أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤيد عبد الستار - المثقف العراقي وصياغة المستقبل ... رؤية اولى















المزيد.....

المثقف العراقي وصياغة المستقبل ... رؤية اولى


مؤيد عبد الستار

الحوار المتمدن-العدد: 2984 - 2010 / 4 / 23 - 08:05
المحور: الادب والفن
    


لانريد الغوص في بحر التاريخ الزاخر بالاسماء اللامعة للمثقفين العراقيين منذ الازمان التاريخية القديمة التي استطاع فيها صياغة ملحمة جلجامش و نقشها على الواح الطين . نهض المثقف العراقي ابن بلاد الرافدين بمهمة خلق العالم الجديد واخراجه من عصور مظلمة لم يكن فيها الانسان يعرف القراءة والكتابة وفن القصة والشعر والادب بصورة عامة ، فاحدث قفزة في تاريخ البشرية يعرفها العالم المتمدن ويقدرها حق قدرها لذلك تجد منحوتات الفنان العراقي واثار الكاتب العراقي في جميع متاحف العالم ، وتفتخر المتاحف ودور الفنون بالاحتفاظ او شراء قطعة من قطع التراث الفني او الادبي العراقي .
بدأت الثقافة العراقية تتلمس طريق الحداثة متأثرة بالعالم الجديد الذي نهض من رماد الحرب العالمية الاولى ، وساهمت التراجم والبعثات الى اوربا في انتشار ثقافة جديدة تتطلع الى رسم معالم انسان جديد يحمل لواء التجديد والتغيير ، الا ان النظام الملكي العراقي المتحالف مع الاقطاع كبح جماح المثقف العراقي واراده تابعا مقلدا لشاعر الخليفة وكاتب البلاط ، فتمرد البعض على هذا الامر وعانى العزلة وشظف العيش وكان الرصافي اكبر شاعر معارض للنظام الملكي دفع ثمن معارضته ورفضه التدجين الذي فرض على الثقافة وطليعة المثقفين من شعراء وكتاب ورجال علم ومعرفة.
بعد ان تغير النظام الملكي عام 1958 م ظهرت بوادر تحرر مشجعة على حمل لواء التجديد ونزع عباءة الاقطاع والتخلف ، فبرزت حركة ثقافية في العراق انتجت العديد من الاسماء والحركات الجنينية الثقافية ضمن معاطف سياسية مختلفة كردية وعربية ، منها ضمن الحركة الشعرية التي بادرت الى اعتماد الشعر الحر وخوض صراع حاد مع المحافظين ودعاة التراث والماضي ، كما برزت في الادب المدارس الواقعية والسوريالية واصبحت واقعا ينهض في وجه التخلف الاجتماعي مما اجج الصراع بين الماضي والحاضر الجديد .
الثقافة تحت سلطة الموت
انتقلت السلطة الى القوى القومية الفاشية عام 1963 وفيما بعد عام 1968 م واستمرت اكثر من ثلاثة عقود عجاف جردت فيها الحملات البوليسية لتنظيف المجتمع من صوت المثقف المناهض للقمع والمطالب بالتقدم والانعتاق الى فضاء الحرية ، فزجت المثقفين في السجون ومارست ضدهم ابشع انواع الاضطهاد ، واستمالت المدجنين منهم واغدقت عليهم العطايا والمناصب الحكومية فعاد المثقف المدجن الخانع للسلطة نجما في الاعلام والمؤتمرات وكان مهرجان المربد احد تلك المداجن التي يقدم فيها المثقف فروض الطاعة والذل للنظام المتخلف الذي ازداد غطرسة وهمجية وغاص في غياهب الجريمة والقتل وتشريد المثقف المعارض الرافض لخدمة القبيلة البائسة فكريا الغنية نفطيا ، والتي اخذت تبذخ وتتفنن في توزيع الهبات والدولارات وكوبونات النفط والاموال على جمع غفير من المثقفين الطفيليين على حساب المثقف العضوي الذي نال نصيبه من التشرد والسجون والقتل ، فاصبح لدينا سجل كبير من صفات المثقفين مقسوما على ضفتين ، الضفة الاولى تابعة للنظام نال فيها الشاعر لقب شاعر القادسية مثلا . وعلى الضفة الاخرى ، ضفة المثقف العضوي المناهض للنظام الفاشي المتخلف نال لقب المثقف المنفي او المثقف المهاجر ، والمثقف الشهيد ، وليس صدفة ان يموت الكاتب الفيلسوف الراحل هادي العلوي و الشعراء العظام الجواهري والبياتي وبلند الحيدري وزاهد محمد وكاظم السماوي في المنفى ، اضافة الى عدد كبير من المثقفين والكتاب الذين عانوا التهجير والنفي والسجن والتشريد والقتل .
ان استعراض ما جرى للثقافة والمثقفين العراقيين خلال العقود الثلاثة الاخيرة بحاجة الى اسفار من البحوث والكتب ولايمكن لمقالة او كتاب ان يحيط بها ، لذلك سنحرص على تحديد بعض النقاط التي تحاول الكشف عن واقع الثقافة ودور المثقف اليوم ، بعد ان ازيحت سلطة الدكتاتور الغاشم من الساحة السياسية العراقية وتنسم العراق شيئا من نسيم الحرية واصبح بامكان المثقف العراقي ان يجرد قلمه والفنان ريشته من اجل المساهمة في تغيير الواقع المتخلف الذي سقطت فيه الثقافة العراقية تحت سنابك خيول الطغاة ، وغسل ادران الانحطاط الثقافي الذي مازال عالقا في رؤوس العديد من المساهمين بهذه الدرجة اوتلك في المعترك الثقافي .
المثقف العضوي
ان رأي المفكر والسياسي الايطالي الشهير انطونيو غرامشي A. Gramsci الذي يذهب فيه الى ان المثقف العضوي هو الذي يمتلك القدرة على صياغة مشروع اصلاح ثقافي واخلاقي ، يتجلى اليوم بكامل صدقه وينطبق على المرحلة التي يعيشها المثقف العراقي ، فلا ثقافة تغيير دون مشروع اصلاح ثقافي واخلاقي ، ولا وجود لمثقف مجدد دون مشروع كهذا ، وان اختلف بالدرجة فلن يختلف بالنوع ، ومهما استطاع الارهاب الذي تفشى في العراق بعد سقوط النظام الصدامي عرقلة مسيرة ثقافة التغيير الا ان النبراس الذي استطاع المثقف العراقي الامساك به من اقصى اطرافه سيكون هاديا للمجتمع ان احسن استخدامه وتوجيهه الوجهة الصحيحة . ومن اجل ذلك يجب عدم الاعتماد على دور السياسي الطامع الى جمع اكبر عدد من المثقفين المدجنين الذين يسبحون بحمده ، وانما العمل سياسيا من اجل مستقبل زاهر للثقافة والمجتمع ، ولكي يحصل المثقف على مساندة الجمهور عليه ان يسير الى امام مبتدعا الوسائل الثقافية التي تنهض بالمجتمع نهضة حقيقية حاملا لواء التجديد في الثقافة والادب لكي تتجدد الحياة من خلال الثقافة ، فالثقافة هي صورة المجتمع وهويته الذاتية الاولى والاخيرة ، وبدون ثقافة تجديد لايوجد مجتمع متجدد ، وليس من المعيب الاستفادة من الحركات الثقافية في الامم المتقدمة سواء في الفنون اوالاداب او العلوم ، ونهل ما يفيد مجتمعنا منها عن طريق الترجمة او النقل او التقليد او الاقتباس .... الخ
ان الثقافة الحية ملك للبشرية وليس معيبا ان نقتبس من ثقافات الشعوب الاخرى ، ولذلك يحاول دعاة التراث الحفاظ عليه بشكل جامد وافراغه من مضمونه لكي يعزلوا المجتمع ويسجنوه ويبعدوه عن التلاقح الفكري مع المجتمعات الاخرى كي يبقى المجتمع احادي المصدر دون روافد ، محدود الخيارات ، فيتوقف تطورالثقافة ، ويعرقلوا نمو بنية المجتمع ، ويبعدوه عن التجديد المساير للتطور الثقافي والاجتماعي الاممي .
محنة المثقف العراقي بعد التغيير
حصل المثقف على هامش من الحرية بعد سقوط النظام الصدامي، ولكن الحاجة كانت الى الاعلامي فقط ولم تكن الظروف تسمح للمثقف الوقوف على منصة المسرح السياسي ، فاغلب السياسيين لايريدون جني الثمار في المستقبل ، وانما بحاجة الى من يسوق حزبهم او طائفتهم او شخوصهم الى الجمهور والى صاحب القرار في الوضع الراهن الجديد - امريكا – ومن ثم بحاجة الى من يسوقهم الى عالم التجارة والمال ، وان اخر من يجيد ذلك هو المثقف ، لذلك انتفت الحاجة اليه وظل على هامش الاحداث ، في الوقت الذي انشغل فيه صاحب القرار بالحفاظ على امنه ووجوده العسكري ، ظل المثقف و الاعلامي هدفا سهلا لجميع القتلة وهواة الخطف والحصول على الفدية السهلة . فدفع العديد من المثقفين والاعلاميين حياتهم رخيصة في شوارع العاصمة بغداد والمدن الاخرى وما اطوار بهجت وكامل شياع سوى مثال صارخ على هول الجريمة التي طالت المثقفين والاعلاميين. وسوف لن يتغير الحال الا بعد سنوات حين يعود الوعي الى الشارع العراقي الذي افتقد الامن والسلام .
ولما كانت اموال العراق تسيل من انبوب النفط الذي يصب انهاره في البواخر التجارية التي تحمله الى بلدان العالم مقابل ملايين الدولارات ، والتي تتقاسمها الاحزاب والقوى التي تقاسمت الكعكة العراقية ، فانها سوف توزع بالقطارة بعض تلك الاموال على المثقفين ، لكي تجعلهم يركضون خلفها ، على قاعدة جوع كلبك يتبعك التي تعلموها بحذافيرها من النظام الصدامي وابوا الا ان يستخدموها مع الاخرين بل حتى الموالين لهم ، فترى الاموال فائضة في الوزرات العراقية والخزائن المدفونة تحت الارض ولكن المثقف يستجدي قطعة ارض او دارا يسكن فيها رغم اسمه الكبير في عالم الثقافة والادب والعلم وتضحياته المشهودة في زمن النظام الصدامي ، حتى ان العديد من العلماء والادباء والمثقفين فضلوا البقاء حيثما كانوا في منافيهم على العودة الى الوطن والتسول على ابواب الوزارات التي اوكل اليها متابعة عودة المهاجرين من علماء وادباء ورجال صناعة وزراعة .
ومن منا لم يسمع او يقرأ القصص التي تثير الاشمئزاز عن التعامل الفج مع رجال العلم والمعرفة والمواطنين الراغبين في العودة الى الوطن اثر سقوط الطاغية صدام ورغبتهم في خدمة وطنهم رغم مسيس الحاجة اليهم ، بينما تربع اصحاب الشهادات المزورة على مقاليد الثقافة والعلم والادب ، وضج الناس من جهل المسؤولين وتخلفهم وانشغالهم بالنهب والتمتع بالمغانم التي اصبحت ديدنا لايكلون ولا يملون من التهافت عليه عاما بعد عام حتى مضت سبع سنين عجاف على المواطنين وهم يعانون من نقص الخدمات ومن ثقافة عرجاء لا يوجد من ينهض بها من مستنقع التخلف الذي زجها فيه النظام السابق ومن جاء يحمل صولجان الحكم الجديد بازياء هفهافة يتطاير من بين جنابتها السحت الحرام.
وفي الوقت الذي توزع فيه الامتيازات على اعضاء البرلمان وتخصص لهم الامتيازات والرواتب التقاعدية المجزية ، يعاني المثقف من حصوله على راتب تقاعدي جزاء خدمته في مؤسسات الدولة والهيئات الثقافية التي كانت تقدم الاموال والامتيازات لاصحاب البدلات الزيتوني من البعثيين المسبحين بحمد سيدهم الجلاد صدام ، وتسقي الاخرين سموم الثاليوم والتشرد والنفي والانفال والتهجير والاقتصاص من ذويهم ومعاقبة اهليهم في العراق جراء نضالهم خارج الوطن .
الطريق الى المستقبل
يبشر المخاض الجاري في الساحة السياسية عن تطور نوعي في الوعي لدى المواطنين ، تجلى ذلك في الانتخابات الاخيرة التي ساهم فيها المواطن بتحد كبير للارهاب وخلق توازنات في الساحة السياسية ستؤدي الى تغيير موازين الواقع الثقافي عاجلا ، فقد فتحت وسائل الاعلام المتعددة من فضائيات وانترنيت وهواتف محمولة الفضاء الثقافي والعلمي امام المواطنين الذين كانوا لاعوام خلت لا يعرفون ماهو الستلايت – الدش – ولا يطمحون الى امتلاك جهاز هاتف نقال – موبايل – او فاكس او جهاز طبع بدائي ، بينما في الوقت الحاضر اصبحت جميع هذه الوسائل متاحة امام ابسط المواطنين ، وقد تكون مازالت هذه الوسائل محدودة الكفاءة والتاثير ، ولكن ابعاد تاثيرها تراكمية وسيظهر جليا اثرها بعد سنين قليلة ، فالتراكم الكمي يؤدي الى تغيير نوعي لامحالة ، ولذلك سوف تتسارع وتيرة التغيير ، فعند السكون السابق كانت بوادر التغيير بطيئة جدا ، ولكن اليوم ستزداد وتيرة التغيير اضعاف السابق ، ولذلك لا نستبعد ان ينقلب المجتمع العراقي بين عام واخر الى مجتمع يحث الخطى نحو الحداثة والتغيير والحياة الجديدة – المودرن – كما نهض في اوائل الستينات من القرن الماضي .
ان انتشار وسائل الطباعة السهلة وافتتاح المدارس والجامعات والمؤسسات الثقافية ومنظمات المجتمع المدني واستطاعة المرأة ولوج ساحة العمل السياسي بجدارة ستؤهلها لاخذ زمام المبادرة وفرض شروط تحديث العقلية السياسية التي تتحكم في مفاصل المؤسسات السياسية مثل البرلمان – مجلس النواب – والوزارات والمستشفيات ووسائل الاعلام والدعاية وغيرها ، وسيجد المجتمع نفسه يسير مسرعا نحو البؤر الوهاجة في العالم مثل اوربا والغرب عموما ، او كوريا والهند والصين واليابان ، وعلى الاقل تركيا التي هي اقرب بلد تبنى العلمانية وتطور بشكل فاق دولا اخرى في المنطقة تراجعت عما كانت عليه في الماضي القريب مثل العراق وايران .
خاتمة
ليس بالامل وحده تصنع الاوطان ، وانما يستطيع المثقف تبني رؤية الابداع الخلاق والعمل وفق مشروع اصلاحي اخلاقي كما ذكرنا استنادا الى رؤية غرامشي وليس بعيدا وصول ثقافتنا الى ضفاف الجمال الخلاق الذي يخدم المواطن والمجتمع وياخذ بيده الى فردوس العلوم والاداب الرفيعة .
السويد



#مؤيد_عبد_الستار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الراحل علي باباخان .. اضاءة على مقال السيد عزيز الحاج
- حضارة سومر من الشمال الى الجنوب .... الكورد الفيليون رواد صن ...
- كيف نشكل الحكومة
- الشاعر الراحل كاظم السماوي في حوار سابق
- انكيدو في ملحمة جلجامش .... بطل من بلاد الكورد الفيليين
- طارق الهاشمي رئيسا للجمهورية ... تذكرة سفر الى الهند جوا
- بطولة الكورد الفيليين في مقاومة انقلاب 8 شباط
- الديمقراطية التطبيقية والعراق ... رؤوس اقلام من الهند والسوي ...
- اجتثاث البعث ... مؤتمر السيد رئيس الجمهورية
- ندوة حول شركة بلاك ووتر الامريكية وضحاياها من العراقيين
- وداع مبكر للسيد رئيس الوزراء نوري المالكي
- بئر الفكة وما حولها .... فذلكة سياسية
- مجلس النواب العراقي يتفرق أيادي سبأ
- اعلان حل مجلس النواب العراقي
- الانتخابات بين خداع النائب محمود عثمان و جحوش الوزير المندلا ...
- اقرار قانون الانتخابات خطوة اولى بحاجة الى اخرى
- كركوك لن تكون كعب اخيل للعراق
- لا مفر من الاعمال الارهابية
- الانتخابات قادمة ... ما العمل
- صفية السهيل تحاكم النظام الصدامي


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤيد عبد الستار - المثقف العراقي وصياغة المستقبل ... رؤية اولى