أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - قضية الكهرباء تحولت إلى: كل ألأصه وما فيها شربت أنا أبله وشرب ورايا..!.















المزيد.....

قضية الكهرباء تحولت إلى: كل ألأصه وما فيها شربت أنا أبله وشرب ورايا..!.


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3462 - 2011 / 8 / 20 - 09:00
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


. . لا أتذكر اسم المغنية بشكل محدد وهل أنها لبنانية أم مصريه..ربما إن لم تخني الذاكرة هي المغنية المصرية شريفه فاضل ..لكن مطلع الأغنية يقول : كل الأصه وما فيها ..شربت أنا أبله ..وشرب ورايا .. وطبعا مثل هذه الحادثة لا تستحق أن يتوقف التاريخ عندها ..ولا يستدعي الأمر أن يفرد لها حيز فيما يذيعونه يوميا ضمن برنامج : حدث في مثل هذا اليوم.. أمس كتبت حول موضوع عقود الكهرباء وذكرت :أن الفساد لا يعالجه المنقوعة أذيالهم فيه .. وقبل ذلك كتبت : أيها الناس في العراق ..المتعلم منكم والأمي إن قضية الكهرباء في العراق تتمحور حول قضيتين مركزيتين : . الأولى :أن الكهرباء يشكل حجر الزاوية بين حاجات الإنسان طرا ..ولا يمكن الاستغناء عنها على الإطلاق وان الشعب العراقي واجه محنة حقيقية بسبب انعدام خدمة الكهرباء وان المظاهرات التي اجتاحت معظم المحافظات العراقية في العام الفائت والذي سبقه كانت بسبب عدم توفر الكهرباء ..وانه ورغم أهمية الكهرباء في حياة الناس فان المشكلة الحقيقية ليست في عدم توفر الكهرباء فقط بل في فشل الحكومة بشكل ذريع ومريع في التعامل مع هذا الملف وإلا فان متطلبات توفير الكهرباء معروفه وهي المال والوقود والقوى العاملة وتلك العناصر متوفرة في العراق وبنسبة أكثر من المطلوب ..وان معضلة الكهرباء وما تواجهه الناس من جراءها لا ينحصر في شحتها فقط بل في إثقال كاهل الفقراء بتحميلهم أعباء لا طاقة لهم بتحملها ..فلو سألت اليوم أية عائلة عراقية ..هل أن الكهرباء الحكومي يصلكم باستمرار لقالت لك: لا .. ولا يزيد وصولها عن بضعة ساعات في اليوم..ولو سألتهم : هل تشتركون بالمولدة الأهلية ..؟ لقالوا لك: نعم وندفع لها ما لا يقل عن 100 ألف دينار شهريا ..لكن أصحابها لا يشغلونها لكامل ساعات الانقطاع في التيار الحكومي ولذلك نقتني في بيوتنا بمولدات كهرباء منزلية يكلفنا الوقود وحده ما لا يقل عن 300 ألف دينار شهريا ..وبإضافة هذه الكلف إلى ما تستوفيه الحكومة منا عن تيارها الذي لا يغطي بضع ساعات فان كل عائله عراقيه تدفع لخدمة الكهرباء ما لا يقل عن 500 ألف دينار شهريا ..في حين أن نسبة كبيرة من العوائل العراقية لا تحتكم على دخل شهري يتجاوز 100 ألف دينار .. هذه النقطة المحورية الأولى .. . الثانية : انه ولحد ما قبل سنه من الآن فان وزارة المالية العراقية تقول : أن ما صرف على الكهرباء يتجاوز 27 مليار دولار دون نتائج تذكر ..في حين أن ربع هذا المبلغ لو كانت الأمور خالية من الفساد لغطى حاجة الناس كل الناس من الكهرباء ..والسؤال المركزي هو : أين ذهبت كل تلك الأموال ..؟.. . هذا الحال تسبب في ضغط شعبي على الحكومة لمعالجة ملف الكهرباء كمدخل في معالجة ملف الفساد ..هذا الضغط كاد أن يتطور إلى مديات اعلى ليحقق نتائج مهمه .. لكن الذي حصل أن الحكومة استثمرت قضية توقيع وزير الكهرباء عقدين يشوبهما فساد مع شركتين أجنبيتين ..لكن ذلك الفساد في العقدين المشار أليهما لا يرتقي إلى الجريمة التي يحاسب عليها القانون ولا يترتب عليهما استرداد ال 27 مليار دولار التي ضاعت من أموال الشعب .. لأن العقدين بالصدفة كانا عقدا دفع آجل ولا يترتب عليهما خسارة الخزينة لدولار واحد ولا يتعارض توقيع الوزير لهما مع القانون إنما يتعارض مع تعليمات إداريه فقط لا يترتب على مخالفتها أية جريمة مع ذلك فقد تم إلغاء العقدين .. ويا دار ما دخلك شر .. . توجد قضيه فساد كبرى في العراق يشترك في تنفيذها ليس أطراف الحكومة فقط بل الحكومة والبرلمان والساسه وحتى قطاعات واسعه من العراقيين وخصوصا منهم المثقفون ..ما هي ..؟.. تلك المصيبة تتمثل بالآتي : لو قام شخص بتمزيق بطن ابن أحدهم فان الأب بدلا من أن يوجه أولويته لإنقاذ المصاب ولملمة أحشاءه واستدعاء الإسعاف ومن ثم يوجه اهتمامه لملاحقة الجاني ..فانه يترك ابنه أو زوجته تتمرغ في دماءها بين الحياة والموت ليذهب إلى أقرب سوق عكاظ ليلقي قصيدة هجاء بحق العشيرة التي يعتقد أن المجرم تربطه بها بصلة ..وفي الغالب فانه يرمي من وراء ذلك خدمة شيخ العشيرة التي ينتسب أليها أو يرتبط بولاء لها ..! ولك اغبر مو ابنك .. أو مرتك راح يموتون دجيبلهم الإسعاف وبعدين انظم قصائد هجاء ... لا.. ميسويها ..ومن يشبع غروره في نظم الشعر يعود للمصابين فيجدهم قد فارقوا الحياة وانتقلوا إلى الرفيق الأعلى ..! وفي نفس الوقت .لا كمش الجاني ولا حدده أصلا ..وتسجل الواقعة ضد مجهول ..ماذا يجني ..؟.. قد يعتبرونه من ذوي الشهداء فيحصل على كم دينار ..! ويقربونه زلفى باعتباره مكلوما..! ..هل يوجد ما هو أغرب ؟... بعيني رأيت وبأذني سمعت أحدهم في استطلاع تلفزيوني يقول بلا مبالاة وقد سقطت طفلته في إحدى فتحات المجاري التي لم تستكمل : مو ينسونا بالتعويضات ..! ..يا الهي ..ما أقساه .. طفلتي تموت ميتة شنيعه من جراء الإهمال وبدلا من اشتم المتسبب وأبوه ومسئوله وأبوه .. لا أفكر إلا بالفلوس ..؟ يالبشاعة الفلوس ..! نرجع إلى قضية بل محنة الكهرباء..ونطبق عليها نظريتي في رد الفعل العراقي على الفساد ونشوفها هي ..؟ لو مو هي ..؟ إذا طلعت مو هي ..؟ أنا معتّب .. . اطلعت اليوم عل فيديو يتضمن شهادة وزير الكهرباء أمام مجلس النواب العراقي .. وراح تلكون الرابط مالته في نهاية ألمقاله وشوفوه ..واطلعت على فيديو يتضمن شهادة نائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون الطاقة الشهرستاني أمام البرلمان العراقي وشوفوه ..واطلعت على فيديو لأحد ( المدعين بالحق الشرعي ..! ) وشوفوه .. . أولا : شهادة وزير الكهرباء أمام مجلس النواب : يقول : . 1 . أن صلب الموضوع لا يتعلق بهذين العقدين إنما يتعلق بموقفي من عقود سابقة في الوزارة ..ويشير إلى انه قدر تعلق الأمر بالعقدين فانه استند في ذلك إلى توجيه صادر من رئاسة الوزراء إلى كافة الوزارات بالاتجاه إلى عقود الدفع بالآجل ، وانه عرض أمر إبرام العقدين مع الشركتين على لجنة الطاقة برئاسة نائب رئيس الوزراء الشهرستاني ..ووافقت اللجنة ورفعت الطلب إلى مجلس الوزراء ووافق مجلس الوزراء فوقعت العقدين وتبين لا حقا أن الشركتين ليستا مصنعتين إنما وسيطتين أو مقاولتين فتم إلغاء العقدين من قبل مجلس الوزراء وفي كلا الحالتين أن تم إلغاء العقدين أو لم يتم الإلغاء فان الحكومة لم تدفع دولار واحد ولن تدفع قبل مضي سنتين على انجاز نصب المحطات واشتغالهما وفقا للشروط .. . 2 . إما موقفي من العقود السابقة التي ابرمها الوزير السابق فقد قمت بالآتي : . * يوجد عقد وقعه الوزير السابق مع شركة بريطانية بمبلغ 10 مليون دينار لتوسيع محطة كهرباء الناصرية وبدلا من أن ترسل لنا تلك الشركة معدات أرسلت لعب أطفال ..فألغيت العقد وأقمت دعوى على الشركة والسفارة البريطانية .. . * وجدت أن الوزير السابق قد تعاقد مع شركة سيمنس على نصب معدات كانت الوزارة قد اشترتها من الشركة المذكورة وكانت قيمة عقد النصب بمبلغ 1,815 مليار دولار عدا الأعمال الهندسية فقمت بإلغاء العقد والتعاقد مع شركة أخرى بمبلغ يقل عن مليار دولار فوفرت للخزينة مليار دولار . . * وجدت أن الوزارة قد استوردت محطات ويلزمها مبلغ 880 مليون دولار لإكمال النصب وبدلا من توفير المبلغ بواقع 400 مليون دولار لكل سنه خلال سنتين فإنها ذهبت لتتعاقد مع مستثمرين محليين لمدة 25 سنه تقوم بدفع 500 مليون دولار سنويا لهم يعني 12,5 مليار دولار في حين أن الأمر لا يكلف الخزينة سوى 880 مليون تدفع بواقع 440 مليون لمدة سنتين فألغيت العقد أو وقفت في طريق إكمال توقيعه وبذلك وفرت للخزينة 11,7 مليار دولار .. وتفضلوا هذا الرابط الخاص بشهادة وزير الكهرباء أمام مجلس النواب ... . ثانيا : شهادة الشهرستاني نائب رئيس الوزراء رئيس لجنة الطاقة : . 1 . بتاريخ 24 /3 /2011 قدمت وزارة الكهرباء طلبا إلى لجنة الطاقة التي أرأسها بالموافقة على التعاقد مع الشركتين فوافقنا ورفعنا الطلب إلى مجلس الوزراء لطلب الموافقة وحصلت الموافقة على التعاقد .. . 2 . عندما عرض الموضوع في مجلس الوزراء أنا لم أوافق وبامكنكم الاطلاع على سجل التواقيع ..! لعد اشلون وصل الطلب إلى مجلس الوزراء إن لم تكن موافقا بصفتك رئيس لجنة الطاقة ..؟ مجلس الوزراء لا يستلم الطلب مباشرة من الوزارة إنما يكون من خلال لجنة الطاقة وتكتب موافق .. أو .. لا أوافق ..هاه ..أهناك وافقت بصفتي رئيس لجنة الطاقة وهناه ما وافقت باعتباري نائب رئيس مجلس الوزراء ..! ( طبعا كلام الشهرستاني هذا يذكرني بحادثة وظيفية ظريفة مرت بي قيل 29 سنه ..كنت اختصاصي في المركز القومي للاستشارات والتطوير الإداري وهو مشرف على مديريات التطوير الإداري في كافة الوزارات ومن بينها وزارة الحكم المحلي المماثلة لوزارة البلديات والإشغال الحالية ..اتصل بي هاتفيا مدير المالية في الشركة العامة للماء والمجاري ومقرها ساحة عقبه إن تعال خلصني فذهبت أليه ..كان ذلك في عام 1982 هاه ..؟ قال : يابه المدير العام مالتنا مهندس عبد السلام موفد إلى الاتحاد السوفيتي خوش ..؟ قلت له خوش ..قال المدير العام بالوكالة هو حبيب ناصر رئيس ألمؤسسه من موقع أدنى مثل حالة رئيس الوزراء عندما يتولى وزارة التعليم العالي وكالة ..خوش ..؟ قلت له خوش .. قال : أنت تدري الدنيا بارده كلش ..خوش قلت له : خوش ..قال : أنت تدري يوجد قرار من رئاسة الجمهورية يقول ممنوع شراء الأثاث الإداري إلا بعد موافقة ديوان رئاسة الجمهورية ..خوش ..؟ قلت : خوش ..قال الموظفين والموظفات كاتلهم البرد وردنا نشتري صوبات غازيه ..سوينا الطلب وقدمناه للمدير العام بالوكالة حبيب ناصر ..وافق عليه ووقعه ودزيناه بكتاب رسمي موقع بتوقيعه إلى ألمؤسسه..ألمؤسسه منو رئيسها ..؟ هو نفسه حبيب ناصر خوش ..؟ قلت له : خوش .. لمفاتحة ديوان الرئاسه ..خوش ..؟ قلت له خوش .. قال : كتب عليه رئيس ألمؤسسه اللي هو مديرنا العام وكالة : لا أوافق ..! خوش ..؟ قلت له : مو خوش ..! وهسا ..؟ ليش ما فهمته ..؟ قال : فهمته يقول لي : أيه لكل منصب وجهة نظر مختلفه باختلاف المنصب ..وآنا الصبح مدير عام عدكم عندي وجهة نظر ..هسا آنا رئيس مؤسسه عندي وجهة نظر أخرى ..وبعد إن أدمعت عيني من الضحك ..قلت له وهسا المطلوب مني ..؟ قال : هذا من الجنوب يعني من منطقتك وعضو شعبه بالحزب بالأعظميه وما نكدر نحجي وياه .. فدوه ..بلكي تؤثر عليه وألك ثواب لأن كتلنا البرد .. قلت له : شوف.. هذا من جنت بالثانويه جان مدير بلدية السماوه مدينتي وهو من ألناصريه ..بس هسا لأن صار عضو شعبه بالحزب صاير طلي ..وما أروح عليه .. بس إذا بيكم بخت صلّوا صلاة استدفاء بلكي الله يخلصكم منه لو تنتظرون مدير عامكم عبد السلام .. فهسا الفلتات في الإدارة ألعراقيه الذين يوقعون في مكان ويرفضون في مكان لهم تاريخ طويل في سفر الإدارة العراقية .. . 3 . السيد الشهرستاني يقول : يابه إحنا رحنا إلى كوريا دولة رئيس الوزراء وأنا ووزير الكهرباء ومررنا على شركة هونداي نتعاقد معها وبطريقنا سألناها حول مقدرة الشركتين فقالت لنا : يابه هذولا لا مصنعين ولا منتجين وأصلا هم يتسوكون أغراضهم من عدنا ..! هاه يعني مو مصنعين ..؟ قالوا لنا نعم ليسوا مصنعين وكان هذا في الشهر الخامس وعندما وصلنا بحفظه عائدين إلى ارض الوطن اصدر مجلس الوزراء تعليمات تقول بمنع التعاقد مع الشركات غير ألمصنعه فتقرر إلغاء عقدي الشركتين ( ولم يرد ذكر الوزير الأسبق جواد هاشم الذي نفخوا في صورته البعثيين باعتباره المنقذ للحكومة من الوقوع في هاوية الفساد ..! ) . وتفضلوا هذا الرابط الخاص بشهادة الشهرستاني ... . ثالثا : اطلعت على الفيديو الخاص بشهادة احد (المطالبين بالحق الشخصي) والذي نفخت في صورته فضائيات بعينها ..في حين أن صياحه وتهريجه واستهدافه الشهرستاني تسبب في تحويل قضية الكهرباء من السؤالين المركزيين :ومفادهما : أين الكهرباء ..؟ أين ال 27 مليار ..إلى استهداف الشهرستاني وتحول القضية إلى مجرد البحث في مخالفات إدارية تتعلق بعقدين تم إلغاءهما أصلا ولم يترتب عليهما فعل جرمي وحولهما الشهرستاني إلى : الوزير لم يرتكب فساد والشهرستاني لم يرتكب فساد ولم يلحق ضرر بالمال العام وان لأمر يتعلق بمجرد مخالفات أداريه .. يعني كل الأصه وما فيها ..شربت أنا أبله ..وشرب ورايا ..! وقيم الركاع من ديرة عفج ..هذه الحالة يمكن تصويرها بالاتي : سرقه تحصل لأحد البيوت ويكنسون غراضه كنس .. يركض أبو البيت ويصيح حرامي حرامي وتتجمع الناس ..واحد يخرج رأسه من النافذة فيصيح : مناه مناه مناه ..يطلع واحد آخر يصيح : مناك مناك مناك .. ألحرامي صعد بالجتطله ووصل ديره ..وعاد أهل البيت إلى بيتهم حالتهم ..حاله ..وألهم ألله .. وطويت ألصفحه ..وسجل ضد مجهول في حين لو كان هذا اللي طلح راسه وصاح مناه كذبا ولا ذاك اللي صاح مناك كذبا لتوجه الناس خلف ألحرامي وأعادوا المسروقات ..تمام ..؟.. شهادة الشهرستناني نائب رئيس الوزراء أمام مجلس النواب : الجزء الأول http://www.youtube.com/watch?v=4ejgrq2m6uk
الجزء الثاني:
http://www.youtube.com/watch?v=5l6cYmeR-Os
.شهادة وزير الكهرباء المستقيل أمام مجلس النواب : . http://www.youtube.com/watch?v=3CGEeTPQdcI&feature=related
. . http://www.youtube.com/watch?v=70PMyGTDr7s&feature=related..احد المطالبين بالحق الشخصي..
...



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرة أخرى حول: عقود الكهرباء.. الفساد لا يعالجه المنقوعة أذيا ...
- حول تعاطي الفضائيات مع: زوبعة عقود الكهرباء التي لم تلد أمبي ...
- دعوة لأسبوع لم الشمل للمغتربين الديمقراطيين من العراقيين ...
- حكم المكونات .. خدعه دمرت العراق و تدفعه إلى هاوية التمزق .. ...
- بمناسبة 14 تموز ..خسرتم ما كسبتموه قبل 53 عاما..فتحية لنسخة ...
- ما العمل ..؟ (لكنها ليست عبارة لينين الشهيرة) .. متابعة ل: ا ...
- حول التيار الديمقراطي والديمقراطيون في العراق ... أيضا..
- متى يكون للديمقراطيين سربهم .. ويخرجون على صيغة حمام الكاظم ...
- كولوا لعين الشمس متحماش .. يمكن ، نص المحاصصه .. صابح ماشي . ...
- رئيس الحكومة يطلب رأي الشعب : هل حققت ال 100 يوم أهدافها..؟. ...
- الفاو والفكه في رأس قائمة الهموم العراقية فليس مثل همّ الأ ...
- إنقاذ ميناء الفاو يتقدم على وعود ال 100 يوم .. وهو القشة الت ...
- حوار (الحرة ) مع السفير الكويتي حول الميناء والديون كان ضرره ...
- دعوة للتوجه الى .. مواجهة خرق الدستور من خلال القضاء ..
- حول الجدل الدائر بشأن دور كل من مجلس النواب ومجلس الوزراء ور ...
- تعقيبا على ما عرضته الحرة عراق حول المادة 136 / ب : ليس بال ...
- الفرق بين الفساد السياسي والفساد المالي والإداري ...
- الفساد السياسي .. أبوالفسادات كلها ، والتمكن منه يعني التمكن ...
- الفساد السياسي .. أبو الفسادات كلها ، والتمكن منه يعني التمك ...
- مالم يغادر الشباب العراقي ثقافة الطائفية ويواجه الفساد ..لن ...


المزيد.....




- بيان من -حماس-عن -سبب- عدم التوصل لاتفاق بشأن وقف إطلاق النا ...
- واشنطن تصدر تقريرا حول انتهاك إسرائيل استخدام أسلحة أمريكية ...
- مصر تحذر: الجرائم في غزة ستخلق جيلا عربيا غاضبا وإسرائيل تري ...
- الخارجية الروسية: القوات الأوكرانية تستخدم الأسلحة البريطاني ...
- حديث إسرائيلي عن استمرار عملية رفح لشهرين وفرنسا تطالب بوقفه ...
- ردود الفعل على قرار بايدن وقف تسليح
- بعد اكتشاف مقابر جماعية.. مجلس الأمن يطالب بتحقيق -مستقل- و- ...
- الإمارات ترد على تصريح نتنياهو عن المشاركة في إدارة مدنية لغ ...
- حركة -لبيك باكستان- تقود مظاهرات حاشدة في كراتشي دعماً لغزة ...
- أنقرة: قيودنا على إسرائيل سارية


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - قضية الكهرباء تحولت إلى: كل ألأصه وما فيها شربت أنا أبله وشرب ورايا..!.