أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد زكريا توفيق - تضامنا مع الدكتور عصفور وحرية الرأي - يا مولانا، رفقا بالقوارير















المزيد.....

تضامنا مع الدكتور عصفور وحرية الرأي - يا مولانا، رفقا بالقوارير


محمد زكريا توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 2898 - 2010 / 1 / 25 - 20:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إلى مثقفي الإسكندرية،
أضم صوتي إلى أصواتكم تضامنا مع الدكتور عصفور ومبدأ حرية الرأي
وهذا ردي على الشيخ البدري في رسالة مفتوحة، وشكرا على جهودكم في الوقوف في وجه قوى الظلام
محمد زكريا توفيق

يا مولانا، رفقا بالقوارير

رسالة مفتوحة للشيخ البدري:
تحية كبيرة تليق بمقامكم الكبير، وبعد
فيا شيخنا الجليل، ليس من المعقول أن تطارد المسلمين من حين إلى حين بهذا الشكل القمئ. تأخذهم، أخذ عزيز مقتدر، إلى المحاكم، كلما تفوه أحدهم بكلمة، أو جاء برأي لا يرضي جنابك. فالرحمة حلوة برضه.

وكما لا يخفى عليك، حرية الرأي مكفولة فى الإسلام، والقرآن الكريم يطالبنا بإعمال العقل وهذا دليلنا:

من كل ثمان آيات كريمة فى القرآن، آية تحض على التفكير والتأمل والنظر وإعمال العقل.

القرآن الكريم يحث على العلم والقراءة. "إقرأ بإسم ربك...".

آيات مثل: "أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت. وإلى السماء كيف رفعت...". ألا يعني هذا دعوة إلى دراسة علم الحيوان والفلك. أم هى آيات موجهة للكفار ونحن معفون منها. وكأن الغرض من التفكير هو الوصول إلى الإيمان فقط. وما دمنا قد آمنا فلا داعي لإعمال العقل بعد ذلك.

وما رأي جنابك فى الآية التى تقول: "سنريهم آياتنا فى الآفاق وفى أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق". أليست هذه دعوة لدراسة علم النفس.

والتى تقول: "أو لم ينظروا فى ملكوت السموات والأرض وما خلق الله من شئ...", وهى آية تحث على النظر فى جميع الموجودات, كما يقول إبن رشد.

هناك نص صريح على وجوب إستعمال القياس العقلي فى التفكير وهى الآية: "فاعتبروا يا أولي الأبصار".

والحديث الشريف يقول: "اعقلوا عن ربكم وتواصوا بالعقل تعرفوا ما أمرتم به وما نهيتم عنه. واعلموا أنه ينجدكم عند ربكم...".

من رأى حسن حنفى: "أن النص القرآني نص لغوي. لاتمنع طبيعته الإلهية أن يدرس ويحلل بمنهج بشري. وإلا تحول إلى نص مستغلق على الفهم. " وهو رأى يتفق مع رأي المعتزلة.

الرازي يقول: "إن الباري أعطانا العقل وحبانا به لننال ونبلغ به المنافع العاجلة. وإنه أعظم نعم الله عندنا وأنفع الأشياء لنا وأجداها علينا."

الفارابي: "إن الدين والفلسفة لا تتناقضان. وليس بينهما تعارض. وذلك لأنهما تتفرعان من أصل واحد وهو العقل الفعال."

دعا المعرى إلى تحكيم العقل فى كل شئ وإلى طاعته. ففى ذلك الرحمة والخير. وفى رأيه أن الخير لا يكون خيرا حقيقيا الا إذا كان خاضعا لحكم العقل.

بلغ إيمان ابن طفيل بالعقل درجة جعلته يقول: "إن العقل يستطيع بالإستقراء والتأمل أن يدرك الحقائق العليا إدراكا تاما."

ابن رشد كان يتقيد بالعقل ولا يسير إلا على هداه. حتى إنه دعا إلى تأويل الإجماع إذا كان الإجماع يخالف العقل.

آمن علماء المسلمين إبان النهضة الإسلامية بسلطان العقل. فإذا تعارض دليل النقل ودليل العقل, أوجبوا تأويل دليل النقل، بما يوافق دليل العقل. أو عملوا بدليل العقل. وإذا تعارض حديث مع العقل, إعتبروا الحديث مزورا وغير صحيح.

وأخضعوا الأدب والتشريع للعقل. وساروا فى أساليبهم وفى معالجتهم القضايا على أساس العقل والمنطق. لم يعبأوا بالعراقيل والتقاليد والعوائق. ولا بقداسة وسلطة الماضي. فطهروا الفلك من أدران التنجيم. وصححوا الكثير من الآراء التى جاء بها فلاسفة اليونان. وأطاحوا بالخرافات التى تسود بعض فروع المعرفة مثل تحويل النحاس إلى ذهب وغيرها.

يقول الدكتور عمر فروخ فى كتابه "عبقرية العرب": أن نظرية ابن حزم فى المعرفة جاءت قبل نظرية الغربيين بسبعة قرون ونصف قرن. حيث يرى ابن حزم أن المعرفة تتكون من الحواس والعقل والبرهان. ويرى ابن حزم أن الغرض من الشريعة والفلسفة هو إصلاح النفس.

وابن باجه بنى فلسفته العقلية على الرياضيات والطبيعيات. وهذا ما أراد "كانط" أن يسير عليه فى فلسفته. ويرى بعض الباحثين, كما يقول قدري حافظ طوقان فى كتابه "مقام العقل عند العرب", أن ابن باجه خلع عن مجموع الفلسفات الإسلامية سيطرة الجدل. ثم خلع عليها لباس العلم الصحيح وسيرها فى طريق جديد. ويقول الدكتور فروخ, أنه أول من فصل بين الدين والفلسفة.

ونجد ابن طفيل يقوم بنقد بطليموس القلوذي صاحب كتاب المجسطي. ونقد فلسفة الفارابي وابن سينا وابن رشد والغزالي. وكان كثيرا من الأحيان صائبا فى نقده. مما يدل على إستقلال الفكر والبصيرة النافذة. وكتابه حي بن يقظان, من أروع الكتب وأحسن ما تفتخر به الفلسفة الإسلامية.

وابن خلدون يرى أن الأقيسة المنطقية لا تتفق مع طبيعة الأشياء المحسوسة. وهويدعو إلى بحث ما تؤدى إليه التجربة الحسية.

والمرحوم العقاد يكاد يجزم بأن التفكير فريضة إسلامية واجبة على كل مسلم.

يا شيخنا الجليل، إن كنا أخطأنا، وجل من لا يخطئ، فخذ بأيدينا وإهدنا إلى الصراط المستقيم. ولا تجرجرنا وراءك إلى المحاكم ودهاليز القضاء، كما يجرجر السفلة والمجرمين. وأنت عاقد العزم والنية، مع سبق الإصرار والترصد، على تكفير من يبدي الرأي، والتحريض على قتله وسمل عينيه، وخراب بيته وتطليقه من زوجه وتشريد عياله. ولسان حالك يقول: " أنا ابن جلا وطلاع الثنايا – متى أضع العمامة تعرفوني"

ماذا نفعل إذا وجدنا الجهاز، الذى أمرنا الله سبحانه بتشغيله، والمسمى المخ، يخبرنا ببعض الحقائق التى كانت غائبة عن السلف الصالح، بحكم إختلاف العصر والأوان؟

وبماذا نجيب أولادنا عن أسئلة وتساؤلات كثيرة، يعودون بها من المدارس، عن الخلق، والحياة، والظلم الذى يملأ قلوب البشر، ولا نجد لها إجابات فى التراث والتفاسير القديمة؟

هل نجري وراء أولادنا بالهراوات والسنج والبواني الحديد؟ أم نجيبهم بما يسر الله لنا من علم وفهم جديد، لم يكن متوافرا للسلف الصالح من قبل؟

الآن، لدينا الكمبيوتر وشبكة الإنترنت الرهيبة، التى تجعل المعلومة طوع بنانك. تأتي طيعة أمامك، بالصوت والصورة، بالكلمات وبكل اللغات، فى جزء من الثانية. فسبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين.

سيدي الشيخ، المصادر العلمية المتوافرة للباحث اليوم، لم تكن موجودة زمان، أيام السلطان شعبان. والباحث اليوم، يستطيع أن يلم بكل ما يعرفه السلف الصالح والطالح. بالإضافة إلى أطنان جديدة من المعرفة، لم تكن متوافرة لشيوخ الماضي.

السلف، لم يكونوا يعرفون ما نعرفه اليوم, وهذا شئ بديهي. كل معلماتهم، بالرغم من إحترامنا الشديد لهم، لم تكن دقيقة، ولا تمثل واحد فى المليون، من المعرفة الحديثة بفروعها المختلفة. حجم المعرفة الموجود اليوم، لا يخطر على بال إنسان. وبالطبع لم يخطر، حتى فى الأحلام، على بال مشايخنا الكرام أيام زمان.

السلف الصالح لم يكونوا يعرفون شيئا عن الميكروبات والفيروسات وتركيب الذرة والخلية والحامض النووي (DNA)، والنظريات الحديثة، مثل النسبية الخاصة والعامة ونظرية الكم والأوتار والتطور, والكمبيوتر وخلافه.

كانت تنقصهم المعرفة بالعلوم الرياضية الحديثة ومعادلاتها المعقدة ونظريات الإحتمالات، التى تساعدهم فى كشف أسرار الطبيعة. ومعرفة كيف تنتشر موجات الضوء فى الفراغ، وموجات الحرارة فى الموّصلات والسوائل. وكيف تتحرك الإلكترونات فى أشباه الموصّلات. وكيف تتواجد النجوم والأجرام السماوية, وكيف تنفجر وتموت فى نهاية عمرها المديد, أطال الله فى عمرك.

العلوم الحديثة تساعدنا على التنبؤ بحركة الرياح والتيارات البحرية فى المحيطات، والأنهار وخلافه. لذلك كانت تفسيرات السلف الصالح لمعظم الظواهر الطبيعية، بسيطة وساذجة. تعتمد أساسا على وجود الملائكة والشياطين والعفاريت والجان والقوى الخفية, ودمتم.

هل تعلم يا مولانا أن بتلات الزهرة والقرنبيط وفروع الشجرة وتوالد الأرانب، تتبع نمط واحد عددي يسمى "أعداد فيبوناشي". وأن بعض الزهور تتفتح تبعا لخواص القطع المكافئ الضوئية. وأن هناك أعداد هامة أخرى، تفسر لنا كيف تعمل الطبيعة وتكشف لنا شيئا عن أسرار هذا الكون. مثل أعداد أويلر وبلانك والنسبة الذهبية وأعداد لوكاس وكاتالان و"بل" وغيرها.

بالطبع شيخنا الجليل ومعظم مشايخنا الكرام، قد حبسوا أنفسهم فى آية واحدة أو بضع آيات أو حديث نبوي مشكوك في صحته. لا يستطيعون الخروج منها، أو تفسيرها بما يتماشى مع علوم العصر.

هل تعلم يا شيخنا، أن هناك مادة ومضادات للمادة. إذا تقابلا، تلاشيا واختفيا من الوجود. ولم يبق منهما شئ سوى وميض ضوء، هو بمثابة الروح تصعد إلى بارئها.

وأن الزمن يرجع إلى الوراء، أى إلى الماضي، بالنسبة لجزيئات المادة الصغيرة. فهل هذا كفر أيضا. الزمن ينكمش ويتمدد، مثل آلة الأكورديون، حسب الحركة وإتجاهاتها. وأن الكون والفراغ ينبعج و ينكمش ويتحدب ويتقعر ويلتوى مثل الرغيف الملعبط، وفقا لما به من مادة.

هل تعلم يا مولانا، أن فى كل خلية من الخلايا الحية، موسوعة علمية ودار معارف مكتوبة بلغة رقمية مثل لغة الكمبيوتر. مدونة بأربع حروف فقط لا غير. هى المسؤولة عن كل شئ يقوم به الكائن الحي.

هذا جزء صغير جدا من المعلومات الموجودة حاليا، على سبيل المثال. بالتأكيد لم تكن متوافرة للسلف الصالح. ليس هذا عيب فيهم، أو ميزة فينا، لكنها إرادة الله فقط لا غير، لأنهم جاءوا قبلنا. فماذا نفعل بهذه المعلومات؟

هل نضع هذه المعلومات فى غرفة من غرف القصر، ونغلق الغرفة بالضبة والمفتاح. ونجلس بالنبوت على بابها لكى نمنع أى متطفل من التسلل ومعرفة ما بداخلها. وهذا ما يفعله مشايخنا الكرام اليوم بالحجر على العقول.

أم الأفضل ترك هذه المعلومات والكنوز وتراث البشرية ملكا للجميع، كما يأمرنا ديننا الحنيف.

لماذا الخوف؟ إذا وجدنا تعارض، فالخطأ يكون دائما فى التفاسير وليس فى النصوص. التفاسير مجهود بشري. ولولا أنها مجهود بشري، لما كان لدينا المذاهب الأربعة: المالكي والحنفي والشافعي والحنبلي. فالمعنى، كما يقول الفيلسوف "لودفيج فيتجنشتاين"، لا يمكن أن ينفصل عن أفعال وسلوكيات أهل اللغة والتفاسير.

يا سيدي، الإمام أبو حنيفة لم يقبل من الأحاديث النبوية سوى 17 حديث (الدكتور أحمد أمين). ولم يكفره أحد، أو يؤخد بتلابيبه ويجره للمحاكم. والخليفة عمر، رضي الله عنه، أبطل حدا من الحدود، فى عام المجاعة، ولم يكفره أحد بسبب ذلك أو يلومه.

الباحث فى التاريخ الإسلامي، ليس كافرا. فالتاريخ الإسلامي ملك للمسلمين وملك للبشرية كلها، مثل أى تاريخ. وليس ملك فئة معينة تحتكر الإسلام لأسباب شخصية وسياسية.

شبابنا يريد أن يعرف لماذا هناك شيعة وسنة ودروز وعلوية. ولماذا ينقسم الإسلام إلى فرق وأحزاب. ولماذا كان هناك خوارج وقرامطة وحشاشين وأزارقة وأصافرة ومعتزلة وخلافه. لماذا قامت حروب دامية بينهم؟ وليس فى دراسة التاريخ الإسلامي أى عيب. بل واجب مقدس على كل مسلم.

الصحابة رضوان الله عليهم، كانوا منقسمين على أنفسهم. وقامت بينهم حروب وإسالة دماء. حروب بين الإمام على وطلحة والزبير. وكانت السيدة عائشة فى جانب طلحة والزبير ضد الإمام علي. وقامت أيضا حروب بين الإمام علي ومعاوية. وبين الحسين ويزيد بن معاوية. والصراع على الخلافة، لم يتوقف لحظة واحدة إلى أن ألغيت الخلافة فى تركيا فى النصف الأول من القرن العشرين. وبعد أن تحول الحكم إلى ملكية وراثية، كان سلاطين المسلمين، يقتلون آباءهم ويخنقون أخواتهم حبا فى السلطة.

إننا عندما ندرس التاريخ الإسلامى الحقيقي، لا المزور، نتعلم منه ونستفيد من الأخطاء، إن كان هناك أخطاء، والمزايا إن كان هناك مزايا. وإذا قام باحث منا، بدراسة المجتمع، أو حالة العرب فى الجزيرة قبل الإسلام أو بعد ذلك، فلا يعتبر هذا الباحث كافرا، يستباح دمه، ونسعى إلى تطليقه من زوجه.

الباحث قد يخطئ وقد يصيب. وهذا شأن كل باحث فى كل مكان وكل أوان. إن أخطأ، وجل من لا يخطئ، فله أجر إجتهاده. واجبنا تبصيره بالخطأ والرد عليه، لا قتله وتشريده. وإن أصاب، فله أجران. أجر إجتهاده، وأجر صوابه.

يا شيخنا الجليل، بالله عليك لا تكن من الظالمين. فالله سبحانه لا يحب الظلم. لقد كان فى تاريخنا الإسلامى، من رشق المصحف الشريف بالسهام وهو يتغنى بالشعر. وآخر قفل المصحف، عندما أتته البشارة بالخلافة قائلا، "هذا آخر عهدي بك" ولم يكفره أحد. وثالث قذف الكعبة الشريفة بالمنجنيق وهدم جزءا منها، ولم نكفره أيضا.

ياشيخنا الكبير، رفقا بالقوارير.



#محمد_زكريا_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة الفلسفة الغربية: فلسفة التاريخ عند هيجل
- قصة الفلسفة الغربية: جدلية هيجل
- قصة الفلسفة الغربية: عمانويل كانط
- قصة الفلسفة الغربية: بيركيلي المؤمن، هيوم الملحد
- قصة الفلسفة الغربية: ليبنيز العقلاني - لوك التجريبي
- قصة الفلسفة الغربية: ديكارت، هوبز واسبينوزا
- قصة الفلسفة في العصور الوسطي
- هجوم رجال السلطة على د. البرادعي
- إلى أين يقودنا تلوث البيئة؟
- إقتراح هيكل والحاجة إلى دستور جديد
- الضفادع تطلب ملكا
- التطور الإجتماعي لمخ الإنسان
- الفلسفة الهيلينية
- أرسطوطاليس المعلم الأول
- عصيان مدني
- أفلاطون
- السفسطائيون وسقراط
- العلم يثبت كل يوم صحة نظرية دارون
- قصة بداية الفلسفة الغربية
- هل هناك أمل فى تحرير المرأة المسلمة


المزيد.....




- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟
- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد زكريا توفيق - تضامنا مع الدكتور عصفور وحرية الرأي - يا مولانا، رفقا بالقوارير