أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد زروان - الخيبة والخسران لمن وثق فحص الإسلام من خلال منظار الأمريكان















المزيد.....

الخيبة والخسران لمن وثق فحص الإسلام من خلال منظار الأمريكان


خالد زروان

الحوار المتمدن-العدد: 2907 - 2010 / 2 / 4 - 14:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الخيبة والخسران لمن وثق فحص الإسلام من خلال منظار الأمريكان

تشتد الحرب الثقافية تعقيداً خصوصاً مع تجنيد الأعداء لكثير من أبناء الأمة المستغفلين أو المضبوعين في مجهوداته الحربية.
فأمريكا تحارب الإسلام، بأبناء الإسلام، وبأموال المسلمين، ولقد صدق الله وعده رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم عندما سأله فأجابه: "يَا مُحَمَّدُ اِنِّي اِذَا قَضَيْتُ قَضَاءً فَاِنَّهُ لاَ يُرَدُّ وَاِنِّي اَعْطَيْتُكَ لاُمَّتِكَ اَنْ لاَ اُهْلِكَهُمْ بِسَنَةٍ بِعَامَّةٍ وَاَنْ لاَ اُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى اَنْفُسِهِمْ يَسْتَبِيحُ بَيْضَتَهُمْ وَلَوِ اجْتَمَعَ عَلَيْهِمْ مَنْ بِاَقْطَارِهَا - اَوْ قَالَ مَنْ بَيْنَ اَقْطَارِهَا - حَتَّى يَكُونَ بَعْضُهُمْ يُهْلِكُ بَعْضًا وَيَسْبِي بَعْضُهُمْ بَعْضًا ‏"‏ صحيح مسلم - كتاب الفتن وأشراط الساعة

طلعت علينا جريدة نيويورك تايمز الأمريكية بمقال حول نتائج بحث قام به شخص مسلم طيلة ثماني سنوات حول ماذا حسب رأيكم؟
هذه جريدة، واجهة عرض لسياسة الإدارة الأمريكية وفي صف المواجهة ضد الإسلام عموماً تخصص مقالاً مطولاً لموضوع من يكتفي بمظهره، يظن أنه تمجيد لتاريخ المسلمين والإسلام عموماً. فهل حقيقة، ذلك هو الهدف من الدعاية لهذا الباحث ونتائج بحثه عن طريق أكبر واجهات العرض الأمريكية بل والعالمية؟

البحث قام به شاب مسلم طيلة ثماني سنوات حول موضوع "النساء المحدثات". جميل. لأول وهلة نقول هذا جميل. ولكن إذا وضعنا هذا البحث في اطاره وتمعنا أكثر في نتائجه والقائمين عليه والداعين إليه ينقلب انطباعنا مائة وثمانين درجة.

أولاً، الموضوع حساس، فهو يمس مصدراً من مصادر التشريع أي الحديث.
ثانياً، يقوم به هذا الباحث تحت رعاية اساتذة مستشرقين -ولمن لا يعلم المستشرقين، هم يكفرون بالإسلام جملة وتفصيلاً ولكنهم يدرسونه جملة وتفصيلاً لغاية تقويضه-.
ثالثاً، البحث قد صرفت عليه جامعة أكسفورد الإنجليزية التي تكفر بمحمد وبما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم، أفلا يحق لكم السؤال وما الغاية الحقيقية منه؟
نتائج البحث، تحاول إدخال أكثر من ثماني آلاف شخصية مع تواريخها -ونعلم ما هو التاريخ الذي يكتبه المستشرقون أو الذي يكتب تحت رعايتهم- من أكبر أبواب التاريخ الإسلامي، فما الهدف؟ إيجاد مراجع جديدة؟

هذه اسئلة مشروعة عندما ينطلق بحث في مصادر التشريع من دور العدو ويقوم عليه أعداء الإسلام. وسترون أنها اسئلة محقة. وسنجد بعضاً من الأجوبة عندما نرى تفاصيل الخبر. وسندرك من خلال هذا الإطار المشبوه أنه "بحث ضرار" وإذا قسناه بالمسجد الضرار الذي لا يقام فيه ويهدم رغم أنه من الناحية العملية فقط يمكن الصلاة فيه، فإنه وجب إعتبار هذا البحث بحثاً استشراقياً لا يجب التعويل عليه ولا على نتائجه.
فخبر كهذا لا يجب أن نتوقف فيه على الباحث ونياته وما توصل إليه -وما توصل إلى جديد يذكر-، وإنما وجب وضعه في سياقه وربطه بأحداث تتعلق به حتى تستضيء البصيرة وترى بنور ربها.

أولا نحن نعلم مكانة المرأة في الإسلام وهي آخر ما استوصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم خيراً وهي شقيقة الرجل، خاطبهما الله جل وعلا بنفس الخطاب إلا ما خص نوعيهما. وكانت أينما استنارت بالإسلام قد أبدعت. فهل إن سألتم أي مسلم اليوم يمنع بنتا أو أختا من الذهاب إلى المدرسة، لم تمنعها، يقول لكم لأن الإسلام قال لا؟! بالتأكيد سوف تجدون كل الأجوبة، ولن تجدوا هذا الجواب إلا عند جاهل جهول، والجاهل الجهول لا يعلم ما قال الإسلام، حتى وإن ادعى أنه يعلم. ولن تجد من يدفع بنته أو أخته إلى التعلم والعلم إلا بدافع ثقافته الإسلامية. فالإسلام ليس في موقع الإتهام حتى تأتي بحوث تفترض الباسه التهمة ومن ثم تبرئته. ينظرون إلى المرأة المسلمة -والمرأة عموماً- من خلال منظار الغرب، فيجعلون لها قضية وهذا ينطبق على المرأة غير المسلمة وخاصة المرأة الغربية لأنها فعلاً لها قضية فهي مضطهدة على مر التاريخ حتى أن الكنيسة لم تعتبر المرأة إنساناً إلا في اواخر القرن 19. يعتبرونها مخلوقا غر آدمي. لم تجد حقها في الإنتخاب إلا في اواخر الستينات، في دولة الحريات فرنسا. فهل من قاسم مشترك بين هذه المرأة الغربية والمرأة المسلمة التي منذ مجيء الإسلام انتخبت وكان لها حقها في الميراث وكانت بإختصار صنو الرجل من خلال كل خطاب الله عز وجل للإنسان بصفته إنساناً، وما خص الرجل أو المرأة إلا بما يختص به نوعيهما؟ فما قتل المرأة أو الرجل غير الجهل بالإسلام.
فما الجديد الذي يريد الباحث ايصاله لنا؟

لنرى الخبر من مصدره:

الخبر الأصلي في نيويورك تايمز تجدونه هنا:
http://www.nytimes.com/2007/02/25/magazine/25wwlnEssay.t.html?n=Top/Reference/Times%20Topics/People/Q/Qutb,%20Sayyid

وفي طياته التالي:
Akram has talked with Prince Turki al-Faisal, Saudi Arabia’s former ambassador to the United States, about the possibility of publishing the entire work through his Riyadh-based foundation)
أي أن هذا الباحث " أكرم قد خاطب الأمير تركي الفيصل سفير السعودية السابق في الولايات المتحدة حول إمكانية نشر كامل عمله من خلال مؤسسته في الرياض"


في نفس المقال:
"“Here you’ve got a guy who’s coming from the tradition, who knows the stuff and who’s able to give us that level of detail which is missing in the self-proclaimed progressive Muslim writers,” says James Piscatori, a professor of Islamic Studies at Oxford University."
يقول بروفيسور البحوث الإسلامية بجامعة أكسفورد، جايمس بيسكاتوري:
"أنتم في حضرة رجل قادم من الميدان نفسه، لديه المام بالمسألة، قادر أن يوفر لنا مستوى التفصيل المفقود لدى أدعياء التقدم من الكتاب المسلمين"

فهل بعد هذا الإيضاح من شيء؟
أدعياء التقدم من الكتاب المسلمين، وهم ما نعرفهم نحن بالعلمانيين أو المستغربين، لا يلبون حاجة أسيادهم في المعرفة الدقيقة بالإسلام وبمصادر تشريعه، فوجدوا ضالتهم عند أحد أبناء المسلمين المستغفلين. وكلنا يعلم لم يبحثون عن تلك الدقائق من ديننا، فهذا البحث يوفر مداخل شيطانية وفرص تقويض الثقافة الإسلامية لدى المسلمين من الأساس.

ومثال مما نقل في البحث:
"She shocked her contemporaries by praying shoulder to shoulder with men — a nearly unknown practice, even now — and issuing a fatwa, still cited by modern scholars, that allowed women to pray in the same position as men."
وهو يتحدث عن شخصية يقول أن اسمها أم الدرداء عاشت في القرن السابع ميلادي:
"وقد صدمت معاصريها بالصلاة جنباً إلى جنب مع الرجل -ممارسة غير معروفة، حتى الآن- وبإصدرها لفتوى، -لا زال العلماء المعاصرون يستدلون بها- تسمح فيها للمرأة بالصلاة في نفس مستوى الرجل".

نعم هذا غيض من فيض. ولا ندري من هم هؤلاء "العلماء المسلمون"؟ هل هم أنفسهم الذين قالوا بالسعي إلى الروح الإسلامية بدل الدولة؟


فالمتتبع لسير الحرب الثقافية، يدرك أنه بعد التخطيط والتحضير المدروس، بدأت مراكز البحث أو ما يعرف ب-"الثنك تانك" الأمريكية هجوماً من أخبث وأدهى ما يكون، حتى أنه إذا ما اكتفينا بمظهره فإننا لن ندري إن كان يصح أن يطلق عليه لفظ "هجوم". فالأمر مدروس ومحبوك بعناية تامة من أجل فتنة الناس عن دينهم. كقول "إسعوا إلى الروح الإسلامية لا إلى الدولة الإسلامية"
( وهذا رد عليه:
http://www.al-khabar.info/%D8%B1%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B2%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%84-%D8%AF%D8%A7%D9%86%D8%A7_a16538.html )

فهو عسل مدسوس في سم -نعم وليس العكس-، و"الأرضية المشتركة" و"كلمة سواء" التي أمضى عليها وشارك فيها مئات الشخصيات التي تدعي العلم الشرعي -أو هي تنعت به-... وماهي في الحقيقة إلا حبائل العدو التي وقع فيها ولا يزال الكثير من أبناء الأمة وللأسف حتى من يدعي منهم علماً شرعياً أو وعياً إسلامياً. أود أن ألفت انتباهكم إلى الدور الكبير لأنظمة المنطقة وبالخصوص آل سعود ومؤسساتهم الممتدة في العالم في هذا الهجوم، بالتمويل والرأي والدعاية من أجل التمكين للثقافة الغربية.

الأعداء قد فهموا جيداً أن المسلمين لا يمكن أن يؤتى على الإسلام في عقولهم وأفئدتهم إلا من خلال مصادر الإسلام الرئيسية، القرآن والسنة. ولا أرى هذا البحث إلا محاولة لإيجاد تأصيل شرعي لشريعة الكفر التي تريد أمريكا للمسلمين اعتناقها. فبعد أن ضاق عليهم ما نقله المحدثون المعروفون راحوا يسبرون أغوار التاريخ من أجل إيجاد تبريرات للدين الذي تريده أمريكا للمسلمين.
وهذا قد فهموه من قديم جداً وجندوا لذلك المستشرقين، حتى توصلوا إلى كسر بيضة الإسلام الخلافة، وهم الآن يحاربون الإسلام داخل كل مسلم، يحاربون المسلم الإنسان وكل ما سما به من قبل ويسمو به ويجعله عزيزاً لا يسلم ناصيته إلا لخالقه ولا يرتضي إلا احكامه. أما الحرب الشاملة الحالية وبالخصوص الثقافية فقوتها أضعاف أضعاف ما قام به المستشرقون والمضبوعون بهم من قبل. وهي الآن يديرها الكفار إدارة فقط، أما الباقي فيقوم به فعلاً أبناء المسلمين أنفسهم، و-"يفعل الجاهل بأهله ما لا يفعله العدو بعدوه".


فتجدون مثلاً على موقع كلمة سواء
(http://www.acommonword.com/)
: رابطاً ل"المشروع الكبير لتفسير القرآن"
(http://www.altafsir.com/)!!!
فهل ستعتمدونة يوماً "تفسيراً معاصراً للقرآن"، ونعلم من يقوم عليه؟

فموقع "كلمة سواء" والمبادرة عموماً، وهي مبادرة التفاهم الإسلامي المسيحي قد اطلقها مركز الوليد بن طلال
(http://cmcu.georgetown.edu/)
للتفاهم الإسلامي المسيحي بجامعة جورج تاون الأمريكية
http://president.georgetown.edu/sections/initiatives/commonword/
بالتعاون مع مؤسسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي
http://www.aalalbayt.org/
وهي معول هدم بيد نظام عربي آخر.

أرجوكم مطالعة الروابط لمزيد من الإطلاع. كذلك نطالب كل مسلم، مزيد الإطلاع على الدوافع الحقيقية للحرب الشاملة على الإسلام، والتي تلخصها مراجعة عسكرية بالتالي:
"This is the lesson, is it not? Fighting our enemies’ fight means fighting their identity and helping them on the path to realization. But their path may also be our road to ruin. We must conserve our strength and so preserve our way of life.
This war has been a warning. We should take it." Military Review, November-December 2007 Fighting Identity
http://usacac.leavenworth.army.mil/CAC/milreview/English/NovDec07/VlahosEngNovDec07.pdf

وأهم ما فيه:"محاربة كفاح عدونا معناه محاربة هويتهم"

كما أرجوكم الإطلاع على تقرير راند
http://www.rand.org/pubs/monographs/2007/RAND_MG574.pdf
فهو تقرير تفصيلي -تقريباً- للحرب الثقافية، ومنه:
"Therefore, American Muslims, with their cultural knowledge and family and social links to their home countries, could be a critical vector in the war of ideas within the Muslim world. "

"ولذلك، فإن المسلمين الأمريكيين، بفضل معارفهم الثقافية والروابط العائلية والإجتماعية مع بلدانهم الأصلية، قد يكونوا سهماً حاسماً في حرب الأفكار داخل العالم الإسلامي"

ومن هؤلاء المسلمين الذين تتخذهم أمريكا سهماً لترمي به المسلمين كباحثنا الذي نراه مستغفلاً، تماماً كالموقعين على "كلمة سواء" والقائمين عليها والقائمين على "الأرضية المشتركة
(http://www.commongroundnews.org/about.php?lan=ar)
وغيرهم الكثير الكثير.

وتجدون على موقع مبادرة المستنير الثقافية بعض المواد الأخرى من كواليس الحرب الشاملة:
http://almostanear.maktoobblog.com/

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
""‏ اِنَّ اللَّهَ زَوَى لِيَ الاَرْضَ فَرَاَيْتُ مَشَارِقَهَا وَمَغَارِبَهَا وَاِنَّ اُمَّتِي سَيَبْلُغُ مُلْكُهَا مَا زُوِيَ لِي مِنْهَا وَاُعْطِيتُ الْكَنْزَيْنِ الاَحْمَرَ وَالاَبْيَضَ وَاِنِّي سَاَلْتُ رَبِّي لاُمَّتِي اَنْ لاَ يُهْلِكَهَا بِسَنَةٍ بِعَامَّةٍ وَاَنْ لاَ يُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى اَنْفُسِهِمْ فَيَسْتَبِيحَ بَيْضَتَهُمْ وَاِنَّ رَبِّي قَالَ يَا مُحَمَّدُ اِنِّي اِذَا قَضَيْتُ قَضَاءً فَاِنَّهُ لاَ يُرَدُّ وَاِنِّي اَعْطَيْتُكَ لاُمَّتِكَ اَنْ لاَ اُهْلِكَهُمْ بِسَنَةٍ بِعَامَّةٍ وَاَنْ لاَ اُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى اَنْفُسِهِمْ يَسْتَبِيحُ بَيْضَتَهُمْ وَلَوِ اجْتَمَعَ عَلَيْهِمْ مَنْ بِاَقْطَارِهَا - اَوْ قَالَ مَنْ بَيْنَ اَقْطَارِهَا - حَتَّى يَكُونَ بَعْضُهُمْ يُهْلِكُ بَعْضًا وَيَسْبِي بَعْضُهُمْ بَعْضًا ‏"‏ ‏.‏ "
صحيح مسلم - كتاب الفتن وأشراط الساعة


وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ
الأنبياء 105


خالد زروان



#خالد_زروان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لزوم المنازل أسلوب في فرض سلطان الأمة
- الرد على السيدة -نادين البديري-: -ليس كل ما يضيء نورا-


المزيد.....




- بيان من -حماس-عن -سبب- عدم التوصل لاتفاق بشأن وقف إطلاق النا ...
- واشنطن تصدر تقريرا حول انتهاك إسرائيل استخدام أسلحة أمريكية ...
- مصر تحذر: الجرائم في غزة ستخلق جيلا عربيا غاضبا وإسرائيل تري ...
- الخارجية الروسية: القوات الأوكرانية تستخدم الأسلحة البريطاني ...
- حديث إسرائيلي عن استمرار عملية رفح لشهرين وفرنسا تطالب بوقفه ...
- ردود الفعل على قرار بايدن وقف تسليح
- بعد اكتشاف مقابر جماعية.. مجلس الأمن يطالب بتحقيق -مستقل- و- ...
- الإمارات ترد على تصريح نتنياهو عن المشاركة في إدارة مدنية لغ ...
- حركة -لبيك باكستان- تقود مظاهرات حاشدة في كراتشي دعماً لغزة ...
- أنقرة: قيودنا على إسرائيل سارية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد زروان - الخيبة والخسران لمن وثق فحص الإسلام من خلال منظار الأمريكان