أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - سلام الاعرجي - الحكومة التركية وحتمية الاعتراف بحقوق الشعب الكوردي دستوريا















المزيد.....

الحكومة التركية وحتمية الاعتراف بحقوق الشعب الكوردي دستوريا


سلام الاعرجي

الحوار المتمدن-العدد: 3107 - 2010 / 8 / 27 - 23:40
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


يبدو لي ان من الافعال أللاأرادية لدى البعض, سلطة الرقيب القسري آلية الاشتغال , كما يبدو لي ان سياسة تكميم الافواه هي من السلوكيات الموروثة والصعبة الاقتلاع وهي لاتزال تلازم البعض من مرضى النفوس رغم السعي الاممي الحثيث الرامي لنبذ القمع الفكري وتلجيم الرأي ومصادرة الآخر , والطامة الكبرى ان ثمة نفر من دعاة الحرية ومرتدي جلباب الديمقراطية هم من يمارس تلك الفعال الدنيئة والبائسة والمشينة تملقا لأسيادهم وزلفى .

المشكلة

بعيد حديث معي اجرته الفيحاء الفضائية واداره السيد كريم بدر مقدم برنامج قراءات عراقية , تلقيت سيلا من الرسائل الالكترونية مفعمة بالسباب والشتيمة وألأتهام وكان من بين اهون التهم اني عميل امريكي و,,, الخ , قررت التزام الصمت والترفع عن تلك المستويات المتهافتة منطلقا من مقولة احترمها (( واذا خاطبك اللئيم فصم سمعك عن خطابه ) وبعيد زمن ليس بطويل بث لي لقاء من قناة ( روز الكردية-ROJ TV ) مباشرة على الهواء وكان محاوري في البرنامج الاعلامي المتميز السيد طارق حمو بعيد اللقاء بيوم واحد كان بريدي الالكتروني يزخر بانواع رسائل الشتائم والسباب ! تلك الرسائل التي راحت تتطور باتجاه التهديد والوعيد مصحوبة بسيل من التهم منها , انني عميل للاكراد واني اسعى لشق وحدة العراق وادعو لأنفصال اقليم كردستان الجنوب واني اتجاوز على القومية العربية والدين , اليوم - وقد بلغ السيل الزبى - صار من الواجب ان اسرد للمتلقي الكريم كل ما دار من حوار بيني والسيد طارق حمو مباشرة وعلى الهواء قبل ان اتناول زمر سقط المتاع بالتعريف ولي عليهم المزيد من الدالات والدوال .

نص الحوار

السيد طارق حمو مقدم البرنامج : بعد الترحيب بي وبضيفه الآخر الدكتور كامل الشطري قال . من المؤكد أنكم استمعتم اخيرا الى مبادرة السيد اوجلان زعيم العمال الكردستاني فما هي قرائتكم لهذه المبادرة ؟

د. سلام الاعرجي : نعم لقد اطلقت عليها خارطة طريق الخلاص الحقيقي ! كيف ؟ بختصار لقد توفرت المبادرة على حلول واقعية وقراءة موضوعية ومهنية سياسية عالية , فهي تطالب باعتراف الجانب التركي دستوريا بهوية الشعب الكوردي كما طالب السيد اوجلان بتشكيل لجنة خاصة مخولة تحدد الانتهاكات والخروقات والتجاوزات بين الطرفين بقصد تصفيتها . ثم دعت مبادرة السيد اوجلان الى نزع فتيل الحرب وايقاف الاقتتال ريثما يتم التوصل الى حل شامل وجذري فينزع العمال الكردستاني وباقي الفصائل الكوردية المقاتلة سلاحهم

كما تنسحب القوات التركية باشراف اممي الى مناطق آمنة حتى يتم تحديد حجم الخلافات والتجاوزات من قبل لجنة مختصة لياخذ كل ذي حق حقه وتنتهي حالة التوتر في المنطقة والى الابد , اعتقد الآن وبعد هذا الايجاز لماهية المشروع او المبادرة يمكننا ان نعيد قرائتها ولكن باللغة التركية اي من وجهة نظر الحكومة التركية ويسبق ذلك التنويه بأن مبادرة السيد أوجلان لم تكن الاولى من نوعها وربما كانت السادسة او السابعة , المهم , ان الحكومات التركية المتعاقبة كانت ولا تزال تراهن على الحل العسكري وتعمل على تغييب حقوق الشعب الكوردي ولعل التصريحات الاخيرة للسيد آردوكان وفي العديد من المحافل الرسمية وغير الرسمية تؤكد أن لاحل من وجهة نظر الحكومة التركية سوى الحسم العسكري بدعوى ان الحوار سيذهب هيبة وسطوة الحكومة التركية التي تسعى الى طرح نفسها كقوة فاعلة ومؤثرة في المنطقة وان كان ذلك حقا مشروعا للحكومة التركية , فليكن , ولكن ليس على حساب قضية الشعب الكوردي . وأذا غادرنا الموقف الرسمي التركي باتجاه المواقف الحزبية فان الاحزاب التركية هي الاخرى يبدو انها تميل الى العنف والحل العسكري ودليلنا في ذلك تصريحات السيد ( دولت بهجلي ) زعيم حزب الحركة القومية التركي الداعية الى أجتياح اقليم كردستان الجنوب - العراق - بدعوى تواجد مقاتلي حزب العمال هناك ’ كما طالب بقتل كافة القادة العسكريين والمدنيين واجهاض كافة الفعاليات الكوردية , ردة الفعل التركية تجاه المبادرة لم تتوقف عند حدود الحكومة والاحزاب بل راح البرلمان التركي يمارس نوعا من القمع الفكري والسياسي بحق احزاب كوردية مسالمة ومشاركة في العملية السياسية حيث طالب البرلمان بحضر نشاط حزب ( السلام والديمقراطية الكوردي ) وايقاف عمله بل وطرد برلمانيون اكراد من البرلمان التركي بدعواى ان القضاء التركي - المحكمة الدستورية - هي الجهة التي امرت بذلك .

طارق حمو : لقد شهد الشارع التركي مؤخرا شيء من التصعيد باتجاه انتاج نوع من المصادمات بين الاتراك والاكراد بماذا تعلقون على ذلك ؟

د. سلام الاعرجي : ان النسيج الاجتماعي واللحمة الشعبية المصيرية التي انتجتها قرون طويلة ما بين الشعبين سوف لم ولن تسمح بذلك وان اشتغلت العديد من حكومات المنطقة على هذا الاسلوب الذي تسعى من خلاله جعل القضية التي تديرها جماهيرية وتجعل من حلولها القمعية وكأنها جماهيرية ايضا الا ان الشعب التركي يدرك جيدا معنى الاقتتال والحرب الاهلية والشعب التركي بكل مكوناته يعلم حجم االدمار الذي الحق بالقضية الفلسطينية جراء التناحر بين فتح وحماس ويدرك حجم الدمار والخراب في العراق جراء التشرذم الطائفي والتناحر العرقي والاثني وألأمثلة على ذلك كثيرة .

السيد طارق حمو : بعد هذا الاستطراد السريع هل تعتقد ان الشعب الكوردي بحاجة الى مؤتمر قومي ؟

د. سلام الاعرجي : اذا كان ذلك باتجاه انتاج موقف شعبي وجماهيري ؟ نعم . ذلك : لأن كافة الاحزاب الكوردية وفي مقدمتها العمال الكوردستاني بفعاليتيه المقاومة والسياسية هي احزاب جماهيرية من حيث الدعم والتمويل , و الكونفرنس القومي سيعزز من مكانة هذه الاحزاب في تمثيلها للقضية الكوردية محليا واقليميا ودوليا وسيخلع عليها شرعية أظافية في مجال عملها الدبلوماسي على اقل تقدير بالأظافة الى تنضيج موقف مشترك للطيف السياسي والجماهيري الكوردي .

السيد طارق حمو : الاعلام بكل مستوياته المسموع , المقروء , المرئي يلعب دورا مهما وخطيرا عند اشتغاله على ايما قضية كيف تقرء موقف الاعلام العربي من القضية الكوردية بشكل عام ؟

د. سلام الاعرجي : للأسف الشديد ان الاعلام العربي في اغلب مستوياته مؤدلج ومسيس و يخضع في طروحاته الى رؤى حكوماته ولديه اساليبه الجاهزه التي يسارع من خلالها الى احتواء ايما ازمة يمكنها ان تطوح بايما حكومة , للاسف الشديد ثانية ان الاعلام العربي في الكثير من المواقف المصيرية يلعب دور العاكس المعنياتي لطروحات وتصورات حكوماته في اغلب القضايا العربية المصيرية ولنا في اكاذيب الاعلام العربي في حرب حزيران 67 وحربي الخايج اكثر الامثلة وضوحا على ذلك ناهيك عن دور الاعلام العربي في حشد آلاف المرتزقة ودفعهم لما يسمى الجهاد في بغداد

طارق حمو : وماذا عن دوره ازاء القضية الكوردية ؟

د . سلام الاعرجي : لقد قلت ان الاعلام العربي لايمكنه مغادرة ثوابته بالتالي لايمكنه التعامل مع اية قضية الا من خلال تلك الثوابت , مثلا ابدت الحكومة التركية في الآونة الاخيرة نوعا من التعاطف مع القضية الفلسطينية , واذا بالاعلام العربي يتوجه بكل ما اوتي من قوة صوب الموقف التركي وهو موقف سياسي ليس اكثر , مستندين في حكمنا هذا على المزيد من الوقائع منها , ان تركيا كحكومة تدرك جيدا ان اسرائيل لم ولن تسمح باية مبادرة لكسر الحصار على غزة حيث تعتبر ذلك تطاولا على هيبتها مع العلم ان الحكومة المصرية وفرت للحكومة التركية الطريقة التي يمكن ان توصل بها المساعدات الى المحاصرين من اهلنا في غزة الا أنها لم تعر الامر اهمية لغاية في نفس يعقوب وكانت النتائج كما تعلمون كما لم يقف حلف الناتو من القضية كما تمنته الحكومة التركية , وثمة ازدواجية في الموقف التركي لاادري كيف لم يدركها الموقف الاعلامي العربي , الا وهي المناورات المزمع اقامتها بين الجانبين والمناورات العسكرية تهدف الى تطوير القدرات والمهارات والخبرات العسكرية , فكيف تقف الحكومة التركية موقفها هذا من القضية العربية من جهة وكيف تنمي وتطور قدرات الجيش الاسرائيلي الذي لم يدخر سلاحا الا وجربه في الشعوب العربية من جهة أخرى , اعتقد جازما ان الموقف التركي الذي يحاول ان يبدو مناصرا للعرب ما هو الا موقف سياسي تكتيكي يراد منه تحقيق مكاسب تكاد تكون معلنة اوستنكشف في حينها . لماذا ؟ اولا ان تركيا ترتبط باسرائيل باتفاقية تعاون مشتركة ابرمت عام 1997 في عهد السيدة ( تانسوا شيلر ) رئيسة الوزراء التركية السابقة وهذه الاتفاقية متعددة الاتجاهات , عسكرية واقتصادية وسياسية , وهي تتفرع الى ما يقرب ال60 بند منها واهمها من وجهة نظرنا قيام اسرائيل بتطوير سلاح الدروع التركي وتقوم اسرائيل بتحديث وتطوير منظومة الاتصالات الاستخباراتية والمخابراتية التركية تكنولوجيا وتحديدا في مجال الانصات والتجسس والتعامل السريع مع المعلومات , كذلك قيام اسرائيل بتزويد تركيا باثنى عشر طائرة نوع ( هارون ) لدعم قدراتها الجوية اللوجستية ,ناهيك عن حجم التبادل الدبلوماسي بين البلدين وهذا ما لانود الحديث عنه مخافة جرح مشاعر بعض السادة العرب , وكنت اود الاشارة الى ان الشقيقة المسلمة تركيا من أوائل الدول التي اعترفت عام 1949 باسرائيل .

طارق حمو : لنرجع ثانية الى القضية الكوردية , ما هي السيناريوهات الاكثر واقعية في تعاطي القضية الكوردية او باتجاه آخر هل ثمة سيناريوهات في الافق ؟

د. سلام الاعرجي : في الشرق الاوسط تحديدا وفي العالمين الاسلامي والعربي ثمة هيمنة مطلقة للفكر القومي المتزمت فهو يتعامل مع القومية الكبرى - العربية مثلا - على انها الام والراعية ومواطنها من الدرجة الاولى فيما يخضع القومية الشريك الى تبعية قسرية ظالمة بدعوى المشتركات وثمة مسافة كبيرة في عصر الحداثة والعلمانية في التعامل مع الفرد على اساس المواطنة او الايمان تلك مفارقة كبيرة , بمعنى آخر ان معظم القوميات الشريكة مع العرب لم تتمتع باية حقوق , كالبربر والنوبيين ومسيح الجنوب السوداني والاكراد وغيرهم من القوميات , المنظومة الفكرية الحكومية العربية سلفية البنية شيفونية النزعة لاتحترم الى حد كبير شراكة الآخر , على الرغم من اقرار القوانين الاممية بحقوق مثل هذه الشعوب واولها حق تقرير المصير . اما اكثر الحلول ايجابية حسب اطلاعي هو الحل الذي تقدم به اللحزب الشيوعي العراقي في مطلع خمسينيات القرن الماضي وهو الحكم الذاتي وان كان حلا ديمقراطيا وليس ماركسيا , واستمر الحزب الشيوعي العراقي يناضل سلميا من اجل هذا الحل الذي يجده ابسط الحلول واكثرها واقعية وكان له موقفا مشرفا من القضية الكوردية تحديدا في فترات الحروب التي شنتها الحكومات العراقية على حركة التحرر الكوردي في جنوب كوردستان الاقليم العراقي , وقدر تعلق الامر في الوضع الراهن في شمال كوردستان اجد في مبادرة السيد اوجلان حلا مثاليا للقضية الكوردية , ورهان الجهات الاخرى على الحرب وسياسة التسقيط بدعوا الارهاب لايمكنها ان تجدي نفعا فقد تعاملت الحكومات العربية طيلة فترات الصراع الحكومي العراقي الكوردي مع الحركة الكوردية في كوردستان العراق على انها حركة انفصالية ارهابية وقادتها ارهابيون من الطراز الاوال , الا ان ارادة الشعوب وحقها المشروع في تحقيق المصير هو الذي مكث في الارض بدلالة ما نراه اليوم , قادة الحركة التحررية الكوردية في كوردستان العراق هم قادة لكل الشعب العراقي ومنتخبون ويمثلون العراقيين كافة في كل المحافل فيما سقطت كافة الدعاوى العنصرية الفجة وذهب المؤمنين بها الى مزابل التاريخ حيث أللا رجعة .

طارق حمو : وماذا عن الأوضاع في ايران والعراق ومدى تاثيرهما على القضية الكوردية ؟

د. سلام الاعرجي : لأيران كل الحق في امتلاك التكنولوجيا الذرية ولها الحق في تطوير قدراتها الاقتصادية والعسكرية وغيرها من القدرات شريطة ان تكف عن لعبها دور امير المؤمنين المسؤل عن خراج ايما غمامة في السماء , ما يقلق المجتمع الدولي التدخل الايراني في العراق , اليمن , لبنان و موقفها من المعارضة الايرانية و موقفها كحكومة من القوميات الشريكة في الوطن الايراني والتهديدات التي تطلقها الحكومة الايرانية بين الحين والآخر تهديدات تخيف المجتمع الدولي وتذكر بتصريحات طاغية العراق , اعتقد بتواضع ان ايران اذا ما ذهبت الى تطوير قدراتها بصمت لأجل شعبها حسرا واذا ما عنيت بحقوق القوميات المتعايشة مع القومية الفارسية واذا ما كفت عن التدخل المباشر وغير المباشر في الشئن الداخلي العراقي واذا ما سعت الى اقامة علاقات واسعة النطاق سليمة المقاصد مع دول الجوار والمنطقتين العربية والاسلامية على اقل تقدير سيكون لها دورا مهما وبارزا في المحفل الدولي و ستكون من الدول الاقليمية ذات الاهمية القصوى.

كان ذلك حديثي من على شاشة روز الفضائية ROJ-TV الغراء , فما هي الحقائق التي دلستها , وكيف تسنى للرهط المتهافت استنتاج موقفي المعادي من الامتين الاسلامية والعربية , ولا ادري لماذا نشحذ الهمم ونرفع عجيزتنا بالصراخ والشتيمة ما ان ينبري فينا موقف شريف يطلب رفع سكاكين الحقد والطائفية والقومية الشيفونية عن رقاب الضحايا التي اوغلنا في دمها.



#سلام_الاعرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسرحية الهولندي الجديد : صورة الوجود الانساني المغترب
- النقد بين جلد الذات و تهميش الاخر......ضوء على احتفالية رابط ...


المزيد.....




- ما هي الامتيازات التي حصلت عليها السلطة الفلسطينية بعد قرار ...
- بقيمة 400 مليون دولار.. واشنطن تعتزم الإعلان عن حزمة مساعدات ...
- البنتاغون يوعز إلى جميع الأفراد العسكريين الأمريكيين بمغادرة ...
- مصر.. نجيب ساويرس يرد على تدوينة أكاديمي إماراتي حول مطار دب ...
- الإمارات.. تأجيل جلسة الحكم في قضية -تنظيم العدالة والكرامة ...
- وسائل إعلام: فرنسا زودت أوكرانيا بصواريخ -SCALP- هي في نهاية ...
- مدفيديف يصف كاميرون بالبريطاني -الموحل ذي الوجهين-
- ناشطتان بيئيتان تهاجمان تحاولان إتلاف نسخة من -ماغنا كارتا- ...
- -لعنة الهجرة-.. مهاجرون عائدون إلى كوت ديفوار بين الخيبة وال ...
- معجم الانتخابات الأوروبية ومصطلحاتها الأكثر شيوعا


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - سلام الاعرجي - الحكومة التركية وحتمية الاعتراف بحقوق الشعب الكوردي دستوريا