أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - لطفي حاتم - الإرهاب وتغيرات السياسة الأمريكية















المزيد.....

الإرهاب وتغيرات السياسة الأمريكية


لطفي حاتم

الحوار المتمدن-العدد: 928 - 2004 / 8 / 17 - 10:08
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


في إطار سعيها لمحاصرة النظم الشمولية أنتجت الدبلوماسية الأمريكية مفاهيم جديدة مثل ـ الدول المارقة , الدول المنبوذة, دول الشر والدول الخارجة عن القانون ـ وبذات الوقت تحاول من خلال توظيفها لحملة مكافحة الإرهاب تخريب الحركات الاجتماعية المناهضة للوحشية الرأسمالية مستخدمة بذلك مفاهيم صراع الأفكار ,تجفيف منابع الإرهاب ....الخ من المفاهيم التي باتت رائجة في الفكر السياسي الأمريكي السائد .
ارتباطا" بالرؤية الأمريكية وسياستها الهادفة إلى إعادة صياغة العالم تواجهنا كثرة من الأسئلة منها : ماذا تعني موضوعة صراع الأفكار؟. وماهو تأثيرها على الحركات السياسية في الدول الوطنية؟ . وماهي انعكاسات تلك الصراعات على تطور القوانين الناظمة للعلاقات الدولية ؟ . وقبل هذا وذاك ماهي العلاقة بين موضوعة صراع الأفكار والحركات الوطنية المكافحة ضد الهيمنة الأجنبية؟ .
البحث في إشكالية الأسئلة المثارة تتطلب جهدا" متعدد المستويات من جانبي أتوقف بعجالة عند الموضوعات التالية:-
أولا" :- نهوج الدبلوماسية الأمريكية إزاء حركات التحرر /الاجتماعية ارتباطا" بازدواجية خيار التطور الاجتماعي .
ثانيا" : - نزعات الهيمنة مترابطة وتدمير حركات الإرهاب والتطرف في مواقعها الوطنية.

الاحتواء والتخريب

اعارة المراكز الأمريكيةاهتماما" خاصا" بحركات التحرر/الاجتماعية العالمية نظرا" لما حملته تلك الحركات من مضامين فكرية/اجتماعية مناهضة للرأسمالية كخيار للتطور الاجتماعي. وبهذا الاتجاه خاضت الدبلوماسية الأمريكية صراعات سياسية/ عسكرية ضد الحركات الاجتماعية المعادية لنهج التطور الرأسمالي بهدف تدميرها والحد من فعاليتها السياسية/الاجتماعية.
إن تحديد تلك الصراعات وأشكالها يتسم بحيوية آنية تتطلبها الدراسة المنهجية وذلك لغرض ربط الضاهرة السياسية بمسار نموها وتطورها التاريخي لذلك نتوقف عند أهم محطات السياسية الأمريكية والتي يمكن تحديدها بــ : ـ
ـ اتجهت السياسة المخابراتية للدولة الأمريكية خاصة بعد تنامي وتطور ازدواجية خيار التطور الاجتماعي إلى تنشيط أجهزتها السرية عبر مسالك مختلفة منها : اختراق المنظمات اليسارية/الديمقراطية بهدف تخريب بنيتها التنظيمية وإضعاف فعاليتها السياسية ومنها : رعاية وتشجيع المنظمات اليمينية/اليسارية المتطرفة ومباركة إرهابها ضد القوى الاجتماعية المناهضة لنزعات الهيمنة الرأسمالية.
خلاصة يمكن القول أن الإرهاب الذي مارسته المنظمات المتطرفة ضد الحركات اليسارية/ الديمقراطية في حقبة المعسكرين شكل بمضمونه العام وأنشطته التخريبية امتدادا" للإرهاب الرسمي الذي إعتمدته الدول البوليسية ضد القوى الاجتماعية المطالبة بالديمقراطية والعدالة الاجتماعية .
ــ تزامنت سياسة تخريب الحركات اليسارية/ الديمقراطية مع أنشطة خارجية اتسمت بالشراسة والعدوان ضد الدول الوطنية الطامحة للاستقلال والتنمية الاقتصادية حيث اتخذت تلك الأنشطة أشكالا" متعددة تتصدرها :
ـ الغزوات العسكرية لهذا البلد أو ذاك .
ـ تدبير الانقلابات العسكرية المناهضة للشرعية الوطنية .
ـ احتضان الأنظمة البوليسية والإرهابية .
ــ تفجير التشكيلات الوطنية وإثارة الحروب الأهلية .
ـ تدريب واحتضان المرتزقة ودفع تشكيلاتها للقتال ضد الفصائل الديمقراطية والأنظمة الوطنية المدافعة عن حقوقها السيادية وثرواتها الوطنية.
بهذا المسار تزخر الذاكرة التاريخية بشواهد حية على دبلوماسية راس المال الأمريكي وممارساته الدامية ضد الشعوب المطالبة بحرية خيار تطورها الاجتماعي .

الليبرالية الجديدة والسيطرة الأمريكية

أفرزت التجربة التاريخية المنصرمة ثلاث محطات كبرى ساعدت الدبلوماسية
الأمريكية على بناء سيطرتها الدولية يمكن تأشيرها بـ :
1) تفكك (الكتلة الاشتراكية)الذي أفضى بدوره إلى انهيار توازن العلاقات الدولية المرتكزة على توازن القوى العسكرية .
2) حرب الخليج الثانية التي أسهمت نتائجها في ترسيخ نهج التدخل في الشئون الداخلية والدعوة إلى تحجيم مبدأ السيادة الوطنية.
3) أحداث سبتمبر الإرهابية التي عجلت تداعياتها بعسكرة السياسة الدولية..
بهذا المنحى تواجهنا كثرة من الأسئلة: ماهي الآليات السياسية/الفكرية التي اعتمدتها الدبلوماسية الأمريكية لغرض تثبيت هيمنتها السياسية/العسكرية؟ , وماهي الأهداف الاستراتيجية التي تحاول الدبلوماسية الأمريكية تحقيقها عند مناهضتها لاحتكار السلطة في الدول الوطنية ؟ وأخيرا" ماهي الآليات التي تعتمدها الإدارة الأمريكية في تعاملها مع الحركات الاجتماعية المناهضة لدبلوماسيتها الحربية؟.
محاولة الاجابة على الأسئلة المثارة تنطلق من تأثير وجاذبية الأفكار التي استندت اليها السياسة الأمريكية والتي أسفرت عن تشكيل رأى عام مناصر لتلك الشعارات ومساند لتحقيقها , بكلام أخر ان الدبلوماسية الأمريكية اعتمدت شعارات مثل ــ الديمقراطية , حقوق الانسان , التدخل الانساني , مكافحة الارهاب .... الخ ــ من الأفكار ذات الطبيعة الانسانية بهدف احتواء القوى الاجتماعية والمنظمات السياسية المكافحة ضد الأنظمة الاستبدادية والمطالبة بالديمقراطية والعدالة الاجتماعية .وفي هذا السياق تشير التجربة المنصرمة الى أن الادارة الأمريكية حققت نجاحات كبيرة يمكن رصدها بمسارين: يتلخص المسار الأول في أن الديمقراطية السياسية التي جرى اعتمادها في بلدان أوربا الشرقية ساهمت في استلام القوى اليمينية المتحالفة مع رأس المال لمراكز السلطة السياسية في تلك البلدان , ومانتج عن ذلك من تخريب للبنى الاقتصادية ـ الاجتماعية الضامنة للتطور الاجتماعي المتوازن.
أما المسار الثاني فيجد تعبيره في نجاح الدبلوماسية الأمريكية في جر الكثير من القوى المعارضة ذات التوجهات الديمقراطية الى الحوار بهدف احتواءها والتعويل عليها كركيزة (وطنية) في المنعطفات الداخلية . بلغة أخرى عمدت الدبلوماسية الأمريكية الى بناء جسور التفاهم مع بعض الفصائل الوطنية المعارضة لنهج التسلط والاستبداد بهدف الحفاظ على مصالحها الاستراتيجية عند تفكك سياسة الاستبداد في (الدول المنبوذة) .
ــ إن سياسة مد الجسور المشار إليها والتي ميزت الفترة التي سبقت سبتمبر الدامي انتقلت إلى مستوى جديد تلخص في محاولة احتواء القوى السياسية المناهضة لاحتكار السلطة بهدف تطويع برامجها السياسية بما يتناسب والاستراتيجية الأمريكية.
بهذا السياق تنتصب أمامنا حزمة من الأسئلة منها: هل إن شعارات الديمقراطية,التدخل الإنساني ,الشرعية الدولية , وحقوق الإنسان
استنفدت أغراضها السياسية لدى الإدارة الأمريكية؟.
وهل نحن إزاء مرحلة تاريخية جديدة يمكن تسميتها بالشرعية( الأمريكية)؟.
إذا كان الجواب إيجابا" فما هي ركائز الشرعية ( الأمريكية )؟, وكيف تتصرف الدبلوماسية الأمريكية إزاء الحركات الاجتماعية والسياسية المدافعة عن بلدانها والمناهضة لسياسة الاحتواء والتبعية ؟ .
الإجابة على تلك الأسئلة تشترط معاينة البيئة الدولية الجديدة المتسمة بروح العسكرة والمرتكزة على مكافحة الإرهاب وتدمير مراكزه (الوطنية).


( المشاركة) في حل الأزمات الوطنية

ــ أنتجت الأسرة الدولية مفهوم التدخل الإنساني بعد حرب الخليج الثانية حيث اتجهت الإدارة الأمريكية وبضغط من الرأي العام الدولي إلى حماية القوميات التي تعرضت لهجمات بربرية من قبل حكوماتها الشوفينية. وبهذا المعنى فقد عنيت الأسرة الدولية بهذا المفهوم الحد من هجرة الأقوام المضطهدة بعد وضع تطورها اللاحق تحت الحماية الدولية.
لقد تطور مفهوم التدخل الإنساني واتخذ أشكالا" جديدة جوهرها تفكيك الأنظمة الشمولية الحاضنة للإرهاب وتوجهاته التدميرية .
تكثيفا" يمكن القول إن الممارسات الأمريكية الهادفة إلى محاصرة الأنظمة السياسية المصرة على احتكار السلطة والرافضة للسير مع اتجاهات السياسة الدولية المتمثلة بتحطيم الحواجز السيادية المانعة لحركة رأس المال شكل مضمون السياسة الخارجية للدولة الأمريكية في الطور الجديد من التوسع الرأسمالي.
استنادا" الى تلك المؤشرات تواجهنا كثرة من الأسئلة منها: هل انتقلت الدبلوماسية الأمريكية من مرحلة التفجير الداخلي للتشكيلات الوطنية التي ميزت حقبة المعسكرين الى مرحلة المواجهة العسكرية المباشرة مع الأنظمة السياسية المتسمة بالاستبداد والركود السياسي ؟. هل تشكل هذه الانتقالة محطة جديدة نحو احتواء ومحاصرة القوى الاجتماعية المناهضة لبربرية راس المال المعولم ؟ . هل تحاول السياسة الأمريكية استخدام التطرف السياسي وسيلة لتأجيل المسار الديمقراطي بضفتيه السياسية/الاجتماعية؟.
بدا" نقول إن أحداث 11 سبتمبر شكلت منعطفا" في السياسة الدولية تمثل في تجديد رؤية الولايات المتحدة الأمريكية المعادية للحركات الراديكالية إنطلاقا" من تمييع الحدود القانونية/ الشرعية بين الحركات الاجتماعية المناهضة لوحشية العولمة الرأسمالية وبين تلك الحركات الأصولية الإرهابية . وبهذا الاتجاه فقد أنتجت الدبلوماسية الأمريكية مفاهيمها الخاصة حيث جرى تقسيم العالم وحركاته الاجتماعية الى دول ومنظمات خيرة وأخرى شريرة انطلاقا" من روح دينية باركتها العقلية الرئاسية الأمريكية بهوس يتسم بالكراهية والعدوان.
إن التقسيم المشار اليه حمل في طياته نهوجا" سياسية خطيرة تمثلت في استخدام القوة العسكرية , بهدف [ انهاء الترابط بين الإرهابيين والدول المضيفة] حسب التعبير الكيسنجري الأمر الذي أدى الى تدمير العديد من الدول الوطنية وتخريب تشكيلاتها الاجتماعية وما نتج عن ذلك من إعاقة لنضال القوى اليسارية الديمقراطية.
قراءة أولية لنهوج السياسة الأمريكية في الفترة التاريخية المنصرمة نجدها تتمثل بثلاث أساليب مترابطة :
اولا": -- النهج العسكري المرتكز على الغزو والاحتلال والذي يمكن رؤيته بـ:
1 : الغزو الأمريكي لأفغانستان وما حمله من تدمير لنظام طالبان الأصولي الحاضن لقوى الإرهاب والتطرف .
2:إحتلال العراق وما نتج عنه من تدمير الدولة العراقية وسلطتها الديكتاتورية والقوى السياسية الساندة لها .
3: مباركة الهجوم الإسرائيلي على أراضي السلطة الفلسطينية بهدف تدمير البنى التحتية للمقاومة الوطنية/ الإسلامية فضلا" عن المطالبة بوضع الأنشطة الأمنية الفلسطينية تحت الوصاية الإسرائيلية ـ الأمريكية.
إن النتائج الفعلية التي خلفها النهج العسكري في الأمثلة المشار إليها يمكن إجمالها بالمؤشرات التالية : _
أـ إعادة بناء مراكز القوى السياسية داخل التشكيلتين الوطنيتين العراقية والأفغانية وما تمخض عن ذلك من [مشاركة] أمريكية في صياغة المؤسسات السيادية للدولتين المذكورتين .
ب ـ الإشراف على تشكيل مؤسسات -الرئاسة , الحكومة , والجمعيات الوطنية التمثيلية .
ج ـ التدخل في إعادة بناء الاقتصاد الوطني , الجيوش الوطنية , الأجهزة الأمنية/ الإستخباراتية .

ثانيا" :النهج الدبلوماسي المتجسد في المشاريع المتعددة الشرق أوسطية والهادفة إلى حث الأقطار العربية على إنتهاج طريق الإصلاح الديمقراطي بهدف كسر الركود السياسي الحاضن للإرهاب والعنف السياسي .
ثالثا" : الدعم المالي للكثير من المؤسسات الوطنية , والمعاهد الدراسية ومراكز الدراسات المستقبلية التي تعني بحقوق الإنسان ونشر الديمقراطية السياسية.
استنادا" إلى النهوج المشار إليها نصل إلى استنتاج مفاده أن الدبلوماسية الأمريكية عاملة على استثمار الفرصة التاريخية التي وفرتها الأجواء الدولية المعادية للإرهاب بهدف صياغة العلاقات الدولية حسب الآلية التالية:ـ
أولا" : ــ بناء منظومة إستخباراتية دولية تحتل الأجهزة الأمريكية فيها مواقعا" أساسية" وذلك استنادا" الى قرار مجلس الأمن 1363 الهادف إلى إلزام الدول باتخاذ إجراءات لقطع أي دعم مادي أو لوجستي يساعد المنظمات
والمؤسسات المصنفة إرهابيا" . بكلام آخر إنهاء سيادة الدولة على مواطنيها وأنشطتهم السياسية/ الاجتماعية وإيكال تلك السيادة إلى الأجهزة المخابراتية الوطنية/الدولية
ثانيا" : ــ إنهاء العلاقات السياسية/الاجتماعية بين القوى المكافحة في
سبيل تحررها الوطني/الاقتصادي وبين حلفاءها الدوليين الأمر الذي يفضي إلى
مساواة الأنشطة الإرهابية وحركات التحرر الاجتماعي التي تتخذ في الفترة الأخيرة عناوين مناهضة لبربرية راس المال المعولم والعسكرية الأمريكية .
ثالثا" : ــ الانتقال من سيادة القانون في العلاقات الدولية إلى تكريس سيطرة القوة وما يعنيه ذلك من استخدام أساليب عنفية ضد أية دولة تسعى إلى امتلاك قوة عسكرية تشكل ( تحديا") للهيمنة الأمريكية
رابعا" : ــ تشترط الإجراءات المشار إليها انتقال الدول الوطنية إلى الكولونيالية الجديدة التي يتلخص مضمونها بتحويل الدول الوطنية الى دول كمبورادورية حارسة لمصالح راس المال المدول .
استنادا" الى الرؤية الأمريكية المفترضة نتوقف عند أسئلة كبرى منها : هل
انتهى عصر التناقضات الوطنية ؟ وهل يتجه العالم نحو مرحلة جديدة مضمونها إعادة صياغة العالم وفق مقاسات العولمة الأمريكية ؟ أم أن العالم يتجه نحو مسارات يحددها توازن المصالح الوطنية/الدولية ؟



#لطفي_حاتم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتقال السلطة وازدواجية الهيمنة في العراق
- أفكار حول انتقال السطة ومهام اليسار الديمقراطي
- الليبرالية وتجلياتها في لغة اليسار السياسية
- المرحلة الانتقالية وبناء شكل الدولة العراقية
- رؤية مكثفة لقضايا شائكة
- موضوعات عامه حول الاسلام السياسي في العراق
- مكافحة الارهاب واصلاح السلطة الفلسطينية
- الشرعية الدوليه واختلال مبدأ السيادة الوطنيه


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - لطفي حاتم - الإرهاب وتغيرات السياسة الأمريكية