أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ذياب مهدي محسن - لقد صدقتم دعبد الخالق حسين وأ عبد المنعم الاعسم














المزيد.....

لقد صدقتم دعبد الخالق حسين وأ عبد المنعم الاعسم


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2852 - 2009 / 12 / 8 - 21:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بأسم العراق أفتتح الثناء
هم حطم السفلة
أبشع خلق الله شكلا وهوى
خرجوا من أرحام ذئاب مسعورة
ولما حمت الأقدار ألقت
بهم جيف البطون على العراق ....... الشاعر العراقي الكبير موفق محمد

نعرف أن المشكلة هي ليست مع البعث الصدامي أو المعتدل، بل المشكلة مع طبيعة حزب البعث وأيديولوجيته العنصرية التي تحوِّل الإنسان إلى وحش عنصري فاشستي معادي لأبناء وطنه وللإنسانية. فكيف يمكن ضمان عدم عودة هؤلاء البعثيين "المعتدلين" إلى عادتهم القديمة في التآمر(طارق الهاشمي نموذجا) واستخدام العنف لاستلام السلطة بدلاً من صناديق الاقتراع، خاصة وأن دستورهم يؤكد على الانقلاب العسكري كوسيلة لاستلام السلطة، ويعتبر الديمقراطية فذلكة غربية استعمارية لخدع الشعوب؟ وهل هناك أية سابقة في تاريخ البعث، السوري والعراقي، في دعم الديمقراطية؟ دعبد الخالق حسين
فلقد تأملنا خيرا فيه حين نقض القانون الجديد الخائب لكنه كشف عن عورته بعدما سحب النقض الثاني (تيتي تيتي مثل ما رحتي أجيتي؟؟) ولذلك ينطبق عليه ماشخصه د عبدالخالق في مقاله الرائع(البعث الصدامي والبعث المعتدل) المنشور في اكثر من موقع انترنيت عراقي
انها السقيفة الثانية التي غدرت بحق الشعب الذي هو الامام علي ع ياشعب العراق انت علي اليوم فعليك السلام لكن لاتنخدع ياسيدي واترك التقية وانهض بصوتك الانتخابي فلقد تحاصصوها بطائفيتهم ومقتهم وبغطاء ديني وشرطهم على الامريكان ان يكونوا شرطة (اذا سقط الرجل صار شرطيا) للاحتلال على ان يدعمهم المحتل في البقاء على الكرسي ولا يريدون للتقدمي وللعلماني وللعقلاء ان تقود سفينة الوطن الى شاطئ الأمان... عصر العمائم والأمريكان؟ وهكذا ياشعبنا خدروك بالمظاهر المتأسلمة وسلوبوا حقك في سقيفتهم هذه؟ البرلمان !؟ صوتك سيفك فمتشقه وأدلي به لمن يمثلك صاحب اليد البيضاء..... ياسيدي الشعب العراقي ع أهل السقيفة الجدد من كل الأتلافات العراقية والكردية بقياديها المذهبي الشيعي والسني واغلب قادة الاقليات الأثنية الذين تتغلب مصالحهم على وطنيتهم اذا كان عندهم هوية وطنية!! فلا توقدوا شموع لهم من جديد لترجع (حليمة العادتها القديمة) لقد اللجموا الحق وأزاحوه عنك ياشعبنا وسكتت المرجعيات كلها نعم كلها ولا اعرف السبب!! الوطن والشعب اولا ام الدين؟؟ دجالة سقيفة الاحتلال وعصره الجديد في العراق؟ انهم بنات آوى تحت قبة البرلمان ولذلك ياشعبنا أنت علي ع اخذلهم كما غشوك وكذبوا عليك!! اخذلهم، حين تذهب للأنتخابات بسيف صوتك الذي يتماها مع الحق فالحق أنت ومنك وآليك فاعرف صاحبه واعمل به! وأمنحه صوتك لأتحاد الشعب أتحادك مع الحق الذي انت تمثله
وصاحب كنت قد صاحبته.............. لا ترك الله له واضحة
كلهم اروغ من ثعلب ................. ما اشبه الليلة بالبارحة طرفة بن العبد
ويقول اللغويون "تثعلب الرجل" اذا ما جَبُن وراوغ. ولاحظ الجاحظ في الثعلب: أذا طارده الصيادون،
تماوت، وزكر بطنه ونفخه، حتى يتوهم من يراه انه قد مات من يوم اويومين، حتى اذا تعداه، وشمّ رائحة الكلاب، وثب وثبة ونجا....وهكذا هن بنات آوى سقيفتنا البرلمان والرئاسات الثلاث ومنهم طارق الهاشمي فلقد منحها لهم بأمتياز أبو الحارث الأعسم في مقال نشر في جريدة الاتحاد العراقية وفي اغلب مواقع الأنترنيت(موسم الثعالب....حذار) نعم فقلد "تثعلب الرجل" تثعلبوا آهل السقيفة عليك ياعلي شعبنا ع ...... تصبحوا على قصيدة مانطيهه......؟



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جلسة روزخونيه (لميمن فلته!) حول الأنتخابات؟
- مريم ع خديجة،عائشة،فاطمة،زينب رض هل كن مع محرم!؟
- دوالغ عراقية فلسفية! بمناسبة يوم الفلسفة
- أنتخبوا كاتم الصوت!! وألا... لاتدخلوا الجنة؟؟
- يا عراقيون: ما أشبه اليوم 2009 بالبارحة 1963 !!؟
- برلمان بسوق الصفافير!! والعاقل يفتهم؟
- (جَينَه انبوكم وانرد لَهَلنَّه)
- الى كل قرمطية عاشقة.... حبيبتي
- هل نقول الديمقراطية في العراق الجديد حبقة بسوق الصفافير!!؟
- هل كان صدام حسين عميلاً للمخابرات الأميركية؟!ج1
- هل كان صدام حسين عميلاً للمخابرات الأميركية؟!ج2 الآخير
- غزوة أفلونزا البعير! مع أفلونزا الرهز! للشامية وللعباد يا قا ...
- الى رئيس الوزراء العراقي : هذه الخليّة ( السرية) التي تسيّر ...
- بغداد تعويذة قرمطية
- شرفاء روما يحكمون بغداد والى متى الدماء
- تعالي ....... يا أميرة الأيام الخوالي....... تعالي!!
- روضة نوال.... قرمطية البحرين سومرية النجف
- العطايا نقدا! للأنتخابات المقبلة !؟
- جا همه يسكتون أهل العماره!؟ كارثة،صورة،طريفة !!?
- الرفيق جاسم الحلفي أنا معك اشتكي؟ هب ياشعبنا!


المزيد.....




- السعودية.. 28 شخصا بالعناية المركزة بعد تسمم غذائي والسلطات ...
- مصادر توضح لـCNN ما يبحثه الوفد المصري في إسرائيل بشأن وقف إ ...
- صحيفة: بلينكن يزور إسرائيل لمناقشة اتفاق الرهائن وهجوم رفح
- بخطوات بسيطة.. كيف تحسن صحة قلبك؟
- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ذياب مهدي محسن - لقد صدقتم دعبد الخالق حسين وأ عبد المنعم الاعسم