أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علاء هاشم مناف - الاصولية اليهودية والمسيحية















المزيد.....

الاصولية اليهودية والمسيحية


علاء هاشم مناف

الحوار المتمدن-العدد: 2065 - 2007 / 10 / 11 - 09:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الأصولية اليهودية والمسيحية
والعودة الثانية الى بابل
ان حدود المنطق التطبيقي للصراع باعتباره فكرة ووسيلة تشكلت بانطلاقة دقيقة في دراسة الوجه الكلي والكوني وباطلاقة واطلالة تمثلها فكرة تضع الحكم التعددي وتمثله كغايات في حد ذاتها حسب المفهوم الخفي والدفين الذي يشير اليه ذلك التعبير الجاد باحتمالاته وصراعاته وهو يتبين من الملازمة للفكرة المتعددة الطابع الكلي والكوني وفق مفهوم الاحتدام والحكمة العملية في تمثيل ذلك التوجه للنصوص وفرادتها على مدى الدهر .
وقبل الدخول في صلب هذه الاشكالية التصويرية وماتحمله من تقاطعات تتعلق بالاطلاق الحسي والديني فهي المولد للعنف القواعدي والمفترض اصلا لوجوده التصادمي من مطالب غيبية لاتشكل سوى فراغا امنيا في هذا التعميم الديني والسياسي الرهيب ،( وتاتي الرؤيا) من مفهوم ديني يؤكد رمزية اليهود المسيحيون في مرحلة تاريخية سابقة وهناك عمليات اختلافية لهذه الرؤيا وفكرتها الاساسية (هو ان الله سينتصر بالمسيح يسوع في نهاية الامر على اعدائه) وان ماتعلنه هذه الرؤيا في الكشف عن هذا الحادث من اقوال عن قيام الساعة في :
1- العودة الثانية الى الحياة ( الغالب لايؤذيه الموت الثاني )(1)
2- صوت البوق الذي ينذر ويبشر بالعودة الى مدينة بابل .
جوقة الابواق السبعة
1- النفخة الاولى : وتشكل برد ونار ممتزجان بالم ويؤدي هذا الى احتراق ثلث الارض ، وثلث الشجر ، وكل عشب اخضر .
2- النفخة الثانية : يصبح البحر دما ويموت ثلث الخلائق التي تعيش في البحر
3- النفخة الثالثة : تسقط شعلة من السماء من نار وتقع على ثلث الانهار وعلى الينابيع فتصبح المياه كالعلقم ويموت الكثير من البشر .
4- النفخة الرابعة : يقتل الكثير من البشر في الكرة الارضية ثم ياتي الصوت الذي ينادي (الويل 00 الويل لسكان الارض ).
5- النفخة الخامسة : هو مفتاح الهاوية ، حيث تظلم الشمس ويقتل الشجر وكل نبات على الارض.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) الكتاب المقدس العهد الجديد ،ص395
6- النفخة السادسة : تكون العودة الى نهر الفرات الكبير لقتل البشر بالنار وبالكامل .
7- النفخة السابعة : هو ركوع الدول والامم والشعوب لسلطان هذه الرؤيا .
في اطار هذا التضمين في الرؤيا حيث الانتقالات التي تحمل الكثير من الضبابية والعنجهية وفق تفكير متعال ليشكل رؤيا شاملة للاساطير وخليط من الفهم تكمن ماهيته بهذا التواصل الاسطوري مع منظومة الفكر السياسي ، وبالنظر الى المركز المؤثر والخيط الموصل الذي ينطلق من مقتضيات موضوعية تضع القوة وهي المنتهى للبعد الفلسفي الذي يشكل مرتكزات هذه البنية فيما يتعلق باشكالية هذه الرؤيا وقيمها المضادة في صنع النفور والعائق الكبير للوسائل التي تجعلها مشروع للتحقيق، وان هذه الكيفيات الالزامية من الاشياء التي تواجه من يقوم بتطبيق هذه التفاصيل والتواصل معها باعتبارها قيمة سياسية ينطلق منها وبها لتأسيس تصورات جديدة وفعلية لصنع عالم جديد فيه التأمل والرؤيا المتعالية وهذا يتطلب اكمالا لتفاصيل المعنى في الصيغ وفي تثبيت النظرية ذلك ان وجدت تلك النظرية لانها اصلا تتناقض مع مكونات هذه الرؤيا وبالتالي الاطار اللاحق لتلك الانساق الخرافية وما تشكله من محسوسات تتكرر بالممارسة العملية وفق رغبة اسطورية وطريقة عدوانية في تطبيق تلك المنهجية السياسية ، هذه المنهجية العدوانية اصبحت نقطة ارتكاز ومرتكز للاحتكار السياسي والتكنلوجي والاقتصادي والعسكري تؤكدها منظومة فلسفية متضمنة التفكير المتعال وفق همجية اسطورية غريبة الاطوار وهي تفصّل عملية الرؤيا بطريقة عوانية حديثة .
المرأة والتنين الاحمر
ذلك التنين الذي يقف امام المراة وهي تتوجع كما يصفه سفر الرؤيا ليبتلع الطفل حين تلده ، هذه الرؤيا اباحتها التوراة وهو امر صدر من الاله (يهوه) بقتل الاطفال والنساء من غير اليهود وحتى الشيوخ والبهائم وكذلك هناك تصريح بالسلب والسرقة والتزوير في حالة الحرب والسلم وهذا ماجاء في التوراة .
( اما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب الهك نصيبا فلا تستبق منها نسمه ما ،تحرمها تحريماً... كما أمرك الرب " الهك" )
وتقول التوراة : (اقتلوا كل ذكر من الاطفال ، وكل امراة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر – اقتلوها ...) (2)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(2) جعفر الخليلي ، ملخص العرب واليهود في التاريخ، دار الحرية ،ص90

وخلاف ذلك فان منهجية الرؤيا المسيحية تتركز بفكرة المعنى العلوي والخرافة الكلية للمعنى الافقي وتشابك الحالتين في منظور واحد وفي نقطة انطلاق مجردة (في سقوط التنين الى الارض بعد ان كان في السماء حتى اصبح هو ابليس في الارض) ولكن في الرجعة الثانية يعيد المسيح ترتيب الجمع وهو ارجاع اليهود المتبقين الى المسيحية حتى يعيشوا بسلام وامان ، والحمل الموجود على الرابية في جبل (صهيون) والذي يؤرخه سفر الرؤيا بان مع الحمل مئة واربعة واربعون الفا ظهر اسمه واسم ابيه مكتوبا على جباههم هذه الربوة وهي القائمة في (اورشليم ) والتي اقام عليها (اليبوسيون ) وهم ابناء عمومة (الكنعانيين) حصنا وهم الذين قاموا ببناء (اورشليم) حيث اتخذوها موطنا لهم وذلك قبل ظهور موسى وقومه والذين سمتهم التوراة (ببني اسرائيل ).
ويذكر ان داود قد بنى في طرف الربوة (صهيون) بناء وقد اقام سليمان في (اورشليم) (هيكلا ) وهو من مظاهر التناهي العملي العدواني للفكر التلمودي ويتلخص بما يلي :
في معنى كلمة تلمود فتعني بالعبرية (التعاليم) وهو الكتاب الذي يجمع التعاليم والشروح والتعليق على النصوص التي وردت في التوراة فينسب اليهود قولها الى موسى ويقولون انه القاها على قومه أي القاها شفاها ثم بعد ذلك نقلها عنه (هارون )و(اليعازر) و(يشوع) ثم الى الانبياء ثم الى المؤسسات اليهودية الاخرى ، وتعاليم التلمود هي تعاليم سماوية مقدسة فمنزلته بمنزلة التوراة ولكن الفرق بين التلمود – والتوراة هو ان التوراة نزلت مدونة على موسى والتلمود نزل شفاها وقد قام الاحبار بتدوين هذه النصوص وشرحها داخل فلسطين منذ القرن الثالث الميلادي أي بعد مجيء موسى بست عشرة سنة وحين حصلت المضايقات للاحبار من قبل الرومان انتقل الاحبار وكهنتهم الى العراق وهنا دخل اليهود مرحلة جديدة اثناء وجوهم في العراق :
1- وقد اتخذوا مكانا ستراتيجيا على ضفاف نهر الفرات من جهة محافظة الانبار
2- الحرية الدينية التي كانت في العراق لكل الاديان .
3- اصبحت لليهود مدارس دينية ومراكز ثقافية وكنائس ومدافن خاصة بهم .
4- في العراق قاموا بتوسيع الشروح الفقهية للتلمود والتعليق على فصوله كاملة حتى نهاية القرن الخامس الميلادي .
5- استمر هذا النشاط لمدة ثمانية قرون حتى انتقالهم الى الاندلس .
في الفكر التلمودي
1- في تعليمات التلمود هناك مبدأ التفوق للعنصر اليهودي على بقية البشر باعتبار ان بقية البشر والشعوب من اصناف العبيد لليهود ذلك بسبب اختارهم من قبل الله لانه حصنهم بخيرات الارض.
2- في التلمود هناك تعليمات تقول : يجب بذل جهو كبيرة لمنع أي تفوق لامم الارض وعلى كل المستويات لتبقى سلطة التفوق العلمي والتقني والاقتصادي والعسكري بيد اليهود وحدهم .
3- على اليهود ان يعيشوا في حالة نزاع وحروب مع باقي الشعوب حتى ينحصر كل شيء فيهم بما في ذلك الثراء ، والسلطة ،والنفوذ.
4- حتى يضطر الناس مجبرين للدخول في دينهم .
5- الطعن بالديانة المسيحية ووصفهم بالفحش والبذاءة وبالطبع هذا خلاف تعاليم موسى وابراهيم .
6- جواز الكذب وعدم الصدق، ونكث العهود ، والوقيعة بالاخرين ، والسرقة ، والعدوان على الشعوب من غير اليهود فهو حلال.
بابل والكأس المقدسة
هذا الموضوع الذي يعطينا النشور المنقوص في تشريع هذه الكأس التي قادت هذا الخيال المتعال حتى ظهوره في ثنائية اختلافية كشفت عن جذور هذا التجاوز ولحظاته القبلية البائسة في الهيكل وانسكاب الكأس على نهر الفرات من قبل الملاك السادس حتى جف نهر الفرات وظهور المسيح الدجال بعد حدوث زلازل وانهيارات ومعارك دامية في مدينة بابل وهي المدينة التي عاث اليهود فيها فسادا ، ويذكرون في كأسهم المقدسة ان الله سقاها بكأس غضبة بعد ان هربت الجزر والجبال وبدأ عصرهم اعتبارا من بداية القرن السادس قبل الميلاد اثناء السبي البابلي ( في عهد نبوخذنصر ) الملك الكلداني لبابل ، فيصور الكتاب المقدس في سفر الرؤيا بان عقاب مدينة بابل هو عقاب امرأة زانية لانها سبتهم وطردتهم من ارضها ويصورها الكتاب المقدس في عهديه القديم والجديد بانها امراة تلبس الارجوان والقرمز وتتحلى بالذهب والاحجار الكريمة والؤلؤ وبيدها كاس من ذهب ممتلئة برجس زناها ونجاسته وعلى يمينها علم يرمز مع اسم يرمز الى حضارة بابل العظيمة حيث يصفها الكتاب المقدس بأم الزنى ودنس الارض (3) وعليه كان سقوطها واحتلالها واجب من الواجبات المقدسة في العهدين القديم والجديد حتى اصبحت مسكنا للشياطين، وفي لحظة التوجه الى الحالة الارادية في وصف التشكيل المميز للحادثة والتي يتلخص منها التفكير المتعال بان المنظور الفكري لهذه المعاني يعلق بالحس العدواني بكامل قطبيه ومرتكزاته المنظورة وغير المنظورة وهي محاولات لتقريب الصورة التي تم تشويهها لمرتكز الكون الحضاري الاول وفق خرافات لاصلة لها بالواقع ولابالعقل .
فالروح النجسة التي يتحدث عنها الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد هي جزء من منظور ديني خرافي لاصلة له بالموضوع الحضاري ومدينة بابل كانت قد طردتهم من ارضها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(3) الكتاب المقدس ص409 -410

وازاء ماحصل تشكل المنظور المتناهي( للعهدين) في تقصي هذه الملفوظات وكسرحدود المفاهيم باللامعقول من اسراره ، ويقومان العهدين في اقصى حالات المحاولة للرد على مدينة بابل ومحاولة الاساءة اليها من خلال احتلالها عسكريا ونشر الخراب فيها ثانية وهذه هي معجزة العهدين (القديم والجديد) ذلك بممارسة ذلك التمعن وتجاوز الماقبل وتحقيق شيء من الايحاءات التي تلخص واقعة مفاهيمية ولغة دال قادرة على ان تكون معادلة في خلق الماوراء في زمن مكشوف يوظف مجموعة من الاعتمادات التي تقوم على تدرجات متفردة بمعناها لاتعطي معنىًً لاحد ولكي تبقى القدرة على تقبل هذا المتعين الذي يتحدث عن مستويات التاويل الخرافي ، ويبقى الاشكال الابداعي وفق معنى مايحدث في ان يجعل الحدث هو القادر على تفجير تلك القراءة في تذوق للابداع وقدرة على تقديم الخلاصات الدقيقة من خلال القراءة الصحيحة للعهدين القيم والجديد .
راكب الفرس الابيض رجل البيت الابيض
1- يصفه الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد بانه الرمز الامين والصادق لانه يحكم ويحارب بالعدل .
2- وبان عيناه كلهيب نار وعلى رأسه تيجان كثيرة .
3- ويلبس ثوبا مغموسا بالدم واسمه (جورج بوش).
4- وتتبعه جنود يرتدون ملابس من الكتان المرقط نقيا .
5- ويخرج من فمه سيف مسنون يضرب به الامم والشعوب فيرعاهم بعصى من حديد (4)
6- فيحتل بابل ويشيع فيها الخراب ويقتل ابناءها وينتهك اعراضها ، من هنا يتجدد تاريخ العهدين القديم والجديد في هذا العصر الدامي التراجعي الانهزامي ، من هنا تتشكل لحظة الانحطاط براكب الفرس الابيض كما يصفه سفر الرؤيا ، وهنا تاتي الاستعادة للتطابق بين التاريخ والكتاب المقدس واكثر مااثاره هذا المنظور من المعاني هو التأويل الذي ترافق مع المعلومة التي اصبحت القدرة على اعادة النظر في المعنى التاريخي وفي الوقت الذي يشكله المعنى الحضاري للامة العربية وحضارتها وهي تباشر الوعي التاريخي بالاعتماد على الكشف المتجذر بالتاريخ واما ماتشكل من منظومات اختلافية باعتبارها تجاوزا لمفاهيم المنهجية في التاويل ، نقول ان الذي يتكون بشكل اداة للكشف عن هذه الحلقة الاختلافية المنهجية يصبح بدوره حلقة متباينة لمفاهيم عديدة يكون انطلاقها من مبحث للكينونة المتعلقة بالاطلاق من الناحية الجذرية ، ويبقى التعلق لوجودية التاريخ الذي كتب وفق تاسيس يعو بنهايته بالازمة المركزية التي لاتجد مرجعا الا بالمعرفة والتوافق مع البشر في اطار منطق علمي دقيق .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(4) المصدر السابق نفسه ص412



#علاء_هاشم_مناف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجدلية الحداثية واحامها الجمالية
- الحرية في فكر المعتزلة
- مفهوم الدولة عند بن خلدون
- الاسطورة في شعر الجواهري
- دراسة في شعر الجواهري
- فضاء الحدث والقناع الشعري في قصيدة الجواهري(يا ام عوف)
- الخطاب الشعري عند الجواهري
- ]دراسات ادبية وفلسفية
- جماليات التحديث في الخطاب النقدي عند الناقد عبد الجبار عباس
- جدلية النشوء والارتقاء بين المنهجية الامبيريقية والمنهجية ال ...
- الانساق الامبيريقية للوعي
- المنطق التفكيري للاعلام
- الاغتراب في اشواك الوردة الزرقاء
- عبد الوهاب البياتي و اشكالية الزمكان
- التعالق الاستنتاجي الصوفي لنصوص ابن الفارض-وليم بليك-ييتس
- التطور الحداثي من مشكلات التقنية الى مشكلات الاجهاض


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علاء هاشم مناف - الاصولية اليهودية والمسيحية