أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جواد وادي - اهي وقاحة النظام السوري ام لا اخلاقية متهميه؟















المزيد.....

اهي وقاحة النظام السوري ام لا اخلاقية متهميه؟


جواد وادي

الحوار المتمدن-العدد: 2762 - 2009 / 9 / 7 - 08:33
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


دائما هم هكذا بهذه التربية والأخلاق المتدنية وخلافا لخلق الله حتى القاطنين في مجاهل إفريقيا، لا يعترفون أبدا بأخطائهم، هذا الاعتراف الذي يعتبر وفي كل الأعراف، دينية كانت أم أرضية، فضيلة وصفة محمودة إذا ما أراد المعني بمثالب فعله خطورة الغي والإصرار على الخطأ لكسب احترام الآخر والتعاطف مع مروءة الاعتراف والعودة إلى الطريق السوي.
لكن النظام السوري – ونحن هنا لا نضمر العداء جزافا، مع حبنا للشعب السوري المظلوم - يذكرنا بما ابتلينا به من نظام فاشي، قمعي، مجرم، تصفوي، متخلف، مراوغ..... وقس على ذلك من التوصيفات التي تشكل قاموسا من نتن الفعل وخسة فاعليه منذ أن فتحنا عيوننا على المشهد السياسي أيام الغليان في الشارع العراقي أواسط الخمسينات وحتى وقت الانتكاسات الراهنة والتي هي امتداد للقيم التي بصمت وبامتياز سلوكات ذلك الحزب الشوفيني الخطير. النصف الثاني للبعث العفلقي في سوريا العروبة الذي اخذ على عاتقه مهمة اخذ الثار للانتقام من كل من ساهم وساند ودعّم وفرح وصفق لسقوط الصنم البعثي بجبروته الأرعن وكأنها مهمة أخلاقية من نوع أخلاقيات بفصالة الفكر البعثي فحسب الذي لا يوجد مثيل له على الإطلاق فهي أخلاق بوجهين مغايرين تماما الوجه الحقيقي المخبوء خلف يافطات قومية شوفينية مقززة يبيح كل الوسائل اللاأخلاقية من اجل الإمساك بالسلطة وتصفية المعارضين والقيام بابشع الوسائل لمصادرة الرأي الآخر حتى وان تطلب هذا الأمر انهارا من الدماء هي ذات الكدمات الهوجاء التي تلقاها العراقيون وعلى امتداد الحكم العفلقي الفاشي تطال الآن أحبتنا في سوريا حتى وان اختلفت حدة تلك العواصف الهوجاء التي تخلص منها العراقيون بعد أن دفعوا ثمنا غاليا لانهيار الحكم العفلقي، لا نريد تلك التجربة المريرة والقاسية أن تتكرر وعلى أيدي رجالات ذلك الحزب المتوحش رغم أن أعزاءنا في سوريا يعانون يوميا الأمرين من سطوة الدولة البوليسية التي تعرف متى وكيف وأين تدب النملة وتنكر في ذات الوقت أية صلة لها بماكنة الدمار التي تستهدف أجساد الأبرياء من العراقيين بتنفيذ وتحريك وتمويل وتخطيط أيتام صدام الذين يسرحون ويمرحون على تراب سوريا وبمقربة من السيد الرئيس الأسد الذي ينكر أي تواجد لهذه السحالي على ارض الصمود والتصدي وبتغطية ومباركة ودعم وتسهيلات سوريا العروبة بنظامها البعثي المخابراتي المرعب الذي لا يمكن له الاستمرار في حكم هذا البلد العربي المنكوب كنكبة العراق زمن البعث الفاشي المنهار، ما لم يدس هذا النظام انفه في كل شادة وفادة في حياة المواطن السوري المبتلي بهكذا مخلوقات ويصدر رعبه لدول جوارامنة.
إن لبعث سوريا دورا تخريبيا واضحا في العراق لا غبار عليه ولا يختلف اثنان في ما تقدمه وبوقاحة لمجاميع القتل الصدامية ومن يتحالفون معهم في خلق الفوضى ووضع برنامج الخراب الممنهج من احتضان القتلة البعثيين الفارين من المحاسبة وتمويل العمليات الإجرامية بأموال الشعب العراقي المهربة والمؤمنة في المصارف السورية والأردنية والمصرية وغيرها وتمرير المفخخات ضد الأبرياء من العراقيين أسوة بنظام الملالي المتخلف في إيران، هذان النظامان اللذان دخلا في جبة واحدة من اجل التخريب وإحداث شروخ خطيرة في أوضاع دول الجوار وما حدث ويحدث في لبنان الجريح من فوضى ضربت بأطنابها تفاصيل الحياة اللبنانية مصدرها هذان النظامان، الملالي والبعث السوري برئيسيه الإمعتين وطريقة تفكيرهما التي تعود إلى ما كان عليه الفكر المتخلف زمن التحجر لفهم ما يحدث في الكون بطريقة البلطجة وفرض الأمر الواقع بوسائل لا أخلاقية كما كان يفعل رئيس النظام البعثي العراقي الذاهب لحتفه وذلك ما نتمناه لمن على شاكلته كنجاد والأسد وشافيز ومن يدور في فلك الخراب الفكري والأخلاقي والسياسي، السمات المميزة التي باتت لصيقة بهذه المخلوقات الكريهة وهي مجرد يافطات للاستهلاك وكسب ود البسطاء من الناس، كل هؤلاء ومن يدور في فلكهم، باتوا يشكلون ظاهرة خطيرة للصبينة السياسية في تهديد امن وسلامة الناس بفرض عقلية لا صلة لها أبدا بالمتغيرات فيما يحدث في أرجاء معمورتنا الكونية التي ابتلت بعينات من هذه الفصالة الكارثية على شعوبها أولا وعلى جيرانها وكل شعوب الأرض والسلم العالمي ثانيا، لأنهم مصدر قلق حقيقي لأمن وسلامة الشعوب المغلوبة على آمرها والكارثة الأشد وطأة على هذه الشعوب أن تجد من يدعم ويبارك ويدافع بوقاحة عن نشاطات وسلوكات هؤلاء المخبولين في الدول المبتلية بهذه الأنظمة القمعية ورجالاتها الإمعات.
نأتي إلى الرئيس السوري الذي هو بدوره إمعة بشكله الكريه وطلعته المقززة ليعلن وبصفاقة أن ما أطلقته الحكومة العراقية من اتهامات ضد سوريا الصامدة هي مواقف لا أخلاقية ولا نعرف نحن المعنيون بصيغ المصطلحات اللفظية هل معاني الأخلاق من عدمها تختلف من شخص لآخر، أم أن فارس البعث المغوار يفهم هذا المصطلح على هواه شان السياسة وأخلاقياتها حين يريدها على هواه وهي في الواقع مجرد سلوكات بلطجية لا تتعدى كونها نزوعا للقتل والتصفيات ونسف الآخر ليمارس هو وأجهزته الأمنية البعثية المافونة ذات الأخلاق الرثة وإعلان حروب الإبادة القذرة ضد كل من يقف منددا بسلوكاتهم واعطاء الحق لهم فيما يرونه مناسبا لنحر الإنسان وطنيا كان أم جارا مثلما حدث للشهيد الحريري وشهداء آخرين في لبنان المسالم ويحدث الآن للعراقيين المساكين وبأدوات إجرامية بشعة والتهليل لهذه الأفعال بأنها مرة مواقف صمود قومي ومقاومة المحتل وأخرى يتم التمويه عليها وإخفاء معالم الجريمة وهم في الحقيقة لا يترددون أن يلعقوا حذاء هذا المحتل القوي إذا ما غض الطرف عن أفعالهم وأوقف كل إجراء يضايق أو يحد من ممارساتهم. وما مثال صدام المعدوم وحاشيته إلا دليل إدانة لتبجح هؤلاء بقيم مزعومة وبوقاحة مرروها إلى الآخر وهم في غاية الانحطاط الأخلاقي والتخاذل فالجولان المحتلة على بعد كيلومترات وشعبها الصوري الأصيل تستصرخ السيد الرئيس فلماذا لا يكرس خبثه وسطوة نظامه إلى إعادة الجولان السليبة بدل نحر العراقيين وتخريب العراق أم انه نعامة في الملمات وأسد اندحارات. كيف تحول النظام إلى فارة تحت طائلة التهديد التركي بغلق معسكرات حزب العمال الكردستاني وطرد قادته وفعل ذلك خانعا وفي غضون أيام. هكذا هو النظام البعثي لا يعرف سوى لغة التهديد والوعيد لتنتزع منه ما شئت . وهذا ما ينبغي أن تقوم به الحكومة العراقية إذا ما أرادت إيقاف النزيف العراقي وإعطاء درس للقتلة. ورحم الله من اخرج من الأحبة المغاربة هذا المثل:أن فلانا مثله مثل الكمون لا تشم له رائحة حتى تدلكه.
لذا ينبغي دلك هذا النظام لنشم رائحة هزيمته.
يقول السيد الرئيس الإمعة إن الاتهامات ضد سوريا هي مجرد أباطيل أطلقها أعداء مسيرة النضال والصمود وهو يتربع على اخطر جهاز مخابراتي في الكون لا بمواصفات الأجهزة الأمنية الوطنية التي من أولى مهماتها الحفاظ على امن البلد من العابثين باستقراره، بل بتيني واحتضان وجمع معلومات من الدقة والتفصيل ما يسمح لنا بوصفها بالمجهرية، إذ لا يمكن إن تمر ولو في غفلة من الوقت نملة أو اصغر من رأس ذبابة على تلك الأجهزة دون إن تعرف مالها واتجاهها وأين تقصد ومن يغذيها ويمدها بوسيلة العيش، كيف لهذه الأجهزة المخيفة وبهكذا توصيف أن تسمح بمرور المئات من القتلة الانتحاريين ومن جنسيات مختلفة إلى ارض الصمود والتصدي وهم على في مظهر المتسول- مع احترامنا للمتسولين الذين قد يفوقون الإخوة في السلطة السورية كرما وفطنة وإنسانية- فانا رأيت بعضهم وبعض الأصدقاء نقلوا لي مشاهد تذهل من يسمع رأس السلطة وهو يتبجح بالبراءة سيما المواطن السوري المكتوي بجحيم هذه الأجهزة يقينا سينقلب على قفاه ضحكا من هكذا أكاذيب وتحديدا من طرف المسئول الأول في السلطة، ذلك أن هؤلاء القتلة الانتحاريين المجندين لنحر العراقيين وسفك الدم العراقي الذي هو ازكي واطهر من دم السيد الرئيس قطعا يدخلون مقر السفارات أفواجا وبلمح البصر يخرجون حاملين جوازاتهم وقد أشر عليها بالدخول إلى سوريا (الشئيئة)
ذات الأصدقاء قدموا طلبات للدخول ورفضت وإذا ما أراد احد تفاصيلا أكثر نزوده بها وعلى العين والرأس.
ثم أن من يزور سوريا ينقل لنا وجود معسكرات في أماكن معروفة حتى للأطفال ولم تعد سرا على احد، فعلى من يكذب السيد الرئيس أم أنها صفاقة ووقاحة البعثيين كما خبرناهم في عراقنا المنكوب إبان الحكم البعثي المقبور لانهم دائما بهذه الشيم الرذيلة.
يبقى السؤال الملح والذي بات لغزا محيرا وهو أين كانت الحكومة العراقية من تفجيرات المفخخات التي ما تركت شبرا في العراق إلا ودكته على شاغليه مخلفة أشلاء العراقيين متناثرة في كل اتجاه؟؟
سنوات طويلة وعمليات حرب الإبادة متواصلة ولم نشاهد مجرما قد نال جزاءه لنفرح بالقصاص صحبة الثكالى من الأرامل والميتمين من الأطفال لتهنأ الأجساد المنحورة قريرة العين وقد أخذت الحكومة بثأرهم وطبعا قانونيا وشرعا
لا اعتباطا كتصفيات صدام المقبور وأحكام البندر الأبله ومحاكمات البعث الصورية إن وجدت؟
لماذا فجرت الحكومة هذا البركان الآن ولم تفعل قبلا في حين أن الجرائم التي سبقت مجزرة الأربعاء الأسود هي هي إن لم تكن أكثر شناعة ودموية؟
صحيح أن السيد المالكي وكما كتبنا في مقالات سابقة كان رجل وطن ومدافع عن حرمة الدم ولم تأخذه في الله لومة لائم، ومما يعزز هذا الموقف الوطني الشجاع ما جاء على لسانه من تهديد قد يطال تلك الدول التي تصّدر الموت للعراقيين وبالتأكيد فقد وضع إيران في ذات السلة التي وضع فيها سوريا وبقية دول الجوار وهو بهذا قد أعرب عن وطنية حقيقية وبمسؤولية أشفت غليل العراقي الجريح وسحبت البساط من تحت أرجل من يتشككون بمواقف هذا الرجل.
إنما هنا نطالب بتحويل الأقوال إلى أفعال وان تأخذ العدالة طريقها للقصاص من القتلة ويتم التنفيذ على مرأى ومسمع الجميع وفي مكان الجريمة لردع القتلة وإكراما للدم العراقي المسفوك هدرا ودون ذنب ولا نقبل بأقل من ذلك.
تبقى المشكلة التي هي بمثابة المهزلة والطامة الكبرى أن القوى السياسية اللاعب الرئيسي في الساحة السياسة العراقية والتي بيدها القرار عبّرت عما يجري بضيق أفق ودونية مواقف وباستهتار لا مثيل له بطقوس النحر ضد العراقيين، ذلك: أن الدم العراقي والحفاظ على وحدة العراق واعتبار الوطن من أولويات اهتمامهم باتت هذه القيم النبيلة بعيدة عن قاموسهم الطائفي المتخلف،
بل راح فريق منهم يدافع عن موقف سوريا وبراءتها مما الصق بها من ادعاءات وتهم باطلة، وفريق آخر يبّرئ إيران من تلك الأفعال وبات العراقي البريء وسط هذه التجاذبات كقشة تتقاذفها أهواء سياسيي العراق الجديد، وليذهب الدم العراقي المسفوح إلى الجحيم في قاموسهم الرث ما دامت سوريا الشقيقة وإمارة المعممين في إيران في منأى عن ذلك بنظرهم (ورقصني يا ددع). أليس الأجدر بهذه القوى بمشاربها أن توحد خطابها إذا كانت فعلا تنتمي إلى هذا الوطن المنكوب كما تدعي أم همهم هو أن يسرقوا أموال الشعب المظلوم والضحك على ذقون المنخدعين فيهم.
اللعنة على هكذا سياسيين لا يحتكمون على ذرة حياء ولا يخافون حساب الله وعباده وهم يشطحون مع دول الجوار الغالية على (الوحدة ونص) وعلى دندنات موسيقى أنين المذبوحين العراقيين.
إن العراقي ومن باب الأخلاقيات التي تفرضها الوطنية وحب العراق مطالب بالابتعاد عن ساسة العراق ممن أبانوا عن خسة مواقف ودونية انتماء للعراق الذي كم انتخاهم لكشف الغمة ولكن آذانهم سدت بزفت وطين ليس بالطين العراقي بل بوحل دول الجوار الحبيبة على نفوسهم وضمائرهم العديمة الإحساس بالوطنية وحب العراق.
بات إذن من اللازم على كل العراقيين وهنا لا أوجه خطابي إلى الميئوس منهم من السياسيين إلا الشرفاء من سياسيي العراق، بات على الجميع الوقوف إلى أي جهد تبذله الحكومة وعلى رأسها السيد المالكي من اجل دعم المطالبة بالمحكمة الدولية لتبيان الحقائق ومحاكمة مجرمي الحرب من دول جوار ومليشيات وكل من ساهم من قريب أو بعيد بسفك الدم العراقي الذي حتما سيبقى اطهر وأقدس من كل تبجحاتهم الرثة.

[email protected]





#جواد_وادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صور من العراق الجديد
- هكذا نريد المالكي
- حاميها حراميها
- التابوت - اخر اصدارات القاصة صبيحة شبر
- هل هذا وزير ام روزخون
- الشاعر جمال بوطيب يورث اوراق وجده لمن عاشوا ومن رحلوا


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جواد وادي - اهي وقاحة النظام السوري ام لا اخلاقية متهميه؟