أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لطيف شاكر - اللغة القبطية المفتري عليها 1/5















المزيد.....

اللغة القبطية المفتري عليها 1/5


لطيف شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 2821 - 2009 / 11 / 6 - 11:04
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



اللغة القبطية هى المرحلة الأخيرة من مراحل تطور اللغة المصرية التى تكلم بها و كتبها قدماء المصريين منذ أكثر من خمسة آلاف سنة ، و الرأي السائد لدى العلماء أنها تنحدر من اللغة المصرية المتأخرة Late Egyptian مباشرة ، حسبما كانوا يتحدثونها فى القرن السادس عشر قبل الميلاد مع بداية الدولة الحديثة .
و لكن العلامة شيّن M. Chaine يسجل رأيا جديدا فى مقال له عن اللغة الوطنية الشعبية لمصر القديمة ( نُشر فى المجلد الثالث عشر لمجلة جمعية الآثار القبطية بالقاهرة ،صفحات 179– 190)
و يؤكد فيه على أن اللغة المصرية و اللغة القبطية كانتا متعاصرتين و موجودتين معا منذ أقدم العصور ، و يقدم دراسة مستفيضة لقواعد اللغتين يستخلص منها أن اللغة المصرية لم تكن لغة تخاطب ، و أنما هى مأخوذة عن القبطية – باعتبار القبطية هى الأصل – و قد صيغت بحيث يقتصر استخدامها من جانب الكهنة و الكتبة فى الكتابة فقط أي أن اللغة المصرية لغة صاغها بعض المصريين الناطقين بالقبطية لهدف الكتابة بها فقط ، و ظلت معرفتها محصورة فى دائرة الكتبة وحدهم دون عامة الشعب .
خطوط الكتابة المصرية
المعروف أن الكتابة المصرية القديمة كتابة تصويرية بدأت بالخط الهيروغليفي ( أي النقش المقدس ) مع عصر الأسرة الأولى ( 3110 – 2884 ق.م )، أو قبلها ببضع مئات من السنين .
و قد استخدم الخط الهيروغليفي للنقش على حوائط المعابد و المقابر و النصب الحجرية ، و للكتابة به على أوراق البردي و بتبسيطه اشتق منه الخط الهيراطيقي ( أي الكهنوتي ) ، و قد استخدمه الكهنة للكتابة به على أوراق البردي .
ثم ظهر الخط الديموطيقى ( أي الشعبي ) فى زمن الأسرة الخامسة و العشرين ، و هى الأسرة الكوشية أي الإثيوبية ( 736 – 657 ق.م )، و هو كتابة سريعة مختصرة من الخط الهيراطيقي ، وأصبح خلال عصور البطالمة و الرومان هو الخط المعتاد لاستخدامات الحياة اليومية .
و آخر ما لدينا من النصوص الهيروغليفية وُجد في جزيرة فيلة بأسوان، و يرجع إلى سنة 394 م. بينما ان أخر ما لدينا من النصوص الديموطيقية يرجع الى سنة 452 أو 470 م ، و بدخول اليونانيين البطالمة الى مصر ظهرت الكتابة القبطية باستخدام الأبجدية اليونانية ، مع إضافة سبعة أحرف من الديموطيقية لتمثيل الأصوات القبطية التى لا يوجد ما يمثلها فى الحروف اليونانية .
و فى البداية كانت الرموز الديموطيقية المستعارة فى الكتابة القبطية أكثر من الحروف السبعة التى استقرت فيما بعد فى آخر الأبجدية القبطية و هى : شاي ، فاي ، خاي ، هورى ، جنجا ، شيما، دى .
أما اللغة القبطية الحالية فهي تعتبر اللهجة العامية للغة المصرية القديمة و قد كتبت هذه اللغة بعدة خطوط مصرية و مرت بمراحل مختلفة كان الخط القبطي هو آخر مرحلة مر بها .
الخطوط المصرية
1. الخط الهيروغليفي : كان مقدسا عند المصريين و كانوا يستعملونه أمام معبوداتهم.
2. الخط الهيراطيقي : و هو أسهل من سابقه و قد استعمله الكهنة فى كتاباتهم .
3. الخط الديموطيقي : و هو الذي استخدمه الشعب المصري فى العصور المتأخرة و يعنى باليونانية الخاص بالشعب ، و ظهر فى الأسرة ال 25 من سنة 715 الى 666 قبل الميلاد .
4. الخط القبطي : فى القرن الثاني الميلادي قام القديس بنتينوس مدير مدرسة الاسكندرية اللاهوتية بترجمة قبطية للكتاب المقدس .
و يجدر بنا أن نلاحظ أن الكتابة القبطية هى الوحيدة بين صور الكتابة المصرية التى تسجل الحروف المتحركة ، فتعطينا فكرة دقيقة عن طبيعة نطق الكلمات المصرية ، و بالتالي فإنها تُظهر أيضا اختلاف نطق اللغة من منطقة إلى اخرى ، فتتضح فى الكتابة القبطية فوارق اللهجات .
و لهذا نستطيع من قراءة الوثائق القبطية أن نحدد اللهجة المكتوبة بها ، هل هي بحيرية أو صعيدية أو فيومية أو بهنساوية أو أسيوطية أو اخميمية ، أو واحدة من اللهجات الفرعية الموجودة فى نقاط التلاقي بين المناطق الناطقة باللهجات الرئيسية .
المحاولات الأولى للكتابة القبطية :
إن أقدم وثيقة موجودة إلى ألان تسجل واحدة من المحاولات الأولى لكتابة لغة التخاطب المصرية بالحروف اليونانية Proto-Coptic ) ) هى بردية هايدلبرج 414 التى ترجع إلى منتصف القرن الثالث قبل الميلاد ، و تشتمل على قائمة لمفردات قبطية بحروف يونانية مع ما يقابلها فى المعنى من الكلمات اليونانية ، و هى مكتوبة بواسطة شخص يوناني ،و ربما سبقت هذه الوثيقة محاولات أخرى لم تصل إلينا .
و المرحلة التالية فى العصر الروماني و هى المعروفة بالكتابة القبطية القديمة Old Coptic ، و ترجع وثائقها إلى المصريين الوثنيين الذين عاشوا فى القرنين الثاني و الثالث للميلاد ، وهى وثائق لا علاقة لها بالمسيحيين ، لأنها تتصل بالسحر و التنجيم ، بالإضافة الى لافتات المومياءات و ما شابه ذلك .
المؤثرات اليونانية فى اللغة القبطية :
بدأ تأثير المفردات اليونانية فى اللغة القبطية مع فتح الإسكندر الكبر لمصر( 332ق . م ) عندما تبنت الإدارات الحكومية استخدام المصطلحات اليونانية ، فتعلم موظفو الحكومة المصريون اللغة اليونانية ، كما تعلمها أهل الإسكندرية بمختلف طبقاتهم ، و امتد انتشار اليونانية ليشمل المدن الكبرى و بخاصة فى الدلتا ، و فى نفس الوقت تعلم اللغة المصرية عدد قليل من اليونانيين .
فمن الطبيعي أن تدخل بعض المفردات اليونانية الى اللغة المصرية و تظهر فى النصوص الديموطيقية ، و قد زادت حصيلة الكلمات الدخيلة مع الزمن ، فوجدنا فى اللغة القبطية كثيرا من المفردات اليونانية ،و قد تطبعت بالطابع القبطي ، و كانت تستخدم جنبا إلى جنب مع حصيلة مفردات التراث القبطي الأصيل داخل إطار قواعد اللغة القبطية, التى لا علاقة لها بقواعد اللغة اليونانية .
لماذا استخدمت الحروف اليونانية دون غيرها في كتابة القبطية :
1. لأنها لغة المحتل ( كانت مصر تحت الحكم الإغريقي) و حتى يمكن التفاهم معه .
2. جذور اللغة اليونانية القديمة و القبطية متقاربتين.
3. استقبلت مصر كاروز الديار المصرية مار مرقص البشير و كانت لغته الأصلية اليونانية ، و ترك لنا أنجيله باللغة اليونانية .
4. اهتمام بطليموس 332 ق . م بنشر اللغة اليونانية و الثقافة الهيلينية من اجل سهوله فرض سيطرته على البلاد .
5. كانت اللغة اليونانية اللغة الرسمية فى الدواوين و المؤسسات الادارية مثل مدرسة الإسكندرية و المكتبة و المتحف .
6. كانت اللغة اليونانية شائعة فى الإمبراطورية الشرقية ، و كانت تحمل الأدب اليوناني و الفلسفة الهيلينية و حاملة التراث الأغريقي , فضلا عن كونها لغة التحدث و التخاطب .
تاريخ الترجمة القبطية للأسفار الإلهية :
يُرجح أن ترجمة الكتاب المقدس إلى اللغة القبطية بدأت فى النصف الأول من القرن الثالث الميلادي ، فقد تمت ترجمة الأناجيل إلى القبطية قبل سنة 270 م ، لأنه فى نحو تلك السنة تأثر القديس أنطونيوس – الذى لم يكن يعرف اليونانية – بقراءة الإنجيل أثنا العبادة فى الكنيسة ، فبعدما سمع فصل الإنجيل الذى يقول فيه الرب للغنى " إن أردت أن تكون كاملا فاذهب و بع أملاكك و أعط الفقراء فيكون لك كنز فى السماء و تعال اتبعني " ( مت 19 :21 ) خرج من الكنيسة ووزع ممتلكاته على القرويين ، فلابد أنه سمع الإنجيل يُقرأ باللغة القبطية .
كذلك فإن أقدم ما لدينا من المخطوطات الكتابية بالقبطية يرجع إلى القرن الثالث الميلادي ، كما أن قوانين القديس باخوميوس ( حوالي سنة 321 م ) تقضى بأن يقرأ الرهبان الكتب المقدسة بالقبطية.
و لئن كانت ترجمة بعض الأسفار الإلهية بدأت فى القرن الثالث ، كما أسلفنا القول ، إلا أن الترجمة الرسمية لمعظم الأسفار لم تكتمل إلا فى القرن الرابع ، و كانت باكورة الأسفار المترجمة إلى القبطية نقلا عن اليونانية هى على الأرجح البشائر و المزامير ، و استمر نشاط ترجمة الكتب الكنسية من اليونانية إلى القبطية إلى زمان مجمع خلقيدونية سنة 451 م ، الذى أدت أحداثه المريرة إلى انصراف القبط تدريجيا عن التراث المكتوب باليونانية و فقدان كل اهتمام بمواصلة ترجمته الى القبطية
اضمحلال اللغة القبطية
العصر العربي: استمرت مصر تتكلم القبطية منذ عصر الفراعنة حتى وقت دخول العرب إليها فى القرن السابع الميلادي ، كذلك كانت اللغة اليونانية منتشرة فى الإسكندرية و بعض المراكز الثقافية فى المدن الكبرى و الإدارات الحكومية إلى جوار القبطية ، خلال حكم البطالمة و الرومان .
و بدخول العرب بدأ استخدام اللغة العربية فى الظهور و الانتشار بين المصريين بصورة تدريجية و ما أن حل القرن الثاني عشر حتى كانت معظم بلاد الوجه البحري و كثير من بلاد الوجه القبلي تتحدث اللغة العربية .
و عندما جاء القرن الثالث عشر وضع علماء القبط مؤلفاتهم اللاهوتية باللغة العربية ، مما يؤكد سعة انتشار اللغة العربية بين القبط في ذلك الوقت ، و لكن اللغة القبطية ظلت لغة التخاطب في الحياة اليومية في بعض مناطق الوجه القبلي حتى القرن السادس عشر و أوائل القرن السابع عشر ، و اذا كانت قد استمرت بعد ذلك فبصورة فردية ، أو كبقايا تراث منعزل فى بعض الأماكن النائية ، هذا بخلاف محاولات الغيورين على إحياء التحدث بها خصوصا خلال القرنين التاسع عشر و العشرين .
العوامل التي أدت الى اندثار اللغة القبطية من كُتاب مصر في عهد الولاة للدكتور سيدة إسماعيل الكاشف :
1. اللغة القبطية هي اللهجة الدارجة للغة المصرية القديمة في آخر مراحلها ( الديموطيقية ) مكتوبة بحروف يونانية بعد إضافة سبعة حروف ( آخر الأبجدية القبطية ) تمثل الأصوات التى ليس لها مقابل في اللغة اليوناني .
2. في خلافة الوليد بن عبد الملك الأموي ( 705 م ) أعلنت اللغة العربية لغة رسمية في القطر المصري بدلا من اللغة القبطية ، و عمل على نزع الكتابة من أيدي الأقباط العاملين فى الدواوين الحكومية تحت رئاسة قبطي يدعي أنثاس و كان قبلها أمينا على بيت المال ( وزير المالية ).
3. لما رأى الأقباط أن هذا التغير سيفقدهم وظائفهم عولوا على تعلم اللغة العربية فظهر ما يعرف باسم السلالم ( كتاب الكلمات العربية بأحرف قبطية ) و هو عكس ما هو معمول به فى الخولاجى مثلا .
4. أمر الأصبغ بن عبد العزيز بن مروان بتعريب الكتاب المقدس و هى الترجمة العربية الموجودة بين أيدينا حتى الآن ، و كذلك الكتب المسيحية .
5. ما لبث اللغة القبطية أن تلقت الضربة القاسمة على يد الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله ( 996 – 1021 م ) الذى اصدر أوامر مشددة بإبطال استخدام اللغة القبطية تماما فى البيوت و الطرقات و المدارس ، و معاقبة كل من يستعملها بقطع لسانه كما أمر بقطع لسان كل أم تستخدم تلك اللغة مع أولادها فى المنزل ، و قد كان ينزل بنفسه إلى الشوارع و يتجسس على أبواب البيوت ليرى ما إذا كان هناك أحد يستخدم اللغة القبطية .
6. كان البطريرك غبريال بن ترك ( 1131 – 1146 م ) أول من صرح بقراءة الأناجيل و العظة و ما إلى ذلك باللغة العربية فى الكنائس ، يليها قراءتها باللغة القبطية كما هو الوضع قائم حتى اليوم.
7. ببلوغ القرن الثالث عشر كانت اللغة السائدة هى اللغة العربية و أخذ علماء الأقباط يصيغون مؤلفاتهم باللغة العربية مثل أولاد العسال – جرجس بن العميد – أبو شاكر بن الراهب – القس بطرس السدمنتى . و لقد كان أول من ألف كتابا مسيحيا باللغة العربية هو الأسقف ساويرس بن المقفع .
8. يقول العلامة ماسبيرو فى محاضرة له ألقاها سنة 1908 م " من المؤكد أن سكان صعيد مصر كانوا يتكلمون و يكتبون اللغة القبطية فى السنيين الأولى من القرن السادس عشر ، فى أوائل حكم الأتراك " .
9. يقول المقريزي المؤرخ العربي المعروف فى القرن الخامس عشر " و الأغلب على نصارى هذه الأديرة معرفة القبطي الصعيدي ..و نصارى الصعيد و أولادهم لا يكادون يتكلمون إلا القبطية الصعيدية " .
10. و فى القرن الثامن عشر ظهرت اللغة القبطية المكتوبة بحروف عربية كما هو الحال قائم إلى الآن لما قاربت على الزوال
و من العوامل التى أدت الى اندثار اللغة القبطية أيضا
اضمحلال المؤسسات الرهبانية التى كانت معقلا هاما للإيمان المسيحي و حصنا للغة القبطية و تراثها ، فبعدما كانت الأديرة مزدهرة و عامرة بالرهبان فى أوائل الفتح العربي ، تدهور حالها بتعرضها لاضطهادات مريرة ، و فرض السلطات الضرائب على سكانها ، مما أدى إلى هجر الرهبان لأديرتهم و انخفاض عددهم ، و على سبيل المثال ، فرضت السلطات فى سنة 710 م على الرهبان القبط – بهدف حصر تسديدهم الضرائب – أن تُكوى أيديهم بالنار ، و كل من ضُبط خلوا من هذه العلامة قُطعت يد . و في سنة 722 م ضُرب الرهبان حتى الموت وقُطعت رؤوسهم لخلو أيديهم من علامة الكي ، كما خُرّبت الكنائس و سُلبت محتوياتها .....و فى فترة تالية أُلزم القبط جميعا بأن يحملوا على أيديهم علامة الكي هذه .






#لطيف_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اكاذيب بيو الامريكية
- المتأسلمين والتأقبطين في فكر د. زيدان
- جسد المسيح المتمزق
- الرد علي د. زيدان اسرار الخلاف المقالةالثالثة المنشورة في ال ...
- فجر الضمير والحضارة
- زيدان واسرار الخلاف في معني الجزية والذمة (2)
- يوسف زيدان واسرار الخلاف في الجزية والذمة
- النيروز عيد لكل المصريين
- الجنرال يعقوب المفتري عليه (5)
- الجنرال يعقوب المفتري عليه 4/5
- الجنرال يعقوب المفتري عليه3/5
- الجنرال يعقوب المفترى عليه وطني غيور ... أم خائن لوطنه 2/5
- الجنرال يعقوب المفتري عليه
- الاقباط في ظل مناخ الوطن للجميع


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لطيف شاكر - اللغة القبطية المفتري عليها 1/5