أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - صفاء المسعودي - نعم: دفاعاً عن المثليين 1















المزيد.....

نعم: دفاعاً عن المثليين 1


صفاء المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 2645 - 2009 / 5 / 13 - 09:17
المحور: حقوق مثليي الجنس
    


اعتدنا من البعض كليشة "ليس دفاعاً عن فلان" ثم ينبري يدافع عنه بالحق والباطل وهذه الكليشة هي إحدى صور الازدواجية التي يتميز بها الفرد العراقي, إلا انني هنا أدافع عن المثليين ولست أدعو للمثلية ولكن أدعو للتوقف عن اضطهاد هذه الفئة من العراقيين التي لا ذنب لها بما ورثته أو تعرضت له في الصغر، وحمايتهم مما يتعرضون له على يد الجهلة الذين يلعب بهم خطباء الجمعة كما يلعبون بأحجار الشطرنج، من الذين نصبوا انفسهم آلهةً تتحكم بدماء العراقيين. واليوم يُقتل المثليون وقد سبقهم الحلاقون وباعة الخمور والصحفيون والعلماء ولا نعلم دور من سيأتي غداً؟؟.

كنت اتحدث قبل ايام مع صديق ايرلندي وتذكرنا بعض اصدقائنا وكان احد الذين ذكرناهم صديقنا ديفيد كورتني، استاذ تاريخ الفن والنقد الفني في جامعة فلوريدا وقد تبسم الايرلندي ابتسامة خبيثة ولانني ادركت سبب الابتسامة وهو ان ديفيد متزوج من الجنس الثالث (الخنثى) قلت له انني لا اتعامل مع الاخرين انطلاقاً من ميولهم الجنسية, واذا كان هناك إله يدعي انه خلقنا فعليه ان يتحمل مسوؤلية خلقه.
لقد استطاع العلم الكشف عن الكثير مما كان يجهله الأولون الذين تركوا بصمات الجهل في عقولنا و تأثيرها على شخصياتنا.
تقسم المثلية الجنسية على قسمين:
القسم الأول:
ويدعى المثلية الطبيعية (يولد الطفل مثلياً) ونسبتها اثنين بالمئة من البشر وفقاً لـ Havelock Ellis المتخصص بالابحاث الجنسية..
ويتعامل عامة المجتمع العراقي مع الجنس الثالث على انه/ا شاذ او منحرف جنسياً لجهلهم او تجهيلهم من قبل الحاكمين بأمر الله بالاسباب التي تودي لولادة مثل هذه الحالات.
تقول الدكتورة فدوى محمد بشير المغيري الاستاذة المساعدة لعلم النفس البيولوجي في جامعة الامارات :

"يولد الطفل الطبيعي بـ 23 زوجا من الكرموزومات اي 46 (كروموزوم). الكرموزومات الاثنان والعشرون الزوجية الاولى فيها الصفات الوراثية التي ورثها الطفل من والديه وآخر كرموزومين هما الكرموزومان الجنسيان (XX) في حالة اذا كان المولود انثى و(XY) اذا كان المولود ذكرا، والحقيقة انه في المراحل المبكرة من نمو الجنين تكون الاعضاء التناسلية متطابقة ويكون لدى الجنين ما يسمى بالقنوات المولرية (وهي ممهدات للاعضاء التناسلية الانثوية) باختصار شديد جينات ذكرية تسمى الخصايا تحول الاعضاء التناسلية الى (SRY) التي تفرز الهورمون الذكري التيستوستيرون الذي يؤدي الى نمو القنوات الوليفية وضمور القنوات المولرية،مؤديا الى نمو الجنين بصورة ذكرية، وفي حال غياب (SRY) يغيب التيستوستيرون وبالتالي تنمو القنوات المولرية وتنمو الاعضاء التناسلية ليكون الجنين أنثى.
اما في حالة زملة الخنثى والتي تحدث بين كل 400 ـ 600 حالة ولادة ذكرية وفيها يولد الجنين بعد 47 (كرموزوم) فيكون (XXX) الحالة النمطية لهذه الزملة وتكون فيها الاعضاء التناسلية الظاهرة ذكرية مع صغر واضح للخصيتين وبروز ثديين صغيرين وارجل طويلة؛ ضعف في التكيف الاجتماعي ومشاكل صحية اخرى.
اما حالة بين الجنسين فتكون ناتجة عن مشاكل هورمونية في المرحلة الجنينية لتكوين الاعضاء التناسلية، فرغم ان الجنين يحمل الكرموزومات التي تجعله انثى. الا ان الجين الذكري (SRY) ينتقل الى احدى كرموزوماته وبالتالي يكون لديه او لديها اما مبيض وخصية او خصيتان أو مبيض وخصية في كل جهة، كذلك قد يكون الجنين يحمل الكرموزومات التي تجعله ذكرا (xy) لكنه لن يسبب طفرة في الجين الذكري فيولد باعضاء تناسلية ذكرية غير كاملة النمو." (سيدتي)
و وفقاً للمعهد الوطني الامريكي للصحة فأن حالة واحدة بين 500 مولد تولد بعد 47 كرموزوم.

و يوافق رأي الدكتورة فدوى د. ولاء فخر استاذ امراض النساء والتوليد والعقم واستشاري امراض النساء والتوليد والعقم في ابو ظبي "على اهمية الكرموزومات الا انه اضاف الى اهمية الهورمونات والتي تكمن المشكلة فيها في عدم اداء هذا الهورمون لوظيفته وبالتالي يكون الشكل الخارجي للذكر كالانثى، وبالمثل هناك حالات مرضية يكون التكوين الكرموزومي للإنسان انثوي ومع ذلك يتم افراز هورمونات ذكورية من مصادر اخرى كالغدة الجار كلوية والتي تقع فوق الكليتين وبالتالي يكون الشكل الخارجي للانثى كالذكر من حيث نمو الشعر والمواصفات الجسدية الاخرى التي تميز الذكور". (سيدتي)
فما يحدث اثناء المرحلة الجنينة في الارحام فهذه مسوؤلية الله و ((هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاء لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)) (آل عمران آية 6)
المثلية والجينات الوراثية
يقول الدكتور نجاتي بسيسو رئيس الأطباء بشركة «راس غاز» ونائب رئيس جمعية السكري " إن هناك آراء علمية تؤيد أن يكون مرد بعض حالات الشذوذ الجنسي سواء لدى الفتاة أو الفتى إلى عوامل وراثية فالجين هو الشفرة التي تُخبر الخلايا في الجسم أي نوع من الإنزيمات تفرز، وبأي كمية، وكذلك تتحكم الجينات في أنواع وكمية الهورمونات التي يفرزها الجسم. والهورمونات بدورها تتحكم في تكوين ووظائف أجزاء كثيرة من الجسم."
ويذكر بيسيو ان هناك اكتشاف علمي حديث، حيث "أكد العلماء أن هناك نسبة بسيطة من الخراف تكون مثلية مئة بالمائة ولا تقترب من النعاج أبداً. فحملت هذه الاكتشافات بعض العلماء للقول إن الشذوذ الجنسي ليس منبعثاً عن ظروف اجتماعية دوماً كما يظن البعض، لأن الشمبانزي والخراف تتصرف حسب الطبيعة ولا تتحكم فيها الموانع الاجتماعية مثل الإنسان. وإذا كان هذا صحيحاً فلا بد أن يكون الشذوذ الجنسي موروثاً عن طريق الجينات في بعض حالاته ." (العرب القطرية)
وقد دفعت هذه الاكتشافات العالمان Shang-Ding Zhang and Ward F. Odenwald
من المعهد القومي للصحة، في ولاية ماريلاند الأمريكية ، بدراسة ذبابة الفاكهة التي تتوالد مرة كل أسبوعين. وعزل هذان العالمان " جيناً" واحداً اعتقدا أنه المسؤول عن السلوك الجنسي في الذبابة وحقنا هذا الجين في ذكور الذبابة ثم وضعا الذباب ( ذكوراّ وإناثاً) في وعاء زجاجي كبير للمراقبة. و تبين لهما أن الذكور أصبحت تجامع بعضها البعض ولم تهتم بالإناث. ولذلك قررا أن هناك جيناً واحداً من مجموع جينات مسؤولة عن تكوين الشذوذ الجنسي في الذكور (مواقع).
اما د‏.‏ عبد الهادي مصباح فقد رفض نتائج التجربة قائلاً:
" فيما يتعلق بالجينات الوراثية‏:1‏ ـ لم يثبت حتي الآن انه قد تم اكتشاف جين محدد فقط يكون مسئولا عن سلوك معين‏,‏ فهذا لايحدث الا في الكائنات الادني واذا كانت هناك بعض الابحاث التي تشير الي وجود جين وراثي في ذبابة الفاكهة مسئول عن الشذوذ الجنسي فان السلوكيات في الانسان موضوع آخر مختلف‏,‏ فأي سلوك بشري يكون مسئولا عنه مجموعة من الجينات تتراوح ما بين اقل من عشرة بقليل وحتي عدة مئات من الجينات وليس جينا واحدا مثلما هو الحال في الكائنات الأدني‏,‏ ومن خلال معرفة ذلك نستطيع ان نتبين ان الميل الجنسي لايمكن ان يكون مسئولا عنه جين واحد‏ oneGeneoneTrait‏" (مواقع).
ويبدو ان الدكتور عبد الهادي مصباح لم يكن مطلعاً بعد على الحيوانات الاخرى التي تمارس المثلية الجنسية دون تغيير اي من جيناتها او محاولة التأثير على سلوكيتها.
.يقول فرانس دي ووال مؤلف كتاب بونوبو (بونوبو قرد افريقي هو الاقرب جينياً للانسان) "تقريباً كل البونوبو يمارسون الجنس مع الجنسين" (ناشونال جيوغرافيك).

كما ان رأي الدكتور عبدالهادي مصباح لا يؤخذ به علمياً لانه رأي مؤدلج لا يمكن النظر إليه على انه مادة علمية فهو يبدأ مقاله " هل هناك جينات مسؤولة عن المثلية الجنسية؟" بالحديث عن الدين والمنطق والاخرة والحساب والكفر والايمان ثم ينهي مقاله بالقول " وربما تتسع المساحة لاحقا لكي نتحدث عن الاسباب المنطقية والدينية التي تجعل من المستحيل ان يكون الميل الجنسي المثلي نتيجة لوجود جينات تقهر وتجبر الانسان علي فعله‏.‏"
ولا ادري ما علاقة الدين والمنطق ويوم الحساب بعلم الجينات؟ وكيف لشخص يدعي العلم ويحترم نفسه يورد كلاماً قاطعاً مثل كلمة مستحيل في قضايا علمية بحتة؟

يحاول المؤدلجون والوعاظ اثبات ان سبب المثلية الجنسية هو سوء التربية وضعف الوازع الديني وان الله خلق الانسان على الفطرة . تقول الدكتورة حنان عيسى أخصائية الطب النفسي "إن الإنسان يولد طبيعياً سليماً على الفطرة مصداقاً لحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه»، فالإنسان يولد سوياً من الناحية النفسية والخلقية" (العرب القطرية) وعلى طريقة الوعاظ تحمل الاهل مسؤولية هذا "الانحراف ".
ونحن لا ننكر الجانب الاجتماعي وتأثيره على سلوك الفرد "فالفرد والمجتمع وجهان لحقيقة واحدة" و سوف نتطرق الى هذا الجانب لاحقاً ، ولكن لا يكمن في ظل الحقائق العلمية ان نحمل الفرد و المجتمع فقط مسؤولية المثلية الجنسية ، فأذا كان المجتمع يؤثر على سلوك الفرد فأن الحيوانات على الفطرة التي فطرها الله عليها كما يقول المؤدلجون انفسهم والحيوانات في البراري تتصرف حسب الطبيعة ولا تتحكم فيها الموانع الاجتماعية.

وقد وثقت "ناشونال جيوغرافيك" سلوك وممارسات جنسية مثلية لاكثر من أربعمائة نوع من الحيوانات في البراري اي انها تعيش طبيعتها دون تأثير خارجي على طبيعتها..
http://www.youtube.com/watch?v=7RlTAyNI8WE

وقد نشرت القبس بتاريخ 14/12/2008 الخبر التالي:

المثلية وراثة

قام طاقم علمي سويدي من معهد كارولين، بقيادة ايفانا سافيش بدراسة خصائص دماغ المثليين والمثليات، لتحديد الفروقات بينهم وبين الشخص العادي، وقد توصل الطاقم الى وجود اختلاف في موقع نواة الدماغ «اللوزة». وحسب سافيش، فان عدم التناظر في تركيبة دماغ المثليين، ينمو بصورة وراثية منذ الطفولة، وليس له علاقة بالتربية البيئية او التعليم، كما يدعي بعض المختصين، حيث تظهر صفات الانوثة عند المثليين في سنوات حياتهم اللاحقة. وكان الباحث البريطاني غازي رحمن، من جامعة لندن قد اشار الى هذه الصفة، وقال انها تظهر عند المثليين منذ الولادة، فالمثلي يولد مثليا.
وقد حلل الطاقم العلمي السويدي، خواص الجينات الوراثية للمثليين، والمطبوعة في حافظ الـDNA، الموجود في نواة الخلية. والهدف هو البحث عن الجين المسؤول عن هذه الصفة او الحالة.
وقد توصلوا الى بعض النتائج المهمة، ومن بين هذه النتائج ان الجينات الانثوية عند المثليين وراثية، وهي المسؤولة عن هذه الصفة.
ولكنهم اكدوا، ان الجهد العلمي يجب ان ينصب على دراسة سلسلة الجينات الانثوية، لان الأم الحاملة لهذه الجينات هي المسؤولة عن نشرها في الابناء.
وفي هذا الاطار، اثبت العالم الايطالي اندريه كامبيريو ــ كياني من الجامعة الايطالية ان اقارب المثليين لديهم في الغالب اطفال اكثر من الآخرين. وان البحث الوراثي ربما يستغرق فترة اطول، لذلك يجب ان يهتم المختصون بتحليل فسلجة الانسان كجزء من العمل العلمي الشامل.
¶ د. مهدي السعيد ¶

لا ادعي ان كل المثليين خلقوا مثليين كما لا ادعي ان هذه هي الاسباب للمثلية الجنسية ولكن اقول ان هذه الفئة من المثليين وذات التشوه الجسماني بسبب اضطرابات احد اختلالات الكرموزومات ، خلقوا هكذا ويجب التعامل معهم على هذا اساس لا ان يوقف بعض السفلة من رجال الشرطة الشاب ((احمد سعدون صبيح)) و يجبروه "على رفع قميصه ليّظهر ثدييه لهم الذان لافرق بينهما من حيث الشكل والحجم عم ثدي امرأة ناضجة" (حسين المدرس كتابات 7/5/2009)
اننا نتأثر و نحزن حين نرى طفلاً يولد برجل واحدة او من غير ذراعين او مختلاً عقلياً او اعمى او مشوهاً او اخرس او اطرش الى اخر الذين خلقوا "فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ" وما اكثرهم اما الخلق المشوه المرتبط بالجنس فأننا ندعو لقتلهم وفقاً لشريعة دين الرحمة فأما " أن يضرب بالسيف ، أو يحرق بالنار ، أو يلقى من شاهق مكتوف اليدين و الرجلين ، أو يهدم عليه جداراً"، او كما دعى احد المتدينين الى الختم على مؤخراتهم ولا ادري ماذا يريد ان يحتوي الختم؟ ربما "محروسة سيد مالك" .



#صفاء_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر والكاتب وديع شامخ يصدر كتابا جديداً


المزيد.....




- اليمنيون يتظاهرون في صنعاء دعماً للفلسطينيين في غزة
- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...
- ممثلية إيران: القمع لن يُسكت المدافعين عن حقوق الإنسان
- الأمم المتحدة: رفع ملايين الأطنان من أنقاض المباني في غزة قد ...
- الأمم المتحدة تغلق ملف الاتهامات الإسرائيلية لأونروا بسبب غي ...


المزيد.....

- الجنسانية والتضامن: مثليات ومثليون دعماً لعمال المناجم / ديارمايد كيليهير
- مجتمع الميم-عين في الأردن: -حبيبي… إحنا شعب ما بيسكُت!- / خالد عبد الهادي
- هوموفوبيا / نبيل نوري لكَزار موحان
- المثلية الجنسية تاريخيا لدى مجموعة من المدنيات الثقافية. / صفوان قسام
- تكنولوجيات المعلومات والاتصالات كحلبة مصارعة: دراسة حالة علم ... / لارا منصور
- المثلية الجنسية بين التاريخ و الديانات الإبراهيمية / أحمد محمود سعيد
- المثلية الجنسية قدر أم اختيار؟ / ياسمين عزيز عزت
- المثلية الجنسية في اتحاد السوفيتي / مازن كم الماز
- المثليون والثورة على السائد / بونوا بريفيل
- المثليّة الجنسيّة عند النساء في الشرق الأوسط: تاريخها وتصوير ... / سمر حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - صفاء المسعودي - نعم: دفاعاً عن المثليين 1