أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - رسائل نقاشية متبادلة بين الأستاذ الدكتور جعفر عبد المهدي صاحب وكاظم حبيب















المزيد.....

رسائل نقاشية متبادلة بين الأستاذ الدكتور جعفر عبد المهدي صاحب وكاظم حبيب


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 2581 - 2009 / 3 / 10 - 10:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وصلتني الرسالة التالية من أخ فاضل يعاتبني فيها على موقف من محكمة الجنايات الدولية ويتهمني بشكل غير مباشر بالتطبيل لحلف الناتو.
استقبلت الرسالة بود. ليس في العتب ما يخل بالود وناقشته بشأن الموضوع, ولم أقبل منه بكل الود الجملة التالية: " قصدي من هذا الكلام سيدي ان لا ننجرف للتطبيل لاجندة الولايات المتحدة ومخططات الناتو.
أجبته برسالة لمناقشة أفكاره واستفسرت منه عن إمكانية نشر الرسائل المتبادلة فوافق.
أولاً: نص رسالة الأخ الأستاذ جعفر عبد المهدي صاحب
الاستاذ الحبيب د. كاظم حبيب المحترم
بعد التحية
اني من شيوعيي السبعينات واعرف الدكتور المناضل كاظم حبيب من خلال موقعه القيادي في الحزب الشيوعي االعراقي وتعرفنا على ارائه وطروحاته من خلال الفكر الجديد وطريق الشعب ولا زالت مداخلة المرحوم ابراهيم كبه ماثلة في ذاكرتي وهوينتقد باسلوب اكاديمي احدى طروحاتك الاقتصادية التي وردت في الفكر الجديد. فالدكتور كاظم حبيب نعده مرجعية فكرية نظيفة وملتزمة
ولكن يا دكتورنا الطيب اخذنا نقرأ لجنابكم العزيز بعض المقالات والافكار التي لم نتوقع ان تصدر منكم . مثل انبهاركم بالمحكمة الجنائية الدولية رغم اقراركم بان العالم قد تغير من خلال تهجمكم على الرئيس البشير
أسالكم يا سيدي من هي الجهة التي انشأت المحكمة ؟ وما هي اجندة جهابذتها؟
هل ان عملية اسقاط صدام ونظامه من قبل الولايات المتحدة اصبحت عربونا علينا لنسوق للسياسة الخارجية الامريكية؟
ان من مثل الدكتور كاظم حبيب ان لا ينجرف في ترديد عبارة المجتمع الدولي
فالمجتمع الدولي سيدي يعني من الناحية العملية اليوم ارادة حلف الناتو
ربما العن البشير وسياسة البشير ولكن علينا ان لانصبح ادوات للتطبيل للناتو
لقد عرف بعض الكتاب العولمة بكلمة واحدة هي الامركة. وانا -واعوذ بالله من الانا- اقول العولمة هي صورة العالم كما يحلو لصانع القرار الامريكي رؤيتها
سيدي لقد تخصصت بالبحث الاكاديمي لمنطقة البلقان ولدي مؤلفات عديدة منشورة في هذا المضمار وتم اختياري واحد من خمسين عضوا في لجنة الدفاع عن الرئيس سلوبودان ميلوشيفيتش الا ان الرئيس الراحل رفض ان يدافع عنه احد اما المطالعة التي قمت بكتابتها فقد ترجمتها الخارجية اليوغسلافية الى الصربية الكرواتية والانجليزية ووزعتها على البعثات الدبلوماسية العاملة في بلغراد..اريد ان اقول سيدي رغم عدم قناعتي بادارة حكم ميلوشيفيتش الا ان الناتو لديه نوايا خبيثة في تفكيك يوغسلافيا فقال قول حق اراد به باطلا فكانت دعوة حماية مسلمي البوسنة ثم الالبان المسلمين في كوسوفو
وهذه هي النتيجة تحولت فيها يوغسلافيا الى سبع دول قزمية لم تستطع معظمها توفير الخبز لمواطنيها
قصدي من هذا الكلام سيدي ان لا ننجرف للتطبيل لاجندة الولايات المتحدة ومخططات الناتو
لقد اقدمت على الكتابة للدكتور حبيب من باب العتاب لان عقولنا مشبعة بافكاره التي نقشت في مخيلاتنا من الصغر واصبحت كالنقش على الحجر. فلم نتعود منكم ان نسمع او نقرأ ما تكتبون من كتابات هذه الايام
معذرة سيدي وارجو ان تتقبل تحيات اخيك
أ.د. جعفر عبد المهدي صاحب
استاذ العلوم السياسية

ثانياً جواب كاظم حبيب مع التدقيق وبعض الإضافات.
برلين في 8/3/2009

عزيزي الأستاذ الدكتور جعفر عبد المهدي صاحب المحترم
تحية قلبية حارة
شكراً جزيلاً على رسالتك الكريمة والملاحظات التي طرحتها على موقفي من العديد من المسائل الجوهرية التي تستوجب التحليل والتوضيح بحيث يزول أي إبهام, وربما نبقى على خلاف في الرأي أو اختلاف في وجهات النظر بشأن أحد أو جميع الموضوعات التي طرحتها. ولا شك في أن هذا الحوار مفيد للتعرف على مواقف بعضنا بشأن الموضوعات المثارة.
1 . أشكرك جزيل الشكر على تقييمك لأفكاري في السبعينيات وأعتز به, رغم أن الكثير من الأمور قد تغير الآن ويتطلب الأمر إعادة النظر بالكثير من تلك المواقف وليس بالمنهج الذي أتبعه في الدراسة والتحليل, بل في وعي الواقع القائم والعوامل الفاعلة فيه والتحولات الجارية في العملية السياسية على الصعيد العالمي. وهي أمور لا يعتمدها الكثير من الناس. الأفكار ليست مسائل مقدسة بل متغيرة, ولكن بعض ابرز الثوابت في القيم هي التي يفترض أن تأخذ موقعها في الرؤية الإنسانية, مثل حرية الإنسان وحقوقه الأساسية وحقوق القوميات والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وحقوق المرأة ومساواتها بالرجل .. ويفترض أن يجري التحليل المادي في ضوء هذه الثوابت والمتغيرات الطارئة على الظروف والأوضاع في المجتمع العراقي أو الإقليمي أو الدولي. ولهذا لا بد من القول بأن بعض المواقف قد تغيرت لا بالاتجاه السلبي, بل بالاتجاه الذي يفترض أن يسير وثتناغم مع قوانين التطور الاجتماعي والقوانين الاقتصادية الموضوعية. الثوابت التي تحدثت عنها في أعلاه, هي الأخرى تغتني باستمرار بالجديد وعلينا ملاحقة ذلك بشكل جدي, حتى المنهج المادي الذي نستخدمه في التحليل يتطور ويغتني بالجديد من العلوم والتقنيات الحديثة والاكتشافات العلمية والاختراعات الجديدة, كما أنه ليس كاملاً. وهذا ما يفترض أن نضعه نصب أعيننا. ومن هنا فلست أنا الذي تغير من جراء نفسه, بل الحياة ذاتها لم تتوقف عن الحركة وتغيرت ولعبت عوامل جديدة دورها وفرضت نفسها على الإنسان وأجبرته على أن يعي كل ذلك ليتغير معها لصالح الإنسان والمجتمع ويعي ويتناغم مع قوانين التطور لا أن يقف ضدها.
2 . أخي العزيز... يبدو لي أن هناك وعياً مزيفاً فرض نفسه علينا, وأعني به كيف نفهم العولمة أو مفهوم العولمة. فالعولمة تشكل مرحلة من مراحل تطور الرأسمالية على الصعيد العالمي بالارتباط مع تطور العلوم والتقنيات ومستوى تطور القوى المنتجة وطبيعة علاقات الإنتاج, وهي شيء مختلف عن السياسات العولمية التي مارستها الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي أو الدول السبع الكبار + 1. والخلط بينهما خاطئ ومضر. فالعولمة كمرحلة تجسد المستوى الذي بلغه تطور الرأسمالية على الصعيد العالميو وهو تطور لا مرد لها, تماماً كما كان الحال في مراحل الرأسمالية المختلفة قبل مرحلة العولمة. وهي بطبيعة الحال لا تختلف في طبيعتها عن جوهر النظام الرأسمالي من حيث كونه نظاماً اقتصادياً استغلالياً وتنطبق عليها كل قوانين الاقتصاد الرأسمالي الأخرى كالتطور المتفاوت وفائض القيمة ...الخ. (يمكنك الإطلاع على كتابي الموسوم "العولمة من منظور مختلف" الذي نشرته وزارة الثقافية العراقية في جزئين في العام 2005 في بغداد), إضافة إلى سلسلة المقالات حول العولمة التي نشرتها في مواقع عديدة منها الحوار المتمدن وصوت العراق, وكذلك في صحف عربية وأجنبية أخرى عديدة). والعولمة بهذا المعنى لا يمس جانباً واحداً من جوانب الحياة, بل جميعها وليس بالضرورة بمستوى واحد من التطور. والسياسات العولمية هي الأخرى تمس جميع الجوانب ويمكن أن تتباين في تفاصيل أجزائها.
أما سياسة العولمة التي مارستها الولايات المتحدة حتى الآن ومن منطلق اللبرالية الجديدة ودور المحافظين الجدد في رسم وتنفيذ السياسات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعسكرية والبيئية الداخلية والخارجية فهي سياسات ألحقت الكثير من الأضرار الفادحة بالسياسة والاقتصاد على الصعيد العالمي , والأزمة المالية والاقتصادية الدولية الراهنة هي التجسيد لتلك السياسات المختلة والاختلالات والتجاوزات الفظة على قوانين التطور الاقتصادي الموضوعية وعلى مصالح الدول والشعوب الأخرى. وأكبر الأضرار تلك التي لحقت بالدول النامية. ويمكننا متابعة ذلك حالياً ولا نحتاج إلى إسانيد كثيرة, من خلال رفض العالم لتلك السياسات العولمية التي هي أسوأ ما مورس في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية. وليس غريباً أن ترفض هذه السياسة من الشعب الأمريكي والتي مورست منذ عهد رونالد ريگن بشكل خاص, وهي ذات السياسة التي مارستها مارگریت تاتشر في بريطانيا أيضاً وفي الكثير من دول الاتحاد الأوروبي وخاصة ألمانيا وفرنسا وإيطاليا.
3 . أتفق معك تمام الاتفاق بأن السياسات الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي كانت السبب الرئيس , وبمعزل عن سياسة سلوبودان ميلوشيفيتش الاستبدادية والعنصرية, وراء تمزيق يوغسلافيا إلى سبع دويلات. وقد كتبت الكثير من المقالات ضد تلك الحرب ونشرتها في صحف عديدة, وخاصة في جريدة الزمان اللندنية وفي العديد من المواقع الإلكترونية, ويمكنك العودة إليها. وقد لعب وزير خارجية ألمانيا "گنتشر" دوراً تمزيقياً وقحاً في هذا الصدد, ولكن لم يكن وحده في ذلك, بل كانت السياسة الأمريكية وحلف شمال الأطلسي أساساً وراء ذلك.
4. لقد تشكلت محكمة الجنايات الدولية في العام 2002 ضد مجرمي الحرب على وفق اتفاقية روما والتي وقع عليها حتى الآن 108 دولة, في حين رفضت التوقيع عليها العديد من الدول منها مثلاً الصين والهند وتركيا وإسرائيل وروسيا الاتحادية, إضافة إلى الولايات المتحدة التي لم تكتف بعدم التوقع عليها بل حاربتها بقوة ورفضت الاعتراف بها حتى الآن. وهذه الحقيقة معروفة دولياً. وبالتالي فالمحكمة ليست من صنع الولايات المتحدة أولاً, وليست خاضعة لإرادتها ثانياً, وهي في صالح الشعوب المضطهدة من قبل حكامها المستبدين ثالثاً, وهي ظاهرة من ظواهر العولمة أيضاً.
تنص اتفاقية روما على النظر في "كل الجرائم التي ترتكب في إطار هجوم واسع النطاق ومنهجي وموجه ضد أية مجموعة من السكان المدنيين ويشمل جرائم القتل المتعمد والإبادة والاسترقاق وإبعاد السكان أو نقلهم بالقوة والسجن أو الحرمان الشديد من الحرية البدنية والتعذيب ". ويشير الدكتور عبد الله تركماني فيقول بصواب:"كما أنّ قيام المحكمة وممارستها أعمالها قد يردعا القيام بالانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، ويعوّقا محاولات التأخير والمماطلة في النظر إلى الجرائم ضد الإنسانية. فبموجب معاهدة إنشاء المحكمة فإنّ لديها صلاحية محاكمة الأفراد بتهمة ارتكاب الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب التي ترتكب بعد الأول من تموز 2002 على أراضي أي من الدول الأعضاء في المحكمة، ولديها صلاحية إصدار أوامر باعتقال أفراد متهمين وإصدار الأحكام بحقهم بعد القبض عليهم. وفي كل الأحوال تكمن أهمية المحكمة الجنائية الدولية في أنها المحكمة الأولى التي تختص بجرائم الحرب والإبادة الجماعية والانتهاكات المنظمة لحقوق الإنسان في أي مكان من العالم. ومن الملاحظ أنّ الاعتراض على تأسيس هذه المحكمة جاء من حكومات الدول ذات السياسات المنافية لحقوق الإنسان، ومن الولايات المتحدة الأمريكية المنهمكة في فرض هيمنتها على العالم، وبطبيعة الحال من حكومة إسرائيل التي تمارس إرهاب الدولة ضد الفلسطينيين. (راجع: نشرة الرأي رقم 48, موقع إلكتروني, تونس في 8/10/2005).
وحتى الآن قُدم إلى هذه المحكمة البعض من المتهمين الذي استحق المحاسبة والمعاقبة العادلة على ما اقترفه من جرائم بحق شعوبه أو إثنيات في بلاده. ولهذا فأن من الخطأ اعتبار هذه المحكمة هي أداة بيد الولايات المتحدة, بل يفترض أن نعتبرها أداة صارمة ضد كل من تسول له نفسه إلحاق الأضرار بالشعوب الأخرى, وهي مكسب لنا جميعاً. ولا شك في أن الكثير من الأفراد يفترض تقديمهم إلى المحاكمة بمن في ذلك بعض المسئولين في الولايات المتحدة, كما حصل في "أبو غريب" مثلاً, أو الكثير من حكام الدول العربية الذين لا زالوا يعرضون شعوبهم إلى الاضطهاد والقمع والسجن والتعذيب والقتل, وعمر حسن البشير أحدهم.
رغم ما أشرت إليه بأني ضد الحرب في يوغسلافيا, ولكني أدرك تماماً السياسات الشوفينية والعنصرية التي مارسها سلوبودان ميلوشيفيتش. وكانت محاكمته مشروعة حقاً. وهكذا الحال مع عمر حسن البشير أو مع غيره من الذين يتهمون بارتكاب مثل تلك الجرائم.
وإضيف هنا إلى أن الاستقلال والسيادة الوطنية وإرادة الشعوب الحرة لن يتعرضا إلى الإخلال من خلال محاكمة المستبدين من جانب محكمة الجنايات الدولية, بل يصان الاستقلال والسيادة الوطنية وإرادة الشعوب حين يحاكمون هؤلاء الحكام وينالون الجزاء العادل وتستعيد الشعوب إرادتها الحرة والمستقلة.
5 . مع احترامي وتقديري لرأيك وما كتبته, إلا أني أختلف معك تماماً في النص التالي:
"ربما ألعن البشير وسياسة البشير ولكن علينا أن لا نصبح أدوات للتطبيل للناتو". لنناقش, أخي الفاضل, هذا النص:
أولاً: ماذا ينفع شعب دار فور حين تلعن ألف مرة ومرة عمر البشير, فألعنه ألف مرة, ولكنه سيبقى في الحكم وسيواصل القتل العمد ضد شعب دار فور وسيوغل في دماء المزيد من البشر. وبالتالي فأن الموقف الوحيد الذي يضع حداً لتلك الجرائم البشعة هو تقديم هذا المتهم الذي اسمه المشير البشير إلى المحاكمة لينال الجزاء العادل.
ثانياً: تكرر العبارة السابقة بصيغة أخرى اقسى من التي سبقتها فتقول ما يلي:
"قصدي من هذا الكلام سيدي أن لا ننجرف للتطبيل لأجندة الولايات المتحدة ومخططات الناتو".
من المؤسف أن تستخدم معي هذا النص لمرتين, فأنا لست مطبلاً للناتو ولا أنت للدكتاتوريين في بلداننا, ولهذا يفترض أن يكون الحوار هادئاً كما في كامل رسالتك في ما عدا هذين النصين. أختلف معك, ولكني أحترم رأيك. العتاب شيء والنص الوارد في أعلاه شيء آخر. كم أتمنى عليك أن تعيد النظر بهذا الموقف
أنا لست عدواً للولايات المتحدة الأمريكية ولم أكن يوماً ما عدواً لها كدولة وكشعب, بل أنا ضد سياساتها الخارجية التي مارستها في الشرق الأوسط وفي العالم وضد سياسات الاستغلال والحروب وسباق التسلح, وضد سياسات حلف الأطلسي التي مورست حتى الآن على الصعيد العالمي. ومن هنا فأنا أنتقد وأشجب ما أراه ضرورياً, وأؤيد ما أجده مناسباً. ويفترض أن يكون هذا هو الموقف العام إزاء كل الدول.
لك مني خالص المودة والتقدير وتمنياتي لك بالصحة والسلامة.
كاظم حبيب

ملاحظة: يمكنني إن شئت أن أنشر الرسالتين للفائدة العامة , أو أن أحذف الاسم والمهمات وأنشر الملاحظات النقدية ثم إجابتي عنها دون ذكر اسمك. استفسر ذلك بسبب كونك لم تنشر الرسالة ولا بدم احترام موقفك, ولكني مستعد لنشرها, إذ ربما تدور ذات الأفكار لدى أناس آخرين.





#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة العراقية في يومها العالمي
- بيان المؤتمرات الثلاثة ودكتاتور السودان!
- صلاح عبد الله قوش أم قرقوش السودان؟
- عمر البشير وصدام حسين مستبدان من الطراز الهمجي والعاقبة واحد ...
- تداعيات انتخابات مجالس المحافظات والتحضير للانتخابات العامة ...
- الحزب الوطني الديمقراطي ودوره الجديد المحتمل في السياسة العر ...
- رسالة مفتوحة إلى السيدين المحترمين نوري المالكي, رئيس وزراء ...
- محاولة للإجابة عن بعض الاستفسارات بشأن نتائج الانتخابات
- رسائل متبادلة حول فيدرالية الجنوب
- كيف نقرأ نتائج انتخابات مجالس المحافظات في غرب وجنوب العراق؟ ...
- كيف نقرأ نتائج انتخابات مجالس المحافظات في غرب وجنوب العراق؟ ...
- موضوعات حول انقلاب شباط الفاشي 1963, عواقبه على المجتمع العر ...
- نقاشاً فكرياً وسياسياً مع أراء المهندس المعماري عبد الصاحب ا ...
- هل إيران وقطر وخالد مشعل وحسن نصر الله يعملون لتمزيق وحدة ال ...
- ميسون المثقفة , الكفاءة , الديمقراطية والأنثى..
- لا تنتخبوا الأحزاب الإسلامية السياسية لأنها طائفية تمزق وحدة ...
- رسالة مفتوحة إلى السيد وزير الداخلية في العراق
- الأحزاب الإسلامية السياسية وانتخابات مجالس المحافظات والتجاو ...
- الانتخابات والطائفية السياسية في العراق !
- جولة جديدة من النقاش الفكري والسياسي مع السيد سلامة كيله (6) ...


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - رسائل نقاشية متبادلة بين الأستاذ الدكتور جعفر عبد المهدي صاحب وكاظم حبيب