أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سلامة كيلة - حوار في المبادئ -1 (على هامش الحوار حول الحرب في غزة مع د.كاظم حبيب)















المزيد.....

حوار في المبادئ -1 (على هامش الحوار حول الحرب في غزة مع د.كاظم حبيب)


سلامة كيلة

الحوار المتمدن-العدد: 2523 - 2009 / 1 / 11 - 09:50
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


رغم أن الحوار مع د.كاظم حبيب بدأ حول الحرب على غزة، إلا أنه طرح في رده عليّ العديد من القضايا التي يعني نقاشها نقاش "عقل" مرحلة من تاريخ الحركة الشيوعية العربية، وليس العراقية فقط. وبالتالي فنحن هنا إزاء موقف شخصي للدكتور حبيب لكنه في أطره العامة موقف حركة على امتداد تاريخ تجاوز النصف قرن. وهذه القضايا التي تتعلق بالرؤية العامة هي الأساس الذي أوصل إلى المواقف الراهنة، والتي كنا بصدد مناقشتها. ولهذا استوجب نقاشها قبل التطرق إلى الحرب على غزة، والموقف من الأصولية الإسلامية، ومن الصراع العربي الصهيوني.
ويمكن تأطير حدود هذا "العقل" في عدد من المسائل هي: رؤية معينة للماركسية، ولضرورة التطور الرأسمالي، ورؤية لمعنى الصراع والسياسة وموازين القوى. وبالتالي الموقف من فلسطين والدولة الصهيونية. وهي قضايا ومواقف ظلت تتكرر منذ أكثر من نصف قرن، رغم أن د. حبيب حاول إقناعي بأن الماركسية ليست نظرية جامدة، وأنها تقوم على التغير. ولهذا كان يجب أن نناقش هذه "المبادئ" قبل الدخول في السياسي المباشر.
حول الماركسية:
ينطلق د.حبيب من أنه لا يجوز لي أو له "احتكار فهم الماركسية". طبعاً ليس في الماركسية أشخاص يمكن أن يحتكروها، وليست المسألة شخصية على الإطلاق. لكن أيضاً ليس كل من قال أنه ماركسي هو كذلك بالفعل. وهذا ما نبه إليه ماركس منذ زمن بعيد، حيث لا يجب أن نصدق ما يقوله الشخص عن ذاته، بل يجب أن نرى ما هو في الواقع. وهنا تتحدد الماركسية ليس انطلاقاً من الإدعاء الذاتي (لي قبل غيري) بل من مدى وعيها للواقع، ووعيها لآليات تغييره. فهي رؤية من أجل أن يستطيع البشر (وهنا الطبقة العاملة) وعي واقعهم والتحكم في صيرورته انطلاقاً من هذا الوعي. لهذا يكون المقياس مزدوجاً: المنهجية التي طرحتها الماركسية، أي الجدل المادي من جهة، ووعي الواقع من جهة ثانية.
بمعنى أن التحديد هنا ليس ذاتياً ولا شخصياً، بل أن الرؤية الماركسية للواقع هي الأساس. وهنا يكون الاختلاف والخلاف، حيث يمكن أن تكون الرؤية ماركسية أو غير ماركسية. وهذا يمس وعي الماركسية ذاتها، والمقدرة على الانطلاق من منهجيتها في وعي الواقع. وبالتالي فليس نقاشي هنا من أجل أن "أنزع الشرعية الماركسية" عن د.حبيب أو عن غيره، فهذا ليس من حقي، لكن من أجل توضيح الرؤية الأسلم للواقع الراهن في إطار الصراع الفكري من أجل تحديد السياسة المطابقة للواقع التي يجب أن تحكم الحركة الماركسية.
في هذا الوضع يمكن أن أقول بأن هذا الموقف ماركسي أو غير ماركسي، وهذه السياسة ماركسية أو غير ماركسية. لكن عبر التحليل والبحث وليس عبر أي شيء آخر كما يجري لدى البعض الذي لا يستطيع إلا أن يتعامل بالأحكام المطلقة، وبالتالي بالشتائم، وبتحويل السياسة والفكر إلى شتائم، استمراراً لـ "الدوغما" التي كانت تحكمه وهو شيوعي، حيث كان يكيل الشتائم لكل ناقد للاتحاد السوفيتي. وبالتالي استمراراً لـ "العقل" (أو اللاعقل) الذي كان يحكمه.
إذن، ما من شك في أن هناك صراع حول "ماركسية" السياسات والمواقف، بغض النظر عن إدعاء أي منا بالماركسية. وهذا الصراع هو الذي يؤسس التيارات المتناقضة في الماركسية، والذي يجعل حزباً ماركسياً ينهزم وآخر ينتصر. فلا ننسى بأن الرفيق فهد عنون دراسة له بـ "حزب شيوعي لا اشتراكية ديمقراطية". وهذه التمييزات ليست من الماضي، ولن تكون كذلك، لأن الماركسية تخضع للتناقضات الطبقية، وبالتالي يميل البعض من الفئات الوسطى إلى تطويعها لمصالح هذه الفئات، أو حتى لمصلحة الرأسمالية. كما يكون عدم التعمق بالماركسية سبباً في أخطاء معرفية، أحياناً قاتلة. وأظن بأن الحركة الشيوعية العربية عانت من كل ذلك نتيجة ليس الاضطلاع المحدود على الماركسية بل في كثير من الأحيان عدم الاضطلاع على الإطلاق، أو الاضطلاع عبر الكراريس السوفيتية التي كانت قد أصبحت تعبّر عن مصالح نخبة حاكمة هناك، وعن سياساتها الدولية.
طبعاً "الماركسية ليست نظرية جامدة وقوالب ثابتة ومفاهيم غير متحركة وقيم غير متطورة، بل منهج علمي مادي ديالكتيكي للتحليل والاستنتاج والعمل من أجل التغيير". لكن هناك ما هو ثابت فيها وإلا أصبحت فوضى. وهنا يجب أن ننطلق من مسألة النسبي والمطلق كما يطرحه الجدل المادي، حيث ستبدو منهجيتها ثابتة، وكذلك بعض القوانين فيها (رغم الاختلاف حول ماهية هذه القوانين). لهذا تكون المنهجية هي المرجع. والمنهجية هنا هي القوانين العامة للحركة "العقل"، التي تكون مدخلاً لوعي الواقع بما هو صيرورة، وبالتالي متغير.
لهذا حينما نتحدث عن التغير ننطلق من داخل المنظومة الماركسية، وإلا انتقلنا إلى شط آخر. في هذا الوضع يتمظهر فهم الماركسية بطبيعة تحليل الواقع، الذي هو المتغير، ومن ثم في الوصول إلى استنتاجات جديدة. لكن هنا يجب أن ننبه إلى أن في الواقع هناك مشكلات (قضايا) وهذه لا تنتهي إلا بحلها، وهناك أشكال متغيرة، وبالتالي تستلزم تطوير الرؤى. وعادة ما يجري الخلط بين هذه وتلك، لتتغير المشكلات رغم أنها لازالت قائمة، ويبقى التحليل ذاته دون تغيير.
أشير إلى ذلك لأن د.حبيب كرر في رده مواقف ورؤى أقرأ عنها وأتابعها، وأنقدها، منذ زمن بعيد. فهو لازال ينطلق كما كانت الحركة الشيوعية تنطلق منذ نهاية ثلاثينات القرن العشرين، من أن المرحلة تقتضي إقامة "العلاقات الإنتاجية الرأسمالية". ألم تتطور العلاقات طيلة هذه العقود الستين من العلاقات الإقطاعية أو شبه الإقطاعية إلى الرأسمالية لكي نستمر في طرح الموقف ذاته؟ وهل كان هذا الموقف صحيحاً حتى وقتذاك؟ ثم الموقف من القضية الفلسطينية والاعتراف بالدولة الصهيونية، ألم نتلمس ما هو جديد في ممكنات ما كان يطرح؟ وكذلك النضال السلمي. طيب إذا كانت المدرسة الستالينية واللينينية قد سقطت، وهي التي كانت تحكم "عقل" الحركة الشيوعية، فلماذا لم تسقط السياسات التي إنبنت عليها؟ ألم تنحكم هذه الحركة لـ "الماركسية" التي كان يعممها السوفيت، وتربى الكادر في المدارس الحزبية السوفيتية؟ إذن، ماذا سقط إذا كانت المواقف هي هي؟ إن الوصول إلى نتيجة أن الوعي الذي كان يحكمني هو خاطئ، تكون السياسات التي إنبنت عليه خاطئة كذلك. أليست هذه بديهيات المنطق البسيط؟ لقد سقطت "الماركسية السوفيتية"، هذا مؤكد، لكن لم تسقط السياسات التي إنبنت عليها، لأن "العقل" لم يتغير. أي لأن المنطق الصوري هو الذي ظل يحكم العقل، آنئذ والآن.
بمعنى أنني أرى بأن القول بأن الماركسية ليست نظرية جامدة لا معنى له في التحليل وفهم الوقائع، وبالتالي فإن تكرار تعبير المنهج العلمي الديالكتيكي لا يعني استخدامه. بل أشير هنا إلى أن استخدام هذا التعبير كان المدخل لطيف واسع من الشيوعيين لتجاوز الماركسية كلها. حيث عنى ذلك أن ليس في الماركسية ما هو ثابت، وبالتالي سقط مفهوم الصراع الطبقي، وباتت الاشتراكية في خبر كان، وأصبح التكيف مع الرأسمالية الراهنة (القائمة بالفعل) موضة محببة.
هنا أعود إلى الذي سقط. هل الستالينية واللينينية هما واحد؟ هذا ما كانت "الماركسية السوفيتية" تكرره، وترسخ في الوعي الشيوعي في الوطن العربي. ولأن الاضطلاع على لينين كان مقنناً إن لم يكن معدوماً فقد ظل الربط قائماً بين هذا وذاك، ولدى آخرين ظل الربط قائماً بين هذين وماركس ذاته، لهذا أسقطوا الماركسية كلها. وهذا يشير إلى سوء فهم عميق للصيرورة الماركسية وللماركسية ذاتها. سوء فهم لكتابات ستالين ولينين وماركس كذلك. فماذا تعني الستالينية؟ وماذا تعني اللينينية؟ وما الماركسية بالأساس؟ أسئلة ربما تحتاج إلى وقت آخر، لكن أوضح بأن هذا الربط هو إسقاط للينين بالتحديد لمصلحة الرؤية التي حكمت الأممية الثانية، ومنها المناشفة. حيث أن جوهر الخلاف حول التطور كان بين هؤلاء. أما ستالين "اللينيني" فقد قفز عن لينين إلى بليخانوف والأممية الثانية بعد أن أصبح هو السلطة. وهذا ما سوف أتناوله في الفقرة التي تتعلق بالتطور الرأسمالي كما يطرحها د. حبيب، ليتوضح بأن ما يكرره هو الستالينية مكتملة. دون أن يُفهم هنا أنني أتهم، بل أربط سياقات الأفكار. فالستالينية بالنسبة لي ليست تهمة.
حين ننطلق من الجدل المادي إذن، ونحن نحلل الواقع القائم الآن، سوف نصل إلى استنتاجات أخرى تتجاوز كل هذه المواقف والسياسات. وهذا ما سوف يتوضح في مناقشتي للمسائل المطروحة، والتي قلت أن نقاشها هو نقاش لـ "عقل" الحركة الشيوعية. لأن ما يحكم منطق هذه الحركة، كان ولازال، وحتى لدى المتلبرلين منها، هو المنطق الصوري وليس الجدل المادي. وأيضاً في أسوأ صيغه، حيث "حفظوا" بعض شذرات "الماركسية السوفيتية" عن المراحل الخمس، وتكيفوا مع السياسة السوفيتية بصفتها هي النظرية الماركسية. وسوف ألمس ذلك حينما أشير إلى القضية الفلسطينية وقرار التقسيم، مع الإشارة إلى أن د. حبيب قد شرحه وهو يوضح موقف الرفيق فهد، الذي أُصرّ على أنه رفض القرار وظل مصراً على ذلك كما توضح رسالته من سجنه (يمكن العودة إلى، سالم عبيد النعمان "الحزب الشيوعي العراقي بقيادة فهد" دار المدى 2007، ص 251) ولم يوافق عليه، رغم أنه تفهم موقف الاتحاد السوفيتي.
وبما أنني أشرت إلى "العقل" الذي حكم الحركة الشيوعية ربما كان من الضروري الإجابة على التساؤل الذي طرحه د.حبيب حول "الذي تهشم حقاً في العالم العربي؟"، حيث يؤكد بأن الماركسية كمنهج علمي مادي جدلي لم تتهشم"، وهو محق هنا، لأن أحداً لم يمتلك المقدرة الفكرية على فعل ذلك، لا في الوطن العربي ولا في العالم. لكن تكملة الإجابة التي قدمها تطرح موضوعاً آخر، حيث يشير إلى أن "الذي تهشم هو سياسات القوى القومية اليمينية ونظمها السياسية الاستبدادية القمعية والشوفينية". طيب وسياسات الحركة الشيوعية؟ ألم تشارك هذه النظم السلطة، وبالتالي تتحمل وزرها؟ ألم يكن صدام حسين هو "كاسترو العرب"، أو "لينين البعث"؟ لست أنا من حاول إقناع الجماهير بذلك بل الحزب الشيوعي العراقي. ألا يتحمل كل ما جرى؟ و كذلك ألا يشير ذلك إلى خطل سياساته؟ ألم يعلن جهاراً نهاراً أنه سيحقق الاشتراكية والبعث معاً؟ ثم ألا يستحق هذا الموقف نظرة متأنية، ليس لتناول التحالف بل بدراسة فهم الحزب الشيوعي للاشتراكية. هل تبني البرجوازية الصغيرة الاشتراكية؟ هل أن "اشتراكيتها" هي اشتراكية بالمعنى العلمي، أو تعبير عن شكل لتطور رأسمالي كما شرح ماركس وإنجلز في البيان الشيوعي، وكما جرى في الواقع؟
هذه الأسئلة هي مقدمة لطرح طبيعة فهم الحركة الشيوعية لـ طبيعة المرحلة"، هل هي رأسمالية أو اشتراكية؟ حيث أن الإشارة إلى تهشيم القوى القومية (ولقد حدث بالفعل) يخفي مسألة أعوص، تتعلق بسياسة الحركة الشيوعية ذاتها، ولماذا وصلت القوى تلك إلى السلطة، قبل أن نبدأ في "تهشيمها"؟ هل كانت سياسة الحركة الشيوعية صحيحة؟
يشير د. حبيب إلى أن الحركة الشيوعية في الدول العربية، التي تعرضت إلى "هزة شديدة"، "بدأت تعيد النظر في الفكر والسياسة وتراجع تاريخها وتطرح شعارات أكثر عقلانية وواقعية وملموسية". إذن، لم تكن سياساتها عقلانية وواقعية. لكن لماذا، بالتالي، العودة إلى تكرار سياساتها؟ هذا يقودنا إلى فهمها للواقع ودورها فيه. وهنا أناقش رأي د. حبيب.




#سلامة_كيلة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول تناول الحرب على غزة: ملاحظات في أسس النظر
- الحرب على غزة من منظور العقل الليبرالي- حوار مع د. كاظم حبيب
- حول تحالف قوى اليسار في العراق
- ليست نهاية الرأسمالية
- عن أفول -الوطنية الفلسطينية- وصعودها
- أزمة الرأسمالية: بنيوية
- أزمة الرأسمالية ومهماتنا
- ملاحظات على الوثيقة الحزبية: الأردن وفلسطين والمشروع الصهيون ...
- الحزب، السلطة، وأزمة الاشتراكية
- عن نهاية حل الدولتين في فلسطين
- يسار في اليمين ملاحظات على مشروع برنامج جبهة اليسار من أجل ا ...
- وضع المعارضة السورية على ضوء المتغيرات الراهنة
- مناقشات حول الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين -2 - الدف ...
- مناقشات حول الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين-1 - مناقش ...
- الماركسية و-الماركسيات- الأخرى حول النزعة الحلقية والتشتت ال ...
- حول الوضع الفلسطيني الراهن والمهام الملحة
- ذكرى النكبة، هل من نكبة جديدة؟ دعوة لإستراتيجية فلسطينية جدي ...
- ذكرى النكبة، هل من نكبة جديدة؟ دعوة لإستراتيجية فلسطينية جدي ...
- الليبرالية كمعنى سجال مع د.برهان غليون
- استقالة من تجمع اليسار الماركسي في سورية


المزيد.....




- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سلامة كيلة - حوار في المبادئ -1 (على هامش الحوار حول الحرب في غزة مع د.كاظم حبيب)