هذا هو الجاني في حادث الكنيسة

جئت متأخرا جدا يا عزيزى بعد أثمرت البذار التى زرعت منذ وقت طويل أثمرت بحور دم نسيها المصريون منذ وقت طويل
أثمرت البذارالتى تم تعهدها بعنايه منقطعه النظير غريبه على الطباع المصريه التى إعتادت الإرتجال فى كل شئ
بعد ان أصبح الحديث يجرى علانيه بأن الأقباط هم من فجروا كنيسه القديسين لتحقيق مآرب فى نفس يعقوب
إلقى بنظرك قليلا على العنكبوتيه وسترى العجب العجاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          269 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحكومة المصرية اصبحت اسيرة للدول البترودولارية فلا امل في تغير ما اتلفه البترول
الحكومة محكومة بقوى العنصرية الوهابية المتطرفة
مقالك صادق ورائع
نشأت المصري

إرسال شكوى على هذا التعليق          317 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة
قرون عديدة والله اكبر والقرآن والاحاديث الشريفة والمشايخ والعلماء والفقهاء والدعاة يتكلمون ويكتبون ضد المسيح والمسيحي واهل الكتاب. جملة واحدة قالها قس واحد. تريد ان تخرس السنة المشايخ والقساوسة؟
اولئك تكلموا ويتكلمون بغضب وحقد وكراهية وشحن، القس قالها في حوار هادئ وعلى وجهه ابتسامة. ساويت بين الاثنين وتريد ان تخرسهما مع بعض؟.
لقرون والغضب والعداء والكراهية يتم تقديسها، لماذا لاتقترح اخراسها والغاء قدسيتها والوهيتها؟
لا اعرفك ولم اقرأ لك لكني قرأت ندائك للإخراس... فكتبت.
ملاحظة صغيرة، صغيرة جدا... من الجاني في البلدان الاخرى: باكستان افغانستان سعودية خليج ماليزيا اندونيسيا وحتى في امريكا وهولندا والدانمارك وبريطانيا؟ شكرا

تقبل محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          230 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ ابراهيم ماذا تنتظر ومصر قد تم بيعها الى السعوديه بواسطه افندينا مبارك والافندى هبر الثمن واودعه بنوك سويسرا واصبح طويل العمر هو الحاكم الفعلى لمصر وبالطبع بقيه اللصوص هبروا حقوقهم وهربوها اسوه بمعلمهم الافندى الاكبر واصبحت البلد فى مهب الريح,مبارك لايستطيع عمل اى شئ لاانه ليس الا ديكور خربان واكيد طويل العمر لديه الوثائق والادله التى تدين مبارك وتفضحه اذا حاول افندينا اللعب بديله,طويل العمر ماشى فى مخططه الشيطانى لتفريغ مصر من المسيحيه والقضاء عليهم لاانه حسب شريعته الغراء لايجتمع فى مصر دينان ,افندينا خرب البلد وباعها

إرسال شكوى على هذا التعليق          268 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب الفاضل لاول مره اقرا لك وقد بدات مقالتك متهما الحكومه المصريه بالتفرقه بين المصريين مسلمين ومسيحيين وذكرت انها تميز بينهم في دستورها نتيجه حتميه لوجود الماده الثانيه من الدستور وتميزها بين المواطنيين في بطاقات هويتهم ولكنك لم تتعرض لاساس المشكله والذي يخشي الكثيرين من التعرض له الا وهو الشرع الاسلامي الذي يميز بين المسلم واي شخص اخر ايا كانت ديانته ويتعامل مع اصحاب الديانات الاخري علي اساس انهم في منزله اقل بل ويحث علي ازلالهم وقتلهم ان وجب ذلك هذه هي الحقيقه بلا رتوش او تجميل فالحكومه المصريه مسلمه وتطبق تعاليم الاسلام وان كان بشكل غير معلن وعلي سبيل المثال لا الحصر لم نشهد ولا قضيه واحده تم الحكم فيها لصالح مسيحيين وكان الجاني مسلم فا جميع الجناه مختلين عقليا طالما المجني عليه قبطي .وغير ذلك من مواقف
اما اتهاماتك لرجال الكنيسه بالتطرف فهذا غير صحيح اطلاقا فلم نسمع مره واحده داخل كنائسنا قس يحثنا علي قتل المسلم او معاداته ولم نسمع عن تفجير مساجد من قبل مسيحيين فكنائسنا تطبق تعاليم الهنا بأن نحب حتي الاعداء ونصلي من اجلهم اما الخطاب الديني علي الجانب الاخر فحدث ولا حرج

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الذي يُدهشني أخ ابراهيم هو هشاشة فكر ومعرفة الشعوب العربية المسلمة
بحيث تتداعى مقاومتها وتُستثار من قبل أي داعية أوفكر عفن أو دجال مشعوذ أو حاكم متسلط لا تهمه غير أرصدته المصرفية
الشعوب العربية المسلمة غير مُحصنة ضد الكراهية والتفرقة والشغب والشعوذة وحتى ذبح الآخر المختلف الذي عاش في الجوار طوال العمر
فمن أين جاء كل ذلك !!؟
هو الدين سيدي ، فعندما يشب المسلم في مجتمع الإسلام الذي يُعلمه كل ما هو عدواني تجاه الآخر المختلف ، فلا يستغربن أحداً لو رأى المسلم يُشرع سكينه ويذبح مواطنه المسيحي في أية لحظة بلا مقدمات وبلا أسف أو تردد !!!، فالعقل الباطن الجمعي للمسلم مُشبع بكل التحريضات منذ الولادة ، وقد ينفجر ويُدمر بسبب أو بدون سبب ، لهذا يحاذر غير المسلم من المسلم الحقيقي ، لأن بذرة شر النصوص قد غُرست في داخله منذ الطفولة ، وقد تكون قد أينعت أو ماتت ، ولكن ......... حذاري ... حذاري
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم اوافقك تماما فالحكومة الفاسدة هي التي تبث الفتن الطائفية وتستدعي الجماعات الاسلامية مع عصابات الامن بتنفيذ هذه المذابح بالوكالة
هل تتخيل ياعزيزي ابراهيم انه حتي تاريخه لم يفكر قيصر مصرالعادلي وزير الداخلية ان يقدم ثمة تعزية للبابا شنودة او للاقباط لانه يعلم تمام العلم ان الجميع يعرف اياديه المخضبة بالدماء

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---