أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - تيريزا ايشو - الاعزاء العاملين في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات..















المزيد.....

الاعزاء العاملين في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات..


تيريزا ايشو

الحوار المتمدن-العدد: 2404 - 2008 / 9 / 14 - 06:14
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الاستاذ فرج الحيدري رئيس المفوضية المحترم..

ليس هناك شك في ان ألمهمة القادمة التي أنتم مقبلون عليها ليست بالسهلة. ولن تكون بالهينة، في ظروف أنعدام الثقة والاقرار بالاخر بين مواطني شعبنا بتياراته وأديانه ومذاهبه وقومياته وأحزابه وانتماءاته وولائاته التي يجب ان يتذكر ألجميع ويضع نصب أعينهم أن الولاء للوطن أولاً وثم أخيراً.. وليس لغيره مهما تعددت الاسباب وكثرت الاختلافات ووجهات النظر والرؤيا التي تفصلنا عن بعضنا البعض نحن أبناء ألوطن ألواحد...
فكيف السبيل ألى أحتواء كل هذا التنوع الفكري والعرقي والديني والقومي والحزبي السياسي ليكون نعمة ومفخرة لنا ويكون ظاهرة صحية وايجابية تؤدي الى تنوع وأزدهار ثقافتنا النهرينية حينما نستلهم من بعضنا البعض ونتبادل الخبر وألتجارب.. ونحترم طريقة كل واحد منا في الاسلوب الذي أختاره ليظهر حبه وتعبده وزهده وتنسكه وقربه بالباري تعالى خالق هذا الكون.. والدنيا.. وبضمنهم نحن ألبشر..
والرب ينظر مؤكد الى عجز أبناءه عن أستيعاب أحدهم الاخر. ومؤكد أن ذلك ليحزنه كثيراً لان الرب الاله القوي الحكمة يقول ماهكذا علمتكم بالامثال لتفعلوا عكسها.. وانما أسلكوا السراط ألمستقيم الذي أنعمت عليكم به...

أن المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ليست فقط أمام مهمة واحدة التي هي أرشاد المواطنين لوضع قسائم انتخاباتهم في صناديق الاقتراع.. ولكن يقع على عاتقها كيف تحول هذا اليوم ألى عرس عراقي حقيقي تضئ فيه ببهجة وسرور كل ألوان واطياف العراق الجميلة بألوانه ألزاهية وتراثه ألغني..
كأن تكون هناك جوائز تقديرية مثلاً للمناطق التي كانت نسبة مشاركة مواطنيها أعلى من أماكن أخرى. فتمنح تلك المنطقة وسام تقوم المفوضية بتصميمه وأطلاق تسمية عليه يناسب الاهداف الانية التي تعمل المفوضية بأتجاهها... كأن يكون وسام ألاكثرية مثلاً. وتقوم بأصدار باجات تاريخية، ممكن ان توزعها على المائة الاوائل الذين سيصوتون في كل مركز أنتخابي..

أن حملة الدعاية والتوعية والتثقيف التي تسبق الانتخابات يجب ان تكون من القوة في التوجيه الهادف بحيث يشعر المواطنين اجمعين أنهم أمام واجب وطني مقدس الكل مسؤول عن أكماله وصيانته وديمومته والحفاظ عليه.. من خلال رفع ألرقابة ألذاتية عند المواطنين والاندفاع الحر اللاقسري الى صناديق الاقتراع ليساهم كل بدوره كعراقي في ديمومة الامل والعدالة والديمقراطية للوصل الى سلطة الجماهير الشعبية التي يجب ان تشارك بفعالية وتختار مرشحيها الشعبيين الذين يمثلون في برامجهم طموحات وتطلعات الجماهير الى مستقبل مشرق يضمن لهم حقوقهم وحقوق أبناءهم وعوائلهم بالعيش الكريم من خلال توفير وتحسين وضمان الخدمات الاجتماعية والصحية والثقافية والمهنية والدراسية المجانية للمواطنين المدعومة من قبل ألدولة والمكفولة بالقوانين.
لذا يجب ان تنص لوائح كافة المرشحين للانتخابات لمجالس المحافظات على برنامج كامل حول رؤيتهم للامور وكيف ممكن ان يطبقوا برنامج رعايا مصالح المواطنين في مناطقهم الانتخابية... ومن خلال تجولي في الموقع الالكتروني للمفوضية وجدت الكثير من المعلومات والبوسترات والدعاية.. ولكن تنقصها الخدمات .... وحملات التوعية الاكثر توجيهاً وتأثيراً..

وكل هذه الاهداف النبيلة السامية يجب ان تبرز في بوسترات الانتخابات.. ومن خلال ندوات توعية مثلما تقوم بها المفوضية حالياً ولكن بشكل محدود وعلى نطاق ضيق..
بحيث يكون لها فريق مستقل له دور أعلامي وتعريفي، يدور حتى على المدارس ليشرح للتلاميذ أهمية المشاركة..

أذ اننا نعلم أن الاطفال لهم قدرة تأثير قوية على الوالدين. وسيكونوا محفز قوي يدفع الاهل للمشاركة. لان الاطفال سيخجلون ثاني يوم المدرسة بعد الانتخابات حينما سيسألون بعضهم البعض ان كان والديهم شاركوا في الانتخابات.
والاطفال بطبيعتهم لايحبون الكذب ويتضايقون أذا اجبروا على ذلك وسيؤثر في نفسيتهم. وسيشعرون بالخجل من موقف والديهم الذي يدل على عدم الشعور بالمسؤولية وربما يصنفون كمواطنين غير صالحين..

وهكذا المفوضية ممكن ان تقدم عروض للمعامل والدوائر والمؤسسات والى كافة اماكن العمل، لارسال كادر لشرح وتوعية أبعاد وضرورة مشاركة كافة المواطنين في الانتخابات.
وعمل كراريس توزع على البيوت مجاناً، تمنح صلاحية توزيعها لمدارس المنطقة مثلاً لقاء مبلغ، تصرفه المدرسة لاحقاً على شراء كومبيوترات او تحديث ساحة اللعب او ما تحتاجه المدرسة بعد أن يشارك الطلبة أنفسهم الذين قاموا بتوزيع الكراريس بالبت وأعطاء ألرأي حول مايرتأونه ضرورياً لصرف المبلغ ويصوتون اذا كان هناك أكثر من مقترح.

وممكن ان تخمنوا الخبرة والمعرفة التي سيكتسبها هؤلاء الطلبة عندما سيمارسوا المراحل الديمقراطية هذه.
وهذه كلها تخلق التواصل والوحدة وتزج كافة شرائح المجتمع كبيراً وصغيراً في عملية تسيير ونجاح الانتخابات. لان كل الاطراف المشاركة سيهمها ان تنجح الانتخابات وتحقق نتائج أذ أن للجميع مصلحة في ذلك ولهم حصة ودور ملقاة على عاتقهم يجب ان ينفذوا ذلك الدور بنجاح.
ويجب ان تضمن المفوضية أن صوتها وقسائمها ستصل الى أقصى رقعة في وطننا ألحبيب..

وعلى البرلمان ألعراقي والرئيس العراقي ورئيس وزراءه والاخوة الاعزاء الوزراء في الحكومة دعم وأسناد والصرف واعطاء الموافقة لاطلاق هذه الحملة الدعائية الكبيرة التي تهيئ وترفع من مستوى المواطنة والشعور بالواجب والمسؤولية تجاه الوطن.. ولنجاح الحملة يجب ان ترصد الاموال والكوادر لها ولايبخل بشئ في هذا الجانب.. وهذا سيكون عيد وطني حقيقي..

وهنا وفي هذه الايام وفي فترة الانتخابات والتهيئة لها يجب ان تزدهر الخدمات وتزدهر الوظائف وتزدهر مداخيل ذوات الدخول المتوسطة.. وتخصص مبالغ للمتطوعين من ألشباب والشابات.. وتزدهر خدمات النقل والاجرة.. والرقابات الشعبية..
وتبشر الناس بالخير لانه سيكون شهر خير وعطاء بقدوم الانتخابات.. التي يجب على المفوضية ان تهيأ لها وتدير أمزجة الجماهير 180 درجة بالاتجاه المعاكس الايجابي الطموحي المترقب والمبشر بخير وتغيير على صعيد مجالس المحافظات لتحسين الخدمات لهم... وربما يتسأل البعض كيف...
ولايسعني الا ان اخبركم بنموذج حي من الواقع الذي نعيشه في ايام انتخابات البلديات في الدانمارك الذي يشبه انتخابات مجالس المحافظات عندكم.. او في فترة الانتخابات للبرلمان الاوروبي او في أنتخابات أعضاء البرلمان الجدد في الدانمارك..

أذ انه الكادر ألخلفي عدا الرئيسي الذي سيكون متواجداً في مراكز الاقتراع..والذي يكون مرتبط بمفوضية الانتخابات ليس بقليل وهو كل ذلك الكادر وألالية المتأهب لتأدية واجبات الخدمات الوطنية والدفاع للمواطنين..

أذ ان من حق اي مواطن أن يشارك في الانتخابات. ولن يثنيه عن ذلك، أذا كان مريضاً يرقد في البيت او في المستشفى.. أو أذا كانت واحدة من ألمواطنات في طريقها الى الولادة... او هناك بعض المواطنين العاملين في حالات الطوارئ والانذار..

وتكون كافة أجهزة الدولة ومؤسساتها ودوائرها قد وضعت أنفسها تحت أهبة الاستعداد لتقديم المساعدة عندما يتطلب الامر لتسهيل مهمة وصول الفرد الى المركز الانتخابي او وصول المركز الانتخابي الى الفرد الذي أعاقه عائق طارئ او مرضي او عرضي او صحي او مقعد عن الوصول الى مركز الانتخاب..
فكل مركز أنتخابي يكون مزود بكادر اضافي متنقل سريع الحركة للوصول الى مثل هؤلاء الاشخاص الذين حدث لهم طارئ.. وأليات للنقل. أذ ان أعاقتهم والطارئ الذي تعرضوا له لايجب ان يمنعهم ذلك عن الادلاء بصوتهم..

كمثال عندما تظهر مثل هذه الحالات في الدانمارك كأن تكون أمرأة في حالة ولادة أن تطلب من ألمستشفى الذي ترقد فيه المساعدة للمشاركة في التصويت. فتقوم المستشفى عبر الكادر المشرف على المرأة او الممرضة بالاتصال بالمركز الانتخابي المسجل اسم المرأة فيه.. فيبعث المركز موظفين أثنين او ينسقون مع المركز الانتخابي الاقرب للمستشفى..ومعهم أستمارة التصويت وبعد ان تصوت ألمرأة توضع قسيمتها في ظرف مغلق بحضور الموظفين من مركز الانتخاب والكادر الطبي.. وتسلم عند العودة للمركز الانتخابي لتوضع في صندوق الاقتراع..

وهكذا الحال للمرضى الاخرين الذين لاتسمح حالتهم الصحية بمغادرة المستشفى فيدور عليهم الفريق المتنقل لكل مركز أنتخابي في المنطقة المعينة.. وهنا كل مركز حسب الكثافة السكانية فيه، ربما سيحتاج الى اكثر من 20 او 100 فريق مشرف على الانتخابات متنقل يدور على الحالات الطارئة التي تظهر يوم التصويت التي تعيق هؤلاء المواطنين من الوصول الى مراكزهم... وهنا تعطى هذه الوظائف للشباب الواعي المتعلم وممن هم في الجامعات.. وومن هم بلا عمل.. وليخوضوا تجربة جدية ومسؤولة، ويكتسبوا خبرة في الحياة.. وهذا الكادر يتكرر وينمو للامام..
وهناك ألكثير من ألعجزة والمقعدين الذين لايستطيعون لاركوب المواصلات العامة بأنفسهم ولا الخروج لوحدهم بدون مساعدة ما.. فتزدهر هنا حركة التاكسيات التي يتعاقد كل مركز أنتخابي مع شركة التاكسيات في المنطقة ويدفع لهم في النهاية على عدد الطلعات. ويكونوا في حركة اجرة طوال اليوم ينقلون المعاقين والمسنين من والى مراكز الانتخابات..
طبعاً الكلفة تكون مجاناً في كل الحالات أعلاه للمواطنين والدولة تدعم هذه الصرفيات والخدمات واجور النقل عن طريق مراكز الانتخابات..
طبعاً في نهاية اليوم الذي يكون ملئ بقصص ومفاجاءت كثيرة للمواطنين والحالات التي تحدث والتي يواجهها العاملين والكادر وفرق التصويت الجوالة تعرض المفاجأت والطارئ والمشوق منها على شاشات التلفزيون والصحافة التي تكون متوزعة في مراكز الانتخابات ولها أيضاً مدخل الى المعلومات التي تصل الى الطوارئ او جهاز الانذار الوطني، فتهرع الصحف الى تلك الاماكن لتكوت السباقة في نقل الحدث.
وفي النهاية يُعمل جرد وأحصاءات وتنشر بيانات بأعداد وانواع الحالات التي لبت فرق التصويت او الانتخابات الجوالة نداء المواطنين لها..

تعالوا لنحول شهر الانتخابات الى عرس حقيقي.. يكون شهر خير وبكرة ونعمة لشريحة كبيرة من ابناء شعبنا من ذوي الدخول المتوسطة وذوي الدخل الذي يعتمد على الرزق اليومي..
تعالوا لنخلق من هذه الظاهرة يوم ترقب وشوق وتضامن جماهيري بين كل مكونات شعبنا.. يوم يلتحم به ألشباب والطلبة مع المخضرمين ممن افنوا اعمارهم وحفروا بأناملهم تعاريج وملامح وتجاعيد وطننا العراق المخضرم المرسومة في وجوههم.

وجوههم التي تنطق كل واحدة منها بالاصالة والشيمة والنبل العراقي، الذي يجب ان نحييه ونيقظه من سباته ليكون الاصرة الروحية والبنيوية والابوية التي تربط وتوحد كل العراقيين وتعيدهم الى جذور ارضهم المخضرمة المعطاء البهية.. المخضبة بالدماء الزكية لابناءها.. المملوءة في أحشاءها بكنوز وأسرار بلاد وشعوب النهرين..

أرض النهرين الذي تتجه كل أنظار العالم اليه بأنتظار ان تهدأ العاصفة ويستتب الامن، ليساعدوا احفادهم في التنقيب والتعرف على أسرار أجدادهم.. التي قدر علماء الاثار من أنهم سيحتاجون الى ليس بأقل من 50 عاماً بعد ان يستتب الامن للتنقيب عنها.. لاننا بنينا مدننا الحالية على أنقاض مدن أجدادنا ألقدماء. ويطفوا العراق على كنز من أسرار تطور المدنية وكيف تم بناء المجتمعات المتحضرة وكيف تطورت الاشياء الى ان وصلت الى ماهي عليه اليوم في المجتمعات والمدن المتحضرة...

تعالوا لنحول هذا اليوم الى وقفة ضمير حية ويقظة ابوية وحب ألهي لامتناهي لانساننا ألعراقي الاصيل والعراقي بكل قومياته وأديانه.. الذي جمعهم كلهم حبهم المتفاني وتشبثهم بتربة وطنهم الغالي عراق..

تعالوا لنحول هذا اليوم الى يوم نجاحات وانتصارات على صعيد الانتخابات لمجالس محافظاتنا، التي ستضمن لنا ألرفاهية والرقي وترفع من مستوى الخدمات المتدني لمواطنينا.. لذلك يجب ان ندعم مرشحينا الذين قطعوا على أنفسهم وواعدونا من أنهم سيعملون للمصلحة العامة وسيحققون مطاليبنا.. ولن ينتهي دورنا بأنتخابهم..

أذ انه فيما بعد يجب ان يستمر دورنا الذي يجب ان يكون الرقيب الشعبي على أداءهم وضمان تنفيذ ما واعدوا الجماهير به..

فالى تحقيق هذا الهدف أيها العراقي الابي.. والى الامام أيتها المفوضية لتحولي الحدث الى عرس عراقي حقيقي تزدهر فيه كل القوانين التشريعية التي تضمن ان لايذهب اي صوت عراقي هدراً ولايسقط في زاوية المهملات..
كيف لا ونحن كنا أول من شرعنا أول دستور وقانون نظم حياة شعوب بابل والنهرين القدامى..

فحمورابي اليوم ـ المفوضية المستقلة يقع على عاتقها أحياء الاصالة والجذور العراقية من خلال تنظيم حياة المواطنين والضعفاء منهم في فترة الانتخابات بالقانون والتشريع وبضمان البرلمان والشعب.



#تيريزا_ايشو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن تنطفئ شمعة الثقافة الماركسية الشعبية في العراق ابداً، ياك ...
- 14 تموز58، فهد وألملك والزعيم وابو داود وسركيس ويونادم والسو ...
- اليوم ذكرى مرور 50 عاماً على ميلادي


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - تيريزا ايشو - الاعزاء العاملين في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات..