أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - اسامة نعيسة - اشكاليات الحرية والديموقراطية في سوريا















المزيد.....

اشكاليات الحرية والديموقراطية في سوريا


اسامة نعيسة

الحوار المتمدن-العدد: 990 - 2004 / 10 / 18 - 08:32
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


. إشكاليات الحرية والديموقراطية في سوريا؟
الحرية هي نوع من الإرادة القوية والتصريح بالحرية سيلاقى منها الكوارث والغثيان 000 والمحاكمات وتتحول إلى شكل أخر من أشكال الحياة المسخة؟
الحرية – حرية الإرادة ولا تعمل بدون دافع وهي ناتج عن الاعتقاد وهي حقيقة ولهذا فان الحرية تعني الحقيقة0
الحرية هي الرعب 000 والرعب والصمت معا في معاهدة مع الذات على عدم النطق بالصدق أو الكذب0000 الإرباك الحياتي الناتج عن الإفلاس الروحي بعيد كل البعد عن الحرية 0
سنبتعد عن اللامنتمي ونخوض بحثنا عن مفهوم الحرية ؟
ولنحاول أن نأخذ الأمور بمنطق التبسيط وليس التسطيح والفذلكة المتبعة من اجل تغيير المفاهيم ومن مجابهة الحقيقة ومهمتنا توصيل المعرفة لكل الناس وتبسيطها ليس المهم هو اختراع وتبني التعابير فوق الاستيعاب العقلي للبشر في محاولا ت التميز وإنما الحقيقة تكون اصفي و أنقى إذا ما كانت بسيطة في تعبيرها وان تطرح كل الشفافية في العلاقة ما بين المضمون والظاهر العلاقة ما بين الواقع والخيال ما بين العدالة والقمع ما بين التشرد والالتزام ما بين الحرية والسجن ما بين الضحية والجلاد؟
إننا نعيش في بلد مشوهة فيه كل ألبني واستشرى فيه الفساد والبيروقراطية المتخلفة أصبحت حرية الإنسان فيه إلى الحضيض واقتصادنا في اسوأ حال هل نحن محقين في مطالبنا بالديموقراطية التي تعني قيما ومفاهيم ليست على المستوى الحقوقي وإنما أيضا تتبنى قيم اجتماعية وسياسية واقتصادية وحتى أخلاقية ومنها يتشكل برنامج حياتي تلبى احتياجات البشر الملتزمون فيها؟
إن من متطلبات الديمو قراطية في عصرنا الراهن التحول نحو استخدام التواصل والعلاقات الإنسانية في الوصول إلى الحقوق الإنسانية للبشر وهي بمضمونها سلمية النزعة والحركة ويجب تقبل كل القوى على الواقع الحياتي والنشاط معها وهو نشاط غير نخبوي وإنما تحتي المضمون والواقع وهذا التنشيط هو غايته إخراج المجتمع من حيز السلبطة السلطوية ولكي تتفاعل بحرية مع إرادتها وقناعتها وليكن العمل السياسي مزيجا من الواقعي والطموح والرغبة ومزيجا من المجرد والعقل وبما إننا في تحت الدرجة الأولى لخطواتنا أي إننا سنلاقي عراقيل كثيرة ما بين طموحنا والواقع و رغباتنا ولكن أن نعي شيئا واحدا بأننا ضمن صراع تاريخي ما بين الركود والحداثة والتطور وهي حالة ديالكتية مادية تجري وستجري خارجا عن إرادة الركود والقمع والاغتصاب ؟
في مقالة عبد اللطيف الحناشي( من متاهة المفاهيم إلى متاهة البدائل) 0000 يقول: مصطلح النهضة اكثر المصطلحات شيوعا منذ السبعينات والا كثر استخداما عند المثقفين على مختلف منابعهم الأيديولوجية حتى الإسلامية منها استعارت هذه المصطلح؟
ويتابع : ويعتمد أي مشروع نهضوي على الأيمان بالعقل واعتماده كأساس وقاعدة للتفكير0000
وأي مشروع نهضوي يجب أن يتضمن الأيمان بالحرية بمدلولاتها المختلفة الفردية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والدينية والمساواة أمام القانون0
ناجي علوش يقول
المقصود بالديموقراطية هي طريق الحياة وأسلوب الحكم الذي يقوم على أساس قيام السلطة على إرادة الشعب وممارسة الشعب حريته وحقه في الاختيار للسلطة التي تحكمه بطريقة يقبلها مع ضمان حقوقه الأساسية – السياسية والاجتماعية في المساواة وحرية التعبير والتنظيم والعمل والمشاركة في صياغة الحياة السياسية والاجتماعية0
الديموقراطية في المفهوم الحالي تفهم على أن يسير الشعب طريقة حياته بالطريقة التي يراها مناسبة وهي قابلة للتغيير بمقدار تطور الوعي وتطور قدراته على ممارسة حريته وهي في علاقة مع التطور الاجتماعي0

توقع علوش على أن الديموقراطية في العالم الصناعي تتجدد باستمرار بينما في الدول المتخلفة فان تخلف البنية وتشوه النخب وتهدم ألبني الاجتماعية سيقود إلى مجازر بحقوق المواطن والإنسان والمعلومات؟؟

إن النخب المسيطرة على مقدرات الأمور لا تعي حقائق الواقع وتبقى متغطرسة في فهمها وطرحها-نجم الدين كاو باني- عضو المكتب السياسي- سكرتير اللجنة المركزية لحزب الشعب الديموقراطي-لاحظ الديموقراطي- الأفغاني- عضو المجلس الأعلى للدفاع عن الثورة-له مقالة –الثورة التي تستطيع الدفاع عن نفسها- وهناك يبدأ في تنظيرات عن الديمقراطية والتفاف الشعب حول الثورة الافغانية المغدروة لاحقا؟
في مقالة العقل السياسي والوعي التاريخي- فيصل دراج- يقول: غدا مصطلح الديمقراطية بعد سقوط المشروع الاشتراكي عائما إلى حدود الفجاجة؟؟؟
واصبح النظام الرأسمالي صورة عن الديموقراطية بقدر ما غدا مصطلح المجتمع المدني- مرادفا لاقتصاد السوق؟؟
بينما محمد فرج في مقالته الاشتراكية والديموقراطية يقول:
لا يمكن تصور الثورة الاشتراكية بدون ثورة ديموقراطية-ولاعتبارها ثورة يفجرها القهر والوعي فهي اعمق و اوسع الثورات الديمو قراطية- انها عمل ديموقراطي شعبي كبير000
لهذا فان الثورة الاشتراكية هي انقلاب ما لم تكن مترافقة مع الديموقراطية؟

احمد عبدالقوي زيدان
اليسار والبرلمان- يؤكد على أن المشاركة في الحياة السياسية مهم جدا لليسار المصري وان الابتعاد عن المشاركة في الانتخابات البرلمانية هو تقصير غير مبرر وضار؟
لكن إذا كانت آليات الواقع القمعي والسلبطة من قبل الحزب الواحد قد تكون المشاركة سيئة النتائج على الحركة الديموقراطية؟
الديموقراطية مرتبطة بكل ما يمس الوطن والمواطن وهي دائمة البحث عن مايحقق العدالة للإنسان وعبر تاريخة القديم والحديث و احيانا إذا ما راجعنا ما وصل إلينا منذ القدم نرى بأنه كانت هناك محاولات جريئة وشجاعة من اجل أن يعم العدل والمساواة بين الناس حيث يفترض أن يعيش البشر تحت ظل قوانين متفق عليها وإذا ما حدث بعض الانتكاسات والتي برزت خاصة في القرون الوسطى ومحاولة إحاطة الحكام بهالات الألوهية فأنها سقطت في الثورات الإنكليزية والفرنسية وبما أن أي ثورة هي تجديد للمفاهيم ومن اجل الحرية وإلغاء القيود والامتيازات ومن اجل العدل وحقوق الإنسان وهي حالة تعبير عن المصالح الواسعة لأغلبية البشر ومحاربة الفساد وهي لا تعني الاستبداد ولاقتل واغتصاب الناس وان لا تجوع الناس ولا تستعبدهم بأي مبرر ولأي سبب كان0
كرست الثورة الفرنسية حقوق الإنسان ولاول مرة عام 1789 وقد صوتت الجمعية الوطنية الفرنسية على إعلان حقوق الإنسان وتبرز منه المادة العاشرة التي تقول:
لا يمكن أن يقلق أي إنسان لآرائه حتى الدينية شرط أن لا يعكر النظام العام


المادة-11
أن تواصل الأفكار والآراء هو من اثمن حقوق الإنسان فكل مواطن إذن بإمكانه أن يتكلم ويكتب بحرية
وإذا ما حدثت ارتكاثات مؤقتة فأنها مؤقتة ولن تثبط استمرارية التطور الطبيعي للبشر في البحث الشغوف إلى حرية الرأي والتعبير
والثورة الاشتراكية لم تكن خارج الإطار هذه –مقالة محمد فرج- الاشتراكية والديمو قراطية
لا يمكن تصور الثورة الاشتراكية بدون ثورة ديموقراطية
سعيد أمين
قضية الديموقراطية في العالم العربي
يؤكد بان معادلة رأسمالية=ديموقراطية و ديموقراطية=رأسمالية
ويحاول أن يبعد اكثر عندما يقول بان أزمة المجتمعات الشرقية تبين إنها تمتلك الطابع الطوباوي للمشروع الاشتراكي
الكتلة الشرقية-وعلى فهمها للحالة الديموقراطية - الغربية بأنها غلبت السيادة للملكية الخاصة والمنافسة على مفهوم الديموقراطي الشعبي-
بالتالي كانت المنظومة الاشتراكية أمام تحديات الديمو قراطية وتحديات السوق وتحدي الانفتاح؟
الياس مرقص:أن الديموقراطية هدف كبير وهي ترتبط بكل القضايا – الاستقلال و التقدم الاقتصادي و الوحدة القومية والاشتراكية والعدالة وسعادة الإنسان وتحرره من الاستلابات المتنوعة، ثمة عند الإنسان المعاصر في شتى مناطق العالم شعور بالقهر – الاشتراط الديموقراطي مطلب كلي وكوني 0
تزعم نخبة تحقيق السعادة للبشر فتحول حياتهم إلى جحيم رغما عن البشر؟
ويقول في مكان أخر إن الليبرالية هو مرحلة أولية للانتقال إلى الديموقراطية ومن خلال النضالات الجماهيرية التي فرضت مبدأ الاقتراع0
لقد تنبئ الياس مرقص على أن العرب وبعد انهزموا فان الديموقراطية ستكون محورا أساسيا لتحركهم0
الديموقراطية تتمحور في مسألة توزيع الثروات وان أي مجموعة أو نظام يدعي لنفسه الأحقية هذه فهو خارج الوطنية وخارج الأطر الإنسانية التي أصبحت الهم الشاغل لها التخلص من أشكال الاستبداد السياسي والاقتصادي و الثقافي وان الشعب الذي يحكمون باسمة زورا وبهتانا ة ويستخدمون كل المناورات والشعارات والبهدلات ماهم إلا مجموعة متخلفة تحاول أن تشد عجلة الحياة والتطور نحو الوراء؟
ماذا يقول المنظر البعثي المعروف زكي الارسوزي- في مقالته بين الديموقراطية والديكتاتورية:
يعرف معنى (الديكتاتورية) بالمسيطر ويقول أن الناس إذا أدركوا بالزعيم اعز آمالهم وآثروه على أنفسهم فلأنهم يرون فيه صورتهم المثلى الصورة التي يسيرون على هدايتها إلى تحقيق آمالهم وأمانيهم؟؟؟
أما الديموقراطية فيقول أن الحرية والمساواة ركني الديموقراطية ينتهيان إلى الحق 00000 وينتهي بالتعابير الأدبية المنمقة000؟ : وقد تكسف القوة الحق عن النفس كما تحجب الغيوم النجوم عن الرؤية ولكن الحق يبقى متلألئا في عليائه تلألؤ النجوم في افلاكها000000؟؟؟؟ بعد هكذا تفسير للديموقراطية 000 نقول كيف أن مثل هكذا قادة خلقوا مثل هذه الديموقراطية التي شوهتنا كبشر؟
د0غالي شكري – يربط التخلف بالديكتاتورية وغياب الديموقراطية- راجع مقالته في الفكر العربي-1990 مقالته ديكتاتورية التخلف العربي
إن ناجي علوش كان مقتنعا تمام الاقتناع بان أسباب إشكاليات الديموقراطية تعود إلى:
- خضوع العالم العربي إلى الاستعمار العثماني والغربي
- تجزئة الوطن وإقامة دول مجزاة- طائفية وغيرها؟
- نهب الثروات
- خلق بنى تابعة للاقتصاد العالمي ومرتبطة بالرأسمال العالمي
أفرزت هذه الوقائع قوى أيديولوجية –دينية وطائفية وغيرها واستخدمت أساليب محاربة التعددية السياسية والاجتماعية وسخفت فكرة الديموقراطية واعتبرتها فكرة غريبة ؟
إن الدول التي بنت قوتها وأجهزتها على أسس معادية للشعب هي قمعية وشرسة ومعادية للديموقراطية وهي دول تعيش أزمات خانقة؟
النخب الحاكمة مرتبطة بالرأسمال العالمي – حسب رأي ناجي علوش0

أن الديموقراطية هي استحقاق ولا يمكن أن تنزوي وتضمحل تحت أي ضغوط ومن أي مصدر أتت كانت من النظام أو ممن يدور حوله ومهما حاولت إرجاع عجلة التاريخ أو توقيفها فهي تتطور ضمن منهاجها التاريخي وان المحاولات للتمييع أو الخردقة للرموز المطالبة فيها هي عبث المفلسين وعبث من يحاول المستحيل وان الترقيع الإصلاحي ومحاولات الرقص أو الترقيص على نوطتهم التي ركبوها ضمن افقهم المحصور بالهيمنة وامتلاك كل بقايا المجتمع المادية والمعنوية لن تجدي نفعا فحتمية التاريخ تتطلب العدالة والحق الغائب للإنسان وقف الانتهاكات والفساد والقفز فوق القوانين واعطاء الشعب حقه الضائع من الحرية والكرامة وموارد وطنه المنهوبة من قبل رموز الفساد0
أن الاعتماد تارة هنا أو هناك لخرق حتمية التاريخ من قبل بعض المأجورين من الأقلام الرسمية وغير الرسمية ورمي الشك بين المعارضة الديموقراطية لتتعارك مع نفسها ما هي إلا حبكات متخلفة لاناس لم يعوا بعد حقيقة التاريخ والواقع وان اتهام بعض ازلام النظام للحركة المدنية بارتباطات أو غيرها ماهي إلا من يشتم عندما تعييعة الحيلة والحقيقة التي لا مفر من مجابهتها وإذا كانت المعتقلات والسجون والمحاكم الاستثنائية مازالت تعمل وبطاقتها المعروفة مع محاولات لا خراج الضحية جانيا والجلاد ضحية هي إخراج غبي ولم تعد تنطلي على أحد؟
أن المجتمع المدني حركة تاريخية نتيجة طبيعة ومعبرة عن الواقع الاجتماعي والسياسي السيئ الذي آلت إليه الأمور وان اتهامها من قبل بعض الرموز التي تدعي بعضها قربا من المعارضة تذكرنا بالنعامة التي تدفن رأسها في الرمال ظانة نفسها إن هناك لا أحد يراها؟
أن كل المفكرين العرب ولم أتجاوزهم لكي نكون اكثر قربا ومنذ اكثر من عقد من الزمن قد فهموا الحقيقة الديموقراطية وأهميتها لحياة شعبنا وبغض النظر عن منابعهم الفكرية وانتماءاتهم السياسية
وان كان كل منهم يحاول من زاويته أن ينظر لها و لكن الكل متفق على أن الديكتاتورية بكل أشكالها لا تتوافق والتطور وهي مترافقة دوما مع التخلف والضعف والفساد؟
الان هناك أصوات ضمن النظام تطالب بالإصلاح السياسي فبدونه لن يكون هناك إصلاحا وهو لا يقاس ضمن ورشات العمل الحزبي والسلطوي وإنما يجب أن يكون جماهيريا عاما وحتى لايتقولب على حساب الإصلاح وبما يخدم الفئة المسيطرة وحدها وبقالب جديد ويجمل التجاعيد البشعة للاستبداد وللحرية المقتولة منذ زمن بعيد ولتكن المحاسبة للفساد ورموزها مع إعطاء حرية الرأي والتعبير وإلغاء قانون الطوارئ هو بداية الطريق نحو الإصلاح الحقيقي ولن نقبل اقل منه؟

يرجى الرجوع الى:
دورية الفكر العربي-1990
النهج-1990-1993

دراسات اشتراكية-1990
هل العالم الثالث في طريق مسدود-1977
المؤلفات الكاملة-زكي الارسوزي

سوريا-18-10-2004



#اسامة_نعيسة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذا بعدالسجن والاعتقال ؟
- ثمنا لحرية العقل والكلمة؟
- سوريا الى اين
- مابين نارين- الحقيقة والخيال


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - اسامة نعيسة - اشكاليات الحرية والديموقراطية في سوريا