أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - صلاح عودة الله - فاستريحوا كي لا تطير البقية..!















المزيد.....

فاستريحوا كي لا تطير البقية..!


صلاح عودة الله

الحوار المتمدن-العدد: 2605 - 2009 / 4 / 3 - 07:55
المحور: القضية الفلسطينية
    


"أنا العاشق الأبديّ السجين البديهيّ..رائحة الأرض توقظني في الصباح المبكر..قيدي الحديديّ يوقظها في المساء المبكر..هذا احتمال الذهاب الجديد إلى العمر،لا يسأل الذاهبون إلى العمر عن عمرهم..يسألون عن الأرض:هل نهضت طفلتي الأرض؟هل عرفوك لكي يذبحوك ؟وهل قيّدوك بأحلامنا فانحدرت إلى جرحنا في الشتاء ؟وهل عرفوك لكي يذبحوك؟وهل قيّدوك بأحلامهم فارتفعت إلى حلمنا في الربيع؟ أنا الأرض..يا أيّها الذاهبون إلى حبة القمح في مهدها, أحرثوا جسدي..أيّها الذاهبون إلى جبل النار, مرّوا على جسدي..أيّها الذاهبون إلى صخحرة القدس,مرّوا على جسدي..أيّها العابرون على جسدي, لن تمرّوا..أنا الأرض في جسد, لن تمرّوا..أنا الأرض في صحوها,لن تمرّوا..أنا الأرض..يا أيّها العابرون على الأرض في صحوها, لن تمرّوا..لن تمرّوا..لن تمرّوا..!"..من قصيدة"الأرض" لشاعر القضية الفلسطينية ومقاومتها الراحل محمود درويش. يشكل "يوم الأرض" معلماً بارزاً في التاريخ النضالي للشعب الفلسطيني باعتباره اليوم الذي أعلن فيه الفلسطينيون تمسكهم بأرض آبائهم وأجدادهم، وتشبثهم بهويتهم الوطنية والقومية وحقهم في الدفاع عن وجودهم رغم عمليات القتل والإرهاب والتنكيل التي كانت ـ وما زالت ـ تمارسها السلطات الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني بهدف إبعاده عن أرضه ووطنه.
وتعتبر الأرض الفلسطينية الركيزة الأولى لإنجاح المشروع الصهيوني كما أشارت الأدبيات الصهيونية وخاصة الصادرة عن المؤتمر الصهيوني الأول في بال بسويسرا عام 1897م ، ومنذ نشوئه دأب الكيان العنصري الصهيوني على ممارسة سياسة تهويد الأرض العربية واقتلاع الفلسطينيين من أرضهم التي انغرسوا فيها منذ أن وجدت الأرض العربية، وذلك عبر ارتكاب المجازر المروّعة بحق الفلسطينيين، ولم تكتف سلطات الاحتلال الصهيوني بمصادرة أراضي الفلسطينيين الذين أُبعدوا عن أرضهم، بل عملت تباعاً على مصادرة ما تبقى من الأرض التي بقيت بحوزة من ظلوا في أرضهم. في يوم الأرض خرج المارد من القمم, خرجت الجماهيرالفلسطينية الغاضبة لتتصدى لمصادرة أرضها وأصرت على قرارها بالإضراب رغم الترهيب والتخويف ليكون يوم الأرض صفحة نضال جديدة في تاريخ نضال الجماهير العربية الفلسطينية ضد مخططات الاحتلال لاقتلاعها وسلبها الأرض والإرادة في البقاء بكرامة وشرف.
ان مخططات الاستيلاء على الأرض لم تبدا بيوم الأرض, انما بدأت في نهايات القرن الذي سبقه, بعمل المؤتمر الصيوني على تسويق ارض فلسطين على انها ارض بلا شعب لشعب بلا وطن, مستغلا ظروف الدولة العثمانية ليجد موطئ قدم في فلسطين واستمرت خلال الانتداب البريطاني وسياسية التهجير القسري التي اتبعت فيما بعد. يقول الشاعر والمناضل الراحل توفيق زياد:هنا..على صدوركم باقون كالجدار..نجوع نعْرى، نتحدى، نُنْشد الأشعار..ونملأ السجون كبرياء..ونصنع الأطفال جيلاً ثائراً وراء جيل..كأننا عشرون مستحيل..في اللد، والرملة، والجليل..إنا هنا باقون..فلتشربوا البحرا..نحرس ظل التين والزيتون..ونزرع الأفكار كالخمير في العجين..برودة الجليد في أعصابنا..وفي قلوبنا جهنم حمرا..إذا عطشنا نعصر الصخرا..ونأكل التراب إن جعنا ولا نرحل..وبالدم الزكي لا نبخل، لا نبخل..هنا لنا ماض وحاضر ومستقبل..كأننا عشرون مستحيل..في اللد والرملة والجليل..يا جذرنا الحي تشبّث..واضربي في القاع يا أصول. يوم الارض هو المناسبة الوحيدة التي استطاعت الجماهير العربية الفلسطينية تصديرها وفرضها على العالم والعالم العربي بالذات,تعبرفيها ومن خلالها عن هويتها وتعريف العالم بهذه الأقلية المتبقية في أرضها..ولكن وللأسف ومع مرور الزمن أصبح تعامل الكثيرين مع الأرض كعقار أكثر من كونه وطن وبقاء..وهنا أستذكر ما قاله الشاعر الفلسطيني الفذ ابراهيم طوقان: في يدينا بقية من بلاد**فاستريحوا كي لا تطير البقية. قبل قرابة ثلاثة عقود قال فارس الشعراء العرب الراحل نزار قباني: من أين يأتي الشعر حين نهارنا**قمع وحين مساؤنا ارهاب..والحكم شرطي يسير وراءنا**سرّاً فنكهة خبزنا استجواب. كان نزار حينها يائساً من أمته وحزينا عليهاً، وعبّر عن خلجات نفسه باتقان وروعة كما لا يستطيع أحد غيره، إلا أن شيئاً في قصيدته المشهورة" أنا يا صديقتي متعب بعروبتي" والتي نظمها أثناء زيارته لتونس أعادني نحو سبعة عقود الى الوراء.. نزار قال أيضاً: لاتعذليني إن كشفت مواجعي**وجه الحقيقة ما عليها حجاب..إن الجنون وراء نصف قصائدي**أوليس في بعض الجنون صواب؟. نعم انها مواجع قديمة ولكنها لا تزال تؤلمنا حتى يومنا هذا, وهذا الأمر أعاد ذاكرتي الى ما قاله الشاعر والمناضل الفلسطيني عبدالرحيم محمود حينما زار مدينة القدس ألأمير سعود بن عبد العزيز عام 1935 والذي أصبح ملكا بعدها: يا ذا الأمير أمام عينك شاعر**ضُمّت على سودِ المواجع أضلعه..المسجد الأقصى أجئتَ تزوره**أم جئتَ من قبل الضياع تودعه؟. استشهد الشاعر والمناضل عبد الرحيم محمود عام 1948، وبهذا يكون قد توقع ضياع فلسطين والمسجد الأقصى قبل أن يتم ضياعها..ضاعت فلسطين ولا تزال المواجع المؤلمة مستمرة مع من يدعون بأنهم زعماء فلسطين..وفيهم قال الشاعر الفلسطيني الفذ:في يدينا بقية من بلاد**فاستريحوا كي لا تطير البقية..!.هؤلاء الزعماء لم يستريحوا..لقد مضوا في تجارتهم ودعرهم وقحطهم والنتيجة فعلا طارت بقية ما تبقى من الوطن المسلوب والذي فقد بكارته..وصدق نزار قباني عندما قال"وفقدت يا وطني البكارة"..!. نعم لقد طارت البقية الباقية من الوطن وعليه فلم يبق لي الا ما قاله ميخائيل نعيمة:أخي من نحن؟ لا وطن ولا أهل ولا جار**اذا نمنا، اذا قمنا، ردانا الخزي والعار**لقد خمّت بنا الدنيا كما خمّت بموتانا**فهاتِ الرفش واتبعني لنحفر خندقاً آخر**نواري فيه أحيانا"أي أحياءنا". وهنا أرى نفسي مضطرا للعودة الى ابراهيم طوقان الذي قال مخاطبا الزعماء العرب:حبذا لو يصوم منا زعيم**مثل غاندي عسى يفيد صيامه..لا يصوم عن طعامه في فلسطين** يموت الزعيم لولا طعامه...وهو أيضا القائل:هزلت قضيتكم فلا لحم هناك ولا دم..نعم هزلت القضية بسبب هزل هؤلاء الزعماء وقحطهم. وقبل كل هؤلاء المذكورين وبنحو ألف عام قال أبو الطيب المتنبي:غيري بأكثر هذا الناس ينخدع**إن قاتلوا جبنوا أو حدثوا شجعوا. هل كتب علينا أن نكون مخدوعين وعلى الدوام؟ نعم, أننا خدعنا ولا نزال، ورحم الله ايليا أبو ماضي الذي قال عن زعماء لبنان قولاً صادقا ينطبق أيضاً عن هذا النوع الرديء بين أبناء الشعب الفلسطيني:ما اتعظتم بالسنين البارحة**لا ولا أنتم غداً متعظون..يا لهول الخطب يا للفادحة**أمة تفنى وأنتم تلعبون..نعم انهم لا يقومون باللعب فقط وإنما يقتلون، والضحية هذه المرة هو الشعب الفلسطيني وقضيته..هذا الشعب الذي ضحى بالغالي والنفيس..ضحى بالاف الشهداء من أجل الحرية والتحرر, والنتيجة انقسام ما تبقى من الوطن الى قسمين وكل ذلك من أجل الكراسي والمناصب وجعل المصالح الحزبية والفئوية الضيقة فوق كل اعتبار. باختصار, ان أسوأ ما في الوضع الحالي الفلسطيني أنه قضى على الأمل بتحرير بعض الأرض، وعودة بعض أهلها، والأمل أن كان كل ما بقي لنا هو كما قال الطغرائي في"لامية العجم":أعلل النفس بالآمال أرقبها**ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل..نعم ما أضيق العيش, ولكن أين أنت يا فسحة الأمل؟. ولكنهم استطاعوا وبجدارة أن يقوموا بخنق هذا الأمل, ورحم الله نزار قباني الذي رحل عنّا وهو يطوي جناحيه على بعض الأمل بأطفال الحجارة..أطفال الانتفاضة الفلسطينية الأولى الباسلة، فقال:يا تلاميذ غزة علمونا بعض ما عندكم فنحن نسينا..علمونا بأن نكون رجالاً فلدينا الرجال صاروا عجينا..علمونا كيف الحجارة بين أيدي الأطفال تغدو ماساً ثمينا..يا تلاميذ غزة لا تبالوا بإذاعاتنا ولا تسمعونا..اضربوا اضربوا بكل قواكم واحزموا أمركم ولا تسألونا..قد صغرنا أمامكم ألف قرن وكبرتم خلال شهر قرونا..!. لقد رحل الصغار والكبار كما رحل من قبلهم عبدالرحيم محمود وبعده وابراهيم طوقان ونزار قباني، وبقي زعماء-والعياذ بالله- قال في مثلهم الشاعر الصحابي الجليل حسان بن ثابت:لا بأس بالقوم من طول ومن عرض**جسم البغال وأحلام العصافير. وهنا يحضرني ما قاله ابن الوردي في"لامية العرب":قيمة الانسان ما يحسنه**أكثر الانسان منه أو أقل..وانني هنا أدرك تمام الادراك أن"زعماءنا" لا يحسنون الأمر الذي انتدبوا أنفسهم له،بل أنهم خانوا أنفسهم أولا قبل أن يخونوا شعبهم وقضيته, فعلى أيديهم انتهى كل شيء وضاع بل أضاعوا كل شيء وباعوا الأرض والعرض والشرف..واذا نظرنا الى الوضع الفلسطيني الراهن نشاهد أن الفلسطينيين منقسمين بين هذا الفصيل وذاك وقد نسوا أو تناسوا أننا ما زلنا في مرحلة من التحرر والتحرير وكأن أحدهما أفضل من الآخر وكلهم في الهوى سواء، ومرة أخرى أعود الى ما قاله ابراهيم طوقان:فإلى متى يا ابن البلاد**وأنت تؤخذ بالحماسة..والى متى زعماء قومك**يخلبونك بالكياسة..ولكم أحطنا خائناً**منهم بهالات القداسة..ولكم أضاع حقوقنا**الرجل الموكل بالحراسة. فلو عمل أبناء شعبنا الفلسطيني بما قاله شاعرهم ابراهيم طوقان يوماً: ان قلبي لبلادي**لا لحزب أو زعيم، لربما كان حالنا أفضل اليوم. ولعل الكارثة المستمرة، هي التي جعلت قلب محمود درويش يخذله فتوقف عن الخفقان, فمات الذي قال عن نفسه"سجّل أنا عربي ورقم بطاقتي خمسون ألفاً"، شريداً غريباً كما عاش. ومن الذين كتبوا في ذكرى يوم الأرض الخالد الشاعر الفلسطيني العملاق ابن الرامة الفلسطينية سميح القاسم:
ما دامت لي من أرضي أشبار..مادامت لي زيتونة..ليمونه..بئر.. وشجيرة صُبّار..ما دامت لي ذكرى..مكتبة صغرى..صورة جدّ مرحوم.. وجدار..مادامت في بلدي كلمات عربيه..وأغان شعبية..مادامت مخطوطة أشعار..وحكايا عنترة العبسي..وحروب الدعوة في أرض الرومان وفي أرض الفرس..مادامت لي عيناي..مادامت لي شفتاي..ويداي مادامت لي..نفسي أعلنها..حرباً شعواء..باسم الأحرار الشرفاء..عمّالا..طلاباً..شعراء..أعلنها.. وليشبع من خبز العار..الجوفُ الجبناء..واعداء الشمسِ..ويكمل مخاطباً:يا منشئين على خرائب منزلي..تحت الخرائب نقمةٌ تتقلبُ..إن كان جذعي للفؤس ضحيةً..جذري إله في الثرى يتأهبُ..هذا أنا..عريان إلا من غد..أرتاح في أفيائه أو أصلبُ..ولأجل عينيه وأعين اخوتي..أمشي..واعطي الدرب ما يتطلبُ..وفي النهاية:كل سماء فوقكم جهنمُ..وكل أرض تحتكم جهنمُ..يموتُ منا الطفلُ والشيخُ..ولا يستسلمُ..وتسقطُ الأمُ على ابنائها القتلى..ولا تستسلمُ..تقدموا بناقلات جندكم وراجمات حقدكم..وهددوا..وشردوا..ويتموا..لن تكسروا اعماقنا..لن تهزموا اشواقنا..نحن قضاء مبرمُ. وقبل أيام خلت وفي الذكرى الثالثة والثلاثين ليوم الأرض كتب الشاعر الفلسطيني محمود مرعي ابن الجليل الفلسطيني قصيدة رائعة ومعبرة في ذكرى يوم الأرض, وهذا مطلعها: نَهْرُ الشَّهادَةِ فِي ساحاتِنا الْخُضْرِ**قالوا انْتَهى، كَذَبُوا وَالْفَجْرِ وَالْعَصْر..نَهْرُ الشَّهادَةِ ما جَفَّتْ مَنابِعُهُ**ما زالَ يَفْهَقُ دَفَّاقًا عَلى الدَّهْرِ...وفيها يذكرنا بأهمية الأرض وقيمة الشهداء الذين سقطوا دفاعا عنها, فهم الذين ينيرون لنا الطريق الى المجد والتحرر ويطالبنا باحترام مكانتهم وتخليدهم:وَلَيْسَ آذارُ بِالشَّهْرِ الْعَبوقِ شَذًى**حَيْثُ الشَّذَى فيهِ دَفْقُ الدَّمِّ ما يُجْري..لَوْلا الْكَواكِبُ يَوْمَ الأرْضِ قَدْ سَطَعَتْ**لَما تَفَرَّدَ هذا الشَّهْرُ بِالْفَخْرِ..فَلا تُوَلُّوا شَهيدَ الأَرْضِ ظَهْرَكُمُ**فَذاكَ طَعْنُ الْوَفا بَلْ قِمَّة الْغَدْرِ..فَهْوَ الْحَبيبُ إِلَى رَبٍّ تَخَيَّرَه**وَما تَخَيَّرَ رَبِّي حُقَّ أَنْ نُطْرِي..وَهْوَ الْمُخَلَّدُ حَيًّا بَعْدَ زَفَّتِهِ**لا مَوْتَ يُدْرِكُهُ فِي عَدْنِهِ الْخُضْرِ..يا أيُّها الشَّعْبُ إمَّا عَيْشَ مَكْرُمَةٍ**أَوِ الرَّدى وَانْخِسافَ الأَرْضِ بالشَّرِّ. عاش يوم الأرض الخالد في ذكراه الثالثة والثلاثين..المجد والخلود لشهداء هذا اليوم ولكل شهداء قضيتنا العادلة.



#صلاح_عودة_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما تفقد-الكرامة-..كرامتها..!
- فلسطين بين أجراس العودة واللاعودة..!
- وداعا-حورية-..وداعا..!
- أمة خجلت من جهلها الأمم..!
- ما هكذا تورد الابل يا خالد مشعل..!
- حكيم الثورة الفلسطينية..عام على رحيله..!
- في ذكرى مجزرة-كفر قاسم-..ما زال الجرح مفتوحا..!
- ردا على مقالة ابراهيم علاء الدين-الدكتور صلاح عودة الله يسار ...
- لا, لن أفقد الأمل..!
- و-يا أخا لم تلده أمي-..!
- سجل أيها التاريخ..انها مجزرة العصر..!
- عندما يتكلم شيخ الأزهر بنصف لسان..!
- من وحي مأساة..اكتب لكم..!
- في ذكرى استشهاد-قمر شهداء فلسطين-..!
- وترجل شاعر المقاومة الفلسطينية
- عبد الناصر..وفلسطين..!
- صيدنايا العرب وزمن العبودية المختارة..!
- الى الذي كان شهيدا طيلة حياته..الى غسان كنفاني..!
- في ذكرى رحيل الشاعر والمناضل توفيق زياد..!
- الزعماء العرب لا يمرضون


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - صلاح عودة الله - فاستريحوا كي لا تطير البقية..!