تونس.. أكذوبة اسمها الثورة العربية

تحياتي وتقديري - تشخيص سليم - لا لن تكون عارمة وهذا المتوقع من قبل المختصين لوجود عوامل تمنع ذلك وأنا معك في أن تونس تختلف ولكل شعب ظروفه . أهم نقطة في الموضوع هو الإصلاح الجذري نحن نحتاج لإعادة تأسيس وفي كافة المجالات , النقاط التي أوردتها في الأخير بخصوص الديمقراطية لا غبار عليها / ما فائدة الإعمار في أرض خراب / حكامنا من انفسنا ومن مجتمعاتنا وهذا أيضاً لا غبار عليه , ولكن البداية لا بدّ منها صديقي العزيز ونتمنى أن يكون هناك أمل في التغيير فقراءة التاريخ تؤكد ذلك مهما طال الزمن . مع الشكر الجزيل لمجهوداتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ سامى مقالتك تحليليه رائعه وتظهر بوضوح اسباب تردى المنظومه العربيه البائسه اجتماعيا وثقافيا وفكريا ,بالطبع كما اوضحت لايمكن فرض الديمقراطيه على شعوب غير مؤهله لها,انا لست متفاؤل على العموم ,ان عمليه اعاده تاهيل الشعوب العربيه سوف لن يكون بالامر الهين ,سوف يتطلب الامر مجهودات جباره اذا توفرت النيه الصادقه للتغير وهذا ايضا اشك كثيرا فى حدوثه وحتى لو كانت النيه صادقه سوف يتطلب الامر عشرات السنيين من العمل الدؤوب وتفريغ العقول المليئه بالصدا لتفكيك هذا الفكر المتخلف العفن واعاده تاهيله وبناؤه وهذا ان حدث فلن يكون فى زماننا ,.شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أرى نفسي أميل كثيراً إلى رأيك وتحليلك . لا جديد عندي أضيفه لرأيك ، لكن استوقفني من يكرر القول المضحك إن ثورة تونس ثورة عربية . شيء مضحك بالفعل ، وسترى كل إنجاز في أي بلد عربي سينسبه الإعلام إلى العرب أجمعين . خذ عندك مثلاً الأوليمبيك ، ما أن يفوز بطل من مصر في رفع الأثقال أو من المغرب في سباقات المسافات الطويلة للجري , حتى يجري الاعلام إلى اعتبار الميدالية لكل العرب , وبقدرة قادر يصبح ذلك البطل عربياً مع العلم أننا قبل فوزه لم نكن نعرف حتى اسمه الكريم , خذ عندك مثلاً جائزة نوبل , يسبقون اسم العالم زويل بالعربي قبل أن يقولوا إنه مصري , وهكذا .. اقرأ التاريخ فستراهم قد اعتدوا على جهود البشر ونسبوها لنفسهم , لكْ حتى شكسبير , إيه ، شكسبير مو غيرو , عملوه الشيخ اسبر , ولله في خلقه شؤون . شكراً عزيزي

إرسال شكوى على هذا التعليق          257 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رغم موافقتي لك في الكثير بل اغلب افكارك سيد سامي غير اني مستبشر خيرا في التجربة التونسية التي اعادت لنا الامل في التغيير وصدق من قال تفاءل بالخير تنله . الخوف كل الخوف من ان يستثمر الاسلاميون هدا الانجاز العظيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          237 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشعب التونسي ديموقراطي رغما عن الجميع.انقلاب او ثورة.اعمال النهب و التخريب محدودة.من ازدهارالى ازدهار يا تونس.

إرسال شكوى على هذا التعليق          218 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية عميقة أيهاالكاتب المنير شامل.
بالتأكيد البداية لا بدّ منها والبداية هي الخطوة الأصعب في مسيرة التحرر ومسيرة التطوير والتغيير وإنتاج العقول والتاريخ كما تفضلت يعملنا أنه لاشيء يبقى ثلبت إلى الأبد.
فلا القهر باقي ولا الاستبداد باقي، امبرطوريات بأكملها محاها الزمان وأصبحت في منسية في صفحات التاريخ.
شكرا لك أيها الكاتب المنير عبد الزيز شامل، ليس لنا إلا تفائل خيرا بمستقبل مشرق
دمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيدي مش لازم ديمقراطية في المرحلة القادمة وبعد تشكيل حكومة جديدة مهما الت اليه الاحوال نبقى نقول ان الثوة حققت بعض المكاسب مثل فتح فضاء الانترنت حتى يقراء الشباب ويطلع على ما يدور حوله فتونس كانت في سجن
اما عن حلم ان تونس ستصبح دولة عربية ديمقراطية صرفة هذا حلم بعيد المنال
والاسباب عديدة منها ما ذكرها الكاتب واظيف ان حرية التعبير اي ان الاسلاميين سيصولون
ويجولون في البلد ويخربون العقول والنشاء وهذا يعني ستبداء التفجيرات واولها تفجير النزل السياحية وكما تعرفون بلد يعتمد على السياحة وهكذا ستنقلب الحكومة لتصبح اشد دكتاتورية ملي قبلها وانا كتونسية وفي هذه المرحلة اتمنى ان يحكمنا الجيش حتى يقطع الطريق على الاسلاميين هو احنا ناقصين لقد انتشر الحجاب بفضل القنوات الدينية فما بالك يصبح اهل القنوات بين التوانسه----

إرسال شكوى على هذا التعليق          277 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية حب ايها الشاعر والأديب الموقر علي سالم.
لقد أصبت كبد الحقيقية وهذا ماقصدته بالذات من هذه المقالة ،
الشعوب في البلدان العربية هي شعوب غير مهيأة للديمقراطية، بحاجة لأن تبني قواعد وتؤسس ركيزة تبني عليها مجتمعاتها من جديد،
تحتاج لجهود تمتد لسنوات عديدة كما تفضلت.
إن عملية الفورمات -التهيئة- لهذه المجتمعات بغية تنصيب برامج جديدة وأنظمة جديدة عملية لا تأتي بإنقلاب ولا تأتي مع مجيء نخبة حاكمة ثورية، عملية صناعة عقول جديدة متفتحة تفكر بطريقة مغايرة لا تأتي بين ليلة وضحاها، إنها شعوب ومجتمعات لاتزال الخرافة تحكمها ولايزال المرض منتشرا بين ثناياها و لايزال الخوف والفقر حاكمها الأول.
صدقت في قولك أيها الشاعر القدير علي سالم:
إقتلوا الانبياء والقديسين والأئمة
لأنكم لستم بحاجة اليهم
إن لم تتعلموا منهم
كيف تفكوا الحرف
الذي سيعلمكم كيف تفكرون.
لا حاجة لكم بالسماء
ياأبناء الجحور والتبرير
لأنها لن تجلب لأطفالكم المرضى
ثمن الدواء الذي لاتملكونه...
...
مشاعرنا التي بلّدها
طغيان التكرار وغسيل الدماغ

إرسال شكوى على هذا التعليق          252 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الف بشينو بكاتبتنا السريانية المشرقة ليندا.
بالفعل إنه لشيء مضحك أن نقول عنها ثورة عربية، وإن شئنا ان نتكلم عن شيء عروبي أو إسلامي باعتبار تونس منتمية لجامعة الدول العربية والإسلامية فإن تونس بالذات ابعد الدول التي تدعو نفسها عربية عن العروبة وأقلها تأثرا بمد الفكر القومي العربي وأكثر الدول الإسلامية علمانية وهذا ما ساعد نهضة وانتفاضة شعبها، وتري الإعلام العربي المدعوم من قبل انظمته والمنطلق من العواصم العربية -قطر ودبي والرياض..- تريه يهلل لإنتصار الثورة العريية في تونس بينما تونس على علاتها في زمن -بن علي- كانت تتفوق بأشواط في مجال الحريات الدينية والعلمانية والتطور والوعي على هذه الدول والعواصم وإعلامهم المتوهم.
بالفعل استوقفتني كلماتك كثيرا حول نسب الإعلام الناطق باللغة العربية لأي نصر رياضي وغيره لإحد الرياضيين التابعيين لإحدى الدول التي تدعو نفسها عربية بأنه نصر للأمة العربية من المحيط إلى الخليج؟ وطبعا إن كان البطل الرياضي من إحدى الدول الإسلامية لكان نصرا للأمة الإسلامية وتريهم يحمدون ربهم على هذا النصر. يتوهمون أمورا لا وجود لها ولا حقيقة لها
دمت بخير ايتها الكاتة المشرقة ليندا.. ألقاك بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          224 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

عندما التحق اللاعب الامازيغي افلاي من المغرب بنادي برسلونة, صاحت الصحف العربية بانه اول لاعب عربي يلعب في برسلونة. هذا اللاعب ولد في هولندا ويتحدث فقط لغتين الامازيغية والهولندية ولا يعرف العربية. عندما اصبحت السيدة تمسماني وزيرة في بلجيكا قالت الصحف العربة بانها اول وزيرة من اصل عربي. هذه السيدة امازيغية ومن قبيلتي. العرب لا يملكون لا علماء, لا مفكرين, لا رياضيين ولا شيئ. ولهذا ينسبون مافعلته الشعوب الاخرى لانفسهم. التونسيون هم من اصل امازيغي وتونس وطن الامازيغ ولغتهم خليط من الامازيغية, عربية, اغريقية وفرنسية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          197 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الف بشينو بكاتبتنا السريانية المشرقة ليندا.
بالفعل إنه لشيء مضحك أن نقول عنها ثورة عربية، وإن شئنا ان نتكلم عن شيء عروبي أو إسلامي باعتبار تونس منتمية لجامعة الدول العربية والإسلامية فإن تونس بالذات ابعد الدول التي تدعو نفسها عربية عن العروبة وأقلها تأثرا بمد الفكر القومي العربي وأكثر الدول الإسلامية علمانية وهذا ما ساعد نهضة وانتفاضة شعبها، وتري الإعلام العربي المدعوم من قبل انظمته والمنطلق من العواصم العربية -قطر ودبي والرياض..- تريه يهلل لإنتصار الثورة العريية في تونس بينما تونس على علاتها في زمن -بن علي- كانت تتفوق بأشواط في مجال الحريات الدينية والعلمانية والتطور والوعي على هذه الدول والعواصم وإعلامهم المتوهم.
بالفعل استوقفتني كلماتك كثيرا حول نسب الإعلام الناطق باللغة العربية لأي نصر رياضي وغيره لإحد الرياضيين التابعيين لإحدى الدول التي تدعو نفسها عربية بأنه نصر للأمة العربية من المحيط إلى الخليج؟ وطبعا إن كان البطل الرياضي من إحدى الدول الإسلامية لكان نصرا للأمة الإسلامية وتريهم يحمدون ربهم على هذا النصر. يتوهمون أمورا لا وجود لها ولا حقيقة لها
دمت بخير ايتها الكاتة المشرقة ليندا.. ألقاك بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك أيها الحر ياسر.
تقول بأنك -مستبشر خيرا في التجربة التونسية التي اعادت لنا الامل في التغيير- وأنا أقول لك استاذ ياسر: من نحن وماذا تقصد بنحن؟
والأهم إن ما حدث في تونس سيبقى في تونس، هذا ما يجب أن يعيه الإنسان الناطق باللغة العربية. أنا أعتقد أيها الفاضل بانه لا وجود لـنحن، تونس هي تونس وليست الجزائر أو مصر أو أي دولة تدعو نفسها عربية، وبرأيي بأنه من المستحيل في الوقت الحالي أن تقوم ثورة في أي دولة تدعو نفسها عربية ناهيك عن أننا نتكلم عن تاثير تونس عن بقية الدول العربية، ماهي درجة التأثير التي تتمتع بها تونس على دولة مثل ليبيا مثلا؟ لن تنتقل الثورة من تونس.. لأنه لا تأثير لتونس على أي دولة تسمي نفسها عربية. إن مجرد اشتراك الدول التي تدعو نفسها عربية بعامل اللغة هذا لا يعني أبداً أنها كيانٌ واحد. الدول التي تدعو نفسها عربية تختلف في أنظمة الحكم، ولكل من شعوبها شخصية مستقلة، فهي تختلف في أنظمة التفكير، وتختلف اختلافا جذريا في طريقة الحياة، لا يوجد تشابه لا من قريب ولا بعيد بين السوري والليبي أو التونسي والعراقي أو الصومالي والإماراتي أو اللبناني والمغربي.. إنهم أعراق مختلفة في بيئات مختلفة.. لا أعتقد بأني موقف سلبي بل هو توصيف للواقع وهو أقرب وأصدق من توصيف الإعلام العربي للحالة التونسية وإغراقه لشعوبه بالكذب والخداع والأوهام والأحلام.
وبالتأكيد مخاوفك حول استلام الإسلاميين لزمام الأمور هي مخاوف دقيقة وفي محلها وأنا أوافقك وأؤيدك تمام التاييد فيها دمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          181 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية حب لك أستاذ محمد الناجي احمد وتحية لتونس ولشعبها .
تونس أصدق مثال لشعب حي
لقد أثبتت تونس للعالم أجمع أنها بلد الحرية والتحرر
تمنياتي لكم بالاستقرار والرفاهية والتحرر

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً أود شكرك على المقالة المنطقية الجميلة التي تحرك وعينا

برأيي إن الثورة في تونس هي نتيجة لأن تونس أقل البلاد العربية عروبة، و هذا شيء ايجابي، حيث أنهم بالكاد يفهمون اللغة العربية كما اننا بالكاد نفهم لهجتهم و هم أقرب الى الثقافة الأوربية (الفرنسية) حيث أنهم لا يتأثرون بالأفكار العربية الرثة المملوءة بالشعارات الوهمية الساذجة و التعاليم الدينية المجمدة للعقل و المنطق ، كما يتأثر بها العرب في دول أخرى و هذا برأيي له التأثير الكبير

لكن أود معرفة ما الذي سيحصل بعد الثورة؟ انا أرجح نظريتك أيها الكاتب بأنه سيأتي بن علي جديد بواجهة أخرى و سيكون أكثر دهاء و نهماً من سابقه و سيستمر بامتصاص دم شعبه، لأنه مثلما قلت ان الشعب مهياً لهكذا حاكم أكثر من أن يكون مهياً لحاكم ديمقراطي

و لكن ما العمل؟؟؟ هذا هو السؤال المطلوب الاجابة عليه و لكني لا أستطيع -رغم أني أتمتع بقدرات عقلية جيدة نسبياً- حيث أننا لم نتعود على هكذا أحداث فهي عصية على الفهم قليلاً بالنسبة لمواطن عربي و ستظل هذه الثورة حدثاً تاريخياً كبيراً لا يتكرر في البلاد العربية

أود تحية الشعب التونسي و أتمنا أن لا تضيع جهوده و دماءه سدا

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك أيتها الموقرة سارة أحمد
طرحت عدة مواضيع هامة ونقاط أساسية في مداخلتك هذه، فالأنترنيت واستلام الحركات الأصولية لزمام الأمور وديكتاتورية السلطة والحجاب والإعلام الديني هي بالفعل أهم ما يمكن أن يحدث في مجتع، وهذه النقاط هي التي تراهن وتعتمد عليها الدول لتعيين درجة تحررها ورقيها وتقدمها.
نعم إن حرية الانترنيت أصبحت إحدى أهم معايير البلد الذي يحترم معايير الديمقراطية، وحرية الانترنيت هي ركن أساسي من أركان المجتمعات التي تبحث عن التحرر والانفتاح على العالم الخارجي.
أشاركك مخاوفك من مطامع الأصوليين والمتطرفين الوهابيين الإسلاميين لكن أعتقد بأن تونس والعقلية التونسية لن تسمح أن تسلم مصيرها بأيدي هؤلاء المجرميين لأنهم سيجروها للويلات ولسنوات من التخلف، تونس وشعبها يملكون أعلى درجات النضج العلماني
لكن الذي أتوقعه وأوافقك به هو أن الحكومة قد تصبح دكتاتورية أكثر من التي سبقتها. ستستفيد من تجارب وأخطاء القيادة السابقة وتحكم قبضتها أكثر على الشعب.
تحية لك أيتها التونسية المتحررة بروحها وعقلها وفكرها.
لا تقلقي أيتها التونسية الحرة لن تستطيع قوة في الأرض أن تكبلك وتسلبك حريتك لن تسطيع قوة في الأرض من أن تمنع الهواء يلامس شعرك . ولدت حرة ولأنك تونسية ستبقين حر
دمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك أيها لأمازيغي الصامد في وجه المحن
هذه هي حال من لا يملك شيئا يقايض به بقية الأمم.
لقد طمسو حضارة شعبي الآشوري السرياني في العراق وأبادوهم وأقتلعوهم عن بكرة أبيهم والذي يقتلنا من القهر أيها الأمازيغي هو أنهم ينسبون حضارتنا الآشورية السريانية لهم أما بقية الشعوب
أباد الأوربيون الهنود الحمر في أمريكا ولكنهم اعترفوا بالمجازر لأن الأوروبي شعب حي صادق ويملك حضارة في اثينا وروما وميونخ بينما من يطمس حضارتي وحضارتك أيها المازيغي لا يملك شيئا منها.
دمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية حب لك أيها الصديق المهندس جاك
بالفعل إن التأثرالكبير للمجتمع التونسي بالثقافة الفرنسية كان عاملا أساسيا ومهما في انتفاضة الشعب في تونس وإن كان هناك فضل لشيء في الذي حدث في تونس فإنه يعود لعلمانيتها وضعف تأثير التعاليم الدينية فيها.
تونس كانت دائما سباقة ومتميزة في علمانيتها وهذا ساهم بشكل كبير في انتفاضة الشعب.
تحياتي لك جاك، دمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          242 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سامي تحية طيبة لقد أطلت الغيبة لكن لابأس فقد عدت متألقاً كعادتك, كنت أتابع ما حدث في نونس لحظة بلحظة من خلال التلفاذ والمواقع على النت والجميع إما يهلل أو يحذر لكن لم يتحفنا أحد من جميع الّلذين تابعتهم واللذين يسمون أنفسهم محللين سياسيين بتناول الموضوع بشكل علمي ومجرد من العواطف أنا أوافقك بمعظم ما قلته فالتونسيين مازالوا بحاجة إلى كثير من الخبرات حتى يستطيعوا إستثمار ما قاموا به وأرجو أن يتحقق لهم ذلك من خلال العمل العقلاني وبعيدا عن جميع الأفكار الجاهزة.

محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن كلمة فضفاضة حقيقة وتحتمل عدة معان ولكن الحدود التي وضعها جنرالات فرنسا وبريطانيا في منطقتنا هل هي فعلا اخي سامي حدود حقيقية وعلى اي اعتبار نسمي الوطن وطنا هل على اسس عرقية ام على اسس دينية ام على الحدود الموروثة عن الاستعمار افدنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً للرد أخي الكريم . بعد أن جعلوا أحمد زويل عربياً ومصرياً تذكر بعض السوريين أنه يمكن أن تكون لهم حصة لو دخلوا المزاد , فبحبشوا ووجدوا أن زوجته سورية , يا عيني .. خلاص ، انحلت المشكلة ، زوجته المخلصة التي وقفت وراءه وسهرت الليالي على راحته ورافقته مشواره العلمي ، بفضلها سيكون للسوريين نصيب من الكعكة , لكن لما طلعوا من المولد بلا حمص اكتفى محرر المقال في جريدة سورية فقال : وراء كل رجل عظيم امرأة سورية, فلا تستغرب يا أخي . دمت بخير وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية حب لك أيها الصديق الغالي كمال.
شكرا لأنك تراني متألقا أيها الغالي كمال فهذا إن دل على شيء فإنه يدل على توافق تام لأفكارك مع أفكاري.
نعم كمال إنه الإعلام الناطق باللغة العربية هو من يخدع شعوبه ويوهمهم ويجعلهم يعيشون في أحلامهم الوردية، ويتناسخونها، بالفعل إنه إعلام عاطفي كما تفضلت كمال، تراه يهلل ويرقص ويغضب ويفرح ، هذا مايجيده، ترى الجميع كالببغاء يتناقلون عدوى الأفكار والمشاعر.
ذكرتني كلمات تعليقك بتحليلات الإعلام العربي عندما قررت امريكا غزو العراق، كنت وقتها في المرحلة الثانوية، لقد راح الإعلام العربي يبث في نفوس الشعب فكرة أن العراق العربي سينتصر وسيحرق الجيوش الأمريكية في صحراءه! وراحت تحليلا خبرائه في الأقنية العربية التلفزيونية يسترسلون عن نقاط قوة الجيش العراقي وأنه يعرف أرضه وسيقود أمريكا لهزيمة نكراء! 21 يوما فقط كمال كانت الدبابات الأمريكية في بغداد! فتذكرت عبارة وردت في إحدى الأقنية تقول: الذهول يعم الشارع العربي بعد سقوط بغداد في 21 يوم فقط! لماذا سيذهل الشارع العربي، أليس لأنه خدع واعتقد أنه سينتصر على أمريكا. تحياتي أيها الغالي كمال. ألقاك بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم ايها الحر ياسر، كلمة نحن هي كلمة فضفاضة، ومثلما تفضلت فهي تحتمل معاني كثيرة، لكنها بالتأكيد لا توحدنا ولا تضعنا في نفس الظروف وفي نفس الخانة، تونس هي من قامت بالثورة وليس الشعب الليبي أو المصري او.. إذاً هذا يجعل من الـ -نحن- تونسيين فقط وليس ليبيبن أو مصريين أو...
لا أعرف ما هي الأسس التي ارتكز عليها كل من سايكس وبيكو لوضع الحدود ولكن مايهم أننا مستقلون ولكل دولة لها شخصية مستقلة وطريقة تفكير مستقلة وطريق حياة مختلفة عن الأخرى. لا أعتقد أن هناك تشابه بين الأمازيغي وبين الآشوري وبين الفرعوني في شيء أليس كذلك ياسر، وبغض النظر عن حضارات قديمة فلاوجود للتشابه العرقي بين هذه البلدان، السوري والصومالي مختلفان عرقيا وحتى لغويا.
بكل الحوال هذه وجهة نظري أيها الحر ياسر
ألقاك بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مساء الحرية المنعشة أستاذ سامي
اّمل أن تصل إلينا نسائمها
نحن على موعد مع التغيير والتحدبث الجذري للعقل والفكر والثقافة ةالتربية والممارسة المتجسدة عملاً على الواقع المرّ الذي عاشته وعانته شعوبنا مئات العصور بالحروب والإحتلال والإستعمار والديكتاتوريات والطغاة ..
أين أصبح فرانكو وسوهارتو وبينو شيه وموسوليني وهتلر وتمثال صدام وابن علي .. ؟ , شعوبنا بكل تلاوينها قادرة أن تصنع المعجزات وتتغيّر - ببطء - رغم كل الأمراض التي تحملها ,, أوافقك في كثير من النقاط التي حللتها وشرحتها في هذا المقال , ونقاط أخرى أختلف معك أستاذ سامي ..
كل من يقرأ سيتغيّر وكل من يشاهد ويرى ويتغير سيعمل شئ ما جديد , بداية أي شئ جديد يعتبر نقلة ثورة خلق جديد وهذا ما أؤمن به و ما أشاهده .. يعطيك ألف عافية أيها الكاتب النشيط سامي شلومو .. لك مني كل التقدير والحب

إرسال شكوى على هذا التعليق          186 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية من الأعماق لك أيتها المناضلة العريقة مريم
شرف كبير لي أن ارى اسمك هنا فهذا يعطيني دفعا معنويا عظيما.
أنا ايضا متفائل مثلك أيتها العريقة مريم بالتطوير وبالتغيير والتحدبث الجذري للعقل والفكر والثقافة والتربية..لكن المشكلة أنه لا شيء يسير في الطريق الصحيح في الشرق لأن الديمقراطية بالنسبة لبلدان العالم الثالث مفهوم غريب عن واقع حياتهم وغير متبلور من تجارهم، بينما مفهوم الديمقراطية والحرية تبلور بالنسبة للغرب عبر مئات السنين، أهرقوا فيها بحورا من الدماء، حتى استطاعوا أن يصلوا لتطبيق الديمقراطية بالشكل الذي نعرفه الآن.
انظري لديمقراطية العراق أيتها العريقة، أو ديمقراطية لبنان، ما اود قوله هو عندما يخترع الإنسان في هذه الشعوب مصطلح ديمقراطية عندها سيكون قادرا على تطبيقها بالشكل الذي تقصديه، تماما عندما يخترع الإنسان في هذه البلدان البيانو، سيكون في رصيده الحضاري بيتهوفنات وموتزارات وفيفالديات وسيقدر على خلق سيمفونيات وأوبرات.. عندما يخترع الإنسان في هذه البلدان السيارة والطائرة والغواصة والكومبيوتر وماكينة الخياطة وماكينة الحلاقة والكاميرا وكل شكل للحياة العصرية من حوله سيكون في ارثه التاريخي نيوتن وهرتز وغاليليو وبلانك، عندها سيعيش الإنسان في بلدان العالم الثالث كما يعيش الإنسان في هولندا وألمانيا وانكلترا.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التغير لا يأتي من الخارج أيتها العتيدة مريم، وإن أتى سيكون كارثيا على البلد. انا أركز على نقطة هامة هنا أيتها الفاضلة ألا وهي أن المشكلة ليست في القيادة، لماذا؟ لأن القيادة هي منتج هذا الشعب، هذا أمر يجب أن نقبله، لايمكنك أن تلومي سيارة لأن أعطال محركها كثيرة، بل تلومين المصنع الذي أنتج هذه السيارة،أليس كذلك. تركيبة الإنسان في الشرق ومنظومته الفكرية قائمة على أسس خاطئة، مثلا:أغلب من في المناصب يسرقون، لايوجد لديهم حس في الوطنية، وعندما يقالون من مناصبهم يأتي أيضا أناس يسرقون، وهكذا دواليك، جميع الأجيال القادمة المتوالية على المناصب تعتقد أنه من الشطارة أن تسرق، هل ترين سيدتي الموقرة مريم، المشكلة في الشعب، في التربية، في العقلية.
ثم عن أية مشاكل تعوق عملية التغيير نتكلم ايتها الفاضلة، هل نتكلم عن الأفكارالدينية التي تسحق الإنسان وتسخف عقله، هل نتكلم عن الإعلام الديني الذي يكبل الإنسان ويشل قدراته ويجعله مملوكا لنص ديني متخبط متناقض لايعرف قائله ماذا يقصد، هل نتكلم عن احتقار المرأة التي هي عماد المجتمع وكم من أذى يلحق به عندما نسحقها ونطمرها في بيتها لجعلها أداة للجنس والتوالد، أم نتكلم عن الانفجار السكاني في هذه البلدان المتخلفة، نتكلم عن الجفاف وطرق الزراعة البدائية.. التغيير بحاجة لأن يقوم على أسس ومعايير معينة، موت صدام مثلا أي تغيير وتطوير جلب للشعب العراقي _ليس دفاعا عنه بالطبع واضح ماذا أقصد_ أي جحيم يعيش به العراقي وأي تخلف وقهر وذل، أرأيت سيدتي مريم، التغيير يستدعي أولا تغييرا في العقل. دمت بخير أيتها المناضلة مريم وشرفتيني بمداخلتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب الفاضل والمحاور القابض على الجمر ما العمل أمام هذا الواقع الذي نريد تغييره من الأساس ؟
نحن المثقفون الملتزمون بقضايا الوطن والشعب الذين تعلموا ليغيّروا ويطوروا مجتمعاتهم المتخلفة نحو الأفضل , كرسّنا كل عمرنا وتخلينا , أونزلنا من طبقتنا البرجوازية واخترنا الطريق الأصعب ( الضيّق ) وأعطينا كل ما استطعنا مجانا وبكل حب سوف لن نيأس ولن نتشاءم عن مواصلة الطريق , ونحن لم نعطي شئ غير عادي إنه واجب وطني وأخلاقي
تعالوا أيها المثقفون والمثقفات أن نجترح وسيلة للتغيير السلمي بعيداً عن التنظير والأيديولوجيات لننشل أجيالنا الضائعة ومشهد أوطاننا البائس ( المسروق . نحن لن نتشبه بديمقراطيات الغرب العريقة والذين بنوها بالدماء كما ذكرت عزيزي , ولكن على الأقل نهئ المناخ والأساسات ..ربما تحصل - عجيبة - أخرى قريبا ؟,, طريق طويل أمامنا يا صديقي المهم أن نبذر ونزرع أينما سرنا وفي كل يوم بالكلمة والعمل والحوار علها تعطي الثمار ..
طابت ليلتك أيها الأستاذ الكريم سامي وأشكر محاورتك الجادة الواعية الناضجة , فقد تأخرت بقراءة موضوعك صديقنا بسبب الضيوف وانعدام الفراغ لديّ .... مع أرق التحيات ودمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-طريق طويل أمامنا المهم أن نبذر ونزرع أينما سرنا وفي كل يوم بالكلمة والعمل والحوار علها تعطي الثمار-
بالفعل هذا هو المهم أيتها المناضلة العريقة مريم. وأنا ايضاً من أشد المتفائلين بالمستقبل، وتبقى شعوبنا طيبة القلب وعاطفية.
أعتقد أن لكل واحد منا رسالة عليه أن يوصلها وكلمة عليه أن يقولها.
أتمنى لك حياة طويلة سعيدة تقدمين بها المزيد بالرغم من أنك بحر من العطاء الفكري المتجدد والألق الوهاج، فآلاف المقالات التي كتبتيها _والكتابة أصعب المهن_ وعشرات الكتب التي أصدرتها كفيلة بأن يفخر بها شعب وتفخر بها أمة، أعمالك الفكرية هي تراث عريق يضاف للتراث الفكري للحضارة الإنسانية.
ألقاك بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لن أختلف معك أيها الرائع سامى فيما طرحته عن خطأ تصور ان ثورة تونس ثورة كما فهمنا معنى الثورة وسأتفق معك أن ثورة التنوير يجب أن تسبق أى ثورة تصحيح فالعقل العربى فى حاجة ماسة لتغيير منهجية الفكر ولكن سأختلف معك فى هذه النظرة التشاؤمية الناتجةعن أنك تعاملت مع الأمور بشكل شبه مثالى فإما تكون الصورة هكذا أم لا .
بغض النظر عن إنتفاضة الشعب التونسى فهى خطوة واحدة على الطريق ولن تُسلم الطبقات المستفيدة بمصالحها هكذا ولكن هى خطوة ستجلب الحراك والديناميكية وتدفع الدماء وسيتلوها خطوات أخرى
يمكن أن نقول أنه حراك قوى جدير بالإعتبار وسيقوض فى طريقه هيمنة وإستبداد وأن حياة الشعوب لا تصل إلى مبتغاها فى قفزة واحدة بل هو نهر يجرى من الحراك والجدل
بالطبع الشعوب العربية ليست مثل بعض ولكن هى تتقارب بشكل كبير ليصبح النموذج التونسى قابل للإستلهام ..فليست القضية هو تشابه فى اللغة وتقارب فى الجغرافيا فحسب بقدر ان ظروف الإستبداد متشابهة
لا نريد من انتفاضة تونس اكثر من طاقتها ولكنها بالفعل جديرة بالإحترام وقادرة على تغيير فى ظرفها الموضوعى
اتوقع ان نموذج تونس سيقوم بفعل فى محيطه ويكون خطوة على الطريق فقط

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك أيها المفكر الحكيم.بالتاكيد إن الذي حدث في تونس هو حدث عظيم سيدخل التاريخ من أبوابه الواسعة.
لكن تقول ان نظرتي مثالية،وأنا اقول أن مشكلة الديمقراطية وتأهيل الإنسان بالذات عليها أن تكون مثالية، فهي إما موجودة أو لا،لا يوجد حل وسط، لا توجد مساومة
هذه هي النقطة،إما مجتمع متحرر أو لا إما عقول جديدة بطريقة حياة مختلفة أولا،هذه هي المشكلة،سأقول لك لننتقي شخصا لا على التعيين من الشارع ونضعه في قمرة إطلاق صواريخ نحو الفضاء والتحكم بالأقمار الصناعية، ما احتمال انه سينجح في عمله؟إن احتمال نجاحه صفر لأننا بحاجة لأن نؤهله وندربه ونخضعه لاختبارات ذكاء، بحاجة لمؤسسات علمية ضخمة ذات امكانيات هائلة.وتطبيق الديمقراطية تماما يشبه عملية التحكم بالأقمار الصناعية واطلاقها،لا يوجد مثالية،بل إما أن يوجد تاهيل أو لايوجد.بكل الاحوال انا سعيد بطريقة ردك وتعاملك مع الامور.انت احد الفلاسفة العظام سامي لبيب وستكون كتاباتك مناهج تدريسية في جامعات الفلسفة الناطقة بالعربية في المستقبل فأنت لاتقل عن عظمة نيتشه وهيجل وسارتر،وما يجعلك فريدا أنك من الشرق وهنا الفارق سامي،أنت فريد من نوعك في هذا الشرق

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي الكريم سامي
تشخيص رائع ينقصه التفاؤل

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي ايها الصديق المهندس علاء. شكرا لك. في الحقيقة أنا عبرت عن وجهة نظري بدون عواطف أو مشاعر، بكل الأحوال ليس لنا إلا أن نتفائل بأن الأوضاع ستتحسن وسيكون مستقبل مشرق بعيدا عن الموت والحرب والثورات، سنتفائل بالسلام والسلم والعلم. دمت بخير مهندس علاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى أين أيها المثقف العربي ؟؟؟؟؟؟
ألا يكفيكم ما حصل ويحصل في مصر

هل ترغبون في أشعال النار في كل مكان

أتقوا ربكم أيها المثقفون

قبل أن تطالبوا الحكومات في التغيير

كان عليكم تغيير الشارع ونشر ثقافة الديمقراطية بين الشعب

قبل القيام بأي عمل من هذا عليكم معرفة أين ستكون النهاية

ألا تكفي الدماء في مصر وتونس

وتوهمون العالم بأن التغيير بثورة سلمية

لكن الحقيقة هي غير ذلك

كفو ا أيديكم عن الشعب البسيط ولا تسوقوهوا للهلاك

تشعلون مشاعره بكلامكم المعسل لكن لا تعرفون ما هي النهاية

لهذا اليوم لم تعد تونس إلى الأستقراربعد

فكيف تطالبون الغير بالقيام بثورة مماثلة وأنتم لم تحصدوا ثمار الأولى

أتقوا الله ورسله في عباده

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك ايها الأستاذ الفاضل سمير. لقد عبرت عما أريد قوله بكلمات دقيقة مركزة تنم عن وعي ونضج حقيقين. وتدل على قراءة للواقع بعيدا عن أوهام وأحلام المثقف الناطق بالعربية. إن الذي يحدث في مصر هو هيجان لشعب مخدوع هو هيجان لشعب يثور بعد صلاة يوم الجمعة. سأكتب مقالة استاذي سمير تتحدث عن هذا الموضوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---