أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - مؤيد الحسيني العابد - البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السياسية الحلقة السادسة















المزيد.....

البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السياسية الحلقة السادسة


مؤيد الحسيني العابد
أكاديمي وكاتب وباحث

(Moayad Alabed)


الحوار المتمدن-العدد: 2487 - 2008 / 12 / 6 - 05:21
المحور: الطب , والعلوم
    


تطرقنا في الحلقات الماضية الى الامور المهمة التالية:المقصود بالبرنامج النووي، عملية دورة الوقود النووي، ما هو هذا اللغز العجيب في عنصر اليورانيوم الذي تكمن فيه هذه الطاقة وهذه المواصفات؟ثم الى مرور اليورانيوم بعدة عمليات قبل وصوله الى المفاعل النووي كوقود.
وقد اشرنا الى عمليات التعدين والطحن لليورانيوم، والى عملية التحويل ثم اجبنا عن سؤال: كيف يتم التعامل مع اليورانيوم؟ ثم عرّجنا الى طرق اغناء اليورانيوم واسترسلنا في عملية الطرد المركزي. بعد ذلك شرحنا عن الوضع النووي الايراني عموماً وقد قمنا بإستطلاع المواقع النووية الايرانية، وقد تطرّقنا الى مواقع نووية أخرى ومتعلقات البرنامج النووي الايراني في حلقاتنا السابقة.
واليك أيّها الكريم الحلقة السادسة.
لقد صدرت عن الجانب الإيراني عدّة مقترحات حول برنامجه النووي للأغراض السلميّة الذي خصّصه منذ عام مجيء الثورة الإسلامية في إيران. وقد أشارت العديد من التقارير الدولية المحفوظة في أرشيف الوكالة الدولية للطاقة الذريّة لسلميّة هذا البرنامج. وقد أشارت عدّة تقارير الى أنّ ايران تحتاج الى المساعدة الخارجية في عدّة حلقات من حلقات برنامجه النووي لاسيّما في مضمار التعدين والتنقيب.
وأشارت تقارير أخرى الى انّ ايران كانت تمتلك منذ فترة سبعينيات القرن الماضي الكعكة الصفراء التي إستوردتها من نظام جنوب أفريقيا العنصري آنذاك. ومنذ ذلك الوقت وهي تمتلك الخبرة في تصنيعها بفعل التدريب المستمرّ من قبل العديد من الخبراء الذين تمّ التعاقد مع شركاتهم من قبل نظام الشاه(ولا يخفى إلى أنّ العديد من البلدان بات يمتلك هذه الخبرة في التصنيع، فقد أشرنا الى ذلك فيما يتعلق بالبرنامج النووي العراقي زمن النظام البائد حيث عثر على كميات كبيرة من الكعكة الصفراء وتمّ نقلها من قبل وحدات خاصة من الجيش الامريكي المحتلّ، حيث ضمّت هذه الكميات الى برامج الولايات المتحدة الامريكية النووية والتابعة لوزارة الطاقة).
وعموماً فإنّ ايران أصبحت تمتلك هذه الحلقة المهمّة في برنامجها النووي. وكما قلنا في حلقاتنا
السابقة إلى أنّ الكعكة الصفراء أو تسمّى
Yellowcakes
أو Urania
) هو يورانيوم مركّز يمثل خطوة وسيطة في تجهيز خامات اليورانيوم. من خصائص )
هذه الكعكة الصفراء أنّها لاتذوب في الماء وتحتوي على 80% من أوكسيد اليورانيوم وذات درجة ذوبان تقدّر ب 2878 درجة مئويّة. وتستخدم في إعداد وقود للمفاعلات النووية لكلّ أنواع الإستخدام. بعد أن تجرى عليها عدّة عمليات كيميائية ثمّ يحدّد الغرض الأساس من عملها وإستخدامها لكيّ تحدّد نسبة التخصيب من اليورانيوم 235.

دول على الطريق النووي:

هناك العديد من الدول التي تفكّر في دخول معترك الاستخدامات النووية المتعددة. منها الاردن ومصر وربما دول أخرى كالسعودية والامارات وقطر وغيرها. لكنّ الذي يهمّنا هنا هو ما يتعلّق بإيران حصراً. ونطرحه بشكل سؤال: هل يحق لايران او لغيرها الدخول الى النادي النووي؟
للاجابة على هكذا سؤال يجب معرفة تلك الدول وهذه التسمية.
إنّ تسمية دول النادي النووي هي في الحقيقة تسمية(كما هي العادة) قد أطلقتها الدول نفسها التي كانت ومازالت مؤثّرة في الساحة النووية من حيث الامتلاك والقيام بالتقجيرات النووية والتي تمتلك بالفعل السلاح النووي بكافة أنواعه وتأثيراته. وهي تسع دول، خمس منها قد نجحت بالفعل في قيامها بعملية التفجير لاغراض العسكرة النووية! وهي الدول التي تمنحها نصوص معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية الاجازة من أجل حيازة تلك الأسلحة!! وهي : الولايات المتحدة الامريكية،روسيا،المملكة المتحدة،فرنسا والصين. والدول الاخرى التي لم توقّع على معاهدة عدم إنتشار الاسلحة النووية والتي قامت بالفعل بإجراء العديد من التجارب النووية (تحت الارض في الأعمّ الأغلب) لأغراض إمتلاك السلاح النووي. وهي الهند وباكستان وكوريا الشمالية(للاطلاع على البرنامج النووي الكوري الشمالي إذهب الى مقالي في العنوان):
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=145721
علماً أنّ كوريا الشمالية كانت طرفا في معاهدة عدم إنتشار الاسلحة النووية، لكنّها إنسحبت في عام 2003. أمّا إسرائيل فتشير التقارير الرسمية الدولية الى شكوك كبيرة حول نشاطها النووي، حيث لم تسمح هذه الدويلة لايّ لجنة تقصي حقائق من الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تصل الى تل أبيب حول هذا الغرض بل ولا تصرّح بأيّ شيء من هذا القبيل (إرجع الى مقالي حول الموضوع المشار اليه في العنوان):
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=150724

ربّما يظنّ البعض بأنّ الحديث عن دخول النادي النووي يشير إلى دخول الدولة الى حلبة التسابق العسكري من إجل إمتلاك السلاح النووي التقليدي! والحقيقة غير ذلك! لانّ السلاح النووي كما يعتقد البعض وكما يتبادر الى ذهن الكثيرين هو ذلك الذي يماثل السلاح الذي أسقطته الولايات المتحدة الامريكية على اليابان عام 1945 والذي كان عبارة عن قنبلة إنشطارية وزن اليورانيوم فيها لم يتجاوز 7 كيلو غرام والقابل للانشطار وكان بنسبة تخصيب قليلة الى درجة ما. بينما مصطلح السلاح النووي يعني انواعاً مختلفة من الاسلحة تشترك كلها في عملية الانشطار النووي(أو الاندماج النووي كسلاح آخر!). بل هناك أسلحة أخرى تعدّ من الاسلحة التدميرية وهي بعيدة عن ذلك التأثير الآني وهي أسلحة النفايات النووية(والتي تسمّى بالاسلحة القذرة).
ونشير الى أنّ عام 1945 قد شهد التجربة الحية للقنبلة النووية عموما وقد شجع الولايات المتحدة الامريكية على إجراء التجربة الحيّة المذكورة، هو رغبتها في معرفة القوة التدميرية لذلك السلاح. والثاني ان المانيا ومن تحالف معها انذاك كان في حالة اعتداء واضح على عموم دول العالم بخرق القانون الدولي ثمّ شجعت الظروف امريكا على التصرف بهذا الشكل رغم تحفظ الكثير من دول العالم على الفعل الامريكي قبل وبعد الضربة انذاك.
لذلك فلايمكن بأيّ حال من الاحوال أن يسمح لايّ دولة أو كيان أن يتجاوز الامر الى الحدّ الذي يعيد التجربة مرّة أخرى!! فان الذي يرغبه العالم هو السلام وتعضيد القوانين الدولية الى حد ما. أمّا من الناحية التقنية العلمية فقد وجد السلاح بل الاسلحة الكثيرة التي تعوض عن ذلك مثل النفايات النووية(كما أشرنا) التي تعبأ في اسطوانات سهلة النقل لتستخدم بعد ذلك بسهولة. إذا ما علمنا أنّ الاسلحة القذرة لا تمثل اسلحة ستراتيجية في قوانين وأنظمة الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا! فهي تستخدم دون الحصول على أيّ موافقة من أيّ جهة عليا على مستوى الدولة! لذلك نرى العديد من الاصابات التي تظهر في مناطق بعيدة عن الاشتباك، فما بالك في مناطق الاشتباك القريب أو البعيد!!
سؤال ربّما يثيره القاريء حول أحقّية إيران أو الدول الأخرى في إمتلاك سلاح ستراتيجي إن كان نووياً أو غير ذلك ممّا يسمّى بالسلاح ذي التدمير الشامل. وأقول هنا أنّ المعاهدات التي توقّع من قبل الدول تكون ملزمة لتلك الدول ولاشكّ في وجوب إلتزام الدول المذكورة بهذه المعاهدة. وقد إمتنعت العديد من الدول على التوقيع على العديد من المعاهدات والاتفاقيات فلا خرق قانونيّاً في هذا المجال وفق البنود المتّفق عليها. ولا خرق قانونياُ للدول التي لم توقّع على المعاهدة فهي لم تلزم نفسها بالتوقيع !!فالهند وباكستان وكوريا الشمالية(التي باتت حرّة بعد الانسحاب من معاهدة منع إنتشار الاسلحة النووية) بالاضافة الى الكيان الصهيوني تستطيع إستخدامها بشكل أو بآخر بحجة عدم التوقيع على نصوص المعاهدة! ويعلم الجميع وباتت العملية ملموسة علمياً أنّ لدى الدول المذكورة الامكانية في التصنيع والتجارب النووية المتعددة.
أقول هناك العديد من الدول التي تستطيع الاستمرار في برنامجها النووي من الناحية القانونية. إلاّ أنّ الامر يتعلّق بالواقع العالمي والبيئة المحيطة والتي تضمحل أوضاعها الصحيّة بسبب إنتشار العديد من المشاكل وعلى رأسها مشكلة إنتشار الاشعة النووية من أماكن عديدة(من تجارب ومن عمل المئات من المفاعلات النووية في العالم بالاضافة الى سوء تخزين النفايات النووية غير الشرعية!). فالعالم يكفيه من هذه المشاكل التي أدّت الى ملايين الخسائر البشرية.
الشيء الذي يبعث على الاسى هو هذا التغاضي المستمر للدول المسمّاة بالكبرى عمّا تعمله الدول السائرة في ركابها من تدمير للبيئة بكلّ الاشكال. ومن أعمال الدول الكبرى نفسها في الاستمرار بالعديد من البحوث والتجارب المستمرة في هذا المجال.
لذلك نقول أنّ الحقّ يقتضي أن تتنازل الدول الكبرى عن غطرستها لتسير الدول الاخرى في طريقها الى التهدئة والتخفيف من هذه الحرب الباردة المستمرة منذ أكثر من ستين عاما وربما أكثر.
لاشكّ أن ايران من هذه الدول التي تتوجّس من خطط الدول الكبرى في الضغط عليها للتسليم بأيّ شيء من فكر ودين وسياسة وإقتصاد وغير ذلك. فهي تسعى الى الاندفاع بإتّجاه الحفاظ على كيانها المهدّد من قبل الدول القريبة والبعيدة لسيرها في نهج لا يوافق نهج الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وغيرها. لا أقول أنّ لدى ايران القدرة الفعلية في تصنيع الاسلحة الستراتيجية(وأقصد النووية منها)، وليس لدى ايران القرار السياسي في الاندفاع نحو تصنيع السلاح النووي. وليس ذلك تبرئة قسرية لايران فتصريحات المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي وتقارير كلّ اللجان التي قامت بزيارات متعددة ، لايران تثبت أن لا إمكانية لايران في التصنيع المذكور ولا نيّة في ذلك(سنقوم بإستعراض الوثائق في هذا الجانب مع التعليق عليها في الحلقة القادمة بإذنه تعالى).
الكثير من المغالين بالبرنامج النووي الايراني يثيرون الموضوع لاغراض سياسية بحتة. وكلّ ما جمعته من معلومات حول الامكانية الكاملة لايران في عملية التصنيع والاستمرار في البرنامج لوحدها إنّما هي معلومات تفتقر الى الدقّة العلمية بهذا الصدد. فأغلب من كتب، لا علاقة له بالموضوع من الناحية التخصصية والبعض الآخر قد(نهل!) من مقالات عبر شبكة الانترنت لا أكثر.

ما هو مستقبل ايران مع الوضع الحالي في الاطار العلمي؟

تخطّط ايران لتوليد 6000 ميغاواط من الكهرباء بمحطات الطاقة النووية بعام2010. وهي مستمرّة بهذا البرنامج لتغذية مساحاتها الواسعة بالطاقة الكهربائية والاعتماد على هذا النوع من الطاقة يعوّضها على إستخدام النفط بأشكاله المتعددة ولوجود الخزين الهائل من اليورانيوم الخام في مناطق واسعة من الدولة. لذلك ترى أنّ ما يسمّونهم بالمحافظين أو الجناح الاخر المسمّى بالاصلاحيين لا يتّفقان على العديد من الامور إلاّ إتّفاقها على الاستمرار بهذا البرنامج الذي يطلقون عليه مسمّيات عديدة من ضمنها ما يتعلّق بوجود الامّة الايرانية من عدمه! وقد صرّح المسؤولون أخيراً الى أنّ ايران تمتلك الان 5000 جهاز طرد مركزي لعملية التخصيب المستمرّة والمتطوّرة.


الاستنتاج من كل ما ورد:

# ان لايران الامكانية في عملية الاستمرار في البرنامج النووي ولديها القدرة العلمية على انتاج عدة حلقات من هذا البرنامج بمساعدة دول أخرى.
# ان ايران لا تمتلك القدرة التقنية على انتاج اسلحة نووية كتلك التي استخدمت في اليابان عام 1945 لقنابل ساقطة من الجو وبتلك الطريقة لان ايران ليست لديها الامكانية التقنية على انتاج ما ورد وتبين ذلك من تقارير علمية وردت من الوكالة الدولية للطاقة الذرية(لقد أشار مدير الوكالة الدولية للطاقة النووية محمد البرادعي إلى أنّ الوكالة غير قادرة على حلّ العديد من القضايا المتعلقة بشغل وإستمرار البرامج النووية. وقد أشار الى أنّ الوكالة لم تلحظ أيّ تحويل غير طبيعي للمواد النووية في إيران((ويقصد للغرض العسكري!)) ويقول إلى أنّ ايران ليست لديها القدرة على إنتاج المواد النووية القابلة للاستخدام العسكري)).
# يمكن القول ان المفاعلات الايرانية يمكن تقسيمها الى قسمين من حيث الانجاز :
الاولى هي تلك التي تم انجازها والعمل بها قبل الثورة ومنها مازال يعمل بقدرات متباينة حسب الطلب والعمر الافتراضي والثانية تلك التي لم تنجز وهي مختلفة منها ما تم انجازه بشروط الوضع الجديد ومنها ما لم يتم انجازه بسبب المواقف المتباينة للشركات او الدول المساهمة في الانجاز والتي غالبا ما تم رفضه للمواقف المعروفة والضغوط التي تتم على الدول الداعمة او المنفذة للبرنامج النووي الايراني او بعض حلقاته والتي سببت بعض التعثرات للوضع المتعلق بهذا البرنامج عموماَ.
من خلال مراجعة التاريخ النووي لايران نلاحظ عدة حقائق مهمة هي:
# ان كل النشاطات النووية الايرانية كانت قد ابتدأت من زمن الشاه وحكومته. وقد شمل هذا النشاط عدة نقاط منها البحوث النووية المستمرة، وسائل تطوير العمل بالمفاعلات، المفاعلات نفسها. وان هذه الانشطة بدات بمساعدة الولايات المتحدة الامريكية وفرنسا. وقد كان النشاط التعاوني من قبل الدول الاخرى قد بدأ قبل الثورة الاسلامية في ايران.

# من الواضح أنّ الولايات المتّحدة وحلفائها أخذوا العديد من الفرص لإكمال مشروع بوشهر، أو للمشاركة في بناء المفاعلات النووية الأخرى،بشرط ان تكون هناك سيطرة على المفاعلات، لكنّهم رفضوا دائما أن يشتركوا بالنشاط الا بشروط كما هي تلك الشروط التي أخضعت العديد من الدول التي تسير في ركاب الولايات المتحدة باستثناء اسرائيل.

# لقد اشترطت كذلك الولايات المتحدة وحلفائها للمساهمة في النشاط النووي الايراني هو تحسين سلامة المفاعلات هناك لذلك فهناك تأثير على عملياتهم. وان الضغط مستمر لتخلي ايران عن برنامجها النووي عموما. وأعتقد أن ليس هناك إمكانية بعد ملاحظة الوضع الاقليمي الى أنّ هناك نتائج على إجبار ايران عن التخلي عن خططها في عملية تطوير البرنامج الى المستويات الاعلى في الحصول على الطاقة بأشكال عديدة دون الاتجاه الى الاستخدام العسكري كما أشرنا آنفاً.



#مؤيد_الحسيني_العابد (هاشتاغ)       Moayad_Alabed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البرنامج النووي الايراني بين الصراعات السياسية والحقائق العل ...
- من مشكلات النفايات النووية في منطقتنا! الحلقة الثانية
- هل نهاية الكون في معجّل الهادرونات الكبير؟!!
- من مشكلات النفايات النووية في منطقتنا!
- مفاعلات كوريا الشمالية وتجاربها النووية
- بين العرفان والصوفية والسياسة!
- التلوث بالاشعة النووية في العراق
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...
- البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا ...


المزيد.....




- فرنسا تعتزم المشاركة في مشروع مغربي للطاقة في الصحراء
- غوغل ومايكروسوفت تؤكدان أن الاستثمارات الضخمة في الذكاء الاص ...
- سلي أطفالك ونزليها ..  تردد قناة توم وجيري الجديد 2024 على ا ...
- كيف تظهر صور الأقمار الصناعية آثار الضربات المتبادلة بين إير ...
- طلاب معهد العلوم السياسية بباريس ينددون بالحرب الإسرائيلية ع ...
- «شاهد توم وجيري» استقبل الآن تردد قناة سبيس تون الجديد على ا ...
- «وحش الهواتف الذكية»….تعرف على مواصفات ومميزات هاتف vivo X10 ...
- -كلنا فلسطينيون-.. هتافات مؤيدة لغزة تصدح في أعرق جامعات فرن ...
- رابط التقديم في شركة المياه الوطنية 2024 لحملة الثانوية العا ...
- لأول مرة منذ 56 عاما.. قطار روسي يشق الصحراء عابرا إلى سيناء ...


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - مؤيد الحسيني العابد - البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السياسية الحلقة السادسة