أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - أيتام خروشتشوف ما زالوا يحاربون البروليتاريا















المزيد.....

أيتام خروشتشوف ما زالوا يحاربون البروليتاريا


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 2505 - 2008 / 12 / 24 - 08:58
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ليس أكره على نفس الشيوعي البولشفي من الحديث عن نفسه . لن أعذر نفسي ولن يعذرني القراء إذا ما تحدثت عن نفسي ببضعة أسطر عابرة إلا بعد قراءة خطاب أحد أيتام خروشتشوف الطويل المفرغ من أية أفكار على الإطلاق بسبب كيل السباب والشتائم الموجهة لشخصي المتواضع دون حساب . وأدعو من لم يقرأ الخطاب البائس لمحمد سعيد مضيه في " الحوار المتمدن " لأمس الأول لأن يقرأه بتمعن ليجده مفرغاً تماماً، بعد حذف السباب والشتائم، باستثناء القول بأن فؤاد النمري لا يفهم في الإقتصاد السياسي وفي الديالكتيك ـ إن لم يعتبر هذا قول شتيمة ـ ثم تقريع هيئة تحرير " الحوار المتمدن " لسماحهم بنشر مقالاتي الخالية من أية قيمة فكرية كما ادّعى !! ـ وبالمناسبة فإنني أشكر هيئة تحرير الحوار المتمدن لنشرهم مقال مضيه بالرغم من أنه لا يحتوي إلا على الشتائم والتحقير .

في العام 1963 رفع الحزب الشيوعي الأردني شعاراً يقول .. " سنسحق ماوتسي تونغ بالنعال " ؛ واعتراضاً مني على انجرار الحزب وراء طغمة خروشتشوف التحريفية والتخريبية الفاسدة رفعت مذكرة من داخل السجن إلى قيادة الحزب حذرت فيها من تأييد سياسة خروشتشوف وعصابته في قيادة الحزب والدولة في الإتحاد السوفياتي وأكدت إذّاك أن هرطقات خروشتشوف ستؤدي إلى أن أحد أيتامه سينجح في الثمانينيات في الوصول إلى قيادة الحزب ويعلن رسمياً كل ما تستبطنه تحريفات خروشتشوف من سياسات معادية للإشتراكية كسياسة رسمية للحزب وللدولة الأمر الذي سينتهي إلى انهيار محقق للإتحاد السوفياتي في العام 1990. ما حذرت منه في العام 1963 تحقق فعلاً لأسف البشرية جمعاء . ففي العام 1985 وصل إلى قيادة الحزب الليبرالي المعادي للثورة غورباتشوف وفي العام 86 تشكلت لجنة عريضة من أيتام خروشتشوف في موسكو وعمّدت غورباتشوف إبناً بالمعمودية للعراب خروشتشوف، وفي العام 1990 انهار الإتحاد السوفياتي .

في ابريل 1965 خرج الشيوعيون من السجن بعفو عام، وبعد بضعة أسابيع استدعاني قائد الحزب لمقابلته وطالبني بأن أكتم معارضتي لسياسات خروشتشوف التحريفية لأن الحزب وتقديراً منه لصمودي وللتضحيات التي قدمتها وعائلتي الصغيرة فقد قرر أن يسند إلي قيادة منطقة كبيرة، ومثل هذا المركز القيادي لا يسمح بالطبع بمعارضة سياسات الحزب الخارجية علانية مع الوعد أن الخلافات السياسية ستسمر موضع نقاش سرّي مع قيادة الحزب وحدها دون غيرها . كشيوعي بولشفي رفضت العرض بالطبع وطلبت أن أنتظم عضواً في خليّة قاعدية حيث أمارس حقي المشروع في استخدام المبدأ اللينيني المشروع وهو حق النقد والنقد الذاتي . طلبي هذا أثار حفيظة القائد وهدد متوعداً وهو يفرك نعاله ببلاط الغرفة .. " سنسحق ماوتسي تونغ بالنعال " ظناً منه أنني ماوي الهوى . وكان ذلك آخر اتصال رسمي لي بالحزب .

لدى انهيار الإتحاد السوفياتي توقعت أن ينكّس أيتام خروشتشوف رؤوسهم مجللة بالخزي والعار طالما أنهم هم أنفسهم الذين دفعوا بالإتحاد السوفياتي، أول دولة اشتراكية للعمال في التاريخ، إلى هاوية الإنهيار . محمد سعيد مضيه لم ينكس رأسه وما زال ينشد نشيد عرّابه، خروشتشوف، ويحارب بروليتاريا العالم . الإبن سرّ أبيه، ما زال يدين المشروع اللينيني الإشتراكي ويشتم ستالين بمناسبة وبغير مناسبة . بل تجاوز أباه في الدفاع عن طبقته، طبقة البورجوازية الوضيعة فعرّابه خروشتشوف اعترف في نهاية مذكراته في العام 1965 أن العسكر هم في طريقهم إلى تهديم الإتحاد السوفياتي، إلا أن ابنه بالمعمودية ما زال حتى اليوم ينكر أن الشريحة الأهم من شرائح البورجوازية الوضيعة وهي العسكر قد فعلت ذلك . قد يقبل بأن المبالغة في الإنفاق العسكري هو من أحد الأسباب الرئيسية في انهيار الإتحاد السوفياتي، لكنه لا يعترف بأن العسكر هم من كانوا وراء تلك المبالغة فكما لو أن الشعوب السوفياتية هي التي كانت تلح على الحزب بأن ينتج أسلحة ولا ينتج خبزاً بالرغم من أن عرابّه خروشتشوف اعترف بذلك ـ لعله لا يعلم بأن عرّابه كان قد اعترف بذلك حيث أن همّ البروليتاريا آخر همومه .

كنت قد كتبت قبل نحو شهر تحت عنوان " أعداء الشيوعية يكرهون ستالين " حيث ذكرت عشرة وقائع ليقوم السيد محمد سعيد بتفسير واحدة منها فقط دون أن يدين عرابه خروشتشوف كي أرفع الراية البيضاء عندئذٍ مستسلماً لعسكر البورجوازية الوضيعة بالرغم من فكرهم الفقير الغث . ولمّا لاذ بالصمت ولم يفسر واحدة منها ظننت أن السيد أدرك ضعف موقفه وفقره الفكري وأنه سيطرح جانباً أسلحته الصدئة في محاربة البروليتاريا . خاب ظني وعاد مجدداً يفتري على ماركس ويقدمه بشيراً لحسن البنا وحارساً للدين، مدعياً أن ماركس ما قال قوله الشهير " الدين أفيون الشعوب " إلا لإبعاد الدين عن السياسة حفاظاً على طهرانيته !! حاولت صدقاً ألا أصف مثل هذا الإفتراء بالوقاحة إلا أن اللغة لم تسعفني في ذلك . كثيراً ما يلومني القوم على قلمي الفولاذي الحاد ولذلك أجهد في أن أكتب بقلم رصاص إلا أن مجندي البورجوازية الوضيعة الحاقدين على كل ما هو بروليتاري وعلى البشرية من بعد لا يساعدونني على استبدال قلمي ؛ وضاعتهم وحقدهم على البروليتاريا لا يعرفها إلا محاربو البروليتاريا الذين تُستسقى دماؤهم ويقتلون في الجبهة المفتوحة أبداً . جند البورجوازية الوضيعة أكثر حقداً على البروليتاريا من عسكر النازية الهتلرية ـ فشلت ألمانيا الهتلرية مدعومة بكل الموارد المادية والبشرية للقارة الأوروبية في تقويض حصن السلم والإشتراكية، الإتحاد السوفياتي، ونجحت في ذلك طبقة البورجوازية الوضيعة بقيادة خروشتشوف والمجند محمد سعيد مضيه في ذيل طابور مجنديه . وها نحن نقرأه يسب ستالين باني الاشتراكية الوحيدة التي عرفها العالم ويشتمه صبح مساء .

التناقض الأبرز في مقالة السيد محمد سعيد المشار إليها هو أنه، بعد كل السباب والشتائم التي كالها لي حتى أنه استحضر شيئاً منها من مرحاضه كما ذكر، يعترف في آخر مقالته أنه أعجز من أن يحلل نفسيتي ويترك ذلك لطبيب أخصائي . كيف إذاً يشتمني هذا الشتّام، وماذا سيقول للطبيب النفسي لئن أعطى تقريره بأنني في كامل عافيتي وتفتحي الذهني، ذهن البروليتاريا المهتدية بفكر ماركس ولينين ؟! ألا يخشى عندئذ بأن تكون العلّة فيه، وهي علة معروفة لدى ماركس ولينين، إنها علة البورجوازية الوضيعة التي تحيا كما العلق باستسقاء دماء البروليتاريا ؟!!

يدعي هذا الرجل أنني لا أفهم في الإقتصاد السياسي ـ يقول هذا بإدعاء أنه الفهّامة فيه بالطبع . لئن صحّ إدعاؤه فعليه عندئذٍ أن يعلل أهم مسألة في الإقتصاد السياسي المعاصر ألا وهي أن الولايات المتحدة الأميركية التي يعتبرها مضيه وأضرابه حتى اليوم قلعة الرأسمالية الإمبريالية ترزح مع ذلك تحت مديونية فلكية تصل إلى خمسين تريليون دولار وبعضهم يقول مئات التريليونات . لو علل كيف تكون دولة رأسمالية إمبريالية مدينة بمثل هذا الدين الهائل لأعلنت حالاً أنني من مقلدي فهّامة عصره محمد سعيد مضيه . أما إن لم يستطع تعليلها ـ ولن يستطيع ـ فعليه عندئذٍ أن يعترف بحقيقته، حقيقة أنه فرس هرم من أفراس البورجوازية الوضيعة، وأنه لا علاقة له بالماركسية ولا بالشيوعية خاصة وأن حزبه أنكر الشيوعية واستعاض عن اسم " الحزب الشيوعي " باسم " حزب الشعب " . ولئن كان لديه أدنى علم في الإقتصاد السياسي فليشرح لنا أثر تثبيت أسعار صرف العملات الصعبة كما ورد في البند الحادي عشر من إعلان رامبوييه 1975 على دورة الإنتاج الرأسمالي ـ ودوره خطير ومصيري ! . ليعلم مضيه وأضراب مضيه حدودهم المعرفية المتدنية وأن ليس لأبناء البورجوازية الوضيعة أن يساجلوا تلامذة ماركس ولينين ! ثم يكشف مضيه عن فقر فكري فاضح فيدعي أن الأزمة الماثلة حالياً هي أزمة الرأسمالية ! لكن أزمة الرأسمالية لا تبدأ بإفلاس البنوك وهو ما حدث في الأزمة الماثلة حتى وصفت بالأزمة المالية . الأزمة الماثلة هي العكس تماماً من الأزمة الرأسمالية المتمثلة بداية بتوقف العمل في الصناعة وليس في البنوك، وهذا لم يحدث حيث الميزان التجاري للولايات المتحدة الأميركية ظل يسجل عجزاً يومياً بما يزيد على ملياري دولار طيلة العقود الأخيرة، وهو ما يعني أن السوق الأميركية تعاني من جفاف في البضائع وليس كساداً كما حال أزمة الرأسمالية . أنا أقدم إليه ورقة فحص وليثبت أنني لست أستاذاً له ! وأرجو ألاَ يهرب من الفحص فيدان بالجهل والتخلف الفكري ـ مضيه سيهرب بالتأكيد بحجة أنه الكبير وأنا الصغير، لكن العلم ليس فيه صغير وكبير !! وها أنا ذا أناشد الشـتّام الكبير، محمد سعيد مضيه، لأن يجيب على ورقة الفحص ولا يهرب كما هرب في ورقة الفحص السابق التي احتوت على عشرة أسئلة لم يجب على أي منها وسقط في الإختبار .

لا يهمني من هو محمد سعيد مضيه، إن إلتقاني أو لم يلتقني ـ والنفس البورجوازي يتملّك هذا الشخص فيعظم نفسه لأنه لم يلتق بي ولا يعلم باسمي ـ لا يهمني إن كان مهماً أم غير مهم ؛ ما يهمني وما يجب أن يهمني هو أن هذا المجند في سرايا البورجوازية الوضيعة ورث عن عرّابه سيء الذكر نيكيتا خروشتشوف محاربة البروليتاريا من داخل الحركة الشيوعية . يفتري على ماركس ويشتم رمز البلشفية والقائد التاريخي العظيم للبروليتاريا جوزيف ستالين ـ يبدو أنه لا يعلم أن حزبه، حزب الشعب قد أدخل كتابي " من هو ستالين؟ وما هي الستالينية؟ " على موقعه الألكتروني، تعظيماً لستالين، وأوصى أعضاءه الذين منهم مضيه بقراءته وبسحبه، وذات الشيء كان في موقع القوميين العرب ـ أرجو أن ينتصح مضيه بنصيحة حزبه ويقرأ الكتاب وأتحداه أن ينقض معلومة واحدة فيه ! إنه لا يعلم بأن الموسوعة البريطانية وصفت ستالين بأنه أقوى قائد ظهر في التاريخ وأن فرانكلن روزفلت وونستون تشرتشل، أعظم زعيمين في الغرب في القرن العشرين، ظهرا أمامه في مؤتمر يالطا فبراير 1945 محدودي الفكر والمعرفة والفطنة والذكاء، كما أكدت الموسوعة البريطانية . ومن الكثير الذي لا يعلمه مضيه هو أن عرّابه خروشتشوف كان قد شكل لجنة موسعة من المختصين في القانون والقضاء للتحقيق في محاكمات 1936ـ 38 في الإتحاد السوفياتي مؤملاً أن يجد بعض العيوب في تلك المحاكمات كي يثبت ولو مثالاً واحداً على إجرام ستالين ؛ ولما انتهت اللجنة من التدقيق في جميع الملفات المتعلقة بتلك المحاكمات وقررت أنها لم تجد عيباً واحداً فيها أسقط في يد خروشتشوف وأخفى تقرير اللجنة ولم يطلع المكتب السياسي عليه رغم إلحاح أعضائه، كما أكد مولوتوف في مذكراته . أخصائيون في الحقوق والقضاء أكدوا براءة ستالين من أية جرائم نسبت إليه لأغراض رجعية وبورجوازية همها الإساءة للإشتراكية السوفياتية، إلا أن مضيه لا يقبل بهذا دون أدنى مبرر . فما عسا المرء أن يستنتج في هذه الحالة ؟ الاستنتاج المنطقي الوحيد هو أن محمد سعيد مضيه تجند عن سابق تصميم وإصرار كعدو للبروليتاريا ؛ وكثيرون هم من تزيّوا بالزي القومي أو الوطني من أجل مقاومة البروليتاريا وما قومية موسوليني وعنصرية هتلر إلا مثال على ذلك . وها هو مضيه يصطف اليوم متفاخراً في ذيل طابور عنوان الرجعية السوداء، حزب الله وملالي إيران، ولا يتردد في أن يكذب على لسان أولمرت رئيس وزراء إسرائيل كما هي عادتهم في الطابور والنتوءات الملحقة به !

يسبني مضيه لأنني لا أناقش الفكر بالفكر، لكن، وبالرغم من أن خطابه المومى إليه لم يأت ِولو بفكرة صغيرة واحدة، وأن أحداً لا ينصرف انصرافي في مناقشة الفكر بالفكر، بالرغم من كل هذا فإنني أسأل مضيه .. كيف يجوز له أن يشتم ستالين، رمز الإشتراكية السوفياتية وباني المشروع اللينيني، يشتمه بأقذع الشتائم وهو لم يعاصره ولم يتفحص أرشيف الحزب والدولة في الإتحاد السوفياتي ؟؟ كيف يجوز له ذلك ؟! ليس من شك في أن أحداً ما كان قد علّم مضيه مسلك الشتيمة الشائن هذا . ليعلن مضيه من علمّه هذا، كيلا نتعرض لأفكاره الصغيرة، إن أفلح في أن يكون له أية أفكار، إلا بالنقد الناعم والبناء .



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يهاجمون التزييف لأجل أن يزيّفوا ماركس
- لا اشتراكية بغير دولة دكتاتورية البروليتاريا
- الحرية في - الحوار المتمدن -
- الماركسية ليست من الإيديولوجيا
- الفوضويون (الأناركيون) ما زالوا يضلّون
- شيوعيون شلحوا الشيوعية
- نعذر الرثاثة ولا نعذر التطفل!
- منتقدو الماركسية وكارهو الشيوعية
- حتى الشيوعيين من العربان لا يقرؤون
- الأزمة المالية الماثلة ليست أزمة الرأسمالية
- الدكتور سمير أمين يسارع فينزلق نحو المثالية والليبرالية
- أعداء الشيوعية يكرهون ستالين
- الانحطاط الفكري لدى شيوعيي انحطاط الإشتراكية
- القراءة اللينينية لتاريخ الحركة الشيوعية
- ماذا عن انهيار الإتحاد السوفياتي، مرة أخرى ؟
- ماذا عن أسباب انهيار الإتحاد السوفياتي العظيم ؟!
- ما الذي ينهار اليوم في أميركا ؟
- عجائز الشيوعية يخرفون أيضاً !
- ما بين الإشتراكية ورأسمالية الدولة
- عودٌ على بدءٍ مع حسقيل قوجمان


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - أيتام خروشتشوف ما زالوا يحاربون البروليتاريا