أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فوزي بالحاج - ضد التروتسكيين أنصار الثورة المضادة......... دفاعا عن القاعديين















المزيد.....

ضد التروتسكيين أنصار الثورة المضادة......... دفاعا عن القاعديين


فوزي بالحاج

الحوار المتمدن-العدد: 2632 - 2009 / 4 / 30 - 10:17
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



هذه محاولة للدفاع عن القاعديين ضد هجومات مايسمى الطلبة الثوريين أي التروتسكيين أكبر تعفنات الحركة بالمغرب والعالم.ضد محاولاتهم الخسيسة للنيل من تجربة أعطت ولا زالت تعطي الكثير للشعب المغربي،ولذلك يلزم أن يدافع عنها كل مناضل شريف ضد كل الضربات التي يحاول النظام وأزلامه توجيهها لها،وهي مقالة لا تزعم انها تناقش كل شيئ حول التروتسكية ،وهناك العديد من المقالات التي كتبها الشيوعيون المغاربة فضحا للتحريفية والتخريبية التروتسكية.وهي ليست نقاشا لتجربة مايسمى التروتسكية ولا محاولة نقاش تاريخها فقد تكفلت كتابات اخرى لتوضيح ذلك.
التروتسكية في أيامنا
لنتابع حديثنا.. أن رفاقنا في الحزب، في أثناء نضالهم ضد العملاء التروتسكيين، قد نسوا، أو انه غاب عنهم، أن النزعة التروسكية الحالية ليست على ما كانت عليه في الماضي، منذ سبع سنوات أو ثماني سنوات. وأن التروسكية و التروسكييين قد تعرضوا، خلال هذه الفترة، لتطور كبيير غير وجه التروتسكية تغييرا عميقا، وأنه ينبغي ، بالنتيجة، أن يتغير النضال ضد التروسكية وطرق النضال ضدها تغييرا جذريا تبعا لذلك. إن رفاقنا في الحزب لم يلاحظوا أن التروسكية قد انقطعت عن أن تكون تيارا سياسيا في الطبقة العاملة، وان هذا التيار السياسي الذي نعرفه، منذ سبع سنوات او ثماني سنوات، قد أصبح عصابة غادرة لا مبادئ لها، عصابة تضم المخربين وعملاء التضليل والقتلة الذين يعملون في خدمة الجاسوسية التابعة للدول الأجنبية.
ستالين: في سبيل تكوين بلشفي
إن أي متتبع للوضع الحالي للصراع الطبقي بالمغرب سيستنتج إشتداد هذا الأخير على كافة الاصعدة والمستويات و في كافة الحقول من الحركة الطلابية إلى الحركة العمالية.....وهبوب عواصف الكفاح الثوري ضد الهجوم الراسمالي الامبريالي وتصاعد موجات النضال العمالي و الجماهيري منذ عدة سنوات، وسيرها نحو تجاوز ثوري للقيود التي فرضها التحريفيون و الانتهازيون من كل الاشكال عليها؛كل هذا يأتي بموازاة نمو الخط الثوري من أجل قيادة هذا الهجوم ضد الرجعية.وفي هذه الظروف لم تكن الحركة الطلابية بمنأى عن هاته التطورات فبدأت بالهجوم في بعض المواقع وبعضها الآخر يستجمع القوى من اجل الهجوم أيضا،لكن النظام القائم لم يكتفي بالتفرج على هذه الوضع الذي يهدد إستقراره بل سارع إلى إقتناص كل الفرص السانحة للهجوم في كل اشكاله من الهجوم الإيديولوجي والسياسي إلى العسكري على كل قلاع الحركة الطلابية التي كسرت الأغلال وإنطلقت في هجوم قوي على الأتوقراطية،لكن هذا الهجوم الذي تشنه الرجعية لم يكن ليفعل شيئا سوى أنه قوى شوكة الإتحاد الوطني لطلبة المغرب وقيادته النهج الديمقراطي القاعدي.
إن هذا الهجوم الذي قادته الأوتوقراطية على النهج الديمقراطي القاعدي وعلى المنظمة الطلابية المكافحة،أبرز الكثير من الحقائق أبرزها أن المتربصين بالحركة الطلابية وبقيادتها الطلبة القاعديون لهم كثر ،فكل متتبع للسنوات الأخيرة من نضالها (الحركة الطلابية) سيدري من هم إبتداء بالقوى الظلامية مرورا بالقوى الفاشية المتمثلة بالخط السائد من داخل مايسمى بالحركة الثقافية الامازيغية وصولا إلى القوى التخريبية أي الطلبة الثوريون
أنصار الثورة المضادة .
إن النص أعلاه للرفيق ستالين يبين بجلاء واضح طينة من يسمى عندنا في المغرب بالطلبة الثوريين أي التروتسكيون،لكن في الآونة الأخيرة إجتهد هؤلاء الأنذال في تبيان وجههم بوضوح مابعده وضوح أي وجه التخريبية وليس حتى التحريفية،فقد بدأ هؤلاء هذه الأيام في الهجوم المقرف على الطلبة القاعديين بمجموعة من الكتابات الرخيصة يحاولون فيها تشويه صورة المناضلين الشرفاء،وإظهارهم على أنهم مجموعة من" المرتزقة" وما إلى ذلك من الألفاظ التي يتقنون إطلاقها على من يفضحهم. فعندما عقد الطلبة القاعديون العزم الدخول في خطوة نضالية أي مقاطعة الإمتحانات بكلية الحقوق باكادير بعدما تم نقاش خطوة المقاطعة كخيار من بين مجموعة من الخيارات والتي تبناها الطلاب بشكل كبير،تفاجأ الطلاب بوقوف هؤلاء الأنذال( التروتسكيون) في وجه المناضلين وعرقلة المعركة التي كانت في بدايتها ليعلنوا حالة إستنفار قصوى مدججين بكل انواع الأسلحة لمواجهة الطلبة القاعديين معلنين أن المقاطعة ليست شكلا نضاليا وان هذه الخطوة لم يتم تقريرها ديمقراطيا وما إلى ذلك من ترهاتهم المعهودة،ولتبدأ البيانات الجديدة القديمة في الصدور عبر شبكة الانترنت،وبدأو في الضرب بالسيوف على الماء ليس إلا،وقاموا بالتنسيق مع القوى الفاشية ضد الحركة الطلابية في آخر المطاف.
إن هذا الهجوم الجبان والخسيس على الطلبة القاعديين خصوصا بموقعي مراكش وأكادير لهو أكبر دليل على تواطؤ هؤلاء مع النظام القائم لقبر الحركة الطلابية،وهم يصيحون دوما بملء أفواههم أنه لا وجود لشيئ إسمه الإتحاد الوطني لطلبة المغرب،فلا غرابة أن يمدوا يد العون للرجعية ضد الحركة الطلابية.
ماذا يعني تنظيم الطلاب على أرضية عرقية؟أليس رجعية مقيتة ومحاولة لتكسير وحدة الجماهير التي يناضل من أجلها الشيوعيون،أليس العمل من أجل إبعاد الجماهير عن منظمتهم النقابية؟
ماذا يعني التنسيق مع القوى الفاشية التي إغتالت الحسناوي والساسيوي ضد القاعديين،وفتح الأشكال" النضالية" جنبا إلى جنب معها.ماذا يعني الدعوة للسماح للقوى الظلامية بالتواجد في معارك الإتحاد الوطني لطلبة المغرب؟ربما سيجيبوننا بأنهم ديمقراطيون ويدافعون عن الديمقراطية ولو إقتضى الحال أن يقدموا دمائهم كما يطربوننا دوما في كتاباتهم.ولكن تاريخهم كفيل للإجابة عن هذه الأسئلة فعملهم من اجل نسف معركة الجماهير الشعبية بطاطا من اجل مجانية التطبيب خير دليل على ما نقول،ألم يفتحوا الباب للقوى الظلامية والرجعية للتقرير والتسيير في تلك المعركة بدعوى الديمقراطية وفي نهاية المطاف تم نسفها.ماذا فعلوا تجاه بحارة أسفي؟؟؟؟؟ماذا فعلوا تجاه الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب؟خصوصا فرع اكادير،وماذا حاولوا ان يفعلوه ضد نفس الإطار بسيدي إفني؟؟ماذا يسيدون داخل الحركة الجماهيرية؟اليس الخنوع للرجعية،أليس الدعوة إلى نبذ العنف الثوري ضد العنف الرجعي ويسيدون الخنوع والإستسلام للرجعية حين يقولون للمناضلين جملة يحفظونها عن ظهر قلب-صمد اكاماراد- لكن أبناء الشعب بسيدي إفني وبمعارك المعطلين يجيبون بابتسامة ساخرة،كيف يعقل أن نتفرج في العصي تهوي على رؤوسنا ولا نرد بعنف آخر.وبخصوص العنف الذي يزعقون برفضه ويتهمون القاعديين بإستعماله ضد الجميع.وماهو هذا الجميع ياترى؟ وبصدد هذا سنرجع إلى إحدى الأوساخ التي نشروها مؤخرا على صفحات موقع الحوار المتمدن بعنوان "البرنامج المرحلي … عصابات مجرمون شعارهم العنف ضد الجميع"
فبماذا يواجهون الطلبة القاعديين"كثر الكلام عن تجربة القاعديين النضالية و كثر الكلام معها عن أخطائهم و ممارساتهم المخزية خصوصا البرنامج المرحلي منهم التي وصلت ذروتها مؤخرا حيث لغة الحديد و النار و العنف الثوري وما إلى ذلك من الخطابات الجوفاء التي مافتئ هذا الفيصل يتبجح بها و يتباهى باستعمالها مع الفصائل الأخرى و كذا الطلبة خصوصا بجامعتي القاضي عياض و ابن زهر ." سنجد هنا في هذا المقطع أنه ليس إلا بهتانا وكذبا لا يتفوه به حتى البوليس لكن لا عجب فهؤلاء الأنذال أكثر وقاحة ودناءة.فأين ياترى رأوا أن الطلبة القاعديين يعنفون الطلاب،ورغم ذلك يناضلون دوما إلى جنبهم ويدافعون عن الحرم الجامعي ولعل ماوقع مؤخرا بمراكش لأكبر دليل على ما نقول فلو أن القاعديين يستعملون العنف ضد الطلاب هل كانوا سيقفون-الطلبة- في وجه القوى الظلامية ويردوهم على اعقابهم؟؟؟؟ ويتبعون هذه الكلمات أيضا كذبة أخرى وهي ان الطلبة القاعديين كسروا وجه أحد ثوارهم البيض سنة 2000 فالكل يعلم من هجم على القاعديين وقاموا بضرب إثنين من المتعاطفين مع القاعديين احد على رقبته والآخر على مستوى الكف؟؟ورغم أن المقال كله بهتان وإفترائات بوليسية محضة سنرد على مايمكن الرد عليه دون الإنتباه لأقوال البوليس التي يمتلئ بها هذا (المقال)، وهم يتبجحون كذلك بان القاعديين يمارسون العنف ضد (فصيلي العدل والإحسان،ومنظمة التجديد الطلابي)،وفي هذه النقطة سأرد عليه بشواهد تاريخية لا اقل ولا أكثر،من إبتدأ الهجوم على القاعديين وعلى الحركة الطلابية أوائل التسعينات ؟من إغتال الشهيدين بوملي وايت الجيد بن عيسى؟؟؟أليس عصابات الظلام أم انهم سيقولون كما يقول إخوانهم بان القاعديين هم من إغتال هؤلاء الشهداء؟؟؟؟فما اسهل الإنزلاق عند المنحدر.إن هؤلاء العملاء لايتوانون في الدفاع عن تواجد القوى الظلامية وسط الحركة الطلابية والجماهيرية عموما لتسهيل مأمورية نسفها وبذلك يلتقون على نفس الارضية فلا عجب من كل تقيائتهم.أما موقف القاعديين فواضح وضوح الشمس ألا وهو الصراع الضاري مع القوى الظلامية من أجل تحصين الحركة الطلابية ضد من يريد نسفها ومن ساهم في تعميق أزمتها منذ التسعينات.فطوبى لكم ايها المرتزقة على هذا التواطؤ المكشوف.ولهذا لن نتفاجأ حين لم يعلنوا أي موقف من هجوم مايسمى" بمنظمة التجديد الطلابي" (التي يريدون لها التواجد في الحركة ليتم لهم ماأرادو من تعددية نقابية يدافعون عنها لضرب الإطار التاريخي الإتحاد الوطني) على عائلات المعتقلين السياسسن وعلى الجماهير الطلابية بموقع مراكش،فهم بالعكس فرحون من ذلك وينتظرون متى سيسقط النهج الديمقراطي القاعدي ليستلوا سيوفهم.التي يزعقون دوما بعدم إستعمالها ونبذهم للعنف،لكن واقع الحال يغني عن السؤال.من إبتدأ بإستعمال السلاح؟من حاول إغتيال احد مناضلي النهج الديمقراطي القاعدي بأكادير سنة2006وحاولوا بعد ذلك أن يظهروا انهم من تعرضوا لمحاولة إغتيال احدهم؟؟فأي أخلاق هذه؟من رفع السلاح في وجه الحزب البلشفي إبان هزيمة ثورة 1905ورغم ذلك يزعقون بان القاعديين هم من ادخل العنف إلى الحركة ويضيفون بان ستالين هو من ادخل العنف على الحركة الشيوعية....فما هو العنف ياترى إنه بكل بساطة سياسة عنيفة او أرقى أشكال السياسة فالإشكالات التي لا تستطيع السياسة أو النقاش حلها يحلها العنف لا إقل ولا أكثر.ولنا في تاريخ الحركة الشيوعية عبرة كبيرة عن تاريحهم المخزي ودورهم الكبير في نسف الحركات الجماهيرية ومحاولة نسف الاحزاب الثورية والوقوف ضد الثورة أينما كانت،وهذا مايحاولون فعله من داخل المغرب،لكنا لهم بالمرصاد.
اما الهرطقات الأخرى من قبيل تكسير قيثارات الطلاب،سب وشتم الطلبة،قيام الطلبة برمي النقود الصفراء من فئات05-10-20 سنتيم-؟؟؟؟؟؟هل يعقل أن الطلبة المقموعين والذين يسبهم ويشتمهم الطلبة القاعديون ويستعمل ضدهم العنف سيقومون بهذه التصرفات؟؟ألم يعد القاعديون موجودين أم ماذا لكي يقوموا بهاته التصرفات؟؟ فهي ليست إلا تقيحات عفنة لن نوليها اهتماما فالشمس لا يغطيها الغربال.
إذن من كل هذا يتضح جليا إلا لمن لا يريد ان هؤلاء الثوار البيض ليسوا إلا عائقا امام تقدم الحركة الطلابية والجماهيرية من أجل كسر القيود المفروضة عليها من طرف الرجعية وممثليها وسط الحركة الذي يشكل هؤلاء أحد أعمدتها.إن النضال ضد الرجعية لن يتم دون النضال الضاري ضد عملائها من الإنتهازيين وصولا على إحدى تعفنات الحركة أي التروتسكيون فلن يكونوا إلا خير سند للإمبريالية ضد الحركة الثورية في المغرب ولنا في التاريخ عبرة-وتاريخ نبيهم يهودا الصغير أو عاهرة الفاشية تروتسكي أكبر من ان تخفيه أقوالهم-،ولذلك وجب ردعهم من أجل التقدم إلى الأمام،سواء بالمقارعة الفكرية والسياسية أو العسكرية إن إقتضى الحال ذلك.
أيها الرفاق إن هؤلاء الأنذال مجموعة من المرتزقة والعملاء والمخربين لا وجه فكري وسياسي لهم يغرفون من إيديولوجية البورجوازية ومن كل النظريات إلا النظرية الماركسية فهم بعيدون عنها بعد الأرض عن السماء،ولذلك وجب الصراع الضاري معهم لكن دون إستعمال اساليبهم الخسيسة والجبانة في الصراع،فليكن صراعكم شريفا ومبدئيا من اجل التقدم في كنس كل التعفنات التي لا زالت عالقة في الحركة،مزيدا من العمل على فضحهم وإبعداهم عن الجماهير والرقي بالحركة لمستواها الحقيقي.
إلى الأمام من اجل بناء حركة طلابية مكافحة وموحدة.
إلى الأمام من اجل دحر الفاشية والتخريبية.
إلى الأمام من اجل بناء حزبنا الثوري المكافح .
عاشت الحركة الطلابية مقاتلة وصامدة .
عاش النهج الديمقراطي منبعا للثوار.
الخزي كل الخزي للثوار البيض.



#فوزي_بالحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -جريدة- المساء المغربية والقذارة الأخلاقية ، في هجومها القذر ...
- تقرير مُخبر بروسي عن كارل ماركس
- المعمرون الجدد أحفاد فرانكو يكملون ما بدأه أجدادهم المستعمرو ...
- قصيدة لمحمود درويش
- هجوم جديد على قلعة الدريدي وبلهواري


المزيد.....




- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فوزي بالحاج - ضد التروتسكيين أنصار الثورة المضادة......... دفاعا عن القاعديين