أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - بانوراما - 2















المزيد.....

بانوراما - 2


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2149 - 2008 / 1 / 3 - 12:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أولا : ننعي للمثقفين والسياسيين المصريين . رحيل المناضل السياسي المصري الأستاذ محمد يوسف الجندي ( ابن المناضل " يوسف الجندي " أحد أبطال ورموز ثورة الشعب المصري عام 1919 ) . والذي رحل عنا مع بداية عام 2008 .وكان الراحل الكبير صاحب دار نشر ومكتبة " دار الثقافة الجديدة " التي لعبت دورا في الحياة الثقافية في مصر . وسبق أن تعاقد معنا ونشر كتابين من مؤلفاتنا . ووتأبينه يحتاج الي مقال خاص . ليكن المقال القادم . ان كان في العمر بقية .
***********
ثم نواصل البانوراما :
من مملكة البحرين :
يصلنا من حين لآخررسالة علي الايميل – ممن حرصون علي كتابة اسمي بالعربي بجانب عنواني الالكتروني – " صلاح الدين محسن " – بعكس كل الرسائل الكثيرة التي تصلنا علي هذا العنوان الالكتروني .!
الرسالة تحمل عادة منشورا قصيرا بالعربية . لا أفهم من مغزاه سوي القليل - وأحيانا أشم رائحة تهديد - . حيث أشعر بأن صيغة المنشور كهفوية الفكر – نسبة الي أهل الكهف - . وتحمل ملامح تنظيم سلفي أصولي كحزب جبهة التحرير الاسلامي عام 2002– المحظور والملاحق عالميا – حسبما أعلم . حيث قابلت ثلاثة منهم بالمعتقل السياسي بمصر وجميعهم غير مصريين . باكستاني وايرلندي وايراني . يحملون ثلاثتهم الجنسية الانجليزية - ، أو تنظيم القاعدة . وان كانت تحمل صفة الثقافية الاجتماعية والاصلاح . ولا ترسم السيف علي شعارها . وانما ترسم حبلا غليظا يذكر – وعافاكم الله - بحبل المشنقة ! . ربما يقصدوا العمل بآية قرآنية تقول " واعتصموا بحبل الله " وفهموا حبل الله علي أنه حبل فعلا كأي حبل ! ربما فهموها هكذا فهما حرفيا . فاتخذوا حبلا حقيقيا شعارا لهم ! أولم اقل لكم أن صيغة المنشور نفسها تنم عن عقلية كهفوية هي التي تحررها .!
آخر منشور لتلك الجمعية لم أتمكن من عمل نسخة منه وهو يعلن عن مؤتمر يعقد تحت شعار لجمعية – الوحدة الاسلامية وديعة محمد ( ص ) -. ولكن من رسالة سابقة عرفت بأن مقر الجمعية في البحرين . وأهم بياناتها التي جاءت بالرسالة لمن يرغب في مراسلاتها أو التعرف عليها :
جمعية التجديد الثقافي الاجتماعية
شعارها : الوحدة الاسلامية وديعة محمد ( ص ) – مع صورة الحبل الغليظ كما حبل المشنقة بل أغلظ - .
وبخط كبير – لا اله الا الله محمد رسول الله
نحو منهاج اصلاحي جديد
مؤتمر الوحدة الاسلامية وديعة محمد 28: 30 ديسمبر 2007
عنوانها الالكتروني [email protected]
تاريخ وصول الرسالة الينا Sun, 30 Dec 2007 20:49:37 +0300
======
ومن الامارات وقطر :
تصلنا رسائل قراء محبين شعراء اعلاميين ، وباحثين. وتجديدات مواقعه الخاصة يتفضلوا بارسالها بانتظام . وكنا نود نقل عناوين مواقع بعضهم لولا علمنا بظروف ومناخ الحريات بتلك المنطقة .
===
ومن السعودية والخليج :
تصلنا دعوات لزيارة مواقع نسائية عل الانترنت تناقش قضايا الجنس والعلاقة بين الرجل والمر’ وتنقل أخبار فاضحة تفوق ما تنشره مجلات لبنانية يسمونها مجلات مكشوفة ..
وبمجرد فتح الموقع تجد ه من الصفحة الرئيسة مخملي الألوان مترف – بمبي بمبي .. كما غنت سعاد حسني - كما لو كان غرفة نوم عروس في ليلتها الأولي ..! . مع دعوة لتسجيل الاسم قبل دخول الموقع . فنكتفي بقراءة الخطاب من عنوانه . كما يوجد بتلك المنطقة مدونون ومدونات جريئة تقول ما لا تنقله الصحف التقليدية . وكثيرا ما يتعرض المدونون لملاحقة السلطات . – نشرنا بالمقال السابق خبر اعتقال أشهر مدون سعودي - .
اما المواقع والنشرات والكتاب الاسلاميون الذي يشرفوننا برسائلهم ومقالاتهم وتهانيهم الكريمة بالأعياد - رغم اختلاف فكرنا واعتقاداتنا معهم - فهم كثيرون جدا ولكن أظرفهم هو باحث – من دمياط . مصر – ويشرف علي موقع اسلامي افتتح مؤخرا . وهذا الباحث الفاضل يرسل لنا مشكورا أبحاثه التي تختلف تماما عن قناعاتنا الفكرية ويدعونا لزيارة الموقع الذي يشرف عليه وقد أرسل لنا مؤخرا 4 مقالات لنشرها تباعا كما قلنا . واليوم 1يناير 2008 أرسل لنا مقال علي بريدنا الآخر يطلب معرفة رأينا فيه . ولكن لا أدري كيف أرد علي رسالته ان كانت غير موجهة لنا ولا لأحد ولا تحمل حتي عنوان بريدنا الالكتروني ؟!!! وما مغزي هذا الخبث المحمدي .. الشريف ؟ ! -
والرسالة جاءت علي النحو التالي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وسيادتكم
أطلب من سيادتكم إبداء رأيك في هذه المقالة ..
(...... – رابط لمقال له منشور علي موقع ميدل ايست أو لاين - )
وحبذا لو قمت بنشرها
وتفضلوا بقبول وافر الاحترام
*****
جوال ...... ( حجبنا الرقم )
********
الموقع على الإنترنت ..... ( حجبناه )
************
السيرة الذاتية ... ( حجبناها )
************************
كانت تلك هي الرسالة . ولا أدري ان كانت المقالة منشورة علي موقع ميدل ايست أون لاين . فما جدوي أن انشرها ضمن مقال لي أو بمدونتي . ؟ وهل قام او يمكن للباحث الفاضل والذي يشرف علي موقع اسلامي أن ينشر بعض مقالاتي علي موقعه الاسلامي . نقلا عن الموقع الذي يقرأ لي فيه ؟! لعل تلك الروح الديموقراطية تقوم بين الاسلاميين والعلمانيين والليبراليين .. ! ليتهم متسامحون الي هذا الحد .
علما بأننا سبق أن رددنا علي رسائل سابقة له كانت موجهة باسمنا . أو تحمل بريدنا الالكتروني احداها من سنة وربما أكثر والأخري من أقل من شهر . ربما ننشر هذا الرد في مقال لاحق .. – وللأمانة . هو مهذب لم تصلنا منه أية اساءات . كما يحدث من اسلاميين آخرين .
كما وصلتنا بنفس الطريقة – رسائل من وراء نقاب ! لا يكتب أصحابها اسم المرسل اليه أو عنوانه الالكترونية .! وهي ظاهرة خبيثة منتشرة بين الناطقين بلغة أهل الجنة وللأسف ان هناك كتاب زملاء يفعلون ذلك . ! - 3 رسائل من داعية بهائية شابة . تكتب الآن متخصصة في الدعوة للديانة البهائية بالحوار المتمدن - أعظم هايد بارك بحق للناطقين والكتاب بلغة أهل الجنة (!) . – الحوار المتمدن هو بحق منبر مفتوح لكل الآراء والأفكار وكل المعتقدات ولكل أصحاب القضايا والحقوق ...
وللأسف ان هناك كتاب زملاء يفعلون ذلك . ! يبعثون برسائل لا تحمل اسم أو عنوان المرسل اليه .. ولعلم هؤلاء وأؤلئك نأسف لأننا لن نرد مستقبلا علي هذا النوع الخبيث وربما المتعالي ، أو الدال علي عدم الثقة . او الغرور ! من الرسائل حتي ولو حمل تهاني حارة بالعيد ..
===
من ليبيا
قاريء يراسلنا باسمين مختلفين . مرات باسم صابر ، ومرات باسم سيف الاسلام .. يرسل رسائل أشبه بالمواعظ . . عقبت علي احداها ذات مرة . فدخل معنا في حوار انتهي بأن أساء الأدب ..
ومرة أخري بعدها بمدة أرسل باسم سيف الاسلام .. – كل هذا وأنا لا أعرف بأنه ليبي لانه يكتب بالفصحي ويوم عقبت وتحاورنا كان بالفصحي . . ولكن في تلك المرة – سيف الاسلام – ظننته مصري فرددت عليك بأسلوب عامي ضاحك .. انبسط وراح يجادلني بظرف وبالعامية وقال لي أنه هو الذي سبق أن أساء الحوار معي - باسم صابر وليس سيف الاسلام .. هنا اكتشفت أنه ليبي من لغته العامية . وأنه يجيد العامية المصرية أو يفهمها جيدا.. وتذكرت أن طريقة تفكيره تشبه الي حد كبير طريقة تفكير القذافي ..
فقلت له ذلك في ردي . أنه ليبي وأن تفكيره مطابق لتفكير العقيد القذافي . – ولم أقل له انه سيف الاسلام القذافي نجل العقيد القذافي – فهو مجرد احتمال لا أستطيع الجزم به . والمهم هو الحوار علي أساس من المنطق والاحترام بصرف النظر عمن يكون - .. – لم أقل له ذلك . فلم يرد . ولكن بعدها بفترة أرسل باسم آخر ..!
====
ومن فلسطين :
تصلنا قراء محبين ونشطاء حقوقيين . و نشرات مختلفة مثل نشرة " كنعان " وأحيانا نشرات المفكر و الناشط
الفلسطيني المعروف دكتور عزمي بشارة . حاملة مقالاته . وجريدة " دنيا الوطن " تصدر من غزة . وهي جريدة خبر مجتهدة نشيطة وأقرب الي العمل الصحفي الاعلامي البعيد عن الهوس الأيدولوجي الديني أو القومجي أو غيره . وكثيرا ما تحمل جديدا – ولو نقلا سريعا عن مصادر أخري . ولا بأس فالمهم سرعة وصول وايصال الخبر – ومنذ ثلاثة أيام وصلتنا نشرة من كاتب فلسطيني يبكي الشهيد البطل صدام في ذكري استشهاده – ونسي أن يبكي معه ما يقرب من مليون ونصف المليون من عدة دول هم شهداء حروب وقبور جماعية أقامها الشهيد صدام طوال سنوات مضت قبل دخول قوات التحالف للعراق .. فرحمة الله علي الشهيد البطل صدام ! وبالمرة وبالجملة نسأل الله الرحمة للمليون ونصف المليون من ضحاياه .- هذا بعد اذن الأخ الكاتب مرسل النشرة وباذن آخرين شاركوه البكاء علي الشهيد البطل – دون البكاء علي ضحاياه - في ذكري استشهاده ..
===
ومن فرنسا :
تصلنا باستمرار علي الايميل رسائل قارئنا وصديقنا العزيز دكتور مجدي سامي – أستاذ القانون بجامعة باريس . وهو بالاضافة لكونه مفكرا ليبراليا – صدر له منذ عامين مجلد ا ضخما عن مصر مطبوع في باريس بالفرنسية – فهو قاريء نهم للغاية . يتجول بسرعة نحسده عليها - حيث أنه علي مشارف السبعين من العمر تقريبا .. ولكنها بركة آمون وحتحتور وحابي معه ..! كمصري أصيل . فيطير كما النحلة بين بساتين الفكر والرأي والخبر . وسط المواقع الالكترونية المختلفة . وكثيرا ما يتحفنا بارسال أفضل ما قرأه للكتاب والمفكرين .
====
ومن ألمانيا :
الي القاريء العزيز " ميلاد " والذي يبعث لنا بتعليقاته من حين لآخر. و ينشر تعليقات بأحد المواقع باسم آخر :
نعتقد في أنك من الممكن أن تكتب مقالات . لك تعليقات عميقة الؤية والفكر وأسلوبك جيد . جرب تكتب مقالات تعبر فيها عن آرائك . لنا قراء أعزاء نصحناهم بالكتابة فكتبوا ومنهم من أحسنوا . ونسعد بقراءة مقالاتهم .
====
ومن العراق :
كانت تصلنا باستمرار وبانتظام - قبل أن تهدأ الأحوال والتفجيرات الارهابية الي حد كبير – نشرة موقع العراق اليوم . وكذلك نشرة عراقية رياضية ! في عز معمعة الدمار والرعب والارهاب ( انها ارادة الحياة عند الانسان العراقي ) كما تصلنا نشرات وتجديدات لجمعيات أو ناشطين أكراد عراقيين وسوريين . ومواقع كردية جميلة كموقع شقلاوة . المدينة الكردية العراقية التي سمعنا عنها للمرة الأولي وقد شرفونا باضافتنا لعضوية الموقع . وعنوان الموقع لمن يودون زيارته http://www.shaqlawa.com/
بالمناسبة . كنت قد أحببت فتاة كردية عراقية . في بغداد . بيضاء في لون زهرة الفل . وأزكي من زهر النرجس واسمها " نرجس " وأتذكر أنها قالت لي أن اسم بلدها الكردي " خانقين " وأنها بلدة قريبة من الحدود الايرانية . وأن أكراد العراق يقولون عنهم فرس .. والفرس الايرانيون يقولون عنهم " أكراد " نظرا لكونهم بلدهم جغرافيا يقع بين هؤلاء وأؤلئك . الا أنهم لا يعتبرون أنفسهم سوي أكراد عراقيين ....
وكنت قد عزمت علي التقدم للزواج منها عقب أن أعود من أجازة للقاهرة . ولم أكن أعلم أن أبي – له الرحمة – قد أعد لي كمينا شرقيا للزواج من مصرية من الاقارب .- لي منها الآن ولدان عزيزان حبيبان وهما لي صديقان – .
الا أنني رغم مرور ما يقرب من 30 سنة لا زلت أتذكر وجه وابتسامة وترحاب " نرجس " الكردية التي أحببتها . كلما شاهدت نور الصباح قبيل شروق الشمس .



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بانوراما 1 - من التواصل مع القراء -
- بمن سيضحي النظام المصري؟؟ بإبراهيم نافع أم بمصطفى بكري؟
- السياحة المصرية وعقارب الحجاب والنقاب
- ردود علي مقال - العمال المصريون في اسرائيل -
- القصص القرآني
- العمال المصريون في اسرائيل
- ردود علي مقال - القذافي يعود للارهاب عبر بوابة اللغة العربية ...
- القذافي يعود للارهاب عبر بوابة اللغة العربية
- توابع مقال - الدولة اليهودية والدولة الاسلامية - / أيهما اكث ...
- الأديان لشقاء الانسان !؟
- اليسار المصري بين ابو حصيرة وساويرس
- تعليقات علي مقال - فريال رئيسة لمصر -
- الدولة اليهودية والدولة الاسلامية/ أيهما أكثر عدوانية؟!
- الطب الديني للفقراء وليس لرجال الدين
- فريال . رئيسة لمصر
- مصر هي الأخيرة ! هكذا صارت!
- كيف نوقف التعذيب بأقسام الشرطة المصرية؟
- تعذيب وقتل المصري = 3 سنوات سجن فقط !
- فرنسا وخيمة القذافي ! - بعد معركتها مع الحجاب!
- فنزويلا قالت لشافيز : كش يا ديكتاتور


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - بانوراما - 2