أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد محمد مصطفى - مسرحية بعنوان البرميل















المزيد.....

مسرحية بعنوان البرميل


ماجد محمد مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 2594 - 2009 / 3 / 23 - 01:28
المحور: الادب والفن
    



التمثيل: ممثل واحد
برميل له عجلات وسط المسرح بالضبط(اضاءة صفراء داخل البرميل) , ميزان معلق
يتعثر البطل لدى دخوله المسرح.. ينهض ثم يحيي الجمهور.. يعود حيث البرميل ممدا يديه كمن يتدفأ محركا رأسه محاولا عدم استنشاق دخان البرميل ورائحته.
محادثا نفسه: حسنا فعلت.. ليست لها استفادة.. لم اعد بحاجة اليها.. ثم مانفعها( ضحكة تهكم) ممددا يديه..ماذا استفدت من الكتب ماهي فائدتها؟ مجرد كلمات فرغت من معانيها.. احترقي..احترقي ناظرا الى الجمهور .. حسنا انها تحترق.. ممدا يديه تدفئة محاولا عدم استنشاق الدخان ثم رافسا للبرميل مرة واحدة ومتوجها الى الجمهور يخطو خطوتين ثم عائدا ورافسا البرميل مرة اخرى متوجها الى الجمهور (اثناء ذلك يضاء الميزان من خلفه).
هو مخاطبا الجمهور: لقد احرقت كل الكتب ..اجل كلها ..كذلك الجرائد والمقالات والروايات.. ثم سائرا باسى وحزن والمسرحيات ايظا.. مافائدتها بصلح للتدفئة.. لم احول بيعها او اهدائها الى مكتبة المدينة.. ما فائدتها.. فاتحا راحتيه للجمهور كطالب ينتظر العقاب..(صوت الضرب بالعصا) ثم متظاهرا بالشجاعة يتلقى ضربتين جديدة.. مبتسما للجمهور وبعد ذلك ضاحكا بتواصل راجعا الى البرميل حيث يكتشف وجود الميزان.. مستغربا من وجوده وصائحا: ماذا تحاكمونني.. أأنا احاكم.. انها كتبي اصنع بها ما اشاء ثم اين القاضي والدفاع والمحامي.. ضاحكا.. أأنا احاكم.. أنا لست اول شخص يحرق كتبه.. كثيرن احرقوا كتبهم بسبب المطاردة والراي المختلف او حتى لا تقع بيد الاعداء(ها ها) لقد احرقت كتب عديدة.. ماذا حدث؟ لاشيء. جلال طالباني احرق كتبه.. هؤلاكو احرق اكثر نيرون وغيرهم.. غيرهم هل بلغهم لعنة التاريخ.. ثم ماهي لعنة التاريخ.. هل تمت محاكمتهم؟ سائرا ودائرا حول نفسه.. الكتب كتب.. المقالات.. مقالات.. الروايات روايات.. القصص قصص.. الابطال ابطال.. ناظرا الى الميزان.. كلها مستلزمات الاغنياء للسلطة والتسلط ومعبرا عن ضجره والملل متوجها الى البرميل وقبل ان يمد يديه لكي يتدفأ ينبعث صوت( صوت بشر) يتراجع يقع على ارض المسرح .. يعود من جديد الى البرميل بترقب.. ينبعث الصوت ويسقط متراجعا.. يغلق وجهه بيديه.. يتعالى الصوت..
هيى انهض لماذا احرقتني؟ لماذا.. انهض؟
(صوت طبل الاعدام) ينظر البطل مبتسما للجمهور :يعني اعدام قبل المحاكمة.. ضاحكا بتهكم (اهم..اهم..اهم) يقف باحثا عن مصدر الصوت.
(الصوت): انت
ـ (يشير الى نفسه) انا
(الصوت): نعم لماذا احرقتنب؟
ـ يهرب الى تحت الميزان: من تكون انت لتحاسبني.. كانت كتبي واحرقتها.. مجرد كلمات فرغت من معانيها.. كلمات كثيرة.. ملايين الاسطر والاحرف.. سخف كلمات سخيفة مللتها ماعادت ولا عدت اعرفها.. سببت لي الكابة.. الحزن.. الغربة.. الالم.. الكثير الكثير من التفكير.. اوقات ثمينة اهدرتها بسبب الكتب.. سرقتني.. نعم سرقتني الى عالم اخر غير الواقع.. كتب لا تتحول الى درب للحياة..مجرد تطاحن ثقافات وسياسات بلا طريق واضح.. حسنا كنت اتسال .. ايهما افضل اليسار ام اليمين وبحركة الرجلين اليسار ام اليمين درب كفاح للحياة والنجاح والطمأنينة.. القلب ام العقل .. الحب ام الكراهية(يتوقف لحظة) يشير بيده نحو البرميل ــ وبمناسبة الكراهية.. مهلا من انت وماذا تريد؟
(الصوت): انا الدكتاتورية.
ـ نعم(يرهف السمع) الدكتاتورية ام الديمقراطية.. ماذا؟ّ(يضحك ويحول اخفاء ضحكه) من انت ماذا قلت؟
(اصوت) الدكتاتورية.. الدكتاتورية لدى ماركيز وعزلته.. دكتاتورية الواحد الاوحد.. وابا عن جد.. دكتاتورية الفرد.. دكتاتورية الشعب.. دكتاتورية المركز.. (وبتهكم) دكتاتورية الديمقراطية.. انا كل مسميات الدكتاتورية.. من انت حتى تحرق التاريخ؟ تاريخ يشيد بالانجازات بالثورات بالكفاح هو عصارة افكار جمعت الانسانية.
ـ تقصد فتت الانسانية( يضحك ضحك مجنون وايقاع الطبل يتعالى ايقاع حافته) رافسا البرميل بوهم البرميل ثم مؤديا حركات المسير والتحية والحرب وسقوط القتلى وحركة الفلاحيين والعمال ثم متوجها بخشوع الى تحت البرميل وباكيا بحزن شديد قائلا: لقد قتلوا الكثير.. قتلوا الكثير باسمك ايتها العدالة والانسانية.
(الصوت) مجرم عدو الانسانية .. عدوالتقدم.. عدو.. الاشتراكية.. وال..رأسمالية بتهكم .. قاتل(بالتشديد على الكلمات) ق..ا..تل ق..اتل.
يخفو الصوت رويدا رويدا يعلو بعده صوت جميل لطفلة ..
(الصوت): حسنا ما ذنبي انا؟
يستدير البطل بلهفة(يعلو صوت طبل المحاكمة)
(الصوت) انا طفلة كوردية .. كنت... كنت(تبكي)
يركض او يسرع البطل نحو البرميل محاولا اخراج شيء من البرميل يؤدي حركات احتراق اليدين ويتعالى ألمه.. يسقط ..يتكور.. يبكي بحرقة.
(الصوت): لقد اخذونا.. لا ادرري الى اين.. الطريق.. الاسلاك.. الكلاب.. الصحراء.. الجوع.. القبور(تبكي) اهلي .. اخوتي.. صديقاتي.. ثم انت ايظا .. من انت ها؟ (تمسح دموعها) كتبت شعرا.. نثرا.. غنوا لي.. ترنموا لي..لاى لاى لاى له لاي لاى لاى له لاى ثم تاتي انت وتحرقني ماذا انت.. أليس لك ضمير.. مشاعر.. اطفال.. لماذا تحرقني ها؟
ـ يتوجه نحو الجمهور: ماذا اقول(صوت حافة الطبل) يعود الى البرميل(يسير قليلا) ثم يعود محادثا الجمهور: أأقول انا ايظا! نعم ... ها.. لا.. ماذا اقول؟وباسى يحاول دفع البرميل الى تحت الميزان ضاما يديه داخل القميص وصوت الطفلة وهي تبكي بهدوء يتوجه الى الجمهور: ايها الناس انها طفلة بريئة.. مثل اخريات في حلبجة واخريات (يبلع ريقه) في شتات وطنها وشتات العالم طفولة بلا احلام تعرضت للاقتلاع نعم الاقتلاع في اقدح العيش والجوع(ناظرا الى الجمهور): ماذا اقول ايظا.. ايها الناس لقد قتلوا الكثير من الابرياء وشردوا اكثر.. ايها الناس انقذوا الاطفال اينما كانوا اينما وجدوا ها انا ارفع صوتي هل تسمعين! انقذوا الاطفال انقذوا الاطفال(باسى) ومتوجها نحو الميزان هل يفيد ذلك في شيء.. ما هي استفادة الكتابة من يقرا من يعالج من لديه الحلول؟ الامم المتحدة... حقوق الانسان.. من لديه الامكانية.. الاحزاب(ناظرا الى البرميل )محاولا فعل شيء اخير ينظر الى داخل البرميل تارة والى الجمهور تارة اخرى يبتهل يارب كن فيكن ثم متوجها الى الجمهور باحثا عن الاطفال باسما ماسحا يديه المحترقة بكم يديه.. ثم متسمرا في مكانه اثر ايقاع الطبل.. يخفو الصوت.. ينبعث صوت امرأة: لقد اختنقت(تكح) كل هذه الكلمات من اجلي.. شوبناهور.. غوته.. ريمارك.. وغيرهم.. اينما كانوا كتبوا لي ومن اجلي(البطل فاغرا فاه ) احزاب.. منظمات.. الحياة باسرها.. اسيرة تواجدي اينما كنت.. وحيثما اكون(تكح) اريد ان التنفس.. الهواء.. الهواء..
ـ لن يدعوك بدون المسؤولية حتى انا(يحاول قلب محتويات البرميل برفسه يخرج ورقة ثم يتركها تسقط مرة اخرى داخل البرميل) تعلمين ان الجميع يتاجر بك اقصد الجماعات التنظيمات النسائية بالذات.. لان المسألة هي المصلحة المصلحة المركزية وغيرها من المصالح المختلفة..والى ان وصل الامر الى دوامات التكرار ..الاسفاف.. الكلام نفسه والسلطة نفسها تراقب وتتسلى.. اصبح الجميع عاجزا كسلا ببدع جديدة تخدم المصلحة ذاتها..
(الصوت): اربع نساء لرجل واحد.. اربع نساء لرجل واحد..
ـ اربعة بدينارواحد اربعة بدينار(اشارة الى باع علكة من السليمانية يبع بحركات مضحكة تجارته) لاجديد في الطروحات انها لعبة السلطة.
(الصوت): الزواج .. المسيار.. المتعة.. التجارة بالنساء.. التهميش.. الاستغلال.. الامية..
ـ الاتجار هو بالمجتمع والقوانين.. المرأة يساوي الرجل انها لعبة المصالح.. وبصوت مرتفع متقطع م..صا..لح م..صالح
(الصوت): ولمن الغلبة.. من الذنب؟
ـ سيزيزف.. صعودا.. نزولا.. دون طائل.. جماعات لا جديد لديها لجان اخرى.. نفس البرامج.. تخدم السلطة .. تقوي السلطة.. لا العدل مشيرا الى الميزان (المعلق)
(الصوت): وما العمل .. ماهو المطلوب؟
ـ أتعرفين خلتك لأول وهلة.. صوت حبيبتي.. (المهم) الخطأ هو الخطأ.. الخطأ هو تقريع الشعب والقاء المسؤلية عليه.. ثم الالتجاء اليه من جديد.. وتصوير الجميع كحالة واحدة.. الشعب ليس متخلف وجاهل(مشيرا الى الجمهور) نعت الشعب بالجهل .. جهل.. السلطات هي غير مثقفة.. السلطة المثقفة هي سلطة تعترف بالعدالة لذلك تكون عادلة .. الثقافة ومسؤلياتها تعني العدالة والحكم المسؤول..اذا كانت السلطة عادلة فمعناه انها مثقفة.. جهلاء يحكمون بل اسوء بكثير.. فالشعب غير مسؤول طالما ليس لديه القوة.. دوامات السلطة واحزابها ومنظماتها عليها ان تدرك هذه الحقية.. االثقافة هي تطبيق العدل والقانون الاصوب(مشيرا الى الميزان).
(الصوت): الشعب ليس متخلف.. الشعب ليس متخلف(تستدرك) حسنا ولماذا احرقتني.. لماذا احرقت كتبك انني اختنق.. اختنق(تكح).
ـ دعيني اواصل الكلام..
(الصوت): أصمت..
يحول البطل مواصلة الكلام: في السابق..
(الصوت): أصمت.. هس .. هس..
(يصمت يضع يديه على فمه.. يصل الميزان.. ثم يؤدي حركات الدفاع ودور المحامي واخيرا القاضي يسير الى البرميل.. يضربه برجله ثم يمدد يديه اشارة للتدفئة محاولا عدم استنشاق الدخان المنبعث وحركات الرأس تجنبا للرائحة) (صوت الطبل قرع حافته) ثم يمشي واضعا يديه في جيبيه ذهابا ايابا(يفكر) يتوجه الى الميزان يدق طبل المحاكمة.
الصوت: هيى انت هل احرقت الكتب.. كتبك؟
ـ نعم وماذا في ذلك؟
(مجموعة اصوات): اقتلوه.. اصلبوه.. احرقوه
(احدالاصوات): بعد المداولة قررت المحكمة أحراقك.. خذوه( يرتعد) اضاءة حمراء تسقط عليه ايقاع طبل الاعدام يتحول تدريجيا الى ضرب حافة الطبل يحاول الهرب.. يحاول الدخول الى الجمهور.. يؤدي حركات التوازن عند حافة المسرح.. يرجع.. مرة اخرى يركض ويصل الحافة يتصاعد الصوت ..احرقوه.. احرقوه.. يصيح لا لا يخفي أذنيه بيديه يسقط(سكوت) ينهض ببطا يسير الى تحت الميزان..
ـ هل هذا قضاء .. هل هذه هي العدالة.. كانت كتبي واحرقتها..مجرد كتب.. كتب سخيفة..و(بغضب) ايها الناس لا خير في الكتب والصحف.. حتى الهواء فاسد حينما تدور الامور لصالح السلطة ولمصلحتها.. ايها الناس العلم في الرأس من قال ذلك ها.. اذا اختل الميزان .. لا يبقى لأي شيء قيمة.. أليس ذلك صحيحا . اختلال الميزان هو نهاية العالم .. نهاية البشرية باسرها..(يسمع ابعاث صوت المرأة من جديد(الصوت).
(الصوت): الميزان غالبا متوازن لدى الباعة فقط خوفا وتعويدا!؟
ـ لدى الباعة فقط؟
(الصوت): نعم لدى الباعة فقط
ـ خوفا وتعويدا
(الصوت): نعم.. خوفا وتعويدا
ـ من انت لست بياتريس.. لست فرجينيا..القديسة.. من انت(يحاول التشديد على كلماته اشارة الى زوال الصبر وهو يعبث داخل البرميل باحتراس الحرق..يبحث ما حوله يتجه الى الجمهور.. لمن هذا الصوت.. اين انت من تكونين .. باحثا بين الجمهور وناظرا اليهم.. حبيبتي.. لا.. لا.. صوت حبيبتي اجمل.. حينما كانت تضغط علي من اجل الحركة والحركة فقط ضد اصوت تحاول النيل او القضاء على كتلة جسد هام فكره في عالم الصمت والاستماع لأستجداء الصوت يقين الاصوات فقط واصدقها..لا.. لا.. فقدت صوتها ايضا..
(الصوت): انا.. هو.. نحن.. رأسك؟
ـ ماسكا برأسه.. ماذا؟
(الصوت): رأسك هو البرميل(تضحك)
ـ يمسح عينيه غير مصدق ناظرا الى الجمهور.. وهؤلاء الرؤوس هل هي براميل.. لا.. هراء(بحركة اليد) انها رؤوس بشرية(يدور حول نفسه).. الكتب كتب.. المفالات مقالات.. الروايات روايات.. المسرحيات مسرحيات(يعيد ذلك مرة اخرى) مع استمرار تدويره البرميل..
(الصوت): أصمت.. اذا كثر السراق سلم السراق الكبار.. أصمت
مجموع الاصوات السابقة تتداخل الدكتاتورية.. الديمقراطية.. ار بعة نساء بدينار.. لاى لاى له لاى.. احرقوه..
يصل البطل بالرميل الى امام الجمهور ويضع يديه على اذنيه من الاصوات يدور ويدور يسقط على ارض المسرح..سكوت(اظلام)
يعود البطل لتحية الجمهور يتعثر مثل دخوله اول مرة يقع ينهض يحيي الجمهور. انتهت



#ماجد_محمد_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة قصيرة بعنوان المعبر


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد محمد مصطفى - مسرحية بعنوان البرميل