاقي أمام شعبنا بنشر هذا الملف وبالأدلة القاطعة على الملأ.

نفتتح حملتنا لمواجهة "مثقف الدولار الدموي" بنشر المادة الهامة المعنونة *، التي طرزت الصفحة الأولى من العدد الأول لجريدة حركتنا الثورية، جريدة اتحاد الشعب الصادرة في بغداد بتاريخ 8 تموز 2004، الموافق لذكرى ميلاد مؤسس الحركة الثورية العراقية، القائد العمالي التاريخي الشهيد يوسف سلمان يوسف - فهد- المصادف للذكرى الخامسة والعشرين على انطلاقة منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي، بإصدارها بيانها الأول في بغداد بتاريخ 8 تموز 1979، تلك المنظمة التي شكلت نواة لليسار الثوري .

لقد أثار نشر هذه المادة للشاعر العراقي الكبير سعدي يوسف زوبعة من الاحتجاجات الهستيرية صادرة عن وزارة ثقافة الاحتلال، اقترنت بالإغراء والتهديد،توجت بالاعتداء على رموز فنية وثقافية لمجرد ورود أسمائها في العدد الأول من الجريدة، صاحبتها حملة رخيصة على صفحات جريدة جماعة حميد ـ مفيد الخيانية.)



اما اليوم وبعد تمادي هذه العناصر في التخادم مع الملحق الثقافي الامريكي الذي سيحتفظ بموقع المشرف على"ملف الثقافة العراقية" بعد 31/12/2011 وفق اتفاقية ما يسمى ب" اللجنة التنسيقية العليا المشتركة بين العراق والولايات المتحدة" وسط بحر من الايتام والارامل والمعوقين والمهجرين ومئات الاف الشهداء والضحايا , ناهيكم نهب المليارت والتفريط بالثروات الوطنية , وسيطرة القوى الاقطاعية الطائفية الاثنية على العراق , وتعريضه لمخاطر التقسيم ,فواجبنا الطبقي والوطني ومصداقية تعهدنا, هوالقيام بفضح هذه الفئة المتاجرة بالثقافة ودماء الشهداء مقابل الحفاظ على مصالح ذاتية انتهازية ضيقة, وهذا ما سنقوم به دون ادنى تردد.

التيار اليساري الوطني العراقي - المكتب الاعلامي



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والمما ...
- اتفاق نوري السعيد الثاني - جو بايدن :خروج المحتل من باب الات ...
- اختيار صلاح الدين موقعا لاطلاق اشارة البدء في خطة تقسيم العر ...
- تجميد مبادرة التنسيق بين القوى اليسارية العراقية
- رغم إعلان أوباما فالحرب في العراق لم تنته بعد: ..إن النهاية ...
- التهاني الرفاقية الحارة بالعيد السابع والثمانين لتأسيس الحزب ...
- طارد الثوار الليبيون الدكتاتور المخبول دار دار وزنكة زنكة حت ...
- البارزاني والطالباني والمالكي وعلاوي والنجيفي يطلقون القنابل ...
- اغتيال الصحفي والاعلامي عبد الحسن الركابي
- كل اسير فلسطيني يعادل الف مجرم من أمثال الصهيوني القاتل شالي ...
- نوري السعيد الثاني يسبح بأسم الناتو بعد تسبيحه بأسم المرجعية ...
- المهربان مسعود وجلال يعيدان اموال تهريبة نفطية الى حكومة نور ...
- جلال الطالباني يتلقى أوامر المحتل من السفير الأمريكي قبل ساع ...
- المخيم الشبابي اليساري العربي 14-18/09/2011-بيروت..مداخلات و ...
- إعلان دولة فلسطين خطوة مفصلية على طريق تفكيك الكيان الصهيوني ...
- هدية صدام المالكي للشعب العراقي : قيام الحرس الوطني البعثدعو ...
- مقترح ورقة عمل التيار اليساري الوطني العراقي
- ورقة وفد التيار اليساري الوطني العراقي الى المخيم الشبابي ال ...
- رسالة الى اعضاء المؤتمر الوطني التاسع للحزب الشيوعي العراقي
- من قتل الشهيد هادي المهدي : الطالباني ... المالكي...الساعدي. ...


المزيد.....




- قادة جامعات أميركية يواجهون -دعوات للمحاسبة- بعد اعتقال متظا ...
- دعوات لسحب تأشيرات الطلاب الأجانب المتظاهرين في امريكا ضد عد ...
- “بأي حالٍ عُدت يا عيد”!.. العمال وأرشيف القهر
- إبعاد متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين من حفل تخرج جامعة ميشيغان ...
- لقاء مع عدد من الناشطات والناشطين العماليين في العراق بمناسب ...
- صادق خان يفوز بولاية ثالثة لرئاسة بلدية لندن.. ويعزز انتصار ...
- الختان، قضية نسوية!
- جرائم الشرف، كوسيلة للإدامة بالأنظمة الإسلامية القومية في ال ...
- الرئيس السوري يؤكد أهمية المحاسبة داخل حزب البعث العربي الاش ...
- التصور المادي للإبداع في الادب والفن


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - التيار اليساري الوطني العراقي - بعد التحذير المسؤول حان وقت الانذار : شعراء السلاطين...عباس جيجان نموذجاً