الذين يكرهون الحياة

لم ارى ديناً بحياتي يكره الناس واتباعه يؤلفوا كتباً تحت ما يسمى ولاء وبراء من الكفار وبغضهم بالله كمثل دين المسلمين.لم ارى تعفن و ظلام فكري كما هو حال شيوخ الإسلام الكارهين لكل شيء جميل بهذه الحياة -

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اللهم اكشف هذه الغمة من هذه الامة ...عجيب غريب امر هذه الامة ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

majnoon layla poem,i pass by these walls,the walls of layla.....and i kiss this wall and that wall.....it,s not love of the houses that has taken my heart......but of the one who dwells in those houses.

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع ذلك، يا أستاذ كامل، فإن نداء الحياة والحب أعلى من نداء النفوس المريضة الملأى بالكراهية والحقد. مثال ذلك أن كل المحاولات التي تمت لفرض الحجاب على المرأة والحجر عليها وقتل روحها التواقة إلى الحب والحياة قد باءت بالفشل. عندنا فرض الحجر على المرأة طوال قرون، ولكن عندما فرضت الضرورات الاقتصادية والاجتماعية في المدن خروج المرأة فرضت عليها التقاليد المتمترسة بالدين حجابا بائسا يدعى الملاءة وهي حجاب أسود وفي بعض الجهات حيك أبيض يرفق ببرقع يوضع على الوجه، بحيث لا تبقى إلا العينان باديتين، وفي بعض النواحي يوضع على الوجه برقع أسود شفاف يستر كامل الوجه بحيث يجعل المرأة ترى العالم من حولها أسود وفي جهات أخرى من الوطن يسمح لها بالنظر بعين واحدة فقط، ولكن النساء ثرن عليه على طريقتهن ورغم أنهن لم يتخلين عنه نهائيا إلا أنهن طورنه إلى أشكال أكثر فتنة وجمالا وإغراء من لباس السافرة العصري بسبب ما أضفين عليه من رتوشات هنا وهناك وتعمّد إظهار بعض الأماكن في الجسم التي تشي بالأنوثة والجمال مثل العيون المكحلة والأيدي المحناة، ومع مجيء الأصولية، عادت المحنة من جديد، في السبعينات والثمانينات بمزيد من الغلو والتطرف، فراح الحجاب التقليدي يختفي ويحل محله الحجاب الإسلامي الشائع ووضع الفقهاء له مواصفات وحرصوا ع

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاسلام دين رائع لكن بعض اتباعه هم من يضيعوه !!!
وهذه ليست مقولتى انا فقط بل هى مقوله حاخام يهودى قبل ان يدخل الاسلام
وهو ليس دين صحراوى مثلما تقول سيدى او سنه نبيه تتعارض مع القران والا لما استمر حتى هذه اللحظه يشكل الاسلام تحدى كبيرللكنيسه الاوروبيه حيث يتزايد عدد معتنقيه بشكل كبير يوميا
وليس فى اوروبا فقط بل العالم اجمع..
.نصيحه منى اليك (كتاب ربحت محمدا ولم اخسر المسيح)انصحك بقراءته !!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت قد ذكرت عبارة الضحك بلا عجب قلة ادب والصحيح الصحك بلا سبب من قلة الادب وانا اقول الضحك بلا ادب من قلة السبب
مع احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من قال لك يا استاذ بان الدين الاسلامي دين جميل شوهه البعض ؟؟ وهل رأيت المسلمين الذي اصبحوا مسيحيين وخسروا قذارات محمد وتعاليمه وربحوا تعاليم المسيح التي تدعو الى المحبة والسلام وهل رأيت المسلمين وبالاخص من السعودية الذين اشهروا إلحادهم وبعضهم في خوف من المباحث السعودية المقيته التي تحاول جاهده على ان لا يخرج احد من دين الله الهش الشبيه بالبقصم البحريني اللذيذ!!!

يا حبيبي من يحرم المحبة لايمكن ان يكون انسانا والدين الذي يدعوا الى بغض الكفار او المختلفين في المعتقد لايمكن ان يكون من عند الله !!!

انا لا اهاجم شخصك عزيزي ولا شيوخ السلف بل انتقد افكارهم العفنه وفي النهايه هم بشر احترمهم واحبهم في الانسانيه التي تجمعنا ولكن لا تحاول أن تبين عكس كلام الدكتور كامل النجار الا اذا حصلت على مراجع صحيحة تنقض مراجعه او تكذبها!!!


انا بعد مراجعه ودراسه تركت الاسلام لانه لايليق بي كإنسان واعتقد بأنني ارجع الى الطفوله او اقل مستوى عقلي وفكري لو كنت مسلما!!

لايمكنني الآن ان اكرهه الغرب او المسيحي او الشيعي لأنه يختلف معي بل احبه وألتقي معه في الانسانيه التي تجمعنا

كيف لشخص يحرم الطيب ولإله يكره الروائح الطيبة ويحب الكريهه ان يكون إلهها اصلا!!! انه شيطان قذر وخبيث

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

- مزاحه صلى الله عليه وسلم بالأفعال:
كان النبى صلى الله عليه وسلم يمازح صحابته بأفعاله وأقواله، فمن نماذج مزاحه بأفعاله:
*مزاح النبى صلى الله عليه وسلم وزاهر بن حرام – رضى الله عنه -:
تحكى كتب السنة لنا ما دار بين النبى صلى الله عليه وسلم وزاهر بن حرام، وكان من الصحابة الذين يبعثون الهدايا للنبى صلى الله عليه وسلم، ولندع أنساً – رضى الله عنه – يروى لنا هذه الدعابة:
عن أنس – رضى الله عنه - : -أن رجلاً من أهل البادية كان اسمه زاهر بن حرام وكان يهدى للنبى صلى الله عليه وسلم الهدية من البادية، وكان النبى صلى الله عليه وسلم يحبه وكان دميماً فأتاه النبى صلى الله عليه وسلم يوماً وهو يبيع متاعه فاحتضنه من خلفه وهو لا يبصره، فقال: أرسلنى من هذا؟ فالتفت، فعرف النبى صلى الله عليه وسلم فجعل لا يألو ما ألزق ظهره بصدر النبى صلى الله عليه وسلم حين عرفه، وجعل النبى صلى الله عليه وسلم يقول: من يشترى العبد؟ فقال: يا رسول الله إذاً والله تجدنى كاسداً، فقال النبى صلى الله عليه وسلم لكن عند الله لست بكاسد أنت غال، وفى رواية: أنت عند الله رابح-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع عائشة – رضى الله عنها - :
كان صلى الله عليه وسلم يقطع ملل الحياة الزوجية ببعض المزاح لترفيه عن أهله، فقد ورد أنه صلى الله عليه وسلم كان يسابق بعض زوجاته:
فعن عائشة – رضى الله عنها - : -أنها كانت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فى سفر، وهى جارية، فقال لأصحابه: تقدموا، ثم قال: تعالى أسابقك، فسابقته، فسبقته على رجلى، فلما كان بعد، خرجت معه فى سفر، فقال لأصحابه: تقدموا، ثم قال: تعالى أسابقك، ونسيت الذى كان وقد حملت اللحم، فقلت: كيف أسابقك يا رسول الله، وأنا على هذه الحال؟ فقال: لتفعلن، فسابقته فسبقنى، فقال: هذه بتلك السبقة-.
مع الأطفال:
حتى الأطفال كان صلى الله عليه وسلم يمازحهم ويشاركهم لعبهم:
فروى عن عبد الله بن الحارث قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصف عبدالله وعبيد الله وكثير بن العباس ثم يقول: -من سبق إلى فله كذا وكذا، قال: فيستبقون إليه فيقعون على ظهره وصدره فيقبلهم ويلتزمهم-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كما قال احدهم ....لولا الخوف من القتل او اضطهاد المجتمع لرأيت الناس تخرج من دين الله افواجا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع رجل من الأنصار:
كان الأنصار – رضى الله عنهم – يتمازحون ويتضاحكون، ويحكى لنا أسيد بن حضير ما حدث بين النبى صلى الله عليه وسلم ورجل منهم
يقول أسيد: -بينما رجل من الأنصار يحدث القوم وكان فيه مزاح بيننا يضحكهم، فطعنه النبى صلى الله عليه وسلم فى خاصرته بعود، فقال: أصبرنى، فقال: أصطبر، قال: إن عليك قميصاً وليس على قميص، فرفع النبى صلى الله عليه وسلم عن قميصه فاحتضنه وجعل الرجل يقبل كشحه، قال: إنما أردت هذا يا رسول الله-.
2- مزاحه صلى الله عليه وسلم بحيلة لغوية
كان صلى الله عليه وسلم يستخدم الحيل اللغوية فى دعابته، وذلك بأن يأتى بالكلام الذى يحتمل معنيين: معنى قريب متبادر إلى الذهن، ومعنى بعيد لا يفهمه إلا الخواص، ويقصد المعنى البعيد، وهو ما يسمى فى البلاغة بالتورية، وحدث ذلك منه صلى الله عليه وسلم فى أكثر من موقف منها:
مع عجوز من الأنصار
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم متواضعاً منبسطاً مع عامة المسلمين على اختلاف منازلهم، فتحكى السيدة عائشة – رضى الله عنها – ممازحته لعجوز من الأنصار فتقول:
-أتت عجوز إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله ادع الله أن يدخلنى الجنة، فقال لها: يا أم فلان إن الجنة لا يدخلها عجوز، قال: فولت – المرأة – تبكى، فقال رسول الل

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ويطيب لنا أن نذكر بعض آراء علماء المسلمين فى هذه المسألة: فنجد أن الإمام الغزالى – رحمة الله – قد تكلم فى هذه المسألة، وهى صفة مزاحه صلى الله عليه وسلم ويشرحها بقوله: -فإن قلت: قد نقل المزاح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، فكيف ينهى عنه؟ فأقول: إن قدرت على ما قدر عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وهو أن تمزح ولا تقول إلا حقاً، ولا تؤذى قلباً، ولا تفرط فيه، وتقتصر أحياناً على الندور فلا حرج عليك، ولكن من الغلط العظيم أن يتخذ الإنسان المزاح حرفة يواظب عليه ويفرط فيه، ثم يتمسك بفعل الرسول صلى الله عليه وسلم فلا ينبغى أن يغفل عن هذا ...-.

وقال الإمام ابن حجر الهيثمى: -إن المداعبة لا تنافى الكمال؛ بل هى من توابعه ومتمماته إذا كانت جارية على القانون الشرعى، بأن تكون على وفق الصدق والحق، ويقصد – بها – تأليف قلوب الضعفاء وجبرهم، وإدخال السرور عليهم والرفق بهم، ومزاحه صلى الله عليه وسلم سالم من جميع هذه الأمور، يقع على جهة الندرة لمصلحة تامة، من مؤانسة بعض أصحابه، فهو بهذا القصد سنة، وما قيل: إن الأظهر أنه مباح لا غير فضعيف، إذ الأصل من أفعاله صلى الله عليه وسلم وجوب أو ندب للتأسى به فيها إلا لدليل يمنع من ذلك ولا دليل هنا يمنع منه، فتعين الندب كما هو مقتضى كلام الفق

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إنني من عشاق قراءة مايكتبه استاذي د/ النجار ، ولكنني في هذا المقال أرى تضارباً في مايرمي إليه النجار فهو يلوم دين الاسلام الذي يحث على كراهية الغير غير المسلم وعدم الاستمتاع بالحياة وهو ماينطبق الوضع فيه في معظم البلاد الاسلامية وخاصة العربية، ولكنه يستشهد بالقرآن ككتاب يحث على حب الحياة ، ولكن المسلمين يناقضون مايقول به القرآن ، وأعتقد أن الدكتور النجار لم يكمل نص الآية كذلك لم يأتي بالآية التي قبل وبعد كل آية استشهد بها ،ثم هولاء الأخوة المعلقين وهم يستشهدون ببعض ممارسات النبي الترفيهية قد غفلوا عما أتى به الكاتب عن النبي وهو يستنكر الضحك على الذين مر بهم وهم يضحكون ، أليس هذا يناقض ما يقال عن النبي وحبه للهو والمزاح

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو أن الكاتب ركز على ظاهرة الفقه الوهابي ذي التقليد البدوي وأثره على الأرثودوكسيات المتحجرة لكان أجدى له وللقارئ.. لكنه بعثر هذا الموضوع المهم في خلط عقلي بين ـالإسلام التاريخي ـ وإسلام الفقهاءـ والتقليد ـ والقرآن ـ فقام بتبرئة القرآن من خلال شهادات تؤكد أنه حث على حب الدنيا والزينة والطيبات.
ثم إنتقى بعض الأحاديث من موروث كلامي لايعرفه معظم المسلمين ، في حين أن حقيقة بحث تاريخ الأديان تؤكد عكس ماذهب إليه
أولا: هناك موروث يشير إلى عكس ماذكر .. فالمؤلفات الإسلامية منحت فسحة كبيرة للجسد والشهوة ، أغربها حديث اخرجه ابن عدي عن عائشة : ان رسول الله كان اذا قبّل الواحدة منا ـ أي من نسائه ـ مص لسانها!!
ومن يراجع فقيه كبير مثل السيوطي ويقرأ أعماله الجنسية سيقرأ المدونات التالية:
الوشاح في فوائد النكاح
الأيك في معرفة النيك
نواضر الأيك في نوادر النيك
رشف الزلال من السحر الحلال
شقائق الأترنج في رقائق الغنج وغيرها الكثير..
يبدو لي أن الكاتب لم يطلع على الأغاني والجاحظ ,غيره ، ولم يقرأ طوق الحمامة للفقيه لإبن حزم وهو من اهم أدبيات الحب في القرون الوسطى وأمور كثيرة أثارت البحث العلمي حول الإيروتيكا والحب الإسلامي حتى إفتتن بها أمثال وليم غراهام وعشرات الباحثين الغربي

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور يكتب في حوار متمدن عن أحوال المسلمين اليوم وكلنا نسمع ونري العجب العجاب في أحوالهم ومن شطحات شيوخهم ومنظري عقائدهم.... وكل من يعارض الكاتب لم يشرح أو يوضح لنا كيف ينصلح الحال؟ وهل ليس في الإمكان التغيير ؟وكيف يتم هذا التغيير ؟زمروا لكم ولم ترقصوا والنواح يملأ العالم ولم تبكوا

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكري لك أستاذ كامل كما أحيي و أقدر و أحترم كل الاراء و التوجهات على اختلافها لكن لو سمحت لي يا أستاذ و أيضا لو سمح لي السادة الافاضل القراء أن أقول ما يلي : في مدينتي التي يتجاوز عدد سكانها 120 ألف نسمة يوجد بها أكثر من 25 مسجدا تقام فيه الصلوات بانتظام و أيام الجمعة و الخطب و دروس العصر و العشاء أنما المشكلة السرقة في ارتفاع و الاجرام في ارتفاع و انقطاع صلة الرحم في ارتفاع و الغش في كل اصناف التجارة في ارتفاع و ظاهرة المخدرات في ارتفاع و شراء المناصب في ارتفاع و ضمور الثقافة في ارتفاع و هدر الوقت في ارتفاع و عدم اتقان العمل في ارتفاع و نهب حق و ميراث المرأة في ارتفاع ....هذه المدينة يا سادتي يوجد بها مركز ثقافي واحد فقط و هو عبارة عن هيكل دون روح لا علاقة له بغذاء الروح فلا موسيقى و رسم و لا مسرح و لا ..و لا...و اذن صرت لا أفهم هذا التناقض و أريد أن أسأل ليس لأجامل الاستاذ كامل أو أخالف من خالف الاستاذ و لن أريد أن أقول هذه هي حقيقة واقعنا المحزن و أقسم بخالق هذا الكون أن أمتنا العربية ما تزال غارقة جدا و متعبة جدا بتمجيد الخرافة و الفكر البدوي ...بالامس فاجأني طفلي أبي أبي قل لأمي تحذر من التهاون في نظافة سطح بيتنا لأن هناك برنامجا تم تحديثة من طرف قوقل يمكن أي شخص الاطلاع على سطح

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عفوا سيدي مع احترامي الخالص و تقديري لرأيك ...فقط لدي ملاحظة ليس القصد منها الطعن في رأيك انما أشرت في نهاية تعليقك بأن هذا أخر تعليق لك و أنك أسف لوجود اسمك الحقيقي فهل يا ترى هكذا نخدم الاجيال و نثري ثقافتنا و حالنا المحزن .. لقد تمنيت يا سيدي أن تضيف شيئا ننقذ به الاجيال بل تمنيت أن تدلنا على مساهماتك و اطروحاتك لاخراج أمتنا من هذه الدوامة الحالكة من الجهل و التخلف ... و بخصوص اشارتك أن الاستاذ كامل يعمق أو يثير الكراهية فليتك تدلنا على ذلك و قد تابعنا كل مقالاته ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هؤلاء الذين ينكرون على الدكتور النجار توجيه التهمة لموروثنا الديني والثقافي المرتبط به في الوقوف وراء الذين يكرهون الحياة يجهلون أو يتجاهلون أن الدين، أي دين، مهمته توجيه الناس لعبادة الله، وكل الأعمال التي يقوم بها ليست مقبولة إذا لم تكن لوجه الله (وما خلقت الجن والإنسان إلا ليعبدوني).
أما ما استشهد به البعض من حكايات وتآليف تدل على اهتمام العرب بالحب والفن وغير ذلك فقد تمت على هامش الدين وضده ورغم أنف رجال الدين الذين كانوا يحرضون ضدها.
وحتى الآن ما زال رجال الدين وجماعات الإسلام السياسي يحرضون ضد مختلف الفنون التي لا تخدم الدين، ويتهمونها بنشر الفجور والانحلال ويعتدون على الحفلات الموسيقية والمسارح وأعراسهم تشبه الجنائز لخلوها من الغناء والطرب.
فهل كل هؤلاء لا يفهمون دينهم؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---