أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - صفاء المسعودي - نعم: دفاعاً عن المثليين 2















المزيد.....

نعم: دفاعاً عن المثليين 2


صفاء المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 2646 - 2009 / 5 / 14 - 08:57
المحور: حقوق مثليي الجنس
    


تطرقنا في الجزء الأول من هذا الموضوع الى أسباب المثلية الطبيعية حيث يولد البعض مثلياً، ونحاول في الجزء الثاني تسليط الضوء على المثلية المكتسبة.

القسم الثاني

المثلية المكتسبة واسبابها

هي المثلية المكتسبة ويكون سببها بالدرجة الأولى المجتمع بتقاليده وأعرافه، وأهم اسباب المثلية الجنسية المكتسبة:


* الفصل بين الجنسين:

يقول الدكتور علي الوردي "دأب وعاظنا على تحبيذ الحجاب وحجر المرأة فنشأ من ذلك عادة الانحراف الجنسي في الرجل والمرأة معاً." "وقد دلت القرائن على ان المجتمع الذي يشتد في حجاب المرأة يكثر فيه ،في نفس الوقت، الانحراف الجنسي من لواط وسحاق وما أشبه."
"ظن وعاظنا أنهم يستطيعون أن يمنعوا الانحراف الجنسي بواسطة الكلام والنصيحة وحدها. غير دارين بان الانحراف طبيعة اجتماعية لابد من ظهورها في كل بلد يحجب النساء فيه عن الرجال" (وعاظ السلاطين)

ويرد بعض المتحذلقين على من يقول بهذا الرأي بالقول "إذا كان هذا صحيح فلماذا تنتشر المثلية الجنسية في الغرب" ينسى هؤلاء ان المجتمع الغربي واضح ولا يخشى ان يعلن عن نسبة المثليين، إلا أن همنا التكتم على "الفضيحة" في مجتمعاتنا القبلية، ولذلك لا نعلم ماهي نسبة المثليين في مجتمعاتنا، وربما كان أغلب المثليين في الغرب قد ولدوا مثليين، أما في مجتمعاتنا فأزعم أن أغلب حالات المثلية هي مثلية مكتسبة. ونقطة أخرى هي أن الإباحية والحرية الجنسية غير المقيدة بضوابط لها سلبياتها أيضاً، ففي الغرب لم يقتصر الأمر على أختلاط المرأة والرجل في العمل أو المدرسة بل تعداه وقد نتج عن هذه الإباحية الكثير من المشاكل النفسية المرتبطة بالسلوك الجنسي.


ويقول الدكتور الوردي "ان نسبة الانحراف الجنسي تزداد بين البحارة والجنود والمساجين وفي كل مجتمع يخلو من النساء أو تتحجب النساء فيه." (مهزلة العقل البشري)

ويذكر الوردي الكثير من الأمثلة على الإنحراف الجنسي الذي أحد أسبابه عزل المرأة عن الرجل ولكني أرتأيت أن أنقل ما عايشته شخصياً.

كان أول شجار شاهدته في السجن (1989) بين "شقيين" أحدهما من الناصرية والاخر من مدينة الثورة (الصدر لاحقاً)، كان يتوسط ساحة المعركة شاب غنوج إبتلاه ربه بلمعة في الخدين وعرض في الردفين. وبدأت المعركة بـضربة رأسية "كلة" تلتها قَبَضات "بوكسات" وتخللها بعض "الدفرات"، كان سبب الشجار هو الفوز بالشاب الغنوج الذي كان من المفترض ان "يرجع" للمنتصر بالمعركة، والذي سوف يفتخر بأنه حصل على "الحلو".
ان هذه الحادثة لا تتعلق بثلاثة أشخاص فقط وإنما تبين حالة تقبل مجتمع السجون للمثلية الجنسية و لم يكن يطلق على المثلية كلمة شذوذ أو إنحراف بل كانت تزين بكلمات اخرى تجعلها حالة إجتماعية طبيعية ومقبولة.

سبقت فترة السجن فترة الخدمة العسكرية لم يكن الحال كما هو في السجن بالتأكيد إلا هناك حالات عدة واللواط كان منتشراً في الوحدات العسكرية، ويكثر كلما طالت مدة بقاء الجنود في ثكناتهم العسكرية، ولم يكن الأمر مقتصراً على الجنود، لكنه تعداهم الى الضباط ومن ضمنهم آمر فوجنا الذي إختار أجمل شاب في الفوج ليكون مراسلاً له (ليس مراسل صحفي).

أما أكثر حالات المثلية الجنسية وأسوأها كانت في مخيمات السعودية، (الأرطاوية و رفحاء) أقول أسوأها لأنها مثلية جنسية تغلفت بغطاء الدين، ولقد أنتشرت المثلية الجنسية في هذه المخيمات بشكل كبير وبأشكال عدة، وللأمانة لم تكن المواقعة الجنسية تشكل الجانب الأكبر من هذه المثلية.
كان مجتمع المخيمات تغلب عليه ظاهرة التدين الظاهري وبالتالي لا يكمن الحديث بشكل علني عن المثلية الجنسية أو التفاخر بها كما هو الحال في السجون.
حاول بعض الوعاظ الوقوف بوجه هذه الظاهرة بواسطة الوعظ الديني وتثقيف الشباب دينياً دون إيجاد بدائل واقعية، ولم يكن الذنب ذنبهم في ذلك لأنه لم يكن هناك أي بدائل.
الذي حصل أن أحدهم بدل أن يغني (للحلو ماله) "علاوي نور عيوني يا علاوي" أصبح يقول له (أحبك في الله مولاي) ، وبدل جلسات السمر المعتادة في هذا المجال أصبح الأخ يجلس مع من "يحبه في الله" يقرأون دعاء كميل أو الزيارة.
مولانا الدعاء أو الزيارة لا تقبل أذا قرأت مع شخص (أچلح أملح)؟؟
مولانا الله جميل ويحب الجمال!!
وأصبح الحال كما هو حال المتصوفة عندما عزلوا أنفسهم عن النساء فأصطحبوا الاحداث.
يعتقد الوعاظ أن التثقيف الديني سوف يُغَيّر طبيعة الإنسان وما دروا أنه لا يُغَيّر إلا اللسان.


يذكر الدكتور الوردي ان "اللواط ينتشر بين الرهبان الذين ينقطعون لعبادة ربهم في الاديرة المنعزلة"
وقد تناقلت وكالات الأنباء العام الماضي إعتذار البابا لضحايا التجاوزات الجنسية ضد الأطفال التي إرتكبها كهنة أستراليون، حيث حكم القضاء في أستراليا على 107 كهنة ورجل دين كاثوليكي لإرتكابهم إعتداءات جنسية أو قيامهم بعمليات إغتصاب.
و 107 كهنة هذا عدد من ارتكب الجرائم ولا نعلم عدد المعتدى عليهم فلربما كان ضعف العدد.

وعندما كنت أدرس مع الرهبان البوذا في المعبد حيث تحرم الديانة البوذية على الراهب ملامسة النساء كان الكثير من الرهبان ينقسمون على قسمين رهبان دجالين ورهبان صادقين.
الدجالون كان لهم حبيبات وعلاقات سرية مع فتيات أما الصادقون فقد تمسكوا بالتعاليم البوذية فطغت عليهم المثلية الجنسية وكانت واضحة للعيان.

في أحدى المرات جاء معلمي الراهب الشاب متأخراً للدرس، فأعتذر عن التأخير وقال أنه كان يدلك لكبير الرهبان في المعبد. فقلت في نفسي هل هذا المعبد للعبادة أم للتدليك؟
وكنت قد تعرضت شخصياً للمضايقة من قبل راهب تايلندي وقور، فبعد أن سلم عليّ باللغة العربية تبادلنا أطراف الحديث فعرفت أنه أستاذ في جامعة بوذية في تايلند وكان مثقفاً ومحترماً جداً ولكن لفترة وجيزة.

وفي العراق فقد وصل الفصل بين الجنسين الى حد الجنون فقد تم فصل الطماطة (المؤنثة) عن الخيار (المذكر) و تحريم الجمع بينهما ولا يجوز جمعهما إلا بعقد شرعي في (طاسة الزلاطة). بالرفاه والبنين!


* الأعراف والتقاليد الإجتماعية:

يقال أن العائلة نواة المجتمع وتعتبر أصغر الوحدات الاجتماعية. أما في العراق فأن أصغر الوحدات الاجتماعية مقسمة الى ثلاثة أقسام فالمرأة همها منصب داخل البيت لأن المجتمع أوحى للمرأة أن مكانها الطبيعي هو البيت.
أما الرجل فان المجتمع أوحى إليه أن مكانه الطبيعي خارج المنزل فبعد الإنتهاء من العمل يعود للبيت (المطعم)، ليأكل ويخرج ثم يعود للبيت (الفندق) لينام، أن مجالسة المرأة (الزوجة) غير مرغوب بها إجتماعياً فحتى عشرين عاماً تقريباً كنت أسمع بكثرة في تجمعات الرجال تعبير "تكرم المره (المرأة)، أو تكرم مرتي (زوجتي)" وكلمة تكرم في العراق تستخدم عندما نذكر أشياء أدنى من الأنسان كالحيوانات أو أشياء مهينة في الثقافة العراقية كالحذاء، ولذلك يقضي الرجل أغلب أوقاته خارج منزل العائلة كونه غير راغب بمجالسة ما هو أدنى منه.
أما الطفل فمع أبٍ همه البقاء خارج البيت، وأم همها الطبخ والتنظيف لا يجد أمامه سوى الشارع، وما عسى الشارع أن يعلم الأطفال؟.


الخوف من الفضيحة

حين يتعرض الطفل للإستغلال الجنسي فأن الأعراف والتقاليد الاجتماعية تفرض على الضحية الذي يتعرض/تتعرض للإستغلال الجنسي السكوت خوفاً من الفضيحة والعار والعيب، أن هذا السكوت يزيد من معاناة الضحية، فبالأضافة الى حجم الصدمة النفسية التي تعرض لها الضحية، يمنعهم من تلقي المساعدة النفسية اللازمة في مرحلة مبكرة. والاستغلال الجنسي أحد أهم أسباب المثلية الجنسية المكتسبة. يقول الدكتور وليد الزهراني إخصائي الطب النفسي الإكلينيكي (الرياض-السعودية)، "أن من أسباب الشذوذ الجنسي هو الاعتداء الجنسي على الأطفال إذا لم يتم علاجه وتأهيله نفسيا، مؤكدا أن ما نسبته 80 في المائة من حالات الشذوذ الجنسي لدى الرجل تعود إلى حصول اعتداءات جنسية في الصغر أو المراهقة" (مواقع)

أما د. سعاد محمد المرزوقي دكتوراه في علم النفس الاكلينيكي واستاذة مساعدة في قسم علم النفس بجامعة الامارات فتقول " إن أهم أسباب الشذوذ والذي يشكل 70% يعود الى اعتداء جنسي في الصغر واثناء مرحلة الطفولة فاذا تعرضت الفتاة لاي علاقة غير سوية او اغتصاب او تحرش جنسي يصبح لديها عداوة للرجل مما يدفعها لاقامة علاقة واشباع حاجة مع امراة اخرى مثلها" (سيدتي)


* العامل الاقتصادي:

أعتقد أن العامل الإقتصادي يشكل أحد أهم أسباب المثلية الجنسية، إن لم يكن أهمها. إن الوضع الإقتصادي السيء والفقر الذي عانى ويعاني منه العراقيون، نتج عنه ظاهرة عمالة الاطفال, فقد أكد مسؤولون في منظمة أصوات الطفولة أن "أكثر من مليون طفل عراقي دخلوا ميادين العمل، وغالبا ما يتعرضون إلى العنف والانتهاكات الجنسية نتيجة اتساع دائرة الفقر حيث يعيش ثلث سكان العراق حاليا تحت خطه". وأن "مليون و300 ألف طفل تتراوح أعمارهم بين 8 و16 عاماً يعملون وهذا يمثل 6.1 في المائة من السكان " (صحيفة نقاش)
كما حذر مكتب حقوق الإنسان في بعثة الأمم المتحدة العاملة في العراق (يونامي) من إزدياد ظاهرة عمالة الأطفال "لقد زاد مشهد عمالة الأطفال في العراق، وهو ما يشكل خطراً كبيراً على هذه الشريحة من المجتمع" (الشرق الأوسط)

أما شريحة البالغين فقد أعلنت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية في العراق احصاءات بوجود حوالى مليون وربع المليون عاطل عن العمل مسلجين في القوائم الرسمية. عدد المشمولين منهم بإعانات شبكة الحماية الإجتماعية ربع مليون شخص. (وكالات)

إن الفقر هو أحد أسباب إنتشار المثلية الجنسية المكتسبة، فمع سن البلوغ تنبعث ميول عاطفية ضخمة لدى البالغين، تحمل معها شحنات قوية من الإنفعالات، ممزوجة بقدر كبير من الإثارة الشهوانية، يقف الوضع الإقتصادي في الكثير من الأحيان حائلاً دون الإستجابة لرغبات البالغين، فيعيشوا الحرمان العاطفي مما ينعكس على نفوسهم بمشاعر القسوة والألم واليأس، فيعبرون عن مشاعرهم المحبطة بصور من الإنفعالات الحادة، وقد يكون التوجه الى ممارسة الجنس المثلي أحدى هذه التعبيرات.


* الخطأ في العلاج يزيد الحالة سوءاً.

أبتلى مجتمعنا بمشرعين يعيشون بواد غير واد المجتمع، فسياسيونا على سبيل المثال بدأوا يناقشون مفردات الحصة التمونية بعد أن أصيبوا بالتخمة هم وعوائلهم.
وأما رجال الدين فبعد أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء مثنى وثلاث ورباع مع مقبلات مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ، يبدأوا بالتشريع للمغضوب عليهم قربة الى الله تعالى، ، وفي العراق الديمقراطي الحديث فقد أصبح رجل الدين، كالطماطة فهي تدخل في كل المأكولات وكذلك رجل الدين يحشر أنفه في كل صغيرة وكبيرة، فلقد أصبح رجل الدين طبيباً، باحثاً إجتماعياً، محللاً نفسياً، طبيباً بيطرياً، حتى وصل الأمر بالعراق أنه يقاد سياسياً من قبل رجال الدين وإن وضعوا وجوهاً أخرى لكنها تتحرك وفقاً لرؤاهم.
أن المشاكل والأمراض الإجتماعية لابد أن تعرض على المختصيين، من علماء الإجتماع والأطباء النفسانيين للوصول الى حلول ناجعة تعالج المشكلة، ولا تحل المشكلة عن طريق خطب الجمعة والدعوة المبطنة الى القتل كما حدث في مدينة الصدر حيث حذر "الشيخ" جاسم المطيري أهالي المدينة من تداعيات ما وصفها بظاهرة المثليين، داعياً إلى منع أبنائهم من عيش هذا النمط من الحياة. (راديو سوا)، ولم تمضِ 48 ساعة على الخطبة، حتى بدأت الجثث تلقى في الشوارع مع ورقة مكتوب عليها شاذ.
متى يفقه هؤلاء أن الأديان حاربت هذه الظاهرة منذ آلاف السنين بنفس الطريقة وقد أختفت بعض تلك الأديان وبقيت المثلية الجنسية الى يومنا هذا لتقول لهؤلاء أنكم لا تحلون المشكلة بتعصبكم ومنطقكم المتخلف وعقولكم المتحجرة، فأبحثوا عن ما هو أجدى وأنفع لكم وللمجتمع الذي أبتلى بكم..



#صفاء_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نعم: دفاعاً عن المثليين 1
- الشاعر والكاتب وديع شامخ يصدر كتابا جديداً


المزيد.....




- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...
- يديعوت أحرونوت: حكومة إسرائيل رفضت صفقة لتبادل الأسرى مرتين ...


المزيد.....

- الجنسانية والتضامن: مثليات ومثليون دعماً لعمال المناجم / ديارمايد كيليهير
- مجتمع الميم-عين في الأردن: -حبيبي… إحنا شعب ما بيسكُت!- / خالد عبد الهادي
- هوموفوبيا / نبيل نوري لكَزار موحان
- المثلية الجنسية تاريخيا لدى مجموعة من المدنيات الثقافية. / صفوان قسام
- تكنولوجيات المعلومات والاتصالات كحلبة مصارعة: دراسة حالة علم ... / لارا منصور
- المثلية الجنسية بين التاريخ و الديانات الإبراهيمية / أحمد محمود سعيد
- المثلية الجنسية قدر أم اختيار؟ / ياسمين عزيز عزت
- المثلية الجنسية في اتحاد السوفيتي / مازن كم الماز
- المثليون والثورة على السائد / بونوا بريفيل
- المثليّة الجنسيّة عند النساء في الشرق الأوسط: تاريخها وتصوير ... / سمر حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - صفاء المسعودي - نعم: دفاعاً عن المثليين 2