أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - الفكر الحر في العالم الإسلامي ونظرية صراع الحضارات















المزيد.....

الفكر الحر في العالم الإسلامي ونظرية صراع الحضارات


إبراهيم جركس

الحوار المتمدن-العدد: 3505 - 2011 / 10 / 3 - 14:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من الواضح أنّ العالم الإسلامي في حالة مزرية وفي فوضى عارمة. نزاعات سياسية في كل مكان، فساد مستشري، فقر في الحالة الاقتصادية، حالات متفشية من العنف والكراهية، غياب كامل للحريات، عدم وجود الليبرالية وحقوق الإنسان، وهذه هي بعض السمات التي تميّز المجتمعات الإسلامية بشكل صارح. كافة المؤشرات تدلّ على أنّ الأمور ستستمر بالحؤول من السيء إلى الأسوأ خلال العقود التالية.
من بين العوامل المتعدّدة التي تميّز المجتمعات الإسلامية عن غيرها من المجتمعات الأكثر تقدّماً وازدهاراً هي افتقارها للمفكرين الأحرار _وبالتحديد: النقّاد والمصلحين_ القادرين على نقد ومراجعة المفاهيم والقضايا التي تمثّل الإشكاليات العالقة في صلب ثقافاتها المجتمعية، وتحديداً الجذور الدينية الثيولوجية.
المجتمعات الأخرى كانت لها مشاكلها الخاصة بها في الماضي.. إلا أنّ تلك المجتمعات قد أفسحت المجال أمام ظهور مفكرين وعلماء أحرار، فلاسفة ومصلحين مبدعين. إذ أنّ هؤلاء المفكرين والفلاسفة قد مارسوا شتى صنوف النقد والمراجعة الحرة التي لا يقيّدها شيء للدلالة على مواضع العلل والأسباب _ومن ضمنها الأسباب الدينية_ الرئيسية التي تنخر مجتمعاتهم. فالمجتمعات اليهودية مثلاً أفرزت عقولاً لامعة كبندكت دي سبينوزا، كارل ماركس، وألبرت آنشتاين من بين العديد غيرهم. كما أنّ المجتمعات المسيحية قدّمت مفكّرين عظماء أمثال رينيه ديكارت، إيمانويل كانط، ديفيد هيوم، جون ستيوارت مِِل، برتراند رسل وغيرهم الكثيرين. بعض هؤلاء المفكّرين _سبينوزا على سبيل المثال_ قد استفزّ السلطات الدينية، وواجه انتقادات كثيرة، إلا أنّ أفكارهم وآرائهم لم يتمّ خنقها أو كبحها، بل تمّ تناولها بشفافية، ومناقشتها، ولم تتعرّض حياتهم للتهديد والخطر. فقوّة أفكارهم التقدمية والإصلاحية في المجالات الاجتماعية والسياسية لاقت قبولاً عظيماً، وانتصرت في النهاية. وكنتيجة لذلك، تمّ إصلاح تلك المجتمعات، ثمّ علمنتها، فازدهرت وتقدّمت.

لكنّ المجتمعات الإسلامية التي ظهرت فيها كافة أنواع وصنوف الهرطقات والغنوصيات والبدع، لم تفتح الأبواب بشكل جدي لظهور مفكريها ومصلحيها الأحرار وبروزهم، وخصوصاً على مرّ القرون الثمانية الماضية.
لا يمكن لأحدٍ إنكار حقيقة أنّالعالم الإسلامي عرف فترة من الازدهار، فبرز وأظهر تفوّقه فيما يسمى بالعصر الذهبي للإسلام والذي امتد بين فترة (800-1200 للميلاد). ويعود الفضل في ذلك _على الأرجح_ لواقع أنّ العالم الإسلامي وقع في الأيدي الخطأ منذ وفاة مؤسسه محمد (632 للميلاد) وخلفائه الأربعة من بعده. ومن المعروف والواضح للدارس المدقق أنّ حكام بني أمية الإمبرياليين الذين حكموا العالم الإسلامي خلال الفترة ما بين (661-750 للميلاد) كانوا يقومون بعكس ما أمرهم به نبيهم محمد، ومن أعتى المخالفين للتشريعات والتعاليم الإسلامية، باستثناء في الأوقات التي تخدم فيها أغراضهم ومصالحهم الخاصة. فمثلاً، قاموا بتلفيق عشرات ومئات الأحاديث على لسان محمد، وذلك باعتراف من حاخامهم أبا هريرة بأنه قام بتلفيق الأحاديث ثم نقلها فيما بعد عنه تلميذه الحاخام البخاري، كما أنهم اخترعوا فريضة الجهاد وقاموا بتوظيفها لخدمة حروبهم الإمبريالية التوسعية. في حين أنهم بذلوا جهودهم لمنع العناصر غير المسلمة من الدخول في الإسلام، وذلك لكي يتمكنوا من تحصيل أكبر قدر ممكن من الضرائب منهم.
خلال فترة الحكم الأموي، ازدهرت كافة صنوف الأفكار التقدمية وغير التقليدية، باستثناء الهرطقات الدينية كحركة المعتزلة العقلانية، بدون قيود في المجتمعات الإسلامية.
أما خلال العصر العباسي الذي امتدّ خلال الفترة ما بين (750-1250 للميلاد)، فقد رفض العباسيون وأنكروا الطرق والأساليب العربية وتبنوّا سمات الحضارة الفارسية _ويلاحظ أنّ العباسيين قد تبنّوا شخصيات وأعرافاً من هذه الحضارة "الضلالية" كما كانوا يطلقون عليها وما زال إسلاميو اليوم يسمونها_ خلال تلك الفترة كانت الحضارة الفارسية في أوج ازدهارها، وكانت تمتلك تراثاً حضارياً وثقافياً عريقاً سابقاً على الإسلام. ويلاحظ أنّ العباسيين فضّلوا العلوم والفلسفة على المظاهر الدينية، فالخليفة العباسي المأمون (813-833 للميلاد) على سبيل المثال، رفض فكرة قدم القرآن وألوهيته، واعتبره محدثاً وأنه مجرّد عمل بشري أنحزه النبي محمد. واستمرت سياسته هذه حتى عهد المعتصم (توفي 842 للميلاد) والواثق (توفي 847 للميلاد) إلا أنّ الواثق كان يشكّل إحراجاً عظيماً ومؤلماً للمسلمين، فلقّب "بأمير الكفّار".
إنّ ايتعاد الأجيال اللاحقة عن منابع الإسلام الأصلي سمح للإسلام الهجين بدخول عصره الذهبي، بكافة أشكال الهرطقة والبدع والأفكار الجديدة والمختلفة وغير التقليدية. فها نحن نرى أحد كبار العلماء والفلاسفة المسلمين _الرازي (توفي 945 للميلاد) يصف النبي محمد بأنه دجّال، مخادع محتال، ومزيّف, كما أنه يجيب على التحدي الذي جاء في القرآن بأن يقدر الجان والإنس على الإتيان بمثله لو اجتمعوا فقد قال بأنه مزيج من الفبركات العبثية والعبارات والجمل غير المتماسكة. ويقول الرازي عن فلسفة أفلاطون وأرسطو وعلوم إقليدس وهيبوكريتس بأنها تتضمن علماً وحكمةً أعظم مما يحتويه القرآن، وبأنها تقدّم خدمةً وفائدة للبشرية أكثر مما يقدمه القرآن وباقي الكتب المقدسة الأخرى التي لم تجلب للبشر سوى المعاناة والألم والشقاء والشرور.
لكن كل ذلك قد تغيّر بسرعة. في نفس الوقت كانت النزعات الأرثوذوكسية الإسلامية تستجمع قواها، وانتصرت، ثم ازدهرت في العالم الإسلامي بفضل جهود حجّة الإسلام المتطرّف الإمام الغزالي (توفي 1111 للميلاد) الذي أطلق على الفارابي وابن سينا _الفيلسوفان والمفكّران والعالمان العظيمان اللذان لمع نجمهما في سماء القرن الحادي عشر الميلادي وفي كافة أرجاء العالم الإسلامي، ولا زال حتى الآن في مختلف أنحاء العالم الحديث _ صفتي الزندقة والارتداد، واتهم الفلاسفة وممارسي الفلسفة بالزنادقة،وحكم عليهم بالموت، _إلا أنه من حسن حظهما أنهما كانا قد غادرا العالم قبل ذلك_ وتنسب إليه العبارة الشهيرة ((من تمنطق فقد تزندق)) دلالة على محاربته وعدائه للفلسفة والتفكير المنطقي العقلاني، فأضحت الأفكار التقدمية والعقلانية مقموعة ومخنوقة، ممّا أدى إلى تفشي التطرّف والجهل والسلفية في العالم الإسلامي. لقد مات الإسلام في عصره الذهبي واندثر.
انتهت الأفكار والآراء التقدمية الحرة إلى نهاية مسدودة في العالم الإسلامي بسبب أساليب القمع والعنف التي سادت تلك الفترة. وعندما أبدت القوى الكولونيالية بعض التسامح والشفافية، ولفترة وجيزة، في العالم الإسلامي، ظهر بعض المفكّرين الأحرار على الساحة. وبعد انسحاب تلك القوى الكولونيالية، سار العالم الإسلامي مرةً أخرى نحو التطرّف والأرثوذوكسية والتعصب الديني، وبشكل خاص بعد الانفجار البترولي في فترة السبعينات
من القرن الماضي. حيث تمت معاملته مفكّريه التقدميين الأحرار _الذين من المفترض أنهم مولّدو الأفكار التقدمية التي تسير بالمجتمع إلى التطور والازدهار والحضارة_ بقسوة وغلظة ووحشية منقطعة النظير من قبل السلطات الدينية التي عاملتهم كما تعامل العصابات والمجرمين.
طالما أنّ حالة عدم التسامح وقمع الأفكار المبدعة ما زالت موجودة في العالم الإسلامي، فمن غير المرجّح أن ينتقل هذا العالم من الحالة الاستاتيكية الساكنة التي علق فيها ليتطوّر إلى مرحلة أكثر تقدّماً من كافة النواحي الروحية والمادية. التغيير غير محتمل في المستقبل القريب، إلا أنّ هناك بارقة أمل دوماً, فبعض المسلمين أو أحفاد المسلمين الذين طردوا من بلادهم _واستقبلهم الغرب الليبرالي واحتضنهم_ باتوا الآن يظهرون ملكاتهم وقدراتهم النقدية. فالمسلمون "المرتدّين" كابن الورّاق في كتابه الذي هزّ العالم الإسلامي "لماذا لستُ مسلماً"، وكتاب آيان حرسي علي الكاتبة الصومالية، تصدّرت كتبهما قائمة أكثر الكتب مبيعاً في العالم. الشيء الأهم هو أنهما يشيران بأصابعهما إلى الطبيعة الجامدة للدين الإسلامي، الذي يجب وضعه تحت دائرة النقد العلمي والعَلماني كما حدث بغيره من الديانات والمذاهب الأخرى.
يشير صموئيل هنتنغتون في كتابه ((صراع الحضارات The Clash of civilizations)) إلى حالة موجودة من الصراع القائم الذي تدور رحاه في الوقت الحالي بين الإسلام وباقي البشر. هذا الصراع قائم منذ الظهور الأول للإسلام وما زال في الوقت الحالي، وسيستمرّ لعدّة عقود. فالتاريخ الإسلامي _وبالتحديد حتى الفترة التي بدأت فيها التدخّلات الاستعمارية الأوروبية في كافة أقطار العالم الإسلامي_ ما هو إلا ملحمة دموية طويلة من الصراع والصدام المستمر بين المسلمين والكفّار. وقد راح ضحيتها مئات الملايين من الأرواح في العالم العربي وفي آسيا وإفريقيا وحتى أوروبا. حتى الولايات المتحدة لم تعد قصيّة وبعيدة عن تأثيرات هذا الصراع. والآن دارت رحى هذه الحرب مرة ثانية.
منذ وقوع أحداث الحادي عشر من سبتمبر 9/11، وبغضّ النظر عن من قام بها، وقع ما لايقل عن 12800 عمل إرهابي أو أعمال عنف استلهمها الإسلاميون كأفراد وجماعات إسلامية في كافة أرجاء العالم، وبعض تلك الأعمال كانت موجّهة ضدّ أهداف غربية، أمّا القسم الآخر من تلك الأعمال فقد تمّ توجيهه ضدّ أهداف شرقية، وحتى إسلامية من دون تمييز. وفي حين أنّ هذه الحرب تستنزف آلاف الأرواح سنوياً، فهناك ملايين الأرواح المعرّضة للخطر في المستقبل القريب. الإسلاميون هم الذين يغذّون لهيب هذه الحرب الجديدة باستمرار ضدّ جيرانهم من غير المسلمين في باقي أنحاء العالم، وهم وحدهم الذين يملكون الحلّ لوضع حدّ لهذه الحرب العشوائية. ولا يمكن لأي شيء أن يدرأ خطر هذا الاحتمال المريع سوى تجفيف منابع الإرهاب وتفكيك مفاهيم وأفكار كثيرة يعتمد عليها السلفيون والإرهابيون كمصادر ذرائعية لتبرير قيامهم بالأعمال الإرهابية الوحشية تحت اسم "الجهاد".
على هامش الحديث عن هذه الحرب الحضارية نقرأ خبراً ورد في الصحف عن جماعة إسلامية تسمي نفسها "مسلمون ضدّ الحملات الصليبية" كانت تخطّط لاستهداف زفاف الأمير وليام، وأرسلت له تهديدات بأنها ستحوّل الزفاف الملكي إلى كابوس ما لم ينسحب هو وخطيبته من الخدمة في الجيش البريطاني*.
المشكلة هنا ليست في زفاف الأمير أو كونه وخطيبته يخدمان في الجيش البريطاني، وكأنّ الأمير يملك بيديه زمام الجيش، بل المشكلة هي أنّ ما شأن هؤلاء المحاربين الأشاوس ضدّ الحملات الصليبية والزفاف الصليبي للأمير، إذا كانوا يبتغون الجهاد في سبيل الله، فالأجدر بهم الذهاب إلى فلسطين المحتلة وتوجيه حملاتهم ضد الصليبيين الذين يقبعون على أراض الإسلام في بيت المقدس!!!!! إلا أني لا أظنّ أنّ أياً منهم يبغى الشهادة وهو يجلس معزّزاً مكرّماً في بريطانيا أو أي دولة أوروبية، ليذهب ويموت في فلسطين، فعند الامتحان يكرّم المرء أو يهان.
في النهاية، لا يمكن الانتصار في هذه الحرب عن طريق القوة العسكرية الغاشمة أو العمليات الإرهابية أو فنون الكرّ والفرّ التي تضطلع في أساليبها الجماعات الإرهابية والسلفية "المجاهدة"، فهذا النزيف البشري الذي يعانيه الإسلام سببه المفاهيم المعشّشة في صلب المنظومة الفكرية المتحنّطة للإسلام، والسياسات الفجّة والغليظة التي يتبعها أتباعه مع باقي أبناء الجنس البشري.
عسى أن تكون الأجيال الجديدة من المفكرين الأحرار والإمكانات التي بين أيديهم ستساعدهم أكثر على لفت الانتباه العالمي لرسالتهم، وتضع حداً لهذا الصراع القديم بين الإسلام وباقي أبناء البشر غير المسلمين. وإلا، فستخسر البشرية خسارة فادحة في هذه الحرب الحضارية.
والمسلمون هم الخاسرين حتماً



#إبراهيم_جركس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة جين الحرية: أميل إيماني
- الدين السياسي: بديل عن الدين، أم أنه دين جديد؟
- من هم مؤلفو القرآن (4)
- من هم مؤلفو القرآن (3)
- من هم مؤلفو القرآن (2)
- من هم مؤلّفو القرآن (1)
- فيروس العقل: الفيروسات العقلية الدينية
- تصوّروا عالماً بلا أديان... ريتشارد دوكينز
- ما الله؟... Ali Sina
- الأسباب الجيدة والسيئة للإيمان... ريتشارد دوكينز
- ما الفائدة من الدين؟... ريتشارد دوكينز
- أكذوبة الإصلاح الإسلامي... Ali Sina
- جدال حول القرآن... حوار مع كريستوف لوكسنبرغ
- فلسفة الإلحاد... إيما غولدمان
- هل الإسلام دين أم طائفة؟
- هل تحسّن وضع المرأة في الإسلام؟؟... Ali Sina
- تصوّري!!... Ali Sina
- هل جاء محمد بأية معجزة؟
- مرور الكرام: ردود على قرّاء مقالة -حدث ذات مرة في مكة-
- حكى يوسف البدري... وانشرح صدري


المزيد.....




- ترامب يتهم اليهود المؤيدين للحزب الديمقراطي بكراهية دينهم وإ ...
- إبراهيم عيسى يُعلق على سؤال -معقول هيخش الجنة؟- وهذا ما قاله ...
- -حرب غزة- تلقي بظلالها داخل كندا.. الضحايا يهود ومسلمين
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - الفكر الحر في العالم الإسلامي ونظرية صراع الحضارات