أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب محسن - التيار الديمقراطي بين الأمل وثقل العمل (2)















المزيد.....

التيار الديمقراطي بين الأمل وثقل العمل (2)


غالب محسن

الحوار المتمدن-العدد: 3350 - 2011 / 4 / 29 - 23:43
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 15 ، هذه الأفكار هي الجزء الثاني من المقال المنشور في الحوار المتمدن في 2 أبريل ، تأملات في ضوء ما دار من حوار في الأجتماع الأول للجنة التحضيرية للتيار الديمقراطي في مدينة يوتبوري / السويد ، أفكاراً للتأمل قبل الأجتماع الثاني المرتقب للجنة ، وأن شئتم للنقاش .

شجون وضنون
من بين أكثر المفاهيم بساطة وأنتشاراً خصوصاً هذه الأيام هو الديمقراطية ، وأصبح الكل ديمقراطيون وأن كانوا جمهوريون . ومع ذلك ، منذ نشأتها في أثينا القديمة وحتى الآن ، تُثير أيضاً الكثير من الجدل والأختلاف بل والعراك بالأيادي والأرجل ومرات كثيرة بالرصاص. ومن جهة أخرى لا أعرف أحداً لم يجتهد او حاول ولو لمرة في ميدان التنظير والتكفير . وهذا طبعاً ليس حكراً على فكر أو طبقة أو مرتبة أجتماعية بذاتها بل الجميع يشتركون بهذه الموهبة . ومن بين أبسط الدلالات أو العلامات في هذا الزعم هو ما يُعرف بالمنظمات الديمقراطية . فأذا شئتَ أن تتعلم الصبر فما عليك سوى الألتحاق بها. فالديمقراطية تتساوى عند الكثيرين واليسارية مثلاً ، أو مع الحق في القول كما وكيفما تشاء بل وأحياناً ليس لك الحق في السؤال عن فحوى المقال . بينما في الغرب ، منشأ الديمقراطية الحديثة ، لا تجد لا هذا ولا ذاك ، لا في السياسة ولا في غيرها . وفي تراثنا الكثير والوفير ، من الغني والفقير ، ومن الأتباع يتحفنا بالمزيد من الأبداع حد الأكراه والاشباع . فقد عثرت في الأنترنت على فتاوى تترك الأنسان في حيرة قبل أن تثير العجب والغيرة . من بينها من تُكَفِّرُ الديمقراطية والحجة في هذا قول ذو الجلالة " أن الحكم ألا لله " الأنعام ، و " من لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون " المائدة

أبتهالات ودعاء
فأذا كانت هوية التيار ورسالته هي الديمقراطية ، على الأقل من عنوانه كما يُقال ، فليس من عجب في هذه الفتاوى ، فالديمقراطية ستتناقض حتماً مع الأسلام السياسي العائم هذه الأيام فوق المياه الساخنة ، والآسنة أحياناً أُخرى ، فهو يرى الديمقراطية وسيلةً وليست هدفاً يسعى له ومن ثم صيانته والدفاع عنه . غير أننا من جانب آخر نشهد تطوراً متسارعاً في الأحداث ، في بلداننا والمنطقة الأسلامية عموماً ، وبالتالي بالفكر يفصح عن تزايد الأصوات بينها للتشيع للعلمانية وبالتالي للديمقراطية كخيار لا بد منه . وسواء صدقنا هذه الدعوات أم لا ، أو " أن أخاك كان مجبراً لا بطلاً " أنما تعكس تغيراً نوعياً لأول مرة منذ أكثر من أربعة عشر قرناً ولا بد من تمييزها عن سوق الهرج والمرج للأسلام السياسي ودعواته الأستهلاكية بل وتشجيعها ودعمها لأنها بديل المستقبل الأكثر واقعية للتطور الأجتماعي والسياسي بعد أن أدركت ، هي وغيرها ، أن الفيس بوك اصبح أكثر الوسائل النضالية الفعاّلة لأقامة الثورات. أوكما يقول المثل " أتبع العيار حتى باب الدار " .
بداية النهاية .

تأملات جديدة قادمة
وضمن هذا السياق ، الحديث عن ثورات " الفيس بوك والتويتر " كأحد أشكال التحشيد في ميدان الصراع الفكري والأجتماعي ، وما خلفته من أزمات في مفاهيم السياسة التقليدية المحلية عمومأ ، فأنني أكاد أتحسس بصيص أمل في صميم التطرف والعنف تحديداً لدى الأسلام السياسي ، وكأنه يعيش بداية النهاية . هذا الفصل سيكون أطول وأكثر الفصول تراجيدية وربما دموية في دراما أنهيار آخر وأكبر معاقل الفكر الديني وبشكل خاص المتطرف منه وحيث ستزدهر فلسفة التاويل مجدداً في ساحات التحرير والتغيير. هذه هي فكرة تأملاتي الجديدة القادمة !

الشك مفتاح الفرج
الشك ، على الأرجح ، صفة ليست محببة أجتماعياً لكنها في العلوم مطلوبة ومنها السياسية . هناك شكوك كثيرة حول التيار وقبل كل شئ شكوك تجاه أصحاب المبادرة ، الشيوعيون ، والغرض الحقيقي من وراءها . أهل الشك لديهم ما يكفي من المبررات . التاريخ والحاضر حجتهم الكبرى . فليس بعيداً ، قد تبدو هذه محاولة شكلية ، تكتيكية ، للتمويه بالأسم لا غير ، أوليست أكثر من ترقيعات لتجاورز أنكسارات ...الخ والحبل على الجرار كما يقول العراقيون . لكن ماذا لدى أصحاب الطرف المعاكس المؤمنيين بفكرة التيار الديمقراطي وكاتب هذه التأملات منهم . وأذا شئتم الصراحة فأنا أيضاً عندي شكوكي لكنني أُريد تصديق الفكرة وأن كُنت في بعضها نكايةً بالشكاكين وقد يكون لي فيها كما لموسى في عصاه .

الثقة دواء الشك
من المعروف أنك تحتاج الى وقت أطول بكثير للبناء مقارنة بالهدم وهذا يصدق بنفس الدرجة في القضايا الأجتماعية والأخلاقية كما هو في البناء والأعمار أو الأنتاج المادي عموماً . وفي ذلك يُقال أن الصداقة تحتاج الى سنوات طويلة لبنائها بينما تكفي لحظات " حمقى " لهدمها . والثقة هي المثال الآخر الأكثر سطوعاً . في الطاو ، كتاب الحكمة والفلسفة الأول في الصين ، كتب لاو تسو " أذا لم تمنح ثقتك للناس أولاً ، لن تستطيع الحصول على ثقتهم ، ومن لا يملك ثقة كافية ، لا يكون موضعاً للثقة " .
وبسبب غياب الثقة (كدت أقول أنعدامها) في السماوات العراقية الملبدة خصوصاً هذه الأيام ، فأننا هنا وفي هذا السياق بحاجة ، بدءاً ، لبناء ثقة من نمطين أو مستويين ، الأولى ثقة لدى الفاعلين والناشطين في التيار الديمقراطي عموماً ولجنته التنسيقية بشكل خاص لأنه الشرط الضروري لتأسيس الثانية وهي أكتساب ثقة الجمهور في أن مبادرة التيار هي مبادرة جادة وصادقة ليس الهدف منها مصلحة شخصية أو حزبية ضيقة . لتحقيق هذه الثقة يستوجب " الجهاد " مرتين ، أصعبها جهاد النفس ، وهو الجهاد الأكبر كما أسماه المصطفى لو صحت رواية البيهقي . وبغض النظر أذا كنت مؤمناً أم لا فأن هذا قول حكيم .

الأعتراف " سيد " التحرر
أكد ماركس وغيره من الفلاسفة أن الحرية هي أدراك الضرورة ، فكلما زادت معرفتنا كلما تمكن الأنسان من تسخير الطبيعة والكون والتأريخ ، لمصلحته ، وبالتالي أزدادت حريته . ضمن هذا النموذج في التفكير يمكن القول أن الحكماء أحراراً وبلا عيوب لأنهم يدركون هذه الأخيرة وليس لأنهم خالين منها . وبالطبع لا يصعب التكهن بالعكس . الأعتراف أذن بنواقصنا " اللاديمقراطية " هي الشرط الأول للتحرر منها وبذلك نكون كالحكماء الصينيين .أما الأصرار على الكمال فلا يعني غير تراتيل دينية وأن كانت تصدح بعيداً عن الكنائس والمواكب الحسينية . وفي المنطق الأرسطي الشكلي لا يمكنك أصلاح الخطأ قبل أن تعترف أولاً أن هناك خطأً ما .
غير أن الموضوع ليس بهذه البساطة ، كما هو مفهوم ، وأن أطرقنا برؤوسنا موافقين على هذا الزعم ، فهذه ثقافة تحتاج الى دهوراً لترسيخها فوق أنقاض قديمة حفرتها الأجيال عبر الأجيال . والموعظة ، مهما كانت حسنة ، لا تكفي وحدها لا في الوقاية ولا في الشفاء قبل أن نخلق شروطها المادية والأجتماعية . ومع ذلك تبدو هذه الحقيقة بسيطة للحد الذي يجعلها غير مرئية ، كالهواء .
ما العمل أذن ؟ كيف التخلص من آثار الثقافة التراثية الدينية المتشحة بالسياسة النمطية التي تفرض أسلوب الهيمنة في التخاطب والسلوك ؟ ليس عندي كما الكثيرين وصفات جاهزة أو مساطر للقياس كما عند الرهبان وشيوخ المآذن من العربان ومثلهم من أهل الحل والعقد والشان . لكن من التأملات عندي ما شئتم من الألحان .

الجرأة هي ان تفقد توازنك لبرهة
الأعتراف بالأخطاء يقتضي الجرأة في التَمَيُز . تلك مع التجديد هي بعض الأحتمالات الممكنة للأقفال التي رٌمِيَّت مفاتيحها من زمان ، في بحور الرمل والنسيان . رفض الوصاية والهيمنة الفكرية هو أحد شروط التحرر الأخرى . والجرأة مثلها ، تلك التي عشقها ماركس ووصفها كيرجارد بهذه الكلمات البليغة " ان تجرؤ يعني أن تفقد توازنك لبرهة. أن لا تجرؤ يعني أن تفقد ذاتك للأبد " . وأسارع الى القول دفعاً لأي ألتباس أنها ( الجرأة ) ليست التهور المشهور والشائع في ثقافتنا ، فالجرأة تستوجب فكرة جديدة والتهور نقيضها .
الجرأة في أن نتخلص من الشعور الفكري والنفسي ، الطاغي ، حد الوجع ، ومن ثم في الممارسة كمحصلة ، من أن التيار الديمقراطي هو ملك لجهة سياسية بعينها يحق لها أكثر مما لغيرها . أنها مسؤوليتنا جميعاً لكنها أكبر عند الحكماء . مَن ِمنّا ليس مِنهُم ؟

الحكمة والمعرفة ليست بحاجة لتأويل
من دروس الحكمة أن لا تحتكر الحكمة . بكلمات أخرى الكف عن النظر من أننا وحدنا من يملك الحقيقة وما على الآخرين سوى السير خلفنا ، أليست هذه هي حجتنا الأساس ضد الفكر الديني ؟ أننا نملك تراثاً وفكراً يشهد له تأريخ الأنسانية برمته لكنها ليست حكراً لنا وحدنا وهي ليست قطعاً بحاجة لتأويل فهذا الأخير مكانه السماء وليس الأرض . وعلى هذا لا يبدو أن المرجعية مكانها في قم والنجف أو الأزهر فحسب بل وفي عقول الكثيرين . مرة أخرى ، مَن ِمنّا ليس مِنهُم ؟

التخلص من أزدواجية الخطاب
ليس الخطاب الديني وحده من يعاني مشكلة الأزدواجية بل والكثير من خطاباتنا السياسية ، بمعنى أخفاء المقاصد في ثنايا الخطاب وهذا يشمل الجميع وأن اختلف البريق قليلا . الأنسجام والأتساق ، أي عدم التناقض ، في المواقف والألفاظ يجب أن يكون القاعدة الأساس في التداول ليس فقط في التظاهر العام وأنما أيضاً في الاروقة ، والعقول خصوصاً ، و بين مكونات التيار وهذا لا يقل أهمية عن الأول بل ربما هو الأهم . أن من السهل " التغني " بنقد ازدواجية الخطاب والمعايير دون الوقوع في الفخ ذاته . البساطة في التعبير والتدليل بدل الشربكة والعنتكة ، والحذلقة والبقبقة .

بساطة الرسالة من بساطة الأهداف
التيار الديمقراطي الذي أسعى له هو تجمع جمهور ومنظمات سياسية وغير سياسية ، منظمات مجتمع مدني ، مهنية وديمقراطية ، وأفراد وشخصيات ، من السلطة وخارجها ، من المعارضة وخارجها ، ومن كل الألوان يوحدهم الهم الديمقراطي ، يعني حمايتها وتعميقها . وعلى هذا فأن تصوير التيار أو حتى الأيحاء بأنه " تحالف " أو " أئتلاف " سياسي انما هي محاولة للألتفاف والأنتكاس تفضح مقاصد سلطوية ( بمعنى السعي للوصول للسلطة ) .
رسالة التيار لا تحتاج الى جهد كبير لتوضيحها للجمهور والرأي العام رغم الجدل والنزاع الذي تثيره لا لذاتها بل بسبب عقلية وثقافة ما زالت ترزح تحت ثقل الماضي وترانيمه ، كما في " ... النوم وأحلامه ، ... لياليه وأوهامه " لدى العوام كما عند سادة الأقوام . وأذا كان هذا مفهوماً للكثيرين (وليس الجميع) ، فأني أود ، دفعاً لأي ألتباس أو سوء فهم ، التأكيد ، وهذا الأمر هو الآخر مفهوم ربما لدى الكثيرين أيضاً ، أن هذا الجدل قد أنتهى منذ مئات السنين في البلدان الأم .

الديمقراطية هي الرسالة والوسيلة والغاية
يمكن الأسترسال وكتابة ما شئنا من حلو الكلام لكن مهما تفننا فان مهمة التيار يمكن تكثيفها بجملة أو مهمة واحدة رغم أنني أستطيع ، لو شئت ، كتابتها في عدة صفحات . لكن هذا لن يغير الحال . أما المهمات والتحديات الأخرى ، الكثيرة ، الكبيرة ، الصعبة ، المعقدة والخطيرة وغيرها من الأوصاف والأصناف ، هي من خصوصيات كل منظمة أو حزب ، فالتيار ليس بديلاً عنها أليس كذلك ؟
ولو أستعرت كلمات وصياغات شائعة في منظماتنا ، بعيداً عن التفاصيل المملة وبريق العبارات ، وأنطلاقاً من الأمكانيات المتاحة لنا ، في الخارج ، فأن مهمتنا " الوحيدة " أذن هي أقامة الفعاليات والنشاطات للدفاع عن ودعم العملية الديمقراطية في العراق بما فيها تحشيد الرأي العام في البلدان التي نقيم فيها . أنتهى !
د. غالب محسن



#غالب_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التيار الديمقراطي بين هَم الأمل وثقل العمل (1)
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 13 / من غير وصايا كان الع ...
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 12 صَخبٌ في العقول
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 11
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 10 /الأيمان في الغربة وطن ...
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 9 / الأيمان في الغربة وطن ...
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 8 تبسيط السياسة دون أبتذا ...
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 7 // الرمز الديني بين مطر ...
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 6 // جزء 2 (2)
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 6
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 5 / السياسة بين التأمل وا ...
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 4
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 3
- الموقف من التأريخ هو المحك / تأملات 2
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب محسن - التيار الديمقراطي بين الأمل وثقل العمل (2)