حول لقاء الأمريكان بالمسلحين البعثيين

العزيز ابن العراق المخلص الدكتور عبدالخالق حسين تحياتي اليك وامنياتي لك بالصحة الدائمة والموفقية اولا وثانيا ان كل ما احتواه مقالك الرائع يعبر بصدق عن ارائنا ومانؤمن به كل الايمان وماحدث في تركيا التي قطعت الماء عن اهل العراق الذين رفضوا هدام وحزبه الاجرامي كان اكيد بسبب الضغوط التي تواجه الادارة الامريكية من بعض حكام الدول العربية والاسلاميةوبعض العراقيين ممن يشارك في العملية السياسية ذو النفس البعثي الواضح واللذين يدافعون عن الارهاب ويسمونه بلا خجل ( المقاومة الشريفة) التي تستهدف الاطفال والنساء والشيوخ والبنى التحتية في بلدنا
وتاريخنا خير شاهد على افعال البعثيين واخيرا شكرا والف شكر لك يا دكتور على كتبت وما ستكتب لنا ولوطنك واهلك العراقيين

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع كل التقدير والحب للعزيز الدكتور عبد الخالق حسين وآرائه الصائبه وحبه الكبير لعراقنا, أنا أرى عكس ذلك, أنا أرى أن أوباما والديموقراطيين عامةً يريدون تطبيق سياسة الثوره المضاده, فيهدموا كل ما حققه الرئيس الشجاع جورج بوش الأبن في القضاء على الديكتاتور والديكتاتوريه في العراق برمي البعث الفاشي الى المزبله, وبالعكس من ذلك تريد أدارة أوباما أعادة القديم الى قدمه, وألا ما معنى هذا الأتصال الغامض المشبوه تحت الأضواء الخافته أن لم يكن الغرضُ منهُ أو منها أعادة المجرم ألى مقعده السابق؟, لأ أ ستطيع أن أؤكد, ولكن تفوحُ منها (رائحة السمك النتن) في أتصال بعثي بالحكومه التركيه من خلال قنواتهم الدبلوماسيه السابقه لعقد هكذا لقاء مع الأمريكان بعد أن طرحوا للأتراك, وهذا أكبر الظن, أذا هُم عادوا بمساعدة تركيا, فسيكون لهم موقفٌ آخر يؤآزر القضيه المركزيه بالنسبة لتركيا, ألا وهي القضيه الكرديه. مع حبي وتقديري لأخي الفاضل الدكتور عبد الخالق حسين

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لك الله يا عراق لقد ابتليت بانذل واخس جار بدا من ايران والسعودية وسوريا والاخرين ولكن الذنب ليس ذنبك بل هو ذنب مواطنيك وجريهم خلف الاسلام السياسي الطائفي الذي لن ولم يبقي شيئا ان لم يسقطوه بالضربة القاضية في الانتخابات القادمة 0كافي مو متنا من القهر 0كافي مو حتى الموت كام يخاف من عدنا 0كافي مسيرات مليونية كل اسبوعين لعد اشوكت نبني من نموت 0كافي مو حتى الحجي خلص 0

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت أعرف منذ بدأت أقرأ لك عن حكمتك وحياديتك ورصانة اسلوبك ,لكن ان تحلل تفاصيل الامور ونفسيات البعثيين القتلة ومقارنتهم مع نظام ديكلارك في جنوب أفريقيا بهذه الصورة الرائعة ,فلا يسعني إلا أن أنحني إحتراما لمقالك الرائع هذا..سيدي الكاتب الكبير .وأنا شخصيا أحب الاميركان(حتى قبل تحريرهم العراق من صديم ), الى درجة يتهمني الآخرين بالتبعية والعمالة وماشابه من أوصاف يجود بها اللسان العربي خصوصا من أشباه المثقفين الذين يتعلمون السب والشتائم أكثر من جوهر الكتاب الذي يقرأؤه...لكني اليوم عندما ارى بعض تصرفات امريكا متمثلة بغض النظر عن المحكمة الدولية للشهيد الحريري والسكوت على ايران وكوريا الشمالية وحتى البشير ,,وغير ذلك وآخرها حوارهم مع القتلة الصداميين..أصاب باحباط شديد ..لكن تفسيرك اليوم خفف عني كثيرا..فعلا الاميركان كباقي الغربيين..لا يعرفون الحقد والكراهية مثلنا لاسباب كثيرة ليس فقط لانهم لم يكتووا بنار الغدر والدكتاتورية,بل اسباب اخرى لامجال للتوسع فيها الان..المهم نصيحتك سيدي للحكومة العراقية بالحذر وعدم اعطاء الفرصة للمتصيدين وما أكثرهم من شرق العراق وغربه وداخله ايضا , بتعكير العلاقات مع القوة الاعظم في العالم والاستفادة منها كصديق دائم..لو كان للعراقيين حظ يرتجى..تحية من الاعماق وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور عبد الخالق حسين المحترم
لقد وردَ في بداية المقال تأكيد من جانبكَ تزعم فيه بالشكل الآتي
ــ يجب أن لا نستغرب ولا نتطيَّر من لقاءات تتم بين الأمريكان والجماعات البعثية المُسلحة التي تسمي نفسها ب ( المجلس السياسي للمقاومة العراقية ) ــ

بدون شك فانَّ هذه اللقاءات قد جرى التنسيق لها برعاية تركية وأعتقد باننا لا نختلف بأن أحد طرفي المفاوضات تتمثل في مجموعة أقل ما يقال عنها مارقة ، ولا تمتلك لأي مبدأ سياسي انساني ، علاوة على ذلك فهم أقلية لا تتجاوز نسبتهم 1% كما أوضحت في صلبِ مقالك

ان اللقاء قد تم دون علم الحكومة العراقية ، وأرى ان ذلك يمثل بجلاء الحلقة الضعيفة في منهاج السياسة الأمريكية حيال العراق
ولو سلَّمنا بفكرة ان المفاوضات كانت استجابة امريكية للضغوطات التي مارستها وتمارسها بعض الحكومات العربية عليها ، فان ذلك تعتبر اتصالات لاتخلو من التهوّر ، لأنها خطوة على الضد من مسيرة العملية السياسية واستخفاف للعملية الديمقراطية في العراق، وبطبيعة الحال لها مؤثراتها السلبية.

لدي تساؤلات لها مساس مباشر بعموم الموقف الأمريكي لعَّلني سأهتدي الى الحصول على الأجابة عليها من خلالكم وبفضلِ خبرتكم وسعة اطلاعكم

الا تعتقد بأنَّ الأستراتيجية الأمريكية ، ل

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خمسة وثلاثين عاماً متصلة مثل مسبحة شيطانية خرزاتها اخطاء مروعة وجرائم بشعة واليوم, قد بان ماضيهم وانكشف المستور من الغباء الاجرامي والعمى الفكري الذي مارسوه طوال سنوات حكمهم الكابوسي, ومع ذلك لم يقدم اي عنصر من عناصرهم المصرة على الشغب وافتعال الحجج لأيذاء شعبنا, ولو من قبيل تطييب الخواطر على الاعتذار عن ماضيهم الاسود واخطائهم الأجرامية وما سببوه من ويلات لشعبنا وقد اخذتهم العزة بالأثم ليستمروا في نفث سموم حقدهم على شعبنا لمجرد ان كاهله قد تحرر من نيرهم ورقبته لم تعد مكشوفة لانيابهم
علماً ان معظم هؤلاء المتباكين لم يكن النظام السابق يعتبرهم اكثر من كلاب مدربة للقتل ولم يكن يلقي لهم الا اقل مما كان يرميه لكلابه الحقيقية و هؤلاء النكرات كانوا وما زالوا يعرفون مكانتهم عند سادتهم السابقين لكن من تربى ليكون كلب فقد تحول فعلاً الى واحد منها
مع الاعتذار طبعاً من الكلاب الحقيقية
يخيل لي استاذنا العزيز بأن هذه الضغوط التي تمارسها الدول الحامية لهؤلاء المناكيد هو لرغبتها اليوم بالتخلص منهم بالتي هي احسن, ربما لمعرفتها بوضاعة مكانتهم عند اولي الامر منهم من سارقي المليارات او ربما لان المليارات بدأت تجف متبخرة بأتجاهات أخرى لاغراض التقاعد المستقبلي لبعضهم
تذكروا ايضاً ان تجمعاتهم عند

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي العزيز, لو ارادت اميركا ان تعيد البعث الى السلطة كما اعادتهم في عام 1968 فهل حكومتنا الرشيدة قادرة ان ترفض ؟ بما ان اميركا هي التي جاءت بالاحزاب الشيعية والكردية الى السلطة فكل ما عليهم ان يطيعوا وبدون جعجعة فارغة وليتذكر هؤلاء انهم وعلى مدى 35 عاما لم يقدروا غير ان يرسلو المساكين الى القتل وهم في دول الجوار يتنعمون . مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احسنتم دكتورنا الرائع والتجربة العراقية جديدة علينا وسنظل نبحث عن الصح الى ان نجدها لكن في البحث هكذا سيكلفنا الكثير مثل الشخص في غرفة مظلمة ويبحث عن مفتاح المصباح والى ان يجده سيقللب الاغراض ويتلف الاثاث ويدوس على الغالي والنفيس لانه مستعجل لكنه اذا تانى بعقل وحكمة سوف لاتكون هناك خسائر تذكر -والعاقل يفهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غاية ما اتمنى هو ان ارى حكومة قوية تعي مصلحة هذا الشعب المنكوب و تعمل بكل اقتدار على تحقيق مصالحه و تعويضه عن سنوات الذل التي لايزال العربان الهمجيين يسعون لعدم خروجه منها....انا اميل و بقوة الى الاعتقاد بان امريكا كانت تحلم بخلق عراق نموذجي على غرار دول الغرب المتحضر لولا انها انصدمت بالواقع المحبط لغالبية ابناء العراق (تشرذم و فساد متاصل) تماما كما اصابنا الاحباط نحن من هذا الواقع الميؤس منه.غريب يازمان دويلات(.........) تتحدى العراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خفت عليك قسماً لأنك أنقطعت عن تغليقاتك وبالأخص مع الكاتب المحترم الدكتور عبد الخالق حسين حتى تصورت (لا سمحة الطبيعه) وليس الحيوان الخرافي الآخر ألله المسلمين أن قرداً مؤمناً من (بتوع) الأسلام قد تمكن منك, فرحتي برؤية تعليقك أفرحني رغم غياب المتنبي. مع تمنياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالك ياسيدي يحمل من الموضوعية الشيئ الكثير, الا انني لم أفهم ماقصدته بالمكتسبات التي تحققت للعراقيين بعد 9-4-2003 .هل ان التعدديه السياسية والحزبية المتناحرة فيما بينها وانشاء برلمان مثير للضحك والشفقة في الوقت نفسه, والفساد السياسي والاداري والمالي الذي ضرب كل مفاصل الدولة, وانشاء رئاسة وزارة هي اساسا اس الفساد الذي يعاني منه العراق حالياً, وانشاء جيش وشرطة على اسس طائفية,(لم تستطع حتى حماية نفسها)والصحافة ( الحرة ) التي فرّخت عشرات الصحف والقنوات الاعلامية ( اللي تجر طول وعرض ), هذا بالأضافة الى الدستور الذي كُتِبَ وفُصِّلِ على عجل وأضرّ بكل العراقيين,ووووووووو الخ من الواوات. هل استفاد العراقيون من كل هذه المكتسبات؟
هل ما أشرت اليه من المكتسبات ارتقت بحياة العراقيين الى الافضل, وهل جعلتهم يعيشون حياةً حرةً كريمة؟؟ ,هذا ناهيك عن الخدمات والأمن المعدومين منذ ذلك التاريخ . هل هما الأخران يندرجان ضمن قائمة المكتسبات.
ارجو ان لايُفهم من هذه التساؤلات بأنها دعوة الى عودة نظام البعث الفاشي الى الحكم مجدداً, الا انني لا أرى, مثلما لايرى اغلب العراقيين في التغيير الذي طرأ منذ سبعة اعوام الا مزيداً من الخراب والدمار.
شكراً لك على سعة صدرك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا جزيلا اخي الوردة نبيل المحترم وانا ايضا فرحت برؤية اسمك الجميل على التعليقات ولاتخف على عقلي من شرادم الصلعمجية فانا لهم بالمرصاد --اما عن المكانات اللتي اكتب تعليقات بها فانها لاتنشرها لافلاسها وانت تعرف ذالك والصحيفة الخضراء اللون ايضا الغت كل التعليقات اما الحوار المتمدن فقد عاقبتني لمدة شهر لخروجي عن قواعدها وتصالحنا وها انا معك نسير في درب واحد درب الحرية والديمقراطية اللبرالية واحترام الانسان مهما يكون وكما قال المتنبي(لاتكن صلعمي اهبل متخللف العقلو-- مستقبلك جرثومة وان تطورت تصبح بغلو)والعاقل يفهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---