أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - قانون فناء الضدين ليس قانون نقض النقض















المزيد.....

قانون فناء الضدين ليس قانون نقض النقض


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 3486 - 2011 / 9 / 14 - 11:58
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



كثر الحديث عن قانون فناء الضدين بين معارضين ومؤيدين ولكن الكثير اعتبروا ان المقصود بقانون فناء الضدين هو قانون نقض النقض. رغم انني كتبت كثيرا عن قانون فناء الضدين يبدو لي ان الكثير من القراء وخصوصا المعارضين له منهم لم يفهموا او لم يريدوا ان يفهموا هذا القانون واكتفوا بالحديث عن الاسم وتركوا المحتوى. والمحتوى هو الشيء المهم وليست التسمية سوى شيء لا اهمية له، اي يمكن اطلاق اي اسم اخر غير فناء الضدين على الظاهرة شرط الالتزام بالظاهرة ذاتها وبالتعبير عنها باعتبارها الامر الاساسي.
تعلمت قانون فناء الضدين من انجلز وكذلك تعلمت قانون نقض النقض من انجلز. ولكن المشكلة هي انني لا اتذكر الموقع للامثلة التي اتذكرها جيدا نظرا الى انها هي التي علمتني هذين القانونين. لذلك ساذكرها من الذاكرة راجيا ان يقوم بعض القراء الاعزاء بالبحث عنها في مؤلفات ماركس انجلز نظرا الى اني جاهل كل الجهل في طرق البحث في الحاسوب. فالحاسوب بالنسبة لي هو اداة كتابة وترجمة وقراءة فقط. واذا صادفت مشكلة من مشاكل الحاسوب فاطلب من ابنتي او ابني او حفيدي او صديق حل المشكلة. ورغم ان الاخ صائب خليل تفضل فارسل لي شرحا في كيفية البحث عن المواضيع التي ارغب في البحث عنها لم استطع الاستفادة من شرحه لجهلي. اقول كل ذلك لابرر عدم اقتباس او ذكر المصدر في الحالات التي اشرحها من الذاكرة.
قانون فناء الضدين هو: في الحركات الديالكتيكية تبلغ التغيرات الكمية درجة من النمو الى نشوء الضرورة الى التحول الكيفي بالطفرة وعند عجز النقيض النامي عن تحقيق الطفرة الضرورية يحصل فناء الضدين المتصارعين.
قانون نقض النقض هو : في الحركات الديالكتيكية تتحقق الطفرة النوعية مرتين متتاليتين احيانا، تكون الطفرة الاولى فيها نقضا اولا وتكون الطفرة الثانية فيها نقضا ثانيا يشكل عودة الى الحالة الاولى بشكل متطور.
احاول في هذا المقال شرح هذين القانونين بالشكل الذي تعلمته وربما شرح بعض التطبيق عليهما.
لحسن الحظ يوجد في البيان الشيوعي وصف لقانون فناء الضدين اقتبسه ادناه:
"فالحر والعبد، والنبيل والعامي، والسيد الاقطاعي والقن، والمعلم والصانع، اي بالاختصار المضطهدون والمضطهدون، كانوا في تعارض دائم، وكانت بينهم حرب مستمرة تارة ظاهرة وتارة مستترة، حرب كانت تنتهي دائما اما بانقلاب ثوري يشمل المجتمع باسره واما بانهيار الطبقتين المتصارعتين معا." (ماركس انجلس، منتخبات، المجلد ١ الجزء ١ ص ١٢٣)
ليس بالامكان وضع ابسط من هذا الشرح لهذا القانون. فالحركة، الصراع، حين يبلغ مرحلة التحول النوعي، "كانت تنتهي دائما" (ولذلك فهي قانون او بحكم قانون) "اما بانقلاب ثوري" (حين ينتجح النقيض النامي المتطور في تحقيق الطفرة النوعية)، "واما بانهيار الطبقتين المتصارعتين معا" عند فشل النقيض النامي في تحقيق الطفرة (فناء الضدين).
الشيء المهم الوحيد هو وصف الحركة التي حصلت دائما اما بتحقيق الطفرة او بالفناء او الانهيار او الدمار او الخراب او اي اسم اخر يحلو للشخص اطلاقه طالما وصف الحركة هو الوصف الصحيح الحقيقي الذي يحدث بموجب القانون.
ولكن معارضي قانون فناء الضدين يركزون اهتمامهم على التسمية هل هي فناء ام دمار او انهيار او اي اسم اخر، ولا يعيرون اي اهتمام الى الحركة التي تؤدي الى ضرورة التسمية والتي هي الاساس.
انا لم اتعلم هذا القانون من هذه العبارة الواردة في البيان الشيوعي ولكني عند قراءتي للبيان وجدتها وشعرت انها وثيقة تشرح القانون كما تعلمته. تعلمت هذا القانون في الواقع من انجلز ولا اذكر المصدر، وربما هو في المقدمة الديالكتيكية لكتاب ضد دوهرينغ، والمعاد نشرها في ديالكتيك الطبيعة اصفه كما اتذكره وتعلمت منه هذا القانون.
كل المعلمين الاربعة يقومون بشرح امثلة بسيطة نشاهدها في حياتنا اليومية من اجل توضيح الحركة الديالكتيكية كمقدمة للتحول الى شرح ووصف الحركة الكبرى، حركة الصراع الطبقي وبلوغ التطورات الكمية الى مرحلة التطور الكيفي في الثورة الاجتماعية، وفي ظروف المجتمع الراسمالي مرحلة تحقيق الطفرة النوعية، الثورة الاشتراكية. يشرحون ذلك مثلا في حركة جزيئات الماء بتاثير التغيرات الكمية في الحرارة وبلوغ مرحلة الطفرة لتحول الماء الى بخار والطاقة الهائلة نسبيا اللازمة لتحقيق الطفرة. ولكن احد الامثلة التي اتخذها انجلز لشرح تطور الحركة كانت حركة البيضة المخصبة.
حين تتوفر الظروف البيئية المناسبة للبيضة كتوفر درجة الحرارة المناسبة اثناء الحضانة تبدأ البويضة المخصبة بالتطور والنمو. في هذه الظروف تتوفر المواد اللازمة للنمو في بياض وصفار البيضة ويكون قشر البيضة جهاز صيانة الجنين في داخل البيضة اثناء نموه. حين يتطور الجنين داخل البيضة ليصبح فرخا يصبح القشر الذي كان جهاز المحافظة عليه عائقا في سبيل تطوره وتنشأ ضرورة الطفرة النوعية، الثورة على القشر وتدميره من اجل الخروج الى الحياة خارج البيضة. الفرخ يحتاج الى القوة الكافية لتحطيم القشر فاذا عجز منقار الفرخ عن القيام بهذه المهمة الصعبة يموت الفرخ وبتعبير انجلز "لا يبقى الفرخ فرخا ولا تبقى البيضة بيضة" (فناء الضدين)
حاولت ان ابحث موضوع قانون الازمات الاقتصادية في المجتمع الراسمالي حينئذ ذكرت قانون فناء الضدين لاول مرة وفي كل المرات التالية. فما هي الازمة الاقتصادية في النظام الراسمالي؟ هي الجانب الاقتصادي لظاهرة الصراع الطبقي العام في كافة المجتمعات الطبقية، تطور قوى الانتاج الى درجة معينة يخلق ضرورة التحول النوعي، انسجام علاقات الانتاج مع تطور قوى الانتاج بالقضاء على علاقات الانتاج القائمة وخلق علاقات انتاج اخرى تنسجم مع الوضع الجديد لقوى الانتاج.
ان التغيرات الاقتصادية الكمية غير المحسوسة في انتاج المجتمع الراسمالي لا تحدث برغبة من العمال والكادحين بل تحصل بالاستقلال عن ارادتهم وهذه التغيرات لا تحصل وفق رغبة الراسماليين بل تحصل بالاستقلال عن ارادتهم، تحصل التغيرات بالاستقلال عن ارادة المجتمع ولذلك فهي قانون او بحكم قانون. الازمة الاقتصادية تحدث في المجتمع رغم ارادة المجتمع بصرف النظر عما اذا كان الانسان قد اكتشف قانون الازمة ام لا. الازمات حدثت قبل اكتشاف ماركس لقانون فائض القيمة وقانون الازمات الاقتصادية وحدثت الازمات الاقتصادية بعد ان اكتشف كارل ماركس قانون فائض القيمة وقانون الازمات الاقتصادية. فماذا تعني الازمة الاقتصادية؟ الازمة الاقتصادية هي المظهر الاقتصادي للقانون العام، قانون الصراع الطبقي في النظام الراسمالي، انها تفاقم التغيرات الكمية في الانتاج المتراكم الى درجة بلوغها الى ظرف يتطلب تدمير علاقات الانتاج الخاصة وخلق علاقات انتاج جماعية تتفق مع التطور الاقتصادي لقوى الانتاج. الازمة هي لحظة نشوء ضرورة انسجام علاقات الانتاج مع تطور قوى الانتاج وعجز الطبقة العاملة والكادحين عن تحقيق الطفرة اللازمة، الثورة على علاقات الانتاج التي اصبحت عائقا في سبيل تطورها وانشاء علاقات انتاج جديدة. ولذلك تحصل الازمة الاقتصادية بكل مآسيها كما نشاهده اليوم في الازمة الاقتصادية المالية التي يعاني منها العالم كله.
اي بتعبير البيان الشيوعي : تنتهي دائما اما بانقلاب ثوري يشمل المجتمع باسره واما بانهيار الطبقتين المتصارعتين معا.
وبتعبير انجلز : عجز منقار الطبقة العاملة والكادحين عن تحطيم قشرة البيضة الراسمالية التي اصبحت عائقا في سبيل تطورها فلا الراسمالي يبقى راسماليا (الراسمالي المفلس)، ولا العامل يبقى عاملا، (العامل العاطل).
وبتعبير قانون فناء الضدين : عجز الطبقة العاملة والكادحين عن تحقيق الضرورة، ضرورة تحطيم علاقات الانتاج الراسمالية، وخلق علاقات انتاج جديدة تنسجم مع تطور قوى الانتاج ما يؤدي الى الازمة اي (فناء الضدين) المؤلفين للمجتمع الراسمالي الطبقة العاملة والطبقة الراسمالية.
في جميع الحالات يشكل ما يحدث في المجتمع بالاستقلال عن ارادة الانسان، العملية الموضوعية، وهنا الازمة، الشيء الاساسي الرئيسي الهام ولا تشكل التسمية الا تعبيرا شخصيا لما يحدث بتسميته وبامكان كل شخص ان يطلق عليه الاسم الذي يستسيغه ولكن ذلك لا يغير ما يحدث في المجتمع، في العملية الموضوعية، في الازمة. لنعتبر قانون فناء الضدين خطأ ونمسح عبارة قانون فناء الضدين من قاموس اللغة العربية. فهل يغير هذا ما حدث في المجتمع الراسمالي منذ الازمة الاقتصادية الاولى وحدث في كل ازمة اقتصادية بدون استثناء ويحدث اليوم امام اعيننا بابشع اشكاله في الازمة الاقتصادية المالية الحالية في العالم كله؟ فليشرج كل من يهتم بهذا الموضوع ما يحدث في الازمات الاقتصادية او في الازمة الاقتصادية الحالية وليضع له الاسم الذي يراه مناسبا لما يحدث في الازمات الاقتصادية والمالية في المجتمع الراسمالي. ولكن ليس من المنطق انتقاد الاسم واهمال ما يحدث في المجتمع.
اضيف هنا ملاحظة لم تكن موجودة في المقال عند كتابته.
استغل الزميل جاسم الزيرجاوي كون اللغة الانجليزية لا تحتوي على صيغة المثنى وبنى نقده على ان كلمة classes لا تعني الطبقتين بل تعني الطبقات. ولكن الاخ الزيرجاوي قطع الكلمة عن محتوى الفقرة اما مترجم البيان الشيوعي فقد استمد الترجمة من محتوى الفقرة كلها وتوصل الى ان هذه الكلمة في هذا المحتوى لا يمكن الا ان تعني المثنى وليس الجمع.
والجواب على السؤال عما اذا كان بالامكان ذكر حالة واحدة لانهيار الطبقتين المتصارعتين الواردة في البيان الشيوعي ينبغي ان يوجه الى كارل ماركس وانجلز اللذين كتبا العبارة. كان بامكانهما ان يعددا الحالات التاريخية التي اعتمدا عليها في كتابة العبارة ولكن ماركس وانجلز لم يعودا عائشين بيننا. واذا عجز حسقيل ويعقوب عن ايجاد امثلة تاريخية على ذلك لا يكفي لاعتبار العبارة غير صحيحة. ومن له شك في ذلك عليه ان يدرس التاريخ الذي درسه ماركس وانجلز واستندا عليه في كتابة هذه العبارة.
انتقل الان الى قانون نقض النقض. تعلمت هذا القانون ايضا من انجلز. فكما شرح القوانين الديالكتيكية شرحا مبسطا على تطور البيضة شرح قانون نقض النقض ايضا بصورة مبسطة يستطيع القارئ البسيط ان يفهمها.
اخذ انجلز البذرة النباتية مثالا لشرح نقض النقض. فحين تتوفر للبذرة الظروف المناسبة من حرارة ورطوبة ومواد تحتاجها للنمو يحدث بعد مدة وجيزة النقض الاول، حين تتحول البذرة الى نبتة. وبعد نمو النبتة ونضوجها يحصل النقض الثاني، نقض النقض، بتحول النبتة او الشجرة الى بذور جديدة. ولكن التحول الجديد، نقض النقض، لا يعني العودة الى نفس ما كان في البداية وانما يحدث على اساس التطور الذي حدث في الفترة ما بين النقض الاول والنقض الثاني وهنا نشوء مئات البذور بدلا من البذرة الواحدة التي كانت بداية الحركة. هذا هو المثل الذي اتخذه انجلز لشرح قانون نقض النقض وكان من حسن حظي ان اطلعت عليه وتعلمته. لعله جاء بامثلة اخرى عند بحثه لعلوم زمانه في كتاب ديالكتيك الطيبعة.
نرى من هذا ان نقض النقض هو نقضان يحدثان في عملية تطور واحدة ويمكن ان يجد كل انسان امثلة على مثل هذين النقضين في مجال اختصاصه. واذا اردنا المقارنة بين بحث تطور البيضة في شرح القوانين الديالكتيكية وشرح قانون نقض النقض في عملية تطور البيضة نستطيع ان نميز هاتين العمليتين عن بعضهما. راينا اعلاه شرح انجلز لعملية تطور الجنين داخل البيضة وتحوله الى فرخ وكسر قشرة البيضة من اجل اتساق الظروف الجديدة، الانطلاق الى الحياة خارج البيضة، مع ظروف تطور الفرخ الى طير ناضج.
اما بحث عملية تطور البيضة فيما يتعلق بنقض النقض فهو ان البويضة المخصبة داخل البيضة لدى توفر الظروف المناسبة تنمو تحت حماية القشرة الى ان ينشأ الفرخ ويكسر القشرة، النقض الاول. وينمو الفرخ لكي يصبح طيرا ناضجا فيحصل النقض الثاني، نقض النقض، بنشوء بيضات جديدة كثيرة وليس العودة الى بويضة مخصبة واحدة كما كانت في البداية بل بيوض كثيرة.
والمثل الاكبر هو مثل تطور المجتمع الانساني. فحين انفصل المجتمع الانساني عن المجتمع الحيواني تحتم ان يكون المجتمع مجتمعا لا طبقيا. وبعد ملايين السنين من تطور هذا المجتمع اللاطبقي تحقق وضع التحول من مجتمع لا طبقي الى مجتمع طبقي، النقض الاول. وتطور المجتمع الطبقي بشتى مراحله الى ان بلغ الى ضرورة التحول من مجتمع طبقي الى مجتمع لا طبقي، المجتمع الشيوعي، النقض الثاني، نقض النقض. ولكن المجتمع الشيوعي الجديد ليس عودة الى ما كان في المجتمع المشاعي القديم بل يستند على التطور الذي حدث في الفترة بين النقض الاول والنقض الثاني ليصبح مجتمعا شيوعيا عالي التطور.
اثناء كتابتي للموضوع قرأت مقتبسات من الراسمال نشرت في الحوار المتمدن. وفي هذه المقتبسات جاءت الفقرة التالية حول نقض النقض الذي ترجم نفي النفي:
ان الأسلوب الرأسمالي للتملك الناجم عن الأسلوب الرأسمالي للإنتاج، وبالتالي الملكية الرأسمالية الخاصة، هما أول نفي للملكية الخاصة الفردية القائمة على عمل الفرد بالذات. ولكن الانتاج الرأسمالي يولد، بحتمية قانون طبيعي عملية من عمليات الطبيعة، ما ينفيه هو نفسه. وهذا نفي النفي. انه لا يعيد الملكية الخاصة، بل الملكية الفردية على أساس إنجازات الحقبة الرأسمالية: أي على أساس التعاون والحيازة المشتركة للأرض ولوسائل الإنتاج التي أنتجها العمل نفسه
في النقض الاول تتحول الملكية الخاصة الفردية، للحرفي والفلاح مثلا الى ملكية راسمالية خاصة اي عدم ملكية وسائل الانتاج من قبل المنتج. وفي النقض الثاني تتحول الملكية الخاصة الراسمالية الى ملكية فردية على اساس انجازات الحقبة الراسمالية، اي على اساس الملكية الخاصة للمجتمع كله، ملكية المنتج لوسائل الانتاج ولكن بخلاف الملكية الفردية القديمة تصبح ملكية المنتج لوسائل الانتاج لكامل المجدتمع، الملكية الاشتراكية.
نرى من هذا ان بحث الازمة الاقتصادية و/ او المالية وضرورة التغير الجذري للمجتمع او انهيار الطبقتين المتصارعتين يختلف كل الاختلاف عن بحث عملية التطور المؤلفة من عمليتي نقض يكون النقض الثاني فيها نقضا للنقض الاول.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ١
- جواب على تعليق جاسم الزيرجاوي
- هل توجد قوانين طبيعية تتحكم في مسار الطبيعة والمجتمع؟٢
- تعقيقب على التعليقات بخصوص مقالي الاخير
- هل توجد قوانين طبيعية تتحكم في مسار الطبيعة والمجتمع؟١
- جواب الى نسيب عادل حطاب ٢
- الجيش المصري والمجلس العسكري الاعلى
- جواب الى نسيب عادل حطاب ١
- حزب الطبقة العاملة ثانية
- الاشتراكية العلمية والاشتراكية
- يعقوب أبراهامي وماركسيته الجديدة
- ارتداد وانهيار الاتحاد السوفييتي ٢
- ارتداد وانهيار الاتحاد السوفييتي ١
- بوبر ويعقوب ابراهامي
- حول الجبهات الوطنية ٢
- حول الجبهات الوطنية ١
- حول علمية النظرية الماركسية
- حول دكتاتورية البروليتاريا ٢
- حول دكتاتورية البروليتاريا
- الثورة البرجوازية والثورة الدائمة ٢


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - قانون فناء الضدين ليس قانون نقض النقض