أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حميد هيمة - قراءة في نتائج المؤتمر التاسع : الالتباسات المرجعية و الفكرية و الازمة التنظيمية للجمعية المغربية لحقوق الإنسان















المزيد.....

قراءة في نتائج المؤتمر التاسع : الالتباسات المرجعية و الفكرية و الازمة التنظيمية للجمعية المغربية لحقوق الإنسان


حميد هيمة

الحوار المتمدن-العدد: 3063 - 2010 / 7 / 14 - 17:26
المحور: حقوق الانسان
    


نظم الفرع المحلي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بمدينة القنيطرة ، مساء يوم الخميس 08/07/2010 بقاعة غرفة التجارة و الصناعة و الخدمات ، ندوة لتسليط الضوء على نتائج المؤتمر التاسع للجمعية المغربية لحقوق الإنسان . باعتباره مؤتمرا أثار جدلا واسعا في صفوف المناضلين و في محيط الجمعية ، و هو ما دفع الفرع المحلي بمدينة القنيطرة ، كما أشارلذلك المسير، تنظيم هذه الندوة لتوضيح ظروف و ملابسات و نتائج هذا المؤتمر . و قد حضر في هذه الندوة الحقوقية عدة هيأت حزبية و منظمات شبيبية و مركزيات نقابية .

1- الأستاذ محمد السكتاوي : الإنسان قبل السياسة .
- أسس رئيس أمنستي – المغرب عرضه المتمحور حول " قواعد الحياد و الاستقلالية في الهيآت الحقوقية "، بتفكيك مفهومي الحياد و الاستقلالية في الهيآت الناشطة في المجال الحقوقي ؛ باعتبارهما شرطين أساسين للفعل الحقوقي الموضوعي الذي ينحاز ل "الإنسان قبل السياسة ". ثم انتقل لاقتراح و طرح عدة آليات إجرائية تساهم ، حسب الأستاذ السكتاوي ، في تحصين المنظمات الحقوقية من الانحراف عن مبدأ الحياد أو السقوط في تبعية حزبية أو سياسية تضرب في العمق استقلالية المنظمة الحقوقية . و تناول العرض بالتحليل ، من الناحية المنهجية ، شروط الحياد و الاستقلالية و آليات بلورتهما في صياغة و بناء المواقف الحقوقية . فيما يلي أهم خلاصات العرض :

أ- تفكيك مفاهيمي للحياد و الاستقلالية .
- إذا كان الحياد ، حسب رئيس فرع امنستي - المغرب ، هو مقاربة القضايا المختلفة بروح الانفتاح و بدون تحيز مسبق أو ذاتية أو خلفية معينة ، بما يمكن من إصدار القرارات ، فقط ، على أرضية و قيم حقوق الإنسان الكونية ؛ فإن الاستقلالية ، هي أن تكون المنظمة قادرة على بلورة المواقف خارج أية وصاية أو تأثير خارجي لأية سلطة سياسية أو مالية أو عقائدية ،،، الخ .

ب- مجالات تطبيق قواعد الحياد و الاستقلالية .
- حصر الأستاذ " محمد السكتاوي " ، مجالات تطبيق قواعد الحياد و الاستقلالية في ثلاث مجالات ، و هي : مجال تقصي الحقائق المتعلقة بقضايا حقوق الإنسان ، مجال الأبحاث و اتخاذ القرار ، مجال تنظيم الحملات و الأنشطة الإعلامية و النضالية . و تتفرع عن كل مجال عدة أنشطة تفصيلية ، اقترح ، من خلالها الأستاذ " السكتاوي محمد " ، آليات إجرائية لتأمين حياد و استقلالية المنظمات الحقوقية . و في ختام مداخلته ، أكد المحاضر على ضرورة التزام الجمعيات الحقوقية بقاعدتين ذهبيتين ، وهما :أولا ، عدم تأييد أو معارضة الحكومات و الأنظمة السياسية . ثانيا ، عدم تأييد أو معارضة أراء الضحايا . كما شدد على أن النضال الحقوقي يجب أن يركز على قضايا حقوق الإنسان بعيدا عن أي اديولوجيات الحكومة أو معتقدات الضحايا : الإنسان قبل السياسة .


2- الأستاذ محمد الصبار : الجمعية تعاني من التباسات مرجعية و أزمة تنظيمية خانقة.

- في بداية مداخلته ، أكد الأستاذ " محمد الصبار " ، القيادي السابق في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، على ضرورة الدفاع عن هذا الإطار الحقوقي من منطلق كفاحي ، تعددي و ديمقراطي . لكنه ، أضاف أن الانتساب للجمعية لا يعفي مناضليها و مناضلاتها من مناقشة و تدارس الأزمة التنظيمية و الالتباس الفكري للجمعية ، كمحصلة لممارسات هيمينة و غير ديمقراطية . و قد شكل المؤتمر التاسع للجمعية لحظة إعلان عن هذه الأزمة المركبة ، لكن الوجه الإيجابي لهذه الأزمة هو تحرير النقاش و نزع القدسية عن هذا الإطار الحقوقي المناضل ، و إشراك المجتمع في مناقشة قضاياه الداخلية . كما نبه إلى أن الانكباب على تدارس مشاكل الجمعية لا يروم تبخيس الفعل الحقوقي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان . و قد تركزت مداخلة الأستاذ "محمد الصبار " حول القضايا التالية : حيثيات و نتائج المؤتمر التاسع ، مظاهر الأزمة المركبة ، الحصيلة ... فيما يلي تركيز لأهم مضامين المداخلة :

أ- المؤتمر التاسع : نجاح شكلي و فشل المضمون الديمقراطي .

- اعتبر الأستاذ "محمد الصبار " أن المؤتمر الأخير للجمعية عرف نجاحا شكليا ، من حيث احترامه لبعض المقتضيات الشكلية : انعقاده في الزمن المحدد و استيفائه لجدول الأعمال و انتخاب اللجنة الإدارية و المكتب المركزي ، إلا أن المؤتمر أفرغ من مضمونه الديمقراطي على خلفية عجزه / فشله في تدبير الاختلاف في عدة قضايا خلافية ( العلمانية ، الأزمة التنظيمية ، الصحراء المغربية ،،،) ، و مصادرة تقارير اللجان و إحالتها ، كأول سابقة في مؤتمرات الجمعية ، إلى اللجنة الإدارية التي لم يراع في انتخابها احترام نمط الاقتراع السري أو لجنة الترشيحات ، و هو ما يشكل خرقا قانونيا و تنظيميا . إن طريقة فرز "الأجهزة " المنبثقة عن المؤتمر، يضيف الصبار ، تحكم فيها هاجس الهيمنة العددية للتيار المهيمن ، وهو ما أدى إلى إقبار و تصفية التنوع الفكري و السياسي و العقائدي ...الخ.

ب- الالتباسات الفكرية و المرجعية :

- تتعدد مظاهر الضبابية و الالتباس الفكري و الانحرافات التنظيمية للجمعية ، على عهد القيادة الحالية ، و يمكن الإشارة إلى مظاهرها ، على سبيل الذكر لا على سبيل الحصر ، في قضايا العلمانية و الجماهيرية و التباس الهوية و الأزمة التنظيمية و تغليب الموقف السياسي على التعاطي الحقوقي ، كأعطاب بنيوية ناجمة عن انحرفات مسترسلة للتيار المهيمن ، فيما يلي تركيز لأهم أوجه و تجليات الأزمة التي تتخبط فيها الجمعية :

*سؤال العلمانية : هل العلمانية مطلب حقوقي أم وصفة سياسية ؟

- إن العلمانية ليست مطلبا حقوقيا و إنما هي ، حسب الأستاذ محمد الصبار ، وصفة سياسية ، على اعتبار انعدام أي نص أو صك أممي في الشرعة الدولية يتضمن مبدأ العلمانية . و هذه الأخيرة ليست "معيارا" قاطعا لتحديد الطبيعة الديمقراطية لنظام معين من عدمه : ففي تركيا ، خلال المرحلة السابقة ، و في اسبانيا الفرنكاوية كان نظامهما يقوم على فصل الدين عن الدولة ، لكنهما لم تكن دولتين ديمقراطيتين ، بل دولتين استبداديتين. إن المطالبة بالعلمانية ، و استدماجها في المطالب الحقوقية للجمعية ، يؤشر ، إلى جانب التباسات مرجعية أخرى ، على ضبابية في تحديد أولويات الجمعية المغربية لحقوق الإنسان على عهد القيادة الحالية ، و يؤكد الالتباس الحاصل في القاموس الحقوقي ( الامبريالية ، الدولة المخزنية ،،،الخ) غير المنسجم مع المرجعيات الحقوقية ؛ الذي يعانيه التيار المهيمن على قيادة الجمعية .

*الجمعية بين طموح الجماهيرية و السقوط في التجييش العددي :

- ميز الناشط الحقوقي " محمد الصبار" بين " الجماهيرية" و التجييش في الفعل الاستقطابي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، حيث اعتبر الأولى ، الجماهيرية ، تقاس بمدى تأثير المنظمة الحقوقية في محيطها في سياق نضالها من أجل تنميط وعي الجمهور و تشريبه الثقافة الحقوقية . و أوضح الصبار أن الجمعية سقطت ضحية للتجييش الكمي في غياب البنيات الاستقبالية و ضعف التأطير و التكوين الحقوقي . بالمقابل ، فالجمعيات الحقوقية هي قوة معنوية و ليست قوة عددية . و اعتبر أن هذا التجييش العددي الخاضع لولاءات قبلية يوظفه التيار المهيمن على أجهزة الجمعية ل "حسم " القضايا الخلافية في إطار ديمقراطية شكلية تجهز على تنوع الحساسيات الفكرية و المقارباتية ، وتؤسس لسيادة رأي و موقف وحيد للاتجاه المهيمن عدديا في المؤتمر الأخير للجمعية . و في مقابل هذا التجييش الكمي ، فإن الجمعية عجزت عن استقطاب نخب و أطر جديدة تعزز الموارد البشرية لهذا الإطار الحقوقي المناضل .

* سؤال الهوية : هل الجمعية منظمة ثورية أم حركة إصلاحية ؟

- مهد الرفيق "محمد الصبار " جوابه عن السؤال المطروح في شأن هوية الجمعية بالتأكيد على أن دور المنظمات الحقوقية ليس هو الثورة على الأنظمة القائمة ، و إنما ينحصر عملها في التمهيد لنضال الحركات الاجتماعية و تأطير الضحايا للدفاع عن حقوقهم و إشاعة الثقافة الحقوقية ... و هو ما يجعل من المنظمات الحقوقية ، و ضمنها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، ضمن حركات إصلاح و تدرج تساهم في خلق فضاءات من الحرية ليتمتع الناس بحقوقهم . إن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، على عهد التيار المهيمن عدديا ، يشرح القيادي السابق في الجمعية ذاتها ، يراد لها أن تتحمل فوق طاقتها و أن تقوم مقام الأحزاب و النقابات ، كمظهر من مظاهر الانفلات في هوية و ادوار الفعل الحقوقي . و خلص المحاضر ، إلى أن مهام الجمعيات الحقوقية ليس هو تحطيم الاستغلال ، بل تلطيف هذا الاستغلال ؛ باعتبار أن التغيير هو من مهام الأحزاب و الحركات السياسية .

* قواعد العمل الحقوقي : هل التزمت الجمعية موقف الحياد في قضية الصحراء ؟

- أسس الأستاذ " محمد صبار" مقاربته لهذا المحور ، بالتأكيد على خلاصات العرض الذي قدمه الأستاذ " السكتاوي " في شأن قواعد الحياد و الاستقلالية في العمل الحقوقي ، حيث تساءل : هل الجمعية التزمت موقف الحياد في قضية الصحراء المغربية ؟ و في سياق إجابته عن السؤال المطروح ، أكد المتدخل على ضرورة اضطلاع الجمعية بمهامها في فضح كل مظاهر الانتهاكات مهما كان مصدرها في الصحراء المغربية . و استغرب ، في هذا الصدد ، للصمت المطبق للجمعية ، على عهد القيادة المهيمنة عدديا ، إزاء العديد من الخروقات و الانتهاكات الجسيمة الممارسة في مخيمات تندوف ؛ و التي ، أي الخروقات بمخيمات تندوف ، تتعرض للإدانة من طرف العديد من المنظمات الدولية العاملة في مجال حقوق الإنسان . بالمقابل ، نبه إلى السرعة في بلورة الجمعية لمواقف متسرعة ، وذات خلفية سياسية ، إزاء العديد من الأحداث في الأقاليم الجنوبية . و هو ما يعني ، بالنتيجة ، انعدام حياد الجمعية في هذه القضية .

ج – انفجار الأزمة التنظيمية لحظة المؤتمر :

- شكل المؤتمر التاسع للجمعية المغربية لحقوق الإنسان لحظة إعلان / انفجار الأزمة الكامنة في الجمعية . و هي أزمة مركبة ، اتخذت عدة مظاهر، استحضر منها الأستاذ "محمد الصبار " الآتي : دلالة عدد المتحفظين / ات و المعارضين للتقارير الأدبية و المالية المعروضة على المؤتمر ، الانسحاب من المؤتمر لمكونات معتبرة ووازنة داخل الجمعية ، التراشق الإعلامي و الصراع في الواجهات الالكترونية بين مكونات و حساسيات الجمعية ، التفريط / الإجهاز على الديمقراطية النسبية ، انتخاب جهاز مبتور و تخصيص مقاعد شاغرة للمنسحبين و المنسحبات ، تعرض الجمعية لهجوم من طرف قوى معادية لحقوق الإنسان ،،، الخ . و أكد "محمد الصبار" ، في معرض تسليطه الضوء على الأزمة الكامنة في الجمعية قبل المؤتمر ، التي عدد منها : ضعف الحضور في الندوات الوطنية ، ضعف الحضور في الجموع العامة للفروع ، ضعف فاعلية العديد من الأعضاء ضمن (10000) عضو(ة) مبطق(ة) ،مركزة مفرطة للقرار من طرف المكتب المركزي باعتباره صانع للقرار و منفذ له في نفس الآن . و أشار المتدخل إلى سوء التدبير المالي من خلال تضخم في فواتير الهاتف ، و الإصرار على إصدار جريدة " التضامن " ، كنشرة غير مقروءة حتى من لدن أعضاء الجمعية ، و هو ما يستنزف ماليتها .

د- حصيلة حركية و فقر التراكم الفكري :

- أمام الالتباس الحاصل في إدراك هوية و دور الجمعيات الحقوقية ، و بلورة مواقف حقوقية محكومة بخلفيات سياسية مسبقة ، فإن حصيلة الجمعية ضعيفة على المستوى التراكم الفكري قياسا إلى الإنتاج الفكري لبعض المنظمات الحقوقية الوطنية ؛ حيث يلاحظ ، مثلا ،غياب التقارير الموضوعاتية ، الدراسات الحقوقية، التقارير الموازية ،،،الخ) . و حدد الرفيق "محمد الصبار" طبيعة الحصيلة بكونها حصيلة "حركية " يغلب عليها الوقفات الاحتجاجية و القوافل التضامنية ،،، الخ .

3- شهادات بدون قيود حول المؤتمر التاسع :
- هل نجح المؤتمر أم فشل ؟ سؤال يكثف أهم التدخلات التي أعقبت العرضين الذين تقدما بهما الأستاذين "محمد السكتاوي" و " محمد الصبار" . فبالنسبة للعديد من التدخلات ، اعتبرت أن المؤتمر التاسع كان ناجحا لعدة اعتبارات . من جانب أخر ، نددت تدخلات أخرى بالهجوم الذي تتعرض له الجمعية من طرف قوى معادية لحقوق الإنسان ، والتمست تأسيس لجنة للتضامن مع الجمعية . هذا و قد شددت العديد من المداخلات على فشل المؤتمر التاسع؛ بالنظر للانزلاقات التي تعرفها الجمعية و للالتباس الفكري و المرجعي . و الانحراف في بناء مواقف حقوقية ذات أجندة سياسية في التعاطي مع قضية الصحراء و العلمانية ....الخ. كما أثار المتدخلون لمظاهر الأزمة التنظيمية التي تنخر الجمعية ، و التي تمظهرت في الالحاقية الحزبية للجمعية ، كممارسات غير ديمقراطية ، و تصفية الاختلاف بالاستناد على أغلبية كمية .



#حميد_هيمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجمعية المغربية لحقوق الانسان بسيدي يحي الغرب تنحاز لحق الط ...
- الباحث السوسيولوجي- عمار حمداش - في حوار مع أسبوعية - الوطن ...
- متهم بارتكابه مجموعة من -الخروقات- : انتفاضة ضد رئيس المجلس ...
- قافلة حقوقية لشق جدار الصمت المفروض على منطقة الغرب
- بسبب - تقاعس - السلطات في دعم منكوبي الفيضانات : جهة الغرب ع ...
- وزراء نائمون في منطقة الغرب.
- المجتمع المدني بمشرع بلقصيري يدين استهتار السلطات بساكنة الغ ...
- غضب الطبيعة و فشل السياسة يدفعان ساكنة سيدي يحي الغرب إلى ال ...
- علال بالعربي في مشرع بلقصيري لتجديد الثقة في المدرسة العمومي ...
- النجم الأحمر في الدورة (16) لمعرض الكتاب و النشر .
- مساواة المرأة في كل المجالات و بدون تحفظات.
- محكمة الطبيعة تدين التسيير الجماعي.
- حميد ناجيبي يستعد لمعانقة الحرية .
- -الفيرمات- في منطقة الغرب : من أين لك هذا ؟
- الدكتور - محمد مجاهد - في مشرع بلقصيري لتشخيص الحالة المرضية ...
- أسئلة غرباوة ( منطقة في الشمال الغربي من المغرب ) ، فمن يجيب ...
- الجزائر و مصر :الحرب الشاملة أو سياسة الأرض المحروقة
- مدينة سيدي يحي الغرب تستعد للانتفاض على الفقر .
- - أضريس - يأمر بإحداث - الفرق الأمنية التعليمية - و - أخشيشن ...
- الأمازيغية : بين المقاربة الدستورية والتناول التربوي.


المزيد.....




- غواتيمالا.. مداهمة مكاتب منظمة خيرية بدعوى انتهاكها حقوق الأ ...
- شاهد.. لحظة اعتقال الشرطة رئيسة قسم الفلسفة بجامعة إيموري ال ...
- الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية
- الرئيس الايراني: ادعياء حقوق الانسان يقمعون المدافعين عن مظل ...
- -التعاون الإسلامي- تدعو جميع الدول لدعم تقرير بشأن -الأونروا ...
- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حميد هيمة - قراءة في نتائج المؤتمر التاسع : الالتباسات المرجعية و الفكرية و الازمة التنظيمية للجمعية المغربية لحقوق الإنسان