أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عارف علي العمري - تنظيم القاعده .. خطر يهدد امريكا















المزيد.....

تنظيم القاعده .. خطر يهدد امريكا


عارف علي العمري

الحوار المتمدن-العدد: 2958 - 2010 / 3 / 28 - 22:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من تهديدات «القاعدة» والفكر المتطرف إلى التوترات والمصادمات الأخيرة في الجنوب مع تنامي الحركة التي أطلق عليها «الحراك» الجنوبي، ثم التمرد الحوثي الذي استمر نحو 6 سنوات، والذي حصد آلاف القتلى والجرحى، تتزايد التحديات أمام اليمن الذي يحتل مكانة إستراتيجية هامة في المنظومة الإقليمية. وتأتي هذه المشكلات وسط تحديات أخرى أكبر تتعلق بصلب عملية التنمية والتحديث والتغلب على مشكلات تقليدية مثل الثارات القبلية وانتشار السلاح والفقر والبطالة.
في الأسبوع المنصرم كانت الحكومة اليمنية في مواجهة مع تنظيم القاعدة أثناء تخطيطه لضرب مصالح ومنشات أجنبية في اليمن , ذلك التنظيم الذي أزعج الغرب, وادخل العالم في حيرة, والذي انطلق من جبال تورابورا في أفغانستان, ليصبح شبح يخيم على مطارات وموانئ العالم, ويجعل من العدو صديق لا بد منه لمواجهة هذا الخطر.
يوم الأحد الماضي قامت قوات الجيش اليمنية بشن غارة جوية على احد أوكار القاعدة في محافظة أبين, وكان من بين قتلى هذه الغارة الجوية القائد الميداني للقاعدة بابين جميل العمبري والمطلوب الأمني رقم واحد في المحافظة, بالإضافة إلى مصرع أثنين آخرين هما محمد احمد الزربه وهو مطلوب أمني، وآخر مجهول الهوية , وتوقعت مصادر محلية في محافظة أبين أن العملية تم رصدها من قبل أجهزة الاستخبارات وتنفيذها بنجاح، وهو ما يرجح فرضية وجود خرق أمني في صفوف تنظيم القاعدة، كما لم تستبعد المصادر وجود قيام احد المتعاونين مع الأمن بلصق جهاز أو شريحة لتحديد الهدف لطيران الجوي, كما تجددت يوم الاثنين الماضي الغارات الجوية على أوكار القاعدة مما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى, وكان مصدر مسئول في الحكومة قد اعترف, طبقا لما نقله موقع الجيش على شبكة الانترنت, أن الطيران الحربي استهدف منطقة جيزة آل قنان بمودية ما أدى إلى مصرع اثنين قال إنهما من تنظيم القاعدة .
إلى ذلك قال مدير أمن مودية العقيد عبد الله على سعيد الصالحي إن الغارة التي نفذها الطيران الحربي الأسبوع الماضي استهدفت وكراً ترتاده قيادات في القاعدة, واصفا إياها بالـ"دقيقة", كاشفا عن أن المنطقة التي استهدفها الطيران خالية من السكان تماماً، وتقع في ضواحي مركز مديرية مودية وتبعد أكثر من (3) كم عن المناطق الأهلة بالسكان.
وكان قد سبق عملية القصف هذه تبادل لإطلاق النار بين قوات مكافحة الإرهاب ومطلوب امني على ذمة القاعدة يدعي ( شريف موبايلي ) في المستشفي الجمهوري بالعاصمة صنعاء , و( موبايلي ) مواطن أمريكي من أصل إفريقي , كان يعمل في محطات للطاقة النووية تديرها شركة "بي أس إي جي" PSEG للطاقة النووية لصالح عدد من الشركات المتعاقدة خلال الفترة بين عامي 2002 و2008، ويقوم بأعمال روتينية مثل نقل المعدات والمساعدة بأعمال الصيانة، بحسب ما ذكر المتحدث باسم الشركة جو ديلمار, كما عمل موبلي في عدد من المحطات النووية في المنطقة، ونجح في اجتياز اختبارات الهيئة الفيدرالية الأمنية المطلوبة للعمل في مثل هذه المواقع..
وقبلها كان تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب جناح تنظيم القاعدة في اليمن قد اعترف بمقتل أحد عناصره في معركة مع قوات الأمن اليمنية. وأوضح بيان حمل توقيع مؤسسة الملاحم للإنتاج الإعلامي وتناقلته المواقع الإسلامية ، أن التنظيم فقد إبراهيم صالح مجاهد الخليفة المعروف باسم مجاهد الخليفة ، وهو ينحدر من مدينة الرس في محافظة القصيم في شمال السعودية.
وأشار البيان إلى أن الخليفة كان ضمن مجموعة قامت في الثالث من تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي بقتل ثلاثة ضباط وعدد من الجنود في محافظة حضرموت في جنوب شرق اليمن، كما أنه قتل خلال تلك المواجهة.
وكشفت التفاصيل أن الخليفة تمكن من الدخول للأراضي اليمنية بصورة اعتيادية وبجواز سفره السعودي، وساعده في ذلك أنه لم يكن حينها مدرجا في قائمة المطلوبين التي أعلنتها وزارة الداخلية يوم الثاني من نوفمبر 2009م.
كما كان التنظيم قد أعلن عبر إصدارة الدوري صدى الملاحم على شبكة ألانترنت عن بعض التفاصيل لأحداث ألأخيرة التي تعرض لها التنظيم في اليمن خاصة فيما يتعلق بالضربات الجوية و الاغتيالات التي تعرض لها بعض إفراد التنظيم .
حيث قال التنظيم اليوم أن عناصره تمكنوا من إسقاط طائرة تجسس أميركية في محافظة أبين مطلع ديسمبر الماضي , ونفى التنظيم استهدفت قائد تنظيم القاعدة "أبا بصير الوحيشي" ونائبه "أبا سفيان الأزدي" ومعهم الداعية أنور العولقي خلال الغارة الجوية التي استهدفت منطقة رفض بمحافظة شبوة , غير أن التنظيم في نشرته الشهرية "صدى الملاحم " اعترف بمقتل أحد أعضاء التنظيم ويدعى أبو مصعب محمد عمير الكلوي العولقي، وأربعة آخرين ليس لهم علاقة بالقاعدة حسب النشرة التي وزعهخا التنظيم على شبكة الانترنت .
كما اعترف تنظيم القاعدة بمقتل عنصر آخر من التنظيم في الحملة الأمنية في منطقة أرحب شمال شرق العاصمة صنعاء و يدعى "نور الدين بن الشيخ محمد الحنق" , وكذا مقتل عبد الله المحضار، أحد مشايخ ميفعة بمحافظة شبوة شرق اليمن في منطقة في الحملة العسكرية قامت بها القوات الحكومية وقام بمواجهتها.
وحول الغارة التي استهدفت منطقة الأجاشر بين صعدة والجوف قالت القاعدة أنها فشلت في تحقيق أهدافها بسبب انتشار أعضائها، لكنه أسفر عن إصابة 4 منهم بجروح طفيفية مؤكدة أن القيادي قاسم الريمي لم يصب بأذى.
تحذيرات عربية ودعم دولي لليمن في مواجهة القاعدة
أقرت وزارة الدفاع الأمريكي في الثالت والعشرين من الشهر المنصرم زيادة حجم التمويل الأمريكي لتدريب وتجهيز قوات الأمن اليمنية لمحاربة تنظيم القاعدة إلى 150 مليون دولار. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤولين أمريكيين، تأكيدهم "أن الزيادة التي أقرها وزير الدفاع "روبرت جيتس" للسنة المالية 2010م ارتفعت في العام الحالي 2010م عن العام الماضي لتؤكد قلق الولايات المتحدة من الخطر المتزايد للقاعدة في شبه الجزيرة العربية.
وكشف المسئولون الأمريكيون الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم أن هذا التمويل البالغ 150 مليون دولار سيستخدم في توفير معدات وتدريب قوات مكافحة الإرهاب اليمنية. في حين أكدوا أن المبلغ- الذي زاد في هدوء خلال الأشهر الأخيرة- لا يتضمن أي معونات أمريكية أخرى غير معلنة لليمن ".
وأكد التقرير الذي نشرته رويترز:" أن الجيش الأمريكي ووكالات المخابرات الأمريكية تبادل صور الأقمار الصناعية والاستطلاع والاتصالات التي تم اعتراضها مع قوات الأمن اليمنية لمساعدتها في شن هجمات على أهداف القاعدة .
والى ذلك تعتزم الولايات المتحدة تزويد القوات اليمنية بمروحيات جديدة ومعدات نقل وخدمات تدريب لمواجهة تنظيم القاعدة .
وأفادت وثيقة أصدرتها وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) بأن الدعم الأميركي سيمكن من إصلاح وصيانة عشر مروحيات يمنية من طراز "مي17".
وستسمح المساعدة أيضا -حسب نفس المصدر- بتزويد الجيش اليمني بأربع مروحيات من طراز "هوي-2"، وبتدريب الطواقم اليمنية لقيادتها وصيانتها.
وكانت الولايات المتحدة وافقت الأسبوع الماضي على تقديم مساعدات وصفت بالأمنية لليمن بقيمة 150 مليون دولار في السنة المالية 2010.
وذكرت الوثيقة أن هذا التمويل سيمكن القوات الجوية اليمنية من نقل وحدات صغيرة للمشاركة في عمليات نهارية أو ليلية في المناطق المرتفعة.
وكان اليمن طلب تزويده بمزيد من المروحيات لتمكينه من نقل قواته بسرعة أكبر إلى ميدان المعارك.
وأكدت صنعاء في بداية الشهر الماضي أنها تأخذ تهديدات القاعدة في جزيرة العرب بشأن باب المندب على محمل الجد، معتبرة أن التنظيم لا يمثل تهديدا لليمن فحسب بل تهديدا للسلام والأمن العالميين.
وجاء ذلك الموقف بعد أيام من دعوة سعيد الشهري -نائب زعيم القاعدة في جزيرة العرب بتسجيل صوتي- إلى إغلاق باب المندب الذي يربط البحر الأحمر بخليج عدن.
وكان الدكتور أبو بكر القربي قد قال في العاشر من شهر فبراير إن تنظيم القاعدة يمثل خطرا لا يهدد أمن اليمن وحده بل يهدد الأمن والسلام العالميين .
وأكد في تصريح له لموقع الجيش اليمني على الانترنت أن الحكومة اليمنية مسئولة عن حماية مياهها الإقليمية, مشيرا إلى أن أجهزتها الأمنية أثبتت بأنها قادرة على ذلك.
وقال إن الضربات الأمنية الاستباقية التي نفذتها الأجهزة الأمنية اليمنية خلال الفترة الماضية, في أبين وشبوة وصنعاء مأرب والجوف, ضد عناصر القاعدة وجدت تقديرا كبيرا من قبل المجموعة الدولية, حسب تعبيره.
وأضاف أن أي تهديدات من مجموعة إرهابية يجب أن تؤخذ على محمل الجد وأن تؤخذ هذه التهديدات بدرجة عالية من الجدية في التعامل الأمني معها وهذا هو دوما موقف الأجهزة الأمنية اليمنية.
وقال وزير الخارجية "تابعنا ما نشرته وسائل الإعلام الأمريكية وتصريحات عدد من المسئولين الأمريكيين وغيرهم في أوروبا كلها قدرت نتائج هذه الضربات الاستباقية الأمنية ضد القاعدة وجدية الحكومة اليمنية في التعامل مع العناصر الإرهابية".
وفي الثاني عشر من فبراير دعا مركز إماراتي مختص بالدراسات دول العالم إلى التصدي لتهديدات " تنظيم القاعدة " من خلال إعادة الزخم إلى الحرب العالمية على الإرهاب والاستفادة من الدروس التي قدمتها هذه الحرب خلال السنوات الماضية إضافة إلى الدراسة الدقيقة للأساليب الجديدة للجماعات الإرهابية وإدراك أن تنظيم القاعدة عام 2001 ليس هو تنظيم القاعدة الآن من حيث هياكله وعناصره وتكتيكاته وأهدافه.
وتحت عنوان "تهديدات تنظيم القاعدة" أكد مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية أن تنظيم القاعدة يرفع من خلال سلسلة التهديدات التي أصدرها خلال الفترة الماضية يد التحدي بقوة في وجه العالم كله ويحاول استعادة قوته وتأثيره الإجرامي في الساحتين الإقليمية والدولية بعد سنوات من الملاحقة والمطاردة مستغلا التوترات والاضطرابات التي تشهدها مناطق مختلفة في الشرق الأوسط والعالم وتراجع الزخم في الحرب العالمية على الإرهاب.
وحذر المركز الذي يتخذ من أبوظبي مقراً له من أن دعوة " سعيد الشهري " الرجل الثاني في ما يوصف ب " تنظيم القاعدة " في جزيرة العرب مؤخرا إلى السيطرة على مضيق " باب المندب " الاستراتيجي ذي الأهمية المحورية لحركة الملاحة البحرية العالمية تمثل نقلة كبيرة في حجم الخطر الذي أصبحت تمثله القاعدة وطبيعة نظرتها إلى قدراتها وإمكاناتها.
وأكد المركز في ختام نشرته اليومية أن القاعدة استثمرت الظروف الإقليمية والدولية لمصلحتها خلال الفترة الأخيرة واستغلت كل ثغرة للنفاذ منها ومارست الكر والفر مشيراً إلى أن أي إستراتيجية دولية جادة وفاعلة تحتاج للتعامل مع خطرها خلال الفترة المقبلة إلى الإجابة الصحيحة والمشتركة عن تساؤل أساسي وجوهري وهو " لماذا ظلت القاعدة قادرة على ممارسة التهديد برغم الحرب الشرسة ضدها وما هي مظاهر الخلل التي تحتاج إلى معالجة وتصحيحٍ في مسار التصدي لها " .
كما قال الكاتب الأمريكي توماس فريدمان إن صنعاء ليست كابول، وإن اليمن ليس أفغانستان, حتى الآن, مشيرا إلى أن العاصمة اليمنية نابضة بالحياة ببناياتها العتيقة ذات الأشكال الهندسية، وبمقاهيها الساهرة طوال الليل.
وقال "من كان يعرف بأن اليمن يرتاده السواح؟ لا، اليمن ليس أفغانستان", مضيفا أن "القاعدة أشبه بالفيروس، عندما يظهر بشكل جماعي، يصبح مؤشر على وجود شيء خاطئ في جهاز المناعة الخاص بالدولة، وبالفعل هناك ما يشوب نظام مناعة اليمن".
وأكد الكاتب الشهير على أن اليمن تمتلك مصادر تمكنها من إنقاذ نفسها، ولكنها ستكون بلا جدوى ما لم يتم الاستعانة بالحكم الرشيد، فبدون ذلك، سينتشر فيروس القاعدة, موضحا أن حكومة اليمن ضعيفة وتحكمها مجموعة من القبائل الريفية مستخدمة نظام غايته الرعاية ومتسما بالفساد والقوة.
وقال إن كثيرا من المناطق الريفية لا تخضع لسيطرة الحكومة، خاصة في الجنوب والشرق، الأمر الذي ساعد ما يقرب من 300 إلى 500 مقاتل

ينشر بالتزامن مع صحيفة حشد



#عارف_علي_العمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن والعولمة
- الى اين يذهب كل هذا الدعم؟؟
- الثار وعمليات الاباده الجماعية
- تعدد المؤتمرات نسمع جعجعة ولانرى طحينا
- اللعب بنيران السياسة بين السلطة والمعارضة في اليمن
- المؤتمر والمشترك تراشقات اعلاميه الى اين ؟؟؟
- محافظة البيضاء يقظة حقوقية متاخرة
- الجعاشن تحت وصاية الشيخ
- اطفال اليمن بين الحرب والعمالة
- القبيلة والدولة في اليمن
- مؤسسة العفيف في رحيل مؤسسها
- مابعد حرب صعده السادسة ؟؟؟
- الصحافة في اليمن واقع ماساوي وتهديد مستمر
- صنعاء التي رأيت
- انتهت الحرب ام علقت العمليات في صعده
- فقاقيع من حرب صعده السادسه
- سؤال هز كياني وزلزل مشاعري
- الاعلاميون ورسالة الاعلام
- ارتياح محلي وترحيب دولي بإيقاف الحرب السادسة في شمال اليمن
- الثار في اليمن هل سيكون سبب في انحراف السلوك الاجتماعي اليمن ...


المزيد.....




- من أثينا إلى بيروت.. عمال خرجوا في مسيرات في عيدهم فصدحت حنا ...
- بيربوك: توسيع الاتحاد الأوروبي قبل 20 عاما جلب فوائد مهمة لل ...
- نتنياهو: سندخل رفح إن تمسكت حماس بمطلبها
- القاهرة وباريس تدعوان إلى التوصل لاتفاق
- -حاقد ومعاد للسامية-.. رئيس الوزراء الإسرائيلي يهاجم الرئيس ...
- بالفيديو.. رصد وتدمير منظومتين من صواريخ -هيمارس- الأمريكية ...
- مسيرة حاشدة بلندن في يوم العمال
- محكمة العدل الدولية ترد دعوى نيكاراغوا
- خردة الناتو تعرض في حديقة النصر بموسكو
- رحيل الناشر والمترجم السعودي يوسف الصمعان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عارف علي العمري - تنظيم القاعده .. خطر يهدد امريكا