أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد الحميد السياب - ( انفجار ......... والتداعي لسنين الدمار...........!!!)















المزيد.....

( انفجار ......... والتداعي لسنين الدمار...........!!!)


عبد الحميد السياب

الحوار المتمدن-العدد: 2183 - 2008 / 2 / 6 - 10:46
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


كل يوم يمر وإذا بانفجار لا بل انفجارات تدوي في سماء العراق الغالي وفي سماء بغداد الحبيبة بالذات لتذهب الارواح البريئة وبلا مبرر ولا لسبب اقترفتة تلك الضحايا إلا لكونها تعيش وتنتمي لهذا الوطن المبتلى ومن سنين مثقلة بالالم والجراح عاشها شعب عانى الويلات والدمار والحروب والقتل والسجون وصار هذا الشعب مضرب للامثال حيث كل خيرات الدنيا يحتويها هذا البلد .... نهران ويلتقيان بأخ ثالث شط العرب هذا النهر الذي يوصلنا الى العالم كله ...جبال شاهقة شامخة للسماء تعلن إن في العراق طبيعة ساحرة الجمال لو تستغل لصرنا من الدول السياحية المتطورة في العالم وفي الجبال خيرات لا تحصى فالزراعة والصناعة من ألمصادر الاقتصادية المهمة التي تشكل رافدا وخزينا لرصد ميزانية الدولة العراقية وإن توجهنا الى وسط العراق فبغداد العاصمة خيراتها كثيرة ومتنوعة ويحيطها سور من الدفئ تنام وتصحو عليه فبلد البرتقال بقربها واقصد ديالى التي تفوح منها رائحة القداح وتزهو في ارضها زهور الرمان وفي شمالها الاثار والمساجد المقدسة ومن هناك تطل البادية التي تحمل في ثناياها الاصالة والجمال والبساطة وعمق الصحراء بجمالها والرعاة وحين تعرج للجنوب قليلا تطل عليك شاخصة شامخة قبة الامام علي عليه السلام حيث النجف بعطرها وعبقها وعمقها الديني والتاريخي فهي مقبرة ينام في ثراها ملايين البشر من كل شعوب الارض وكل عام تتوجه افواج المسلمين لزيارة إمامهم العظيم ولمسافة غير بعيدة تحط الرحال لتزور شباب اهل الجنة واولاد إمام الامة الحسين عليه السلام وأخاه العباس عليه السلام وفي كربلاء تفوح رائحة الحناء والبخور وتتطلع بالمسابح والعبي ووجوه تنطق بالولاء والحب لمن قدم وضحى بنفسه الغالية في سبيل المبادئ والقيم والعدل ومحاربة الظلم والطغيان وحين يأخذك الجنوب وانت منحدرا للفرات وما يحمله من تراث وعراقة وخيرات وشعب اصيل مارس الزارعة وبكل انواعها فأرضه معطاء وانتاجها وفير
فهناك الفرات يتفرع صوب توأمه دجلة ليحتوي ارضا هي من اغنى الارض خصوبة واستقرار
وهناك الاهوار هذا المصدر العجيب المتعدد الخيرات فهو السمك المتنوع والبردي الراقص في زهو ودلال والقصب الواقف يتحدى الطغاة حيث غضبوا منه ذات يوم فحرقه ليظهر من جديد أكثر قوة وجمالا وشعبنا وبساطته الرائعة وحبه للحياة والجاموس السابح في عمق الهور ليخفف
من حر تموز الذي لا يرحم في صيف طويل يحط رحاله من شهر نيسان ممتدا الى ايلول وفي ألهور أعظم سياحة تكون لو يفكر بها المعنيين واصحاب الخبرة ومن يحب الخير لهذه البلاد ولا اريد ان اعدد المدن والمحافظات لان في كل مدينة أو قرية محطة للخير والحياة ولان موضعنا ينحي منحنى سياسي وصحيح ان الاقتصاد متشابك بل وملتحم بالسياسة واقف عند البصرة وما أدراك ما البصرة فهي عاصمة هذا البلد الاقتصادية بلا منازع ففي كل الخيرات التي قلنا عنها وقد احتوت كل محافظة بها لتزداد البصرة بانها الميناء الوحيد في العراق الذي يربطنا بالعالم وبنخلها المتنوع الاصناف والكثير العدد لكنه احترق بعد تلك الحروب المدمرة والبصرة ينطبق عليها المثل الذي يضرب على الجمل الذي يحمل الاسفار على ظهره ويقطع المسافات الطوال ويئن من عطش في عمق صحراء قاحلة لا ترحم لكنه لا يذق قطرة ماء وهو يحمله على ظهره ويسمع صوت الماء يرن في اذنيه اللتين خلقهما له ليحس بهما وعن بعد الاف من الكليلو مترات يحس بقدوم العاصفة فينبه اصحابه وبطريقة الخاصة التي يخبرونا بأن خطرا ات فخذوا حذركم منه عجيب امر هذا الجمل الرائع الصبور والبصرة هي التي في ارضها كل خير لكن اهلها عاشوا البؤس والحرمان والضطهاد والقتل أكثر المحافظات وهي حقيقة يعرفها الجميع ويتحدث عنها المسؤولون ولم تنصف البصرة لحد الان وبقت على حالها متعبة كئيبة نخلها راح منه بنسبة الثمانين بالمئة ونهرها الجميل الذي يربطنا بالعالم انغلق واندثر وحتاج الى صيانة جديدة لكي تعاد له الحياة ولم تزل المباحثات والمداولات جارية بين العراق وايران عن هذا الموضوع المهم لإستراتجية البلد الاقتصادية وما يعنيه شط العرب حين ينظف من مخلفات حرب مدمرة دامت ثماني سنوات ترمي بحممها من صواريخ وقاذفات ومن سفن غرقت وهي راسية على طول نهر لكن الحرب اوقفتها دون حركة وليقف معها تلك السفن الغارقة كل الاقتصاد العراقي وينهار كل شئ وكان الانسان هو الضحية الاولى التي لا يمكن ان تعوض ابدا اكتفي بهذا القدر من الامثلة وقد ضربت اكثر من مثل يدلل وبالبراهين الناصعة ان العراق متخم بالخيرات يكفي انه ثاني احتياطي نفطي بالعالم هذا العراق الذي يعيش التناقض يثير الدهشة حيث يعيش شعبه العوز والفقر والخوف والتهجير والبطالة والطائفية المقية هذا الوباء الجديد وكل يوم انفجار وعبوات ناسفة ومفخخات وخطف وارهاب وكل يوم يمر يظهر في وسائل الاعلام وبأخص المرئية منها يظهر اما مسؤول أو مواطن يتحدث ببراءة أو بجهل واضح وربما جهز ليقل هذا الحديث المعد له ومتدرب والملقن عليه يقول هذا المواطن أوالمسؤول ليقول الامن صار سائد واحكي عن بغداد بالذات حيث سمعت ما يقال عنها بانها تسهر بالليل مع سمارها وهم يأكلون ويشربون بأمان وعند الصباح نسمع بانفجار وثاني وثالث وقتلى وجرحى بالمئات !!! فأي امن هذا الذي تتحدثون عنه ياسادة ياكرام ؟ وما هذا التناقض الذي نراه ونسمعه كل يوم ؟ حقيقة تقال ان هناك فرق مابين سنة مرت وما نراه ونسمع به الان ولكن قتل إنسان واحد وبهذا الشكل المفزع والموجع قد تتزلزل الارض منه وتبكي السماء لان هدر دم برئ معناه ضياع طاقة عراقية البلد بحاجة لها ولجهودها واذا لم تقل وتعترف بهذا الطرح وهذه الافكار لنتفق ان كل ضحية لها ارتباطاتها وعلاقاتها الاجتماعية والانسانية..... لا ندري من راح ضحية لذاك وهذا الانفجار إمرأة كانت ام رجل شيخا أو صبي لكنه بالضرورة ينتمي لهذا الوطن الذي ابتلي بكل ما تحمله الكلمة من معنى إنه ابتلاء من نوع خاص ..........الم تنتهي الحروب؟ والتي أكلت نيرانها شبابنا وحطمت اقتصادنا وصرنا من دول العالم المختلفة حتى ان دولا في افريقيا كنا لا نحلم ان نقارن انفسنا بها صارت تشيد الملاعب وتقيم الدورات الرياضية لقد سبقتنا بكل شئ ونحن نعيش في بلد الخير والحضارة والرقي !!! أليس هذا يثير العجب ؟ وإننا كل يوم يمر نعيش وقع الموت والخوف وخاصة بغداد حيث لم اليوم الواحد إلا وتصحو على انفجار وتنام على صوت العبوات واطلاق النار وكأنها في مسلسل بوليسي ردئ الصنعة وبكل المقاييس الفنية والانسانية الراقية لم يمر يوم واذا بنا نسمع بانفجار حدث في الباب الشرقي تبعه آخر في الكرادة ويوم آخر في الكاظمية وبغداد الجديدة والبياع وفي جميلة وراغبة خاتون شمالها وجنوبها شرقها وغربها فمدينة الصدر مستهدفة لم يمر من الزمن إلا قليله واذا به يدوي انفجار بها أو قصف صاروخي يحطم البيوت وساكنيها ويصار الى الحجج والأعذار وهي كثيرة وجاهزة وفي ابي غريب انفجار وشارع السعدون والرشيد وشارع فلسطين وكل يوم جمعة يمر يعيش الناس في سوق الغزل وهو سوق تباع فيه الحيوانات والطيور التي هي ايضا لم تسلم من حقدهم وارهابهم الاسود أي همجية تلك وأي دناءة وصلت بكم أيها الاشرار؟ وبعدها يظهر المسؤول من إحدى الفضائيات ليعلن ان الامن سائد وان بغداد تعيش الأمان والذي هو فعلا أمل جميع الخيريين الشرفاء لكن الاماني لم تخلق الامان الحقيقي الذي ننشده ........مواطن آخر يطل من فضائية اخرى ليعلن انه الان يفتح محله التجاري وكل شئ على ما يرام ....ونقول له حقا هناك فرق كبير بين السنة الماضية والحاضر لكن بغداد لم تزل تئن حيث إنها تعيش حالة من الترقب والخوف .......إن الامن يعني ان المواطن يعيش دون الشعور بانه مهدد بالقتل والضياع والتهجير والارهاب والتطرف الطائفي بغداد رائعة الدنيا والتي كانت محط أنظار الجميع داخل الوطن وخارجه بغداد التي تغزل بها الشعراء وكتب عنها الكتاب والمؤرخون وتغنى بها المطربون وصدحت حناجرهم لها ..........بغداد التي تسهر مع عشاقها للصباح كل يوم ........نهارها ليل وليلها نهار بكرخها ورصافتها ونهرها الخالد دجلة الخير كل ما فيها يتنفس بالسلام والحب والوئام .....بغداد تنام و تحلم ببغداد أجمل وحياة أفضل ...........بغداد الستينات وجزء من السبعينات من القرن المنصرم والذي عاش تلك الازمان يعرف ويحس ماذا اقول .........لكنها بدأت تلبس ثوب السواد وعاشت الحزن عندما زجت بغداد وكل العراق بحرب لا مبرر لها ولا طائل ادخلها قائد ادعى وبمكر وخبث انه يحمي البوابة الشرقية من عدو قادم وصدقه وسانده وشجعه لفعلته الشنعاء تلك ووقف لجانبه من جيرانه واصدقاءه القريبين منهم والبعيدين وصار يحلم بامبراطورية عظمى يحكمها ويسيطر على كل المنطقة الغنية وقد درست بعض الدول والتي لها مصلحة وغاية تريد بها ان تنهي الجيشين القويين في المنطقة واقصد الجيش ا لعراقي والجيش الايراني واكد على الجيش العراقي الذي يعرفون مواقفه البطولية ووقفته الشجاعة لصد الأعداء لقد درست سيكلوجية ومزاجية الرئيس العراقي وبشكل علمي جيد فاستغلت هذا الجانب فيه لتدخله بحرب خاسرة ولتنهي جيشا يهدد الكيان الصهيوني لو صار بيد شريفة وعقل نير مخلص وفكر وطني وبحق. وحين خافت الدول التي ترتبط بالكيان الصهيوني من عراق جديد ان ينهض ويهدد العدو الذي كبرتة ورسخت كيانه في المنطقة العربية كلها وفعلا استطاعت تلك الدول الكبرى ان تدس فتيلتها وحقدها و كل امكاناتها الاستخبارية والعسكرية ان تجعلها في خدمة الطاغية وادخلت البلدين الجارين المسلمين وكما اعترف الرئيس القائد المنصور واعلن عند نهاية الحرب في 8/8/1988بان الحرب كانت لا معنى لها وهي حرب خسر بها المتحاربان المسلمان ضحايا بالملايين وتحطمت البنى التحتية لكلا البلدين وبلا أي نتيجة ولا هدف ورغم ان ايران لم تخسر وكما كانت خسائر العراق والذي لم يزل يدفع ضريبة تلك الحرب الهمجية لحد الان حيث ان ايران بلد مترامي الاطراف ولديها جيشا لا يستهان بقويه وعدده وفيها اقتصاد متين واعتمدت في حربها على قوتها الذاتية وبمساعدة دول معينة لا كما هو العراق الذي وقف معه جيرانه ودول اخرى كثيرة حيث لحد هذا الزمن يدفع العراق فاتورة حربه مع ايران وحرب الخليج وعاش العراق كل تلك السنين بفقر وعوز وقتل وقبور جماعية وهكذا عشنا من ذلك الزمان المفزع والمتعب والى ان سقط النظام في 2003اسوء سنين عاشها العراق الحديث فحرب وراءها حرب ووراءهما حصار بغيض دام ٍدام لسنين طوال ترك بصمته على جباه العراقيين وبلا استثناء وسيبقى هذا الشعب الصابر الصامد يدفع الثمن الغالي لتلك الاخطاء الفادحة التي ارتكبها حكام طغاة مجانين وبعد نهاية الطغاة قلنا جميعا انتهى حكم الدكتاتورية والذي لا مثيل له في القرن الماضي ولا الجديد قلنا ان سقوط اعتى وأبغض طاغية معناه اننا سنحظى ببلد مستقر وآمن وقلنا انتهت الحروب وانتهت السجون وانتهت المقابر الجماعية وتنفسنا الصعداء كما يقال وحلمنا بغد مشرق سعيد بعد ان كان حتى هذا الحلم من الممنوعات وقلنا سوف نعيش في سلام وامان نأكل ونشرب من خيرات بلدنا الكثيرة والمواطن يسافر كيف يريد والى أي مكان وكما تسافر كل شعوب الارض المتحضرة ويكتب الاديب ما يشاء ويبدع الفنان وكل انسان يعيش الحياة التي يتمناها حيث عاش السنين الطوال العجاف بالهم والالم والاهات لكننا وبعد السقوط تفاجئنا ان حلمنا الجميل اخذ يذوب وبحسرة وبعد مضي خمس سنوات لم تزل بلادنا تعيش الحسرة والالم فكل شئ لم يزل حلم فبقى المواطن يحلم بالسلام والامان وان يحصل على كهرباء وماء نقي وان يستلم المواد التموينية الصالحة للاكل وبكامل عددها وربما صار هذا حلم صعب ان يتحقق بالواقع المنظور ...........وصار يحلم المواطن ببرميل نفط ابيض لكي يتدفئ مع عائلته ببرد لم يعرفه من سنين طويلة فالبصرة موطن الحر الشديد تصل درجة الحرارة الصغرى بها اقل من درجتين تحت الصفر المئوي وصار المواطن يحلم بعمل شريف يسد به عوزه وفي غلاء لا يرحم يحلم بشوارع نظيفة مبلطة ليس بها مطبات وحفر والغام ويبقى الشعب يحلم ويحلم والموت يأخذ كل يوم من شعبنا بالانفجارات والقتل والمفخخات وتتعدد الطرق والاساليب حيث يتفنن وبطرق تدل على نفوس ماتت بها كل الملامح الانسانية وصارت من الانحطاط والدناءة والرخص بحيث راحت تبحث عن التجمعات البشرية في سوق لبيع الطيور والحيوانات فما بين القاعدة ومن يساندها من التكفيريين والإرهابيين ومن لهم مصلحة في ارجاع العراق الى عهود مضت وصارت من الماضي المؤلم الذي نريد ان ننساه وذلك بفتح صفحة جديدة من الحياة الحرة التي تسود فيها الديمقراطية الحقيقية والتي يمارس الشعب دوره لاختيار من يمثله وعن طريق انتخابات صحيحة كما نرى في بلدان العالم المتطور
ونبقى نسأل متى نستيقظ ذات يوم وإذا بالعراق بلا انفجارات وبلا ارهاب وقتل وخوف حيث يسود الامان والسلام كل ربوع العراق من شماله الحبيب الى جنوبه الغالي والكل يعيش في هذا الوطن وتحت سماءه الصافية وينعمون بثرواته وخيراته انظل نحلم ونبقى بالامنيات وليس الامر
بالمستحيل فكل العوامل متوفرة لتحقيق ما يروم له هذا الشعب المضحي بدمائه الزكية الطاهرة
التي سالت لتروي ارض العراق وقدمت ارواحها في سبيل ان يبقى العراق شامخا يردد اسمه الغالي على لسان اطفاله في صباحات كل يوم ومن جناجرهم الفتية التي تصدح حبا وانتماءا
لوطنهم ولكي نحقق لهم لهذا الجيل الجديد الواعد مستقبلا خاليا من العنف والخوف والضياع علينا ان نضع قلوبنا قبل ايادينا وبصدق وشرف ومحبة وليبدأ حكامنا بهذه التجربة العظيمة وليكونوا النماذج الواضحة المتقدمة في مسرتنا الجديدة والتي تحتاج الى نكران الذات والتضحية الحقيقية وجعل العراق اولا واخيرا لا أضن ان هذا بعيد المنال بعد كل الويلات التي تقاسمناها
سوية عربا واكرادا وسائر الاقليات الاخرى شيعة وسنة ومسيحيين وصابئة وكل الطوائف الموجودة في هذا الوطن الغالي أيمكن ان ننسى اكثر من ثلاثة عقود عشناها في حروب ودمار ومقابر جماعية سؤال يطرح من ملايين العراقيين ويحتاج الى إجابة مخلصة واضحة من الذين في ايدهم القرارالصحيح .















#عبد_الحميد_السياب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( حصان شهاب )
- الرتل
- ألتكنولوجيا سلبا وإيجابا ..........
- ( ( ما هكذا تورد ألابل يا سيد خلف )
- ( نقاش عقيم بالعراقي حول العلم العراقي )


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد الحميد السياب - ( انفجار ......... والتداعي لسنين الدمار...........!!!)