أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - نرمين خفاجى - على هامش الاحتفال بيوم المرأة المصرية ..قراءة فى دفتر احوالها















المزيد.....

على هامش الاحتفال بيوم المرأة المصرية ..قراءة فى دفتر احوالها


نرمين خفاجى

الحوار المتمدن-العدد: 2593 - 2009 / 3 / 22 - 09:28
المحور: ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة
    


عنف ...تحرش ....دعاوى فصل عنصرى
"أنا متجوزة من 15 سنة وعندى 3 أولاد، الكبير عمره 12 سنة والاتنين التانيين توأم.. جوزى أخد واحد منهم وهو عمره 3 سنيين وإداه لأخته تربيه عشان مابتخلفش.. أنا عايزه إبني.. مش عارفه أعمل إيه.. وياريت على كده وبس.. ده كمان من 6 سنيين إجوز واحدة تانية أخدت كل حاجة منه وسابته.. رجع لي تاني لاني كنت على زمته.. أصلي كنت خايفه أطلب الطلاق.. ولادي كانوا صغيرين ومعنديش حد يصرف عليهم وقلت لما أرجع له يمكن يصون العشرة.. لكن رجع زي ماهو.. بيعاملني وحش ويضربني ومش بيصرف علينا.. بيهددني إنه يأخذ العيال ويبيع الشقة.. مش عارفة أعمل إيه أنا كل اللى عايزاه أربي عيالي ويصرف عليهم زي أي راجل ويصون العشرة شويه.. "من شهادات النساء على العنف داخل الاسرة – مركز النديم
يتحول العنف فى ظل الضغوط الاقتصادية والاجتماعية والامنية الى جزء اصيل من تفاصيل الحياة اليومية ،ولكن هذا العنف لايعصف الا بالاضعف وهم الفقراء من الاطفال والنساء والاقليات الدينية ،وهذا لا يعنى ان الاغنياء بمعزل عن التعرض للعنف، ولكنه يظهر بفجاجته العارية فى مجتمع الفقراء ،واذا تحدثنا عن المرأة والاطفال على وجه الخصوص سنجد انهم عرضة لاشكال مختلفة من العنف سواء داخل المنزل على ايدى افراد الاسرة او الزوج ،او فى الشارع فى صورة تحرشات جنسية ذات انواع مختلفة،او فى مؤسسات العمل والدراسة،حتى غدا ذلك من مألوفات الحياة اليومية.
العنف الاسرى..وقانون الاحوال الشخصية
لدينا ذخيرة حية من المواريث الاجتماعية تتسلمها الاجيال جيل ورا جيل ويتم تدعيمها دوما بعدد من القوانين التى تكرس الاضطهاد والتمييز ضد المرأة .
وتجعل من مجتمعنا باختلاف طبقاته مجتمعا ذكوريا بلا جدال ،تعامل فيه المرأة منذ طفولتها على انها مفعول به ،يجب ان تسمع الكلام وتتقبل مكانها فى الدرجة الثانية لان ذلك من طبائع الامور!!
ويذخر قانون الاحوال الشخصية بالعديد من المواد والتى لا تتجاهل آدمية الزوجة والام فقط بل وتؤدى آيضا الى ضياع حق الاطفال فى حياة آمنة.
فالقانون يعتبر الزوج مهما كانت درجة رعونته "مدمن – يرفض الانفاق على اسرته – عاطل" هو المعيل لاسرته وعليه حق تأديب افراد اسرته حسب طبيعة الخطأ كما يراه الزوج .
وعلينا هنا ان نتجاهل ازدياد نسبة النساء المعيلات للأسر خاصة اذا وصلت قضية احدى هؤلاء السيدات الى ساحة المحكمة وهنا يكون للقاضى السلطة التقديرية فى تحديد مقدار الضرر الواقع على المرأة ،واهميته تبعا للحالة الاجتماعية والاقتصادية ومستوى التعليم الذى وصلت اليه،وغالبا ما يأتى الحكم مدعما لثقافة المجتمع التى ترى ان تأديب الرجل لزوجته يعد حق اصيل من حقوقه ،خاصة وان هذا هو الواقع نفسه الذى يشكل افكار ووجدان القاضى.
ومع غياب اى قانون لعقاب الجانى ترتفع حالات العنف وتزداد شراسة خاصة مع تفاقم الازمات الاقتصادية ،اضافة الى المورايث الاجتماعية من نوعية اكسر للبنت ضلع يطلعلها 24 والتى تعد قاعدة للتعامل مع البنات والزوجة عند العديد من الرجال .
وهناك نص صريح فى قانون الاحوال الشخصية هو:" ان على الزوجة ان تطيع زوجها وان تقوم بواجباتها واذا اخلت بها تعتبر ناشزا يجوز اخضاعها عن طريق القانون وارجاعها بالقوة الى البيت التى غادرته اما اذا تمادت فيكون عقابها عن طريق حكم قضائى بإسقاط حقوقها القانونية كزوجة" .
يمثل هذا النص القانونى الجامد حالة من حالات العنف ليس ضد المرأة فقط وانما ضد الاسرة ككل وبالتالى ضد المجتمع .
• أشارت نتائج بعض الدراسات أن مابين (23% ، 45 %) من المضروبات كن حوامل.
• نسبة السيدات المسؤلات عن اسر بسبب غياب الزوج او العائل او عدم قدرته على العمل بسبب المرض او الاعاقة تتراوح بين 22%الى 25%
• نسبة الامية بين الاناث تصل الى 62,5 بالمقارنة ب 37,3 للذكور
فمن تحت مظلة هذه الحماية التى يمنحها القانون للزوج يستطيع طرد الزوجة والابناء من بيت الزوجية والتزوج بأخرى دون ابداء الاسباب او رفض الاعتراف بنسب الاطفال وتسجيلهم بالسجل المدنى او رفض الانفاق عليهم واجبار الزوجة على ترك عملها او اجبارها على العمل وتحت هذا البند كل شىء مباح حتى الجريمة "الاغتصاب والضرب المبرح والاهانة " وعلى المتضررة اللجوء للقضاء مع صعوبة اثبات الضرر ،آخذين فى الاعتبار ان القانون لا يعترف بالضرر المعنوى والذى يكون وقعه اشد من الضرر المادى احيانا،وهنا يمكن ان نقول انه بالاضافة للعنف القانونى الذى يقع على المرأة ويسمح بالتمييز ويسلبها الحق فى حياة آمنة ،هناك ايضا صمت وتعتيم تشريعى على العديد من الجرائم التى تقع على المرأة والاطفال ومنها الضرر المعنوى الناتج عن الضرب والاهانة سواء من الاسرة او الزوج ومن هذه الجرائم اغتصاب الزوج لزوجته حيث ينص القانون على " من اغتصب امرأة غير زوجته يعاقب.....الخ"اما الزوجة فيتم اهانتها واغتصابها باسم القانون،واذا كان الخلع قد سهل الانفصال بين الزوجين ،الاانه غير ملائم للسيدات الفقيرات واللاتى يجب عليهن هنا التنازل عن كافة حقوقهم من نفقة ومنقولات،ورد المهر ان وجد،والبديل هنا اما ان تستمر فى الحياة مع زوجها وتبتلع الضرب المتكرر والاهانات،او ان ترفع دعوى للطلاق وعليها فى هذه الحالة ان تذهب الى قسم الشرطة لاثبات الاصابات ،وغالبا ماتتنازل سيدات كثيرات عن محاضر الشرطة تحت تهديدات الزوج المختلفة وبالتالى يصعب اثبات الضرر امام القاضى.
ومن العنف الاسرى الى عنف الشارع حيث التحرش الجنسى
فى الاونة الاخيرة ارتفعت وتيرة حالات التحرش الجنسى فى الشارع المصرى سواء التحرش بشكل جماعى مثل احداث تحرش وسط المدينة الشهيرة او التحرش الفردى اليومى ،حتى غدا التحرش صفة تقترن بالشارع المصرى يعرفها السائحون قبل ان تطأ اقدامهم ارض الكنانة من الكتب السياحية التى تتحدث عن معالم مصر الرئيسية فتذكر التحرش الجنسى بشوارع مصر جنبا الى جنب اهرامات الجيزة والمتحف المصرى .
وللتحرش عدد من الاشكال حيث يتحرش الرجل باليد بأن يلمس جسد الضحية فإن لم يستطع فابلسانه بأن يتلفظ بألفاظ إباحية فإن لم يستطع فبالعين بأن يتفرس فى المرأة بشكل مستفز وهذا اضعف الانحطاط.
ويرى حبيب العادلى وزير الداخلية ،أن قضايا التحرش الجنسي أخذت شكلا مبالغ فيه بدرجة كبيرة، حيث رفض اعتبار هذا الأمر ظاهرة على الإطلاق.
ومن الجدير بالذكر ان التحرش الجنسى يعد احد اساليب الداخلية المصرية فى استجواب او ذل الضحايا والمتهمين كما يستخدم احيانا لتفريق المظاهرات .

• ووفقا لدراسة اجراها المركز المصرى لحقوق المرأة إتضح ان اكثر من ثلثي الرجال في مصر يقرون بارتكابهم ممارسات التحرش الجنسي ضد نساء، وإن الغالبية منهم تلقي باللوم على المرأة في ذلك.
• .نسبة الرجال الذين اعترفوا بارتكابهم التحرش الجنسي وصلت الى 62%
• بلغت نسبة النساء اللواتي اعترفن بالتعرض لهذه الممارسات 83% نصفهن قلن إن ذلك يحدث يوميا.
• لم تزد نسبة النساء اللواتي قمن بالتبليغ عن محنتهن للشرطة عن 2.4%.
• ألقى 53% من الرجال باللوم على المرأة لأنها تستدعي هذا السلوك، وتستمتع به ، أو ترتدي ملابس غير محتشمة. وتوافق بعض النساء الرجال في الرأي الخاص بالملابس.
• 64.1% من المصريات، يتعرضن للتحرش بصفة يومية.
• 33.9% تعرضن للتحرش أكثر من مرة وليس بصفة دائما.
• 10.9% يتعرضن للتحرش بصفة أسبوعية، وفي المقابل تتعرض 3.9% للتحرش بصفة شهرية .
• نسبة المتحرشين تتفاوت حسب السن حيث تبلغ النسبة لمن في سن 18 حوالي 22%، ومن 18 إلي 24 حوالي 29%، ومن 25 إلي 40 حوالي 30% بينما تنخفض النسبة لمن فوق 41 سنة إلي 14%.
• ووفقا لتقارير المركز القومي للبحوث الجنائية والاجتماعية فأنه يتم اغتصاب امرأتين كل ساعة في مصر البالغ عدد سكانها 80 مليون نسمة، وأن 90 % من هؤلاء المغتصبين والمتحرشين عاطلون عن العمل .

وفى الواقع ان التحرش لا يرتبط بنوعية الملابس ولا بالسن او درجة الجمال وذلك ما اتضح فى حالات التحرش الجماعى بوسط المدينة وشارع جامعة الدول العربية،المهم ان تكون انثى.
وفى خضم هذا الانفجار المخزى ظهرت دعاوى تطالب بالفصل العنصرى بين الرجل والمرأة داخل وسائل المواصلات وتخصيص اتوبيسات للسيدات فقط بلون مختلف ،الا ان هذه الدعاوى هى فى الحقيقة وسيلة للهروب من مناقشة المشكلة وادراك اسبابها ،بل ان هذا الفصل العنصرى سيكرس لحالة الانفصال والعنف بين الرجل والمرأة .
التحرش بالاطفال
فالتحرش بشكل عام اصبح حالة يجب دراستها خاصة مع ارتفاع نسبة حوادث التحرش بالأطفال ايضا ،فإذا كان الرجال يجاهرون بالتحرش بالنساء والفتيات بالشوارع والميادين ثم يلصقون التهمة بالضحية نفسها بسبب اللبس او السلوك ،فما هو القول بالنسبة للتحرش بالأطفال خاصة بعد كشف النقاب عن حوادث بعينها مثل حضانة نورهان بالمعادى والتى امر النائب العام بحفظها ووقف التحقيق فيها على الرغم من اعتراف الأطفال الضحايا بالوقائع واثبات الطب الشرعى بتعرضهم للاغتصاب العنيف واصابتهم ببعض الامراض التناسلية التى لا يمكن ان تنقل اليهم الا عن طريق الاغتصاب،والمتهمون هنا صاحب الحضانة واثنين آخرين يعملان مدرسين فى مدرسة ثانوية ويستأجران غرفة للدروس الخصوصية داخل الحضانة نفسها.
ثم قصة التوربينى واغتصابه لاطفال الشوارع الذين تزداد اعدادهم يوما عن يوم بما ينذر بارتفاع نسبة الاطفال المعرضين للإغتصاب وخاصة مع تفاقم الازمة الاقتصادية .
المراكز البحثية اجمعت على ان نسبة الجرائم الجنسية فى ارتفاع وحصرت الاسباب فى انتشار البطالة والكبت الجنسى الذى نتج عن تأخر سن الزواج وارتفاع تكاليفه ،مما يجعل الرجال يفرغون كل احباطهم وكبتهم فى الاضعف سواء كانت امرأة او طفل .
فقد احدث تحرير الاقتصاد وتسليع كل شىء حتى الخدمات الاساسية من صحة وتعليم الى حدوث تغيرات جذرية فى المجتمع المصرى ،لم يتحمل المجتمع بكافة طبقاته تلك التغيرات الجذرية وخاصة مع تدهور التعليم وتسطيح وسوء المناهج اضافة الى بلاهة الاعلام وفوضى الفضائيات ،وانتشارالخرافات ،مع ترسيخ للمواريث الشعبية التى تحقر من وضعية المرأة وتعلى من شأن الرجل ،اضافة الى تعاظم استبداد الدولة وتفاقم الظلم ،الذى وأد الانسان بداخلنا،فالاغنياء وجدوا امامهم سوق مفتوحة يمكن الاتجار فيها بلا قيود وببعض الصلات بالاسرة الحاكمة يمكن ان يحتكروا الاتجار فى سلع اساسية ويتحكموا فى اسعار السوق ولمزيد من الثروات تبوءوا مقاعد السلطة فى مجلسى الشعب والشورى ولجنة السياسات،يحركهم فى كل افعالهم الربح فقط هو الاول والاخير ،اما الطبقة الوسطى فلا زالت تناضل من اجل الحفاظ على وضعها الطبقى الذى بدأ يهوى من تحتها خاصة بعد قوانين المعاش المبكر،وانضمام ابناء تلك الطبقة الى طابور البطالة الطويل مع انهيار احلام السفر والعمل فى الخارج ،فلم يتبقى من هذه الطبقة سوى شكلها الخارجى فقط اما الداخل فينخر فيه السوس ، بينما الفقراء يخرج اطفالهم الى سوق العمل مبكرا جدا،ليروا سوءات الحياة من قبل ان تتكون عندهم اى منظومة اخلاقية،فيشعرون بالتضاؤل امام السيارات الفارهة والفيلات ،ويتعاظم احساسهم بالحرمان ،الجميع فى حالة تخبط فأفعال التحرش لايقوم بها الشبان الفقراء فقط بل يشترك فيها كل الطبقات مع اختلاف شكل التحرش .
ومع تفسخ المجتمع واهتراء منظومته الانسانية والاخلاقية يتسابق الجميع من اجل خطف ما تطوله الايدى كل على طريقته وفى هذه الساحة يلحق العنف بالضعفاء.





#نرمين_خفاجى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انا وطنى وبنشد وبطنطن
- على مقهى التهييس السياسي


المزيد.....




- منحة المرأة الماكثة في البيت الجزائر 2024 أهم الشروط وخطوات ...
- المرأة المغربية في الخارج تحصل على حق استخراج جواز سفر لأبنا ...
- الشريعة والحياة في رمضان- الأسرة المسلمة في الغرب.. بين الان ...
- مصر.. امرأة تقتل زوجها خلال إعدادها مائدة إفطار رمضان
- الإنترنت -الخيار الوحيد- لمواصلة تعليم الفتيات في أفغانستان ...
- لماذا يقع على عاتق النساء عبء -الجهد العاطفي- في العمل؟
- اختبار الحمض النووي لامرأة يكشف أن أسلافها -كلاب-!
- تزامنا مع تداول فيديو ظهور سيدة -شبه عارية-.. الأمن السعودي ...
- “الحقوا الحرامي سرق جزمة لولو!”.. تردد قناة وناسة الجديد 202 ...
- ورشة عمل حول المقاربة القانونية ما بين قانون العنف الموحد وا ...


المزيد.....

- جدلية الحياة والشهادة في شعر سعيدة المنبهي / الصديق كبوري
- إشكاليّة -الضّرب- بين العقل والنّقل / إيمان كاسي موسى
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- الناجيات باجنحة منكسرة / خالد تعلو القائدي
- بارين أيقونة الزيتونBarîn gerdena zeytûnê / ريبر هبون، ومجموعة شاعرات وشعراء
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.. بقلم محمد الحنفي / محمد الحنفي
- ظاهرة التحرش..انتكاك لجسد مصر / فتحى سيد فرج
- المرأة والمتغيرات العصرية الجديدة في منطقتنا العربية ؟ / مريم نجمه
- مناظرة أبي سعد السيرافي النحوي ومتّى بن يونس المنطقي ببغداد ... / محمد الإحسايني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - نرمين خفاجى - على هامش الاحتفال بيوم المرأة المصرية ..قراءة فى دفتر احوالها