أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - امرأة دخلت التاريخ من أبوابه الواسعة















المزيد.....

امرأة دخلت التاريخ من أبوابه الواسعة


رشيد غويلب

الحوار المتمدن-العدد: 3039 - 2010 / 6 / 20 - 10:07
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


امرأة دخلت التاريخ من أبوابه الواسعة

إنجيلا ديفز في برلين
ترجمة وأعداد: رشيد غويلب

"امرأة كتبت تاريخا" تحت هذا العنوان صدر احدث كتاب حول المناضلة الأمريكية الأشهر، عن حقوق الإنسان،
أنجيلا ديفز للكاتب والصحفي الألماني كلاوس شتاينكر.
ولدت إنجيلا ديفز عام 1944 في مدينة برمنغهام في ولاية الاباما الأمريكية وتحولت إلى رمز نضالي عالمي لحركة اليسار، والحركة النسوية العالمية، وحركة الدفاع عن الزنوج في العالم، وبفعل نضالها الثابت والمستمر ضد العنصرية ومن اجل حقوق السجناء السياسيين وضعت الشرطة الاتحادية اسمها ضمن قائمة تحتوي على اخطر عشر "مجرمين" في الولايات المتحدة الأمريكية، وجرى اعتقالها في عام 1970 لتمضي في المعتقل ستة عشر شهرا، واجهت خلالها خطر عقوبة الإعدام بعد اتهامها زورا بالخطف والقتل العمد، و على اثر هذا الاتهام الشائن اجتاحت أنحاء العالم كافة موجة كبيرة من التضامن، ولا يزال الكثيرون يتذكرون الملايين من بطاقات التضامن التي أرسلها، إلى الشيوعية الشابة، تلاميذ المدارس في جمهورية ألمانيا الديمقراطية بعد أن قاموا برسم زهرة عليها، وفي 1972 أطلق سراحها بعد أن أثبتت براءتها من التهم الباطلة التي وجهت أليها.
درست إنجيلا ديفز الفلسفة وعلم الاجتماع واللغة الفرنسية ضمن اختصاصا ت أخرى في الجامعات الأمريكية وجامعة فرانكفورت ألألمانية الغربية وعلى أيدي أشهر الأساتذة في حينه، ورغم عبورها سن التقاعد لا تزال تعمل كأستاذ محاضر في جامعة كاليفورنيا في مدينة" سانتا كروز" الأمريكية، بالإضافة الى ذلك فهي كاتبة معروفة والمتحدثة باسم الحملة المضادة لعقوبة الإعدام.
ستحل إنجيلا ديفز كضيقة شرف على مهرجان اليسار الذي سيجري في العاصمة الألمانية برلين في الفترة من 18-20 حزيران الجاري، وستشارك إلى جانب رئيس الكتلة البرلمانية لحزب اليسار الألماني "كريكور كيزي" في واحدة من أهم الفعاليات التي يحتويها برنامج المهرجان، وقبل مغادرتها الولايات المتحدة متوجهة إلى ألمانيا اجري معها ماكس بونل احد العاملين في جريدة نيوز دويج لاند( ألمانيا الجديدة) حوارا مطولا تناول فيه العديد من محطات حياتها واهتماماتها.
نقدم في ما يلي عرضا لأهم إجابات هذه المناضلة الأممية البارزة:

الجريدة: يتذكر الكثير منا صور إطلاق سراحك من السجن، ما أهمية حملة التضامن التي نظمتها جمهورية ألمانيا الديمقراطية آنذاك بالنسبة لك؟
أنجيلا: كان لحملة التضامن التي نظمتها جمهورية ألمانيا الديمقراطية لإطلاق سراحي، بالإضافة إلى تأثيرها السياسي الكبير، اثر بالغ بالنسبة لي وللذين ناضلوا من اجل حريتي، لقد تلقينا عددا هائلا من الرسائل وبطاقات ورايات التضامن، أكثر مما تلقيناه من أي بلد أخر. عندما كنت في غرفة الحبس الانفرادي كانت علاقتي بالعالم الخارجي تجري فقط عبر بطاقات التضامن التي أرسلها لي الأطفال الألمان في إطار حملة التضامن التي أطلقوا عليها اسم "مليون زهرة لانجيلا"، كل بطاقة كنت استلمها كانت تجعلني ابتسم، وكنت اعرف إنني لست وحيدة في مواجهتي للنظام. إن المحلفين وجدوني زورا مذنبة في ثلاث جرائم كبيرة و باطلة، كان هناك أطفال في ألمانيا الديمقراطية لم يمنعهم الخوف من الوقوف بجانبي.


الجريدة: أين بدأت علاقتك بألمانيا؟
أنجيلا: لم تبدأ علاقتي بالألمان في جمهورية ألمانيا الديمقراطية:وإنما في جمهورية ألمانيا الاتحادية، كنت قد التقيت في جامعة برانديز في ولاية ماساتشوستس الأمريكية هربرت ماركوز، الذي اعتز بمعرفته، كان يدرس هناك ، ونصحني بالتقديم إلى جامعة فرانكفورت وفعلا حصلت على منحة دراسية من الأكاديمية الألمانية للتبادل الخارجي لمدة عامين، درست خلالها على أيدي العديد من الأساتذة الأكفاء منهم تيودور أدورنو، وماكس هورهايمر، و اوسكار نكت، لقد كانت هاتان السنتان مؤثرتين بالنسبة لي ليس دراسيا فقط وإنما سياسيا أيضا حيث انصب اهتمامي خلالهما على دراسة تاريخ ألمانيا الاتحادية ونظامها السياسي، وكنت إحدى الناشطات في "اتحاد الطلبة الاشتراكي الألماني" ( احد أهم المنظمات الطلابية التي ساهمت في ثورة الطلبة عام -1968)، ولم أكن يومها عضوا في الحزب الشيوعي
الأمريكي، وخلال تلك الفترة زرت ألمانيا الديمقراطية لعدة مرات.

الجريدة: ماذا تعرفين اليوم عن اليسار الألماني؟
أنجيلا: لدي اطلاع على بعض التطورات في اليسار الألماني ويأتي ذلك من خلال عضويتي في" لجان الحوار من اجل الديمقراطية والاشتراكية" ما عدا ذلك من خلال اتصالاتي بالبعض من رفاقي وأصدقائي الألمان.

الجريدة: ما هي المواضيع التي نالت اهتمامك بعد إطلاق سراحك؟
أنجيلا: بعد إعلان براءتي حاولت الاستمرار وبالتعاون مع العديد من رفاقي النشطين، الذين أسسوا اللجان الوطنية لتحرير إنجيلا ديفز ، وابتداء من اليوم الأول لحريتي، بدأنا نناقش شكل المنظمة الجديدة التي سيصبح هدفها النضال من اجل إطلاق سراح المعتقلين السياسيين.
يومها كانت هناك أعداد كبيرة من السجناء السياسيين، نحن أعطينا الأولوية لقضية " الإخوة أتيكا" وهم مجموعة من السجناء الذين ساهموا في الاحتجاج والعصيان في سجن "أتيكا"، وتم القضاء على تمردهم بقمع وحشي من قبل المحافظ السابق" نيلسون روكفلر"، ولكننا تابعنا قضايا أخرى منها قضية القس"بن شافيز"، الذي لعب لاحقا دورا مهما في " منظمة العمل في السجون"، بالإضافة الى قضايا العديد من أعضاء حزب" الفهود السود"، الذين لا يزالون خلف القضبان، وبودي هنا أن أشير إلى الدور الهام لحركة التضامن مع السجناء السياسيين التي نشطت آنذاك في جمهورية ألمانيا الديمقراطية.

الجريدة: كيف تعرفيِِِِِِِِِِِِِّّّّّّّّّّن مصطلح السجين السياسي؟

أنجيلا:"جورج جاكسون" وغيرة من السجناء السياسيين، الذين أمضوا فترات طويلة في السجن، كتبوا مرات عديدة عن ما يعنيه هذا المصطلح، كما تفهمه مؤسسة السجون سياسيا، وهو فهم لا يمكن استيعابه مباشرة، وقد أدى ذلك إلى حوارات ونقاشات للوصول إلى فهم دقيق لهذا المصطلح. هل إن السجناء المحكومون بجرائم جنائية؟ والذين يكتسبون الوعي السياسي خلف القضبان، على سبيل المثال، سجناء سياسيون؟ في اغلب الأحيان يواجه سجناء من هذا النوع قمع السلطات خصوصا إذا حاولوا كسب وتنظيم سجناء آخرين، وفي هذا السياق تعاملنا، على نطاق واسع، مع عدة قضايا تخص حقوق السجناء والأوضاع داخل السجون.

الجريدة: ما الذي حدث بعد توقف العمل في "التحالف الوطني لمناهضة العنصرية و القمع السياسي الذي كان لك، ولسنوات طويلة، دور قيادي فيه؟
أنجيلا:بالرغم من عدم استمرار عمل المنظمة على الصعيد الوطني، إلا إن بعض فروعها المحلية لا زال يعمل. أنا مستمرة في الدفاع عن حقوق السجناء السياسيين بغض النظر عن عدم استمرار عمل هذا التحالف . في عام 1998 أسست مع آخرين حركة سميت ( المقاومة الواعية)، تملك هذه الحركة اليوم فروعا في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية وفي الخارج أيضا، ويعكس عنوانها الفرعي ( وراء كل سجن يقف مجمع صناعي) جوهر اهتمامها.
مهمتنا الأساسية تنصب على نقد نظام العقوبات، ونريد تحت شعار(إلغاء العزل في القرن الحادي والعشرين) بناء الحركة المطلوبة لتحقيق هذا الهدف.

الجريدة: هل تعنون بنظام العقوبات السجون فقط؟
أنجيلا: لا نعني بذلك السجون فقط ، نحن نحاول أن نوضح، إن أجهزة السجون تخلق مشاكل أكثر بكثير من تلك التي تحلها. لقد تحول نظام العقوبات في ظل تصاعد العولمة الرأسمالية إلى شركة مربحة.
السجون تلتهم موارد يمكن استخدامها بشكل أفضل في بناء المدارس والمؤسسات الاجتماعية والرعاية الصحية، و بدلا من ذلك تنتج السجون ظروفا تؤدي إلى ازدياد أعداد نزلائها باستمرار، ما عدا ذلك تبنى أجهزة السجون في الولايات المتحدة على العنصرية وتعمل على تحديث هياكلها، أي العنصرية، باستمرار، ويتجلى بوجود عدد كبير من السجناء السود واللاتينيين في السجون الاتحادية وسجون الولايات والمحافظات والمدن: ويعود سبب ذلك إلى تحول الولايات المتحدة إلى السجان الأكبر في العالم، فليس هناك بلد في العالم يفوق الولايات المتحدة الأمريكية بعدد نزلاء السجون فيه.

الجريدة: ما هي الظروف السائدة في ظل إدارة ( أوباما) ، هل يلتزم الرئيس بوعوده الانتخابية ام انه يتجه نحو اليمين؟
انجيلا: احدى مشاكل الانتخابات تكمن في اعتقاد الكثيرين إن (أوباما) يجسد الأمل، ولقد رأيت الكثير من الأمل، ولكن ليس في شخصه، وإنما في الحركة التي تجمعت من اجل دعمه والتي كان أكثرها من الشباب، واعتقد ا ن الحركة ربما ستكون حاملة للتقدم ولكن ليس الرئيس بذاته
الجريدة: ما الدور الذي يمكن أن تلعبه قضايا السياسة الخارجية مثل أفغانستان والعراق وكوبا و الصراع ألإسرائيلي- الفلسطيني في تشكيل حركة يسارية في الولايات المتحدة ، يمكن أن تمارس الضغط على حكومة أوباما؟
أنجيلا: في بعض مجالات السياسة الخارجية، هناك فرص واقعية للغاية، ولكن لسوء الحظ تراجعت حركة السلام في الولايات المتحدة الأمريكية، في الوقت الذي يجب علينا فيه التظاهر يوميا أمام البيت الأبيض ضد سياسة أوباما في أفغانستان، كما يجب علينا ألان مطالبته بغلق معتقل كوانتانامو، وسحب الجيش الأمريكي من العراق، ورفع الحصار عن كوبا. ولكن ربما تتاح إمكانية لحركة اليسار لتفعيل المطالبة بالعدالة والسلام حيث تساعد التطورات التي يشهدها الصراع ألإسرائيلي- الفلسطيني على ذلك ، فقد دفع الهجوم ألإسرائيلي على القافلة التركية الكثير من الناس لإعادة النظر في دعمها لإسرائيل، وينبغي على اليسار الاستفادة من هذا الهامش.

الجريدة: ما هو حجم الدعم الذي يتلقاه أوباما من الناخبين والناشطين ذوي الأصول الإفريقية في كاليفورنيا؟
في الوقت الذي يشعر فيه الكثيرون منهم بخيبة الأمل لعدم التزامه بوعوده الانتخابية، نراهم يكتشفون في الوقت ذاته، ان تغيير العالم لا يمكن تحقيقه لمجرد انتخاب رئيس جديد. بتقديري، لقد تسرع البعض عندما كف عن محاولات بناء منظمات جديدة أو حل المنظمات القائمة، لافتراض هذا البعض إن مجرد فوز مرشحهم المفضل قد أنجز أعمالا هامة، وبودي ألقول أن العمل الحقيقي يبدأ فقط عندما نفتح ميادين نضال جديدة. وينبغي أن يتم ذلك الآن ومن خلال حركات جماهيرية تشكل مجموعات ضغط على اوباما لإنهاء الحرب في أفغانستان ،و إيقاف التنقيب عن النفط في سواحل البحار الخ.

الجريدة: ما مدى قوة حركة المهاجرين في كاليفورنيا ؟
حركة المهاجرين هنا قوية جدا. المهاجرون ، سواء كانوا يملكون أو لا يملكون وثائق رسمية ، فهم يعيشون ويعملون في كل مكان في الولايات المتحدة الأمريكية.
مظاهرات الأول من أيار كانت ضخمة جدا في لوس انجلس و سان خوسيه و سان فرانسيسكو، وهي تمثل جمهرة الناخبين المحتملين، وهذا يعرفه الساسة جيدا . ويمكنني القول إن المطالب السياسة بالمساواة التامة ستجعل من الحركة المدافعة عن حقوق المهاجرين، هي حركة الدفاع عن الحقوق المدنية في القرن الحادي و العشرين.

الجريدة: ما هي ردود الأفعال في الولايات المتحدة على التشريعات المعادية للمهاجرين في ولاية أريزونا؟
أنجيلا:لا احد ينكر الموافقة الواسعة على هذه التشريعات ، ولكن بالمقابل هناك مقاومة واسعة لهذه التشريعات شملت النقابات العمالية والجامعات، كما يجري نقاش في أطار السلطات الاتحادية وفي داخل إدارات الشركات لتبني مقاطعة لولاية أريزونا، وكان هناك مبادرات مماثلة ناجحة بالفعل ، بعد ان رفضت ولاية أريزونا الاعتراف بيوم "مارتن لوثر كينغ" كعطلة رسمية.

الجريدة:هل هناك علاقة بين الكراهية ضد المهاجرين والحركات المعادية للإسلام في أوربا؟
أنجيلا: ان السياسات والمواقف و الآراء المعادية للمهاجرين، مرتبطة بالعديد من التطورات التي حدثت في السنوات الأخيرة من القرن العشرين وبدايات القرن الحادي والعشرين، نذكر منها: أولا عولمة رأس المال وتدمير الاقتصاديات التقليدية لبلدان الجنوب، فالناس لا يغادرون بلدانهم ببساطة أو لتحقيق رغبة ما، وإنما هناك أسباب اقتصادية، كالبحث عن فرصة عمل، وللحصول على مداخيل جيدة، و من اجل ظروف معيشية أفضل. السبب الثاني مرتبط بما يسمى "الحرب ضد الإرهاب" التي تبنتها حكومة بوش بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001.
أن"الإسلام فوبيا" يمثل شكلا حديثا للعنصرية و معاداة الأجانب، ويعتبر واحدا من أهم التحديات في عصرنا.



#رشيد_غويلب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة اليسار المفتوحة
- نقاش مفتوح حول مشروع البرنامج الجديد لحزب اليسار الالماني
- الذكرى الستين لتأسيس الصين
- حزب اليسار الالماني :نجاحات كبيرة في ثلاث ولايات و فرص اكبر ...
- هموم الشيوعيين دائما وطنية
- حزب اليسار ألأوربي يطلق حملة انتخابية موحدة في بلدان القارة ...


المزيد.....




- الحكومة المصرية تعطي الضوء الأخضر للتصالح في مخالفات البناء. ...
- الداخلية المصرية تصدر بيانا بشأن مقتل رجل أعمال كندي الجنسية ...
- -نتنياهو يعرف أن بقاء حماس يعني هزيمته-
- غروسي يطالب إيران باتخاذ -إجراءات ملموسة- لتسريع المفاوضات ح ...
- تشييع جثمان جندي إسرائيلي قُتل في هجوم بطائرة مسيرة تابعة لح ...
- أمام المحكمة - ممثلة إباحية سابقة تصف -اللقاء- الجنسي مع ترا ...
- واشنطن تستعيد أمريكيين وغربيين من مراكز احتجاز -داعش- بسوريا ...
- واشنطن لا ترى سببا لتغيير جاهزية قواتها النووية بسبب التدريب ...
- بايدن: لا مكان لمعاداة السامية وخطاب الكراهية في الولايات ال ...
- مصادر لـRT: الداخلية المصرية شكلت فريقا أمنيا لفحص ملابسات م ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - امرأة دخلت التاريخ من أبوابه الواسعة