أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - طه رشيد - ورقة التوت العربية















المزيد.....

ورقة التوت العربية


طه رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 3288 - 2011 / 2 / 25 - 15:52
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


تمتد البلدان العربية كما هو معروف للجميع من الخليج الى المحيط الاطلسي ، وورقة التوت لا يمكن لها ان تستر عورة كل أنظمة تلك البلدان المترامية الاطراف ، وإن قِدَم تلك الورقة أدى الى تهرئها مما سمح بمشاهدة بعضا من تلك العورات بالعين المجردة ، الا ان حاشية الملك او الرئيس او العقيد أو الشيخ ، سرعان ما يقومون بترقيعها يساعدهم في ذلك المحميات المجاورة كل على قدر ما استطاع ، اما الشعوب المكتوبة بنار الإذلال المعيشي والسياسي ، الغارقة بالجوع والمرض وبالبحث عن قطعة خبز حتى ولو في القمامة ، الشعوب التي لا تعرف قول كلمة ( لا ) النافية للحاكم ، فلا يحق لها ان تعرف ولا يحق لها ان تساعد بعضها البعض كما يفعل أولي الامر ، ومن أبن لها أن تعرف ووسائل المعرفة والاتصال الحديثة والقديمة كانت حكرا على الحاكم فقط ( لكم هذا المثل - ولا نريد ان نتكلم هنا عن امتلاك تلفون نقال او دش لقنوات فضائية ، إذ ان هذا محض خيال - : أبان حكم حزب البعث في العراق 17 تموز 1968 - 9 / 4 / 2003 ، كان إمتلاك آلة كاتبة بدون تصريح من الدولة يمكن أن يوصل الى حبل المشنقة وربما سيكون حبل المشنقة عند العراقيين أهون وارحم من الموت تحت التعذيب !! .
كان أحد أصدقائي يعمل موظفا في احدى دوائر الدولة وكان يمتلك في منزله آلة كاتبة مصرح بها - يسترزق بها بعد الدوام الرسمي لسد حاجيات أطفاله الخمسة من خلال طباعة ما يحتاجه الطلبة اوغيرهم من ملفات او رسائل مضروبة على الالة الكاتبة - وصادف ان وُزِّعَ بيان مطبوع معارض في الحي الذي يسكن فيه صاحبنا، صودرت فورا الته الكاتبة وأعتقل في دوائر الأمن ليخرج معاقا جراء التعذيب رغم انه كان بعثيا !! ) .
ان انعدام وسائل الاتصال الاكترونية الحالية ( الانترنيت والفايس بك والتلفون الجوال وغيرها ) في ذالك الوقت حال دون كشف المستور وتسرب المعلومات عن ما يحدث في بلداننا وكان من الصعوبة بمكان الحصول على تضامن شعبي حقيقي أما تضامن اممي فحدث ولا حرج ، فتقاطع المصالح بين الدول ، بما فيها تلك التي تدعي نصرة الشعوب ، اهم من حق تلك الشعوب في تقرير مصيرها !! .
ولكن بالمقابل كان هناك تضامن دولي - اعني تآمر دولي على الشعوب - بين الحكومات والانظمة المختلفة ، فنحن نتذكر ما حصل في السودان عام 1971 ، حين انفجر الشعب بقيادة مجموعة من الضباط التقدميين يتقدمهم الشهيد الشجاع الرائد هاشم العطا وحاول أطاحة نظام النميري في التاسع من تموز / يوليو 1971 فهب معمر القذافي تدفعه الغيرة والشهامة العربية !! ، لينقذ جاره السوداني ، النميري ، وكانت النتيجة اجهاض الانتفاضة واعدام عشرات الضباط وخيرة المناضلين السودانيين وعلى رأسهم الشهيد عبد الخالق محجوب سكرتير الحزب الشيوعي السوداني والشهيد الشفيع أحمد الشيخ السكرتير العام لأتحاد العمال العالمي !! ، وفي هذا الصدد كتبت ( الميدان ) جريدة الحزب الشيوعي السوداني في عددها 2020 الصادر في شباط / آذار 2007 مقالا تشير فيه الى وصمة العار التي تلطخ جبين القذافي جاء فيه : ( ومما لا يمكن إغفاله هنا دوره المخزي والمخجل ضمن إطار الحلف الثلاثي الذي جمعه بأنور السادات وجعفر نميري في إفشال انقلاب 19 يوليو 1971 وتواطؤه مع أجهزة المخابرات الغربية في عملية القرصنة الجوية على الطائرة التي كانت تقل الشهيدين بابكر النور وفاروق حمدالله، وتسليمهما لنظام السفاح نميري الذي قام بإعدامهما مع غيرهما من شهداء الشعب السوداني وأبطاله ... ) . والقذافي هذا ما زال على نفس السجية ونحن نلاحظ اليوم كيف يتعامل نظامه مع المتظاهرين بوحشية قل نظيرها ...
ومن الواضح ان علاقة الرئيس جعفر محمد نميري بالجماهيرية الليبية وحاكمها معمر القذافي مهدت الطريق الى عودة نميري للحكم من جديد .
اما في عراقنا الذي يأن من جراح الماضي والحاضر فانه كان السباق بالتعتيم الاعلامي على ما يجري داخل الوطن ، وخاصة بعد طرد جيوش نظام صدام حسين وخروجه المذل من الكويت ، تاركا خلفه قتلاه ، شاعلا بنيرانه الحاقدة حقول النفط معتمدا على نظرية الانذال بالتعامل مع الآخر ، الا وهي سياسة الارض المحروقة ، ولم يكن يعي ذاك النظام بان تلك النار ستحرقه لاحقا وهو ما حدث فعلا في نهاية المطاف ...
قبل عشرين عاما وفي مطلع الشهر الثالث من العام 1991 قام احد الضباط ، الذي استطاع ان ينسحب سالما من الكويت ، برشق جدارية تحمل صورة صدام في مدينة البصرة الجنوبية بزخة رصاصات أشعلت النار في الهشيم وفجرت انتفاضة عارمة اكتسحت اكثر من عشر محافظات وكادت ان تصل الى بغداد ، الا ان تآمر القوات الامريكية التي سمحت لصدام باستخدام طائرات الهليكوبتر ضد المنتفضين العزل ، زد على ذلك الصمت العربي والدولي المخجلين وانعدام أية وسيلة اتصال بالناس سوى كامرات النظام التي صورت جوانب من المجزرة وعرضها على الناس لإرهابهم ، كل ذلك حال دون نجاح الانتفاضة وتحقيق أهدافها في إسقاط ذلك النظام الدموي الذي لم يتردد لحظة في قصف المستشفيات والمدارس والمساجد التي لجأ اليها الناس ، لم يتورع بقصف الدور والأحياء السكنية ، الشوارع امتلأت بالجثث التي اصبحت مصيدة لذوي الشهداء من خلال القناصة التي كانت بالمرصاد لمن يقترب من تلك الجثث ، لقد وصل عدد الشهداء إبان تلك الانتفاضة لأكثر من ربع مليون شهيد ، كان هذا العدد بالنسبة لرأس النظام لم يكن سوى رقما لاحاجة له اذا كان يهدد ( الثورة والحزب القائد ) ، اليس صدام حسين هو الذي هدد قبل وقوع الانتفاضة ب 13 عاما بانه لن يتردد في قتل كل من تسول له نفسه بالوقوف بوجه الثورة : يقول صدام ( بس كل واحد يوكف ( يقف ) بوجه الثورة. يصير ألف.. يصير ألفين... تلتلاف ( 3 آلاف ) ، عشرة الاف. أقصص روسوهم من دون ما ترجف شعرة وحدة مني أو يرجف قلبي عليه ) ....


( شاهد التسجيل صورة وصوت لصدام حسين 1978
http://saddamscruelty.blogspot.co
m/2009/02/blog-post_2115.html )

هذه هي المرة الوحيدة التي اخلص صدام لقوله وهو لم يتردد في استخدام كل الاسلحة من اجل ايقاف مد الانتفاضة ، والمقابر الجماعية التي خلفها واكتشفت في الجنوب بعد سقوط نظامه خير دليل ، اذا لم يكفي الأخوة العرب الذين ما زالوا يرون في صدام بطلا قوميا ، المجازر التي ارتكبها بحق شعبنا الكردي سواءا باستعمال السلاح الكيمياوي - ومدينة حلبجة ألتي قتل فيها أزيد من 5 ألآف نسمة خلال دقائق خير مثال على ذلك - او بطريقة الإخفاء القسري كما حصل لأكثر من 180 ألف كردي خلال حملة الأنفال المشؤومة .
اما الاحزاب السياسية العراقية التي كانت ناشطة بشكل علني او سري في فترة حكم حزب البعث ، فقد دفعت الثمن غاليا عبر قوافل الشهداء الذين رووا ارض العراق بدمائهم وكان للشيوعين العراقيين النصيب الاكبر من الاستشهاد والسجون والملاحقات والتشرد ولم يكن رجال الدين باحسن حال اذ ذاقت الاحزاب الدينية الأمرين علي ايدي نظام البعث السابق ، كان يحدث كل هذا من دون رادع لا عربي ولا دولي ، بل ربما بالعكس ، اذ ان تقبيل اللحى ومسح الأكتاف استمر للحظة الاخيرة من عمر النظام ، وكانت تلك المجاملات التي دوافعها نفطية - اقتصادية بمثابة سلوكا واضحا للكثيرين من قيادات المنطقة والعالم ، في ظل حصار إعلامي ، قل نظيره ، للانتهاكات التي كانت تحصل ضد الشعب العراقي .
اما ما حصل في اليمن في مطلع التسعينات فهو عينة اخرى لفقدان وسائل الاتصال بالعالم الخارجي وإيصال الحقيقة عما يجري في ذلك البلد .
في الثاني والعشرون من الشهر الخامس 1990 تم إعلان دخول الدولتين في اليمن الجنوبي واليمن الشمالي في وحدة انتقالية فيما بينهما على ضوء الاتفاق بين رأسي النظامين في الجمهورية العربية اليمنية علي عبدا لله صالح الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية برئاسة علي سالم البيض الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني حيث وقعا عليه بصفتهما الحزبية والذي تم بشكل مركزي و متسرع وبدون استفتاء شعبي عليه أو إشراف دولي وقد أستهدف اتفاقهما توحيد الدولتين في دولة ذات شخصية اعتبارية واحدة تجمع إيجابيات ما تحقق في كل دولة على حدة .
بعد إعلان الفترة الانتقالية في 22 أيار / مايو 1990 وبمجرد انتقال قيادات دولة اليمن الجنوبي وأجهزتها إلى عاصمة الدولة الجديدة ودخولهم ضمن إطار تحكم وسيطرة أجهزة الجمهورية العربية اليمنية أتضح ان قيادة اليمن الشمالي كانت تستهدف من الوحدة إلحاق اليمن الجنوبي دولة وشعباً بدولتهم في اليمن الشمالي وليس تنفيذ الاتفاقيات الوحدوية ، وقد عملوا على إنهاء أجهزة دولة اليمن الجنوبي- جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية- فقط وتعزيز وتطوير أجهزة دولة اليمن الشمالي- الجمهورية العربية اليمنية- وسيطروا على المال العام وأجهزة السلطة مستغلين انتقال الجنوبيين إلى مدينة صنعاء عاصمة اليمن الشمالي والعمل من داخل أجهزة دولة اليمن الشمالي- الجمهورية العربية اليمنية التي حافظت عليها بل وطورتها القيادة اليمنية الشمالية وتخلت عن تأسيس وبناء أجهزة دولة الوحدة الجديدة- الجمهورية اليمنية- ولم تعمل سوى على تغيير العلم والنشيد الوطني.
لقد دأبت القيادة اليمنية الشمالية إلى عرقلة وتعطيل كل جهود كوادر أبناء اليمن الجنوبي في تأسيس أجهزة وهيئات دولة الوحدة وسعت بشكل حثيث إلى تدمير كل ما أنجزتة دولة الجنوب سابقاً وتعمدت إلى عدم تنفيذ الاتفاقيات الوحدوية كما لجأت إلى أسلوب الإرهاب والتصفيات الجسدية للقيادات الجنوبية الفاعلة عن طريق الاغتيالات السياسية السرية والعنف المسلح والإذلال حيث أدى ذلك إلى تأجيج وتفاقم الصراع بين القيادات الجنوبية والشمالية بشكل خطير. لم تنجر قيادة الجنوب إلى ردود الفعل بل مارست الحوار والاعتكافات والدعوة إلى الحلول العقلانية حيث بذلت جهود كبيرة مع قوى عربية ودولية وكذا مع القوى الوطنية الأخرى في الإعداد والتوقيع على وثيقة العهد والاتفاق التي قدمت مبادرة لحل الأزمة سلمياٌ أجمعت عليها كل القوى الوطنية في الشمال والجنوب ورغم التوقيع عليها من قبل قيادات اليمن الشمالي في عمان باستضافة الملك الأردني ألا أنها تنصلت عنها وعملت بشكل متسارع في تصعيد أعمال العنف والبدء في تصفية الوحدات العسكرية الجنوبية وتدميرها مستغليين إعدادهم العسكري للحرب وتفوقهم العسكري والسكاني الذي كانوا يتمتعون به وخروج القوات العسكرية الجنوبية عن الجاهزة القتالية .

بتاريخ 27 مايس/ أبريل 1994 وفي احتفال جماهيري في ميدان السبعين في مدينة صنعاء أعلن علي عبدالله صالح حرب اليمن الشمالي الشاملة على اليمن الجنوبي وبعد ساعتين فقط من خطاب الحرب بدأت القوات الشمالية باستخدام كل قدراتها العسكرية ضد اهالي اليمن الجنوبي العزل . ولإعطاء حربهم الظالمة والمدمرة صبغتها الشرعية ولتضليل الناس فقد استغلت السلطات اليمنية الشمالية الدين وسخرته لخدمة أهدافها حيث أصدرت فتوى دينية (كفرت فيها مواطني اليمن الجنوبي وأحلت القتال ضدهم وأحلت لقوات اليمن الشمالي نهب وسلب وقتل أي مواطن من الملحدين الكفرة أبناء اليمن الجنوبي واعتبار أموالهم وأعراضهم غنيمة حرب) كما ورد في الفتوى الدينية . وهكذا دكت البيوت على ساكنيها ، وكما فعلت جيوش صدام حسين ضد أبناء جلدتهم ، لم يتردد جيش علي عبدالله صالح بقصف كل المرافق الحيوية في جنوب اليمن .
اليوم لا يشبه البارحة على الإطلاق ، والشمس لا يمكن إخفائها بالغربال كما يقول المثل ، وصحوة الشعوب العربية ستحرق اليابس المتعفن من تلك الأنظمة ، انه زمن الشعوب بحق ، زمن الاعتصام والعصيانات المدنية ، والنار التي أوقدت في تونس / الشرارة ما زال لهيبها يمتد شرقا وغربا . . . لم تعد تلك الشعوب بحاجة لخوض حرب كفاح مسلح لنيل حريتها، فسلاحها الوحيد اليوم هو وعيها بأهمية التغيير ، مشرعة صدورها بوجه الأنظمة / القتلة ، تساعد الشعوب في ذلك وسائل الإعلام المسموعة والمرئية لتجبر العالم بالوقوف صفا واحدا ، شعوبا وحكومات ، من اجل تصفية الطغاة الذين يحاولون لوي عنق التاريخ ، ولكن هيهات فالتاريخ يتقدم وقطار شعوبنا العربية وضع على السكة الصحيحة وانطلق ولا يمكن أن يوقفه عواء الكلاب من خلفه ...كفاكم يا زعماء ورؤساء وملوك قتلا وتجويعا وفتكا بشعوبكم ، ارجعوا إلى صوابكم ، تنازلوا عن عروشكم المهترأة فقد قالت الشعوب العربية قولتها فيكم ، نار العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين سوف لن تستثني أحداً ، إنها مثل نار في هشيم ... الكلمة الأخيرة للشعب وقد قالها بصراحة ووعي كامل: إرحلوا، فماذا تنتظرون يا حكام العرب، ماذا تنتظرون ؟ ، يا قذافي ، يا ملك ، يا أمير ، يا شيخ ، يا مشير ، يا زول ، يا بشير ، يا عبدالله صالح ، يا سي محمد بوتفليقة ،... ماذا تنتظرون يا ..... ؟ هل تريدون ان أعدد كل الاسماء ؟
هل انتم بحاجة لنذكر كل اسمائكم ؟
القائمة طويلة وقد تجاوزت حدود الوطن العربي ولم تعد تنفع ورقة التوت التي تهرأت وبانت عوراتكم ورائحتها تزكم الأنوف و الاسماع والفضائيات ، فارحلوا ، ارحلوا ، واتركوا الشعوب تتدبر أمرها فهي أوعى وادرى واحرص على مصالحها ومصالح الوطن .

باريس
22/2/11
[email protected]



#طه_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سياسة الارهاب حين ترتبط بفكر وأسم حزب ! البعث نموذجا
- الله والغزالة
- قتلى


المزيد.....




- جامع الشيخ زايد الكبير.. أبرز الحقائق عنه
- بعد سيطرة الجيش الإسرائيلي عليها.. خريطة توضح المنطقة الحدود ...
- مراسم تنصيب بوتين رئيسا لروسيا لولاية جديدة (مباشر)
- ما هي الأسلحة النووية التكتيكية التي تريد روسيا إجراء تدريبا ...
- مصادر مصرية تكشف لـRT حقيقة إغلاق معبر رفح بالكتل الخرسانية ...
- الصين تنجح بإطلاق صاروخ فضائي جديد صديق للبيئة
- -يديعوت أحرونوت-: مصر قد تقلص العلاقات الدبلوماسية مع إسرائي ...
- ريابكوف يفسر سبب دعوة الدول غير الصديقة لحضور مراسم تنصيب بو ...
- نجل زوجة قائد الجيش الأوكراني يقود مسيرة النصر السوفيتي في أ ...
- تحرير ما لا يقل عن 107 مهاجرين من الأسر جنوب شرقي ليبيا


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - طه رشيد - ورقة التوت العربية