أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - نعيم إيليا - بؤس الفلسفة الماركسية (5)















المزيد.....

بؤس الفلسفة الماركسية (5)


نعيم إيليا

الحوار المتمدن-العدد: 3300 - 2011 / 3 / 9 - 16:32
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


4- قضية الفكر والفكر الديني:
تعاني الفلسفة الماركسية حيرة وتناقضاً واضطراباً في موقفها من الفكر الإنساني وقضاياه. ولابد لنا هنا من أن نلفت نظر القارئ الكريم إلى أنّ الضرورة هي التي ترغمنا على إطلاق مصطلح (الفلسفة) على الماركسية؛ فما هي في الحقيقة بفلسفة، إنْ هي إلا عقيدة سياسية تتذرّع بأفكار فلسفية مجتلبة؛ لنصرة برامجها السياسية الاقتصادية.
ولعلّ مبعث حيرتها وتخبطها وتناقضها، ناشىء من هذه النقطة بالذات؛ أي من كونها في جوهرها عقيدة سياسية متلفعة بثوب الاقتصاد. فالسياسة لا تعرف الثبات، ولا تهتم بالحقائق قدر اهتمامها بالمصالح العامة أو الفردية بخلاف الفلسفة.
في موقف الماركسية من مسألة علاقة الفكر بالواقع وفي غير ذلك من المسائل – وقد ألمحنا إلى أشياء منها -، تظهر حيرتها ويظهر اضطرابها وانقسام أصحابها وتناقض آرائهم فضلاً عن نزوعهم البراغماتي النفعيّ الواضح.
فقد تبيّنّا أثناء معالجتنا لقضية الوعي والمادة، كيف يفصل الماركسيون بين الفكر والمادة، ويقدمون أحدهما على الآخر فالأول بمنزلة الجوهر والثاني بمنزلة العرض، في الوقت الذي يؤكدون فيه أنّ المادة هي أصل كلّ شيء. يقول فريدريك إنغلز في كتابه ضد دهرينغ:
"إن وحدة العالم ليست في كيانه...بل في ماديته. و هذه المادية قد اثبتها...تطور طويل و شاق للفلسفة و علوم الطبيعة... الحركة شكل وجود المادة. لم يوجد قط و لا يمكن ان يوجد ابدا في اي مكان مادة بدون حركة و لا حركة بدون مادة...ولكن اذن تساءلنا... عن ماهية الفكر و المعرفة وعن مصدرهما نجد انهما انتاج الدماغ الانساني و ان الانسان نفسه هو نتاج الطبيعة الذي نما و تطرو في محيط طبيعي معين و مع هذا المحيط. و اذ ذاك يغدو من البداهة ان نتاجات دماغ الانسان التي هي ايضا عند اخر تحليل نتاجات للطبيعة ليست في تناقض بل في انسجام مع سائر الطبيعة".
فهو يعلن على الأسماع بكل وضوح، أنّ الفكر من إنتاج الدماغ الإنساني، ومع ذلك فإنّ هذا الفكر عند الماركسي لن يكون مادة. وهذا أمر محيّر! فكيف يمكن أن يكون القول بأن الفكر ليس مادة صحيحاً، ونحن جميعاً نعلم أنّ المادة لا تنتج إلا مادة؟ كيف يتأتّى للعقل أن يتقبّل مثل هذا التناقض والتخبط؟
هل تنتج المادة عدماً أو روحاً؟ فإنْ أقرّ الماركسي بهذا، ينبغِ له أن يقرّ بوجود الروح أو ما يماثلها من الأشياء الأثيرية التي يؤمن بوجودها الروحانيون، وعندئذ يكون هذا اعترافاً منه بصحة الفلسفة المثالية التي يحاربها الماركسيون بلا مهادنة.
إن هذا التناقض لن يلبث أن يمتدّ ليبسط سلطته على مبدأ من أشهر المبادئ التي اكتشفها العقل البشري؛ مبدأ التأثير والتأثر أو العلاقة المتبادلة بين وعي الإنسان وبيئته. وهو مبدأ معروف عرفه حتى المشتغلون بالأدب من العرب والفرس وغيرهم من الشعوب في العصور القديمة، ولكنّ الماركسيين كعادتهم سينسبون فضل اكتشافه إلى ماركس وإنغلز. سيقولون بإيحاء من ماركس الذي كتب في نقد الاقتصاد السياسي عبارته الشهيرة: " خلال الإنتاج الاجتماعي لوجودهم، يدخل النّاس في علاقات محدّدة ضروريّة ومستقلّة عن إراداتهم، في علاقات إنتاجيّة تطابق درجة معيّنة من تطوّر قواهم الإنتاجيّة الماديّة. ويشكّل مجموع هذه العلاقات الإنتاجيّة، البناء الاقتصادي للمجتمع والأساس الفعلي الذي يقوم عليه البناء الفوقي القانوني والسّياسي والذي تطابقه أشكال اجتماعيّة محدّدة من الوعي. فأسلوب إنتاج الحياة الماديّة يحدّد الحياة الاجتماعيّة والسّياسيّة والفكريّة عامّة. وليس وعي النّاس هو الذي يحدّد وجودهم، بل على العكس من ذلك، إنّ وجودهم الاجتماعي هو الذي يحدّد وعيهم": إنّ المجتمع يقوم على أسس اقتصادية، وهذه الأسس هي التي تحدد وعي الإنسان، وتتحكم بجميع أنشطته الفكرية والروحية، وتوجهها الوجهة التي تتلاءم مع طبيعة هذه الأسس الاقتصادية. وهذا قول لا غبار عليه - وإن كنا نرفض ما فيه من (تحْكِمة) آلية؛ فالتجربة الإنسانية تثبت مثلاً أنّ الأفكار قد تسبق عصرها، وتثبت أيضاً أنّ الأفكار قد لا يطرأ عليها التغير بالضرورة، إن طرأ التغيّر على القاعدة الاقتصادية - ولكنّ الفصل بين القاعدة الاقتصادية وفكر الإنسان تماشياً مع مبدئهم الفلسفي ( المادة تسبق الوعي) ستترتب عليه آثار ضارة على صعيد الحياة العقلية والاجتماعية والنفسية للإنسان: فمن العقلية، أنّ العقل لا يرضخ لهذا الفصل - إلا في حال دراسته والنظر فيه - فالإنسان يصنع الآلة التي هي عماد الاقتصاد أولاً، ثم يتأثر بعد ذلك بالتغيرات التي تتمخض عن صناعته. بيد أن الإنسان لا يصنع الآلة إلا ضمن شروط اقتصادية واجتماعية؛ فكيف يمكننا إذاً - وقد علمنا بوحدة الآلة والفكر - أن نفصل بين الفكر الذي أنتج الآلة وبين الآلة التي ستؤثر في هذا الفكر؟ فإنْ أمكن الفصل هنا، فسيمكن الفصل بين المادة والطاقة أيضاً، وسيمكن تقديم أحدهما على الآخر من حيث التأثير والتأثر، وهذا محال كما هو محال تقديم الخير على الشر أو الحرارة على البرودة؛ لأنّ هذا مما يرفضه منطق وحدة الأضداد التي لا تخفي الماركسية إيمانها بها.
ومن الاجتماعية، أنّ المجتمع بجميع أفراده، يتحوّل إلى آلة تدور في فلك الاقتصاد.
ومن النفسية، فقدان الحرية والإرادة؛ حين يصبح الموقف الإنساني هكذا خاضعاً بمثل هذه الصرامة والآلية لواقعه الاقتصادي؛ وهذا الذي يفسر لنا احتقار الماركسيين للدراسات النفسية والتحليل النفسي ولا سيما الدراسات التي قام بها سيغموند فرويد وتلامذته بمعزل عن بيئة الإنسان الاقتصادية.
إنّ هذا التناقض لن يبدو في نظر الماركسي تناقضاً، ولن يكترث الماركسي بنتائجه السلبية؛ لأنّه يراه منسجماً مع إيدولوجيته السياسية التي قوامها الصراع الطبقي المتمثل في جوهره بفكرة الاستغلال. فعنده أنّ جميع المبادئ يجب أن تخضع أو أن يجري تطويعها لإيديولوجيته المقدسة. إنّ المجتمع القائم على الاستغلال الطبقي، يجب تغيير طبيعته ليتسنى التحرر من الاستغلال، ومتى تحقق ذلك، زال الاستغلال إلى الأبد فانعكس هذا على الطرف الثاني من المعادلة (الفكر) فتغير الطرف الثاني بحكم تبعيته للأول بصورة آلية. يقول ماركس في معرض حديثه عن الفكر الديني: "إنّ أساس النّقد الإلحاديّ هو: الإنسان يصنع الدّين، والدّين لا يصنع الإنسان. الدّين هو في الواقع وعي الإنسان وإحساسه بذاته، وهذا ما لم يجده الإنسان بعد، أو افتقده مرّة أخرى. لكن الإنسان ليس كائنا مجرّدا يعيش خارج العالم الواقعي"؛ فالإنسان بواقعه الاجتماعي يصنع الفكر الديني، ولكنّ الفكر الديني لا يصنع الإنسان. وهذه القطيعة التي يفرضها ماركس على الإنسان وفكره، لا يؤيدها سند من الواقع. فالفكر الديني - و سواه - يصنع الإنسان بمعنى من المعاني. إنّ الإرهابي الذي يفجر نفسه هو صنيعة الفكر الديني، والأم في رواية مكسيم غوركي صنعت مواقفَها أفكارُ ابنها الثورية.
إنه لمن المؤسف ألا يكلف الماركسي نفسه عناء طرح السؤال التالي رغم إيمانه بالديالكتيك: ألم يساهم الفكر في صنع واقعه الاجتماعي بنفس القدر الذي ساهم فيه الواقع في صناعة الفكر؟ فلماذا يُقدّم الواقعَ الاجتماعي على الفكر إذاً؟ أليس هذا (ظلماً) لأحد الطرفين؟
ومن أبرز الأمثلة على محاولات الماركسيين إخضاع المبادئ والأفكار الفلسفية لإديولوجيتهم السياسية، مثالُ الفكر الديني:
فمما هو معلوم أن الماركسية مذهب سياسي إلحادي معادٍ أشدّ العداء للدين، وقد تحقق هذا عملياً في عهد الدولة السوفيتية، يقول لينين في مقالته (موقف حزب العمال من الدين):
"الماركسيّة ماديّة. وبهذا الاعتبار فهي معادية للدّين بشدّة تفوق عداء الماديّين الموسوعيّين في القرن الثّامن عشر أو ماديّة فيورباخ له. ولكن الماديّة الجدليّة لماركس وإنغلز تذهب إلى أبعد من ذلك ذلك أنّها تطبّق الفلسفة الماديّة في مجال التّاريخ. إنّها تقول إنّه يجب أن نعرف كيف نكافح الدّين، ولذلك يجب أن نفسّر بطريقة ماديّة مصدر إيمان الجماهير ودينها. ولا يمكن محاربة الدّين بالاقتصار على وعظ إيديولوجي مجرّد، يجب علينا أن لا نختزل الأمر في ذلك، بل يجب ربط ذلك النّضال بالممارسة الفعليّة للحركة العمّاليّة التي تستهدف القضاء على الجذور الاجتماعيّة للدّين.."
ويدرك لينين في مقالته (الاشتراكية والدين) سلبيات الفكر الديني، إذ يقول فيها:
"الدين هو احد مظاهر القمع الروحي الذي يرهق دائما وفي كل مكان الجماهير الشعبية المسحوقة بالعمل الدائم في خدمة الغير وتحت اعباء البؤس والعزلة. الأيمان بحياة اخرى افضل فيما بعد الموت يلد حتما من عجز الطبقات المظلومة في نضالها ضد ظالميها تماما كما يولد الأعتقاد في الألهة ، الشياطين وفي المعجزات من عجز الأنسان الوحشي في نضاله ضد الطبيعة.. "
ولكنه في الوقت نفسه سينهى عن " الدعاية للإلحاد " ونقد الدين - على أهمية ذلك كما أشار ماركس في مؤلفه فلسفة الحق - بصورة علنية على مرأى ومسمع الكادحين الذين لم يتنكروا بعد لمعتقداتهم الدينية؛ بغية اجتذابهم للحركة الثورية، وعدم تنفيرهم منها، وحرصاً على ألا يحدث شقاق بين الكادحين المؤمنين والملحدين يضعف الحركة الثورية. وسيدعو لينين إلى التظاهر باحترام عقيدة الكادحين إلى حين:
" ولنفترض أنّ البروليتاريا في منطقة ما(…) تتكوّن من فئة متقدّمة من الاشتراكيّبن الدّيمقراطيّين - الاسم الذي كانت تحمله الجماعات الاشتراكيّة الثّوريّة في روسيا - الواعين إلى حدّ ما، وهم ملحدون بالطّبع، ومكوّنة من عمّال متأخّرين(…) يؤمنون بالله ويرتادون الكنيسة أو حتّى واقعين تحت التّأثير المباشر للكاهن المحلّي(…) ولنفترض أيضا أنّ النّضال الاقتصاديّ في هذه المنطقة قد أدّى الى شنّ إضراب. على الماركسيّ في هذه الحالة وضع نجاح حركة الإضراب فوق كلّ اعتبار، والردّ بقوة ضدّ تقسيم العمّال في هذا الصّراع بين ملحدين ومسيحيّين، لا بدّ أن يقف بحزم ضدّ أيّ انقسام من هذا القبيل. وفي مثل هذه الظّروف، قد تكون الدّعاية الإلحاديّة غير ضروريّة وضارّة، لا من جهة التخّوف من استنفار البورجوازيّة الصّغرى للفئات المتأخّرة، أو فقدان مقعد في الانتخابات، وما إلى ذلك، ولكن من أجل إحراز تقدّم حقيقيّ في الصّراع الطّبقيّ، وهو ما سيتكفّل في ظروف المجتمع الرأسماليّ الحديث بجلب العمّال المسيحيّين إلى الدّيمقراطيّة الاجتماعيّة والإلحاد، بطريقة أفضل مئة مرة من دعاية ملحد صريح.
لايجب علينا أن نقبل جميع العمّال الذين لا يزال يحتفظون بإيمانهم بالله فحسب، بل يجب أن نعمل أيضا على جذبهم إلى صفوف الحزب الاشتراكيّ الدّيموقراطيّ. ولئن كنّا نعارض تماما كلّ إهانة لمعتقداتهم الدّينيّة، إلاّ أنّنا نضمّهم إلينا لتثقيفهم وفقا لروح برنامجنا، وليس لكي يقفوا ضدّه".
إنّ الغاية عند السياسي تبرر الوسيلة، ومن أجل بلوغ هذه الغاية لا غضاضة في أنْ يضحي ببعض القيم التي يؤمن بها، ولا جناح عليه إنْ هو راوغ وأرأى ونافق وغشّ واتقى. وكل هذه الوسائل مشروعة في عرف السياسة. ولكن هل هي مشروعة في الفلسفة؟ هل يدعى فيلسوفاً ذاك الذي يظهر غيرَ ما يبطن؟ أو يكتم الحقائق عن الناس؟ لقد فضّل سقراط الموت بشرب السّم على الحياة، فهل كان على حمق؟
هذا الموقف الثعلبي المراوغ سيؤثر في ماركسيي اليوم، وسيدفعهم إلى اصطناع (تكتيك) الممالأة والتحالف مع القوى الدينية حتى المتطرفة منها بعد أن أقفر معسكرهم من المحاربين، وأفلست إيديولوجيتهم.
ولن يدهش المرء حين يبصر بهم يستميتون في الدفاع عن الحجاب أو النقاب رمز عبودية المرأة، وفي تبرير العمليات الإرهابية، أو حين يسمع أحدَهم (جون مولينو. انظر صحيفة الأوان ترجمة محمد الحاج سالم) يصرخ بوقاحة لا مثيل لها:
" .. إنّ فلاّحا فلسطينيّا، مسلما، أمّيا، محافظا، يؤمن بالخرافات ويدعم حركة حماس، هو من وجهة نظر الماركسيّة والاشتراكيّة الدّولية أكثر تقدّميّة من شخص إسرائيليّ متعلّم، ملحد وليبراليّ، يؤيّد الصّهيونيّة".



#نعيم_إيليا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بؤس الفلسفة الماركسية (4)
- بؤس الفلسفة الماركسية (3)
- بؤس الفلسفة الماركسية (2)
- بؤس الفلسفة الماركسية
- نقد نقد النظرية الماركسية
- إلهٌ جديد
- حنَّا هاشول يصرخ في الوادي
- حياتي في خطر. قصة قصيرة


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - نعيم إيليا - بؤس الفلسفة الماركسية (5)